ترجمة : [ Yama ]
سيدي لم تكن خائفة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
[على الرغم من أنهم متماثلون في الأساس ، إلا أنهم لا يزالون مختلفين. هذا هو الشرط الذي كنا نبحث عنه ، وهو المفتاح لفتح الباب أمام ذلك العالم المغلق بإحكام.]
لقد كان صوتًا لن تنساه أبدًا.
[ليس هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف. السبب والتبرير والبر لا يهم إلا بعد ذلك.]
[لوكاس ترومان على قيد الحياة.]
وبعد مقابلته وجهًا لوجه ، أدركت أن هناك مشاعر معقدة كانت تتجنبها طوال الوقت.
“…”
أصبحت عيون سيدي باردة.
استدارت سيدي. كان يقف هناك ويحدق فيها أسد ذو عرف أسود. لا يمكن الشعور بأي مشاعر من عيونه السوداء. ولكن في اللحظة التي واجهتها ، سقط قلبها.
لقد كان أحد أعلى الاحتمالات التي فكرj فيها سيدي.
“ما الذي…”
واصل الحاكم الشيطان التحدث بصوت مسطح.
توقفت ، غير قادرة على إكمال جملتها ، ثم عضت على شفتها قليلاً.
نظر الحاكم الشيطان ، الذي كان حاليًا على شكل أسد ، إلى سيدي بعيون سوداء. يبدو أن عينيه بريق للحظة.
“…عن ماذا تتحدث؟”
“كيف؟”
في النهاية ، الكلمات التي خرجت من فمها كانت مليئة بالأدب. كرهت سيدي أنها كانت تتحدث بهذه الطريقة ، ولكن كان الأمر كما لو أنها لم تعد قادرة على التحكم في لسانها.
[لكن خطتنا لا يمكن أن تتقدم إلى المستوى التالي. كان من الممكن إرسالهم إلى عالم الفراغ ، ولكن هذا كان الحد الأقصى. بعد فترة وجيزة من الدخول ، لم تكن الكائنات قادرة على الصمود في وجه قوة الفراغ المتصاعد وهلك وجودهم ذاته.]
…لا.
لم يكرر الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء ما قاله. في المقام الأول ، لم يكن هذا النوع من الأشخاص.
شددت قبضتها وهزت رأسها.
“… الدمى؟”
لم يكن لسانها. لم تستطع إلقاء اللوم على جسدها.
[إنه في مكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.]
لقد كان عقلها هو الذي استسلم. كان للوجود أمام سيدي تأثير كبير على نفسها الداخلية.
[إنه في مكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.]
بعد كل شيء ، كان هذا الأسد الأسود هو السيد الذي أعطا سيدي كل شيء له.
“…”
لقد استاءت منه. كرهته. كانت ترتعش من شعورها بالخيانة.
بالنسبة لهم ، لن يكون من الصعب محو قارة بأكملها لمجرد أن ذبابة أزعجتهم.
ومع ذلك… كانت لا تزال لديها مشاعر عالقة.
استدارت سيدي. كان يقف هناك ويحدق فيها أسد ذو عرف أسود. لا يمكن الشعور بأي مشاعر من عيونه السوداء. ولكن في اللحظة التي واجهتها ، سقط قلبها.
وبعد مقابلته وجهًا لوجه ، أدركت أن هناك مشاعر معقدة كانت تتجنبها طوال الوقت.
“كيف؟”
[إنه في مكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.]
[أنت أفضل مرشح. الكائنات التي تندرج تحت فئة “المطلق” لا يمكنها دخول عالم الفراغ. ربما تكون قد سقطتي ، لكنك تمتلك قوة ساحقة بالمقارنة مع البشر الآخرين. سيكون هذا العامل مفيدًا جدًا في عالم الفراغ.]
لم يكرر الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء ما قاله. في المقام الأول ، لم يكن هذا النوع من الأشخاص.
“ولكن لماذا لا أستطيع الذهاب إلى هناك؟ هل لأنني مطلق ساقط؟”
هذا الموقف برد رأس سيدي تدريجيًا أيضًا.
وبعد مقابلته وجهًا لوجه ، أدركت أن هناك مشاعر معقدة كانت تتجنبها طوال الوقت.
“… هل تقصد أنه في عالم آخر؟”
ولم تتمكن من إخفاء دهشتها.
لقد كان أحد أعلى الاحتمالات التي فكرj فيها سيدي.
[ربما يكون هذا لأنهم ليسوا كائنات منسية. قوة الفراغ موجودة في كل مكان في عالم الفراغ. إذا لم يتمكنوا من تحمل ذلك ، فمن المستحيل تجنب الموت. ومع ذلك ، أنت مختلف ، سيدي.]
“ولكن لماذا لا أستطيع الذهاب إلى هناك؟ هل لأنني مطلق ساقط؟”
كانت عاجزة عن الكلام.
[قلت إنه مكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة. وإذا كنت تسأل إذا كنت مؤهلاً للذهاب إلى هناك أم لا ، سأعطيك إجابة. من بين جميع الكائنات التي أعرفها ، لديك أعلى احتمال للقدرة على دخول ذلك المكان والحفاظ على وجودك.]
لقد كان أحد أعلى الاحتمالات التي فكرj فيها سيدي.
“…هذا يعني”
[لذلك قمنا بتغيير خطتنا. قررنا اختيار ممثل ليلعب دور خزان الأكسجين للدخول. كانت التجربة الأولى ناجحة بالفعل.]
[لأنك اختبرت تدفق وجودك إلى هذا العالم مرة واحدة من قبل.]
“…”
سيدي لم يكن غبيا. ولم تكن جاهلة. إذا كان لا بد من أن يقال ، كان مجرد أن رأسها كان على ظل غريب.
“… عالم الفراغ. هل تقول أنه ذهب إلى هناك؟”
لذلك كانت قادرة على الفهم بسهولة.
“…”
“… عالم الفراغ. هل تقول أنه ذهب إلى هناك؟”
“شرط؟”
[كانت مجرد تكهنات منذ فترة ، لكنها الآن مؤكدة.]
وبعد مقابلته وجهًا لوجه ، أدركت أن هناك مشاعر معقدة كانت تتجنبها طوال الوقت.
“كيف؟”
“كيف؟”
[في هذه الحالة ، السبب ليس مهما ، يا سيدي ترومان.]
بعض الكلمات التي استخدمها الحاكم الشيطان في المحادثة هذه المرة أثرت في قلبها أكثر من غيرها.
…سحقا. سيدي لعن داخليا.
[يمكنك الحفاظ على وجودك هناك. هناك شرط واحد فقط.]
خفق قلبها عندما سمعت ترومان ، الاسم الأخير الذي طالما أصرت عليه ، يخرج من فم الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.
“مشكلة؟ نعم هنالك. مشاكل كثيرة.”
[لقد أجرينا العديد من التجارب بالتوازي لفهم هذا العالم. لا تزال أشياء كثيرة مجهولة بالنسبة لنا ، لكن الأشياء التي نعرفها تتزايد باطراد. وكان أكبر محصول حصلنا عليه هو معرفة الظروف اللازمة للذهاب إلى هناك ، وإيجاد مدخل.]
[في هذه الحالة ، السبب ليس مهما ، يا سيدي ترومان.]
“…”
لقد كان صوتًا لن تنساه أبدًا.
[ثم خلقنا عالما. إنه ليس مميزًا جدًا مقارنة ببقية الأكوان المتعددة ، ولكن هناك اختلاف واحد. لقد تم تصميمه بحيث تذهب الكائنات هنا إلى عالم الفراغ عندما تموت.]
…سحقا. سيدي لعن داخليا.
تحدث الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
كانت عاجزة عن الكلام.
[أنا أتحدث عن هذا العالم ، المكان الذي تم إعداده لتصفيات اللعبة الكبرى.]
“…”
“…!”
ولم تتمكن من إخفاء دهشتها.
“…!”
فكرة أن هذا العالم كان أكبر بكثير من مجرد التمهيدات قد خطرت في ذهنها عدة مرات. ومع ذلك ، لم تجد الأمر غريبًا جدًا.
واصل الحاكم الشيطان التحدث بصوت مسطح.
لأنهم كانوا حكاماً.
كانت القصة تتقدم تدريجياً إلى منظور تجاوز مستوى فهمها.
بالنسبة لهم ، لن يكون من الصعب محو قارة بأكملها لمجرد أن ذبابة أزعجتهم.
[لذلك قمنا بتغيير خطتنا. قررنا اختيار ممثل ليلعب دور خزان الأكسجين للدخول. كانت التجربة الأولى ناجحة بالفعل.]
“…لا أفهم. كيف ربطت الموت هنا بالدخول إلى عالم الفراغ؟”
“… هل تقصد أنه في عالم آخر؟”
[واحدًا تلو الآخر ، أنشأ كل منا عالمًا يعرفه أفضل. الأرض السوداء ، العالم السماوي ، مضيق الرعد ، أرض الجبابرة… جميع الكائنات التي عاشت هناك هم أناس حقيقيون. لقد ألقينا نظرة خاطفة على سجلات الكون المتعدد ونجحنا في إنتاج نسخ دمية منها. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة صعبة أيضًا.]
توقفت ، غير قادرة على إكمال جملتها ، ثم عضت على شفتها قليلاً.
“… الدمى؟”
[ليس هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف. السبب والتبرير والبر لا يهم إلا بعد ذلك.]
[تم صنع الدمى باختلاف بسيط جدًا عن الشخص الأصلي ، لذا من المحرج بعض الشيء أن نطلق عليها نسخًا. بطبيعة الحال. تم تصنيع كل خلية دقيقة بنفس المعيار. وبطبيعة الحال ، لا يمكن أن يطلق عليهم نفس الشيء أيضا. هذا لأن لديهم أرواح مختلفة. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به حيال ذلك… ولكن تبين أن هذا هو الفرق الذي سعينا إليه.]
لقد كان عقلها هو الذي استسلم. كان للوجود أمام سيدي تأثير كبير على نفسها الداخلية.
بدأت سيدي تواجه صعوبة في فهم كلمات حاكم الشياطين.
[لوكاس ترومان على قيد الحياة.]
كانت القصة تتقدم تدريجياً إلى منظور تجاوز مستوى فهمها.
[لكن خطتنا لا يمكن أن تتقدم إلى المستوى التالي. كان من الممكن إرسالهم إلى عالم الفراغ ، ولكن هذا كان الحد الأقصى. بعد فترة وجيزة من الدخول ، لم تكن الكائنات قادرة على الصمود في وجه قوة الفراغ المتصاعد وهلك وجودهم ذاته.]
[على الرغم من أنهم متماثلون في الأساس ، إلا أنهم لا يزالون مختلفين. هذا هو الشرط الذي كنا نبحث عنه ، وهو المفتاح لفتح الباب أمام ذلك العالم المغلق بإحكام.]
بدأت سيدي تواجه صعوبة في فهم كلمات حاكم الشياطين.
“ماذا تقصد بذلك…”
انخفض صوتها أكثر. لكنها لم تعد باردة.
[لقد سمح لعالم الفراغ أن يخطئ في فهم الكائنات التي تعيش هنا على أنها “منسية”.]
لقد كان أحد أعلى الاحتمالات التي فكرj فيها سيدي.
لم تكن هذه محادثة. لقد كان كلام الحاكم الشيطان من جانب واحد.
لم تكن هذه محادثة. لقد كان كلام الحاكم الشيطان من جانب واحد.
[لكن خطتنا لا يمكن أن تتقدم إلى المستوى التالي. كان من الممكن إرسالهم إلى عالم الفراغ ، ولكن هذا كان الحد الأقصى. بعد فترة وجيزة من الدخول ، لم تكن الكائنات قادرة على الصمود في وجه قوة الفراغ المتصاعد وهلك وجودهم ذاته.]
وبعد مقابلته وجهًا لوجه ، أدركت أن هناك مشاعر معقدة كانت تتجنبها طوال الوقت.
“…”
[تم صنع الدمى باختلاف بسيط جدًا عن الشخص الأصلي ، لذا من المحرج بعض الشيء أن نطلق عليها نسخًا. بطبيعة الحال. تم تصنيع كل خلية دقيقة بنفس المعيار. وبطبيعة الحال ، لا يمكن أن يطلق عليهم نفس الشيء أيضا. هذا لأن لديهم أرواح مختلفة. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به حيال ذلك… ولكن تبين أن هذا هو الفرق الذي سعينا إليه.]
[ربما يكون هذا لأنهم ليسوا كائنات منسية. قوة الفراغ موجودة في كل مكان في عالم الفراغ. إذا لم يتمكنوا من تحمل ذلك ، فمن المستحيل تجنب الموت. ومع ذلك ، أنت مختلف ، سيدي.]
يمكن أن تشعر بأظافرها تحفر في راحة يدها. تحدثت سيدي وهي تشعر بأن رأسها يصبح أكثر برودة.
وتابع الحاكم الشيطان .
كانت سيدي على يقين من أن تعبيرها كان باردًا مثل صوتها.
[يمكنك الحفاظ على وجودك هناك. هناك شرط واحد فقط.]
[لأنك اختبرت تدفق وجودك إلى هذا العالم مرة واحدة من قبل.]
“شرط؟”
[أنا لا أكرهه. إنه مجرد مصدر إزعاج.]
[اقبلي قوتي.]
[لقد سمح لعالم الفراغ أن يخطئ في فهم الكائنات التي تعيش هنا على أنها “منسية”.]
أصبحت عيون سيدي باردة.
…لا.
[حارب حاكم التنين ذو الأنياب السبعة كائنًا في عالم الفراغ يُدعى لوردات الفراغ الاثني عشر وتم هزيمته. لقد كان الأمر مفاجئًا ، لكن تبين أنها نتيجة مقبولة. لا يمكننا أن نعيش في هذا العالم في حالة واضحة. لأننا لا نستطيع أن نحبس أنفاسنا إلى الأبد. من الممكن أن نبقى لفترة من الوقت ، ولكن كلما طالت مدة بقائنا ، أصبح الأمر عبئًا أكبر.] (هذا يوضح لماذا هزم(ت) الحاكم التنين)
“إذا كان هدفك هو استفزازي وإغرائي ، فسأخبرك أنك نجحت”.
“…”
واصل الحاكم الشيطان التحدث بصوت مسطح.
[لذلك قمنا بتغيير خطتنا. قررنا اختيار ممثل ليلعب دور خزان الأكسجين للدخول. كانت التجربة الأولى ناجحة بالفعل.]
“…”
“…”
“…”
[أنت أفضل مرشح. الكائنات التي تندرج تحت فئة “المطلق” لا يمكنها دخول عالم الفراغ. ربما تكون قد سقطتي ، لكنك تمتلك قوة ساحقة بالمقارنة مع البشر الآخرين. سيكون هذا العامل مفيدًا جدًا في عالم الفراغ.]
ترجمة : [ Yama ]
يمكن أن تشعر بأظافرها تحفر في راحة يدها. تحدثت سيدي وهي تشعر بأن رأسها يصبح أكثر برودة.
“شرط؟”
“ماذا لو التقيت بأبي هناك؟ ألا تكرهينه؟”
أصبحت عيون سيدي باردة.
[أنا لا أكرهه. إنه مجرد مصدر إزعاج.]
قاطع سيدي.
“إذا كنت تنوي استخدامي لخداعه وقتله…”
فكرة أن هذا العالم كان أكبر بكثير من مجرد التمهيدات قد خطرت في ذهنها عدة مرات. ومع ذلك ، لم تجد الأمر غريبًا جدًا.
[خداع؟ انا لا اكذب. أنا متأكد من أنك تعرف ذلك.]
“…”
“…”
نظر الحاكم الشيطان ، الذي كان حاليًا على شكل أسد ، إلى سيدي بعيون سوداء. يبدو أن عينيه بريق للحظة.
[ليس لدي أي نية لقطع العلاقة بينك وبين لوكاس ترومان. وبطبيعة الحال ، هذا يعني أنني لن أتدخل أيضًا في لم شملكم. الدور الذي أريدك أن تلعبه بسيط للغاية. نقل المعلومات حول عالم الفراغ. وتكوني بمثابة ممثلة لي.]
“ماذا تقصد بذلك…”
“هل تريد مني أن أكون أداتك مرة أخرى.”
“…هذا يعني”
كانت سيدي على يقين من أن تعبيرها كان باردًا مثل صوتها.
“…”
[أنت تفهمين تماما.]
[يمكنك الحفاظ على وجودك هناك. هناك شرط واحد فقط.]
“ها.”
لم يكن لسانها. لم تستطع إلقاء اللوم على جسدها.
[تبدين غاضبة. هل هناك مشكلة في اقتراحي؟]
[إنه في مكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.]
“مشكلة؟ نعم هنالك. مشاكل كثيرة.”
[ليس هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف. السبب والتبرير والبر لا يهم إلا بعد ذلك.]
[ما هم؟]
لذلك كانت قادرة على الفهم بسهولة.
“أنت تخليت عني.”
حسنا.
انخفض صوتها أكثر. لكنها لم تعد باردة.
حسنا.
وبدلا من ذلك ، كان ممزوجا بالحرارة المشتعلة كما لو كان يحترق.
يمكنها أن تفعل ذلك. سوف تفعل ذلك.
“بعد أخذ قوتي بعيدا ، هل تريد استغلالي مرة أخرى؟ هل تريد مني أن أكون ممثلتك؟ هل تعتقد أنني سأقبل هذا العرض؟”
[ليس هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف. السبب والتبرير والبر لا يهم إلا بعد ذلك.]
[إذن هل سترفضين؟ لحماية كبرياء غير مهم؟]
“إذا كان هدفك هو استفزازي وإغرائي ، فسأخبرك أنك نجحت”.
كانت عاجزة عن الكلام.
[لقد أجرينا العديد من التجارب بالتوازي لفهم هذا العالم. لا تزال أشياء كثيرة مجهولة بالنسبة لنا ، لكن الأشياء التي نعرفها تتزايد باطراد. وكان أكبر محصول حصلنا عليه هو معرفة الظروف اللازمة للذهاب إلى هناك ، وإيجاد مدخل.]
“ماذا…؟”
[لوكاس ترومان على قيد الحياة.]
[هذا ليس الوقت المناسب لرفع كبريائك. لا أفهم. هل هذا حقًا ما يجب أن تركز عليه الآن؟]
[أنا لا أكرهه. إنه مجرد مصدر إزعاج.]
واصل الحاكم الشيطان التحدث بصوت مسطح.
“…”
[هل من غير المريح استعارة القوة من كائن تابعته في الماضي؟ هل يؤذي كبرياءك؟ هل تشعر بالإهانة؟ أنا فقط أسأل إذا كنت لا تستطيع حتى تحمل هذا القدر.]
أصبحت عيون سيدي باردة.
“…”
بالنسبة لهم ، لن يكون من الصعب محو قارة بأكملها لمجرد أن ذبابة أزعجتهم.
[هل تحول تركيزك من لم الشمل مع لوكاس ترومان إلى حماية كبريائك؟ هل هذا هو كل هوسك تجاه هدفك؟]
“بعد أخذ قوتي بعيدا ، هل تريد استغلالي مرة أخرى؟ هل تريد مني أن أكون ممثلتك؟ هل تعتقد أنني سأقبل هذا العرض؟”
“…لا ، أنا.”
“…”
[ليس هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف. السبب والتبرير والبر لا يهم إلا بعد ذلك.]
“مشكلة؟ نعم هنالك. مشاكل كثيرة.”
“…”
“ماذا…؟”
[أم ربما لا يزال لديك مشاعر باقية تجاهي؟ إذا قبلت قوتي مرة أخرى ، فلن تتمكن من العودة-]
[لكن خطتنا لا يمكن أن تتقدم إلى المستوى التالي. كان من الممكن إرسالهم إلى عالم الفراغ ، ولكن هذا كان الحد الأقصى. بعد فترة وجيزة من الدخول ، لم تكن الكائنات قادرة على الصمود في وجه قوة الفراغ المتصاعد وهلك وجودهم ذاته.]
“أخرس.”
“ولكن لماذا لا أستطيع الذهاب إلى هناك؟ هل لأنني مطلق ساقط؟”
قاطع سيدي.
“مشكلة؟ نعم هنالك. مشاكل كثيرة.”
نظر الحاكم الشيطان ، الذي كان حاليًا على شكل أسد ، إلى سيدي بعيون سوداء. يبدو أن عينيه بريق للحظة.
[لقد سمح لعالم الفراغ أن يخطئ في فهم الكائنات التي تعيش هنا على أنها “منسية”.]
سيدي لم تكن خائفة.
[تم صنع الدمى باختلاف بسيط جدًا عن الشخص الأصلي ، لذا من المحرج بعض الشيء أن نطلق عليها نسخًا. بطبيعة الحال. تم تصنيع كل خلية دقيقة بنفس المعيار. وبطبيعة الحال ، لا يمكن أن يطلق عليهم نفس الشيء أيضا. هذا لأن لديهم أرواح مختلفة. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به حيال ذلك… ولكن تبين أن هذا هو الفرق الذي سعينا إليه.]
بدلا من ذلك ، ابتسمت وهي تتحدث.
“شرط؟”
“إذا كان هدفك هو استفزازي وإغرائي ، فسأخبرك أنك نجحت”.
توقفت ، غير قادرة على إكمال جملتها ، ثم عضت على شفتها قليلاً.
حسنا.
ليست هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف.
يمكنها أن تفعل ذلك. سوف تفعل ذلك.
“…”
بعض الكلمات التي استخدمها الحاكم الشيطان في المحادثة هذه المرة أثرت في قلبها أكثر من غيرها.
“بعد أخذ قوتي بعيدا ، هل تريد استغلالي مرة أخرى؟ هل تريد مني أن أكون ممثلتك؟ هل تعتقد أنني سأقبل هذا العرض؟”
ليست هناك حاجة للتمييز بين الوسائل والأساليب لتحقيق الهدف.
[إذن هل سترفضين؟ لحماية كبرياء غير مهم؟]
ترجمة : [ Yama ]
“… عالم الفراغ. هل تقول أنه ذهب إلى هناك؟”
[هل من غير المريح استعارة القوة من كائن تابعته في الماضي؟ هل يؤذي كبرياءك؟ هل تشعر بالإهانة؟ أنا فقط أسأل إذا كنت لا تستطيع حتى تحمل هذا القدر.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
