نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 721

ترجمة : [ Yama ]

“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443

تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.

أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.

“أنا ، لا أعتقد أن هذا كان أنا.”

توقف سيدي عن الحديث.

حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.

على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.

أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.

“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”

لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.

أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.

استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.

لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.

وتذكرت.

“ابق معي حتى يوم وفاتك.”

… لوكاس.

“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”

يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.

بدأ صوت سيدي يرتجف.

كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.

تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.

وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.

هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟

لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.

اكثر اكثر اكثر.

لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.

أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.

كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.

حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.

“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”

ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.

كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.

…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.

“…”

لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.

مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.

لذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنوي أن تلعب دور الابنة البريئة المثالية دون ارتكاب أدنى خطأ.

لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.

“… ساحر البداية.”

على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.

لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.

ثم فتحت باب الغرفة المخصصة للوكاس.

بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.

“… سيدي.”

“… هوو.”

“لقد عدت.”

تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.

“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”

لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.

اكثر اكثر اكثر.

أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.

كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.

ثم فتحت باب الغرفة المخصصة للوكاس.

قعقعة.

“لقد عدت.”

تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.

ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.

لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“…أب؟”

أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.

كان لوكاس في الغرفة.

لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.

لكنها لم تتلق إجابة.

بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.

لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.

كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.

“ماذا يحدث يا أبـ-”

“…أب؟”

“ماذا عن ساحر البداية؟”

لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.

قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.

“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”

أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.

رفعت وجهها وأظهرت ابتسامة مشرقة.

“لقد غادر للتو بعد التحدث.”

وتذكرت.

لماذا كذبت؟ تلك كذبة كان من المحتم أن تُكتشف ذات يوم.

صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.

على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.

كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.

كان هناك خطأ ما.

مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.

موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…

على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.

“كنت مرتاحا.”

“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”

“هاه؟”

“لقد عدت.”

“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”

“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”

في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.

… لوكاس.

لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.

موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…

لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.

“… سيدي؟”

“لماذا تقول أن كل…”

“مـ-مغادرة؟”

توقف سيدي عن الحديث.

“لقد عدت.”

ثم تحدثت بصوت قاس.

ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.

“…أنت تعرف.”

“… سيدي.”

“…”

ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.

كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.

“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”

“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”

لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.

“القاع.”

أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.

تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.

لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

قبض علي. قبض علي.

لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.

أمسك بي أبي.

… لوكاس.

هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟

لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.

مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.

“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”

ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.

حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.

“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”

لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.

“مـ-مغادرة؟”

“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”

“صحيح.”

“…أب؟”

تحدث لوكاس بنبرة هادئة.

كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.

“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”

“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”

“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”

“كنت مرتاحا.”

“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”

“لقد عدت.”

“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”

استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.

“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”

أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.

“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”

تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.

بدأ صوت سيدي يرتجف.

“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”

قعقعة.

“لقد غادر للتو بعد التحدث.”

كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.

ثم تحدثت بصوت قاس.

“… سيدي؟”

“إذا بقيت بجانبك…”

“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”

لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.

بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.

صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.

وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.

بدأ صوت سيدي يرتجف.

“سيدي…؟”

“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”

“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”

مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.

“ليس هذا .”

في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.

كان حقا.

هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.

كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.

“…”

“أعلم أن كل هذا كان لمقابلتي. سأكون كاذبًا إذا لم أقل أنني لم أشعر بالقليل من الندم ، لكنني ممتن أكثر من ذلك بكثير…”

“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”

“كاذب!”

“ماذا يحدث يا أبـ-”

صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.

“لقد عدت.”

بوم.

أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.

مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.

أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.

“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”

حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.

“إذا بقيت بجانبك…”

اكثر اكثر اكثر.

“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”

“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”

“… سيدي.”

“مـ-مغادرة؟”

“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”

“… سيدي.”

هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.

“… سيدي؟”

“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”

بدأ صوت سيدي يرتجف.

رفعت وجهها وأظهرت ابتسامة مشرقة.

كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.

“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”

وتذكرت.

“…”

“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”

“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”

هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟

ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.

ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.

“ابق معي حتى يوم وفاتك.”

“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”

ترجمة : [ Yama ]

اكثر اكثر اكثر.

مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط