نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 728

ترجمة : [ Yama ]

مع ذلك.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 447

[قد نكرهك أيضًا.]

“…عشر قطع.”

اليد.

لقد جمع عشر قطع من المقدد.

“لا أستطيع تأخير ذلك لفترة طويلة.”

لقد وصل إلى الكمية المستهدفة.

“عفواً؟”

“لا أستطيع تأخير ذلك لفترة طويلة.”

“لـ [الوكاس]. ”

كلما زادت كمية القديد، أصبح من الصعب إخفاءه. بالكاد يستطيع إخفاء عشرة، ولكن مع زيادة العدد، ستزداد فرص كشفه بشكل كبير.

“…”

ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.

أرادت أن ترى*. أرادت أن ترى المزيد. أرادت أن تعرف كل التفاصيل. أرادت أن تحفر كل شيء. لكنها لم تستطع. كان عليها أن تنقذه. يمكنها ذلك، لكنها لن تفعل ذلك.

إذا أكل كل هذا المقدد، فيمكنه التحرر من القيود والهروب من الزنزانة، لكن ذلك لم يكن كافيًا لمساعدته في مواجهة سيدي وجهاً لوجه.

“كان هذا المكان مشرقًا جدًا، أليس كذلك؟ لقد كانت العوامل الهادئة والمريحة والبيئية هي التي أعطتك مساحة للتفكير. لذلك ليس من المستغرب أن يأتي بفكرة مجنونة مثل الهروب.

‘…الفراغ.’

لقد بدا رائعا جدا عندما بكى.

خرجت تنهيدة من شفتيه.

لذلك اعتذر لوكاس.

لقد حاول لوكاس مرارًا وتكرارًا السيطرة على تلك القوة دون جدوى.

لقد تجددت يد لوكاس المقطوعة.

ولم يسمع أبدًا الأصوات التي اختفت تمامًا مرة أخرى. لم يستجب الـ”لوكاس”لمحاولاته المحادثة.

كلما زادت كمية القديد، أصبح من الصعب إخفاءه. بالكاد يستطيع إخفاء عشرة، ولكن مع زيادة العدد، ستزداد فرص كشفه بشكل كبير.

‘…فإنه لا يمكن أن تكون ساعدت.’

“حتى لو كانت هذه منطقتي، لا أستطيع البقاء معك 24 ساعة في اليوم، لذلك اعتقدت أنها ستكون فكرة جيدة أن أدفع والدي أكثر قليلاً حتى لا تفكر في أي شيء آخر غيري. إذا كان الاجتماع سيعقد قريبًا، فقد أضطر إلى المغادرة لفترة من الوقت. لذا. قبل ذلك.”

وبما أن هذا هو الحال، لم يكن أمامه خيار سوى القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.

“لماذا؟”

تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يأكل المقدد.

“سيدي”.

“آه. هل ستأكله الآن؟”

فوش!

لقد صدم بعد سماع صوت مفاجئ.

لقد جمع عشر قطع من المقدد.

أدار لوكاس رأسه لينظر إلى الجانب.

يعتقد لوكاس الآن حقًا أنه ارتكب خطأً.

لا ينبغي لأحد أن يكون في ذلك المكان، ولكن من الواضح أنه سمع صوتًا من هناك.

اتسعت ابتسامة سيدي.

“سيدي”.

“…”

وعندما نادى صاحب الصوت تصاعد الدخان من جدار السجن. شعااا ظهرت سيدي من الدخان الاسود.

وبما أن هذا هو الحال، لم يكن أمامه خيار سوى القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.

“إنه كما توقعت. لم يكن أبي ليستسلم، ولم يكن ليترك نفسك مسجونًا بهدوء. كنت متأكدًا من أنك تخطط للهروب. ”

“…”

“لذا قلها. “أنا آسف”، إذا استمر أبي في تجنب الإعتذار، فلن يمكن إصلاح هذه العلاقة المكسورة أبدًا.

“لأكون صادقة، اعتقدت أنك ستظهر طريقة أكثر ابتكارًا، ولكن أعتقد أنك كنت مقيدًا للغاية.”

متى. كيف.

من الطريقة التي تحدثت بها، عرفت منذ البداية أن لوكاس سيحاول الهرب.

“إذا لم يكن الأمر لي، فمن؟”

مع ذلك.

“لأكون صادقة، اعتقدت أنك ستظهر طريقة أكثر ابتكارًا، ولكن أعتقد أنك كنت مقيدًا للغاية.”

“… هل تقول أنك تركتني عمدا؟”

[قد نكرهك أيضًا.]

“مم.”

“ماذا كان هذا؟”

“لماذا لم توقفيني منذ البداية؟”

ولم يسمع أبدًا الأصوات التي اختفت تمامًا مرة أخرى. لم يستجب الـ”لوكاس”لمحاولاته المحادثة.

“هذه اللحظة جيدة. هذه هي اللحظة التي ستشعر فيها بالإحباط الأكبر بعد أن تشعر ببصيص من الأمل والتوقع من تنفيذ خطتك.”

“ك-كوك.”

“…”

مسح هذا الصوت على الفور ابتسامة سيدي.

“عندها سيكون لديك تصور أفضل للواقع. وبطبيعة الحال، فإن أفضل لحظة لكسر عقلك ستكون قبل محاولتك الهروب مباشرة… ومن ثم، فإن الضرر العقلي في ذلك الوقت من شأنه أن يدمر عقلك تمامًا. علاوة على ذلك.”

شعر لوكاس وكأنه ضُرب على رأسه بمطرقة.

ابتسمت سيدي الزاهية.

يعتقد لوكاس الآن حقًا أنه ارتكب خطأً.

“لم أقلل من تقدير والدي أبدًا. ومع ذلك، كان لدي شعور ينذر بالخطر بأنه سيكون من المزعج إذا أكلت اللحم المقدد واستعيدت أطرافك… الآن. ثم.”

“عفواً؟”

باك!

اتسعت ابتسامة سيدي.

شيء ملفوف حول رقبته وشعر برأسه يطير للأعلى.

خرجت تنهيدة من شفتيه.

لقد كانت شوكة مرنة بشكل مدهش. استخدم سيدي هذه الشوكة كسوط وضرب رأس لوكاس بالحائط.

[عندما يحدث ذلك، سوف نلومك.]

وبينما كان يحاول أن يدير رأسه بعيدًا، شعر بالضغط على مؤخرة رأسه. كانت سيدي تدوس على رأس لوكاس بأقدامها.

خرجت تنهيدة من شفتيه.

“كان هذا المكان مشرقًا جدًا، أليس كذلك؟ لقد كانت العوامل الهادئة والمريحة والبيئية هي التي أعطتك مساحة للتفكير. لذلك ليس من المستغرب أن يأتي بفكرة مجنونة مثل الهروب.

أرادت أن ترى*. أرادت أن ترى المزيد. أرادت أن تعرف كل التفاصيل. أرادت أن تحفر كل شيء. لكنها لم تستطع. كان عليها أن تنقذه. يمكنها ذلك، لكنها لن تفعل ذلك.

“ك-كوك.”

تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يأكل المقدد.

“حتى لو كانت هذه منطقتي، لا أستطيع البقاء معك 24 ساعة في اليوم، لذلك اعتقدت أنها ستكون فكرة جيدة أن أدفع والدي أكثر قليلاً حتى لا تفكر في أي شيء آخر غيري. إذا كان الاجتماع سيعقد قريبًا، فقد أضطر إلى المغادرة لفترة من الوقت. لذا. قبل ذلك.”

“كان خطئى. لقد… كنت على خطأ. لذا أرجوك سامحني.”

كوك.

“لقد اعتذرت لـ [الوكاس]. بسبب التظاهر بعدم الاستماع، والتظاهر بعدم الملاحظة، والتخلي عن مسؤولياتي، وعدم الوفاء بوعدي، والتركيز على راحتي لفترة طويلة.

زاد الضغط على رأسه. جوجوك، جوك. بدأ الجدار في التصدع.

“لماذا لم توقفيني منذ البداية؟”

كان وجه لوكاس نصف مدفون في الحائط.

وعندما نادى صاحب الصوت تصاعد الدخان من جدار السجن. شعااا ظهرت سيدي من الدخان الاسود.

“اعتذر.”

ولم يسمع أبدًا الأصوات التي اختفت تمامًا مرة أخرى. لم يستجب الـ”لوكاس”لمحاولاته المحادثة.

“عفواً؟”

“حتى لو كانت هذه منطقتي، لا أستطيع البقاء معك 24 ساعة في اليوم، لذلك اعتقدت أنها ستكون فكرة جيدة أن أدفع والدي أكثر قليلاً حتى لا تفكر في أي شيء آخر غيري. إذا كان الاجتماع سيعقد قريبًا، فقد أضطر إلى المغادرة لفترة من الوقت. لذا. قبل ذلك.”

“صحيح. قل لي أنك آسف. بإخلاص.”

في كل مرة كانت ترى فيها مشهدا لوالدها لم ترها من قبل، كان يملأ عقلها شعورًا لا يصدق بالرضا.

اتسعت ابتسامة سيدي.

سقطت السلاسل المحيطة بجسد لوكاس بصوت عالٍ.

“أنا أحب والدي كثيرًا وأريد أن يكون أبي معي إلى الأبد. لكن أبي حاول الهرب مني. لقد صدمني ذلك حقًا. قلبي يتألم. أشعر وكأنني سأنهار في أي لحظة.”

شعر لوكاس وكأنه ضُرب على رأسه بمطرقة.

“…”

كلما زادت كمية القديد، أصبح من الصعب إخفاءه. بالكاد يستطيع إخفاء عشرة، ولكن مع زيادة العدد، ستزداد فرص كشفه بشكل كبير.

“لذا قلها. “أنا آسف”، إذا استمر أبي في تجنب الإعتذار، فلن يمكن إصلاح هذه العلاقة المكسورة أبدًا.

“أوه…؟”

-علاقة مكسورة.

لا ينبغي لأحد أن يكون في ذلك المكان، ولكن من الواضح أنه سمع صوتًا من هناك.

شعر لوكاس وكأنه ضُرب على رأسه بمطرقة.

ظهر الغضب على وجه سيدي.

“أليس على المخطئ أن يعتذر لتصلح العلاقة؟ هذا أحد المبادئ التي تعلمتها.”

لم يكن من الممتع أن تأخذ كل شيء دفعة واحدة.

…كان ذلك صحيحا. لم تكن قد قالت أي شيء خاطئ.

اليد.

لذلك اعتذر لوكاس.

“صحيح. هذا كل شيء يا أبي.”

“-راي.”

ابتسمت سيدي الزاهية.

أصبحت ابتسامة سيدي سادية.

…كان ذلك صحيحا. لم تكن قد قالت أي شيء خاطئ.

“ماذا كان هذا؟”

بينما كانت أفكاره وأصواته متوافقة، ابتسم لوكاس.

“آسف. أنا آسف جدا…”

ولم تكن هناك أكاذيب في اعتذاره.

“كن أكثر وضوحًا بعض الشيء.”

“ماذا كان هذا؟”

“كان خطئى. لقد… كنت على خطأ. لذا أرجوك سامحني.”

لقد صدم بعد سماع صوت مفاجئ.

اعتذر لوكاس. استطاع سيدي رؤية سائل واضح يتدفق على خديه.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 447

يمين. كان يبكي. لقد كان يبكي حقاً. لقد كان شيئًا لم تره من قبل.

وبما أن هذا هو الحال، لم يكن أمامه خيار سوى القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.

الطريقة التي كان يبدو بها والدها عندما بكى. لقد صنعت دورة ارتعش من خلال جسدها كله.

“هاه…”

لقد بدا رائعا جدا عندما بكى.

ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.

في كل مرة كانت ترى فيها مشهدا لوالدها لم ترها من قبل، كان يملأ عقلها شعورًا لا يصدق بالرضا.

وبينما كان يحاول أن يدير رأسه بعيدًا، شعر بالضغط على مؤخرة رأسه. كانت سيدي تدوس على رأس لوكاس بأقدامها.

أرادت أن ترى*. أرادت أن ترى المزيد. أرادت أن تعرف كل التفاصيل. أرادت أن تحفر كل شيء. لكنها لم تستطع. كان عليها أن تنقذه. يمكنها ذلك، لكنها لن تفعل ذلك.

كوك.

لم يكن من الممتع أن تأخذ كل شيء دفعة واحدة.

“أوه…؟”

“هاه…”

من الطريقة التي تحدثت بها، عرفت منذ البداية أن لوكاس سيحاول الهرب.

أطلق سيدي تنهيدة عميقة، مثل مدمنة مخدرات تحاول علاجها.

وبالفعل، وبعد فترة طويلة، تمكن من إظهار ابتسامة منعشة بسبب أصواتهم.

“صحيح. هذا كل شيء يا أبي.”

“هاه…”

ولم تكن هناك أكاذيب في اعتذاره.

“لقد كنت على حق. من أجل إصلاح العلاقة المكسورة، يجب على الشخص المخطئ أن يعتذر أولاً. هذه هي البداية. عندها فقط سيكون من الممكن التحدث. ولحسن الحظ أنهم قبلوا اعتذاري”.

يعتقد لوكاس الآن حقًا أنه ارتكب خطأً.

[مهما كان الأمر، فلن ننكرك أبدًا.]

“ثم من الآن-”

كان بإمكانه سماع أصواتهم ال خافتة.

“لا تكوني مخطئة.”

“-هل لوكاس.”

بصوت بارد.

اعتذر لوكاس. استطاع سيدي رؤية سائل واضح يتدفق على خديه.

مسح هذا الصوت على الفور ابتسامة سيدي.

‘…فإنه لا يمكن أن تكون ساعدت.’

“أنا لا أعتذر لك.”

أدار لوكاس رأسه لينظر إلى الجانب.

“…ماذا كان هذا؟”

[في بعض الأحيان ينتهي بك الأمر بإظهار جانب مثير للشفقة لا تريد أن يراه الآخرون.]

ظهر الغضب على وجه سيدي.

وبما أن هذا هو الحال، لم يكن أمامه خيار سوى القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.

“أنا وأبي الوحيدان هنا.”

لقد حاول لوكاس مرارًا وتكرارًا السيطرة على تلك القوة دون جدوى.

“يمين.”

[عندما يحدث ذلك، سوف نلومك.]

“إذا لم يكن الأمر لي، فمن؟”

وعندما نادى صاحب الصوت تصاعد الدخان من جدار السجن. شعااا ظهرت سيدي من الدخان الاسود.

“لـ [الوكاس]. ”

[قد نكرهك أيضًا.]

عندما أجاب، مسح لوكاس دموعه.

“صحيح. هذا كل شيء يا أبي.”

عند رؤية هذا، لم يستطع سيدي إلا أن يشعر بالارتباك للحظة.

“…”

“أوه…؟”

“أنا وأبي الوحيدان هنا.”

اليد.

ولكن.

لقد تجددت يد لوكاس المقطوعة.

مسح هذا الصوت على الفور ابتسامة سيدي.

متى. كيف.

لقد بدا رائعا جدا عندما بكى.

كلانغ!

أصبحت ابتسامة سيدي سادية.

سقطت السلاسل المحيطة بجسد لوكاس بصوت عالٍ.

ظهر الغضب على وجه سيدي.

“لقد اعتذرت لـ [الوكاس]. بسبب التظاهر بعدم الاستماع، والتظاهر بعدم الملاحظة، والتخلي عن مسؤولياتي، وعدم الوفاء بوعدي، والتركيز على راحتي لفترة طويلة.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 447

“عن ماذا تتحدث…؟”

أصبحت ابتسامة سيدي سادية.

“لقد كنت على حق. من أجل إصلاح العلاقة المكسورة، يجب على الشخص المخطئ أن يعتذر أولاً. هذه هي البداية. عندها فقط سيكون من الممكن التحدث. ولحسن الحظ أنهم قبلوا اعتذاري”.

ولكن.

“لماذا؟”

“إنه كما توقعت. لم يكن أبي ليستسلم، ولم يكن ليترك نفسك مسجونًا بهدوء. كنت متأكدًا من أنك تخطط للهروب. ”

“لأنهم…”

“كان هذا المكان مشرقًا جدًا، أليس كذلك؟ لقد كانت العوامل الهادئة والمريحة والبيئية هي التي أعطتك مساحة للتفكير. لذلك ليس من المستغرب أن يأتي بفكرة مجنونة مثل الهروب.

كان يستطيع سماعهم.

متى. كيف.

[لا بأس.]

وبما أن هذا هو الحال، لم يكن أمامه خيار سوى القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.

كان بإمكانه سماع أصواتهم ال خافتة.

ترجمة : [ Yama ]

[في بعض الأحيان تقوم باختيارات خاطئة وينتهي بك الأمر بالندم عليها.]

“إنه كما توقعت. لم يكن أبي ليستسلم، ولم يكن ليترك نفسك مسجونًا بهدوء. كنت متأكدًا من أنك تخطط للهروب. ”

سمع أصوات [الوكاس].

كان وجه لوكاس نصف مدفون في الحائط.

[في بعض الأحيان ينتهي بك الأمر بإظهار جانب مثير للشفقة لا تريد أن يراه الآخرون.]

فوش!

استمرت الأصوات.

ترجمة : [ Yama ]

[عندما يحدث ذلك، سوف نلومك.]

[لأننا جميعا…]

[سنشعر بخيبة أمل والغضب.]

شعر لوكاس وكأنه ضُرب على رأسه بمطرقة.

[قد نكرهك أيضًا.]

“…”

ولكن.

“-راي.”

[سنظل نفهمك.]

وعندما نادى صاحب الصوت تصاعد الدخان من جدار السجن. شعااا ظهرت سيدي من الدخان الاسود.

[سوف يفهم الجميع.]

عندما أجاب، مسح لوكاس دموعه.

[مهما كان الأمر، فلن ننكرك أبدًا.]

[في بعض الأحيان تقوم باختيارات خاطئة وينتهي بك الأمر بالندم عليها.]

[لأننا جميعا…]

ولم تكن هناك أكاذيب في اعتذاره.

بينما كانت أفكاره وأصواته متوافقة، ابتسم لوكاس.

-علاقة مكسورة.

وبالفعل، وبعد فترة طويلة، تمكن من إظهار ابتسامة منعشة بسبب أصواتهم.

“…”

“-هل لوكاس.”

كلما زادت كمية القديد، أصبح من الصعب إخفاءه. بالكاد يستطيع إخفاء عشرة، ولكن مع زيادة العدد، ستزداد فرص كشفه بشكل كبير.

فوش!

“لا تكوني مخطئة.”

انفجر الضوء الأزرق من جسد لوكاس.

لقد وصل إلى الكمية المستهدفة.

(للحظة كنت سأغسل يدي منك يا بوكاس. كان ذلك قريبًا)

“أنا وأبي الوحيدان هنا.”

ترجمة : [ Yama ]

“عفواً؟”

عند رؤية هذا، لم يستطع سيدي إلا أن يشعر بالارتباك للحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط