نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 742

ترجمة : [ Yama ]

بالطبع، كان من الواضح له أنه يتمتع حاليًا بسلطة لم يكن لديه من قبل. كان لوكاس دائمًا على علم بـ “القوة غير المنصهرة” بداخله. وكان يعلم أن ذوبانها واستيعابها في مجملها هو شرط التقدم خطوة أخرى.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 459

“ما هذا؟”

اثنان، ثلاثة، اربعة، خمسة…

“لم أكن أريد أن يأتي الأمر إلى الخطة الثانية.”

كان لوكاس يقوم بدوره.

أطلق حاكم البرق صوت إعجاب بموقفه المتغير. قام لوكاس بفحص جسده بالكامل ببطء. على الرغم من أنه بدا في حالة جيدة تمامًا بعد موت جميع آل لوكاس، إلا أنه ربما لم يكن في حالة مثالية.

من الاستمرار في العد.

“…”

“كنت أعلم أن هناك مكانًا مخفيًا مثل هذا.”

“…”

…عشرة، عشرين، أربعون.

“لماذا أنتم تبتسمون؟ إذا اختفيت، فلن تعرف حتى إذا كنت أحقق رغباتك أم لا. ”

“وأنا أقبل ذلك. لأنه على أية حال، فإن دورنا هو الاستمرار في قبول التحديات دون تردد.

“لقد تحدثت عن تعبيري. ليس الأمر أنني فقدت الأمل. أنا فقط حزين بعض الشيء.”

…مائة، مائتان، خمسمائة.

في اللحظة التي ضربت فيها صاعقة المرج المدمر، بدأت المعركة النهائية.

“أنت، بأي حال من الأحوال…! ها ها ها ها!”

كسر! وبدلا من أن يعلق في يده، تم سحق الفأس.

وفي مرحلة ما، أصبح غير قادر على تجاهل ذلك لفترة أطول.

[لا تكن سخيفا يا لوكاس.]

وصل صوت حاكم الرعد الهادئ إلى قلب لوكاس وهزه.

[كان دورنا مجرد مساعدة قدرتك الحسابية. لم تعد بحاجة إلينا بعد الآن.]

“إذا كان هناك فخ، قم بتدميره. إذا كانت هناك استراتيجية مخططة بعناية، قم بتدميرها بالكامل. بغض النظر عن مدى سوء الوضع. لا يهم. لن نتحدث في أي وقت من الأوقات عن كلمة جبن”.

“هذا ليس مؤكدا. انتم جميعا…”

“…”

“هل مازلت لا تفهم؟ أنا لا أتحدث عن الفوز الآن. إذا سار كل هذا كما هو مخطط له… حتى لو فزت، فسيموتون جميعًا. ”

“لذلك أود أن أسألك، لوكاس ترومان.”

“من خلال تجربتي، فإن الأشخاص الذين يتحدثون كثيرًا نادرًا ما يستطيعون دعم كلماتهم.”

لقد توقف لوكاس عن العد بالفعل. لقد أصبح إحصاء عدد “اللوكاس الميت” بلا معنى بالفعل.

انفجر حاكم البرق فجأة بالبهجة.

“هل هذا كل ما في الخدعة التي أعددتها؟”

“لا تشعر بالشبع على الإطلاق.”

وقرر أن يتقبل الواقع الذي تجلى أمام عينيه.

لم يكن هناك مكان للتراجع. لم يكن هناك ما يمكن أن يقوله لدحضه. كان الأمر كما لو تم دفعك إلى حافة الهاوية.

– حقيقة هزيمة كل “لوكاس” غيره.

على عكس جسده الذي كان مليئا بالحيوية، كان عقله هادئا بشكل رهيب.

“…”

“…”

ظهر لوكاس. من السماء.

أحكم لوكاس قبضتيه.

تاك، هبط على المرج الجاف الذي فقد مظهره الأصلي منذ فترة طويلة.

عالم الفراغ.

عندما رأى هذا، ابتسم حاكم البرق.

بوم!

“بالفعل. أنت “لوكاس” الذي أعرفه. ليس أولئك نصف المخبوزين الذين كنت أقاتلهم حتى الآن، بل لوكاس الحقيقي.

وقرر أن يتقبل الواقع الذي تجلى أمام عينيه.

“…”

[نحن جميعا متساوون. آرائكم هي فقط آراء “لوكاس واحد”.]

“تعبيرك فظيع. لم تتوقع هذه النتيجة؟ حسنًا… سأقول إنها كانت خطة جيدة. صحيح أنه كان لديك فرصة أكبر للفوز بجعلها معركة عقول. وكانت الفرص أعلى ألف مرة من المعركة وجهاً لوجه. ”

بينما كان يتحدث، كان حاكم البرق يرمي ويمسك بفأسه بشكل متكرر مثل أداء بهلواني.

بينما كان يتحدث، كان حاكم البرق يرمي ويمسك بفأسه بشكل متكرر مثل أداء بهلواني.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 459

“ومع ذلك، هذا كل شيء.”

انفجر حاكم البرق فجأة بالبهجة.

كسر! وبدلا من أن يعلق في يده، تم سحق الفأس.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 459

“لقد كانت قذرة.”

من الاستمرار في العد.

كان هناك تلميح من الغضب في صوت البرق الإله.

“إذا كان هناك فخ، قم بتدميره. إذا كانت هناك استراتيجية مخططة بعناية، قم بتدميرها بالكامل. بغض النظر عن مدى سوء الوضع. لا يهم. لن نتحدث في أي وقت من الأوقات عن كلمة جبن”.

“هل أعرف ما هو الشعور بالتعب؟ هل هذا حقا السؤال الذي طرحته علي؟ لوكاس ترومان… منذ متى تعتقد أن الكائن الذي أمامك موجود؟ وبالمقارنة، فإن الوقت الذي مررت به يمكن أن يسمى عابرًا. حتى الوقت الذي يقضيه كل كائن أعرفه معًا لن يكون كافيًا ليدفعني إلى الجنون.

[لهذا السبب أنت، الذي استوعبتنا جميعًا، لا تختلف عن أنك تعلمت “كل الإخفاقات” التي يمكن أن يرتكبها لوكاس.]

طبعا باستثناء الحكام.

عالم يُلقى فيه الفاشلون، والإخفاقون، والإمكانيات المهجورة كالقمامة.

أطلق حاكم البرق ضحكة بينما ارتفع الغضب في كلماته.

…عشرة، عشرين، أربعون.

فكر لوكاس وهو يستمع إلى كل ما قاله.

“أنت، بأي حال من الأحوال…! ها ها ها ها!”

وكان خصمه وحشا. لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بحاكم البرق.

أحكم لوكاس قبضتيه.

لقد راقب كل قتال وقام بتحليل قوة البرق الإلهية. لقد ركز عينيه حتى لا يفوته حتى أدنى عادة وقام بتحليل كل نمط.

[نحن الخاسرون.]

فقط في حالة أن جاء دوره، فقط في حالة، سيسمح له بزيادة فرصه حتى أصغر جزء.

[لا تفشل بعد الآن.]

كان لا معنى له.

كان هناك تلميح من الغضب في صوت البرق الإله.

لأن حاكم البرق أظهر باستمرار أساليب قتال مختلفة، وأنماط مختلفة، وعادات مختلفة في كل قتال. إما أنه تغير إلى ما لا نهاية أو كان لديه عدد لا حصر له من أساليب القتال.

لقد ذاب كل شيء الآن. كما قال حاكم البرق، فقد استخدم قوته ضده وتمكن في النهاية من استيعابها بالكامل.

وفي زاوية من عقله، شعر لوكاس بقشعريرة. كان من الممكن أن يتطور حاكم البرق أيضًا في هذه المعركة.

“مائة، ألف، عشرة آلاف*، لا. إنه ليس رقمًا كهذا. ها ها ها ها!”

“حاكم البرق .”

كان عليه أن يسحق وجه هذا الكائن المطلق تمامًا أمامه الذي أهانهم.

“ماذا؟”

عالم الفراغ.

“أنت حقا ثرثار.”

تاك، هبط على المرج الجاف الذي فقد مظهره الأصلي منذ فترة طويلة.

اختار لوكاس الكشف عن مشاعره الصادقة. تغير تعبير حاكم البرق.

“لا أستطبع. لا أفهم.”

“من خلال تجربتي، فإن الأشخاص الذين يتحدثون كثيرًا نادرًا ما يستطيعون دعم كلماتهم.”

[فإذا كنت تحترمنا.]

“من المحتمل أن يكون هذا تحيزًا تراكم مع مرور الوقت. يجب أن تكون ممتنًا لأنني ثرثار، وإلا فسوف تموت عاجلاً.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 459

“-كان لدي خطتان.”

عالم يُلقى فيه الفاشلون، والإخفاقون، والإمكانيات المهجورة كالقمامة.

“مم؟”

أدرك حاكم البرق فجأة أن كل نصف لوكاس المخبوز الذي قتله كان يبتسم.

“لقد تحدثت عن تعبيري. ليس الأمر أنني فقدت الأمل. أنا فقط حزين بعض الشيء.”

عندما انفجرت ضحكة حاكم البرق، بدأت السحب الداكنة تتشكل في السماء مرة أخرى.

أدرك حاكم البرق فجأة أن كل نصف لوكاس المخبوز الذي قتله كان يبتسم.

أدرك حاكم البرق فجأة أن كل نصف لوكاس المخبوز الذي قتله كان يبتسم.

لماذا خطرت هذه الفكرة في ذهنه فجأة؟

“أنت حقا ثرثار.”

“عن ماذا تتحدث؟”

“من خلال تجربتي، فإن الأشخاص الذين يتحدثون كثيرًا نادرًا ما يستطيعون دعم كلماتهم.”

“لم أكن أريد أن يأتي الأمر إلى الخطة الثانية.”

وكان هذا هو الاتفاق في المقام الأول.

“…”

“عن ماذا تتحدث؟”

أدرك حاكم البرق أن كلمات لوكاس لم تكن مجرد خدعة. تغير تعبيره. وبعد ذلك، عندما قام بفحص جسده بعناية، أدرك الحقيقة.

من الاستمرار في العد.

“أنت، بأي حال من الأحوال…! ها ها ها ها!”

“حاكم البرق .”

انفجر حاكم البرق فجأة بالبهجة.

“أنت، بأي حال من الأحوال…! ها ها ها ها!”

* * *

“صحيح! إذن كنت تستخدمني! لقد استخدمتني لقتل الكثير من الـ”لوكاس” حتى تتمكن من استيعاب القوة التي لا مالك لها والتي كانت تتجول! كوهاها! لقد وضعتني حقًا في مزاج جيد! ”

فهو لم يضع هذه الخطة من تلقاء نفسه، ولم يقررها بمفرده.

ترجمة : [ Yama ]

“هل هذا جيد حقا؟”

[لأننا جميعًا لوكاس.]

من الواضح أن لوكاس طلب من الآخرين إبداء آرائهم. لكنه ما زال مترددا في اللحظة الأخيرة.

بينما كان يتحدث، كان حاكم البرق يرمي ويمسك بفأسه بشكل متكرر مثل أداء بهلواني.

[كم مرة ستستمر في طرح هذا السؤال؟]

اثنان، ثلاثة، اربعة، خمسة…

[لا أعرف لماذا لا يزال مترددًا.]

[انجح.]

استجابت آل”لوكاس” جميعًا بلا مبالاة، لكن لم يكن من السهل على لوكاس قبول ذلك.

كان هناك تلميح من الغضب في صوت البرق الإله.

“أنا لا أعرف مدى تأثير حاكم البرق على العالم الخيالي. بالطبع، عدد لوكاس الذي استهلكته أكبر من عدد النجوم، لكن…”

من الواضح أن لوكاس طلب من الآخرين إبداء آرائهم. لكنه ما زال مترددا في اللحظة الأخيرة.

لم يكن إخضاع الحاكم من خلال التكتيكات صورة سهلة الرسم.

وصل صوت حاكم الرعد الهادئ إلى قلب لوكاس وهزه.

[بالطبع، أنت الوحيد بيننا الذي واجه حاكمًا شخصيًا.]

“-كان لدي خطتان.”

[أنت الشخص الذي لديه الفهم الأكثر موضوعية لقوة البرق الإلهية.]

وصل صوت حاكم الرعد الهادئ إلى قلب لوكاس وهزه.

[ومع ذلك، ألا تعتبر القدرة على الفوز على الحاكم معجزة؟]

“تعبيرك فظيع. لم تتوقع هذه النتيجة؟ حسنًا… سأقول إنها كانت خطة جيدة. صحيح أنه كان لديك فرصة أكبر للفوز بجعلها معركة عقول. وكانت الفرص أعلى ألف مرة من المعركة وجهاً لوجه. ”

“هل مازلت لا تفهم؟ أنا لا أتحدث عن الفوز الآن. إذا سار كل هذا كما هو مخطط له… حتى لو فزت، فسيموتون جميعًا. ”

كان لوكاس يقوم بدوره.

لوكاس عض شفته.

[أنت الشخص الذي لديه الفهم الأكثر موضوعية لقوة البرق الإلهية.]

“كل واحد منكم سوف يتوقف عن الوجود.”

ابتسموا كما قالوا ذلك.

سيحارب “لوكاسيس” حاكم البرق في العالم الخيالي. وفي ذلك المكان، كانت الهزيمة تعني فقدان وجودك. لقد رأى لوكاس هذا يحدث عدة مرات من قبل.

[بالطبع، أنت الوحيد بيننا الذي واجه حاكمًا شخصيًا.]

[حتى لو اختفينا جميعًا، فلن يؤثر ذلك عليك.]

لقد قضى حاكم البرق على لوكاز نصف المخبوز. لكن غرورهم فقط هو الذي تحطم، وطاقتهم لم تختف.

[أليس هذا ما أردته في البداية؟]

“لا تشعر بالشبع على الإطلاق.”

تحدث “لوكاسيس” بأصوات هادئة. ولكن هذا الموقف هو الذي جعله أكثر غضبا.

عالم يُلقى فيه الفاشلون، والإخفاقون، والإمكانيات المهجورة كالقمامة.

كان لوكاس منزعجًا بسبب مواقفهم المنفصلة وتجاهلهم لغرورهم.

وصل صوت حاكم الرعد الهادئ إلى قلب لوكاس وهزه.

“إنها مسألة كفاءة. لن أتمكن من دخول الحد الأدنى من المنطقة الزمنية بدونكم جميعًا. ”

[كم مرة ستستمر في طرح هذا السؤال؟]

[هذا ليس صحيحا. كل ما يهم هو التجربة الأولى. لقد استيقظت حواسك بالفعل.]

“…أنا.”

[كان دورنا مجرد مساعدة قدرتك الحسابية. لم تعد بحاجة إلينا بعد الآن.]

أطلق حاكم البرق صوت إعجاب بموقفه المتغير. قام لوكاس بفحص جسده بالكامل ببطء. على الرغم من أنه بدا في حالة جيدة تمامًا بعد موت جميع آل لوكاس، إلا أنه ربما لم يكن في حالة مثالية.

“هذا ليس مؤكدا. انتم جميعا…”

أدرك حاكم البرق أن كلمات لوكاس لم تكن مجرد خدعة. تغير تعبيره. وبعد ذلك، عندما قام بفحص جسده بعناية، أدرك الحقيقة.

[ليس لكم جميعا. كلنا.]

لقد توقف لوكاس عن العد بالفعل. لقد أصبح إحصاء عدد “اللوكاس الميت” بلا معنى بالفعل.

[حتى لو لم تقل ذلك، فالجميع يعلم بالفعل.]

من الاستمرار في العد.

[لأننا جميعًا لوكاس.]

…عشرة، عشرين، أربعون.

ابتسموا كما قالوا ذلك.

سمع صوتا باردا.

“لماذا أنتم تبتسمون؟ إذا اختفيت، فلن تعرف حتى إذا كنت أحقق رغباتك أم لا. ”

[وافق كل لوكاس باستثناءك.]

وكان هذا هو الاتفاق في المقام الأول.

* * *

سيعطون لوكاس قوتهم، وفي المقابل، سيحقق لوكاس رغباتهم.

– حقيقة هزيمة كل “لوكاس” غيره.

“لا أستطبع. لا أفهم.”

بينما كان يتحدث، كان حاكم البرق يرمي ويمسك بفأسه بشكل متكرر مثل أداء بهلواني.

[لا تكن سخيفا يا لوكاس.]

[ومع ذلك، ألا تعتبر القدرة على الفوز على الحاكم معجزة؟]

سمع صوتا باردا.

[نحن الخاسرون.]

[نحن جميعا متساوون. آرائكم هي فقط آراء “لوكاس واحد”.]

“عن ماذا تتحدث؟”

[ونحن نفضل دائمًا استخدام الأغلبية للوصول إلى الاستنتاجات.]

ترجمة : [ Yama ]

[وافق كل لوكاس باستثناءك.]

بالطبع، كان من الواضح له أنه يتمتع حاليًا بسلطة لم يكن لديه من قبل. كان لوكاس دائمًا على علم بـ “القوة غير المنصهرة” بداخله. وكان يعلم أن ذوبانها واستيعابها في مجملها هو شرط التقدم خطوة أخرى.

[فإذا كنت تحترمنا.]

– حقيقة هزيمة كل “لوكاس” غيره.

[إذا اعتبرت كل واحد منا بمثابة “لوكاس”.]

[فإذا كنت تحترمنا.]

[أفلن تسمع لأصواتنا؟]

“لا أستطبع. لا أفهم.”

“…”

“مائة، ألف، عشرة آلاف*، لا. إنه ليس رقمًا كهذا. ها ها ها ها!”

لم يكن هناك مكان للتراجع. لم يكن هناك ما يمكن أن يقوله لدحضه. كان الأمر كما لو تم دفعك إلى حافة الهاوية.

“ماذا؟”

أحكم لوكاس قبضته… كل لوكاس باستثناءه قد اختار ووافق بالفعل.

“-كان لدي خطتان.”

حتى لو كان سيصدر صوتًا الآن، فسيكون مجرد صوت “لوكاس” آخر. لذلك لم يكن لدى لوكاس الحق أو المبرر لمنع قرارهم.

“…أنا.”

“شكرا لك”، ابتلع تلك الكلمات.

“…”

فقط الوغد النرجسي أو الأحمق سيقول شكرا لنفسه.

وكان الشيء نفسه صحيحا بالنسبة لحاكم البرق. لم يستطع فهم لوكاس. لذلك لم يكلف نفسه عناء الشرح.

ولم يكن لوكاس كذلك.

“…”

كان سينقش هذا بعمق.

“أنت، بأي حال من الأحوال…! ها ها ها ها!”

[نحن الخاسرون.]

وكان خصمه وحشا. لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بحاكم البرق.

[لا شيء غير مكان ميلادنا يثبت هذه الحقيقة.]

وكان الشيء نفسه صحيحا بالنسبة لحاكم البرق. لم يستطع فهم لوكاس. لذلك لم يكلف نفسه عناء الشرح.

عالم الفراغ.

عندما رأى هذا، ابتسم حاكم البرق.

عالم يُلقى فيه الفاشلون، والإخفاقون، والإمكانيات المهجورة كالقمامة.

فكر لوكاس وهو يستمع إلى كل ما قاله.

لم يدحضهم لوكاس. ولم يقدم أي عزاء متهور. لم يكونوا يعذبون أنفسهم بقول ذلك الآن.

كان هناك تلميح من الغضب في صوت البرق الإله.

[لهذا السبب أنت، الذي استوعبتنا جميعًا، لا تختلف عن أنك تعلمت “كل الإخفاقات” التي يمكن أن يرتكبها لوكاس.]

قيل هذا بابتسامة ملتوية. وكان هذا الحكم دقيقا.

لن ينسى.

* * *

لن ينسى أبدًا هؤلاء الرجال، وإخفاقاته.

لقد راقب كل قتال وقام بتحليل قوة البرق الإلهية. لقد ركز عينيه حتى لا يفوته حتى أدنى عادة وقام بتحليل كل نمط.

[وقد يكون الوقت قد فات لقول ذلك، ولكن رغباتنا قد تغيرت بالفعل.]

لقد ذاب كل شيء الآن. كما قال حاكم البرق، فقد استخدم قوته ضده وتمكن في النهاية من استيعابها بالكامل.

[ويمكن اعتبار هذا أيضًا إنجازك.]

[لا تفشل بعد الآن.]

[لقد وحدتنا. كوكو.]

“أنا لا أعرف مدى تأثير حاكم البرق على العالم الخيالي. بالطبع، عدد لوكاس الذي استهلكته أكبر من عدد النجوم، لكن…”

الأصوات التي كانت تحتضن الفرح لفترة من الوقت، أصبحت جادة مرة أخرى.

كان من الممكن أنه كان مجرد خداع.

[انجح.]

“لا تشعر بالشبع على الإطلاق.”

[لا تفشل بعد الآن.]

سمع صوتا باردا.

[هذه هي رغبتنا الجديدة. الساحر العظيم لوكاس.]

وكان الشيء نفسه صحيحا بالنسبة لحاكم البرق. لم يستطع فهم لوكاس. لذلك لم يكلف نفسه عناء الشرح.

أومأ لوكاس رأسه.

لم يدحضهم لوكاس. ولم يقدم أي عزاء متهور. لم يكونوا يعذبون أنفسهم بقول ذلك الآن.

* * *

على عكس جسده الذي كان مليئا بالحيوية، كان عقله هادئا بشكل رهيب.

لقد قضى حاكم البرق على لوكاز نصف المخبوز. لكن غرورهم فقط هو الذي تحطم، وطاقتهم لم تختف.

وكان هذا هو الاتفاق في المقام الأول.

بدلا من ذلك، تم استيعاب تلك القوة من قبل لوكاس أمامه. لقد قبلهم جميعًا بشكل كامل.

من الواضح أن لوكاس طلب من الآخرين إبداء آرائهم. لكنه ما زال مترددا في اللحظة الأخيرة.

“مائة، ألف، عشرة آلاف*، لا. إنه ليس رقمًا كهذا. ها ها ها ها!”

الأصوات التي كانت تحتضن الفرح لفترة من الوقت، أصبحت جادة مرة أخرى.

ضحك حاكم البرق بسرور.

“من المحتمل أن تكون الأصعب من بين كل “لوكاسيس” الذين قتلتهم حتى الآن.”

“أنت مجنون. كم من “الأنفس” التهمت؟ ومع ذلك مازلت تحافظ على نفسك! لم يتم كسره!”

…عشرة، عشرين، أربعون.

“…”

عالم يُلقى فيه الفاشلون، والإخفاقون، والإمكانيات المهجورة كالقمامة.

“صحيح! إذن كنت تستخدمني! لقد استخدمتني لقتل الكثير من الـ”لوكاس” حتى تتمكن من استيعاب القوة التي لا مالك لها والتي كانت تتجول! كوهاها! لقد وضعتني حقًا في مزاج جيد! ”

ليس الآن.

أحكم لوكاس قبضتيه.

ومن الآن فصاعدا، ما يحتاج إلى إظهاره هو الأفعال، وليس الكلمات.

“اذا ما هو شعورك حيال الامر؟ لاستيعاب “كل اللوكاس” بداخلك وقوتهم. يجب أن تشعر بالارتياح لدرجة أنك تشعر وكأن دماغك سوف يذوب… لا. لا بد أنك تشعر بالامتلاء الذي يسبب الإدمان لدرجة أنك لا تعرف حتى ما هو التعبير الذي يجب عليك فعله! انا غيور جدا! هذا شيء لن أتمكن أبدًا من تخيله أو الشعور به!

[ليس لكم جميعا. كلنا.]

“…أنا.”

“لا أستطبع. لا أفهم.”

بصق لوكاس كما لو كان يمضغ الكلمات.

[أفلن تسمع لأصواتنا؟]

“لا تشعر بالشبع على الإطلاق.”

* * *

بالطبع، كان من الواضح له أنه يتمتع حاليًا بسلطة لم يكن لديه من قبل. كان لوكاس دائمًا على علم بـ “القوة غير المنصهرة” بداخله. وكان يعلم أن ذوبانها واستيعابها في مجملها هو شرط التقدم خطوة أخرى.

“هل هذه هي المعركة النهائية؟”

لقد ذاب كل شيء الآن. كما قال حاكم البرق، فقد استخدم قوته ضده وتمكن في النهاية من استيعابها بالكامل.

“من المحتمل أن يكون هذا تحيزًا تراكم مع مرور الوقت. يجب أن تكون ممتنًا لأنني ثرثار، وإلا فسوف تموت عاجلاً.”

لكن لوكاس كان يسمي هذا الشعور بالشعور بالخسارة، بدلاً من الشعور بالامتلاء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 459

…كان هادئا.

أومأ لوكاس رأسه.

على عكس جسده الذي كان مليئا بالحيوية، كان عقله هادئا بشكل رهيب.

أدرك حاكم البرق أن كلمات لوكاس لم تكن مجرد خدعة. تغير تعبيره. وبعد ذلك، عندما قام بفحص جسده بعناية، أدرك الحقيقة.

كان الأمر مختلفًا بشكل واضح عما كان عليه عندما كانوا جميعًا متحدين. لم يكن الأمر صاخبًا في ذلك الوقت، لكنه لا يزال يشعر بوجود “لوكاسيس” الآخرين.

ظهر لوكاس. من السماء.

ليس الآن.

ترجمة : [ Yama ]

لم يستطع أن يشعر بأصواتهم أو إشاراتهم أو وجودهم. وهذه الحقيقة أثقلت كاهله بشدة. ربما لن يتمكن لوكاس الذين غادروا للتو موقع التفريغ من الفهم.

وصل صوت حاكم الرعد الهادئ إلى قلب لوكاس وهزه.

وكان الشيء نفسه صحيحا بالنسبة لحاكم البرق. لم يستطع فهم لوكاس. لذلك لم يكلف نفسه عناء الشرح.

* * *

ومن الآن فصاعدا، ما يحتاج إلى إظهاره هو الأفعال، وليس الكلمات.

سيحارب “لوكاسيس” حاكم البرق في العالم الخيالي. وفي ذلك المكان، كانت الهزيمة تعني فقدان وجودك. لقد رأى لوكاس هذا يحدث عدة مرات من قبل.

كان عليه أن يسحق وجه هذا الكائن المطلق تمامًا أمامه الذي أهانهم.

لم يكن إخضاع الحاكم من خلال التكتيكات صورة سهلة الرسم.

الشيء الوحيد الذي كان مشتركًا بين جميع أفراد عائلة لوكاس هو أنهم لم يتسامحوا مع الإهانات.

“هل هذه هي المعركة النهائية؟”

“… هاه.”

[هذه هي رغبتنا الجديدة. الساحر العظيم لوكاس.]

أطلق حاكم البرق صوت إعجاب بموقفه المتغير. قام لوكاس بفحص جسده بالكامل ببطء. على الرغم من أنه بدا في حالة جيدة تمامًا بعد موت جميع آل لوكاس، إلا أنه ربما لم يكن في حالة مثالية.

فقط في حالة أن جاء دوره، فقط في حالة، سيسمح له بزيادة فرصه حتى أصغر جزء.

كان من الممكن أنه كان مجرد خداع.

لم يستطع أن يشعر بأصواتهم أو إشاراتهم أو وجودهم. وهذه الحقيقة أثقلت كاهله بشدة. ربما لن يتمكن لوكاس الذين غادروا للتو موقع التفريغ من الفهم.

“من المحتمل أن تكون الأصعب من بين كل “لوكاسيس” الذين قتلتهم حتى الآن.”

بينما كان يتحدث، كان حاكم البرق يرمي ويمسك بفأسه بشكل متكرر مثل أداء بهلواني.

قيل هذا بابتسامة ملتوية. وكان هذا الحكم دقيقا.

…مائة، مائتان، خمسمائة.

“هل هذه هي المعركة النهائية؟”

تاك، هبط على المرج الجاف الذي فقد مظهره الأصلي منذ فترة طويلة.

“أجل. لذا هذه المرة، سأحاول القيام بشيء ما.”

سيعطون لوكاس قوتهم، وفي المقابل، سيحقق لوكاس رغباتهم.

“ما هذا؟”

لماذا خطرت هذه الفكرة في ذهنه فجأة؟

“سأقلبك… رأسًا على عقب.”

وكان هذا هو الاتفاق في المقام الأول.

أصبح وجه حاكم البرق فارغًا للحظة قبل أن ينفجر بالضحك.

لوكاس عض شفته.

“…كوهاهاها!”

“أنت مجنون. كم من “الأنفس” التهمت؟ ومع ذلك مازلت تحافظ على نفسك! لم يتم كسره!”

عندما انفجرت ضحكة حاكم البرق، بدأت السحب الداكنة تتشكل في السماء مرة أخرى.

ترجمة : [ Yama ]

لم يكن هناك المزيد من المحادثة.

“لقد كانت قذرة.”

بوم!

[ومع ذلك، ألا تعتبر القدرة على الفوز على الحاكم معجزة؟]

في اللحظة التي ضربت فيها صاعقة المرج المدمر، بدأت المعركة النهائية.

أطلق حاكم البرق صوت إعجاب بموقفه المتغير. قام لوكاس بفحص جسده بالكامل ببطء. على الرغم من أنه بدا في حالة جيدة تمامًا بعد موت جميع آل لوكاس، إلا أنه ربما لم يكن في حالة مثالية.

ترجمة : [ Yama ]

[هذه هي رغبتنا الجديدة. الساحر العظيم لوكاس.]

من الاستمرار في العد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط