نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 725

ترجمة : [ Yama ]

تويت.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 446

لم يكن لديه أسلحة. لم يكن لديه أرجل. ولم يبق له سوى عين واحدة. كان يشعر في كل لحظة بألم في مقطع جراحه ومحجر عينه الفارغ كما لو كانت مشتعلة، لكن ذلك لم يزعجه حقًا. عرف لوكاس كيفية التعامل مع الألم.

يبدو أن الضباب في رأسه يهرب من خلال فمه. كان خافتًا، لكن كان من الواضح أن عقله كان يستعيد ذكائه ببطء.

خشخشه.

“…”

وحتى لو أراد ذلك، لم يكن يستطيع التحرك لأن أطرافه المقطوعة كانت مقيدة بالسلاسل.

ابتسمت سيدي بارتياح.

ولكن حتى مع كل هذا، كان لا يزال يتمتع ببعض الحريات.

كان ذلك هو التحلي بالصبر والمضي قدمًا ببطء، خطوة بخطوة.

لا يزال بإمكانه إغلاق عينه. لم تكن لديه مشكلة في التحكم في معدل تنفسه، وكان بإمكانه الاستمرار في التفكير. ولذلك، لم يكن لديه مشكلة في خلق الظروف اللازمة للتركيز.

“الأب، حان الوقت لتناول العشاء.”

-تأمل.

وماذا بعد ذلك؟

وكان غياب الفكر مطلوباً للوساطة. المرة الوحيدة التي لم تكن هناك حاجة لذلك كانت عندما كان عقل المرء خاليًا من الانحرافات في المقام الأول. ولكن هذا لم يكن الحال بالنسبة لوكاس الآن. على العكس من ذلك، كان عقله أكثر نشاطا من أي وقت مضى.

لقد كان يائسًا للغاية، وبحث حتى عن أدنى تلميح للمانا في جسده. لا يهم كم هو قليل.

“هووو…”

‘ماهو السبب؟’

لقد أطلق أنفاسه ببطء.

… سيدي لم تكن تريد لوكاس أن يموت. ما أرادته هو الحفاظ على وجود لوكاس بجانبها والسيطرة الكاملة عليه.

يبدو أن الضباب في رأسه يهرب من خلال فمه. كان خافتًا، لكن كان من الواضح أن عقله كان يستعيد ذكائه ببطء.

والمانا.

كان هناك شيئان كان عليه أن يفكر فيهما في هذه المرحلة.

“في وقت لاحق، عندما يتمكن أبي من إصدار أحكام جيدة حقًا، سأسمح لك بتجديد أطرافك أيضًا. اذن ابقى هادئا. على ما يرام؟”

ما كان عليه أن يفعل.

في البداية أعطته قطعتين. وبمجرد أن أكلهم، تجدد أحد ذراعيه. عندما حدث ذلك، كان سيدي قد عبس قبل أن يقطعه مرة أخرى.

وماذا يمكنه أن يفعل.

عند هذه النقطة، كان لوكاس يتألم داخليًا.

“ما يجب علي فعله هو…”

“هذا لن يجدي.”

أول شيء كان عليه فعله هو استعادة حرية جسده. إذا أمكن، سيكون من الجيد أن يتمكن من تجديد أطرافه. لقد كان الأمر صعبا، لكنه لم يكن مستحيلا. كانت هناك بالتأكيد طريقة، إذا تمكن من النجاح.

كان عليه أن يسأل. أراد أن يعرف على وجه اليقين.

“الأب، حان الوقت لتناول العشاء.”

حتى لو فقدت عقلها. لا، حتى لو كان عقلها مكسورًا، فإن هذا الهدف جعل هوسها أقوى. وفي هذا العالم، إذا لم تأكل، فسوف تبدأ في النهاية بالاختفاء من أطراف أصابع قدميك. لقد كانت وفاة غير معلنة وكانت مرعبة مرتين مقارنة بالمجاعة العادية.

فتحت سيدي باب الزنزانة ودخلت. وكانت تحمل في يدها قطعة واحدة من القديد بحجم مفصل الإصبع.

‘رجاء تعال هنا.’

… سيدي لم تكن تريد لوكاس أن يموت. ما أرادته هو الحفاظ على وجود لوكاس بجانبها والسيطرة الكاملة عليه.

لقد بحث في كل شبر من تلك المساحة. ويمكن القول أنه قام بتشغيل الضوء للبحث حتى عن أنحف البقايا. رؤية نفسه هكذا كان أمرًا سخيفًا. لم يكن الأمر أفضل من الذهاب إلى الحبيب الذي هجرته والركوع لطلب المغفرة.

حتى لو فقدت عقلها. لا، حتى لو كان عقلها مكسورًا، فإن هذا الهدف جعل هوسها أقوى. وفي هذا العالم، إذا لم تأكل، فسوف تبدأ في النهاية بالاختفاء من أطراف أصابع قدميك. لقد كانت وفاة غير معلنة وكانت مرعبة مرتين مقارنة بالمجاعة العادية.

سيحتاج لوكاس إلى تناول ثماني وجبات إضافية في المستقبل. لقد كانت مقامرة لأنه لا تزال هناك فرصة للقبض عليه، لكنه لم يستطع التفكير في خطة أفضل.

سيدي أعطت لوكاس القديد. فتح لوكاس فمه وعض المتشنج قبل أن يمضغه ببطء ويبتلعه. لقد شعر بأقل قدر من الطاقة يعود إلى جسده.

وماذا يمكنه أن يفعل.

وهذا جعل من الممكن له أن “يوجد” في الوقت الحاضر.

أقوى وأعظم وأخطر القوى التي استخدمها لوكاس من قبل. مانا، القوة الإلهية، القوة السحرية الإلهية، وبالطبع القوة الخارجية المطلقة لم تكن شيئًا مقارنة بها. على أقل تقدير، في عالم الفراغ، كان الفراغ هو القوة الأقرب إلى مفهوم المناعة.

ابتسمت سيدي بارتياح.

وعندما تأكد أنها رحلت تماماً،

“لقد أصبحت أكثر طاعة قليلاً. هذا يكفي. هاه.”

سيحتاج لوكاس إلى تناول ثماني وجبات إضافية في المستقبل. لقد كانت مقامرة لأنه لا تزال هناك فرصة للقبض عليه، لكنه لم يستطع التفكير في خطة أفضل.

“…”

كان من الممكن أن يستخدم السحر.

“في وقت لاحق، عندما يتمكن أبي من إصدار أحكام جيدة حقًا، سأسمح لك بتجديد أطرافك أيضًا. اذن ابقى هادئا. على ما يرام؟”

خشخشه.

غادر سيدي الزنزانة دون انتظار إجابة. تدريجيًا، بدأت تقضي وقتًا أقل فأقل في هذا المكان. هل كانت تعمل على شيء ما؟ أو…

ابتسمت سيدي بارتياح.

هز لوكاس رأسه. لم يستطع أن يفكر فيما كان يفعله سيدي الآن.

أقوى وأعظم وأخطر القوى التي استخدمها لوكاس من قبل. مانا، القوة الإلهية، القوة السحرية الإلهية، وبالطبع القوة الخارجية المطلقة لم تكن شيئًا مقارنة بها. على أقل تقدير، في عالم الفراغ، كان الفراغ هو القوة الأقرب إلى مفهوم المناعة.

انتظر حتى لم يعد يشعر بوجود سيدي، ولم يعد من الممكن سماع خطواتها.

ترجمة : [ Yama ]

وعندما تأكد أنها رحلت تماماً،

أصبح عقله ساخنًا واشتعل وعيه.

تويت.

“…”

بصق لوكاس لحم البقر المقدد من فمه. كان لحم البقر المقدد، الذي تم قطعه بعناية بواسطة أضراسه، يتلألأ باللعاب.

سمحت هذه المانا للوكاس باتخاذ الخطوة الأولى. أعطته الأمل.

قال بالي أنه من أجل الحفاظ على وجود المرء في عالم الفراغ، كان على المرء أن يأكل قبل أن يتغير لون السماء خمس مرات، لكن هذا لم يكن الجواب الكامل. وكانت هناك اختلافات طفيفة اعتمادا على الفرد.

صر لوكاس على أسنانه، وكان تعبيره قبيحًا.

لذلك عندما أعطت سيدي لوكاس المقدد لأول مرة، لم يكن أمامها خيار سوى إطعامه كمية أكبر من المعتاد. كان ذلك لأنه إذا اختفى لوكاس لأنها لم تعطه ما يكفي من الحمقى، فسيكون ذلك هو الأسوأ.

“-آه.”

في البداية أعطته قطعتين. وبمجرد أن أكلهم، تجدد أحد ذراعيه. عندما حدث ذلك، كان سيدي قد عبس قبل أن يقطعه مرة أخرى.

ترجمة : [ Yama ]

“الآن بعد أن أفكر في الأمر، هناك شيء آخر أحتاج إلى كسره.”

غادر سيدي الزنزانة دون انتظار إجابة. تدريجيًا، بدأت تقضي وقتًا أقل فأقل في هذا المكان. هل كانت تعمل على شيء ما؟ أو…

بعد قول ذلك، اخترقت سيدي غرفة مانا لوكاس بشوكة أخرجتها من مكان ما. اختفت الكمية الصغيرة من المانا التي قام بتجديدها مرة أخرى، وانخفضت كمية القديد التي تلقاها من تلك النقطة بمقدار النصف.

سيدي أعطت لوكاس القديد. فتح لوكاس فمه وعض المتشنج قبل أن يمضغه ببطء ويبتلعه. لقد شعر بأقل قدر من الطاقة يعود إلى جسده.

بعد أن أدركت كم يحتاج لوكاس بالكاد للحفاظ على وجوده، من ذلك اليوم فصاعدًا، كانت وجبة لوكاس عبارة عن قطعة واحدة من المقدد. لكن تبين أن ذلك كان خدعة.

لقد بحث في كل شبر من تلك المساحة. ويمكن القول أنه قام بتشغيل الضوء للبحث حتى عن أنحف البقايا. رؤية نفسه هكذا كان أمرًا سخيفًا. لم يكن الأمر أفضل من الذهاب إلى الحبيب الذي هجرته والركوع لطلب المغفرة.

في الواقع، ابتلع لوكاس فقط نصف قطعة اللحم المقدد التي أدخلها في فمه. لقد كانت طريقة تتطلب بعض البراعة ومهارة التمثيل وحصة عادلة من الحظ، لكنه في النهاية نجح.

عند هذه النقطة، كان لوكاس يتألم داخليًا.

“هذا أبعد ما يكون عن أن يكون كافيا.”

ولكن حتى مع كل هذا، كان لا يزال يتمتع ببعض الحريات.

سيستغرق الأمر ما لا يقل عن عشر قطع من المقدد لتجديد أطرافه بالكامل. إذا كان عليه أن يبتلع كل القديد المخزن في وقت واحد، فسيكون قادرًا على شفاء جميع الجروح الموجودة في جسده.

قال بالي أنه من أجل الحفاظ على وجود المرء في عالم الفراغ، كان على المرء أن يأكل قبل أن يتغير لون السماء خمس مرات، لكن هذا لم يكن الجواب الكامل. وكانت هناك اختلافات طفيفة اعتمادا على الفرد.

“ثماني مرات أخرى.”

لقد جمع خمس قطع من المقدد في المجموع.

سيحتاج لوكاس إلى تناول ثماني وجبات إضافية في المستقبل. لقد كانت مقامرة لأنه لا تزال هناك فرصة للقبض عليه، لكنه لم يستطع التفكير في خطة أفضل.

لكن، بالطبع، كان ذلك أحد تخصصات لوكاس.

قام لوكاس بتحريك ساقه المقطوعة بالقوة لتغطية المقدد.

صر لوكاس على أسنانه، وكان تعبيره قبيحًا.

* * *

“هذا أبعد ما يكون عن أن يكون كافيا.”

لقد جمع خمس قطع من المقدد في المجموع.

قام لوكاس بتحريك ساقه المقطوعة بالقوة لتغطية المقدد.

لقد حصل على ما مجموعه خمس وجبات.

بصق لوكاس لحم البقر المقدد من فمه. كان لحم البقر المقدد، الذي تم قطعه بعناية بواسطة أضراسه، يتلألأ باللعاب.

عند هذه النقطة، كان لوكاس يتألم داخليًا.

… سيدي لم تكن تريد لوكاس أن يموت. ما أرادته هو الحفاظ على وجود لوكاس بجانبها والسيطرة الكاملة عليه.

“هذا لن يجدي.”

كان من الممكن أن يستخدم السحر.

حتى لو أكل القطع العشرة من المقدد وأعاد تكوين جسده، فهذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على التحرر من القيود التي تقيده. ناهيك عن الهروب من الزنزانة.

لقد بحث في كل شبر من تلك المساحة. ويمكن القول أنه قام بتشغيل الضوء للبحث حتى عن أنحف البقايا. رؤية نفسه هكذا كان أمرًا سخيفًا. لم يكن الأمر أفضل من الذهاب إلى الحبيب الذي هجرته والركوع لطلب المغفرة.

وماذا بعد ذلك؟

لقد شعر وكأنه يمكن أن يشعر بقليل من المانا الآن.

إذا تمكن لوكاس من الهروب، فمن المحتمل أن تتمكن سيدي من القبض عليه مرة أخرى بسهولة. حتى لو لاحظت هروبه بعد فترة طويلة، فسيظل هذا هو الحال.

لا يزال بإمكانه إغلاق عينه. لم تكن لديه مشكلة في التحكم في معدل تنفسه، وكان بإمكانه الاستمرار في التفكير. ولذلك، لم يكن لديه مشكلة في خلق الظروف اللازمة للتركيز.

لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون آمنًا إذا ذهب إلى أراضي أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ولكن حتى أقربهم كان بعيدًا جدًا عن هذا المكان. وحتى لو وصل إلى إحدى أراضيهم، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية أن يقاتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر سيدي من أجل لوكاس.

سمحت هذه المانا للوكاس باتخاذ الخطوة الأولى. أعطته الأمل.

“لا بد لي من القتال.”

صر لوكاس على أسنانه، وكان تعبيره قبيحًا.

وضاقت خياراته. كان الهروب بلا معنى.

ومع ذلك، كان ممتنًا جدًا لأنه استجاب لندائه عن طيب خاطر لدرجة أن اللمسة الخافتة للمانا أدفئته بما يكفي لجلب الدموع إلى عينه. واجه لوكاس صعوبة في حبس دموعه.

للتغلب على هذه الأزمة، سيحتاج إلى هزيمة سيدي وإخضاعه.

وخرج صوته دون أن يشعر بذلك.

-ولكن كيف؟

كما لو كان تنتظر، بدأ في الاقتراب من لوكاس.

لم يستطع استخدام الفراغ. لقد كان يحاول استخدام هذه القوة لفترة طويلة، لكنه ظل صامتا.

ترجمة : [ Yama ]

أقوى وأعظم وأخطر القوى التي استخدمها لوكاس من قبل. مانا، القوة الإلهية، القوة السحرية الإلهية، وبالطبع القوة الخارجية المطلقة لم تكن شيئًا مقارنة بها. على أقل تقدير، في عالم الفراغ، كان الفراغ هو القوة الأقرب إلى مفهوم المناعة.

الضفدع.

عندما اكتسب القدرة على استخدام تلك القوة، أدرك لوكاس أنه دخل إلى مستوى أعلى.

في البداية أعطته قطعتين. وبمجرد أن أكلهم، تجدد أحد ذراعيه. عندما حدث ذلك، كان سيدي قد عبس قبل أن يقطعه مرة أخرى.

لكنه فقد تلك القوة.

* * *

لا، لقد رفضته*. لم يكن يعرف حتى ما إذا كان أي من “لوكاسيس” قد بقي أم لا.

“في وقت لاحق، عندما يتمكن أبي من إصدار أحكام جيدة حقًا، سأسمح لك بتجديد أطرافك أيضًا. اذن ابقى هادئا. على ما يرام؟”

لقد شعر بشعور الخسارة مرة أخرى.

حتى لو أكل القطع العشرة من المقدد وأعاد تكوين جسده، فهذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على التحرر من القيود التي تقيده. ناهيك عن الهروب من الزنزانة.

…فماذا بقي له؟

هددت الدموع بالفرار.

دون وعي، قام لوكاس بفحص غرفة المانا الخاصة به.

“…”

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 446

لقد اخترقت غرفة المانا الخاصة به بواسطة الأشواك السوداء. وبطبيعة الحال، لن يكون هناك أي مانا هناك. المانا التي تم تجديدها عندما أكل المقدد هربت بسرعة عبر الفجوات.

لقد جمع خمس قطع من المقدد في المجموع.

غرفة المانا التي لا تحتوي على المانا لا تزال تسمى غرفة المانا. ابتسم لوكاس بشكل ملتوي وهو يفكر في التورية. لم يستطع. لم تكن غرفة مانا، كانت مجرد مساحة في جسده.

إذا تمكن لوكاس من الهروب، فمن المحتمل أن تتمكن سيدي من القبض عليه مرة أخرى بسهولة. حتى لو لاحظت هروبه بعد فترة طويلة، فسيظل هذا هو الحال.

لقد بحث في كل شبر من تلك المساحة. ويمكن القول أنه قام بتشغيل الضوء للبحث حتى عن أنحف البقايا. رؤية نفسه هكذا كان أمرًا سخيفًا. لم يكن الأمر أفضل من الذهاب إلى الحبيب الذي هجرته والركوع لطلب المغفرة.

لكنه فقد تلك القوة.

ومع ذلك، كان لوكاس يائسا.

لكنه فقد تلك القوة.

لقد كان يائسًا للغاية، وبحث حتى عن أدنى تلميح للمانا في جسده. لا يهم كم هو قليل.

على الرغم من أنه وجد المانا التي رغب فيها بشدة، إلا أنه لم يتمكن من مد يده إليها بهذه السهولة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتردد. لم يكن يتوقع أن تبقى المانا هناك إلى الأبد.

أصبح عقله ساخنًا واشتعل وعيه.

عند هذه النقطة، كان لوكاس يتألم داخليًا.

وفي الوقت نفسه، زاوية من رأسه تبرد تدريجيا.

وعندما تأكد أنها رحلت تماماً،

‘ماهو السبب؟’

فتحت سيدي باب الزنزانة ودخلت. وكانت تحمل في يدها قطعة واحدة من القديد بحجم مفصل الإصبع.

عندما كان يستخدم الفراغ للقتال في الماضي، لوكاس… لم يستخدم أسلوب القتال الذي كان على دراية به. كان من الممكن له تمامًا أن يفعل ذلك لأن الفراغ كان قدرة قابلة للتطبيق بلا حدود.

لقد بحث في كل شبر من تلك المساحة. ويمكن القول أنه قام بتشغيل الضوء للبحث حتى عن أنحف البقايا. رؤية نفسه هكذا كان أمرًا سخيفًا. لم يكن الأمر أفضل من الذهاب إلى الحبيب الذي هجرته والركوع لطلب المغفرة.

كان من الممكن أن يستخدم السحر.

“الأب، حان الوقت لتناول العشاء.”

لكنه لم يفعل.

لقد كان يائسًا للغاية، وبحث حتى عن أدنى تلميح للمانا في جسده. لا يهم كم هو قليل.

بدلاً من ذلك، استخدم لوكاس أسلحة لم يكن على دراية بها، وفي بعض الأحيان لجأ إلى القتال اليدوي. بالطبع، لم يكن هناك أي إزعاج في هذا السلوك لأنه كان لديه ذكريات لا تعد ولا تحصى من “لوكاسيس”.

للتغلب على هذه الأزمة، سيحتاج إلى هزيمة سيدي وإخضاعه.

لكنه لم يكن بأي حال من الأحوال أسلوبه القتالي الأقوى.

“هذا لن يجدي.”

“ما الذي كنت خائفا منه؟”

لقد شعر وكأنه يمكن أن يشعر بقليل من المانا الآن.

سأل نفسه.

بدلاً من ذلك، استخدم لوكاس أسلحة لم يكن على دراية بها، وفي بعض الأحيان لجأ إلى القتال اليدوي. بالطبع، لم يكن هناك أي إزعاج في هذا السلوك لأنه كان لديه ذكريات لا تعد ولا تحصى من “لوكاسيس”.

لم يكن الأمر أنه لا يستطيع استخدام السحر. اختار عدم استخدامه. والسبب في ذلك يكمن بداخله.

وعندما تأكد أنها رحلت تماماً،

كان عليه أن يسأل. أراد أن يعرف على وجه اليقين.

ومع ذلك، كان ممتنًا جدًا لأنه استجاب لندائه عن طيب خاطر لدرجة أن اللمسة الخافتة للمانا أدفئته بما يكفي لجلب الدموع إلى عينه. واجه لوكاس صعوبة في حبس دموعه.

لماذا تردد، وما الذي كان يخاف منه بالضبط؟

والمانا.

“-آه.”

أقوى وأعظم وأخطر القوى التي استخدمها لوكاس من قبل. مانا، القوة الإلهية، القوة السحرية الإلهية، وبالطبع القوة الخارجية المطلقة لم تكن شيئًا مقارنة بها. على أقل تقدير، في عالم الفراغ، كان الفراغ هو القوة الأقرب إلى مفهوم المناعة.

وخرج صوته دون أن يشعر بذلك.

… سيدي لم تكن تريد لوكاس أن يموت. ما أرادته هو الحفاظ على وجود لوكاس بجانبها والسيطرة الكاملة عليه.

بعض الشيء.

“ثماني مرات أخرى.”

لقد شعر وكأنه يمكن أن يشعر بقليل من المانا الآن.

حتى لو أكل القطع العشرة من المقدد وأعاد تكوين جسده، فهذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على التحرر من القيود التي تقيده. ناهيك عن الهروب من الزنزانة.

لقد شعر بصدى. ومع ذلك، فإن السبب وراء استغراقه وقتًا طويلاً لإدراك ذلك هو أن الأثر لم يأت من داخل لوكاس.

بدلاً من ذلك، استخدم لوكاس أسلحة لم يكن على دراية بها، وفي بعض الأحيان لجأ إلى القتال اليدوي. بالطبع، لم يكن هناك أي إزعاج في هذا السلوك لأنه كان لديه ذكريات لا تعد ولا تحصى من “لوكاسيس”.

الضفدع.

وهذا جعل من الممكن له أن “يوجد” في الوقت الحاضر.

جاء تلميح المانا الذي شعر به من المكان الذي كان يقف فيه ساحر البداية.

“ما الذي كنت خائفا منه؟”

“…”

سيستغرق الأمر ما لا يقل عن عشر قطع من المقدد لتجديد أطرافه بالكامل. إذا كان عليه أن يبتلع كل القديد المخزن في وقت واحد، فسيكون قادرًا على شفاء جميع الجروح الموجودة في جسده.

تردد لوكاس مرة أخرى.

“…”

على الرغم من أنه وجد المانا التي رغب فيها بشدة، إلا أنه لم يتمكن من مد يده إليها بهذه السهولة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتردد. لم يكن يتوقع أن تبقى المانا هناك إلى الأبد.

كما لو كان تنتظر، بدأ في الاقتراب من لوكاس.

… ركز اهتمامه.

لكن، بالطبع، كان ذلك أحد تخصصات لوكاس.

لقد تعامل معها بأقصى قدر من الحيطة والحذر، وكذلك مع أدنى تلميح للخوف.

سأل نفسه.

‘رجاء تعال هنا.’

“ما الذي كنت خائفا منه؟”

والمانا.

لم يكن الأمر أنه لا يستطيع استخدام السحر. اختار عدم استخدامه. والسبب في ذلك يكمن بداخله.

كما لو كان تنتظر، بدأ في الاقتراب من لوكاس.

هز لوكاس رأسه. لم يستطع أن يفكر فيما كان يفعله سيدي الآن.

“…”

‘رجاء تعال هنا.’

هددت الدموع بالفرار.

هز لوكاس رأسه. لم يستطع أن يفكر فيما كان يفعله سيدي الآن.

صر لوكاس على أسنانه، وكان تعبيره قبيحًا.

لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون آمنًا إذا ذهب إلى أراضي أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ولكن حتى أقربهم كان بعيدًا جدًا عن هذا المكان. وحتى لو وصل إلى إحدى أراضيهم، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية أن يقاتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر سيدي من أجل لوكاس.

وفي رأسه فهم. ولم يكن هذا أكثر من مجرد رد فعل بسيط.

أول شيء كان عليه فعله هو استعادة حرية جسده. إذا أمكن، سيكون من الجيد أن يتمكن من تجديد أطرافه. لقد كان الأمر صعبا، لكنه لم يكن مستحيلا. كانت هناك بالتأكيد طريقة، إذا تمكن من النجاح.

كانت المانا مجرد طاقة، ولم يكن لديها إرادة خاصة بها. لذلك، بالنسبة لساحر موهوب مثل لوكاس، لن يكون من الصعب عليه أن يجعله ينفذ أوامره حتى لو كان بعيدًا. في الواقع، يمكن اعتبارها ظاهرة طبيعية.

لكنه لم يفعل.

ومع ذلك، كان ممتنًا جدًا لأنه استجاب لندائه عن طيب خاطر لدرجة أن اللمسة الخافتة للمانا أدفئته بما يكفي لجلب الدموع إلى عينه. واجه لوكاس صعوبة في حبس دموعه.

لقد كان يائسًا للغاية، وبحث حتى عن أدنى تلميح للمانا في جسده. لا يهم كم هو قليل.

لم يكن هناك سوى القليل من المانا.

كان هناك شيئان كان عليه أن يفكر فيهما في هذه المرحلة.

كان هناك القليل جدًا لدرجة أنه يمكن استخدامه تقريبًا إذا ألقى تعويذة نجمة واحدة. لقد كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا لعكس وضعه.

حتى لو أكل القطع العشرة من المقدد وأعاد تكوين جسده، فهذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على التحرر من القيود التي تقيده. ناهيك عن الهروب من الزنزانة.

لكنها لم تكن عديمة الفائدة بأي حال من الأحوال.

بدلاً من ذلك، استخدم لوكاس أسلحة لم يكن على دراية بها، وفي بعض الأحيان لجأ إلى القتال اليدوي. بالطبع، لم يكن هناك أي إزعاج في هذا السلوك لأنه كان لديه ذكريات لا تعد ولا تحصى من “لوكاسيس”.

سمحت هذه المانا للوكاس باتخاذ الخطوة الأولى. أعطته الأمل.

على الرغم من أنه وجد المانا التي رغب فيها بشدة، إلا أنه لم يتمكن من مد يده إليها بهذه السهولة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتردد. لم يكن يتوقع أن تبقى المانا هناك إلى الأبد.

لذا فإن ما كان عليه أن يفعله الآن هو أبسط شيء ولكنه أيضًا أصعب شيء.

فتحت سيدي باب الزنزانة ودخلت. وكانت تحمل في يدها قطعة واحدة من القديد بحجم مفصل الإصبع.

كان ذلك هو التحلي بالصبر والمضي قدمًا ببطء، خطوة بخطوة.

أول شيء كان عليه فعله هو استعادة حرية جسده. إذا أمكن، سيكون من الجيد أن يتمكن من تجديد أطرافه. لقد كان الأمر صعبا، لكنه لم يكن مستحيلا. كانت هناك بالتأكيد طريقة، إذا تمكن من النجاح.

لكن، بالطبع، كان ذلك أحد تخصصات لوكاس.

… ركز اهتمامه.

ترجمة : [ Yama ]

سيستغرق الأمر ما لا يقل عن عشر قطع من المقدد لتجديد أطرافه بالكامل. إذا كان عليه أن يبتلع كل القديد المخزن في وقت واحد، فسيكون قادرًا على شفاء جميع الجروح الموجودة في جسده.

“ثماني مرات أخرى.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط