ترجمة : [ Yama ]
وتابعت بصوت متعجرف.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
قفز لوكاس من مقعده عندما رأى مظهرها المحفوف بالمخاطر. حاول المساعدة، لكن سيدي دفعه بعيدًا بيد واحدة.
ولم يسأل لوكاس عن التوقيت الدقيق للاجتماع. هذه الحقيقة تعني شيئين.
“لا يزال هناك بعض الوقت حتى الاجتماع.”
لم يعد لقاء ساحر البداية ذا أهمية كبيرة بالنسبة له، وكانت الحياة في القلعة مريحة للغاية، لدرجة أنه كاد أن ينسى أهدافه.
“…إنه ساحر البداية.”
ومع ذلك، أجابت سيدي دون الحاجة إلى سؤاله.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
“لا يزال هناك بعض الوقت حتى الاجتماع.”
ومع ذلك، أجابت سيدي دون الحاجة إلى سؤاله.
أومأ برأسه.
وكان من الواضح أن هذه عقلية ملتوية، ولكن يبدو أن سيدي كان يعتقد أن هذا صحيح.
داخليًا، لم يكن يهتم حقًا بما إذا كان الاجتماع سيكون في اليوم التالي أو في غضون سنوات قليلة.
لم تكن هذه كلمة سهلة لسماعها في هذا المكان. عندما عبس سيدي وحثته على التحدث أكثر، تحدث الرسول الأفعى بتعبير لم يخفي خوفه.
بقي لوكاس في القلعة ولم يفعل شيئًا. كان يقضي معظم وقته خاملاً.
“…يجب علي الذهاب. آه. هل ترغب في الذهاب معي لتفقد المدينة غدًا؟”
ولم ينس أعبائه. ولكن كان هناك فكرة في قلبه أنه سيكون على ما يرام حتى لو لم يفعل أي شيء من هذا القبيل.
“أجل.”
أمضى معظم وقته في التحدث إلى سيدي. كلما تحدث معها، شعر بالارتياح، وانتشرت ابتسامة هادئة على شفتيه. تدفقت السعادة العذبة بداخله مثل الربيع، ونسي للحظة الصداع المتعب والأهداف التي جعلت قلبه ثقيلًا.
“أجل.”
[…لو…]
ثم سمعوا طرقا على الباب.
[…مـ… تفعل؟ …في…]
“مم؟”
في مرحلة ما.
أجابت سيدي التي كانت مستلقية على السرير كالعادة.
بدأت الأصوات في رأسه تتلاشى.
وأضافت: كما لو أنها تظهر أن لديها القليل من الضمير.
أصوات “لوكاسيس” التي استوعبها لوكاس. بدأت تختفي. لقد كان تغييرًا غير متوقع ولكنه سعيد.
“…يجب علي الذهاب. آه. هل ترغب في الذهاب معي لتفقد المدينة غدًا؟”
“لست بحاجة لمقابلة ساحر البداية بعد الآن.”
“مم؟”
لقد كان الحل قريبًا جدًا.
ولم يسأل لوكاس عن التوقيت الدقيق للاجتماع. هذه الحقيقة تعني شيئين.
فقط من خلال تثبيت عقله وجسده، كان قادرًا على الحصول على حصاد غير متوقع. لأول مرة في هذا العالم، وجد لوكاس الراحة بالمعنى الحقيقي.
منذ وصوله إلى الحفرة، لم يغادر لوكاس القلعة.
“سيدي”.
“بالنظر إلى أنه عليك فقط الاستماع إلى التقارير، يبدو أنك مشغول جدًا.”
“مم؟”
ولم يسأل لوكاس عن التوقيت الدقيق للاجتماع. هذه الحقيقة تعني شيئين.
“لديك أوقات عندما تعملين.”
تذمرت سيدي للحظة قبل أن يتغير تعبيرها فجأة وتصمت. ثم نزلت من السرير.
“أجل.”
“اعذرني.”
أجابت سيدي التي كانت مستلقية على السرير كالعادة.
“أنا بخير.”
“ماذا تفعل عادة بعد ذلك؟”
“تفقد؟”
“ليس كثيراً. أنا فقط أجلس وأستمع إلى التقارير. إن دوري لا يتمثل في تحديد المشكلات أو حلها بنفسي.”
ولم يسأل لوكاس عن التوقيت الدقيق للاجتماع. هذه الحقيقة تعني شيئين.
وتابعت بصوت متعجرف.
“من هذا؟”
“يحتاج صانع القرار إلى القيام بأمرين فقط. “انظر بجدية واستمع إلى كل شيء حتى النهاية، ثم تومئ برأسك أو تهز رأسك.”
ثم سمعوا طرقا على الباب.
“…”
في مرحلة ما.
وكان من الواضح أن هذه عقلية ملتوية، ولكن يبدو أن سيدي كان يعتقد أن هذا صحيح.
“ليس كثيراً. أنا فقط أجلس وأستمع إلى التقارير. إن دوري لا يتمثل في تحديد المشكلات أو حلها بنفسي.”
“بالطبع، إذا حدث شيء كبير، فسوف يتعين علي أن أتقدم، لكن هذا نادرًا ما يحدث.”
“سيدي”.
وأضافت: كما لو أنها تظهر أن لديها القليل من الضمير.
تماما كما ابتسم سيدي بمرارة، قليلا من الدم يقطر من أنفها.
“بالنظر إلى أنه عليك فقط الاستماع إلى التقارير، يبدو أنك مشغول جدًا.”
لم تكن هذه كلمة سهلة لسماعها في هذا المكان. عندما عبس سيدي وحثته على التحدث أكثر، تحدث الرسول الأفعى بتعبير لم يخفي خوفه.
قضت سيدي حوالي نصف اليوم فقط مع لوكاس. حتى أطول الفترات لم تكن أكثر من نصف يوم.
ولم يسأل لوكاس عن التوقيت الدقيق للاجتماع. هذه الحقيقة تعني شيئين.
“أحيانًا يجب أن أستمع إلى الشكاوى، وأحيانًا يجب أن أذهب لإجراء عمليات التفتيش… ليس لدي أي عمل محدد، ولكن يبدو أنني أقوم بالكثير من الأعمال المنزلية. انه حقا مزعج.”
“هل قاطعتك؟”
من المثير للدهشة أن لوردات الفراغ الاثني عشر كان لديهم الكثير من الأعمال المنزلية.
“سيدي”.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن يتغير تعبيرها فجأة وتصمت. ثم نزلت من السرير.
بقي لوكاس في القلعة ولم يفعل شيئًا. كان يقضي معظم وقته خاملاً.
“…يجب علي الذهاب. آه. هل ترغب في الذهاب معي لتفقد المدينة غدًا؟”
لقد كان أحد الرسل هو الذي ظهر. لم يتذكر اسمه، لكنه كان كائنًا برأس أفعى.
“تفقد؟”
وتابعت بصوت متعجرف.
“إنه مجرد تفقد عادي، أريد أن أتمشى معك. لم أتجول قط حول الحفرة مع أبي.”
[…لو…]
أومأ برأسه لأن ذلك كان صحيحا.
“يحتاج صانع القرار إلى القيام بأمرين فقط. “انظر بجدية واستمع إلى كل شيء حتى النهاية، ثم تومئ برأسك أو تهز رأسك.”
منذ وصوله إلى الحفرة، لم يغادر لوكاس القلعة.
“لديك أوقات عندما تعملين.”
“المنطقة Z-17. هذه منطقة التسوق الأكثر ازدحامًا، ويوجد هناك مقهى يبيع تلك القهوة الرخيصة. لقد ذكرتني بأبي.”
لم يعد لقاء ساحر البداية ذا أهمية كبيرة بالنسبة له، وكانت الحياة في القلعة مريحة للغاية، لدرجة أنه كاد أن ينسى أهدافه.
…قهوة.
ترجمة : [ Yama ]
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدا أنه كان يشربها كثيرًا عندما كان على كوكب الأرض. وذلك لأن النكهة الحلوة تناسب أذواقه بشكل مدهش.
على الرغم من أنها تحدثت بطريقة غير ذات أهمية، كان لدى لوكاس شعور غريب.
على الرغم من أنه شعر بالسوء لأن سيدي استخف بالمشروب باعتباره رخيصًا، إلا أنه أومأ برأسه لأنه كان يعلم أن نواياها حسنة وربما أرادت تقديمه إلى متجر لائق.
“لست بحاجة لمقابلة ساحر البداية بعد الآن.”
“صحيح. سأذهب معك.”
ترجمة : [ Yama ]
“لن يكون سيئًا بالنسبة لك أن تتجول في المدينة بدوني. هذه المنطقة، لم أقم بتطويرها حقًا، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب رؤيتها. جميع الأعضاء شياطين، لكن الأمر لا يختلف كثيرًا عن الأشخاص-”
سلرب.
قطع صوت سيدي. ثم ترنحت قليلاً وكأنها فقدت توازنها.
لقد كان الحل قريبًا جدًا.
“سيدي؟”
انطلق لسانه المنفصل من فمه وتومض عيناه الصفراء. لقد كان مشهدًا غريبًا لكنه لم يكن تهديدًا. وبدلا من ذلك، جاء هذا الموقف بسبب التوتر. كان الرسل خائفين جدًا من سيدي.
قفز لوكاس من مقعده عندما رأى مظهرها المحفوف بالمخاطر. حاول المساعدة، لكن سيدي دفعه بعيدًا بيد واحدة.
“…يجب علي الذهاب. آه. هل ترغب في الذهاب معي لتفقد المدينة غدًا؟”
“أنا بخير.”
بقي لوكاس في القلعة ولم يفعل شيئًا. كان يقضي معظم وقته خاملاً.
عبوس ، أمسكت رأسها.
“إنه مجرد تفقد عادي، أريد أن أتمشى معك. لم أتجول قط حول الحفرة مع أبي.”
“آسف. أنا فقط أشعر بالدوار قليلا.”
لقد مسحت أنفها بشكل مرتجل.
تماما كما ابتسم سيدي بمرارة، قليلا من الدم يقطر من أنفها.
“يحتاج صانع القرار إلى القيام بأمرين فقط. “انظر بجدية واستمع إلى كل شيء حتى النهاية، ثم تومئ برأسك أو تهز رأسك.”
“…!”
“لديك أوقات عندما تعملين.”
عندما رأى ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة أكثر مما كان عليه عندما تعثرت.
وأضافت: كما لو أنها تظهر أن لديها القليل من الضمير.
كان الدم المتساقط من سيدي أسود. عند رؤية تعبير لوكاس الصعب، لوحت سيدي بيدها.
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدا أنه كان يشربها كثيرًا عندما كان على كوكب الأرض. وذلك لأن النكهة الحلوة تناسب أذواقه بشكل مدهش.
“آه. انتظر. ليست هناك حاجة للعمل. وهذا يحدث في بعض الأحيان.”
وأضافت: كما لو أنها تظهر أن لديها القليل من الضمير.
لقد مسحت أنفها بشكل مرتجل.
أجابت سيدي التي كانت مستلقية على السرير كالعادة.
“لماذا…؟”
في مرحلة ما.
“هل كان رد فعل عنيف من عدم هضم قوة الشيطان 0 بشكل كامل أو شيء من هذا القبيل؟ على أية حال، إنها ليست مشكلة كبيرة.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
على الرغم من أنها تحدثت بطريقة غير ذات أهمية، كان لدى لوكاس شعور غريب.
“هل قاطعتك؟”
ثم سمعوا طرقا على الباب.
تماما كما ابتسم سيدي بمرارة، قليلا من الدم يقطر من أنفها.
“اعذرني.”
“هل قاطعتك؟”
لقد كان أحد الرسل هو الذي ظهر. لم يتذكر اسمه، لكنه كان كائنًا برأس أفعى.
“تفقد؟”
“هل قاطعتك؟”
“لا. لا بأس أنك أتيت. ما الخطب؟”
سلرب.
“لماذا…؟”
انطلق لسانه المنفصل من فمه وتومض عيناه الصفراء. لقد كان مشهدًا غريبًا لكنه لم يكن تهديدًا. وبدلا من ذلك، جاء هذا الموقف بسبب التوتر. كان الرسل خائفين جدًا من سيدي.
“… لقد وصل ضيف.”
“لا. لا بأس أنك أتيت. ما الخطب؟”
“لن يكون سيئًا بالنسبة لك أن تتجول في المدينة بدوني. هذه المنطقة، لم أقم بتطويرها حقًا، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب رؤيتها. جميع الأعضاء شياطين، لكن الأمر لا يختلف كثيرًا عن الأشخاص-”
“… لقد وصل ضيف.”
لقد مسحت أنفها بشكل مرتجل.
“ضيف؟”
“بالنظر إلى أنه عليك فقط الاستماع إلى التقارير، يبدو أنك مشغول جدًا.”
لم تكن هذه كلمة سهلة لسماعها في هذا المكان. عندما عبس سيدي وحثته على التحدث أكثر، تحدث الرسول الأفعى بتعبير لم يخفي خوفه.
“نعم.”
“نعم.”
لقد كان الحل قريبًا جدًا.
“من هذا؟”
“سيدي؟”
“…إنه ساحر البداية.”
“سيدي”.
التقت عيون لوكاس وسيدي.
“مم؟”
ترجمة : [ Yama ]
منذ وصوله إلى الحفرة، لم يغادر لوكاس القلعة.
سلرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
