نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 723

ترجمة : [ Yama ]

“لقد حذرته بوضوح. قلت له ألا يتكلم هراء، كان هذا الرجل هو الذي كسره أولا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 444

لم يفعل ذلك.

شعر بالرطوبة.

كنت سألتزم به، ولكن الآن بعد أن ظهر في كثير من الأحيان أعتقد أنه من الأفضل شرحه. باختصار، كان من المفترض أن يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء هو “الحاكم الشيطاني ذو الشوكة السوداء/الحاكم الشيطاني للأشواك السوداء” لكنني أعتقد أنني ارتكبت خطأ مطبعيًا وكتبت “ذو القرون” بدلاً من ذلك. . عادةً مع العناوين، أعود فقط للتحقق/نسخ ما كتبته من قبل نظرًا لوجود العديد من الطرق لتفسيرها ولهذا السبب تركته على “ذو القرون”. لكن منذ فترة، عندما بدأوا بذكر الاسم في كثير من الأحيان، “نظرت” إليه بالفعل ولاحظت أنني كنت أترجمه بـ “ذو القرون” طوال الوقت. لقد استخدمت “القرن” لوصف القوة من قبل من أجل الاستمرارية وتجنب الارتباك، لكنني قررت تصحيحها إلى “الأشواك” لأنها منهكة بعض الشيء.

تقطر.

“…”

وشعور بارد.

كان ينظر إلى الرأس المقطوع لأفضل صديق له، الملك المحارب السحري، كاساجين.

…هل كانت قطرة ماء؟

“لقد كان مزعجاً نوعاً ما.”

فتح لوكاس عينيه. على وجه الدقة، فتح عين واحدة فقط.

لم يفعل ذلك.

‘هذا المكان…’

“ماذا تحمل؟”

كان الظلام جدا. لم يكن هناك سوى مصباح وامض في زاوية الغرفة يبدو أنه سينطفئ في أي لحظة. كان المشهد العام يذكرنا بالزنزانة.

ابتسمت سيدي ابتسامة سادية للوكاس المذهول.

كانت القضبان الحديدية باردة بشكل غريب كما لو كانت مغطاة بهالة مقفرة.

ثم تحولت نظرته إلى شيء كانت تحمله في يدها اليمنى. عقد كما لو كان حزمة.

حفيف-

“أردت أن آتي على الفور، ولكن كان لدي بعض الأشياء التي يجب أن أعتني بها، لذا-”

وبشكل غريزي، حاول تحريك ذراعه، لكنه لم يستطع.

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ، ثم فتحت الباب الحديدي ودخلت الزنزانة.

لم يكن هذا كل شيء.

لقد كان مرتاحًا وسعيدًا جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على البكاء، لذلك تجاهل انزعاجه. لقد تجاهل التحذيرات.

“…”

وكان كما قال كاساجين.

لم يكن لديه يدين أو قدمين.

“كوه…”

تم قطع ذراعي لوكاس من الساعدين، وتم قطع ساقيه أسفل الفخذين.

“…لماذا؟”

“كوه…”

“كيف حالك يا أبي؟”

عندها فقط لاحظ الألم المروع. كان الألم شديدًا لدرجة أن لوكاس، الذي كان يتحمل الألم بشدة، لم يستطع إلا أن يتأوه.

أدرك.

“…ماذا تحمل؟”

الشوكة التي اخترقت عينه، ربما كانت أطرافه قد قطعت بنفس الشوكة.

كان ينظر إلى الرأس المقطوع لأفضل صديق له، الملك المحارب السحري، كاساجين.

لقد أظهر لسيدي ذات مرة قوته في الفراغ. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن سوى لوكاس هو من شفى جروحها بعد قتالها مع بالي.

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

من المحتمل أن يكون بتر أطرافه قد تم مع مراعاة الفراغ.

لماذا لم يعودوا هنا؟

ولكن في الحقيقة، كان هذا الإجراء غير ضروري.

فتح لوكاس عينيه. على وجه الدقة، فتح عين واحدة فقط.

لم يتمكن لوكاس الحالي من استخدام قوة الفراغ.

سمحت الحواجب المجعدة والعيون المغلقة للمرء أن يشعر بالعناد المميز لهذا الرجل.

“…لماذا؟”

ولكن في الحقيقة، كان هذا الإجراء غير ضروري.

تسرب صوت متصدع.

اضغط اضغط، شعر بشخص يدخل هذا المكان.

“لماذا لا يمكنني استخدام الفراغ؟”

لقد كان هو الذي اختار التخلص من مسؤولياته أولاً.

سأل الأصوات التي كانت تصرخ دائمًا بشكل مزعج في رأسه.

كنت سألتزم به، ولكن الآن بعد أن ظهر في كثير من الأحيان أعتقد أنه من الأفضل شرحه. باختصار، كان من المفترض أن يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء هو “الحاكم الشيطاني ذو الشوكة السوداء/الحاكم الشيطاني للأشواك السوداء” لكنني أعتقد أنني ارتكبت خطأ مطبعيًا وكتبت “ذو القرون” بدلاً من ذلك. . عادةً مع العناوين، أعود فقط للتحقق/نسخ ما كتبته من قبل نظرًا لوجود العديد من الطرق لتفسيرها ولهذا السبب تركته على “ذو القرون”. لكن منذ فترة، عندما بدأوا بذكر الاسم في كثير من الأحيان، “نظرت” إليه بالفعل ولاحظت أنني كنت أترجمه بـ “ذو القرون” طوال الوقت. لقد استخدمت “القرن” لوصف القوة من قبل من أجل الاستمرارية وتجنب الارتباك، لكنني قررت تصحيحها إلى “الأشواك” لأنها منهكة بعض الشيء.

[…]

يبدو أن الهواء يتجمد.

[…]

“ماذا تحمل؟”

لكن كل ما تلقاه هو الصمت.

[…]

وفي مرحلة ما، اختفت الأصوات تمامًا ولم يعد بإمكانه سماعها.

سأل الأصوات التي كانت تصرخ دائمًا بشكل مزعج في رأسه.

“… هاها.”

توقف سيدي، الذي كان يتحدث بابتسامة مشرقة.

أطلق لوكاس ضحكة جافة.

لم يفعل ذلك.

لماذا لم يعودوا هنا؟

كنت سألتزم به، ولكن الآن بعد أن ظهر في كثير من الأحيان أعتقد أنه من الأفضل شرحه. باختصار، كان من المفترض أن يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء هو “الحاكم الشيطاني ذو الشوكة السوداء/الحاكم الشيطاني للأشواك السوداء” لكنني أعتقد أنني ارتكبت خطأ مطبعيًا وكتبت “ذو القرون” بدلاً من ذلك. . عادةً مع العناوين، أعود فقط للتحقق/نسخ ما كتبته من قبل نظرًا لوجود العديد من الطرق لتفسيرها ولهذا السبب تركته على “ذو القرون”. لكن منذ فترة، عندما بدأوا بذكر الاسم في كثير من الأحيان، “نظرت” إليه بالفعل ولاحظت أنني كنت أترجمه بـ “ذو القرون” طوال الوقت. لقد استخدمت “القرن” لوصف القوة من قبل من أجل الاستمرارية وتجنب الارتباك، لكنني قررت تصحيحها إلى “الأشواك” لأنها منهكة بعض الشيء.

لا، لم يكن هذا هو الحال. سخر لوكاس من محاولته تجاهل الواقع.

من المحتمل أن يكون بتر أطرافه قد تم مع مراعاة الفراغ.

كان هذا نتيجة لأفعاله، وكانت الكارما التي كان على لوكاس أن يدفعها.

“بالنظر إلى وجهك، تبدو بخير. هل استيقظت للتو؟”

لم يتخلوا عن لوكاس.

ترجمة : [ Yama ]

لقد كان لوكاس هو من نكث بوعده لهم.

“…”

لقد كان هو الذي اختار التخلص من مسؤولياته أولاً.

“هل كنت مقتنعًا حقًا؟”

“لم يريدوا مني أن ألعب هذا النوع من الأدوار.”

ثم تحولت نظرته إلى شيء كانت تحمله في يدها اليمنى. عقد كما لو كان حزمة.

لم يكن من المفترض أن يعهد بمسؤولياته إلى أي شخص، حتى سيدي، التي قالت إنها ابنته والتي اعتبرها لوكاس كذلك.

كانت القضبان الحديدية باردة بشكل غريب كما لو كانت مغطاة بهالة مقفرة.

لأنهم كانوا جميعا لوكاس.

“لذا قتلته.”

على الرغم من أنهم جميعًا عاشوا حياة مختلفة، وكان لديهم قيم مختلفة، وكان لديهم شخصيات مختلفة، إلا أنهم جميعًا كانوا لوكاس بلا شك.

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

“هل كنت مقتنعًا حقًا؟”

رنة، صرير…

لم يفعل ذلك.

وشعور بارد.

وكان كما قال كاساجين.

حفيف-

هو يعرف. كان يعرف كل شيء.

“…لماذا؟”

ومع ذلك، تظاهر بأنه لا يعرف.

وكانت هذه النتيجة.

لقد أراد أن يبقى جاهلاً بعض الشيء.

“لقد كان مزعجاً نوعاً ما.”

كان يعلم جيدًا أن عدم المعرفة سيجعله سعيدًا، والمعرفة ستجعله تعيسًا.

tldr: الشيطان ذو القرن الأسود يستخدم قوة الأشواك.)

…لم يكن يريد أن يستيقظ.

“أردت أن آتي على الفور، ولكن كان لدي بعض الأشياء التي يجب أن أعتني بها، لذا-”

كان الحلم القصير في القلعة جميلًا جدًا.

لقد كان وجه كاساجين الأعزل.

لقد كان مرتاحًا وسعيدًا جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على البكاء، لذلك تجاهل انزعاجه. لقد تجاهل التحذيرات.

“هل كنت مقتنعًا حقًا؟”

وكانت هذه النتيجة.

كان هذا نتيجة لأفعاله، وكانت الكارما التي كان على لوكاس أن يدفعها.

صرير-

“…ماذا تحمل؟”

ثم جاء صوت فتح الباب الحديدي.

أطلق لوكاس ضحكة جافة.

اضغط اضغط، شعر بشخص يدخل هذا المكان.

“…ماذا تحمل؟”

نظر لوكاس عبر القضبان الحديدية بعينه الوحيدة المتبقية.

لا، لم يكن هذا هو الحال. سخر لوكاس من محاولته تجاهل الواقع.

“كيف حالك يا أبي؟”

كان الحلم القصير في القلعة جميلًا جدًا.

اضغط اضغط، اضغط.

لم يفعل ذلك.

“…”

لقد كان وجه كاساجين الأعزل.

نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.

[…]

ثم تحولت نظرته إلى شيء كانت تحمله في يدها اليمنى. عقد كما لو كان حزمة.

لقد كان مرتاحًا وسعيدًا جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على البكاء، لذلك تجاهل انزعاجه. لقد تجاهل التحذيرات.

وبطبيعة الحال، لم يكن حزمة.

سمحت الحواجب المجعدة والعيون المغلقة للمرء أن يشعر بالعناد المميز لهذا الرجل.

“بالنظر إلى وجهك، تبدو بخير. هل استيقظت للتو؟”

لم يتمكن لوكاس الحالي من استخدام قوة الفراغ.

“…ماذا تحمل؟”

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

“آه. بالمناسبة، لم يمر الكثير من الوقت. في مفهومنا للوقت… يجب أن يكون حوالي نصف يوم”.

سمحت الحواجب المجعدة والعيون المغلقة للمرء أن يشعر بالعناد المميز لهذا الرجل.

“ماذا تحمل؟”

لقد أظهر لسيدي ذات مرة قوته في الفراغ. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن سوى لوكاس هو من شفى جروحها بعد قتالها مع بالي.

“أردت أن آتي على الفور، ولكن كان لدي بعض الأشياء التي يجب أن أعتني بها، لذا-”

قعقعة-

“سيدي جلاستون.”

كان ينظر إلى الرأس المقطوع لأفضل صديق له، الملك المحارب السحري، كاساجين.

توقف سيدي، الذي كان يتحدث بابتسامة مشرقة.

لقد أظهر لسيدي ذات مرة قوته في الفراغ. لم يكن هذا كل شيء. لم يكن سوى لوكاس هو من شفى جروحها بعد قتالها مع بالي.

يبدو أن الهواء يتجمد.

ثم دحرجت الشيء الذي كانت تحمله في يدها اليمنى إلى لوكاس.

لكن لوكاس استمر بلهجة ساخنة.

“…”

“ماذا تحمل؟”

[…]

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ، ثم فتحت الباب الحديدي ودخلت الزنزانة.

ابتسمت سيدي ابتسامة سادية للوكاس المذهول.

رنة، صرير…

لا، لم يكن هذا هو الحال. سخر لوكاس من محاولته تجاهل الواقع.

ثم دحرجت الشيء الذي كانت تحمله في يدها اليمنى إلى لوكاس.

نظر لوكاس عبر القضبان الحديدية بعينه الوحيدة المتبقية.

قعقعة-

تقطر.

“إنها نتيجة التطهير. لقد جئت إلى هنا بأسرع ما يمكن. الأب يعرف، أليس كذلك؟ الجثث في هذا العالم تختفي بسرعة “.

ثم دحرجت الشيء الذي كانت تحمله في يدها اليمنى إلى لوكاس.

“…”

وجه يمكن أن يتصوره حتى أثناء النوم.

هذا الرأس.

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

كان لهذا الرأس، الذي توقف أمام لوكاس مباشرة، تعبير هادئ للغاية.

لم يكن لديه يدين أو قدمين.

سمحت الحواجب المجعدة والعيون المغلقة للمرء أن يشعر بالعناد المميز لهذا الرجل.

“أردت أن آتي على الفور، ولكن كان لدي بعض الأشياء التي يجب أن أعتني بها، لذا-”

وجه يمكن أن يتصوره حتى أثناء النوم.

يبدو أن الهواء يتجمد.

لقد كان وجه كاساجين الأعزل.

“لماذا لا يمكنني استخدام الفراغ؟”

“لقد حذرته بوضوح. قلت له ألا يتكلم هراء، كان هذا الرجل هو الذي كسره أولا.

“كيف حالك يا أبي؟”

نظر لوكاس للأعلى.

كان الظلام جدا. لم يكن هناك سوى مصباح وامض في زاوية الغرفة يبدو أنه سينطفئ في أي لحظة. كان المشهد العام يذكرنا بالزنزانة.

“لذا قتلته.”

لم يتمكن لوكاس الحالي من استخدام قوة الفراغ.

كان ينظر إلى الرأس المقطوع لأفضل صديق له، الملك المحارب السحري، كاساجين.

عندها فقط لاحظ الألم المروع. كان الألم شديدًا لدرجة أن لوكاس، الذي كان يتحمل الألم بشدة، لم يستطع إلا أن يتأوه.

شوااا-

وبطبيعة الحال، لم يكن حزمة.

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

لم يتخلوا عن لوكاس.

اختفى رأس كاساجين وكأنه تبخر.

اختفى رأس كاساجين وكأنه تبخر.

“لقد كان مزعجاً نوعاً ما.”

“…”

ابتسمت سيدي ابتسامة سادية للوكاس المذهول.

“سيدي جلاستون.”

(tl: حسنًا، لقد أخذ هذا الأمر منعطفًا).

“…”

(المترجم الانجليز:

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 444

كنت سألتزم به، ولكن الآن بعد أن ظهر في كثير من الأحيان أعتقد أنه من الأفضل شرحه. باختصار، كان من المفترض أن يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء هو “الحاكم الشيطاني ذو الشوكة السوداء/الحاكم الشيطاني للأشواك السوداء” لكنني أعتقد أنني ارتكبت خطأ مطبعيًا وكتبت “ذو القرون” بدلاً من ذلك. . عادةً مع العناوين، أعود فقط للتحقق/نسخ ما كتبته من قبل نظرًا لوجود العديد من الطرق لتفسيرها ولهذا السبب تركته على “ذو القرون”. لكن منذ فترة، عندما بدأوا بذكر الاسم في كثير من الأحيان، “نظرت” إليه بالفعل ولاحظت أنني كنت أترجمه بـ “ذو القرون” طوال الوقت. لقد استخدمت “القرن” لوصف القوة من قبل من أجل الاستمرارية وتجنب الارتباك، لكنني قررت تصحيحها إلى “الأشواك” لأنها منهكة بعض الشيء.

“لقد حذرته بوضوح. قلت له ألا يتكلم هراء، كان هذا الرجل هو الذي كسره أولا.

سأستمر في استخدام اسم “الحاكم الشيطاني للأشواك السوداء” لأنني أجد أنه من المضحك أن يحدث هذا مرة أخرى.

ثم، مباشرة أمام أعين لوكاس،

كمرجع، القرن هو “뿔-ppul” بينما الشوكة (والكثير من الأشياء الأخرى الرفيعة والحادة) هي “가시-gasi”.

“هل كنت مقتنعًا حقًا؟”

tldr: الشيطان ذو القرن الأسود يستخدم قوة الأشواك.)

تسرب صوت متصدع.

ترجمة : [ Yama ]

نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.

سمحت الحواجب المجعدة والعيون المغلقة للمرء أن يشعر بالعناد المميز لهذا الرجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط