نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 735

ترجمة : [ Yama ]

أغلق لوكاس عينيه للحظة. ثم، بعد تحليل الموقف بهدوء، توصل إلى الإجابة الأقرب إلى الحقيقة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 453

وهربت ضحكة من شفتيه.

وكان قد تلقى عرضا مماثلا من حاكم البرق. لكن اقتراح الحاكم الشيطان كان أكثر تحديدًا وأكثر إهانة. لقد عرض حاكم البرق على لوكاس أن يصبح حاكمًا. ولكن الملك الشيطان كان مختلفا.

لقد كان هجومًا لم يتمكن من رؤيته حتى في المنطقة الزمنية الدنيا… في هذه الحالة، هل يعني ذلك أنه لم يكن من الممكن اكتشافه حتى في هذا الفضاء؟ هل كان هناك “فضاء ذات مستوى أعلى” أخرى تتجاوز هذه الفضاء؟

كان يعرف ما يعنيه بكلمة دمية. وكان هناك مثال على ذلك أمامه مباشرة.

“هاها.”

“هل تقول أنك تريد مني أن أقوم بدور سيدي؟ هل هذا يعني أنك ستسمح لها بالرحيل بدلاً من ذلك؟”

بعد ذلك، تم تحطيم جميع الفضاءات أمام لوكاس. كما ذكرنا من قبل، على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه يمكن تصنيف كل منها على أنها “عالم”.

“لم أقل ذلك. هذا التفسير مبالغ فيه.”

مشى الحاكم الشيطان ببطء.

“لمجرد أنك لم تذكر ذلك لا يعني أن المعنى غير موجود.”

… لقد اعتقد أنها لن تكون بعيدة جدًا. أنها لن تغادر تماما. ربما كانت قريبة حتى.

“القصد مختلف. لا تقل لي أنك لا تستطيع معرفة الفرق.”

لكن لوكاس كان مقتنعًا بأن كلمة “شوكة” هي الأهم بينهم.

لم تكن تلك مزحة.

بمعنى آخر، لم يدمر الحاكم الشيطان أقوى تعويذة لوكاس بضربة واحدة فحسب، بل دمر أيضًا عدة عوالم.

توقف لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.

ألقى لوكاس أقوى تعويذة له.

“لن تهدد باستخدام سيدي كرهينة. هل هذا ما تدعي؟”

تدفق الدم من عينيه وأنفه وفمه في نفس الوقت. وذلك لأن أفعاله الحالية تجاوزت حدود قوته العقلية.

“…”

جورك.

بقي حاكم الشياطين صامتًا وأصبح تعبير لوكاس قاتمًا. وسرعان ما وحد عقله ودخل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي هجمات تهديدية في المشهد المتغير.

هل كان هذا شعوره الخاص أم أنه تأثير “لوكاسيس” الآخرين؟

ولم يظهر أي نية قتل.

كان هناك سببان. وأخيرا، في لحظة وفاته، فكر في “حياته القادمة”. لكنه لم يقاتل الحاكم الشيطاني على افتراض أنه سيعود بالتأكيد.

لقد تسبب هذا الكائن في شعور لوكاس بإحساس بالأزمة بمجرد تغيير مزاجه.

ويمكن رؤية شعرها الأزرق من خلال الغبار المتناثر.

“…أنت، لديك موهبة تجعلني أشعر بعدم الارتياح. لقد كان الأمر كذلك في الماضي أيضًا.”

أطلق الحاكم الشيطان تنهيدة.

وبطبيعة الحال، حتى الأحمق يمكن أن يقول أن ذلك لم يكن مجاملة.

“…أنت، لديك موهبة تجعلني أشعر بعدم الارتياح. لقد كان الأمر كذلك في الماضي أيضًا.”

“لن أكرر سؤالي. لن أطلب مرتين. ما أطلبه هو اقتراحي وما أريده هو إجابة. أي محادثة أخرى بيننا ليست ضرورية.”

لقد كانت قوة أحد أنصاف الآلهة هي التي جعلت من الممكن رفع رؤيته إلى مستوى لا يمكن الوصول إليه بالعين المجردة العادية.

– لم يتغير.

جورك.

الحكام لم يتغيروا لن يفعلوا ذلك.

تم خدش كبريائه.

ولكن ماذا كان يتوقع وماذا كان يأمل؟ ضحك لوكاس.

بالطبع، كان لوكاس قد أدرك العدد الدقيق للأشواك الرقيقة. عدد الشوك الذي تلقاه لوكاس للتو كان 37,132، أي نصف العدد الإجمالي بالضبط.

كان الأمر مستحيلاً منذ البداية.

“الفارق في المستوى واضح. لذا ليس هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت… سأستخدم الآن أقوى تعويذة ممكنة. ”

“ثم سأقدم اقتراحًا أيضًا.”

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

“…”

في هذه الحالة، سيكون عليه استخدام تكتيك مختلف.

اشتد الإحساس بالوخز على جلده.

مشى الحاكم الشيطان ببطء.

إذا كان هناك خط لا ينبغي تجاوزه بالنسبة للحاكم الشيطان، فإن تصريحات لوكاس قد تجاوزته بالتأكيد. لأن تقديم اقتراح عكسي يمكن أيضًا تضمينه في “المحادثة غير الضرورية”.

في تلك اللحظة، لم يعد ينظر إلى لوكاس. لم يكن لوكاس يعلم حتى أنه كان يشهد مشهدًا نادرًا. منظر الحاكم مذعور.

استمر لوكاس في إبقاء عينه على كل تحركاته.

لكن لوكاس ما زال يشعر كما لو كان هناك شيء يهدده.

“أخضعني. بأشواكك.”

بعد أن وصل إلى سقف الكهف تقريبًا، نظر لوكاس إلى الحاكم الشيطان.

“سوف تموت.”

وكان هذا المستوى من الرياح بعيدا عن أن يكون كافيا. على الرغم من أنها كانت أشياء رقيقة، إلا أنها كانت قوية مثل الرماح الصلبة.

“لن يكون الأمر بهذه السهولة.”

—.

أطلق الحاكم الشيطان تنهيدة.

“قوة الخاصة باللورد. “بطريقة ما، ما قمت بإنشائه هو فضاء خاص… والفضاءات التي أمامي لا تختلف عن العوالم الصغيرة.”

-ثم.

لكانوا قد انهاروا بالفعل تحت الألم المؤلم.

بدأت معركة لوكاس الأخيرة في هذه الحياة.

بوم!

* * *

“لماذا تضحك؟”

أسود، شوكة، الحاكم الشيطان.

“ثم سأقدم اقتراحًا أيضًا.”

ويمكن القول أن الكائن الذي أمامه يمثله تلك الهويات الثلاث. ربما كانت تلك الكلمات أقرب إلى جوهره من كلمة “الحاكم”.

جورك.

لكن لوكاس كان مقتنعًا بأن كلمة “شوكة” هي الأهم بينهم.

على العكس من ذلك، كانت القوة التي كشف عنها مجرد جزء صغير.

—.

صاروخ سحري واحد. كان يكفي.

ولم تكن هناك أشواك في عينيه. كان هذا صحيحًا حتى بعد دخول الحد الأدنى من المنطقة الزمنية. قفز لوكاس عبر الفضاء لتوسيع المسافة بينهما. ما زال غير قادر على رؤية أي شيء، وكان الحاكم الشيطان لا يزال واقفاً.

لم يكن لوكاس يعرف، ولم تتح له الفرصة لتحليل الأمر عن كثب.

لكن لوكاس ما زال يشعر كما لو كان هناك شيء يهدده.

“لمجرد أنك لم تذكر ذلك لا يعني أن المعنى غير موجود.”

بيت.

“…”

كان يقفز باستمرار عبر الفضاء، ولكن في مرحلة ما، انقسمت عضلات ساقه. وقد حدث هذا بسبب هجوم غير مرئي.

لكن هذه مجرد البدايه.

ابتلع لوكاس نفخة.

ولكن ماذا كان يتوقع وماذا كان يأمل؟ ضحك لوكاس.

لقد كان هجومًا لم يتمكن من رؤيته حتى في المنطقة الزمنية الدنيا… في هذه الحالة، هل يعني ذلك أنه لم يكن من الممكن اكتشافه حتى في هذا الفضاء؟ هل كان هناك “فضاء ذات مستوى أعلى” أخرى تتجاوز هذه الفضاء؟

الحكام لم يتغيروا لن يفعلوا ذلك.

لا، لم يكن ذلك.

اخترقت الشوكة سقف ديمونسيو واستمرت في الخروج إلى العالم الخارجي.

لوكاس موجود الآن في نفس عالم الحكام. على الرغم من أنه لا تزال هناك فجوة واضحة في المستوى، كان من الواضح له أنهم يستطيعون على الأقل رؤية نفس المشهد.

وكان قد تلقى عرضا مماثلا من حاكم البرق. لكن اقتراح الحاكم الشيطان كان أكثر تحديدًا وأكثر إهانة. لقد عرض حاكم البرق على لوكاس أن يصبح حاكمًا. ولكن الملك الشيطان كان مختلفا.

لذلك غير أفكاره.

“سوف تموت.”

إذا لم يتمكن من التفكير في إجابة بعد التفكير الجاد، فمن الأفضل تبسيط وجهة نظره.

لقد تحطموا. وتساقطت شضايا الفضاءات المكسورة كالزجاج.

أغلق لوكاس عينيه للحظة. ثم، بعد تحليل الموقف بهدوء، توصل إلى الإجابة الأقرب إلى الحقيقة.

ووووونج-

“…استبصار.”

بعد ذلك، تم تحطيم جميع الفضاءات أمام لوكاس. كما ذكرنا من قبل، على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه يمكن تصنيف كل منها على أنها “عالم”.

لقد كانت قوة أحد أنصاف الآلهة هي التي جعلت من الممكن رفع رؤيته إلى مستوى لا يمكن الوصول إليه بالعين المجردة العادية.

“…”

عيون بيضاء، نظر لوكاس خلفه وتمكن من فهم الحقيقة.

كان تعبيره مريحًا وغير مبالٍ. عندما نظر إلى التعبير الثابت للحاكم أمامه، لم يعد يشعر بالإهانة، وبدلاً من ذلك شعر بالتسلية.

“إنها رقيقة.”

كان تعبيره مريحًا وغير مبالٍ. عندما نظر إلى التعبير الثابت للحاكم أمامه، لم يعد يشعر بالإهانة، وبدلاً من ذلك شعر بالتسلية.

لقد كانت شوكة رفيعة ونحيلة للغاية. لقد كانت صغيرة جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤيتها بالعين المجردة. كان يجب أن يكون أرق بآلاف المرات من الشعرة. كان هناك عشرات الآلاف من هذه الأشواك.

“…استبصار.”

وكانت قوة شوكة رفيعة كافية لاختراق فراغ لوكاس وجعل جسده مجرد جسد من لحم ودم.

“حسناً.”

“سيكون من الخطورة تفويت حتى عدد قليل من تحركاتهم.”

أطلق الحاكم الشيطان تنهيدة.

ارتسمت ابتسامة على شفاه لوكاس. شعر وكأنه كان يمشي على الجليد الرقيق، ولكن هذا أعطاه شعورا مثيرا إلى حد ما.

كان يقفز باستمرار عبر الفضاء، ولكن في مرحلة ما، انقسمت عضلات ساقه. وقد حدث هذا بسبب هجوم غير مرئي.

هل كان هذا شعوره الخاص أم أنه تأثير “لوكاسيس” الآخرين؟

تجاهل الحاكم الشيطان الشضايا الضخمة المتساقطة مثل المطر الغزير.

لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر.

كان يقفز باستمرار عبر الفضاء، ولكن في مرحلة ما، انقسمت عضلات ساقه. وقد حدث هذا بسبب هجوم غير مرئي.

“عويل العاصفة.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 453

اجتاحت الرياح القوية المنطقة. ومع ذلك، فإن الأشواك لم تتفرق. على الرغم من الرياح العاتية، ظلوا صامدين أثناء إطلاقهم نحو لوكاس.

“لن يكون الأمر بهذه السهولة.”

وكان هذا المستوى من الرياح بعيدا عن أن يكون كافيا. على الرغم من أنها كانت أشياء رقيقة، إلا أنها كانت قوية مثل الرماح الصلبة.

“غيرت رأيي. لقد تعلمت بالفعل الكثير عن هذا العالم. لن تكون دمية مناسبة.”

في هذه الحالة، سيكون عليه استخدام تكتيك مختلف.

لقد كان هجومًا لم يتمكن من رؤيته حتى في المنطقة الزمنية الدنيا… في هذه الحالة، هل يعني ذلك أنه لم يكن من الممكن اكتشافه حتى في هذا الفضاء؟ هل كان هناك “فضاء ذات مستوى أعلى” أخرى تتجاوز هذه الفضاء؟

خلق لوكاس مساحة أمام الأشواك التي تتجه نحوه. بعد أن تم امتصاصها في الفضاء، انطلقت الأشواك من المخرج الذي قدمه لوكاس.

“إنه جيد جدًا. أستطيع أن أقتلك هنا. ”

وأدى ذلك إلى اصطدام الأشواك.

“هه.”

بوم!

ثم ضحك لوكاس.

شعر وكأنه سمع هذا الصوت.

“بالطبع، حتى لو أرسلت تريليونات من التعاويذ إليك، فلن تترك حتى خدشًا واحدًا. لكن.”

ومع اصطدام عشرات الآلاف من الأشواك ببعضها البعض، انتشرت موجة صادمة هائلة في كل اتجاه. وبعد أن غطى تيار الهواء الأسود المناطق المحيطة، لم يبق شيء.

ربما كان من حسن حظه أن المجموع لم يكن رقمًا فرديًا.

لقد كان إبادة متبادلة.

وبينما كان لوكاس يحدق بصراحة في هذا المشهد.

“القوة الموجودة في كل شوكة هي نفسها تمامًا.”

لقد كان هجومًا لم يتمكن من رؤيته حتى في المنطقة الزمنية الدنيا… في هذه الحالة، هل يعني ذلك أنه لم يكن من الممكن اكتشافه حتى في هذا الفضاء؟ هل كان هناك “فضاء ذات مستوى أعلى” أخرى تتجاوز هذه الفضاء؟

هذا الرجل المرعب. كانت قوة كل واحد من تلك الآلاف من الأشواك هي نفسها تمامًا.

التوت شفاه لوكاس.

بالطبع، كان لوكاس قد أدرك العدد الدقيق للأشواك الرقيقة. عدد الشوك الذي تلقاه لوكاس للتو كان 37,132، أي نصف العدد الإجمالي بالضبط.

ثم مر بالرابع والخامس والسادس..

ربما كان من حسن حظه أن المجموع لم يكن رقمًا فرديًا.

بمجرد أن مرت عبر الفضاء الأول.

“ومع ذلك، هذه ليست قوته الكاملة.”

اشتد الإحساس بالوخز على جلده.

على العكس من ذلك، كانت القوة التي كشف عنها مجرد جزء صغير.

بوك.

تم خدش كبريائه.

بقي حاكم الشياطين صامتًا وأصبح تعبير لوكاس قاتمًا. وسرعان ما وحد عقله ودخل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي هجمات تهديدية في المشهد المتغير.

…أراد منه أن يبذل قصارى جهده ضده. كان يعلم أنه شعور متهور، لكن لوكاس قرر ألا يكون صبورًا.

لكن لوكاس كان مقتنعًا بأن كلمة “شوكة” هي الأهم بينهم.

أطلق جسده النار في الهواء. لسبب ما، لم يرسل الحاكم الشيطان المزيد من الأشواك، بل كان يراقب بهدوء.

لحساب فرص فوزه، والحصول على المعلومات، حفاظاً على كرامته.

بعد أن وصل إلى سقف الكهف تقريبًا، نظر لوكاس إلى الحاكم الشيطان.

كان الملك الشيطاني لا يزال بلا تعبير. لقد حدق ببساطة في الصاروخ السحري دون أن يقول كلمة واحدة.

“الفارق في المستوى واضح. لذا ليس هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت… سأستخدم الآن أقوى تعويذة ممكنة. ”

التعويذة، التي تم تعزيزها لعدد فلكي من المرات، اختفت ببساطة. لقد اخترقت وفقد شكلها. لقد علق في الهواء للحظة قبل أن يختفي مثل مصباح في مهب الريح.

“أقوى تعويذة لديك؟”

“لقد وضعت كل ما لدي في هذا الهجوم. إذا تمكنت من إيقافه، فسيكون فوزك.”

“هذا.”

شخرت المرأة ذات الشعر الأزرق وهي تمد يدها. ارتفع سيف أزرق من الأرض قبل أن يستقر في يدها.

ألقى لوكاس أقوى تعويذة له.

“خبير؟”

صاروخ سحري واحد.

يتحطم!

“…”

“كان هذا هو جوهرك الحقيقي…”

كان الملك الشيطاني لا يزال بلا تعبير. لقد حدق ببساطة في الصاروخ السحري دون أن يقول كلمة واحدة.

بوك.

ثم ضحك لوكاس.

شعر لوكاس وكأنه يستطيع سماع صوته بوضوح أكبر.

“بالطبع، حتى لو أرسلت تريليونات من التعاويذ إليك، فلن تترك حتى خدشًا واحدًا. لكن.”

لقد كانت شوكة رفيعة ونحيلة للغاية. لقد كانت صغيرة جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل رؤيتها بالعين المجردة. كان يجب أن يكون أرق بآلاف المرات من الشعرة. كان هناك عشرات الآلاف من هذه الأشواك.

قعقعة-

تدفق الدم من عينيه وأنفه وفمه في نفس الوقت. وذلك لأن أفعاله الحالية تجاوزت حدود قوته العقلية.

اهتز إقليم ديمونسيو بأكمله. وذلك لأن ما كان يحدث تجاوز كثافة الفضاء. قام لوكاس بإنشاء العديد من “المساحات” أمامه.

ترجمة : [ Yama ]

جورك.

تماما كما سأل الشيطان الإله هذا السؤال.

تدفق الدم من عينيه وأنفه وفمه في نفس الوقت. وذلك لأن أفعاله الحالية تجاوزت حدود قوته العقلية.

أقوى وأقوى.

“قوة الخاصة باللورد. “بطريقة ما، ما قمت بإنشائه هو فضاء خاص… والفضاءات التي أمامي لا تختلف عن العوالم الصغيرة.”

لقد كان هجومًا لم يتمكن من رؤيته حتى في المنطقة الزمنية الدنيا… في هذه الحالة، هل يعني ذلك أنه لم يكن من الممكن اكتشافه حتى في هذا الفضاء؟ هل كان هناك “فضاء ذات مستوى أعلى” أخرى تتجاوز هذه الفضاء؟

“…”

ثم ضحك لوكاس.

“لقد وضعت دوائر سحرية في هذه الأكوان. إنهم فقط من أجل تعويذة تضخيم ضئيلة، ولكن كمية التضخيم ستكون هائلة. ”

“هذا.”

ووووونج-

لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر.

تداخلت الدوائر السحرية في المساحة التي أنشأها. كان مثل كوكب محاط بحلقة.

“حسناً.”

“لا يلزم أن تكون التعويذة الرئيسية رائعة. في الواقع، إذا كانت قوية جدًا، فقد يصبح الحساب معقدًا، لذا كلما كان الأمر أبسط، كلما كان ذلك أفضل…”

“لم أقاتل من أجل الموت. انتهى بي الأمر بالموت، لكن… كنت أفكر فقط في هذه النهاية. ومع ذلك، فإن فكرة الموت بسلام تجعل معدتي تتقلب.”

صاروخ سحري واحد. كان يكفي.

لوكاس موجود الآن في نفس عالم الحكام. على الرغم من أنه لا تزال هناك فجوة واضحة في المستوى، كان من الواضح له أنهم يستطيعون على الأقل رؤية نفس المشهد.

“…”

يتحطم!

“سأقوم الآن بإلقاء صاروخ سحري في الفضاء أمامي. يوجد داخل العوالم الصغيرة عدد لا يحصى من تعاويذ التضخيم التي لا يمكن تطبيقها في العالم الطبيعي. في كل مرة يمر عبر الفضاء، سوف يصبح أقوى بعشرات المرات. وليس الجمع، فإنه سيتضاعف ويتضاعف ويتضاعف… حتى يمر بجميع الفضاءات.

استمر لوكاس في إبقاء عينه على كل تحركاته.

“يجب أن تتمتع الأكوان بالقدرة على عدم الانقسام إلى أجزاء.”

وكان قد تلقى عرضا مماثلا من حاكم البرق. لكن اقتراح الحاكم الشيطان كان أكثر تحديدًا وأكثر إهانة. لقد عرض حاكم البرق على لوكاس أن يصبح حاكمًا. ولكن الملك الشيطان كان مختلفا.

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

“لقد وضعت كل ما لدي في هذا الهجوم. إذا تمكنت من إيقافه، فسيكون فوزك.”

ويمكن رؤية شعرها الأزرق من خلال الغبار المتناثر.

“حسناً.”

“…أنت، لديك موهبة تجعلني أشعر بعدم الارتياح. لقد كان الأمر كذلك في الماضي أيضًا.”

أومأ الحاكم الشيطان برأسه بصراحة وتحدث.

“…”

“أرني.”

أقوى وأقوى.

ثم أطلق الصاروخ السحري.

“هل مازلت واعيًا بعد أن طعنتك [شوكة الألم]؟ هذا مذهل. عندما يتعلق الأمر بالقوة العقلية، فأنت بالتأكيد قريب من مستوانا. ”

بمجرد أن مرت عبر الفضاء الأول.

عيون بيضاء، نظر لوكاس خلفه وتمكن من فهم الحقيقة.

يتحطم!

سعل لوكاس.

لم يعد له شكل الصاروخ السحري. لقد كانت توقعات لوكاس غير صحيحة. لقد تجاوز مقدار التضخيم الذي اكتسبه الصاروخ السحري عشرات المرات. مع هذا التضخيم الفردي فقط، يمكن أن يشعر بالمنطقة، ديمونسيو، تبدأ في الصرير.

لكن لوكاس كان مقتنعًا بأن كلمة “شوكة” هي الأهم بينهم.

لكن هذه مجرد البدايه.

وكان هذا المستوى من الرياح بعيدا عن أن يكون كافيا. على الرغم من أنها كانت أشياء رقيقة، إلا أنها كانت قوية مثل الرماح الصلبة.

عندما مرت عبر الفضاء الثاني، القوة المتبقية التي تسربت من التعويذة سحقت قلعة ديمونسيو.

ويمكن القول أن الكائن الذي أمامه يمثله تلك الهويات الثلاث. ربما كانت تلك الكلمات أقرب إلى جوهره من كلمة “الحاكم”.

عندما مرت عبر الفضاء الثالث، أصبحت المناطق المحيطة بها بيضاء. كانت الطاقة المنطلقة كافية لتشويه الفضاء نفسه.

“أنت…”

ثم مر بالرابع والخامس والسادس..

ثم انطلقت شوكة سوداء.

لقد تضاعفت وتضاعفت.

ألقى لوكاس أقوى تعويذة له.

أقوى وأقوى.

* * *

في النهاية، بعد المرور عبر جميع الفضاءات التي أعدها لوكاس، خرجت التعويذة عن سيطرته بالفعل.

ربما كان من حسن حظه أن المجموع لم يكن رقمًا فرديًا.

“…”

سقط، جوفاء، على الأرض.

من وجهة نظر الحاكم الشيطان، كان الأمر كما لو كان يشاهد رأسًا حربيًا مليئًا بالقوة التدميرية تسقط بثبات نحوه. لم يكن الأمر مختلفًا عن مشاهدة المشهد قبل النهاية.

ولهذا السبب قاتل.

ومع ذلك، ظل تعبيره دون تغيير. أثناء مشاهدة المشهد يتكشف أمام عينيه، تمتم الحاكم الشيطان غير مبال.

قعقعة-

“الآن بعد أن فكرت في الأمر، قلت “إذا أوقفته، فسيكون فوزك”.

بعد ذلك، تم تحطيم جميع الفضاءات أمام لوكاس. كما ذكرنا من قبل، على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه يمكن تصنيف كل منها على أنها “عالم”.

الغريب في هذا العالم حيث الصوت بالكاد يُسمع.

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

“إذا اتبعت قواعدك، فلن أسميها فوزي. لن أتوقف عن ذلك فحسب.”

“ماذا تحاول ان تقول؟”

شعر لوكاس وكأنه يستطيع سماع صوته بوضوح أكبر.

شخرت المرأة ذات الشعر الأزرق وهي تمد يدها. ارتفع سيف أزرق من الأرض قبل أن يستقر في يدها.

“انظر بتمعن. ما ستراه الآن هو مجرد نصيحة.”

“انظر بتمعن. ما ستراه الآن هو مجرد نصيحة.”

ثم انطلقت شوكة سوداء.

في تلك اللحظة، لم يعد ينظر إلى لوكاس. لم يكن لوكاس يعلم حتى أنه كان يشهد مشهدًا نادرًا. منظر الحاكم مذعور.

—.

من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه كان قريبًا من الحاكم الشيطاني.

أحس وكأنه سمع الصوت.

“ثم سأقدم اقتراحًا أيضًا.”

لم يكن لوكاس يعرف، ولم تتح له الفرصة لتحليل الأمر عن كثب.

صاروخ سحري واحد.

ومع ذلك، كان لا يزال قادرا على تفسير المشهد أمام عينيه.

“…”

التعويذة، التي تم تعزيزها لعدد فلكي من المرات، اختفت ببساطة. لقد اخترقت وفقد شكلها. لقد علق في الهواء للحظة قبل أن يختفي مثل مصباح في مهب الريح.

ظهر كائن من خلال السماء.

بعد ذلك، تم تحطيم جميع الفضاءات أمام لوكاس. كما ذكرنا من قبل، على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه يمكن تصنيف كل منها على أنها “عالم”.

“كانت تلك القوة مفرطة بعض الشيء. لقد كان مثل المخرز الذي يخرج من جيب الحاكم الشيطاني.”

بمعنى آخر، لم يدمر الحاكم الشيطان أقوى تعويذة لوكاس بضربة واحدة فحسب، بل دمر أيضًا عدة عوالم.

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

لقد تحطموا. وتساقطت شضايا الفضاءات المكسورة كالزجاج.

لا، لم يكن ذلك.

وبينما كان لوكاس يحدق بصراحة في هذا المشهد.

ولهذا السبب قاتل.

بوك.

“سأقوم الآن بإلقاء صاروخ سحري في الفضاء أمامي. يوجد داخل العوالم الصغيرة عدد لا يحصى من تعاويذ التضخيم التي لا يمكن تطبيقها في العالم الطبيعي. في كل مرة يمر عبر الفضاء، سوف يصبح أقوى بعشرات المرات. وليس الجمع، فإنه سيتضاعف ويتضاعف ويتضاعف… حتى يمر بجميع الفضاءات.

كما تم ثقب جسده.

ومع ذلك، ظل تعبيره دون تغيير. أثناء مشاهدة المشهد يتكشف أمام عينيه، تمتم الحاكم الشيطان غير مبال.

“…!”

بعد ذلك، تم تحطيم جميع الفضاءات أمام لوكاس. كما ذكرنا من قبل، على الرغم من صغر حجمها، إلا أنه يمكن تصنيف كل منها على أنها “عالم”.

اخترقت الشوكة سقف ديمونسيو واستمرت في الخروج إلى العالم الخارجي.

في تلك اللحظة، لم يعد ينظر إلى لوكاس. لم يكن لوكاس يعلم حتى أنه كان يشهد مشهدًا نادرًا. منظر الحاكم مذعور.

كان هناك ألم لا يوصف يمتد عبر جسده كله. لم يتمكن لوكاس حتى من إصدار صوت. كان يستطيع الزفير بحدة فقط مع فتح فمه. كان من المستحيل قمع الألم أو تحمله.

“…”

لم يستطع حتى استخدام الفراغ. بمجرد ثقب جسده، لم يعد بإمكانه اتخاذ أي إجراء، لذلك لم يكن الأمر مختلفًا عن الموت المباشر. في الواقع، إذا لم يكن لوكاس بل شخصًا آخر، فمن المحتمل أنه لم يكن ليتمكن من الحصول على مثل هذه الأفكار المتماسكة.

ظهر كائن من خلال السماء.

لكانوا قد انهاروا بالفعل تحت الألم المؤلم.

لكن هذه مجرد البدايه.

جلجل.

“همف.”

سقط، جوفاء، على الأرض.

بمعنى آخر، لم يدمر الحاكم الشيطان أقوى تعويذة لوكاس بضربة واحدة فحسب، بل دمر أيضًا عدة عوالم.

من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه كان قريبًا من الحاكم الشيطاني.

“انظر بتمعن. ما ستراه الآن هو مجرد نصيحة.”

“غيرت رأيي. لقد تعلمت بالفعل الكثير عن هذا العالم. لن تكون دمية مناسبة.”

ظهر كائن من خلال السماء.

مشى الحاكم الشيطان ببطء.

“…”

“إنه جيد جدًا. أستطيع أن أقتلك هنا. ”

ابتسم لوكاس بمكر، والعرق البارد يقطر أسفل ذقنه.

“… تلك الشوكة.”

“… تلك الشوكة.”

“هه.”

على العكس من ذلك، كانت القوة التي كشف عنها مجرد جزء صغير.

سعل لوكاس.

ووووونج-

“هل مازلت واعيًا بعد أن طعنتك [شوكة الألم]؟ هذا مذهل. عندما يتعلق الأمر بالقوة العقلية، فأنت بالتأكيد قريب من مستوانا. ”

“لقد أسميتها شوكة الألم. إنها قوة مذهلة. لقد دمرت العديد من الفضاءات التي قمت بإنشائها، واخترقت جسدي، بل وحطمت سقف ديمونسيو.”

“كان هذا هو جوهرك الحقيقي…”

“أنت…”

“هذا شرف لك. لقد مرت مئات الملايين من السنين منذ آخر مرة استخدمت فيها تلك الشوكة.”

ووووونج-

يمكن أن يشعر لوكاس بالاقتراب التدريجي للموت.

“… تلك الشوكة.”

لقد كانت هزيمة نظيفة دون أي أعذار. لكنه اكتسب الكثير. كان لديه أدنى فكرة عن قوة الحاكم الشيطاني. ربما إذا قاتلوا مرة أخرى، فإن فرص فوزه ستكون أعلى بعشرات المرات.

ولم يظهر أي نية قتل.

“هاها.”

تدفق الدم من عينيه وأنفه وفمه في نفس الوقت. وذلك لأن أفعاله الحالية تجاوزت حدود قوته العقلية.

“لماذا تضحك؟”

شعر وكأنه سمع هذا الصوت.

كان هناك سببان. وأخيرا، في لحظة وفاته، فكر في “حياته القادمة”. لكنه لم يقاتل الحاكم الشيطاني على افتراض أنه سيعود بالتأكيد.

أطلق الحاكم الشيطان تنهيدة.

كان لديه فقط شعور. إذا قبل اقتراح الحاكم الشيطان، فسوف يواجه مصيرًا أسوأ من الموت.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 453

ولهذا السبب قاتل.

ومع اصطدام عشرات الآلاف من الأشواك ببعضها البعض، انتشرت موجة صادمة هائلة في كل اتجاه. وبعد أن غطى تيار الهواء الأسود المناطق المحيطة، لم يبق شيء.

لحساب فرص فوزه، والحصول على المعلومات، حفاظاً على كرامته.

لوكاس موجود الآن في نفس عالم الحكام. على الرغم من أنه لا تزال هناك فجوة واضحة في المستوى، كان من الواضح له أنهم يستطيعون على الأقل رؤية نفس المشهد.

والأهم من ذلك كله، أنه أراد أن يجرب فرصه على الحاكم الشيطان، الحاكم.

“إنها رقيقة.”

ومع ذلك، كان من المستحيل. لقد كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة للوكاس.

“…استبصار.”

من أجل “لوكاس”.

لقد كان إبادة متبادلة.

“لقد أسميتها شوكة الألم. إنها قوة مذهلة. لقد دمرت العديد من الفضاءات التي قمت بإنشائها، واخترقت جسدي، بل وحطمت سقف ديمونسيو.”

“كانت تلك القوة مفرطة بعض الشيء. لقد كان مثل المخرز الذي يخرج من جيب الحاكم الشيطاني.”

“ماذا تحاول ان تقول؟”

لذلك غير أفكاره.

التوت شفاه لوكاس.

لذلك غير أفكاره.

“كانت تلك القوة مفرطة بعض الشيء. لقد كان مثل المخرز الذي يخرج من جيب الحاكم الشيطاني.”

“لا يلزم أن تكون التعويذة الرئيسية رائعة. في الواقع، إذا كانت قوية جدًا، فقد يصبح الحساب معقدًا، لذا كلما كان الأمر أبسط، كلما كان ذلك أفضل…”

“…”

“ثم سأقدم اقتراحًا أيضًا.”

“لم أقاتل من أجل الموت. انتهى بي الأمر بالموت، لكن… كنت أفكر فقط في هذه النهاية. ومع ذلك، فإن فكرة الموت بسلام تجعل معدتي تتقلب.”

الغريب في هذا العالم حيث الصوت بالكاد يُسمع.

ابتسم لوكاس بشكل مشرق.

ووووونج-

“لذلك قررت الاتصال بخبير.”

“لن أكرر سؤالي. لن أطلب مرتين. ما أطلبه هو اقتراحي وما أريده هو إجابة. أي محادثة أخرى بيننا ليست ضرورية.”

“خبير؟”

ويمكن القول أن الكائن الذي أمامه يمثله تلك الهويات الثلاث. ربما كانت تلك الكلمات أقرب إلى جوهره من كلمة “الحاكم”.

تماما كما سأل الشيطان الإله هذا السؤال.

هل كان هذا شعوره الخاص أم أنه تأثير “لوكاسيس” الآخرين؟

ظهر كائن من خلال السماء.

“لقد أسميتها شوكة الألم. إنها قوة مذهلة. لقد دمرت العديد من الفضاءات التي قمت بإنشائها، واخترقت جسدي، بل وحطمت سقف ديمونسيو.”

على وجه الدقة، لقد اخترقوا السقف، ولكن عند النظر من المدينة، لم يكن الأمر مختلفًا عن كسرهم السماء.

وأدى ذلك إلى اصطدام الأشواك.

كان مختلفا عن ذي قبل. بدأت شظايا سقف الكهف، التي كانت متصدعة بالفعل، تتساقط مثل المطر.

كان هناك سببان. وأخيرا، في لحظة وفاته، فكر في “حياته القادمة”. لكنه لم يقاتل الحاكم الشيطاني على افتراض أنه سيعود بالتأكيد.

تجاهل الحاكم الشيطان الشضايا الضخمة المتساقطة مثل المطر الغزير.

“…!”

في تلك اللحظة، لم يعد ينظر إلى لوكاس. لم يكن لوكاس يعلم حتى أنه كان يشهد مشهدًا نادرًا. منظر الحاكم مذعور.

ومع ذلك، كان لا يزال قادرا على تفسير المشهد أمام عينيه.

الكائن الذي كانت عيون الحاكم الشيطان مقفلة عليه سقط بشكل أسرع من الحجارة. وهبطت بلطف بين لوكاس والإله الشيطاني.

“سأقوم الآن بإلقاء صاروخ سحري في الفضاء أمامي. يوجد داخل العوالم الصغيرة عدد لا يحصى من تعاويذ التضخيم التي لا يمكن تطبيقها في العالم الطبيعي. في كل مرة يمر عبر الفضاء، سوف يصبح أقوى بعشرات المرات. وليس الجمع، فإنه سيتضاعف ويتضاعف ويتضاعف… حتى يمر بجميع الفضاءات.

ويمكن رؤية شعرها الأزرق من خلال الغبار المتناثر.

“إنه جيد جدًا. أستطيع أن أقتلك هنا. ”

… لقد اعتقد أنها لن تكون بعيدة جدًا. أنها لن تغادر تماما. ربما كانت قريبة حتى.

“خبير؟”

لذلك يمكن تسمية هذه الخطوة بمقامرة لوكاس الثانية.

“هذا.”

“كوكو…”

“إذا اتبعت قواعدك، فلن أسميها فوزي. لن أتوقف عن ذلك فحسب.”

وهربت ضحكة من شفتيه.

لقد كانت هزيمة نظيفة دون أي أعذار. لكنه اكتسب الكثير. كان لديه أدنى فكرة عن قوة الحاكم الشيطاني. ربما إذا قاتلوا مرة أخرى، فإن فرص فوزه ستكون أعلى بعشرات المرات.

كان تعبيره مريحًا وغير مبالٍ. عندما نظر إلى التعبير الثابت للحاكم أمامه، لم يعد يشعر بالإهانة، وبدلاً من ذلك شعر بالتسلية.

—.

“أنت…”

“هه.”

“همف.”

لقد كانت هزيمة نظيفة دون أي أعذار. لكنه اكتسب الكثير. كان لديه أدنى فكرة عن قوة الحاكم الشيطاني. ربما إذا قاتلوا مرة أخرى، فإن فرص فوزه ستكون أعلى بعشرات المرات.

شخرت المرأة ذات الشعر الأزرق وهي تمد يدها. ارتفع سيف أزرق من الأرض قبل أن يستقر في يدها.

“لمجرد أنك لم تذكر ذلك لا يعني أن المعنى غير موجود.”

ثم ابتسمت پيل بشكل مشرق وقالت.

ابتلع لوكاس نفخة.

“مرحبًا.”

“…”

ترجمة : [ Yama ]

وأدى ذلك إلى اصطدام الأشواك.

“أنت…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط