نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 744

ترجمة : [ Yama ]

على الرغم من أنه كان فاقد الوعي، لا يبدو أن حياته في خطر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 460

“…”

نظر يانغ إن هيون إلى لوكاس. باستثناء انعدام الحياة في عينيه، واهتزاز جسده في بعض الأحيان، بدا وكأنه كان واقفاً ساكناً.

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

لكن في تلك اللحظة، كانت هناك حرب على نطاق لم يكن بإمكانه حتى تخيله داخل هذا الرجل.

“هل فزت؟ ضد حاكم البرق؟”

تتوانى-

كان الصراع، الذي يمكن تسميته قصيرًا أو طويلًا، على وشك الانتهاء-

اهتزت أكتاف لوكاس. لم تكن حركة ضعيفة كما كانت من قبل… يبدو أن شيئًا كبيرًا كان يحدث في الداخل.

كما توقع، تعرف يانغ إن هيون على پيل في لمحة. لقد كان شيئًا قد اختبره بالفعل في حياته السابقة، لذلك لم يتفاجأ به.

سرنج.

حتى لو كان يانغ إن هيون سيتسامح معه، فإن پيل لن تفعل ذلك. تلك المرأة سوف تسحب سيفها دون تردد. وسوف تقطع رأس لوكاس.

استل سيفه. لم يتمكن من استخدام طريقة سيف زهر البرقوق.

بعد أن تحدثت بلهجتها المعتادة الخالية من الهموم، استدارت.

بعد الاستعداد لاستخدام سيف البرقوق الأبدي، نظر إلى لوكاس. في الحقيقة، لم يمض وقت طويل. شعرت أنها كانت عشر دقائق فقط أو نحو ذلك.

لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص في هذا المكان، ولم يكن لي جونغ هاك، الذي أغمي عليه في الزاوية، قادرًا على إيقاف هذه الخطوة حتى لو كان مستيقظًا.

كان الصراع، الذي يمكن تسميته قصيرًا أو طويلًا، على وشك الانتهاء-

فرقعة-

فرقعة-

“من أنت يا عم؟”

عندما فتح لوكاس عينيه، اجتاح تيار كهربائي تلاميذه. لم يتردد يانغ إن هيون.

“فهمت.”

سيف البرقوق الأبدي، الخطوة الثانية، زراعة الزهور.

“المنفي.”

– قبل أن يتمكن من استخدامه.

بعد الاستعداد لاستخدام سيف البرقوق الأبدي، نظر إلى لوكاس. في الحقيقة، لم يمض وقت طويل. شعرت أنها كانت عشر دقائق فقط أو نحو ذلك.

بات!

“لا داعي للقلق بشأني. على أية حال، لن يشكل حاكم البرق تهديدًا لجبل الزهرة بعد الآن.”

أمسك أحدهم بسيف يانغ إن هيون نصف المسلول. لا، لا يمكن أن يكون “شخصًا ما”.

لكن في تلك اللحظة، كانت هناك حرب على نطاق لم يكن بإمكانه حتى تخيله داخل هذا الرجل.

لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص في هذا المكان، ولم يكن لي جونغ هاك، الذي أغمي عليه في الزاوية، قادرًا على إيقاف هذه الخطوة حتى لو كان مستيقظًا.

“من؟”

لذا نظر يانغ إن هيون إلى الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون، لوكاس.

بينما كان لوكاس يقترب منها، تردد يانغ إن هيون للحظة قبل أن يتبعه وهو يتمتم.

“كيف استطعت أن تفعل ذلك؟”

“…”

“…”

كان الصراع، الذي يمكن تسميته قصيرًا أو طويلًا، على وشك الانتهاء-

حدق لوكاس بصراحة في يده التي كانت تمسك بنصل السيف. يبدو أن النظرة على وجهه تشير إلى أنه لم يصل إلى رشده بعد… كم من الوقت قضى هذا الرجل في الداخل؟

حدق لوكاس بصراحة في يده التي كانت تمسك بنصل السيف. يبدو أن النظرة على وجهه تشير إلى أنه لم يصل إلى رشده بعد… كم من الوقت قضى هذا الرجل في الداخل؟

أحجم يانغ إن هيون عن هذا السؤال، وسأل مرة أخرى.

ترجمة : [ Yama ]

“هل فزت؟ ضد حاكم البرق؟”

‘من فضلك اصمت.’

“…في الوقت الراهن.”

“مفهوم.”

استغرق لوكاس بعض الوقت للإجابة.

– قبل أن يتمكن من استخدامه.

“ماذا عن قوة يشكل البرق…”

سيف البرقوق الأبدي، الخطوة الثانية، زراعة الزهور.

“لا داعي للقلق بشأني. على أية حال، لن يشكل حاكم البرق تهديدًا لجبل الزهرة بعد الآن.”

ثم أطلقت ضحكة.

“…”

“أنا لا أهتم، ولكن ماذا عنك؟ من المحتمل أن تكون هناك آثار جانبية.”

“كم من الوقت مضى؟”

وكانت هذه أيضًا شهادة على المدة التي استمرت فيها المعركة بين لوكاس وحاكم البرق.

“حوالي 10 دقائق.”

ترجمة : [ Yama ]

لقد مر وقت طويل بشكل مدهش.

ترجمة : [ Yama ]

وكانت هذه أيضًا شهادة على المدة التي استمرت فيها المعركة بين لوكاس وحاكم البرق.

[لماذا أنت خائفة جدا؟ كما أنت الآن، ستكون قادرًا على محاربة الفارس الأزرق.]

قال لوكاس وهو يضغط على رأسه النابض.

أومأ يانغ إن هيون. يبدو أن هذا الرجل نادراً ما يطرح أسئلة أو يرد. في الواقع، كان انطباعه الأول عن يانغ إن هيون غير مألوف بالنسبة للوكاس لدرجة أنه أعاد إحياء الخوف الذي كان قد نسيه.

“لي جونغ هاك… يبدو أنه لم يصب بأذى.”

عاد يانغ إن هيون بسرعة، وانتقل لوكاس معه إلى الصحراء. بدا يانغ إن هيون مندهشًا بعض الشيء من هذه القوة التي كان يراها للمرة الأولى*، لكنه لم يتردد في الدخول إلى الفجوة في الفضاء. وأظهرت تلك الخطوة الهادئة ثقته في قدرته على التعامل مع أي موقف.

على الرغم من أنه كان فاقد الوعي، لا يبدو أن حياته في خطر.

“من؟”

“لم تلتئم الجروح الموجودة في ظهره بشكل كامل. سوف يحتاج إلى العلاج. يمكنني أن أترك ذلك لتلاميذي.”

“أنا لا أعرف ما هو هدفها بصفتها الفارس الأزرق.”

“شكرًا. إذًا هل يمكننا أن نترك لي جونغ هاك لهم ونغادر على الفور؟”

قال لوكاس وهو يضغط على رأسه النابض.

“أنا لا أهتم، ولكن ماذا عنك؟ من المحتمل أن تكون هناك آثار جانبية.”

“سأعود حالا.”

“… إنها ليست مثالية، ولكن علينا أن نسرع ​​لأنني لا أعرف أين سيظهر رفيقي فجأة.”

“…”

“مفهوم.”

“…”

يانغ إن هيون حمل لي جونغ هاك.

“كيف استطعت أن تفعل ذلك؟”

“سأعود حالا.”

سرنج.

وقف لوكاس هناك حتى غادر يانغ إن هيون قبل أن يتحدث إلى نفسه على ما يبدو.

بعد الخروج من الحركة المكانية، نظر لوكاس حوله. ووجد بسهولة ما كان يبحث عنه.

“… اصمت… قليلاً.”

“…”

* * *

لم يستطع أن يقول ذلك على أي حال.

عاد يانغ إن هيون بسرعة، وانتقل لوكاس معه إلى الصحراء. بدا يانغ إن هيون مندهشًا بعض الشيء من هذه القوة التي كان يراها للمرة الأولى*، لكنه لم يتردد في الدخول إلى الفجوة في الفضاء. وأظهرت تلك الخطوة الهادئة ثقته في قدرته على التعامل مع أي موقف.

“… اصمت… قليلاً.”

“الحركة المكانية*… إذًا هناك شخص آخر في عالم الفراغ غير ذلك الرجل يمكنه استخدام هذه القوة.”

نظر يانغ إن هيون إلى لوكاس. باستثناء انعدام الحياة في عينيه، واهتزاز جسده في بعض الأحيان، بدا وكأنه كان واقفاً ساكناً.

“من؟”

’’الآن بعد أن فكرت في الأمر، قيل أن يانغ إن هيون قد أصيب على يد المنفي قبل معركته مع حاكم البرق.‘‘

“المنفي.”

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

“…”

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

“في البداية، ظننتك هو.”

أمالت پيل رأسها إلى الجانب وخدشته.

المنفي.

وقف لوكاس هناك حتى غادر يانغ إن هيون قبل أن يتحدث إلى نفسه على ما يبدو.

لقد سمع لوكاس الاسم من قبل.

قال لوكاس وهو يضغط على رأسه النابض.

لقد كان بلا شك واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.

[لماذا أنت خائفة جدا؟ كما أنت الآن، ستكون قادرًا على محاربة الفارس الأزرق.]

’’الآن بعد أن فكرت في الأمر، قيل أن يانغ إن هيون قد أصيب على يد المنفي قبل معركته مع حاكم البرق.‘‘

لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص في هذا المكان، ولم يكن لي جونغ هاك، الذي أغمي عليه في الزاوية، قادرًا على إيقاف هذه الخطوة حتى لو كان مستيقظًا.

أراد أن يسأله عن ذلك، لكن ذلك لم يحدث بعد في هذه الحياة. لقد فكر في استجوابه أكثر بشأن علاقتهما لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب الصدى الغريب عندما قال يانغ إن هيون عبارة “المنفى”.

على الرغم من أنه ذكر الفارس الأزرق عند الحديث عن كوكب السحر، مع شخصية يانغ إن هيون، سيكون من المستحيل عليه أن يثق به بشكل أعمى. يمكن أن يشعر أن الحدود بينهما أصبحت أقل وضوحًا. على الرغم من أنه لم يعتقد أنه يثق به بشكل كامل..

لقد اعتقد أن يانغ إن هيون ربما كانت لديه علاقة سيئة مع المنفى.

“سأعود حالا.”

بعد الخروج من الحركة المكانية، نظر لوكاس حوله. ووجد بسهولة ما كان يبحث عنه.

بالنظر إلى ظهورهم، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر.

وفي وسط الصحراء رأى پيل مستلقية على الرمال بسعادة.

ربما كانت هذه واحدة من أكثر اللحظات توتراً في حياته.

بينما كان لوكاس يقترب منها، تردد يانغ إن هيون للحظة قبل أن يتبعه وهو يتمتم.

لقد مر وقت طويل بشكل مدهش.

“…لذا كان الأمر حقيقيًا.”

وكانت هذه أيضًا شهادة على المدة التي استمرت فيها المعركة بين لوكاس وحاكم البرق.

كما توقع، تعرف يانغ إن هيون على پيل في لمحة. لقد كان شيئًا قد اختبره بالفعل في حياته السابقة، لذلك لم يتفاجأ به.

“…حسنًا.”

على الرغم من أنه ذكر الفارس الأزرق عند الحديث عن كوكب السحر، مع شخصية يانغ إن هيون، سيكون من المستحيل عليه أن يثق به بشكل أعمى. يمكن أن يشعر أن الحدود بينهما أصبحت أقل وضوحًا. على الرغم من أنه لم يعتقد أنه يثق به بشكل كامل..

وقف لوكاس هناك حتى غادر يانغ إن هيون قبل أن يتحدث إلى نفسه على ما يبدو.

لوكاس، بالطبع، لم يتوقع منه أن يعامله كرفيق تمامًا. لم يكن مضطرا لذلك.

“من أنت يا عم؟”

علاقة يساعدون فيها بعضهم البعض بالقدر المحدد حسب الحاجة. كان هذا كل ما يريده.

لوكاس، بالطبع، لم يتوقع منه أن يعامله كرفيق تمامًا. لم يكن مضطرا لذلك.

“أنا لا أعرف ما هو هدفها بصفتها الفارس الأزرق.”

أمالت پيل رأسها إلى الجانب وخدشته.

“مم؟”

وقف لوكاس هناك حتى غادر يانغ إن هيون قبل أن يتحدث إلى نفسه على ما يبدو.

“…يمكنك القول أننا ما زلنا نختبر بعضنا البعض. من الصعب شرح ذلك.”

أراد أن يسأله عن ذلك، لكن ذلك لم يحدث بعد في هذه الحياة. لقد فكر في استجوابه أكثر بشأن علاقتهما لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب الصدى الغريب عندما قال يانغ إن هيون عبارة “المنفى”.

“فهمت.”

حدق لوكاس بصراحة في يده التي كانت تمسك بنصل السيف. يبدو أن النظرة على وجهه تشير إلى أنه لم يصل إلى رشده بعد… كم من الوقت قضى هذا الرجل في الداخل؟

أومأ يانغ إن هيون. يبدو أن هذا الرجل نادراً ما يطرح أسئلة أو يرد. في الواقع، كان انطباعه الأول عن يانغ إن هيون غير مألوف بالنسبة للوكاس لدرجة أنه أعاد إحياء الخوف الذي كان قد نسيه.

لذا نظر يانغ إن هيون إلى الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون، لوكاس.

“ربما يكون هذا أقرب إلى جوهره.”

[كوهاها… هل تحاول إخفاء ذلك؟ هذا ممتع أيضًا.]

وعندما راودته هذه الفكرة، توجه نحو پيل. أمالت پيل رأسها ونظرت إليه قبل أن تنظر نحو يانغ إن هيون في الخلف.

“شكرًا. إذًا هل يمكننا أن نترك لي جونغ هاك لهم ونغادر على الفور؟”

“كنت أتساءل من الذي ستحضره.”

“مفهوم.”

ثم أطلقت ضحكة.

كما توقع، تعرف يانغ إن هيون على پيل في لمحة. لقد كان شيئًا قد اختبره بالفعل في حياته السابقة، لذلك لم يتفاجأ به.

“من أنت يا عم؟”

علاقة يساعدون فيها بعضهم البعض بالقدر المحدد حسب الحاجة. كان هذا كل ما يريده.

“…حسنًا.”

و لوكاس…

في تلك اللحظة، لم يكن يعرف حقا.

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

“هاه؟”

“في البداية، ظننتك هو.”

في تلك اللحظة، قفزت پيل من الأرض وألصقت وجهها بالقرب من لوكاس لدرجة أن وجهيهما كانا يتلامسان تقريبًا.

عاد يانغ إن هيون بسرعة، وانتقل لوكاس معه إلى الصحراء. بدا يانغ إن هيون مندهشًا بعض الشيء من هذه القوة التي كان يراها للمرة الأولى*، لكنه لم يتردد في الدخول إلى الفجوة في الفضاء. وأظهرت تلك الخطوة الهادئة ثقته في قدرته على التعامل مع أي موقف.

“…”

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

على مسافة يمكن أن يشعروا فيها بأنفاس بعضهم البعض، نظرت پيل إلى لوكاس بعينيها الزرقاوين الهادئتين.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 460

ربما كانت هذه واحدة من أكثر اللحظات توتراً في حياته.

“كنت أتساءل من الذي ستحضره.”

“… ممم؟”

لذا نظر يانغ إن هيون إلى الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون، لوكاس.

أمالت پيل رأسها إلى الجانب وخدشته.

سرنج.

“ما هذا؟”

استغرق لوكاس بعض الوقت للإجابة.

“لا. أنا يجب أن يكون مخطئة.”

كان الصراع، الذي يمكن تسميته قصيرًا أو طويلًا، على وشك الانتهاء-

بعد أن تحدثت بلهجتها المعتادة الخالية من الهموم، استدارت.

اهتزت أكتاف لوكاس. لم تكن حركة ضعيفة كما كانت من قبل… يبدو أن شيئًا كبيرًا كان يحدث في الداخل.

و لوكاس…

“من؟”

لقد امتنع عن الرغبة في تنفس الصعداء.

علاقة يساعدون فيها بعضهم البعض بالقدر المحدد حسب الحاجة. كان هذا كل ما يريده.

[كوهاها… هل تحاول إخفاء ذلك؟ هذا ممتع أيضًا.]

بعد أن تحدثت بلهجتها المعتادة الخالية من الهموم، استدارت.

‘من فضلك اصمت.’

أومأ يانغ إن هيون. يبدو أن هذا الرجل نادراً ما يطرح أسئلة أو يرد. في الواقع، كان انطباعه الأول عن يانغ إن هيون غير مألوف بالنسبة للوكاس لدرجة أنه أعاد إحياء الخوف الذي كان قد نسيه.

صرخ على الصوت المدوية في رأسه.

“لي جونغ هاك… يبدو أنه لم يصب بأذى.”

كان عليه أن يخفيه. بالطبع كان عليه أن يخفي ذلك.

“… اصمت… قليلاً.”

لم يستطع أن يقول ذلك على أي حال.

ترجمة : [ Yama ]

إذا قال أنه مقيد في قتال ضد حاكم البرق وأن وعيه أصبح الآن في زاوية من عقله.

أومأ يانغ إن هيون. يبدو أن هذا الرجل نادراً ما يطرح أسئلة أو يرد. في الواقع، كان انطباعه الأول عن يانغ إن هيون غير مألوف بالنسبة للوكاس لدرجة أنه أعاد إحياء الخوف الذي كان قد نسيه.

حتى لو كان يانغ إن هيون سيتسامح معه، فإن پيل لن تفعل ذلك. تلك المرأة سوف تسحب سيفها دون تردد. وسوف تقطع رأس لوكاس.

“الحركة المكانية*… إذًا هناك شخص آخر في عالم الفراغ غير ذلك الرجل يمكنه استخدام هذه القوة.”

[لماذا أنت خائفة جدا؟ كما أنت الآن، ستكون قادرًا على محاربة الفارس الأزرق.]

ترجمة : [ Yama ]

…لم تكن هناك حاجة لاغتنام الفرصة. لأن العدو الرئيسي لوكاس لم يكن الفرسان الأربعة أو اللوردات الفراغ الاثني عشر.

“الآن. وبما أننا مجتمعون جميعًا، فلنذهب إلى كوكب السحر!”

بابتسامة مشرقة، بدأت پيل في المشي، وتبعها يانغ إن هيون.

و لوكاس…

بالنظر إلى ظهورهم، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر.

“كيف استطعت أن تفعل ذلك؟”

پيل، أحد الفرسان الأربعة، في الرأس، يليها يانغ إن هيون، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، وأخيراً لوكاس، الذي كان يحمل حاكم البرق الرعد في جسده.

مع مثل هذا التكوين للأعضاء، لن يكون من الصعب فهمه حتى لو كان هدفهم هو تدمير الكون. على الرغم من أنها كانت مجرد مجموعة مؤقتة، إلا أنها كانت حدثًا غير مسبوق في التاريخ لمثل هذه الكائنات القادرة على خلق تأثير مضاعف في جميع أنحاء الكون المتعدد بأكمله للتجمع في مكان واحد.

قال لوكاس وهو يضغط على رأسه النابض.

“…”

“…”

فجأة، أدرك لوكاس أن لديهم جميعًا شيئًا مشتركًا، وهو سجل قتله.

فجأة، أدرك لوكاس أن لديهم جميعًا شيئًا مشتركًا، وهو سجل قتله.

“…لقد فقدت عقلي حقًا.”

فرقعة-

بتعبير غريب، بدأ لوكاس أيضًا بالسير إلى الأمام.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

“فهمت.”

بابتسامة مشرقة، بدأت پيل في المشي، وتبعها يانغ إن هيون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط