ترجمة : [ Yama ]
كانت هذه ميزة عظيمة لساحر مثل لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
ثم قام بتفريق وعي اللوكاسيين المختلفين الذين اتحدوا. لقد أنهى عمدا استعداده القتالي.
لاحظ سيدي وفاة لوفيكن. لم يكن هذا كل شيء. بصفتها الشيطانة رقم 0، يمكنها أن تشعر بموت كل واحد من عدد لا يحصى من سكان ديمونسيو.
قوة الحاكم الشيطان. قوة لورد الفراغ.
ومع ذلك، فإنها لم تعيرهم الكثير من الاهتمام في تلك اللحظة.
ثم قام بتفريق وعي اللوكاسيين المختلفين الذين اتحدوا. لقد أنهى عمدا استعداده القتالي.
‘لم يتغير شيء.’
كانت تشعر بالقلق المتزايد. لقد تجاوز الوقت المستغرق توقعاتها لفترة طويلة.
لوكاس أمامها.
كان وجود سيدي أضعف من أن يقبل كل شيء.
وفي مرحلة ما، أصبحت غير قادرة على سد الفجوة بينهما.
“أويك…”
فهل تحسن مرة أخرى ؟ في مثل هذا الوقت القصير ؟ ومع ذلك، لم تكن هناك أي تغييرات ملحوظة.
كان لدى سيدي شعور فجأة.
على سبيل المثال، منذ فترة قصيرة فقط، عندما دخل لوكاس لأول مرة إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية.
استخدام القوة ذكره بلورد الأنصاف. اللورد، الكائن السامي، استخدم القوة بمهارة أكبر من المطلق، لوكاس. لحسن الحظ، كانت تقنيته محفورة بوضوح في ذهن لوكاس. وبغض النظر عن عدد السنوات التي مرت، فهو لن ينسى أبدا.
لقد شعرت سيدي أن لوكاس يخضع لتغيير كبير داخليًا وخارجيًا.
كانت هذه ميزة عظيمة لساحر مثل لوكاس.
لقد أدركت على الفور أن شخصًا جديدًا قد اكتسب المؤهلات اللازمة لدخول العالم الذي لا يمكن أن يدخله إلا عدد قليل من الكائنات.
ولكن لدهشته، بدا أن هذه المشاكل تختفي في المنطقة الزمنية الدنيا. لقد أتاح تركيز لوكاس الحاد إمكانية استخدام القفزة الفضائية بشكل منتظم، ولم يكن هناك أي تأخير تقريبًا بسبب المساعدة الحسابية التي قدمها لوكاسيس الآخرون.
‘…لم يتغير شيء.’
‘…لم يتغير شيء.’
كانت لديها فكرة مخالفة لفكرتها السابقة.
ومع ذلك… لا يبدو ذلك ممكنًا. أبت المسافة أن تضيق إلى حد أنها كانت شنيعة.
كانت تشعر بالقلق المتزايد. لقد تجاوز الوقت المستغرق توقعاتها لفترة طويلة.
كان نصف رؤيتها مغطى بالظلام. ويبدو أن عقلها أصبح مشوشًا أكثر فأكثر.
كان نصف رؤيتها مغطى بالظلام. ويبدو أن عقلها أصبح مشوشًا أكثر فأكثر.
عرف لوكاس أن هذين المفهومين لا ينفصلان.
“لا بد لي من الاقتراب.”
كان لدى سيدي شعور فجأة.
كان هناك العديد من الجروح على جسد لوكاس. لكن تلك كانت كلها تحركات من أول اشتباك بينهما. ومنذ ذلك الحين تغير شيء ما، ولم تزد أعداد إصاباته على الإطلاق.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
“لا أستطيع الوصول إليه.”
شعر لوكاس أن القوة التي استوعبها لم تكن سوى جزء صغير من ذلك. إذا اكتسب القدرة على التحكم الكامل في قوة اللورد، ثم طبق تلك القوة بالكامل في أقل منطقة زمنية…
ناهيك عن الاقتراب، حتى الهجمات بعيدة المدى لم تكن قادرة على إلحاق أي ضرر به.
لوكاس أمامها.
كانت بحاجة إلى الاقتراب.
كانت بحاجة إلى الاقتراب.
على الأقل في نصف خطوة.
‘لم يتغير شيء.’
ومع ذلك… لا يبدو ذلك ممكنًا. أبت المسافة أن تضيق إلى حد أنها كانت شنيعة.
لاحظ سيدي وفاة لوفيكن. لم يكن هذا كل شيء. بصفتها الشيطانة رقم 0، يمكنها أن تشعر بموت كل واحد من عدد لا يحصى من سكان ديمونسيو.
كان لدى سيدي شعور فجأة.
لقد أدركت على الفور أن شخصًا جديدًا قد اكتسب المؤهلات اللازمة لدخول العالم الذي لا يمكن أن يدخله إلا عدد قليل من الكائنات.
شعرت وكأن لوكاس كان يتلاعب بالفضاء.
‘…لم يتغير شيء.’
* * *
“هذه القوة هي ميزة كبيرة في المنطقة الزمنية الدنيا.”
عندما استخدم قوة اللورد لأول مرة، أدرك لوكاس أنه بالكاد كان هناك أي عبء. في الواقع، أصبح استخدامه أكثر سلاسة من ذي قبل.
حتى سيدي، التي كان تتمتع بقوة الحاكم، لم يكن أمامه خيار سوى المشي خطوة بخطوة للوصول إليه. كانت لديها القدرة على تقصير وقتها إلى الحد الأدنى عن طريق زيادة سرعتها بشكل فوري، لكنها لم تتجاوز أبدًا مفهوم “السريع”حقًا.
كان هناك شيء واحد مؤكد.
ولكن لدهشته، بدا أن هذه المشاكل تختفي في المنطقة الزمنية الدنيا. لقد أتاح تركيز لوكاس الحاد إمكانية استخدام القفزة الفضائية بشكل منتظم، ولم يكن هناك أي تأخير تقريبًا بسبب المساعدة الحسابية التي قدمها لوكاسيس الآخرون.
لن يكون لوكاس تحت رحمة هذه القوة، على الأقل ليس كما هو الحال في القتال ضد نوديسوب.
لقد كان متفاجئًا قليلاً من هذه الحقيقة، لكن لم يكن لديه الكثير من الوقت للنظر في السبب. بدلا من ذلك، كان من المهم بالنسبة له التركيز على استخدام هذه القوة في معركته ضد سيدي.
لاحظ سيدي وفاة لوفيكن. لم يكن هذا كل شيء. بصفتها الشيطانة رقم 0، يمكنها أن تشعر بموت كل واحد من عدد لا يحصى من سكان ديمونسيو.
استخدام القوة ذكره بلورد الأنصاف. اللورد، الكائن السامي، استخدم القوة بمهارة أكبر من المطلق، لوكاس. لحسن الحظ، كانت تقنيته محفورة بوضوح في ذهن لوكاس. وبغض النظر عن عدد السنوات التي مرت، فهو لن ينسى أبدا.
حتى سيدي، التي كان تتمتع بقوة الحاكم، لم يكن أمامه خيار سوى المشي خطوة بخطوة للوصول إليه. كانت لديها القدرة على تقصير وقتها إلى الحد الأدنى عن طريق زيادة سرعتها بشكل فوري، لكنها لم تتجاوز أبدًا مفهوم “السريع”حقًا.
-واحد منهم هو قفزة الفضاء
من ناحية أخرى، لم تكن القفزة الفضائية مختلفة عن النقل الآني.
لقد كانت القدرة على القفز من الفضاء إلى الفضاء.
وكانت سيدي على علم بذلك أيضًا.
كان لوكاس يعتقد أن هذه القوة، من بين قوى اللورد، لم تكن فعالة للغاية. وذلك لأنه اعتقد أن التركيز والتأخير المطلوبين سيكونان قاتلين.
هدأت أفكاره.
ولكن لدهشته، بدا أن هذه المشاكل تختفي في المنطقة الزمنية الدنيا. لقد أتاح تركيز لوكاس الحاد إمكانية استخدام القفزة الفضائية بشكل منتظم، ولم يكن هناك أي تأخير تقريبًا بسبب المساعدة الحسابية التي قدمها لوكاسيس الآخرون.
على سبيل المثال، منذ فترة قصيرة فقط، عندما دخل لوكاس لأول مرة إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية.
“هذه القوة هي ميزة كبيرة في المنطقة الزمنية الدنيا.”
شعر لوكاس أن القوة التي استوعبها لم تكن سوى جزء صغير من ذلك. إذا اكتسب القدرة على التحكم الكامل في قوة اللورد، ثم طبق تلك القوة بالكامل في أقل منطقة زمنية…
حتى سيدي، التي كان تتمتع بقوة الحاكم، لم يكن أمامه خيار سوى المشي خطوة بخطوة للوصول إليه. كانت لديها القدرة على تقصير وقتها إلى الحد الأدنى عن طريق زيادة سرعتها بشكل فوري، لكنها لم تتجاوز أبدًا مفهوم “السريع”حقًا.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
من ناحية أخرى، لم تكن القفزة الفضائية مختلفة عن النقل الآني.
شعرت وكأن لوكاس كان يتلاعب بالفضاء.
وبغض النظر عما إذا كانت المساحة التي يريد الذهاب إليها كانت على بعد خطوة أو على بعد عشر خطوات، فإن الوقت الذي يستغرقه كان هو نفسه.
“آه، أوب، كوك.”
بمعنى آخر، بهذه القدرة، يستطيع لوكاس الحفاظ على المسافة المطلوبة من أي عدو وفي أي موقف.
لوكاس أمامها.
كانت هذه ميزة عظيمة لساحر مثل لوكاس.
ربما كان الارتداد الذي كانت تعاني منه أكبر بكثير من لوكاس.
‘هذا ليس كل شئ.’
ترجمة : [ Yama ]
الزمان والمكان، مختصرين إلى الزمكان.
“بالنسبة لي، القتال في المنطقة الزمنية الدنيا يمثل عبئًا كبيرًا. لذا في البداية، حاولت إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. اعتقدت أنه كلما استغرق الأمر وقتًا أطول، قلت فرصتي.”
عرف لوكاس أن هذين المفهومين لا ينفصلان.
كانت بحاجة إلى الاقتراب.
كان الوقت نسبيًا، وقد منحته قوة اللورد القدرة على خلق مساحة خاصة به. وهذا يعني أنه في نهاية المطاف، سيكون لديه القدرة على التعامل مع كل ما هو موجود في الفضاء.
لقد أدركت على الفور أن شخصًا جديدًا قد اكتسب المؤهلات اللازمة لدخول العالم الذي لا يمكن أن يدخله إلا عدد قليل من الكائنات.
صحيح. حتى الزمن.
“هذا ليس كافيا بعد.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
شعر لوكاس أن القوة التي استوعبها لم تكن سوى جزء صغير من ذلك. إذا اكتسب القدرة على التحكم الكامل في قوة اللورد، ثم طبق تلك القوة بالكامل في أقل منطقة زمنية…
عندما استخدم قوة اللورد لأول مرة، أدرك لوكاس أنه بالكاد كان هناك أي عبء. في الواقع، أصبح استخدامه أكثر سلاسة من ذي قبل.
لن تبدو مهمة هزيمة الحاكم بعيدة جدًا.
لن يكون لوكاس تحت رحمة هذه القوة، على الأقل ليس كما هو الحال في القتال ضد نوديسوب.
“هف، هوف…”
هدأت أفكاره.
أيقظ صوت اللهاث لوكاس من أفكاره. نظر إلى سيدي.
-واحد منهم هو قفزة الفضاء
لم تتأذى، لكنها كانت تتنفس.
لن يكون لوكاس تحت رحمة هذه القوة، على الأقل ليس كما هو الحال في القتال ضد نوديسوب.
ولم يكن هذا الظهور مفاجئاً له. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن مهاجمة سيدي.
ثم قام بتفريق وعي اللوكاسيين المختلفين الذين اتحدوا. لقد أنهى عمدا استعداده القتالي.
وكانت سيدي على علم بذلك أيضًا.
على الأقل في نصف خطوة.
“تنظر لي هكذا…”
‘…لم يتغير شيء.’
توقفت اليد التي كانت تأرجح المنجل في الجو عندما أبدت تعبيرًا مختنقًا.
واربل، كان هناك صوت غريب. لقد جاء من جسد سيدي.
‘هذا ليس كل شئ.’
“أوب، أورب…”
“لا أستطيع الوصول إليه.”
مذهل، أمسكت سيدي صدرها.
كان هناك شيء واحد مؤكد.
نظر إليها لوكاس بنظرة عميقة.
وفي مرحلة ما، أصبحت غير قادرة على سد الفجوة بينهما.
“بالنسبة لي، القتال في المنطقة الزمنية الدنيا يمثل عبئًا كبيرًا. لذا في البداية، حاولت إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. اعتقدت أنه كلما استغرق الأمر وقتًا أطول، قلت فرصتي.”
وكانت سيدي على علم بذلك أيضًا.
“آه، أوب، كوك.”
الزمان والمكان، مختصرين إلى الزمكان.
“ومع ذلك، غيرت رأيي. لأنني أدركت في مرحلة ما أنك كنت تحت ضغط أكبر مني.
“أوب، أورب…”
“أويك…”
ولكن لدهشته، بدا أن هذه المشاكل تختفي في المنطقة الزمنية الدنيا. لقد أتاح تركيز لوكاس الحاد إمكانية استخدام القفزة الفضائية بشكل منتظم، ولم يكن هناك أي تأخير تقريبًا بسبب المساعدة الحسابية التي قدمها لوكاسيس الآخرون.
تقيأ سيدي دماً أسود. كما تدفق السائل الأسود من عينيها.
ناهيك عن الاقتراب، حتى الهجمات بعيدة المدى لم تكن قادرة على إلحاق أي ضرر به.
كان الدخول إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية أمرًا لم يكن من الممكن أن يفعله سيدي. بطريقة ما، كانت مثل لوكاس. لقد سعت إلى الحصول على مشهد يتجاوز بكثير مستوى القوة الممنوحة لها.
صحيح. حتى الزمن.
قوة الحاكم الشيطان. قوة لورد الفراغ.
لن تبدو مهمة هزيمة الحاكم بعيدة جدًا.
كان وجود سيدي أضعف من أن يقبل كل شيء.
ومع ذلك، فإنها لم تعيرهم الكثير من الاهتمام في تلك اللحظة.
ربما كان الارتداد الذي كانت تعاني منه أكبر بكثير من لوكاس.
‘…لم يتغير شيء.’
“…”
مذهل، أمسكت سيدي صدرها.
هدأت أفكاره.
‘هذا ليس كل شئ.’
ثم قام بتفريق وعي اللوكاسيين المختلفين الذين اتحدوا. لقد أنهى عمدا استعداده القتالي.
حتى سيدي، التي كان تتمتع بقوة الحاكم، لم يكن أمامه خيار سوى المشي خطوة بخطوة للوصول إليه. كانت لديها القدرة على تقصير وقتها إلى الحد الأدنى عن طريق زيادة سرعتها بشكل فوري، لكنها لم تتجاوز أبدًا مفهوم “السريع”حقًا.
وكانت المباراة قد حُسمت بالفعل.
الزمان والمكان، مختصرين إلى الزمكان.
ترجمة : [ Yama ]
واربل، كان هناك صوت غريب. لقد جاء من جسد سيدي.
مذهل، أمسكت سيدي صدرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
