نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 715

ترجمة : [ Yama ]

“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439

كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.

لقد لسع. ولكن هذا كان كل شيء.

الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.

فرك لوكاس خده.

“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”

لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.

“…”

“إنه ترومان.”

“أنا آسف.”

صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.

وكانت هذه هي المرة الأولى.

“…مازلت تقول ذلك.”

“…”

“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”

[هذا لن ينجح. لماذا تعتقد أننا سمحنا لك باستيعابنا وأعطيناك قوتنا؟]

“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”

“…ماذا تحاول ان تقول؟”

“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”

لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.

لمست سيدي يدها. لقد كانت اليد التي صفعت خد لوكاس.

“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”

“أعلم أنك مررت بالكثير. لا بد أن الأمر كان صعبًا حقًا. ولا يزال الأمر يبدو كذلك.”

بابتسامة شريرة، فرقعت سيدي مفاصلها.

“…”

“إنه ترومان.”

“لقد سألتني سابقًا، أليس كذلك؟ هل سيحدث فرقًا إذا أخبرتني، هل تقصد ذلك؟”

“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”

“بالطبع…”

تحدث لوكاس.

“انظر إلي وقل ذلك.”

“أخبرني.”

لا تضع عينيك علي فقط.

“ماذا تعرف عني؟”

الكلمات التي قالتها للتو. وانتهى كلامها الذي توقفت عن قوله من قبل.

“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”

الكلمات التي سمعها.

كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الدفء.

“هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟

[…إنها مسؤوليتك. لقد عهدنا إليك بأحلامنا التي لم تتحقق لأننا أردنا “لوكاس” مع إمكانية أخرى لتحقيقها.]

“…ماذا تحاول ان تقول؟”

“هل تعتقد أنني أبالغ؟”

ارتفعت زوايا فم سيدي. وبعبارة أخرى، ابتسمت.

“ماذا تعرف عني؟”

“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”

ترجمة : [ Yama ]

“هل تعتقد أنني أبالغ؟”

[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]

“لم أقل ذلك.”

“…مازلت تقول ذلك.”

كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.

لوكاس…

لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.

بابتسامة شريرة، فرقعت سيدي مفاصلها.

حتى لوكاس عرف ذلك.

لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.

“ماذا تعرف عني؟”

هذه الكلمات خنقته.

ومع ذلك، صوت واضح وغاضب لا يزال يخرج من شفتيه.

“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”

“هل تعرفين ما يعنيه أن تكون مجبرًا دائمًا على اتخاذ خيارات غير مرغوب فيها؟ هل لديك أي فكرة عن شعور عدم القدرة على الموت عندما تريد ذلك، وعدم القدرة على العيش عندما تريد ذلك؟

اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.

“حقًا؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا.”

“هل أنت متردد لأنه من الصعب حتى التحدث عنه؟ كم كانت هائلة الأشياء التي مررت بها؟

اختفت البسمة من شفاه سيدي.

“الأقرب؟”

“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”

لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.

للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.

“أنا سأحارب من أجلك.”

“أنا متأكد من أنك اعتقدت أنها كانت وفاة دون ندم. صحيح. حسنًا. أنا من أجبر أبي على تولي هذا الدور. ربما لم تفكر بي قبل أن تموت.”

لمست سيدي يدها. لقد كانت اليد التي صفعت خد لوكاس.

“لا. هذا…”

“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”

“كن هادئاً. حان دوري للتحدث.”

“انظر إلي وقل ذلك.”

أغلق لوكاس فمه.

ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.

“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”

أغلق لوكاس فمه.

“…”

“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.

تذكر لوكاس ذلك الوقت.

وكانت هذه هي المرة الأولى.

قبل مغادرته لمحاربة نوديسوب، عندما كان مستعدًا لقبول وفاته، عندما أنهى وداعه الأخير مع مين ها رين.

“إذن هل تريدين سماع قصتي؟”

لقد شعر فقط بالهم في ذلك الوقت. لقد كان يعتقد فقط أنه سيتمكن أخيرًا من الهروب من مصيره المروع. لم يدخر حتى فكرة لسيدي.

تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.

“أنا آسف.”

أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.

ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.

“هل تعتقد أنني أبالغ؟”

“سحقا. لم أطرح هذا الأمر لأنني أردت سماع شيء كهذا. فقط لأنني أظهرت مشاعري لا يعني أنني أصبحت طفولية. أنا فقط…”

ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.

“…”

لقد كان لوكاس دائمًا ظلًا لشخص ما. لقد كان ظلهم.

“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”

أغلق لوكاس فمه.

أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.

(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)

“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”

كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.

من الواضح أن تلك كانت كلمات لوكاس.

“…”

“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.

“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.

“…”

“…”

“وهذا هو جوابي.”

“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”

اتخذ سيدي نصف خطوة إلى الأمام.

كان صوت لوكاس هو الصوت الوحيد في الغرفة، لكن الجو كان لطيفًا.

ثم، دون تردد، احتضنت لوكاس.

“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”

“…”

“هل تعرف كيف كان شعورك عندما متّ بهذه الطريقة؟ وكأن ذلك الشخص لم يكن له أي علاقة بي. لقد كان الأمر سخيفًا للغاية لدرجة أنك لم تترك لي كلمة واحدة قبل وفاتك.”

كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الدفء.

“ثم ماذا عن الأب؟ هل تعرف كيف شعرت؟ أتمنى أنك لم تنسى. لقد اخترت عمدا أن تموت في التصفيات.”

“أنا سأحارب من أجلك.”

“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”

يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.

“سأقول ذلك مرارا وتكرارا. وانا اعني ذلك. هذا النوع من التصرفات لا يناسب أبي، يجب أن تستسلم.”

“مهما كان الأمر، سأتخلص من كل ما يزعج أبي.”

كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.

عندها أدرك السبب.

“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”

لم يسبق لأحد أن قال شيئًا كهذا للوكاس.

لا تضع عينيك علي فقط.

الجميع، بما في ذلك أقرب أصدقائه، يعتبرون لوكاس شخصًا يمكن الاعتماد عليه. حتى كاساجين، الوحيد الذي لديه موقف مختلف، أراد علاقة يدعمون فيها بعضهم البعض.

“الأقرب؟”

وكانت هذه هي المرة الأولى.

“…آه. حسنا، لدي فقط القليل من الشك. من وجهة نظر الأب، قد يبدو الأمر محيرا للعقل، لكنه قد لا يكون في الواقع مشكلة كبيرة. ”

أن الشخص يريد أن يتولى تلك المسؤولية بدلا من ذلك.

كان صوت لوكاس هو الصوت الوحيد في الغرفة، لكن الجو كان لطيفًا.

لقد كان لوكاس دائمًا ظلًا لشخص ما. لقد كان ظلهم.

فرك لوكاس خده.

و الأن.

“…”

الابنة التي نسيها، واستمر في نسيانها، كانت تحاول أن تصبح ظله. كانت تخبره أنها ستقاتل بدلاً من ذلك.

“أعني. لقد فعلت الأشياء التي قالها أبي. فكرت في الأمر بجدية، بجدية أكبر من أي شيء آخر في حياتي. ولهذا السبب، عندما سمعت أن أبي قد مات، كل ما كنت أفكر فيه هو مقابلتك مرة أخرى بطريقة ما.

هذه الكلمات خنقته.

صوت سيدي لم يتغير أثناء حديثها.

“لذا فقط قل شيئًا. كل ما أريده هو أن ينظر إلي أبي ويخبرني.”

“كن هادئاً. حان دوري للتحدث.”

وفي تلك اللحظة ترددت أصوات لا تعد ولا تحصى في رأسه.

الألم، الذي شعر وكأن دماغه قد طعن بإبرة، تلاشى قليلاً.

[ماذا تفعل بحق الجحيم؟ لوكاس.]

ترجمة : [ Yama ]

[لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]

“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”

[هذا لن ينجح. لماذا تعتقد أننا سمحنا لك باستيعابنا وأعطيناك قوتنا؟]

“لا. هذا…”

[…إنها مسؤوليتك. لقد عهدنا إليك بأحلامنا التي لم تتحقق لأننا أردنا “لوكاس” مع إمكانية أخرى لتحقيقها.]

“الأشياء التي مر بها أبي، لم تكن مزحة حقًا. أنا أفهم لماذا لم ترغب حتى في التفكير في الأمر. لا يمكنك تحمل تكاليف… اللعنة. لو كان هذا الرجل الإلهي لا يزال على قيد الحياة، لأحببت أن أركل مؤخرته.

الألم، الذي شعر وكأن دماغه قد طعن بإبرة، تلاشى قليلاً.

وفي تلك اللحظة ترددت أصوات لا تعد ولا تحصى في رأسه.

حتى يتمكن من تجاهل ذلك.

“إنه ترومان.”

“إذن هل تريدين سماع قصتي؟”

[…إنها مسؤوليتك. لقد عهدنا إليك بأحلامنا التي لم تتحقق لأننا أردنا “لوكاس” مع إمكانية أخرى لتحقيقها.]

تحدث لوكاس.

ولم يستطع إلا أن يعتذر عن ذلك. لكن تعبير سيدي أصبح أسوأ.

“المواقف التي كنت فيها. الأشياء التي حدثت.”

كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الدفء.

لأول مرة، ابتسمت سيدي حقا.

كان يعرف في رأسه. أن هذا كان مجرد استفزاز صبياني.

“أخبرني.”

“بالطبع…”

* * *

“الأقرب؟”

هو تكلم.

“هل تعرفين ما يعنيه أن تكون مجبرًا دائمًا على اتخاذ خيارات غير مرغوب فيها؟ هل لديك أي فكرة عن شعور عدم القدرة على الموت عندما تريد ذلك، وعدم القدرة على العيش عندما تريد ذلك؟

أخبر لوكاس سيدي عن وضعه.

ثم، دون تردد، احتضنت لوكاس.

لقد كان العكس تماما لما حدث في وقت سابق. لم تطرح سيدي سوى بعض الأسئلة البسيطة التي لم تقاطع التدفق أبدًا واستمعت فقط إلى لوكاس. لم يكن هناك أي تغيير تقريبا في تعبيرها.

“…”

كان صوت لوكاس هو الصوت الوحيد في الغرفة، لكن الجو كان لطيفًا.

“… العلاقة المثالية بين الأب وابنته.”

وعندما انتهت قصته قالت سيدي بصدق.

عندها أدرك السبب.

“أنا آسفة.”

أغلق لوكاس فمه.

“…هاه؟”

“هل تعتقدين أنني أتظاهر؟”

تفاجأ لوكاس بالاعتذار المفاجئ.

اختفت البسمة من شفاه سيدي.

“الأشياء التي مر بها أبي، لم تكن مزحة حقًا. أنا أفهم لماذا لم ترغب حتى في التفكير في الأمر. لا يمكنك تحمل تكاليف… اللعنة. لو كان هذا الرجل الإلهي لا يزال على قيد الحياة، لأحببت أن أركل مؤخرته.

أصبح صوت سيدي أجش بعض الشيء.

“…”

(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)

“على أي حال، حسنا. لقد تلقيت طلب الأب “.

يبدو أن شيئًا ما قد ارتفع في حلقه.

“تلقيت ماذا؟”

“…”

تحدث سيدي بطريقة غير مبالية.

“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟

[لماذا أنت متردد؟ أنت لا تفكر حقًا في ما قالته، أليس كذلك؟]

“…”

حتى يتمكن من تجاهل ذلك.

لوكاس…

لا شيء أكثر من نصف استفزاز مخبوز لجعل لوكاس يفتح فمه.

يعتقد أن وضعه كان أكثر تعقيدا من ذلك. كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تحقيقها، وكان يعتقد أنه لا يمكن حل أي منها على الفور.

تحدث لوكاس.

ولكن عندما عرضته سيدي بهذه الطريقة، لم تبدو أهدافه رائعة كما كان يعتقد.

“المرأة التي تدعى پيل تزعجك، أنت فضولي بشأن هوية الساحر البداية، وتريد أن تعرف حقيقة القلعة. هل هناك شيء آخر؟

“هذا صحيح، ولكن…”

تحدث سيدي بطريقة غير مبالية.

“جيد.”

“…”

نهضت سيدي من مقعدها. ثم استدارت كما لو كانت ذاهبة إلى مكان ما.

الابنة التي نسيها، واستمر في نسيانها، كانت تحاول أن تصبح ظله. كانت تخبره أنها ستقاتل بدلاً من ذلك.

“إلى أين تذهب؟”

“لا أريد الإجابة على المزيد من الأسئلة السخيفة.”

“للاعتناء بأقرب واحد.”

ترجمة : [ Yama ]

“الأقرب؟”

“… كما قال لي والدي منذ وقت طويل. فكرت في الأمر منذ ذلك الحين. كيف يجب أن يعامل الأب ابنته. ما يمكنك القيام به بالنسبة لي. العلاقة…”

“باهت. أليست لا تزال في ديمونسيو؟”

فرك لوكاس خده.

بابتسامة شريرة، فرقعت سيدي مفاصلها.

“جيد.”

“دعونا نبدأ مع تلك المرأة. بعد كل شيء، ما زلت مدينة لها بشيء “.

لم يكن الأمر مؤلمًا مثل هجماتها السابقة. أو على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال، لكن تلك الصفعة على خده كانت تؤلمه أكثر من ذقنه الوخز أو بطنه النابض.

(سيدي هي أفضل فتاة لدينا.)

و الأن.

ترجمة : [ Yama ]

ترجمة : [ Yama ]

“…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط