نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 707

ترجمة : [ Yama ]

“أنت بطيء نوعًا ما.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433

استمرت الوحوش في الظهور من وقت لآخر. أمضى كاساجين الوقت في إعطاء أسماء للوحوش الفريدة.

أعطته پيل بعض التوضيحات حول “كيفية الوجود” في هذا العالم. ولكي أكون صادقًا، لم يعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في تسميتها “كيفية العيش”. بعد كل شيء، ما علمته إياه كان في الأساس قوانين الغابة. اعترف كاساجين بأن لديه الكثير ليتعلمه، لذلك قبل تعليماتها بكل لطف.

“جنوب؟ من هناك؟”

“أنت بطيء نوعًا ما.”

هل كانت مستاءة؟ هل كانت متفاجئة؟ مهما كان الأمر، فقد شعرت أنه قد تغلب عليها للمرة الأولى.

“لماذا لا تستطيع فهم شيء بهذه البساطة؟”

“هذا مكان كبير للغاية.”

“يا لها من مضيعة للحجم. سحقا.”

“هاه؟”

لم يفقد أعصابه حتى عندما كانت تلفظ بتصريحات خبيثة من حين لآخر.

مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.

“يا عم، أنت مختلف قليلاً عن الطريقة التي تنظر بها.”

ثم، في مرحلة ما، اختفت الصحراء وحلت محلها مياه لا نهاية لها. في البداية، بدا عميقًا بما يكفي لتذكيره بالبحر، ولكن عندما خطى خطوة فيه، أدرك أنه بالكاد يلامس كاحليه.

“ماذا يعني ذالك؟”

على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.

“يبدو أنك ستغضب إذا لمسك أحد.”

“…آه ~”

“…”

وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.

هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.

لقد رأى موته مئات المرات في كل معركة. ومع ذلك، كان الفضل في بقائه على قيد الحياة هو وجود پيل.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.

وحتى لو سمع أسمائهم، فإنه لا يعرف من هم.

كانت پيل شخصية قوية تفوق قدرتها كاساجين.

“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”

– لم تقدم پيل شرحًا واضحًا عن هذا المكان، لكن كاساجين تمكن تدريجيًا من إدراك أن هذا ليس عالمه. على الرغم من أنه كان يتجول كثيرًا بمفرده، إلا أنه لم يسمع أبدًا عن مكان به صحراء رمادية وسماء ملونة.

وفي نهاية المطاف، رفع كاساجين الراية البيضاء. كان يلهث بشدة عندما انهار على مؤخرته في الماء.

الأهم من ذلك كله، في هذا المكان، إذا لم تأكل، ستبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. في البداية، اعتقد أنه كان نوعا من اللعنة.

“ما هذا؟ هل تريد مني أن أخرج ذلك؟”

“هذا مكان كبير للغاية.”

لم يفقد أعصابه حتى عندما كانت تلفظ بتصريحات خبيثة من حين لآخر.

حتى في صحراء أماكان، التي كانت أكبر منطقة في القارة، إذا سار في اتجاه واحد لهذه الفترة الطويلة فسوف يخرج في النهاية، ولكن ليس في هذا المكان.

… بغض النظر عن الشكل الذي اتخذته المعركة، كل ما استطاع رؤيته هو الهزيمة.

استمرت الوحوش في الظهور من وقت لآخر. أمضى كاساجين الوقت في إعطاء أسماء للوحوش الفريدة.

نظرًا لأنها لم تفهم على ما يبدو، كرر نفسه.

… أو على الأقل هكذا بدا الأمر، في الحقيقة، كان معظم اهتمامه منصبًا على پيل.

“فهمت قصدك.”

‘ماذا تفعل هي؟’

“[الوحش الرابع]، [دودة الموت]، و[ساحر البداية].”

أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.

ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي منها. لم يتمكن من العثور عليهم.

“لا؟ أنا الملك.”

كان يعيد تشغيل عمليات المحاكاة باستمرار.

لكن السيف ظل ثابتا.

لكمة قوية. تم سحق قبضته.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

ركلة مستديرة. تمزقت ساقه.

“يبدو أنك ستغضب إذا لمسك أحد.”

ضربة رأس. تحطمت جمجمته وتناثر دماغه.

“هل أنت واحد أيضا؟”واحد من اللوردات الفراغ الاثني عشر؟”

… بغض النظر عن الشكل الذي اتخذته المعركة، كل ما استطاع رؤيته هو الهزيمة.

“لماذا؟”

ثم، في مرحلة ما، اختفت الصحراء وحلت محلها مياه لا نهاية لها. في البداية، بدا عميقًا بما يكفي لتذكيره بالبحر، ولكن عندما خطى خطوة فيه، أدرك أنه بالكاد يلامس كاحليه.

بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)

سأل هذا السؤال بعد حوالي شهر أو نحو ذلك. في الواقع، كان مرور الوقت مجرد تخمين كاساجين. لأنه لا يبدو أن هذا العالم به ليل ونهار.

كان يعيد تشغيل عمليات المحاكاة باستمرار.

“أنت لست الملك.”

“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”

أجابت پيل دون النظر إلى الوراء.

على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.

ليس الملك؟ أطلق كاساجين ضحكة.

“على أية حال، الشمال كان خسارة، فما رأيك أن نتجه جنوباً بعد ذلك؟ يمكننا التوقف عند القلعة قبل أن نذهب “.

“لا؟ أنا الملك.”

“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”

“هاه؟”

“…”

“هاها. لذلك هناك شيء لا تعرفيه حتى أنتِ.”

لكمة قوية. تم سحق قبضته.

“…”

هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.

توقفت پيل والتفتت لتنظر إلى كاساجين.

سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.

هل كانت مستاءة؟ هل كانت متفاجئة؟ مهما كان الأمر، فقد شعرت أنه قد تغلب عليها للمرة الأولى.

ولكن عندما شعر بنظرة الخنجر على ظهره، أجبر نفسه على الاستيلاء على السيف.

ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.

لم يستطع كاساجين إلا أن يفكر بذلك بينما تجدد جسده المحطم مرة أخرى.

“ألم تسمعي؟ هل أنت نصف حاكم مبتدئ غير مكتمل ولا يعرف أي شيء؟ هذا الأب هو الملك المحارب السحري كاساجين الذي يدفن قبضتيه في وجوه الأوغاد.”

هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

نظرًا لأنها لم تفهم على ما يبدو، كرر نفسه.

“جنوب؟ من هناك؟”

“المحارب السحري…الملك.”

أمسك كاساجين بمقبض السيف بكلتا يديه وسحبه بكل قوته.

“…آه ~”

“نعم.”

وسرعان ما أصبح موقف پيل فاترا مرة أخرى.

“آه!”

“فهمت قصدك.”

ترجمة : [ Yama ]

“ما الأمر مع هذا الموقف؟”

“هناك اثني عشر منهم.”

“لا شيء ~”

“…”

عبس كاساجين وهو يتبعها.

“لماذا لا تستطيع فهم شيء بهذه البساطة؟”

“أكثر من ذلك. ألم يحن الوقت لتعطيني بعض الإجابات؟ أعتقد أنني يجب أن أعرف على الأقل أين نحن ومن أنت.”

بغض النظر عما إذا كان الشبح الجثة، أو مبعوث اللورد، أو العين الذهبية، هو الذي حطم كاساجين واحدًا تلو الآخر، فقد وضعوا جميعًا ذيولهم بين أرجلهم أمامها.

“هذه هي المنطقة الشمالية، وأنا پيل.”

“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”

“هذه اللعينة.”

“أنت تصبح أقوى!”

في النهاية، بصق لعنة على موقفها الغامض. هل أرادت منه أن يقفز عليها ويحاول قتلها؟ لم يعتقد أنه يريد أي شيء أكثر من لكمة مؤخرة رأسها الأعزل في تلك اللحظة.

ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.

وعندما بدأ بالتفكير جديًا في الأمر، توقفت پيل عن المشي.

لقد رأى موته مئات المرات في كل معركة. ومع ذلك، كان الفضل في بقائه على قيد الحياة هو وجود پيل.

“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”

سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.

ثم أشارت إلى مكان ما.

كان يعيد تشغيل عمليات المحاكاة باستمرار.

“…ما هذا؟”

هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.

ضاقت كاساجين عينيه.

“…”

لقد كان سيفا. سيف واحد يبدو أنه يطلق ضوءًا أحمر غريبًا.

“أي من لوردات الفراغ الاثني عشر سوف يختفي.”

وكانت عالقة على سطح الماء.

“أنت تصبح أقوى!”

“ما هذا؟ هل تريد مني أن أخرج ذلك؟”

“…”

“نعم.”

“ماذا يعني ذالك؟”

“لماذا؟”

“أنت لست الملك.”

“لمعرفة ما إذا كنت فارسًا أم لا.”

عبس كاساجين وهو يتبعها.

“أعتقد أنك ارتكبت خطأ. أنا لست من النوع الذي يستخدم السيف، أنت تبحث عن شخص آخر. ”

‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’

“نحن هنا بالفعل، لذا فقط استلمه. مهارة المبارزة لا يهم حقًا.”

أمسك كاساجين بمقبض السيف بكلتا يديه وسحبه بكل قوته.

“…”

ضاقت كاساجين عينيه.

مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.

في وقت لاحق فقط علم كاساجين أن تلك الأماكن الثلاثة كانت أراضي ثلاثة من لوردات الفراغ الاثني عشر.

ولكن عندما شعر بنظرة الخنجر على ظهره، أجبر نفسه على الاستيلاء على السيف.

بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.

“… كنغغغ.”

ترجمة : [ Yama ]

لن يخرج. حتى أنها لم يتزحزح.

وكانت عالقة على سطح الماء.

ما كان هذا؟

ثم أشارت إلى مكان ما.

لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.

“ما الأمر مع هذا الموقف؟”

أمسك كاساجين بمقبض السيف بكلتا يديه وسحبه بكل قوته.

“المحارب السحري…الملك.”

“آه!”

‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’

“لماذا تصرخ؟”

“أنت تصبح أقوى!”

غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.

“هناك اثني عشر منهم.”

“…”

“…”

سحق.

…اثنا عشر شخصًا.

لقد صر أسنانه. لقد استخدم الكثير من القوة لدرجة أن الشقوق بدأت تتشكل على أضراسه. كانت كلتا عينيه محتقنتين بالدماء، واهتز سطح الماء تحت قدميه بشدة.

عبس كاساجين وهو يتبعها.

لكن السيف ظل ثابتا.

أجابت پيل دون النظر إلى الوراء.

“… هاه!”

“فهمت قصدك.”

وفي نهاية المطاف، رفع كاساجين الراية البيضاء. كان يلهث بشدة عندما انهار على مؤخرته في الماء.

“يا لها من مضيعة للحجم. سحقا.”

“ما هذا؟”

“…ما هذا؟”

“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)

“هاها. لذلك هناك شيء لا تعرفيه حتى أنتِ.”

“كم مرة أخبرتك أنني محارب…”

“… كنغغغ.”

“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”

“…”

“ماذا؟”

“هذا مكان كبير للغاية.”

“انا فضولية.”

ثم، في مرحلة ما، اختفت الصحراء وحلت محلها مياه لا نهاية لها. في البداية، بدا عميقًا بما يكفي لتذكيره بالبحر، ولكن عندما خطى خطوة فيه، أدرك أنه بالكاد يلامس كاحليه.

كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.

مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.

“أي من لوردات الفراغ الاثني عشر سوف يختفي.”

“ما الأمر مع هذا الموقف؟”

* * *

أمسك كاساجين بمقبض السيف بكلتا يديه وسحبه بكل قوته.

وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.

وذلك لأنه تعرض للضرب حتى قبل أن يعرف ما كان يحدث، لذلك لم يتمكن من قياس قوة خصومه.

في وقت لاحق فقط علم كاساجين أن تلك الأماكن الثلاثة كانت أراضي ثلاثة من لوردات الفراغ الاثني عشر.

لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.

على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.

أعطته پيل بعض التوضيحات حول “كيفية الوجود” في هذا العالم. ولكي أكون صادقًا، لم يعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في تسميتها “كيفية العيش”. بعد كل شيء، ما علمته إياه كان في الأساس قوانين الغابة. اعترف كاساجين بأن لديه الكثير ليتعلمه، لذلك قبل تعليماتها بكل لطف.

“…”

* * *

لقد تم تحطيمه.

كانت پيل شخصية قوية تفوق قدرتها كاساجين.

لا يمكن تسميتها معارك، بل كانت هزائم كارثية.

لكمة قوية. تم سحق قبضته.

لقد رأى موته مئات المرات في كل معركة. ومع ذلك، كان الفضل في بقائه على قيد الحياة هو وجود پيل.

“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”

‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’

ضربة رأس. تحطمت جمجمته وتناثر دماغه.

لم يستطع كاساجين إلا أن يفكر بذلك بينما تجدد جسده المحطم مرة أخرى.

ليس الملك؟ أطلق كاساجين ضحكة.

“أنت تصبح أقوى!”

‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’

سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.

لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.

بغض النظر عما إذا كان الشبح الجثة، أو مبعوث اللورد، أو العين الذهبية، هو الذي حطم كاساجين واحدًا تلو الآخر، فقد وضعوا جميعًا ذيولهم بين أرجلهم أمامها.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.

“…عندما قاتلت العيون الذهبية، استمررت لثلاث ثوانٍ أخرى.”

* * *

بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.

“هناك اثني عشر منهم.”

هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.

“نعم.”

“أنت لست الملك.”

“هل أنت واحد أيضا؟”واحد من اللوردات الفراغ الاثني عشر؟”

“أنت بطيء نوعًا ما.”

“لا.”

غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.

اثنا عشر لوردات باطلة.

كان يتحدث عن قوتهم.

…اثنا عشر شخصًا.

بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.

“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”

“فهمت قصدك.”

كان يتحدث عن قوتهم.

وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.

“حسنًا. “العين الذهبية في الأعلى، ومبعوث اللورد في المنتصف… وأعتقد أن الشبح الجثة قريب من الأسفل.”

ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.

كان هذا شيئًا لم يكن من الممكن أن يعرفه كاساجين بمفرده.

“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”

وذلك لأنه تعرض للضرب حتى قبل أن يعرف ما كان يحدث، لذلك لم يتمكن من قياس قوة خصومه.

في وقت لاحق فقط علم كاساجين أن تلك الأماكن الثلاثة كانت أراضي ثلاثة من لوردات الفراغ الاثني عشر.

“على أية حال، الشمال كان خسارة، فما رأيك أن نتجه جنوباً بعد ذلك؟ يمكننا التوقف عند القلعة قبل أن نذهب “.

“انا فضولية.”

“جنوب؟ من هناك؟”

كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.

“[الوحش الرابع]، [دودة الموت]، و[ساحر البداية].”

لا ينبغي له أن يسأل.

“…ما هذا؟”

وحتى لو سمع أسمائهم، فإنه لا يعرف من هم.

‘ماذا تفعل هي؟’

“آه. تذكر.”

مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.

ثم قالت پيل شيئًا حتى كاساجين، الذي بالكاد يعرف أي شيء عن “اللوردات الفارغين الاثني عشر”، لم يكن لديه خيار سوى الاهتمام به.

“لا شيء ~”

“ساحر البداية هو الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين.”

كانت پيل شخصية قوية تفوق قدرتها كاساجين.

ترجمة : [ Yama ]

“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”

في النهاية، بصق لعنة على موقفها الغامض. هل أرادت منه أن يقفز عليها ويحاول قتلها؟ لم يعتقد أنه يريد أي شيء أكثر من لكمة مؤخرة رأسها الأعزل في تلك اللحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط