ترجمة : [ Yama ]
تجمدت الشظايا المتساقطة في نفس الوقت. ثم تحولت جميع الشظايا المتساقطة إلى تعاويذ. صحيح. لا بد أن يكون هناك سبب يجعل من الصعب عليه استدعاء حوالي عشرة نيازك فقط.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 460
“…”
كان بحاجة إلى أن يسكب كل ما لديه.
[الأشياء التي يتكون منها الكون تتغير باستمرار. لا توجد ذات لا تتغير، ولا طبيعة أبدية… تلك مجرد حجج مبتذلة للفلاسفة.]
يمكن القول أن لوكاس كان بلا شك في أفضل حالاته في تلك اللحظة، ويمكنه إظهار قوة أكبر مما كان عليه في الأصل. وذلك لأن هذا لم يكن سوى عالمه الخيالي. وفي هذا المكان، كان من الممكن له أن يحول خياله إلى واقع.
“هل تبدو تلك مثل النيازك عادية؟”
لكن خصمه كان حاكم البرق. على الرغم من أن وجوده كان محدودًا للغاية في هذا المكان، إلا أن قوته ستظل كافية للتنافس معه، الذي استوعب عددًا لا يحصى من الـ “لوكاس”.
-بالطبع كان ذلك ممكنا.
أنشأ لوكاس العشرات من الفضاءات. ثم، طبق قدرًا هائلاً من الجاذبية على كل من هذه الفضاءات وأرسلها نحو حاكم البرق. لقد كانت كلمات آل”لوكاس” المختفية صحيحة. حتى عند تنفيذ هذا النوع من الحسابات على الفور، لم يكن هناك الكثير من العبء. وهذا يعني أنه لم يعد بحاجة إلى مساعدة قدرتهم الحسابية.
[لن أهاجم قبل أن ينتهي هذا السحر. بدلا من ذلك، سأستعيد قوتي. سأخبرك مقدما. لا يوجد شيء لا يستطيع الرعد الثاقب اختراقه.]
عبس حاكم البرق من الثقوب السوداء الصغيرة المندفعة نحوه. كانت الجاذبية واحدة من أكثر القوى المزعجة بالنسبة له للتعامل معها. كان هذا لأنه خاض العديد من المعارك في هذه المرحلة.
فرقعة-
ومع ذلك، لم يقم بأي محاولة للتهرب.
لكن لوكاس كان يولي اهتمامًا كبيرًا لكلمات حاكم البرق لدرجة أنه لم يكن سعيدًا بهذه الحقيقة.
فرقعة-
ثم بدأ أعظم قصف تعويذة في التاريخ.
غطى حاكم البرق كلتا يديه بالتيارات الكهربائية قبل أن يمسك ثقبًا أسود بيديه العاريتين. ثم قام بتمزيق الثقب الأسود كما لو كان كرة من القماش.
“كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال. إذا كانت رغبتي هي التباهي.”
“ولا حتى كتلة من الجاذبية يمكنها أن تصمد أمام “الرعد” الخاص بي.”
“هل هذه مجاملة؟”
“…”
مع ضحكة عالية، مدّ حاكم البرق يده نحو السماء.
كان هذا الرجل المجنون قد مزق للتو ثقبًا أسودًا دون أي شيء سوى قوته البدنية. وبطبيعة الحال، كانت مبادئه وقوته مختلفة عن الثقب الأسود الفعلي، لكنه كان إنجازا صادما مع ذلك.
“مستحيل يا لوكاس، أنت…”
مدد لوكاس يده نحو السماء. في هذا المكان، كان الشيء الأكثر أهمية هو خياله. سيحتاج إلى استخدام خياله لسحق هذا الكائن الساحق وتحويله إلى غبار.
“عرض تقديمي.”
قعقعة…
“كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال. إذا كانت رغبتي هي التباهي.”
وفي لحظة، أشرقت السماء. لم يكن هذا بسبب البرق المتلوي في السحب الداكنة العالقة في السماء.
[هل تعرف عبارة “لا شيء في العالم مؤكد”؟]
سأله حاكم البرق بنبرة استفزازية.
تم جرف السحب الداكنة مع ظهور حوالي عشرة نيازك. وكان لديهم جميعا أحجام مروعة. كان كل واحد منها مشابهًا لكويكب*. (كمرجع، الشهب عادة ما تكون أجزاء من الكويكبات أو المذنبات.)
“هل تسقط نيزك؟ هذا شائع جدًا.”
“…”
“هذا صحيح. ولهذا السبب قمت بالتحضير كثيرًا.”
“… كوهاهاها!”
تم جرف السحب الداكنة مع ظهور حوالي عشرة نيازك. وكان لديهم جميعا أحجام مروعة. كان كل واحد منها مشابهًا لكويكب*. (كمرجع، الشهب عادة ما تكون أجزاء من الكويكبات أو المذنبات.)
“… كوهاهاها!”
“على أية حال، سيكون من المستحيل استخدام تعويذة بهذا الحجم في الحياة الحقيقية. إذا حدث أي خطأ، فقد يكون له تأثير سلبي دائم على الكوكب بأكمله.
ارتعدت الحجارة المتساقطة. أستشعر حاكم البرق الطاقة الموجودة في الحجارة المرتعشة.
كان رأسه يقصف. على ما يبدو، هذا المستوى من الحساب لا يزال يشكل عبئا كبيرا على لوكاس.
“عرض تقديمي؟”
“… كوهاهاها!”
كان رأسه يقصف. على ما يبدو، هذا المستوى من الحساب لا يزال يشكل عبئا كبيرا على لوكاس.
مع ضحكة عالية، مدّ حاكم البرق يده نحو السماء.
“ولا حتى كتلة من الجاذبية يمكنها أن تصمد أمام “الرعد” الخاص بي.”
كسر!
“وفي هذا الصدد وحده، أود أن أقول إن العرض الذي قدمته كان ناجحًا.”
انطلق سيل أزرق من البرق من يده إلى السماء. وعندما وصل السيل إلى منتصف الطريق تقريبًا نحو الشهب، انقسمت إلى آلاف الفروع المختلفة، وسرعان ما اتخذت شكل شبكات هائلة.
كان لكل نيزك مئات الملايين.
ثم، التفاف حول النيازك.
لكن خصمه كان حاكم البرق. على الرغم من أن وجوده كان محدودًا للغاية في هذا المكان، إلا أن قوته ستظل كافية للتنافس معه، الذي استوعب عددًا لا يحصى من الـ “لوكاس”.
هدير، توقفت الشهب، التي كانت تتساقط بوتيرة بطيئة وثابتة، عن الحركة.
ابتسم لوكاس لذلك ولوح بيديه.
وهز حاكم البرق إصبعه في السماء.
مدد لوكاس يده نحو السماء. في هذا المكان، كان الشيء الأكثر أهمية هو خياله. سيحتاج إلى استخدام خياله لسحق هذا الكائن الساحق وتحويله إلى غبار.
“كان الثقب الأسود أفضل قليلاً.”
تحطم!
قعقعة…
دمرت شبكات البرق النيازك التي كانت تلتف حولها. تم سحق النيازك إلى عشرات القطع بحجم الصخور التي تدفقت من السماء. بالطبع، الحجارة بهذا الحجم لا يمكنها حتى خدش جسد حاكم البرق.
* * *
“كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال. إذا كانت رغبتي هي التباهي.”
تجمدت الشظايا المتساقطة في نفس الوقت. ثم تحولت جميع الشظايا المتساقطة إلى تعاويذ. صحيح. لا بد أن يكون هناك سبب يجعل من الصعب عليه استدعاء حوالي عشرة نيازك فقط.
“ماذا؟”
“…”
“هل تبدو تلك مثل النيازك عادية؟”
[من المثير للاهتمام أنه كلما أصبحوا أكثر استنارة، كلما تمسكون بالحنين إلى المطلق. يبدأون في التخيل عن شيء لن يتغير حتى بعد مئات الملايين من السنين، وهو شيء أبدي. كوكو… ألا تعتقد أن هذا مشابه بشكل مدهش للمطلق؟]
ارتعدت الحجارة المتساقطة. أستشعر حاكم البرق الطاقة الموجودة في الحجارة المرتعشة.
بيت!
“مستحيل يا لوكاس، أنت…”
[أولئك الذين يدافعون عن العدمية يفهمون تقلب الحياة. إنهم يقبلون أنه من الممكن أن تفقد أي شيء حصلت عليه في أي وقت دون أن تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. إنهم على يقين من تقلب كل شيء.]
“كانت تلك النيازك كلها مصنوعة من التعويذات. كان هناك مئات الملايين من التعاويذ في كل نيزك.”
هل كان ذلك ممكنا؟ للتعامل مع مثل هذا العدد من التعويذات في نفس الوقت.
مئات الملايين. بدت كأنها مزحة، لكنها لم تكن مزحة إطلاقا.
“…”
في المقام الأول، كان هذا موقفًا لم يكن يتوقعه أبدًا، وأكثر من ذلك، لم يكن يتوقع أبدًا أن يقوم الرجل الذي أمامه بإلقاء مثل هذا العدد من التعاويذ في نفس الوقت.
“لماذا تهتم بالبدء بالنيازك في المقام الأول؟ لو كنت أنت، ستكون قادرًا على إنشاء هذا العدد من التعويذات من البداية. ”
تجمدت الشظايا المتساقطة في نفس الوقت. ثم تحولت جميع الشظايا المتساقطة إلى تعاويذ. صحيح. لا بد أن يكون هناك سبب يجعل من الصعب عليه استدعاء حوالي عشرة نيازك فقط.
“كانت تلك النيازك كلها مصنوعة من التعويذات. كان هناك مئات الملايين من التعاويذ في كل نيزك.”
لقد أدرك أن لوكاس كان يخطط لشيء ما، لكنه لم يتوقع أبدًا طريقة كهذه.
تم جرف السحب الداكنة مع ظهور حوالي عشرة نيازك. وكان لديهم جميعا أحجام مروعة. كان كل واحد منها مشابهًا لكويكب*. (كمرجع، الشهب عادة ما تكون أجزاء من الكويكبات أو المذنبات.)
نظر إلى السماء، هز حاكم البرق رأسه.
“ولا حتى كتلة من الجاذبية يمكنها أن تصمد أمام “الرعد” الخاص بي.”
“لا يزال هناك شيء لا أفهمه.”
“… كوهاهاها!”
“ما هو؟”
ارتعدت الحجارة المتساقطة. أستشعر حاكم البرق الطاقة الموجودة في الحجارة المرتعشة.
“لماذا تهتم بالبدء بالنيازك في المقام الأول؟ لو كنت أنت، ستكون قادرًا على إنشاء هذا العدد من التعويذات من البداية. ”
بيت!
“عرض تقديمي.”
كان رأسه يقصف. على ما يبدو، هذا المستوى من الحساب لا يزال يشكل عبئا كبيرا على لوكاس.
“عرض تقديمي؟”
“كانت تلك النيازك كلها مصنوعة من التعويذات. كان هناك مئات الملايين من التعاويذ في كل نيزك.”
“باستخدام السحر بهذه الطريقة، سأكون قادرًا على هزك قليلاً.”
“على أية حال، سيكون من المستحيل استخدام تعويذة بهذا الحجم في الحياة الحقيقية. إذا حدث أي خطأ، فقد يكون له تأثير سلبي دائم على الكوكب بأكمله.
“…”
عبس حاكم البرق من الثقوب السوداء الصغيرة المندفعة نحوه. كانت الجاذبية واحدة من أكثر القوى المزعجة بالنسبة له للتعامل معها. كان هذا لأنه خاض العديد من المعارك في هذه المرحلة.
“وفي هذا الصدد وحده، أود أن أقول إن العرض الذي قدمته كان ناجحًا.”
“…”
“… كو، كوهاها.”
“وفي هذا الصدد وحده، أود أن أقول إن العرض الذي قدمته كان ناجحًا.”
بعد فترة من الوقت، انفجر حاكم البرق ضاحكًا وقال.
“هل هذه مجاملة؟”
“أنت، أنت تعرف بالضبط كيفية محاربة الحاكم.”
ثم، التفاف حول النيازك.
“هل هذه مجاملة؟”
ترجمة : [ Yama ]
“إنها مجاملة عظيمة. دعها تتسرب إلى أعماق قلبك أيها المجنون.”
مئات الملايين. بدت كأنها مزحة، لكنها لم تكن مزحة إطلاقا.
ابتسم لوكاس لذلك ولوح بيديه.
تم جرف السحب الداكنة مع ظهور حوالي عشرة نيازك. وكان لديهم جميعا أحجام مروعة. كان كل واحد منها مشابهًا لكويكب*. (كمرجع، الشهب عادة ما تكون أجزاء من الكويكبات أو المذنبات.)
ثم بدأ أعظم قصف تعويذة في التاريخ.
“…”
* * *
هدير، توقفت الشهب، التي كانت تتساقط بوتيرة بطيئة وثابتة، عن الحركة.
كان لكل نيزك مئات الملايين.
ابتسم لوكاس لذلك ولوح بيديه.
عشرة أو نحو ذلك من النيازك تعني المليارات.
لقد كان حاكم البرق منتبهًا لتغيرات لوكاس منذ البداية. لقد كان دائمًا مهتمًا بالطبيعة المتنوعة لوجود لوكاس.
هل كان ذلك ممكنا؟ للتعامل مع مثل هذا العدد من التعويذات في نفس الوقت.
“أنت، أنت تعرف بالضبط كيفية محاربة الحاكم.”
-بالطبع كان ذلك ممكنا.
“… كوهاهاها!”
نظر لوكاس مباشرة إلى حاكم البرق من خلال مليارات التعاويذ. لقد كان يمحو كل التعويذات الواردة عن طريق إصدار البرق في كل اتجاه. في كل ثانية، تم القضاء على العشرات من التعويذات. لقد كان ذلك عملاً لا معنى له. بعد كل شيء، كما ذكرنا من قبل، بلغ عدد التعاويذ المليارات.
مع ضحكة عالية، مدّ حاكم البرق يده نحو السماء.
ربما كان حاكم البرق يهدف إلى شيء آخر.
“…”
[هل تعرف عبارة “لا شيء في العالم مؤكد”؟]
تجمدت الشظايا المتساقطة في نفس الوقت. ثم تحولت جميع الشظايا المتساقطة إلى تعاويذ. صحيح. لا بد أن يكون هناك سبب يجعل من الصعب عليه استدعاء حوالي عشرة نيازك فقط.
هذا الرجل فجأة سمح بصوت. صوت قادر على الوصول إلى لوكاس من خلال هدير التعويذات العنيف.
لكن خصمه كان حاكم البرق. على الرغم من أن وجوده كان محدودًا للغاية في هذا المكان، إلا أن قوته ستظل كافية للتنافس معه، الذي استوعب عددًا لا يحصى من الـ “لوكاس”.
[الأشياء التي يتكون منها الكون تتغير باستمرار. لا توجد ذات لا تتغير، ولا طبيعة أبدية… تلك مجرد حجج مبتذلة للفلاسفة.]
غطى حاكم البرق كلتا يديه بالتيارات الكهربائية قبل أن يمسك ثقبًا أسود بيديه العاريتين. ثم قام بتمزيق الثقب الأسود كما لو كان كرة من القماش.
“…”
ظهر جرح على جسد حاكم البرق. بدأت التعاويذ تخترق البرق الذي كان ينبعث منه، وتخدش جسده.
[أنت تتطابق حقًا مع هذه العبارة، لوكاس ترومان.]
مع ضحكة عالية، مدّ حاكم البرق يده نحو السماء.
لقد كان حاكم البرق منتبهًا لتغيرات لوكاس منذ البداية. لقد كان دائمًا مهتمًا بالطبيعة المتنوعة لوجود لوكاس.
“…”
[أولئك الذين يدافعون عن العدمية يفهمون تقلب الحياة. إنهم يقبلون أنه من الممكن أن تفقد أي شيء حصلت عليه في أي وقت دون أن تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. إنهم على يقين من تقلب كل شيء.]
قعقعة…
“…”
[من المثير للاهتمام أنه كلما أصبحوا أكثر استنارة، كلما تمسكون بالحنين إلى المطلق. يبدأون في التخيل عن شيء لن يتغير حتى بعد مئات الملايين من السنين، وهو شيء أبدي. كوكو… ألا تعتقد أن هذا مشابه بشكل مدهش للمطلق؟]
عبس حاكم البرق من الثقوب السوداء الصغيرة المندفعة نحوه. كانت الجاذبية واحدة من أكثر القوى المزعجة بالنسبة له للتعامل معها. كان هذا لأنه خاض العديد من المعارك في هذه المرحلة.
بيت!
“على أية حال، سيكون من المستحيل استخدام تعويذة بهذا الحجم في الحياة الحقيقية. إذا حدث أي خطأ، فقد يكون له تأثير سلبي دائم على الكوكب بأكمله.
ظهر جرح على جسد حاكم البرق. بدأت التعاويذ تخترق البرق الذي كان ينبعث منه، وتخدش جسده.
“… كو، كوهاها.”
بدأت الجروح تظهر في جميع أنحاء جسد حاكم البرق. لم تكن هناك ضربات حاسمة، ولكن كانت الجروح التي يمكن اعتبارها طفيفة أقل وأقل.
“هل تبدو تلك مثل النيازك عادية؟”
لكن لوكاس كان يولي اهتمامًا كبيرًا لكلمات حاكم البرق لدرجة أنه لم يكن سعيدًا بهذه الحقيقة.
يمكن القول أن لوكاس كان بلا شك في أفضل حالاته في تلك اللحظة، ويمكنه إظهار قوة أكبر مما كان عليه في الأصل. وذلك لأن هذا لم يكن سوى عالمه الخيالي. وفي هذا المكان، كان من الممكن له أن يحول خياله إلى واقع.
[كائنات لا تتغير موجودة. هناك مثل هذا الكائن أمامك مباشرة. أنا شخص يمكنه الوقوف بشكل مستقل عن السبب والنتيجة.]
“…”
“…”
في المقام الأول، كان هذا موقفًا لم يكن يتوقعه أبدًا، وأكثر من ذلك، لم يكن يتوقع أبدًا أن يقوم الرجل الذي أمامه بإلقاء مثل هذا العدد من التعاويذ في نفس الوقت.
[لذلك يمكن القول أن هذه معركة بين عامل التغيير وكائن لا يتغير.]
هدير، توقفت الشهب، التي كانت تتساقط بوتيرة بطيئة وثابتة، عن الحركة.
كراك
يمكن القول أن لوكاس كان بلا شك في أفضل حالاته في تلك اللحظة، ويمكنه إظهار قوة أكبر مما كان عليه في الأصل. وذلك لأن هذا لم يكن سوى عالمه الخيالي. وفي هذا المكان، كان من الممكن له أن يحول خياله إلى واقع.
التواءت اليد اليمنى لحاكم البرق وسقطت. لقد كان بلا شك الجرح الأكثر فعالية الذي أحدثه حتى الآن.
هل كان ذلك ممكنا؟ للتعامل مع مثل هذا العدد من التعويذات في نفس الوقت.
[لن أهاجم قبل أن ينتهي هذا السحر. بدلا من ذلك، سأستعيد قوتي. سأخبرك مقدما. لا يوجد شيء لا يستطيع الرعد الثاقب اختراقه.]
“… كو، كوهاها.”
“…”
تحطم!
[إذا كنت لا أزال واقفاً بعد انتهاء كل هذه التعويذات… فستكون هزيمتك، لوكاس ترومان.]
[أولئك الذين يدافعون عن العدمية يفهمون تقلب الحياة. إنهم يقبلون أنه من الممكن أن تفقد أي شيء حصلت عليه في أي وقت دون أن تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. إنهم على يقين من تقلب كل شيء.]
ترجمة : [ Yama ]
لكن لوكاس كان يولي اهتمامًا كبيرًا لكلمات حاكم البرق لدرجة أنه لم يكن سعيدًا بهذه الحقيقة.
تجمدت الشظايا المتساقطة في نفس الوقت. ثم تحولت جميع الشظايا المتساقطة إلى تعاويذ. صحيح. لا بد أن يكون هناك سبب يجعل من الصعب عليه استدعاء حوالي عشرة نيازك فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
