نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 745

ترجمة : [ Yama ]

[…]

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 461

لم يكن يعلم ما إذا كانت أي من قوة ذلك الرجل سوف تتسرب في أي وقت أثناء قتاله. ربما كان الفضاء الذي أمامهم منفصلا تمامًا عن هذه المساحة، لذا كان احتمال ملاحظة پيل منخفضًا للغاية.

أدى الصراع الأخير في العالم الخيالي إلى التعادل. لقد انتهى حاكم البرق من شحن المهارة التي أطلق عليها اسم الرعد الثاقب. على الرغم من تعرضه للضرب المبرح، إلا أن لوكاس لم يتمكن من هزيمة ذلك الرجل بمليارات التعاويذ التي ألقاها.

بالإضافة إلى ذلك، بدا الصوت نفسه وكأنه صوت وحش يحاول تقليد الكلام البشري.

… لقد توقع بصوت ضعيف أن يكون الأمر كذلك.

* * *

في المقام الأول، كلما زاد عدد الأشخاص الذين أرادوا تجنب احتمال ما، كلما غضوا الطرف عنه. لوكاس لم يكن مختلفا. لم يكن يريد حتى أن يفكر في إمكانية أن يتحمل حاكم البرق مليارات التعاويذ. ناهيك عن إنكار ذلك، فهو لم يرغب حتى في التفكير في الأمر في المقام الأول.

“هل سبق لك أن زرت المنطقة الشرقية؟”

ومع ذلك، لم يستطع. منعت شخصيته الشاملة مثل هذه الأفكار المتفائلة منذ البداية.

أدى الصراع الأخير في العالم الخيالي إلى التعادل. لقد انتهى حاكم البرق من شحن المهارة التي أطلق عليها اسم الرعد الثاقب. على الرغم من تعرضه للضرب المبرح، إلا أن لوكاس لم يتمكن من هزيمة ذلك الرجل بمليارات التعاويذ التي ألقاها.

وشعوره المتشائم لم يخطئ الهدف.

ابتسمت پيل.

“لقد حاولت حقًا يا لوكاس ترومان…”

انجرف حاكم البرق في نهاية جملته كما لو كان يفكر في شيء ما للحظة، لكنه سرعان ما استمر بنبرة غير مبالية.

تمامًا كما ابتسم حاكم البرق واستعد لإرسال برقه الثاقب.

“لا، ألم تقل أنه في الجنوب؟”

لوكاس أيضا لم يتردد. لم يعد بإمكانه إخفاء أي بطاقات، لذلك سكب كل ما تبقى من قوته العقلية لتقليد “مهارة واحدة”.

وشعوره المتشائم لم يخطئ الهدف.

فرقعة-

أشار المنفي إلى لوكاس ويانغ إن هيون. ابتسمت پيل ولوحت بيدها

في اللحظة التي رأى فيها المهارة التي طورها.

قبل أن يجيب، أصبح تعبير يانغ إن هيون غريبًا بعض الشيء. ثم، تماما كما كان سيجيب…

“أنت، هذا هو…”

الصحراء الغربية، الحقل الثلجي الجنوبي، البحر الشمالي.

تغير تعبير حاكم البرق.

مع همهمة ناعمة، واصلت پيل السير إلى الأمام. ويبدو أنها لم يكن لديها أي نية للرد. لذلك نظر لوكاس إلى الوراء وسأل.

كان هذا لأنه لم يكن على شكل سوى شوكة سوداء اللون.

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

“[شوكة الألم]… كيف تمتلك هذه القوة…؟”

[…كوكو، كما توقعت، أنت حقًا رجل مثير للاهتمام. حسنا. سوف اتذكر ذلك.]

ومع ذلك، بما أن هذا المكان كان داخل عقل لوكاس، فقد كان من الممكن له تقليد “المهارات التي اختبرها من قبل” إلى حد ما. كان هذا المفهوم نفسه هو الذي سمح له بالحصول على قدرة حسابية أعلى وتحكم في الفضاء عما كان يفعله عادةً.

لوكاس أيضا لم يتردد. لم يعد بإمكانه إخفاء أي بطاقات، لذلك سكب كل ما تبقى من قوته العقلية لتقليد “مهارة واحدة”.

“وأنا أعرف قوة هذه المهارة جيدا.”

“هل يجب عليك المجيء إلى هنا للوصول إلى كوكب السحر؟”

بعد كل شيء، كان قد اختبر ذلك شخصيا عندما طعن في جسده. لذلك، لم يكن لديه أي مشكلة في “تخيل ذلك”. بالطبع، يمكن أيضًا اعتبار هذا مقامرة من جانب لوكاس. وذلك لأن “شوكة الألم” لن تكون قادرة على عرض نفس القوة التي كانت لديها في الواقع، لذلك حتى لو أظهرها، فمن الممكن أن يتم تدميرها بشكل بائس من قبل الرعد الثاقب لحاكم البرق. أو قد يذوب دماغه لأن خياله وقدرته الحسابية لم تكن قادرة على الصمود أمام ذلك.

في اللحظة التي رأى فيها المهارة التي طورها.

ولكن،

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

بوم!

[لا…]

كالعادة، كان لوكاس جيدًا في المقامرة بحياته.

[لا…]

* * *

كانت هناك نجوم مشرقة في السماء أعلاه، وهبت رياح ساخنة. في وسط هذه المنطقة كان هناك مبنى كبير وغريب المظهر بشكل لا يصدق. لقد كان نصفه غارقًا كما لو كان مطمورًا في الأرض.

في الحقيقة، سيكون من الصواب أن نقول إن الوضع كان غير مريح.

كان لوكاس يحمل حاليًا قنبلة تسمى حاكم البرق.

كان حاكم البرق، الذي كان حاليًا في زاوية من عقله، وجودًا أكثر غرابة بكثير من وجود آل”لوكاس”. على الرغم من أنه لم يشعر بأي ألم كما لو كان يتدخل في جسده أو كان يعاني من صداع شديد، إلا أن هذا لا يعني أن الشعور بعدم الراحة سيختفي.

فرقعة-

ربما كان سيشعر بقدر أقل من الانزعاج لو كانت هناك قنبلة مزروعة في دماغه.

ووووونج-

ولكن كان من غير المجدي. في النهاية، نظرًا لأنه لم يحقق نصرًا كاملاً، لم يكن قادرًا على طرد حاكم البرق من رأسه. وتقع هذه المسؤولية على عاتق لوكاس وحده.

في تلك اللحظة، مدّ المنفي يده اليمنى.

“هل سيسيطر على جسدي؟”

ولكن كان من غير المجدي. في النهاية، نظرًا لأنه لم يحقق نصرًا كاملاً، لم يكن قادرًا على طرد حاكم البرق من رأسه. وتقع هذه المسؤولية على عاتق لوكاس وحده.

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

[هه. هذا الشخص…]

في الواقع، بدا أيضًا مسرورًا جدًا بحالته الحالية. بالنسبة للحكام، كان عالم الفراغ أرضًا مجهولة، لذلك لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا بالنسبة له أن يستكشف هذا العالم من خلال عيون لوكاس.

“أي شخص هناك؟!”

ترك هذا طعمًا مريرًا في فم لوكاس. يبدو أنه كان بحاجة حقًا إلى التفكير في طريقة للتخلص من حاكم البرق.

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

بالإضافة إلى القلق المذكور أعلاه.

فوش!

[ألم يحن الوقت لتعطيني إجابة، لوكاس ترومان؟ كيف استخدمت “شوكة الألم”؟]

في المقام الأول، كلما زاد عدد الأشخاص الذين أرادوا تجنب احتمال ما، كلما غضوا الطرف عنه. لوكاس لم يكن مختلفا. لم يكن يريد حتى أن يفكر في إمكانية أن يتحمل حاكم البرق مليارات التعاويذ. ناهيك عن إنكار ذلك، فهو لم يرغب حتى في التفكير في الأمر في المقام الأول.

“…”

نظر لوكاس حوله. يبدو أن تعبيره يقول “على الرغم من أنني لم أذهب إلى المنطقة الجنوبية، فأنا أعرف كيف يبدو المشهد الطبيعي”.

[هل جربت ذلك شخصيا؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيكون من المستحيل تجسيده بهذه الدقة… ومع ذلك، إذا كنت قد قاتلت ذلك الرجل، فلن تكون على قيد الحياة الآن. أمم.]

[…]

كان صوت حاكم البرق، الذي استمر في رأسه، مزعجًا بشكل لا يصدق. كما توقع، كان هذا الرجل في الأساس أكبر ثرثار في الكون المتعدد بأكمله.

كتم تنهيدة، مشى نحو پيل التي كانت في الرأس.

‘كن هادئاً.’

“…”

تأوه لوكاس داخليا. ثم تابع قبل أن يتمكن من الرد.

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

“أنت، ألا تستطيع رؤية تلك الفتاة؟”

[هل جربت ذلك شخصيا؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيكون من المستحيل تجسيده بهذه الدقة… ومع ذلك، إذا كنت قد قاتلت ذلك الرجل، فلن تكون على قيد الحياة الآن. أمم.]

كان يشير إلى پيل التي كانت تسير في المقدمة. كوكو، عند ذلك، ضحك حاكم البرق.

استدار لوكاس. ورأى مخلوقًا غريب الشكل للغاية.

[بالطبع، أراها. ألم أخبرك من قبل؟ الآن أنا أشارك حواسك. حسنًا، ربما أكثر من ذلك…]

“هذا ليس كل شيء… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، هناك طريقة واحدة فقط للوصول إلى هناك.”

انجرف حاكم البرق في نهاية جملته كما لو كان يفكر في شيء ما للحظة، لكنه سرعان ما استمر بنبرة غير مبالية.

تمتم الكائن بلغة غريبة. يبدو أنه سيكون من المستحيل التواصل. على الأقل هذا ما كان يعتقده في البداية.

[إني أرى ما ترى. وبالمثل، أشعر بما تشعر به. والمثير للدهشة أن التوافق بيني وبينك ليس سيئًا. معدل المزامنة أعلى بكثير مما هو عليه مع لي جونغ هاك.]

“أي شخص هناك!؟”

‘هذا ليس ما أتحدث عنه الآن. تلك المرأة هي الفارس الأزرق. إنها كائن سيبذل كل ما في وسعه لقتلكم أيها الحكام، وإذا علمت أنك تتلبسني حاليًا…’

على الرغم من وجود بعض الاختلافات، إلا أن المنفي كان أيضًا “كائنًا يمكنه التلاعب بالفضاء”. كان هناك كائن آخر في عالم الفراغ يمكنه التلاعب بالفضاء، وهي قدرة كانت نادرة بشكل لا يصدق في جميع الأكوان.

[من المحتمل أنها ستسحب سيفها دون تردد. كوكو. على أية حال، لوكاس ترومان، هذا لن يؤثر على جسدي الرئيسي على الإطلاق. على الأكثر سأشعر بالحزن قليلاً لفقدان مثل هذه الدمية الجيدة. كوكو. أعتقد أنني وجدت تهديدًا جيدًا جدًا.]

لأن الذي أمامهم، فارس يرتدي دروعًا بيضاء، ربما كان أحد فرسان الملك الأربعة مثل پيل.

عبس لوكاس.

“أي شخص هناك؟!”

“كلام فارغ.”

في المقام الأول، كلما زاد عدد الأشخاص الذين أرادوا تجنب احتمال ما، كلما غضوا الطرف عنه. لوكاس لم يكن مختلفا. لم يكن يريد حتى أن يفكر في إمكانية أن يتحمل حاكم البرق مليارات التعاويذ. ناهيك عن إنكار ذلك، فهو لم يرغب حتى في التفكير في الأمر في المقام الأول.

[…]

“هل عدت للتو من الصيد؟ هل كانت مرضية؟”

“ليس من السهل العثور على دمية جيدة في عالم الفراغ، أليس كذلك؟”

[كوكو، في نفس الوقت، إنه خطير بشكل لا يصدق. بعد كل شيء، لديه سجل في محو 17 كونًا عظيمًا بيديه.]

[لماذا تعتقد ذلك؟]

هكذا إذن… في تلك اللحظة، تمكن لوكاس من فهم عدة أشياء في نفس الوقت.

“لأنه لو كان الأمر كذلك، لكنت قد جعلت أحد المطلقين تحت قيادتك دمية في يدك. لم تكن لتستقر على إنسان مثل لي جونغ هاك.”

وهذا المكان ذو تراب رمادي. بدت الأرض باهتة وكأنها ماتت، وفي الأماكن التي مروا بها حتى الآن، لم يتم العثور حتى على قطعة واحدة من العشب الجاف.

كان حاكم البرق صامتا.

بعد كل شيء، كان قد اختبر ذلك شخصيا عندما طعن في جسده. لذلك، لم يكن لديه أي مشكلة في “تخيل ذلك”. بالطبع، يمكن أيضًا اعتبار هذا مقامرة من جانب لوكاس. وذلك لأن “شوكة الألم” لن تكون قادرة على عرض نفس القوة التي كانت لديها في الواقع، لذلك حتى لو أظهرها، فمن الممكن أن يتم تدميرها بشكل بائس من قبل الرعد الثاقب لحاكم البرق. أو قد يذوب دماغه لأن خياله وقدرته الحسابية لم تكن قادرة على الصمود أمام ذلك.

“لذا توقف عن إصدار مثل هذه التهديدات التي بلا معنى.” على الرغم من أن الأمر كوميدي بعض الشيء، إلا أنني، وليس أنت، من يملك المبادرة الآن. أنت لم تسيطر على جسدي، ولا يمكنك ممارسة سلطتك عليّ.

ولكن يبدو أن هذا لا يهم پيل.

صحيح أن حقيقة أن لوكاس لم يتمكن من طرد حاكم البرق جعله غير مرتاح.

كان حاكم البرق، الذي كان حاليًا في زاوية من عقله، وجودًا أكثر غرابة بكثير من وجود آل”لوكاس”. على الرغم من أنه لم يشعر بأي ألم كما لو كان يتدخل في جسده أو كان يعاني من صداع شديد، إلا أن هذا لا يعني أن الشعور بعدم الراحة سيختفي.

ومع ذلك، فإن الإذلال الذي كان يشعر به حاكم البرق ربما كان أكثر بعشرات الآلاف من المرات. بالنسبة للحاكم، حقيقة أنه “مرتبط” بكائن أقل تعني الكثير.

[كوكو، في نفس الوقت، إنه خطير بشكل لا يصدق. بعد كل شيء، لديه سجل في محو 17 كونًا عظيمًا بيديه.]

“يجب أن تتحدث فقط بعد أن تسيطر عليّ بقوة.”

قبل أن يجيب، أصبح تعبير يانغ إن هيون غريبًا بعض الشيء. ثم، تماما كما كان سيجيب…

[…كوكو، كما توقعت، أنت حقًا رجل مثير للاهتمام. حسنا. سوف اتذكر ذلك.]

مرت عيون الكائن على پيل دون إجابة.

بدا أن حاكم البرق يتبع كلمات لوكاس، لكن هذا الموقف جعله أكثر قلقًا. لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.

“أي شخص هناك؟!”

…وكان هناك شيء آخر أعطى لوكاس شعورًا مشابهًا.

‘كن هادئاً.’

كتم تنهيدة، مشى نحو پيل التي كانت في الرأس.

فرقعة-

“هل سنذهب إلى كوكب السحر الآن؟”

[لماذا تعتقد ذلك؟]

“هذا صحيح.”

مع همهمة ناعمة، واصلت پيل السير إلى الأمام. ويبدو أنها لم يكن لديها أي نية للرد. لذلك نظر لوكاس إلى الوراء وسأل.

“… على حد علمي، كوكب السحر موجود في المنطقة الجنوبية.”

مع همهمة ناعمة، واصلت پيل السير إلى الأمام. ويبدو أنها لم يكن لديها أي نية للرد. لذلك نظر لوكاس إلى الوراء وسأل.

“أجل.”

لا، لم يكن مبنى.

“…”

“[شوكة الألم]… كيف تمتلك هذه القوة…؟”

نظر لوكاس حوله. يبدو أن تعبيره يقول “على الرغم من أنني لم أذهب إلى المنطقة الجنوبية، فأنا أعرف كيف يبدو المشهد الطبيعي”.

شعر لوكاس فجأة بنفسه يدخل إلى فضاء جديد.

وقيل أن المنطقة كانت عبارة عن حقل ثلجي نقي لا يملأه سوى ثلج. ولكن عندما نظر إلى المناطق المحيطة بهم، لم يكن هناك حتى بقعة من ثلج.

…وكان هناك شيء آخر أعطى لوكاس شعورًا مشابهًا.

كانت المناظر الطبيعية المحيطة واحدة من أكثر المناظر الطبيعية تميزًا بين كل ما رآه حتى الآن.

“المنفي.”

الصحراء الغربية، الحقل الثلجي الجنوبي، البحر الشمالي.

مرت عيون الكائن على پيل دون إجابة.

وهذا المكان ذو تراب رمادي. بدت الأرض باهتة وكأنها ماتت، وفي الأماكن التي مروا بها حتى الآن، لم يتم العثور حتى على قطعة واحدة من العشب الجاف.

“هل سيسيطر على جسدي؟”

لقد كانت أرضًا أكثر خرابًا وقمعًا من الصحراء.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 461

وإذا لم يكن الشمال أو الجنوب أو الغرب، فمن الواضح أين كان هذا المكان.

“-الشرق.”

“-الشرق.”

مع همهمة ناعمة، واصلت پيل السير إلى الأمام. ويبدو أنها لم يكن لديها أي نية للرد. لذلك نظر لوكاس إلى الوراء وسأل.

“نعم.”

هذا المكان، أصبحت الأرض رمادية مرة أخرى.

“هل كوكب السحر في الشرق؟”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 461

“لا، ألم تقل أنه في الجنوب؟”

لأن الذي أمامهم، فارس يرتدي دروعًا بيضاء، ربما كان أحد فرسان الملك الأربعة مثل پيل.

“إذن لماذا أتينا إلى الشرق؟”

تأوه لوكاس داخليا. ثم تابع قبل أن يتمكن من الرد.

“هوهوهنغ.”

“…”

مع همهمة ناعمة، واصلت پيل السير إلى الأمام. ويبدو أنها لم يكن لديها أي نية للرد. لذلك نظر لوكاس إلى الوراء وسأل.

‘هذا ليس ما أتحدث عنه الآن. تلك المرأة هي الفارس الأزرق. إنها كائن سيبذل كل ما في وسعه لقتلكم أيها الحكام، وإذا علمت أنك تتلبسني حاليًا…’

“هل سبق لك أن زرت المنطقة الشرقية؟”

[…]

أومأ يانغ إن هيون بهدوء.

* * *

“أجل.”

[هل جربت ذلك شخصيا؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيكون من المستحيل تجسيده بهذه الدقة… ومع ذلك، إذا كنت قد قاتلت ذلك الرجل، فلن تكون على قيد الحياة الآن. أمم.]

“هل يجب عليك المجيء إلى هنا للوصول إلى كوكب السحر؟”

تظاهر حاكم البرق بمعرفته. كان لوكاس مرتبكًا من موقفه.

“هذا ليس كل شيء… إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، هناك طريقة واحدة فقط للوصول إلى هناك.”

أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. لم يكن يتوقع أنه سيلتقي واحد آخر سريعًا…

“ما هي؟”

اضغط اضغط-

قبل أن يجيب، أصبح تعبير يانغ إن هيون غريبًا بعض الشيء. ثم، تماما كما كان سيجيب…

“هل كوكب السحر في الشرق؟”

فوش-

وكان حافي القدمين. على الرغم من أنه ربما لا يهم، كان لديه ثلاثة أصابع.

شعر لوكاس فجأة بنفسه يدخل إلى فضاء جديد.

ومع ذلك، فقد طلبت من لوكاس أن يجد شخصًا يمكن أن يثق به.

“وصلنا.”

“نعم.”

بمجرد أن سمع صوت پيل، تغير المشهد المحيط به بالكامل. في البداية، أصبحت السماء سوداء، وأصبحت المناطق المحيطة صخرية. على الرغم من أنه كان مشهدًا قاتمًا بالمثل، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر حيوية.

رأى فجوة تؤدي إلى فضاء مختلف.

كانت هناك نجوم مشرقة في السماء أعلاه، وهبت رياح ساخنة. في وسط هذه المنطقة كان هناك مبنى كبير وغريب المظهر بشكل لا يصدق. لقد كان نصفه غارقًا كما لو كان مطمورًا في الأرض.

“نعم.”

“…”

ربما كان سيشعر بقدر أقل من الانزعاج لو كانت هناك قنبلة مزروعة في دماغه.

لا، لم يكن مبنى.

على الأرض التي لا حياة فيها، وقف شخص ما مثل التمثال.

بعد الفحص الدقيق، أدرك لوكاس أن هذا الهيكل الغريب كان في الواقع سفينة فضائية.

“ما هي؟”

كان كبيرا. كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها بسفينة حربية ضخمة.

“…”

“مم…”

[من المحتمل أنها ستسحب سيفها دون تردد. كوكو. على أية حال، لوكاس ترومان، هذا لن يؤثر على جسدي الرئيسي على الإطلاق. على الأكثر سأشعر بالحزن قليلاً لفقدان مثل هذه الدمية الجيدة. كوكو. أعتقد أنني وجدت تهديدًا جيدًا جدًا.]

بعد ذلك، أصدر يانغ إن هيون صوتًا غريبًا. كان يحدق في سفينة الفضاء بتعبير كئيب، وشعر لوكاس بأنه يعرف هذا المكان.

أومأ يانغ إن هيون بهدوء.

“مهم.”

“[شوكة الألم]… كيف تمتلك هذه القوة…؟”

خطت پيل خطوة إلى الأمام ونظفت حلقها قبل أن تصرخ بصوت عالٍ بشكل مدهش.

ومع ذلك، فإن الإذلال الذي كان يشعر به حاكم البرق ربما كان أكثر بعشرات الآلاف من المرات. بالنسبة للحاكم، حقيقة أنه “مرتبط” بكائن أقل تعني الكثير.

“أي شخص هناك؟!”

“ما هي؟”

صراخها تسبب في الواقع في ارتعاش سفينة الفضاء.

“…!”

ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. ضيّق لوكاس عينيه وحاول النظر إلى السفينة، لكن كان من الصعب القيام بذلك بشكل غريب. كان هذا صحيحًا حتى بعد أن استخدم الاستبصار. وكأن رؤيته محجوبة بستار غير مرئي.

ولكن يبدو أن هذا لا يهم پيل.

“أي شخص هناك!؟”

“-الشرق.”

صرخت پيل مرة أخرى. ومرة أخرى، لم يكن هناك أي رد. تماما كما أخذت نفسا عميقا.

“…”

اضغط اضغط-

ربما كان سيشعر بقدر أقل من الانزعاج لو كانت هناك قنبلة مزروعة في دماغه.

سمعوا صوت خطى وكذلك صوت شيء يُسحب على الأرض.

[يا له من وجه نادر…]

استدار لوكاس. ورأى مخلوقًا غريب الشكل للغاية.

“…!”

كان لديه جسم يبلغ طوله حوالي 3 أمتار. على الرغم من أنه كان يمشي على قدمين، إلا أنه لا يمكن اعتباره إنسانيًا حقًا. كان لديه بشرة شاحبة وعينين زواحف، وكان يرتدي نوعًا من الدروع لم يرها من قبل. يبدو أن الدروع لم تتم أصلاحها منذ فترة طويلة أو تم ارتداؤها بعد تعرضها لأضرار بالغة بالفعل. وكان الجزء الأكثر وضوحا ذراعه اليمنى. لقد كان ضخمًا ويبدو أنه مغطى بقفاز عملاق يبدو أن الطاقة الزرقاء تتدفق منه باستمرار.

استدار لوكاس. ورأى مخلوقًا غريب الشكل للغاية.

كان المخلوق يسحب شيئا في يده. لقد كان كائنًا يبدو غريبًا تمامًا. كانت عيناه متراجعتين وكان ينزف دمًا أصفر ساطعًا، لكن لم يكن من الصعب معرفة أنه مات بالفعل.

“لذا توقف عن إصدار مثل هذه التهديدات التي بلا معنى.” على الرغم من أن الأمر كوميدي بعض الشيء، إلا أنني، وليس أنت، من يملك المبادرة الآن. أنت لم تسيطر على جسدي، ولا يمكنك ممارسة سلطتك عليّ.

[ ∊uς⏜ …… ┴⎰∝…….]

على الأرض التي لا حياة فيها، وقف شخص ما مثل التمثال.

تمتم الكائن بلغة غريبة. يبدو أنه سيكون من المستحيل التواصل. على الأقل هذا ما كان يعتقده في البداية.

نظر المنفي إلى پيل بتعبير غير مفهوم قبل أن يقول.

[مدهش…]

“أجل.”

لقد تحدث بلغة يستطيع أن يفهمها.

“مهم.”

ابتسمت پيل.

“من ذاك؟”

“هل عدت للتو من الصيد؟ هل كانت مرضية؟”

انجرف حاكم البرق في نهاية جملته كما لو كان يفكر في شيء ما للحظة، لكنه سرعان ما استمر بنبرة غير مبالية.

[…]

“… على حد علمي، كوكب السحر موجود في المنطقة الجنوبية.”

مرت عيون الكائن على پيل دون إجابة.

“هوهوهنغ.”

ثم استقرت عيناه على يانغ إن هيون.

ووووونج-

[يا له من وجه نادر…]

ولكن،

“…”

ثم استقرت عيناه على يانغ إن هيون.

تجنب يانغ إن هيون نظرته بتعبير مستاء. استمر الكائن في النظر إلى يانغ إن هيون بعيون خضراء بدون بؤبؤ قبل أن يمر بجانبهم. وفي الوقت نفسه، كان يعبث بالقفاز الموجود على معصمه.

كان حاكم البرق صامتا.

ووووونج-

[هه. هذا الشخص…]

ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد زرقاء مليئة بالرسومات والرموز الغامضة فوق القفاز. بعد النقر على بعض الأزرار بإصبعه الطويل،

أومأ يانغ إن هيون بهدوء.

بسشش-

كان كبيرا. كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها بسفينة حربية ضخمة.

تم فتح مدخل سفينة الفضاء. ثم، كما لو أنها نسيت أمر لوكاس والآخرين، قامت بسحب فريستها إلى سفينة الفضاء.

… لقد توقع بصوت ضعيف أن يكون الأمر كذلك.

“من ذاك؟”

“هل عدت للتو من الصيد؟ هل كانت مرضية؟”

“المنفي.”

كتم تنهيدة، مشى نحو پيل التي كانت في الرأس.

عندما أجاب يانغ إن هيون بعد قليل، انفجر رأس لوكاس.

بدلاً من الدرع المكسور، كان يرتدي شيئاً مشابهاً للرداء.

أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. لم يكن يتوقع أنه سيلتقي واحد آخر سريعًا…

فوش!

[هه. هذا الشخص…]

‘ماذا؟’

تظاهر حاكم البرق بمعرفته. كان لوكاس مرتبكًا من موقفه.

أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. لم يكن يتوقع أنه سيلتقي واحد آخر سريعًا…

لماذا تتظاهر بمعرفته؟

فوش!

عندما يتعلق الأمر بعالم الفراغ، لا يمكن وصف الحكام بالمعرفة. وبدلاً من ذلك، ربما كانوا يعرفون أقل من لوكاس. وبسبب هذا، فإن موقف حاكم البرق المتمثل في التظاهر بمعرفة المنفى بدا وكأنه خدعة.

ترجمة : [ Yama ]

لكن حاكم البرق ابتسم ببساطة.

“لذا توقف عن إصدار مثل هذه التهديدات التي بلا معنى.” على الرغم من أن الأمر كوميدي بعض الشيء، إلا أنني، وليس أنت، من يملك المبادرة الآن. أنت لم تسيطر على جسدي، ولا يمكنك ممارسة سلطتك عليّ.

[أنا لا التظاهر. هذا الشخص… ربما يكون الكائن الأكثر تميزًا في عالم الفراغ.]

بعد الفحص الدقيق، أدرك لوكاس أن هذا الهيكل الغريب كان في الواقع سفينة فضائية.

‘ماذا؟’

لم يكن يعلم ما إذا كانت أي من قوة ذلك الرجل سوف تتسرب في أي وقت أثناء قتاله. ربما كان الفضاء الذي أمامهم منفصلا تمامًا عن هذه المساحة، لذا كان احتمال ملاحظة پيل منخفضًا للغاية.

[كوكو، في نفس الوقت، إنه خطير بشكل لا يصدق. بعد كل شيء، لديه سجل في محو 17 كونًا عظيمًا بيديه.]

“هل عدت للتو من الصيد؟ هل كانت مرضية؟”

“…!”

كالعادة، كان لوكاس جيدًا في المقامرة بحياته.

[إذا انتهى بك الأمر إلى قتاله، فمن الأفضل أن تكون حذرًا من يده اليمنى الفريدة تلك…]

“أوه.”

وبعد لحظة، عاد المنفي من سفينة الفضاء. لقد اختفى الوحش الذي كان في يده، وغير ملابسه.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. ضيّق لوكاس عينيه وحاول النظر إلى السفينة، لكن كان من الصعب القيام بذلك بشكل غريب. كان هذا صحيحًا حتى بعد أن استخدم الاستبصار. وكأن رؤيته محجوبة بستار غير مرئي.

بدلاً من الدرع المكسور، كان يرتدي شيئاً مشابهاً للرداء.

ربما كان سيشعر بقدر أقل من الانزعاج لو كانت هناك قنبلة مزروعة في دماغه.

وكان حافي القدمين. على الرغم من أنه ربما لا يهم، كان لديه ثلاثة أصابع.

كانت هناك نجوم مشرقة في السماء أعلاه، وهبت رياح ساخنة. في وسط هذه المنطقة كان هناك مبنى كبير وغريب المظهر بشكل لا يصدق. لقد كان نصفه غارقًا كما لو كان مطمورًا في الأرض.

[لأي سبب… أتيت إلى هنا…؟]

على الرغم من وجود بعض الاختلافات، إلا أن المنفي كان أيضًا “كائنًا يمكنه التلاعب بالفضاء”. كان هناك كائن آخر في عالم الفراغ يمكنه التلاعب بالفضاء، وهي قدرة كانت نادرة بشكل لا يصدق في جميع الأكوان.

ردد صوت المنفي الكئيب، مثل تعويذات الساحر، بطريقة كئيبة للغاية.

“إنه كما قال. تفضل. أوه. بالمناسبة، متى ستأكل ما أحضرتَه سابقًا؟ ألا يمكنك أن تعطيني بعضًا منها أيضًا؟”

بالإضافة إلى ذلك، بدا الصوت نفسه وكأنه صوت وحش يحاول تقليد الكلام البشري.

كان هذا لأنه لم يكن على شكل سوى شوكة سوداء اللون.

ولكن يبدو أن هذا لا يهم پيل.

بدلاً من الدرع المكسور، كان يرتدي شيئاً مشابهاً للرداء.

“أريد أن أذهب إلى كوكب السحر. هل يمكنك أن تمنحني قوة [يدك الغامضة]؟”

وبعبارة أخرى، فقد قررت أن الأمر سيستغرق كائنين على الأقل على مستوى لوردات الفراغ الاثني عشر.

[آخر مرة… قلت… كانت هذه آخر مرة.]

قام الفارس الأبيض، فارس الفتح بسحب سيفه بهدوء.

“هذه المرة! هذه المرة ستكون الأخيرة حقا!”

“أجل.”

[…]

“لأنه لو كان الأمر كذلك، لكنت قد جعلت أحد المطلقين تحت قيادتك دمية في يدك. لم تكن لتستقر على إنسان مثل لي جونغ هاك.”

نظر المنفي إلى پيل بتعبير غير مفهوم قبل أن يقول.

لقد تحدث بلغة يستطيع أن يفهمها.

[جيد… ومع ذلك… لا أستطيع أن أفعل ذلك…]

“…في الواقع، يبدو أن هذا هو الكائن الذي نحتاج إلى إقناعه.”

“أوه.”

لقد كانت أرضًا أكثر خرابًا وقمعًا من الصحراء.

[هذه المرة أيضًا…قيمتهم…عليهم إثبات ذلك…]

أشار المنفي إلى لوكاس ويانغ إن هيون. ابتسمت پيل ولوحت بيدها

“بالطبع سيفعلون!”

“لأنه لو كان الأمر كذلك، لكنت قد جعلت أحد المطلقين تحت قيادتك دمية في يدك. لم تكن لتستقر على إنسان مثل لي جونغ هاك.”

[…]

لقد تحدث بلغة يستطيع أن يفهمها.

في تلك اللحظة، مدّ المنفي يده اليمنى.

لم يعرفوا ما هو الكائن في هذا بعد ذلك…

فوش!

استدار لوكاس. ورأى مخلوقًا غريب الشكل للغاية.

ظهر تيار هوائي خلفه. استدار لوكاس. وواجه مشهدًا كان مألوفًا له تمامًا.

هل ذهبوا “للخارج”؟

“صدع فضائي…”

ولكن كان من غير المجدي. في النهاية، نظرًا لأنه لم يحقق نصرًا كاملاً، لم يكن قادرًا على طرد حاكم البرق من رأسه. وتقع هذه المسؤولية على عاتق لوكاس وحده.

رأى فجوة تؤدي إلى فضاء مختلف.

[لماذا تعتقد ذلك؟]

ضيق لوكاس عينيه قليلا.

فوش-

“قوة مماثلة لقوة اللورد.”

لا، لم يكن لدى حاكم البرق الكثير من القوة في تلك اللحظة.

على الرغم من وجود بعض الاختلافات، إلا أن المنفي كان أيضًا “كائنًا يمكنه التلاعب بالفضاء”. كان هناك كائن آخر في عالم الفراغ يمكنه التلاعب بالفضاء، وهي قدرة كانت نادرة بشكل لا يصدق في جميع الأكوان.

“كلام فارغ.”

[في ذلك الفضاء البعيد… قوما باقناع… ذلك الوجود…]

“أنت، هذا هو…”

أشار المنفي إلى لوكاس ويانغ إن هيون. ابتسمت پيل ولوحت بيدها

لا، لم يكن مبنى.

“إنه كما قال. تفضل. أوه. بالمناسبة، متى ستأكل ما أحضرتَه سابقًا؟ ألا يمكنك أن تعطيني بعضًا منها أيضًا؟”

في المقام الأول، كلما زاد عدد الأشخاص الذين أرادوا تجنب احتمال ما، كلما غضوا الطرف عنه. لوكاس لم يكن مختلفا. لم يكن يريد حتى أن يفكر في إمكانية أن يتحمل حاكم البرق مليارات التعاويذ. ناهيك عن إنكار ذلك، فهو لم يرغب حتى في التفكير في الأمر في المقام الأول.

[لا…]

[هل جربت ذلك شخصيا؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيكون من المستحيل تجسيده بهذه الدقة… ومع ذلك، إذا كنت قد قاتلت ذلك الرجل، فلن تكون على قيد الحياة الآن. أمم.]

“واه. أنت بخيل جدًا.”

“هل سيسيطر على جسدي؟”

تبادل لوكاس ويانغ إن هيون النظرات.

رأى فجوة تؤدي إلى فضاء مختلف.

لم يعرفوا ما هو الكائن في هذا بعد ذلك…

ومع ذلك، بما أن هذا المكان كان داخل عقل لوكاس، فقد كان من الممكن له تقليد “المهارات التي اختبرها من قبل” إلى حد ما. كان هذا المفهوم نفسه هو الذي سمح له بالحصول على قدرة حسابية أعلى وتحكم في الفضاء عما كان يفعله عادةً.

“ربما يكون أمرًا جيدًا أن پيل لن تأتي.”

خطت پيل خطوة إلى الأمام ونظفت حلقها قبل أن تصرخ بصوت عالٍ بشكل مدهش.

كان لوكاس يحمل حاليًا قنبلة تسمى حاكم البرق.

أدى الصراع الأخير في العالم الخيالي إلى التعادل. لقد انتهى حاكم البرق من شحن المهارة التي أطلق عليها اسم الرعد الثاقب. على الرغم من تعرضه للضرب المبرح، إلا أن لوكاس لم يتمكن من هزيمة ذلك الرجل بمليارات التعاويذ التي ألقاها.

لم يكن يعلم ما إذا كانت أي من قوة ذلك الرجل سوف تتسرب في أي وقت أثناء قتاله. ربما كان الفضاء الذي أمامهم منفصلا تمامًا عن هذه المساحة، لذا كان احتمال ملاحظة پيل منخفضًا للغاية.

تم فتح مدخل سفينة الفضاء. ثم، كما لو أنها نسيت أمر لوكاس والآخرين، قامت بسحب فريستها إلى سفينة الفضاء.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، دخل إلى الفجوة أولاً. ثم تبعه يانغ إن هيون.

“من ذاك؟”

فوش!

[من المحتمل أنها ستسحب سيفها دون تردد. كوكو. على أية حال، لوكاس ترومان، هذا لن يؤثر على جسدي الرئيسي على الإطلاق. على الأكثر سأشعر بالحزن قليلاً لفقدان مثل هذه الدمية الجيدة. كوكو. أعتقد أنني وجدت تهديدًا جيدًا جدًا.]

مرة أخرى، تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة بها.

ومع ذلك، بما أن هذا المكان كان داخل عقل لوكاس، فقد كان من الممكن له تقليد “المهارات التي اختبرها من قبل” إلى حد ما. كان هذا المفهوم نفسه هو الذي سمح له بالحصول على قدرة حسابية أعلى وتحكم في الفضاء عما كان يفعله عادةً.

هذا المكان، أصبحت الأرض رمادية مرة أخرى.

[هه. هذا الشخص…]

هل ذهبوا “للخارج”؟

تمامًا كما ابتسم حاكم البرق واستعد لإرسال برقه الثاقب.

شعر لوكاس فجأة بالبرد واستعد على الفور لاستخدام الفراغ.

في الحقيقة، سيكون من الصواب أن نقول إن الوضع كان غير مريح.

على الأرض التي لا حياة فيها، وقف شخص ما مثل التمثال.

“…!”

“…في الواقع، يبدو أن هذا هو الكائن الذي نحتاج إلى إقناعه.”

[هذه المرة أيضًا…قيمتهم…عليهم إثبات ذلك…]

كان هناك أيضًا القليل من التوتر في صوت يانغ إن هيون.

“نعم.”

هكذا إذن… في تلك اللحظة، تمكن لوكاس من فهم عدة أشياء في نفس الوقت.

[ألم يحن الوقت لتعطيني إجابة، لوكاس ترومان؟ كيف استخدمت “شوكة الألم”؟]

الشرط الذي وضعته پيل. من أجل الذهاب إلى كوكب السحر، كان بحاجة إلى العثور على “شخص يمكن أن يثق به ليذهب معه”. لا بد أنها عرفت أن قوة لوكاس كانت مماثلة لواحد من لوردات الفراغ الاثني عشر.

“ليس من السهل العثور على دمية جيدة في عالم الفراغ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك، فقد طلبت من لوكاس أن يجد شخصًا يمكن أن يثق به.

أومأ يانغ إن هيون بهدوء.

وبعبارة أخرى، فقد قررت أن الأمر سيستغرق كائنين على الأقل على مستوى لوردات الفراغ الاثني عشر.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 461

كانت تلك الكلمات صحيحة.

“إنه كما قال. تفضل. أوه. بالمناسبة، متى ستأكل ما أحضرتَه سابقًا؟ ألا يمكنك أن تعطيني بعضًا منها أيضًا؟”

لأن الذي أمامهم، فارس يرتدي دروعًا بيضاء، ربما كان أحد فرسان الملك الأربعة مثل پيل.

تمتم الكائن بلغة غريبة. يبدو أنه سيكون من المستحيل التواصل. على الأقل هذا ما كان يعتقده في البداية.

سرنييج-

سرنييج-

قام الفارس الأبيض، فارس الفتح بسحب سيفه بهدوء.

كان هناك أيضًا القليل من التوتر في صوت يانغ إن هيون.

ترجمة : [ Yama ]

ووووونج-

“أي شخص هناك؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط