نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 706

ترجمة : [ Yama ]

“ألا تنوي الاستيلاء عليها؟”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433

* * *

ما كان هذا؟

“…”

“-هوك.”

‘…هذا مؤلم.’

لم يستطع التنفس.

“هل أنت من الأنصاف؟”

ما حدث بحق الجحيم؟

ابتسمت پيل شابكت أصابعها.

أولاً، لاحظ أنه يستطيع رؤية السماء. ثم تساءل عما إذا كان من الممكن حقًا تسميتها بالسماء لأنها تبدو وكأنها مزيج من الألوان الغريبة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

لم يشعر بأي قوة إلهية، لكن إذا كانت هذه المرأة من الأنصاف، فهذا من شأنه أن يفسر قوتها السخيفة. بالطبع، كان صحيحًا أن كاساجين قد أثبت قوته بقتل نصف إله، ولكن بكل صدق، لم يكن النصف قويًا بشكل خاص بين الأنصاف.

ولماذا كان ينظر إلى السماء؟

ابتسمت پيل ومدت يدها

‘…هذا مؤلم.’

“أهاها. في الوقت الذي قلت فيه ذلك، كان من الممكن أن تهاجم عدة مرات. ”

شعر بالألم كما لو أن ظهره قد كسر. أوف. لقد أطلق نفسا بطيئا.

وكان الفرق في المهارة واضحا. لأكون صادقًا، كان الأمر سخيفًا.

كان هذا خطيرا.

أبوكايبس السم كان هكذا، واللورد، قائدهم، كان شخصًا لم يتمكنوا حتى من معرفة كيفية هزيمته.

إذا لم تكن الرمال بمثابة وسادة، فمن المحتمل أن تكون تلك نهايته. لا بد أنه فقد وعيه، ولا بد أن حالة جسده كانت أسوأ بكثير.

“هذه المرة، سوف آخذك على محمل الجد.”

‘لذا…’

ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.

بدأ ببطء في استعادة ذكرياته.

“كفى حديثا، وهلم إلي.”

لقد اقترب من پيل ومد يده.

الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.

كان ينوي أن يعطيها نفض الغبار الإصبع. بالطبع، إذا ضربها بكامل قوتها، فسوف يكسر جمجمتها، لذلك كان ينوي التحكم في قوته إلى مستوى معتدل.

“هل أنت من الأنصاف؟”

على بعد نصف خطوة.

“بوهاهاها…”

توقف ومد إصبعه.

“ماذا توقعت؟”

وبعد ذلك مباشرة، انقلبت نظرته، وشعر بإحساس كما لو كان جسده يطفو. كان كاساجين قد كاد أن يُدفن في الرمال، وهكذا أصبح الوضع على ما هو عليه الآن.

“…من أنت؟”

وبينما كان ينظر بصراحة إلى السماء، ظهر وجه پيل فجأة على حافة رؤيته.

“-هوك.”

نظر كاساجين إلى ذلك الوجه البريء وسأل.

تغير تعبير پيل بمهارة.

“من أنت؟”

“…”

“إيه.”

“من أنت؟”

انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.

ترجمة : [ Yama ]

“ما خطب تعبيرك هذا؟”

“إذن قررت أن تأخذني على محمل الجد الآن؟”

“كان رد فعلك مملاً.”

“-هوك.”

“ماذا توقعت؟”

توقف ومد إصبعه.

“شيء من هذا القبيل،” أيتها العاهرة اللعينة! ما نوع الخدعة التي استخدمتها بحق الجحيم؟!’؟”

پيل مسحت الدموع من زوايا عينيها.

“فقط الأوغاد الوقحون سيكونون رد فعل من هذا القبيل. أنا آسف، لكني لست كذلك.”

“هكذا إذن.”

“هكذا إذن.”

ما كان هذا؟

ابتسمت پيل ومدت يدها

ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.

“أنا پيل!”

“ماذا تأخذ مني؟”

“…من أنت؟”

ثم نهض من تلقاء نفسه. وشعر ببعض الألم في ظهره أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يظهر ذلك.

“هكذا إذن.”

سحبت پيل يدها الممدودة وابتسمت.

أولاً، لاحظ أنه يستطيع رؤية السماء. ثم تساءل عما إذا كان من الممكن حقًا تسميتها بالسماء لأنها تبدو وكأنها مزيج من الألوان الغريبة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

“رجل دخل في قتال بثقة وسقط على الأرض بضربة واحدة.”

وبعد ذلك مباشرة، انقلبت نظرته، وشعر بإحساس كما لو كان جسده يطفو. كان كاساجين قد كاد أن يُدفن في الرمال، وهكذا أصبح الوضع على ما هو عليه الآن.

“لنذهب مرة أخرى.”

“لنذهب مرة أخرى.”

عندما قال هذا، اتخذ كاساجين موقفا. تدفق تيار ضبابي من الهواء من جسده الشبيه بالصخور.

أولاً، لاحظ أنه يستطيع رؤية السماء. ثم تساءل عما إذا كان من الممكن حقًا تسميتها بالسماء لأنها تبدو وكأنها مزيج من الألوان الغريبة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

“هذه المرة، سوف آخذك على محمل الجد.”

“كنا نتحدث منذ فترة الآن.”

لم يكن تعبيره فقط هو الذي أصبح جديًا. كانت الهالة التي انفجرت منه عنيفة للغاية لدرجة أنها بدأت في تعطيل الفضاء نفسه. وووو، بدأ الجو أيضًا يهتز كما لو كان خائفًا.

“ألا تنوي الاستيلاء عليها؟”

“إذن قررت أن تأخذني على محمل الجد الآن؟”

عندما قال هذا، اتخذ كاساجين موقفا. تدفق تيار ضبابي من الهواء من جسده الشبيه بالصخور.

“أجل. لذلك دعونا نحاول مرة أخرى.”

“هل أنت من الأنصاف؟”

“أهاها. في الوقت الذي قلت فيه ذلك، كان من الممكن أن تهاجم عدة مرات. ”

لم يكن تعبيره فقط هو الذي أصبح جديًا. كانت الهالة التي انفجرت منه عنيفة للغاية لدرجة أنها بدأت في تعطيل الفضاء نفسه. وووو، بدأ الجو أيضًا يهتز كما لو كان خائفًا.

“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”

“إذن قررت أن تأخذني على محمل الجد الآن؟”

تغير تعبير پيل بمهارة.

وبعد ذلك مباشرة، انقلبت نظرته، وشعر بإحساس كما لو كان جسده يطفو. كان كاساجين قد كاد أن يُدفن في الرمال، وهكذا أصبح الوضع على ما هو عليه الآن.

“مستعد؟ هل تريد مني أن أتخذ موقفا؟”

ردت پيل بابتسامة.

“سيكون ذلك منصفا.”

هاجم كاساجين وتم وضعه على الأرض مرة أخرى.

“بوهاهاها…”

“هذا كل شيء.”

أمسكت پيل بطنها وانفجرت بالضحك. لقد كانت ضحكة مشرقة وواضحة، لكن الضحكة لم تجعل كاساجين يشعر بالارتياح على الإطلاق.

ثم، عندما توقف ضحكها أخيرا، تحدث.

ما الذي كان مضحكا جدا؟ ولم يكلف نفسه عناء السؤال. وبدلاً من ذلك، استمرت نظرته في البرودة مع ارتفاع زخمه.

عندما قال هذا، اتخذ كاساجين موقفا. تدفق تيار ضبابي من الهواء من جسده الشبيه بالصخور.

ثم، عندما توقف ضحكها أخيرا، تحدث.

تغير تعبير پيل بمهارة.

“هل انتهيت؟”

“أجل. لذلك دعونا نحاول مرة أخرى.”

“لا. لم أضحك بما فيه الكفاية… بففت.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433

پيل مسحت الدموع من زوايا عينيها.

“…من أنت؟”

“يا. هل تعتقد حقًا أنك في وضع يسمح لك بالحديث عن العدالة؟”

“هل انتهيت؟”

“ماذا؟”

“هذه المرة، سوف آخذك على محمل الجد.”

“هذا يكفي. حتى عندما أكون أعزلًا هكذا، لن يشكل العم تهديدًا لي حتى لو بذلت قصارى جهدك. ”

إذا لم تكن الرمال بمثابة وسادة، فمن المحتمل أن تكون تلك نهايته. لا بد أنه فقد وعيه، ولا بد أن حالة جسده كانت أسوأ بكثير.

“هل يمكنك تحمل مسؤولية هذه الكلمات؟”

لأن ذلك كان من حقوق الأقوياء الفائزين.

“كنا نتحدث منذ فترة الآن.”

“يا. هل تعتقد حقًا أنك في وضع يسمح لك بالحديث عن العدالة؟”

ابتسمت پيل شابكت أصابعها.

لم يستطع التنفس.

“كفى حديثا، وهلم إلي.”

* * *

* * *

ما حدث بحق الجحيم؟

هاجم كاساجين وتم وضعه على الأرض مرة أخرى.

“…”

كان هذا خطيرا.

وكان الفرق في المهارة واضحا. لأكون صادقًا، كان الأمر سخيفًا.

“هل انتهيت؟”

وسأل وهو ينظر، بصراحة، إلى السماء.

كان هذا خطيرا.

“هل أنت من الأنصاف؟”

“لنذهب مرة أخرى.”

“هاه؟”

إذا لم تكن الرمال بمثابة وسادة، فمن المحتمل أن تكون تلك نهايته. لا بد أنه فقد وعيه، ولا بد أن حالة جسده كانت أسوأ بكثير.

لم يشعر بأي قوة إلهية، لكن إذا كانت هذه المرأة من الأنصاف، فهذا من شأنه أن يفسر قوتها السخيفة. بالطبع، كان صحيحًا أن كاساجين قد أثبت قوته بقتل نصف إله، ولكن بكل صدق، لم يكن النصف قويًا بشكل خاص بين الأنصاف.

“أنا پيل!”

مثل البشر، كانت هناك أيضًا درجات مختلفة من القوة الفردية بين الأنصاف.

ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.

أبوكايبس السم كان هكذا، واللورد، قائدهم، كان شخصًا لم يتمكنوا حتى من معرفة كيفية هزيمته.

“رائع. لقد أمسكتها هذه المرة. هل تغير قلبك؟”

“ما هذا؟”

ابتسمت پيل ومدت يدها

ردت پيل بابتسامة.

“لنذهب مرة أخرى.”

هل كانت تتظاهر؟ ضيق كاساجين عينيه وهو ينظر إلى الطرف الآخر، ولكن بكل صدق، لم يستطع معرفة ذلك.

وبهذا الموقف، كان من المستحيل استنتاج أي حقيقة أو أكاذيب. شئ مثل هذا؟ لم يكن ايريس.

نظر كاساجين إلى يدها قبل أن يمسكها ويقف على قدميه. كانت كفه الصلبة تشبك كفًا صلبًا لا يتناسب مع جسدها النحيف على الإطلاق.

الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.

ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.

“…من أنت؟”

“…”

ومدت يدها مرة أخرى.

ترجمة : [ Yama ]

“أنا پيل!”

ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

“ألا تنوي الاستيلاء عليها؟”

هل كانت تتظاهر؟ ضيق كاساجين عينيه وهو ينظر إلى الطرف الآخر، ولكن بكل صدق، لم يستطع معرفة ذلك.

نظر كاساجين إلى يدها قبل أن يمسكها ويقف على قدميه. كانت كفه الصلبة تشبك كفًا صلبًا لا يتناسب مع جسدها النحيف على الإطلاق.

“…”

“رائع. لقد أمسكتها هذه المرة. هل تغير قلبك؟”

ترجمة : [ Yama ]

“أنت أقوى مني.”

“هل انتهيت؟”

“هاه؟”

“هل يمكنك تحمل مسؤولية هذه الكلمات؟”

“هذا كل شيء.”

“لا. لم أضحك بما فيه الكفاية… بففت.”

أمالت پيل رأسها إلى الجانب، لكن كاساجين لم يقل أي شيء آخر.

لأن ذلك كان من حقوق الأقوياء الفائزين.

وعلى وجه الدقة، فقد شعر أن پيل الحالية لديها هذا الحق.

“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”

لأن ذلك كان من حقوق الأقوياء الفائزين.

“من أنت؟”

ترجمة : [ Yama ]

على بعد نصف خطوة.

“ما خطب تعبيرك هذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط