نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 731

ترجمة : [ Yama ]

بوم!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450

من بين الرسل المتذمرين، كان هناك فرد واحد كان هادئًا بشكل خاص.

ملأ جو مهيب وثقيل قاعة المؤتمرات الواقعة في قبو قلعة ديمونسيو. السبب في ذلك لم يكن فقط بسبب الكائنات التي شغلت المقاعد.

“ما يجري ؟”

كان هناك ما مجموعه أربعة عشر مشاركًا، كل واحد من الرسل يمكن اعتباره القوة الأساسية التي دعمت ديمونسيو. كانت لديهم تعبيرات وأفكار مختلفة، لكن لم يكن لأي منهم موقف خفيف.

“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”

وفي وسط هذا الجو المهيب والثقيل، كان أول من فتح فمه هو الرسول ذو الجلد بلون الدم “توراهيل”.

“هل هناك من يعرف مكان وجوده ؟”

“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”

بوم!

ولم يكن هناك رد فوري.

“”هاسبين”… الرسول نهاية العالم “هاسبين”.”

وبغض النظر عن هذه الحقيقة، استمر توراهيل في الحديث.

“…”

لقد أصبح سلوكها خارج نطاق السيطرة أكثر فأكثر. لم تقم فقط بطرد الفارس الأزرق بشكل تعسفي منذ وقت ليس ببعيد، بل قتلت أيضًا ساحر البداية. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصل هذه المعلومات إلى كوكب الساحر، ومؤخرًا، كانت تتجول حول “مكب الجثث”.”

“ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك ؟ هل تقترح الخيانة ؟”

“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450

“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.

“سلورب-”

“… يمكن اعتبار مثل هذا الفعل استفزازًا. ولم يكن الشبح الجثة معروفًا أبدًا بصبره. ”

لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.

في هذه اللحظة ابتسم دينستر، الرسول ذو البشرة الشاحبة، والذي كان يجلس على الجانب الآخر.

كان أوروس هو الوحيد الذي يعرف.

“ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك ؟ هل تقترح الخيانة ؟”

“ما يجري ؟”

“…”

تحطمت جدران قاعة الاجتماعات. لقد شعروا بميل القلعة. وجد توراهيل صعوبة في فهم هذه الحقيقة.

“اعرف مكانك. حتى لو فعل اللورد أكثر من هذا، فليس من حقنا أن نمنعها. لا يمكننا ذلك لأنها لورد ديمونسيو، الشيطان 0. ”

“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”

سخر دينستر.

وبعبارة أخرى، كان لوفيكن يشهد الآن وفاة مئات الآلاف من الشياطين.

“وتوراهيل، أنت لست صادقًا تمامًا.”

“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”

“عن ماذا تتحدث ؟”

كراك كراك!

“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”

في هذه اللحظة ابتسم دينستر، الرسول ذو البشرة الشاحبة، والذي كان يجلس على الجانب الآخر.

“…”

كان أحدهما سيدي والآخر لوكاس.

“أم أنه بسبب الموت العبثى للورد الفراغ السابق ؟ أليس هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولتك تحريض مجمع الرسل على التمرد ؟

وبسبب هذا، كان هناك مطر من الحجر من السماء. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذه الظاهرة أيضًا. لقد فاقت قوة الحجر الذي شكل سقف ديمونسيو الخيال بكثير، وشكل بمفرده حاجزًا أقوى من الفولاذ.

تصلب تعبير توراهيل.

“”هاسبين”… الرسول نهاية العالم “هاسبين”.”

لعق شفتيه قليلاً قبل أن يتنهد.

لقد كان انفجارًا لم يسمعه لوفيكن من قبل. كان الأمر كما لو أن آلاف الانفجارات الكبيرة والصغيرة قد اندلعت في نفس الوقت.

“…سأعترف أنك لست مخطئا. ومع ذلك، لا أريد التمرد. ما أريد أن أتحدث عنه هو أمر مشروع”.

وفي هذه الحالة، أليس من الأفضل له أن يبقى هادئا ؟

“شرعي ؟”

“بلانكو…”

“لن يكون من الخيانة أن يتحداها شخص ما في تحدٍ مشروع ويفوز. وأنتم تعلمون جميعا أيضا. الذي كان من المتوقع أن يكون الشيطان 0 الجديد قبل ظهورها. ”

ترجمة : [ Yama ]

عند هذه الكلمات تغيرت وجوه جميع الرسل في نفس الوقت.

العزلة… ستكون عزلة الشيطان.

“بلانكو…”

في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.

“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”

“ما هذا… ؟”

“هناك حديث عن أنه اختفى بالفعل.”

“بلانكو…”

“هل هناك من يعرف مكان وجوده ؟”

“… يمكن اعتبار مثل هذا الفعل استفزازًا. ولم يكن الشبح الجثة معروفًا أبدًا بصبره. ”

“”هاسبين”… الرسول نهاية العالم “هاسبين”.”

“… يمكن اعتبار مثل هذا الفعل استفزازًا. ولم يكن الشبح الجثة معروفًا أبدًا بصبره. ”

من بين الرسل المتذمرين، كان هناك فرد واحد كان هادئًا بشكل خاص.

وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.

شاهد أوروس بهدوء مع تعبير صعب. بصراحة، لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا لهذا الاجتماع المثير للجدل.

[…!]

من بين الرسل، الذين كانوا يجهدون عقولهم للحصول على إجابات، كان هو الوحيد الذي شهد المشهد في ذلك الوقت.

“…”

كان أوروس هو الوحيد الذي يعرف.

ترجمة : [ Yama ]

كيف قتلت سيدي ترومان ساحر البداية.

ولكن عندما نظر إلى السقف الآن، شهد عشرات الشقوق التي انتشرت عبر سطحه مثل شبكات العنكبوت.

“…قوة الحاكم.”

“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”

إذا ذكر ما رآه، حتى الرسل الذين فضلوا سيدي قد يغيرون رأيهم.

العزلة… ستكون عزلة الشيطان.

وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.

ارتطمت أجسادهم بالجدران. لم يدرك الرسل الجالسين ما حدث حتى لمس بقع الدم وجوههم.

“ستترتب على ذلك فوضى كبيرة.”

تصلب تعبير توراهيل.

ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.

وبسبب هذا، كان هناك مطر من الحجر من السماء. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذه الظاهرة أيضًا. لقد فاقت قوة الحجر الذي شكل سقف ديمونسيو الخيال بكثير، وشكل بمفرده حاجزًا أقوى من الفولاذ.

وفي هذه الحالة، أليس من الأفضل له أن يبقى هادئا ؟

تحطمت جدران قاعة الاجتماعات. لقد شعروا بميل القلعة. وجد توراهيل صعوبة في فهم هذه الحقيقة.

هل استعارت القوة من الحاكم ؟

ولم يكن هناك رد فوري.

“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».

ترجمة : [ Yama ]

من المحتمل أن يكره ذلك أيضًا لوردات الفراغ الاثني عشر الآخرون.

“اهتزاز ؟”

العزلة… ستكون عزلة الشيطان.

“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».

بالطبع، في عالم الفراغ، لم يكن مفهوم العزلة مفهومًا مخيفًا لمنطقة ما. في الواقع، كان الأمر طبيعيا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن هذا لم يغير حقيقة أنه سيكون مزعجا.

وبسبب هذا، كان هناك مطر من الحجر من السماء. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذه الظاهرة أيضًا. لقد فاقت قوة الحجر الذي شكل سقف ديمونسيو الخيال بكثير، وشكل بمفرده حاجزًا أقوى من الفولاذ.

ولم تكن هناك إجابة واضحة لهذه المشكلة.

… لقد عاش لفترة طويلة، ولم يذهب سدى.

“سلورب-”

“ما يجري ؟”

نفض أوروس لسانه المتشعب. ثم اتسعت حدقتا عيناه الممزقتان عموديًا بشكل مفاجئ.

“عن ماذا تتحدث ؟”

“ما الأمر يا أوروس ؟”

“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».

“… لقد شعرت بالاهتزاز الآن.”

“السقف متصدع…”

“اهتزاز ؟”

لم يكن هذا مشهدا خاصا، على الأقل في هذه اللحظة.

“لقد شعرت به من أسفل هذا المكان… ألم تلاحظ ؟”

وارتبط كل انفجار بمئات الآلاف من القتلى.

“حواسنا ليست جيدة مثل حواسك.”

وفي تلك اللحظة وقع انفجار آخر.

“…”

ملأ جو مهيب وثقيل قاعة المؤتمرات الواقعة في قبو قلعة ديمونسيو. السبب في ذلك لم يكن فقط بسبب الكائنات التي شغلت المقاعد.

كان الرسول الأفعى، أوروس، حساسًا بشكل خاص للاهتزازات والهزات في الهواء.

لكن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه كان ظاهرة لم يشهدها من قبل في حياته.

[ومع ذلك، تحت هذا المكان ؟ إذا كانت المساحة في الأسفل ثم…]

تحطمت جدران قاعة الاجتماعات. لقد شعروا بميل القلعة. وجد توراهيل صعوبة في فهم هذه الحقيقة.

وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.

“”هاسبين”… الرسول نهاية العالم “هاسبين”.”

[لا يوجد سوى السجن تحت الأرض.]

في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.

في اللحظة التي توقف فيها عن الحديث…

تصلب تعبير توراهيل.

تم إرسال خمسة من الرسل وهم يطيرون كما لو أنهم أصيبوا بشيء ما.

[ومع ذلك، تحت هذا المكان ؟ إذا كانت المساحة في الأسفل ثم…]

بوم بوم بوم!

لم يكن هذا مشهدا خاصا، على الأقل في هذه اللحظة.

ارتطمت أجسادهم بالجدران. لم يدرك الرسل الجالسين ما حدث حتى لمس بقع الدم وجوههم.

في تلك اللحظة، انهارت الأرض في جميع أنحاء الحفرة. لقد كان عرضًا لا يوصف تقريبًا للدمار.

“ما هذا… ؟”

بوم!

ومن بين الرسل المرتبكين، كان توراهيل هو من استعاد رباطة جأشه بشكل أسرع. لقد أدرك أن الرسل الذين تحطموا على الجدران تحولوا إلى برك من الدم.

“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».

‘كلهم ماتوا ؟ خمسة رسل ؟’

وكانت هذه مشكلة داخلية.

عند إدراك الموقف، أظهرت رباطة جأشه التي استعادها علامات الانهيار مرة أخرى.

“هل يتعرض ديمونسيو للهجوم ؟”

لقد كان حزينًا أكثر من كونه متفاجئًا، وأكثر رعبًا من الاكتئاب.

“هل يتعرض ديمونسيو للهجوم ؟”

هذا لا يمكن أن يسمى حتى الموت المفاجئ. ارتجف توراهيل عندما تغلب عليه الخوف من المجهول.

لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.

بوم!

أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.

ثم جاء صوت انفجار هائل هدد بتمزيق طبلة آذانهم. هذه المرة، شعر كل رسول بالاهتزاز، وليس فقط أوروس. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، كان الاهتزاز شديدًا لدرجة أنه بدا أن القلعة بأكملها كانت تهتز.

هذا لا يمكن أن يسمى حتى الموت المفاجئ. ارتجف توراهيل عندما تغلب عليه الخوف من المجهول.

كراك كراك!

“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”

تحطمت جدران قاعة الاجتماعات. لقد شعروا بميل القلعة. وجد توراهيل صعوبة في فهم هذه الحقيقة.

سخر دينستر.

القلعة؟ تميل… ؟

تناثرت عشرات المدن على السطح وكان هناك على الأقل عشرات الآلاف من الشياطين في كل مدينة. كان معظمهم يتمتعون بالمرونة، ولكن كان من الواضح أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد القادرين على الاستجابة للكارثة المفاجئة.

“ما يجري ؟”

“هناك حديث عن أنه اختفى بالفعل.”

[…سأذهب لإلقاء نظرة.]

بوم!

نشر لوفيكين جناحيه وطار من الجدار المكسور. طار إلى ارتفاع سمح له برؤية القلعة بأكملها في لمحة، ثم نظر إلى المنطقة المحيطة.

ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.

وسرعان ما أصبح عقله خاليًا من المشهد الذي كان يراه للمرة الأولى.

عند إدراك الموقف، أظهرت رباطة جأشه التي استعادها علامات الانهيار مرة أخرى.

… لقد عاش لفترة طويلة، ولم يذهب سدى.

ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.

لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.

“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”

لكن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه كان ظاهرة لم يشهدها من قبل في حياته.

أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.

بوم!

ولم تكن هناك إجابة واضحة لهذه المشكلة.

وفي تلك اللحظة وقع انفجار آخر.

لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.

لقد كان انفجارًا لم يسمعه لوفيكن من قبل. كان الأمر كما لو أن آلاف الانفجارات الكبيرة والصغيرة قد اندلعت في نفس الوقت.

لأنه كان هناك المئات من هذه المشاهد تحدث في نفس الوقت.

ولم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليدرك. حقا لم يكن انفجار واحد. وجاء صوت كل انفجار في نفس الوقت بالضبط دون انحراف.

وارتبط كل انفجار بمئات الآلاف من القتلى.

… كان هناك شيء غريب يحدث.

أولاً، لم يتمكن من رؤية أي أعداء. بالإضافة إلى ذلك، من بين المناطق المختلفة، كانت ديمونسيو واحدة من أصعب المناطق التي يمكن للأشخاص غير المصرح لهم غزوها. وذلك لأنه حتى لو تمكن شخص ما من الغزو بنجاح، كان هناك شياطين متخصصون في اكتشافهم.

[…!]

“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.

في تلك اللحظة، انهارت الأرض في جميع أنحاء الحفرة. لقد كان عرضًا لا يوصف تقريبًا للدمار.

لم يكن هذا مشهدا خاصا، على الأقل في هذه اللحظة.

تناثرت عشرات المدن على السطح وكان هناك على الأقل عشرات الآلاف من الشياطين في كل مدينة. كان معظمهم يتمتعون بالمرونة، ولكن كان من الواضح أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد القادرين على الاستجابة للكارثة المفاجئة.

“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.

وبعبارة أخرى، كان لوفيكن يشهد الآن وفاة مئات الآلاف من الشياطين.

بوم!

[…!]

“ستترتب على ذلك فوضى كبيرة.”

على عجل، قام بلف جسده لتجنب شيء ما. استغرق الأمر لحظة ليدرك أنها كانت شظية من الحجر من السقف وليست هجومًا من شخص ما.

عند إدراك الموقف، أظهرت رباطة جأشه التي استعادها علامات الانهيار مرة أخرى.

“السقف متصدع…”

هذا لا يمكن أن يسمى حتى الموت المفاجئ. ارتجف توراهيل عندما تغلب عليه الخوف من المجهول.

وبسبب هذا، كان هناك مطر من الحجر من السماء. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذه الظاهرة أيضًا. لقد فاقت قوة الحجر الذي شكل سقف ديمونسيو الخيال بكثير، وشكل بمفرده حاجزًا أقوى من الفولاذ.

إذا ذكر ما رآه، حتى الرسل الذين فضلوا سيدي قد يغيرون رأيهم.

لا ينبغي لأي قدر من القوة البدنية أن تكون قادرة على خدشها.

من بين الرسل، الذين كانوا يجهدون عقولهم للحصول على إجابات، كان هو الوحيد الذي شهد المشهد في ذلك الوقت.

ولكن عندما نظر إلى السقف الآن، شهد عشرات الشقوق التي انتشرت عبر سطحه مثل شبكات العنكبوت.

“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”

بوم!

…كان مختلفا. كان مختلفا عن هجوم العدو.

عندما وقع الانفجار التالي، شعر لوفيكين أن الفضاء نفسه بدأ في الانهيار. لقد شاهد ظهور أجزاء عشوائية من الفضاء المحطم والمحطم في جميع أنحاء ديمونسيو.

“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”

[يا إلهي…] (قادمة من شيطان XD)

“لن يكون من الخيانة أن يتحداها شخص ما في تحدٍ مشروع ويفوز. وأنتم تعلمون جميعا أيضا. الذي كان من المتوقع أن يكون الشيطان 0 الجديد قبل ظهورها. ”

أطلق لوفيكين دون وعي تعجبًا ناعمًا. لكن كان عليه أن يحافظ على هدوئه. لقد كانت مهمته معرفة ما يجري.

بوم!

“هل يتعرض ديمونسيو للهجوم ؟”

السجن تحت الأرض.

للوهلة الأولى، بدا هذا الاستنتاج هو الأقرب إلى الحقيقة، لكن جزءًا من عقله دحض تلك النظرية.

كان هناك ما مجموعه أربعة عشر مشاركًا، كل واحد من الرسل يمكن اعتباره القوة الأساسية التي دعمت ديمونسيو. كانت لديهم تعبيرات وأفكار مختلفة، لكن لم يكن لأي منهم موقف خفيف.

…كان مختلفا. كان مختلفا عن هجوم العدو.

في هذه اللحظة ابتسم دينستر، الرسول ذو البشرة الشاحبة، والذي كان يجلس على الجانب الآخر.

أولاً، لم يتمكن من رؤية أي أعداء. بالإضافة إلى ذلك، من بين المناطق المختلفة، كانت ديمونسيو واحدة من أصعب المناطق التي يمكن للأشخاص غير المصرح لهم غزوها. وذلك لأنه حتى لو تمكن شخص ما من الغزو بنجاح، كان هناك شياطين متخصصون في اكتشافهم.

وفي تلك اللحظة وقع انفجار آخر.

وبطبيعة الحال، لم يتلق الرسل، بما فيهم لوفيكن، أي إشارات منهم.

انفجرت جمجمته. مثل ثمرة ناضجة سحقتها يد خفية، أو كما لو أن قنبلة انفجرت مباشرة في رأسه.

-…شعرت بالاهتزاز الآن.

ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.

-لقد أحسست به من أسفل هذا المكان… ألم تلاحظوا ؟

“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.

في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.

بوب.

أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.

ولكن عندما نظر إلى السقف الآن، شهد عشرات الشقوق التي انتشرت عبر سطحه مثل شبكات العنكبوت.

السجن تحت الأرض.

بوم!

تصلب تعبير لوفيكن. وفكرة تومض من خلال ذهنه.

رش، الرسول المسمى لوفيكين، الذي تم تقسيمه إلى جسد مقطوع الرأس، وشظايا عظام بيضاء ومادة دماغية، سقط في هاوية ديمونسيو.

وكانت هذه مشكلة داخلية.

تناثرت عشرات المدن على السطح وكان هناك على الأقل عشرات الآلاف من الشياطين في كل مدينة. كان معظمهم يتمتعون بالمرونة، ولكن كان من الواضح أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد القادرين على الاستجابة للكارثة المفاجئة.

بوم!

…كان مختلفا. كان مختلفا عن هجوم العدو.

وكان هناك فاصل زمني حوالي عشر ثوان بين الانفجارات. ومع مرور كل عشر ثوانٍ، انهار ديمونسيو تدريجيًا. كان الأمر كما لو أن سيد الدمار ضغط على قوته وتركها تنفجر في الحال. وعلى النقيض من ذلك، حدث التدمير المفاجئ على فترات منتظمة.

وفي وسط هذا الجو المهيب والثقيل، كان أول من فتح فمه هو الرسول ذو الجلد بلون الدم “توراهيل”.

وارتبط كل انفجار بمئات الآلاف من القتلى.

في اللحظة التي توقف فيها عن الحديث…

لم يكن هناك أي شيء يمكن لـ لوفيكين فعله سوى مشاهدة الكارثة وهي تتكشف. ومع ذلك، لم يشعر بالعجز. وبدلا من ذلك، اعترف بالفعل بأنه قد استهلكه الخوف.

“ما هذا… ؟”

[كيف…كيف تكون مثل هذه الكارثة ممكنة ؟]

كانا وجهين يعرفهما.

فجأة، أدرك لوفيكن أن هناك كائنين يقفان فوقه.

للوهلة الأولى، بدا هذا الاستنتاج هو الأقرب إلى الحقيقة، لكن جزءًا من عقله دحض تلك النظرية.

[…!]

[لا يوجد سوى السجن تحت الأرض.]

كانا وجهين يعرفهما.

في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.

كان أحدهما سيدي والآخر لوكاس.

أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.

[لورد الإقليم ؟]

ومن بين الرسل المرتبكين، كان توراهيل هو من استعاد رباطة جأشه بشكل أسرع. لقد أدرك أن الرسل الذين تحطموا على الجدران تحولوا إلى برك من الدم.

لم يكن لوفيكن يعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون الأخيرة له.

كانا وجهين يعرفهما.

اختفى الاثنان في لحظة، تماما كما ظهروا. وكان هذا هو المشهد الأخير الذي شهده لوفيكن.

وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.

بوب.

“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”

انفجرت جمجمته. مثل ثمرة ناضجة سحقتها يد خفية، أو كما لو أن قنبلة انفجرت مباشرة في رأسه.

“لن يكون من الخيانة أن يتحداها شخص ما في تحدٍ مشروع ويفوز. وأنتم تعلمون جميعا أيضا. الذي كان من المتوقع أن يكون الشيطان 0 الجديد قبل ظهورها. ”

رش، الرسول المسمى لوفيكين، الذي تم تقسيمه إلى جسد مقطوع الرأس، وشظايا عظام بيضاء ومادة دماغية، سقط في هاوية ديمونسيو.

“اهتزاز ؟”

لم يكن هذا مشهدا خاصا، على الأقل في هذه اللحظة.

ملأ جو مهيب وثقيل قاعة المؤتمرات الواقعة في قبو قلعة ديمونسيو. السبب في ذلك لم يكن فقط بسبب الكائنات التي شغلت المقاعد.

لأنه كان هناك المئات من هذه المشاهد تحدث في نفس الوقت.

ترجمة : [ Yama ]

ترجمة : [ Yama ]

ولم تكن هناك إجابة واضحة لهذه المشكلة.

“عن ماذا تتحدث ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط