نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 729

ترجمة : [ Yama ]

لقد كانت أمامه مباشرة، فما الذي كان يركز عليه بحق الجحيم؟

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 448

“…!”

اهتز الجو، ونزل الشعور بالضغط. ومن الطاقة المزرقة… جاء شعور منعش.

لم يجب لوكاس.

شعور المانا ملأ سيدي بشكل طبيعي بشعور بالحنين عندما تذكرت شخصًا من الماضي.

“ما يتعين علينا القيام به الآن هو عدم إجراء محادثة.”

في ذلك الوقت.

“يجب أن يكون موضوع المقارنة هو نفسي.”

لقد ذكّرها بالوقت الذي فقدت فيه قوتها ككائن مطلق، وتخلت عن الحياة، والتقت بلوكاس حيث أصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

كان قلبها ينبض بقوة لدرجة أنها شعرت بنبضها في رأسها.

سيكون من الكذب القول إنها لم تشتاق لذلك الوقت مرة أخرى. لكن هذا الشوق أصبح الآن غير سار. كان الأمر غير سار لدرجة أنها جعلتها تشعر بالدوار والغثيان.

كانت الأشواك قد وصلت بالفعل إلى محيط لوكاس.

حتى الآن، كانت تشعر وكأنها تطير على سحابة.

لم يكن ذلك.

كان الأمر ممتعًا، وكانت سعيدة. شعرت أنها تستطيع أن تفعل ما تريد.

كان الأمر ممتعًا، وكانت سعيدة. شعرت أنها تستطيع أن تفعل ما تريد.

لكن الآن اختفى الأمر برمته وكأنه وهم.

“لماذا تأخذ استراحة فقط؟ يجب أن تستمر في الراحة. سمعت عنك من كاساجين. كيف عشت يا أبي وأنت إنسان. كم عانيت بعد أن أصبحت مطلقًا.. الأب يستحق الراحة”.

“وماذا في ذلك؟”

في كل مرة كان يعتقد أنه سيصبح الأقوى، سيظهر كائن مختلف وأقوى.

صرت سيدي أسنانها.

وفي الوقت نفسه، امتلأت سيدي بمشاعر متضاربة عندما رأت ابتسامته. الجزء المحبط هو أنها لم تكن متأكدة حتى من المشاعر المتضاربة.

“هل تعتقد أن تجديد أطرافك يجعل أي شيء أفضل؟ لا تقل لي أنك نسيت بالفعل. من هو الذي هزم الأب من قبل بالفعل. ”

يمكنه التنبؤ بالمكان الذي ذهبت إليه سيدي.

لم يجب لوكاس.

…لوكاس الحالي لن يستسلم بهذه السهولة. ربما لن يتوقف عن النضال طالما كان لديه القدرة على تحريك إصبع واحد.

لقد نظر ببساطة إلى سيدي، ولكن كان الأمر كما لو أنه لم يكن ينظر إليها حقًا.

إذا تمتم مئات الملايين من الناس بنفس الشيء في نفس الوقت، فستكون صرخة عالية للغاية، لكنها لن تكون ضجيجًا أبدًا.

‘ما الذى ينظر اليه؟’

عدد الصواريخ السحرية التي ظهرت يطابق عدد الأشواك. للحظة، كان سيدي مذهولا. كانت على دراية بمفاهيم ومراحل علم السحر.

لقد كانت أمامه مباشرة، فما الذي كان يركز عليه بحق الجحيم؟

“ما المضحك؟”

ارتفع الاستياء والغضب المكبوت من الداخل. يبدو أن الجزء الداخلي من رأسها مغطى بالسواد.

“صحيح. حاولي إخضاعي مرة أخرى.”

بابمب، بابمب.

وطالما كان لدى المرء هذين الأمرين، فإن فرص الفوز على العدو لن تكون صفرا أبدا.

كان قلبها ينبض بقوة لدرجة أنها شعرت بنبضها في رأسها.

“لماذا تأخذ استراحة فقط؟ يجب أن تستمر في الراحة. سمعت عنك من كاساجين. كيف عشت يا أبي وأنت إنسان. كم عانيت بعد أن أصبحت مطلقًا.. الأب يستحق الراحة”.

لم يكن هذا جيدًا. كان خطرا.

‘-آه.’

على هذا المعدل، بالنسبة للأب، ربما هي حقًا…

بمعنى ما، كان لوكاس يفكر بتفكير ضيق للغاية. لقد ظن أنه يستطيع حل كل شيء ببساطة بأن يصبح أقوى، أقوى من أي شخص آخر.

“… غير موقفك الآن.”

“إنه يستخدم تعويذة نجمة واحدة؟”

“…”

بات.

“قل أنك مخطئ. أطلب مني أن أغفر لك. لأن أبي لا يستطيع أن يضربني… حسنًا؟ لو سمحت.”

بالتأكيد، إذا أصبح لوكاس قويًا بما يكفي لينظر بازدراء إلى جميع الحكام، فلن يكون هناك ضمان لظهور كائن أقوى.

ضغطت سيدي صوتها.

إذًا تفضل استخدام يديها-

“لا أريد أن أقتل والدي بيدي.”

قامت بتحليل الصاروخ السحري للحظة. ثم خطر لها أن جوهر التعويذة قد لا يكون مجرد تعويذة نجمة واحدة. لذلك، ربما يربكها بصوته أثناء استخدام تعويذة أكثر فخامة…

ثم تحدث لوكاس للمرة الأولى.

بالتأكيد، إذا أصبح لوكاس قويًا بما يكفي لينظر بازدراء إلى جميع الحكام، فلن يكون هناك ضمان لظهور كائن أقوى.

“انا شاكر لك جدا.”

ومع ذلك، فاز يانغ إن هيون. لقد تمكن من الفوز.

“…ماذا؟”

لقد دخل أخيرًا.

“بفضلك، تمكنت من أن أكون سعيدًا لبعض الوقت. كانت الحياة في القلعة مريحة حقًا. لم أحظ بمثل هذا الوقت المريح في حياتي الطويلة الصعبة. لذا شكرا لك. لقد أعطيتني بعض الظل لأخذ قسطًا من الراحة. ”

… لقد كانوا متشابهين.

ظهرت ابتسامة على وجه لوكاس مرة أخرى.

تغير تعبير لوكاس.

وفي الوقت نفسه، امتلأت سيدي بمشاعر متضاربة عندما رأت ابتسامته. الجزء المحبط هو أنها لم تكن متأكدة حتى من المشاعر المتضاربة.

وكان الأمر كذلك مع المطلقات، ومع الحكام، ومع السيد الأعلى.

“هذا ما لا أستطيع أن أفهمه!”

“…ماذا؟”

لذلك كل ما استطاعت فعله هو الصراخ في الظلام.

وصلت سيدي يدها. تصدع، أشواك سوداء امتدت من كفها وبقيت مثل سحابة سوداء قبل أن تأخذ شكلاً معينًا.

“لماذا تأخذ استراحة فقط؟ يجب أن تستمر في الراحة. سمعت عنك من كاساجين. كيف عشت يا أبي وأنت إنسان. كم عانيت بعد أن أصبحت مطلقًا.. الأب يستحق الراحة”.

“…”

“…”

صرت سيدي أسنانها.

أغلق لوكاس عينيه.

لانغ!

-لوكاس يستحق الراحة.

لم يكن ذلك.

الآن بعد أن فكر في الأمر، سمع لوكاس شيئًا مشابهًا من شخص آخر.

ظهر منجل أطول منها. قامت سيدي بتدويرها عدة مرات مثل طاحونة الهواء قبل توجيهها نحو لوكاس.

-لماذا لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ الهروب؟ ليس عليك التعامل مع جميع مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت…أنت إنسان أيضًا.

ارتجف بنشوة عميقة.

… لقد كانوا متشابهين.

ثم تحدث لوكاس للمرة الأولى.

آيريس وسيدي. وكانت هناك بعض أوجه التشابه بينهما.

“هل تعتقد أن تجديد أطرافك يجعل أي شيء أفضل؟ لا تقل لي أنك نسيت بالفعل. من هو الذي هزم الأب من قبل بالفعل. ”

والأمر المشابه هو أنهم كانوا يعرفون عنه أشياء لا يعرفها معظم الناس.

لقد كان الأمر كذلك مع أنصاف الآلهة، ومع صراع الفناء، ومع اللورد.

لقد عرفوا نقاط ضعف لوكاس.

الصرخة التي كانت قريبة من الزئير حرر لوكاس بالقوة من الوقت المتوقف. لقد مزق المساحة المجمدة.

“ما يتعين علينا القيام به الآن هو عدم إجراء محادثة.”

“-عالم بعيد، وراء.”

“…تريد القتال؟”

ومع ذلك، تمكن يانغ إن هيون من خوض معركة متساوية مع حاكم البرق، الذي كان يستخدم جسد لي جونغ هاك وتمكن حتى من هزيمته.

“صحيح. حاولي إخضاعي مرة أخرى.”

“لا تتهرب. ربما تتأذى أكثر إذا أخطأت.”

تغير تعبير لوكاس.

– وتجمد الوقت.

“ألم تقل أنك أحببت لحظات كهذه؟ اللحظة التي تتحول فيها مشاعر الأمل والتوقع إلى إحباط؟

بات.

“…”

الوحدة المثالية.

“الآن، الأمل ينبع مني مثل النافورة. إذا جعلتني أشعر بالإحباط الآن، فقد أصبح حقًا لوكاس الذي تريدينه مثل الدمية.”

“إذا كان هذا هو الحال، فماذا عن يانغ إن هيون؟”

طريقته الساخرة في الحديث أغضبتها.

بمعنى ما، كان لوكاس يفكر بتفكير ضيق للغاية. لقد ظن أنه يستطيع حل كل شيء ببساطة بأن يصبح أقوى، أقوى من أي شخص آخر.

…لوكاس الحالي لن يستسلم بهذه السهولة. ربما لن يتوقف عن النضال طالما كان لديه القدرة على تحريك إصبع واحد.

هذا الصوت الآن

إن إخضاع رجل مثل هذا… سيكون أمرًا صعبًا للغاية. لذا هذه المرة قد تقتل لوكاس بيديها.

[تصور.]

‘فإنه لا يمكن أن تكون ساعدت.’

لم يكن ذلك.

إذا لم تتمكن من الحصول عليه في يديها.

صحيح، بالتأكيد كان لا بد من وجود طريقة.

إذًا تفضل استخدام يديها-

“يجب أن تكون هناك طريقة.”

* * *

لم يجب لوكاس.

وتتبادر إلى ذهنه ذكريات ذلك الوقت.

لم يستطع منع الابتسامة الخفيفة من الانتشار على وجهه.

حاكم البرق والفارس الأزرق.

ضغطت سيدي صوتها.

كانت الظاهرة التي حدثت عندما اصطدم كائنان بهذه القوة نادرة حتى في العوالم الثلاثة آلاف.

“-”

لم يكن قادرًا على متابعتهم بعينيه. لم يستطع حتى سماعهم. كل ما كان يشعر به هو صرخات الفضاء المضطرب وخفقان قلبه خوفًا من المجهول.

بالتأكيد، إذا أصبح لوكاس قويًا بما يكفي لينظر بازدراء إلى جميع الحكام، فلن يكون هناك ضمان لظهور كائن أقوى.

اختفى الاثنان وعادا للظهور فجأة. وفي مرحلة ما، تم تحديد المباراة بالفعل.

كانت هذه حقيقة موجودة خارج مفهوم الأنانية.

عندما اختفى حاكم البرق في المرة الأولى، اعتقد لوكاس أنه كان يستخدم قدرة مرتبطة بالزمكان. لذا فقد افترض ببساطة أنه غير قادر على الرد عليه.

…لوكاس الحالي لن يستسلم بهذه السهولة. ربما لن يتوقف عن النضال طالما كان لديه القدرة على تحريك إصبع واحد.

لم يكن ذلك.

… لقد كانوا متشابهين.

“-عالم بعيد، وراء.”

“وماذا في ذلك؟”

كان الأمر ببساطة أن حاكم البرق كان يقف في مكان مرتفع جدًا لدرجة أن لوكاس لم يتمكن من رؤيته على الإطلاق.

“…”

لهذا السبب كان لوكاس عاجزًا، وكان الفارس الأزرق، پيل، قادرة على الرد عليه.

أن يسعى للتغلب على نفسه.

وكان السبب في ذلك بسيطا.

“انا شاكر لك جدا.”

لأنها كانت في نفس مكان الحاكم.

“إنه يستخدم تعويذة نجمة واحدة؟”

“إذا كان هذا هو الحال، فماذا عن يانغ إن هيون؟”

كان الطريق بلا نهاية أمرًا لا يرغب فيه سوى أشخاص مثل كاساجين وإيفان.

السؤال الذي كان لديه من قبل، عاد إلى الظهور.

“ما يتعين علينا القيام به الآن هو عدم إجراء محادثة.”

لم يكن عالم يانغ إن هيون على نفس مستوى الفرسان الأربعة في عالم الفراغ أو الحكام. كان من الواضح أنه كان قويا، ولكن بالمقارنة معهم، كان بالتأكيد على بعد خطوات قليلة.

أغلق لوكاس عينيه.

ومع ذلك، تمكن يانغ إن هيون من خوض معركة متساوية مع حاكم البرق، الذي كان يستخدم جسد لي جونغ هاك وتمكن حتى من هزيمته.

بمعنى ما، كان لوكاس يفكر بتفكير ضيق للغاية. لقد ظن أنه يستطيع حل كل شيء ببساطة بأن يصبح أقوى، أقوى من أي شخص آخر.

لقد شعر وكأنه يستطيع الآن معرفة السبب.

ابتسم لوكاس وقال.

“القوة قد لا تكون نسبية.”

كان الأمر ببساطة أن حاكم البرق كان يقف في مكان مرتفع جدًا لدرجة أن لوكاس لم يتمكن من رؤيته على الإطلاق.

كانت هذه فكرته.

“وماذا في ذلك؟”

بمعنى ما، كان لوكاس يفكر بتفكير ضيق للغاية. لقد ظن أنه يستطيع حل كل شيء ببساطة بأن يصبح أقوى، أقوى من أي شخص آخر.

لقد عرفوا نقاط ضعف لوكاس.

وكانت هذه الفكرة صحيحة إلى حد ما فقط.

مساحة خارج العالم لم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات من دخولها، عالم متعالٍ لن يتمكن غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو طرقوا الباب حتى نزفت أيديهم.

ومع ذلك، لن تكون هناك نهاية.

لا يهم ما هي التعاويذ التي استخدمها مع المانا، أو مدى تعقيد صيغها.

في كل مرة كان يعتقد أنه سيصبح الأقوى، سيظهر كائن مختلف وأقوى.

إذا نظرنا إلى الوراء، فإن الرحلات العديدة التي قام بها منذ أن أصبح مطلقًا ربما كانت جميعها هي اتخاذ هذه الخطوة الواحدة.

لقد كان الأمر كذلك مع أنصاف الآلهة، ومع صراع الفناء، ومع اللورد.

“هذا ما لا أستطيع أن أفهمه!”

وكان الأمر كذلك مع المطلقات، ومع الحكام، ومع السيد الأعلى.

ذلك المنجل. من الناحية النظرية، كان مشابهًا لسلاح روحها.

“ليس هناك ضمان.”

هو يعرف. كان يعرف قيمته الخاصة، وكانت لديه الثقة في أن الطريق الذي كان يسير فيه لم يكن خاطئًا.

ولو عن طريق الصدفة…

مساحة خارج العالم لم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات من دخولها، عالم متعالٍ لن يتمكن غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو طرقوا الباب حتى نزفت أيديهم.

بالتأكيد، إذا أصبح لوكاس قويًا بما يكفي لينظر بازدراء إلى جميع الحكام، فلن يكون هناك ضمان لظهور كائن أقوى.

لم يكن هذا جيدًا. كان خطرا.

ولكن ماذا سيفعل لو حدث ذلك؟

لكن الآن اختفى الأمر برمته وكأنه وهم.

هل سيضطر للقتال مرة أخرى؟ كم من الوقت سيتعين عليه تلميع نفسه في ذلك الوقت؟

“لماذا تأخذ استراحة فقط؟ يجب أن تستمر في الراحة. سمعت عنك من كاساجين. كيف عشت يا أبي وأنت إنسان. كم عانيت بعد أن أصبحت مطلقًا.. الأب يستحق الراحة”.

“يجب أن تكون هناك طريقة.”

“ما المضحك؟”

صحيح، بالتأكيد كان لا بد من وجود طريقة.

“…ماذا؟”

إن المعركة ضد الأقوياء ستكون بلا نهاية، وبعبارة أخرى، لم يكن من الواضح ما إذا كانت ستنتهي أم لا.

حاكم البرق والفارس الأزرق.

كان الطريق بلا نهاية أمرًا لا يرغب فيه سوى أشخاص مثل كاساجين وإيفان.

كلانغ!

ومع ذلك، كان لوكاس مختلفا. منذ البداية، لم يكن القتال ضد الآخرين من طبيعة لوكاس أبدًا.

‘ما الذى ينظر اليه؟’

الشخص الذي كان لوكاس يقاتل دائمًا أكثر من غيره هو نفسه.

لقد نظر ببساطة إلى سيدي، ولكن كان الأمر كما لو أنه لم يكن ينظر إليها حقًا.

“يجب أن يكون موضوع المقارنة هو نفسي.”

ومع ذلك، كان لوكاس مختلفا. منذ البداية، لم يكن القتال ضد الآخرين من طبيعة لوكاس أبدًا.

أن يسعى للتغلب على نفسه.

وكان السبب في ذلك بسيطا.

كانت هذه حقيقة موجودة خارج مفهوم الأنانية.

“قل أنك مخطئ. أطلب مني أن أغفر لك. لأن أبي لا يستطيع أن يضربني… حسنًا؟ لو سمحت.”

في كل شيء، الشيء الأكثر أهمية يجب أن يكون نفسه.

سيكون من الكذب القول إنها لم تشتاق لذلك الوقت مرة أخرى. لكن هذا الشوق أصبح الآن غير سار. كان الأمر غير سار لدرجة أنها جعلتها تشعر بالدوار والغثيان.

وطالما كان موضوع وعيه هو “أنا”، فإن قيمة وجوده ستكون قابلة للمقارنة مع العوالم الثلاثة آلاف بأكملها.

كان الأمر مختلفًا عما كانت عليه عندما أطلقت الأشواك السوداء.

“… هاها.”

بعد كل شيء، لم يكن خصمها سوى لوكاس ترومان.

تسللت ضحكة.

لأول مرة، شعر وكأن كل الأصوات مجتمعة.

لقد فهم أخيرا. السبب وراء عدم تراجع يانغ إن هيون في القتال ضد حاكم البرق. لا بد أن تلك المعركة كانت مروعة، وربما كان لإله البرق الأفضلية طوال الوقت.

كانت هذه حقيقة موجودة خارج مفهوم الأنانية.

ومع ذلك، فاز يانغ إن هيون. لقد تمكن من الفوز.

لم يكن هذا جيدًا. كان خطرا.

هو يعرف. كان يعرف قيمته الخاصة، وكانت لديه الثقة في أن الطريق الذي كان يسير فيه لم يكن خاطئًا.

حتى الآن، كانت تشعر وكأنها تطير على سحابة.

وطالما كان لدى المرء هذين الأمرين، فإن فرص الفوز على العدو لن تكون صفرا أبدا.

كان الطريق بلا نهاية أمرًا لا يرغب فيه سوى أشخاص مثل كاساجين وإيفان.

لا يهم ما هي التعاويذ التي استخدمها مع المانا، أو مدى تعقيد صيغها.

والأمر المشابه هو أنهم كانوا يعرفون عنه أشياء لا يعرفها معظم الناس.

فوش.

[تحرك. لوكاس.]

على الرغم من أن لوكاس تمكن أخيرًا من استخدام الفراغ لأول مرة منذ فترة طويلة، إلا أنه لم يكن هناك أي حرج.

ارتفعت يقظتها بمجرد أن خطرت لها هذه الفكرة.

وكان هذا صحيحا حتى على وشك المعركة حيث سيضع حياته على المحك. كان يرتجف، ولكن كان ذلك بسبب الإثارة.

لقد دخل أخيرًا.

“ما المضحك؟”

تغير تعبير لوكاس.

سووش. شعر بأشواك تنطلق نحوه.

ابتسم لوكاس وقال.

ابتسم لوكاس وقال.

ظهرت ابتسامة على وجه لوكاس مرة أخرى.

“القذيفة السحرية.”

لقد كان الأمر كذلك مع أنصاف الآلهة، ومع صراع الفناء، ومع اللورد.

بات.

لم يكن ذلك.

عدد الصواريخ السحرية التي ظهرت يطابق عدد الأشواك. للحظة، كان سيدي مذهولا. كانت على دراية بمفاهيم ومراحل علم السحر.

لقد فهم أخيرا. السبب وراء عدم تراجع يانغ إن هيون في القتال ضد حاكم البرق. لا بد أن تلك المعركة كانت مروعة، وربما كان لإله البرق الأفضلية طوال الوقت.

“إنه يستخدم تعويذة نجمة واحدة؟”

“يجب أن تكون هناك طريقة.”

ارتفعت يقظتها بمجرد أن خطرت لها هذه الفكرة.

في ذلك الوقت.

بعد كل شيء، لم يكن خصمها سوى لوكاس ترومان.

وفي الوقت نفسه، امتلأت سيدي بمشاعر متضاربة عندما رأت ابتسامته. الجزء المحبط هو أنها لم تكن متأكدة حتى من المشاعر المتضاربة.

إذا كان يستخدم تعويذة نجمة واحدة في هذه الحالة، فلا بد أن يكون هناك سبب لذلك.

لذلك كل ما استطاعت فعله هو الصراخ في الظلام.

قامت بتحليل الصاروخ السحري للحظة. ثم خطر لها أن جوهر التعويذة قد لا يكون مجرد تعويذة نجمة واحدة. لذلك، ربما يربكها بصوته أثناء استخدام تعويذة أكثر فخامة…

لكن الآن اختفى الأمر برمته وكأنه وهم.

‘لا.’

كان الطريق بلا نهاية أمرًا لا يرغب فيه سوى أشخاص مثل كاساجين وإيفان.

لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتضيع في أفكارها.

في كل مرة كان يعتقد أنه سيصبح الأقوى، سيظهر كائن مختلف وأقوى.

كانت الأشواك قد وصلت بالفعل إلى محيط لوكاس.

[حاجز]

كلانغ!

ترجمة : [ Yama ]

وعندما سدت الصواريخ السحرية الأشواك، لم تتفاجأ سيدي. لأنها افترضت بالفعل هذا الاحتمال.

كلانغ!

“يجب أن أكون حذرًا من كل تعويذة يستخدمها.”

تغير تعبير لوكاس.

على الأقل حتى تحدد مستوى قوته، ستحتاج إلى قضاء بعض الوقت والجهد لتحليل الأشياء… لكن سيدي قررت عدم القيام بذلك.

يمكنه التنبؤ بالمكان الذي ذهبت إليه سيدي.

“لقد استيقظ.”

بالتأكيد، إذا أصبح لوكاس قويًا بما يكفي لينظر بازدراء إلى جميع الحكام، فلن يكون هناك ضمان لظهور كائن أقوى.

لم تكن متأكدة من حالة لوكاس الحالية، لكنها كانت متأكدة من أنه أيقظ قوة جديدة. في الواقع، بدا وكأنه مخموراً بعض الشيء بالقوة الجديدة التي اكتسبها.

“يجب أن أكون حذرًا من كل تعويذة يستخدمها.”

حالة مثيرة إلى حد ما.

بمعنى ما، كان لوكاس يفكر بتفكير ضيق للغاية. لقد ظن أنه يستطيع حل كل شيء ببساطة بأن يصبح أقوى، أقوى من أي شخص آخر.

لذلك لم تستطع منحه وقتًا إضافيًا.

كانت هذه فكرته.

في تلك الحالة، إذا استعاد رباطة جأشه الطبيعي وأصبح أكثر كفاءة في استخدام تلك القوة، فإن هذا سيتجاوز مستوى الإزعاج.

لم يكن هذا جيدًا. كان خطرا.

لذلك قررت إنهاء قياس اليد بالهجوم التالي.

وعندما سدت الصواريخ السحرية الأشواك، لم تتفاجأ سيدي. لأنها افترضت بالفعل هذا الاحتمال.

بات.

وكانت هذه الفكرة صحيحة إلى حد ما فقط.

وصلت سيدي يدها. تصدع، أشواك سوداء امتدت من كفها وبقيت مثل سحابة سوداء قبل أن تأخذ شكلاً معينًا.

لم يكن هذا جيدًا. كان خطرا.

منجل.

… لقد كانوا متشابهين.

ظهر منجل أطول منها. قامت سيدي بتدويرها عدة مرات مثل طاحونة الهواء قبل توجيهها نحو لوكاس.

“لا تتهرب. ربما تتأذى أكثر إذا أخطأت.”

“لا تتهرب. ربما تتأذى أكثر إذا أخطأت.”

ثم تحدث لوكاس للمرة الأولى.

تلاشت ابتسامة لوكاس أيضًا. لم تتغير هالتها، لكن غرائزه كانت تحذره.

بات.

ذلك المنجل. من الناحية النظرية، كان مشابهًا لسلاح روحها.

بات.

لكن المستوى والقوة ربما كانا أقوى بعدة مرات من ذي قبل-

لم يستطع منع الابتسامة الخفيفة من الانتشار على وجهه.

“-”

الوحدة المثالية.

اختفت سيدي.

لم يكن ذلك.

– وتجمد الوقت.

“إنه يستخدم تعويذة نجمة واحدة؟”

شعر لوكاس بكلتا الحقيقتين في نفس الوقت.

“ما المضحك؟”

تباطأ جسده وانخفضت قدرته المعرفية بشكل كبير.

– وتجمد الوقت.

يمكنه التنبؤ بالمكان الذي ذهبت إليه سيدي.

هذا الصوت الآن

[لابد أنها دخلت الفضاء الخارجي*.]

كلانغ!

مساحة خارج العالم لم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات من دخولها، عالم متعالٍ لن يتمكن غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو طرقوا الباب حتى نزفت أيديهم.

كانت عيون سيدي مليئة بالدهشة. حقيقة أن المنجل قد توقف في الهواء، على وجه الدقة، كان مسدودًا بجدار غير مرئي وغير ملموس، ملأتها بصدمة عميقة.

أولئك الذين يمكنهم دخول هذا الفضاء يمكن أن يتدخلوا من جانب واحد مع من هم خارجه، وبعبارة أخرى، لا يمكن لـ “الكائنات في الخارج” الوصول إليهم بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتهم. حتى الرد كان مستحيلا.

‘ما الذى ينظر اليه؟’

[تفاعل.]

إن إخضاع رجل مثل هذا… سيكون أمرًا صعبًا للغاية. لذا هذه المرة قد تقتل لوكاس بيديها.

سمع صوتا.

لقد كان الأمر كذلك مع أنصاف الآلهة، ومع صراع الفناء، ومع اللورد.

[تصور.]

“… هو صوتنا.”

صوت في الداخل.

[لابد أنها دخلت الفضاء الخارجي*.]

[حاجز]

حالة مثيرة إلى حد ما.

«صوت آل لوكاس».

إذا تمتم مئات الملايين من الناس بنفس الشيء في نفس الوقت، فستكون صرخة عالية للغاية، لكنها لن تكون ضجيجًا أبدًا.

-لا. ولم يستطع أن يشير إليهم على هذا النحو.

على الأقل حتى تحدد مستوى قوته، ستحتاج إلى قضاء بعض الوقت والجهد لتحليل الأشياء… لكن سيدي قررت عدم القيام بذلك.

هذا،

لم ينظر لوكاس إلى سيدي المتلعثمة.

هذا الصوت الآن

…لوكاس الحالي لن يستسلم بهذه السهولة. ربما لن يتوقف عن النضال طالما كان لديه القدرة على تحريك إصبع واحد.

“… هو صوتنا.”

‘ما الذى ينظر اليه؟’

انفتح عقله.

لكن الآن اختفى الأمر برمته وكأنه وهم.

لأول مرة، شعر وكأن كل الأصوات مجتمعة.

في كل شيء، الشيء الأكثر أهمية يجب أن يكون نفسه.

صحيخ. في تلك اللحظة، كانت أفكارهم أفكاره، وإرادتهم كانت إرادته.

“… هو صوتنا.”

الوحدة المثالية.

ولكن ماذا سيفعل لو حدث ذلك؟

قال إرادته وصوته.

[لابد أنها دخلت الفضاء الخارجي*.]

[تحرك. لوكاس.]

تقدم لوكاس بجرأة إلى الأمام ومد ذراعيه.

إذا تمتم مئات الملايين من الناس بنفس الشيء في نفس الوقت، فستكون صرخة عالية للغاية، لكنها لن تكون ضجيجًا أبدًا.

على هذا المعدل، بالنسبة للأب، ربما هي حقًا…

جوجوجوك!

حتى الآن، كانت تشعر وكأنها تطير على سحابة.

الصرخة التي كانت قريبة من الزئير حرر لوكاس بالقوة من الوقت المتوقف. لقد مزق المساحة المجمدة.

“…ماذا؟”

تقدم لوكاس بجرأة إلى الأمام ومد ذراعيه.

“-”

لانغ!

– وتجمد الوقت.

“…!”

ارتجف بنشوة عميقة.

كانت عيون سيدي مليئة بالدهشة. حقيقة أن المنجل قد توقف في الهواء، على وجه الدقة، كان مسدودًا بجدار غير مرئي وغير ملموس، ملأتها بصدمة عميقة.

[حاجز]

كان الأمر مختلفًا عما كانت عليه عندما أطلقت الأشواك السوداء.

لقد كانت أمامه مباشرة، فما الذي كان يركز عليه بحق الجحيم؟

كان منجل سيدي مصنوعًا من الأشواك. كانت القوة الخارجية التي تم تكثيفها بداخلها هي “المستوى التالي من القوة” الذي أطلق عليه حاكم البرق “الرعد”.

سيكون من الكذب القول إنها لم تشتاق لذلك الوقت مرة أخرى. لكن هذا الشوق أصبح الآن غير سار. كان الأمر غير سار لدرجة أنها جعلتها تشعر بالدوار والغثيان.

باستخدام هذه القوة إلى أقصى حد، لوحت بالمنجل بكل قوتها، لكن لوكاس منعه.

ارتفع الاستياء والغضب المكبوت من الداخل. يبدو أن الجزء الداخلي من رأسها مغطى بالسواد.

“لا أستطيع تصديق هذا…كيف…؟”

كان الأمر ممتعًا، وكانت سعيدة. شعرت أنها تستطيع أن تفعل ما تريد.

لم ينظر لوكاس إلى سيدي المتلعثمة.

على الرغم من أن لوكاس تمكن أخيرًا من استخدام الفراغ لأول مرة منذ فترة طويلة، إلا أنه لم يكن هناك أي حرج.

‘-آه.’

ارتجف بنشوة عميقة.

ارتجف بنشوة عميقة.

الوحدة المثالية.

“آه.”

جوجوجوك!

لقد دخل أخيرًا.

“لا أريد أن أقتل والدي بيدي.”

لم يستطع منع الابتسامة الخفيفة من الانتشار على وجهه.

ومع ذلك، فاز يانغ إن هيون. لقد تمكن من الفوز.

كانت ابتسامة مليئة بالمعاني الكثيرة.

وطالما كان موضوع وعيه هو “أنا”، فإن قيمة وجوده ستكون قابلة للمقارنة مع العوالم الثلاثة آلاف بأكملها.

إذا نظرنا إلى الوراء، فإن الرحلات العديدة التي قام بها منذ أن أصبح مطلقًا ربما كانت جميعها هي اتخاذ هذه الخطوة الواحدة.

لم يكن عالم يانغ إن هيون على نفس مستوى الفرسان الأربعة في عالم الفراغ أو الحكام. كان من الواضح أنه كان قويا، ولكن بالمقارنة معهم، كان بالتأكيد على بعد خطوات قليلة.

ويمكنه رؤيته أخيرًا.

لقد شعر وكأنه يستطيع الآن معرفة السبب.

المكان الذي كان يقف فيه أولئك الأشخاص.

مساحة خارج العالم لم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات من دخولها، عالم متعالٍ لن يتمكن غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو طرقوا الباب حتى نزفت أيديهم.

الحكام.

“إنه يستخدم تعويذة نجمة واحدة؟”

ترجمة : [ Yama ]

وطالما كان موضوع وعيه هو “أنا”، فإن قيمة وجوده ستكون قابلة للمقارنة مع العوالم الثلاثة آلاف بأكملها.

ظهر منجل أطول منها. قامت سيدي بتدويرها عدة مرات مثل طاحونة الهواء قبل توجيهها نحو لوكاس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط