نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 746

ترجمة : [ Yama ]

الكراهية العميقة والاستياء. وفي الوقت نفسه ، كان يشعر بمشاعر الشوق والحزن المتعارضة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 462

“إبادة الموريم”.

عرف لوكاس أنواع الكائنات التي يجب أن يكون حذرًا منها في هذا العالم.

“…!”

ويمكن تجميعها في ثلاث فئات رئيسية.

ابتلع لوكاس بالقوة الطعم المرير الذي بقي على طرف لسانه ، ونظر إلى الفارس الأبيض.

لوردات الفراغ الاثني عشر ، الذين يمكن اعتبارهم أقوى اللوردات أو أسياد عالم الفراغ.

ووووونج-

بعد ذلك كان الحكام ، الذين تسللوا إلى عالم الفراغ بهدف ما ، وكانوا ينتظرون الفرص بذكاء.

شعر لوكاس وكأنه قد أدرك تمامًا ماهية إبادة المريم. لقد كانت قطعة من الكارما التي أحدثها تاريخ يانغ إن هيون.

وأخيرا كان الفرسان الأربعة.

كانت هذه هي نفس الخدعة التي استخدمها في المعركة ضد حاكم البرق. حتى لو نجح مرة واحدة فقط ، فإنه يعتبر نجاحا. وحتى لو لم ينجح الأمر ، فلن يكون الأمر سيئًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه سيظل قادرًا على كسب أقل قدر من الوقت أثناء الالتفاف حول فخه.

لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان ينبغي عليه إضافة ملك الفراغ ، الذي كانت هويته لا تزال لغزا ، إلى ذلك. كان ذلك لأن لوكاس لم يكن يعرف حتى نوع كائناتهم ، ناهيك عن مدى قوتهم. هل كانوا موجودين أصلاً؟ هذا الشخص يسمى ملك الفراغ.

ولكن هذا الكائن كان الآن ينضح بالنية القتالية. لم يكن هناك ضوء مرئي تحت خوذته. ولم يكن هناك سوى ظلام قاتم. هذا المظهر لا يناسب اسم “الفارس الأبيض” على الإطلاق.

نقر لوكاس على لسانه. لم يكن التفكير العميق في الأمور مهمًا عندما كان هناك تهديد حقيقي أمامه.

بات-

كان هذا بلا شك أحد عيوب لوكاس.

وافق لوكاس على تلك الكلمات.

ما كان على لوكاس فعله الآن هو الانتباه إلى الوضع الحالي ، وليس إلى سؤال غير قابل للحل.

وعبس لوكاس عندما رأى الوجه المكشوف.

’بشكل عام ، كان الفرسان الأربعة أقوى من لوردات الفراغ الاثني عشر.‘

ما كان على لوكاس فعله الآن هو الانتباه إلى الوضع الحالي ، وليس إلى سؤال غير قابل للحل.

وكانت هذه حقيقة معترف بها بوضوح.

كان هذا بلا شك أحد عيوب لوكاس.

في البداية ، واجهها كمعرفة ، لكنه اختبرها لاحقًا بجسده. ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار هذه المعلومات حقيقة مطلقة.

“أنا لا أحتاج إليها.”

لم يكن لوكاس قد اكتسب بعد فهمًا كاملاً لأمراء الفراغ الاثني عشر. حتى الآن ، لم يلتق سوى بجزء صغير ، ولا يمكن حتى القول إنه كان لديه فهم كامل لقوة الأشخاص الذين التقى بهم.

“إبادة الموريم”.

ألقى نظرة خاطفة على يانغ إن هيون الذي كان بجانبه مباشرةً. ربما كان هذا الشخص هو الشخص الذي عرفه لوكاس الأفضل من بين جميع لوردات الفراغ الاثني عشر ، لكنه لم ير بعد ولم يتمكن حتى من تخيل قوته الكاملة.

“هذا ليس له معنى.”

ساما ريونغ ، عضوة في مجموعة الزهور السبعة ، قالت إن مهارته في استخدام السيف قد وصلت إلى مستوى إلهي ، وأن سيف البرقوق الأبدي لديه أربع حركات ، لكن هذا لا يعني أن يانغ إن هيون لم يكن لديه أي وسيلة سرية أخرى. .

وبطبيعة الحال ، يمكن وصف القدرات الدفاعية لجميع الفرسان الأربعة بأنها وحشية. بعد كل شيء ، معظم الهجمات بالكاد يمكن أن تخدش درع پيل ، الأكثر عدوانية على الإطلاق.

الفرسان الأربعة كانوا نفس الشيء.

“الكارما التي يحملها يانغ إن هيون.”

‘…هل سيصبح لوسيد بهذه القوة أيضًا؟’

لوردات الفراغ الاثني عشر ، الذين يمكن اعتبارهم أقوى اللوردات أو أسياد عالم الفراغ.

هل يكفي الوقوف جنبًا إلى جنب مع پيل وهذا الفارس الأبيض أمامه؟ لقد ترك طعمًا مريرًا في فمه. كان يعلم أن معتقداته لم تتغير ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كان كل شيء لغزا. سبب عمله مع ديابلو ، وما الذي حدث ليجعل منه الفارس الأسود.

لقد اعتبر يانغ إن هيون أن هذه ثقة هادئة ، لكن تبين أنها مجرد غطرسة. وهذه النتيجة أثبتت ذلك.

لقد جاء ليجلب الموت إلى عالم الفراغ؟ لوسيد؟ نظرًا لمعرفته مدى اعتزازه بالحياة ، وجد لوكاس صعوبة في الفهم.

ثم قفز الفارس الأبيض إلى الفضاء الموسع.

“…”

حتى استخدام قوة الفضاء كان أقل عبئا. كان هناك تأخير طفيف بالمقارنة مع العالم الخيالي ، ولكن هذا كل شيء.

– على عكس لوكاس ، الذي كان منغمسًا في أفكاره المتنوعة ، كان يانغ إن هيون يركز على ما هو أمامهم.

كان الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا أمرًا سهلاً. لقد كان “لوكاسيس” على حق. أصبح من الممكن الآن له الدخول إليها دون مساعدة قدرتهم الحسابية. كان هناك دوخة طفيفة في البداية ، ولكن سرعان ما تلاشت.

“إنهم ليسوا في مزاج للحديث.”

—.

لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يشعر بشكوك عميقة حول الوضع. على حد علمه ، من بين الفرسان الأربعة ، كان الفارس الأبيض هو الأكثر اعتدالًا وسهولة في التحدث إليه ومعقولًا. ولهذا أطلق عليه البعض لقب “قائد الفرسان”.

لم يكونوا بحاجة حتى إلى منعه؟

بالطبع ، عرف يانغ إن هيون أنه لا يوجد أي نوع من العلاقة الهرمية بين الفرسان ، لكنه لم يستطع محو الشعور بأن الفارس الأبيض كان لديه أقوى صوت بينهم.

“في أسوأ السيناريوهات ، سأتخلص على الفور من الفضاء، ثم ستهاجم الفارس الأبيض على الفور.”

ولكن هذا الكائن كان الآن ينضح بالنية القتالية. لم يكن هناك ضوء مرئي تحت خوذته. ولم يكن هناك سوى ظلام قاتم. هذا المظهر لا يناسب اسم “الفارس الأبيض” على الإطلاق.

وكانت هذه أيضًا مسألة مهمة. في ذلك ، تحدث يانغ إن هيون.

‘…لكن.’

أزال الفارس الأبيض الخوذة التي تغطي وجهه.

لم تكن مزيفة. على الأقل كان هذا واضحا.

سقطت القدم اليمنى للفارس الأبيض في فخ الفضاء الذي صنعه لوكاس.

في هذا العالم الكبير اللامتناهي ، كان عدد الكائنات التي يمكن أن تجعله يشعر بالكثير من التوتر لدرجة أن العرق يغطي يديه محدودًا للغاية.

“…”

“… سيف البرقوق الأبدي ، الخطوة الأولى.”

‘هذا صعب.’

لذلك لم تكن هناك حاجة للتحقيق.

ربما لم يكن يانغ إن هيون يريد إبادة الموريم بيديه. بالطبع ، ربما كانت هذه فكرة وقحة للغاية. لذلك فهو لن يكشف ذلك أبدًا. ربما لن يتحدث يانغ إن هيون عن ذلك أيضًا.

أظهر يانغ إن هيون نيته على الفور منذ الخطوة الأولى. على الرغم من أن قوته كانت محدودة ، إلا أنه لم يستخدم سيف البرقوق الأبدي في المعركة القصيرة مع الحاكم حاكم البرق.

لم تكن تلك الكلمات خدعة أو أيديولوجية. في ذلك الوقت ، كان لوسيد لا يزال بعيدًا عن تلك الحالة ، ولكن كان من الواضح أنه كان يحلم بها.

كان هذا طبيعيا.

وبطبيعة الحال ، كان لديه أيضا حسابات أخرى.

بعد كل شيء ، كان الوجود أمامهم لا يضاهى مع حاكم يستعير جسد دمية.

لم يكن بحاجة إلى مزيد من الأدلة حيث لا يبدو أن الفارس الأبيض لديه أي نية للهجوم. حتى في تلك اللحظة ، كانوا ينظرون إليهم فقط وهم يحملون سيفًا في يدهم اليمنى ودرعًا في يدهم اليسرى.

“إبادة الموريم”.

ومع ذلك ، فإنه لا يزال بحاجة إلى مزيد من الوقت. في الوقت الحالي ، كان بحاجة إلى إبطائه ، حتى لو قليلاً. لم يكن هناك فائدة من استخدام التعويذات العادية. وضع لوكاس فخًا فضائيًا في طريق الفارس الأبيض.

بات-

‘سوف أتبعه.’

بدأت براعم عديمة اللون تتمحور حول يانغ إن هيون. ومض كل برعم كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. كانت هذه التقنية المتطورة التي تتكشف هي المشهد الذي سحر لوكاس ذات مرة ، ومهارة المبارزة الشديدة التي لم يستطع إلا أن يمتدحها.

ساما ريونغ ، عضوة في مجموعة الزهور السبعة ، قالت إن مهارته في استخدام السيف قد وصلت إلى مستوى إلهي ، وأن سيف البرقوق الأبدي لديه أربع حركات ، لكن هذا لا يعني أن يانغ إن هيون لم يكن لديه أي وسيلة سرية أخرى. .

كانت البراعم المتفتحة مجرد ظاهرة بسيطة.

وكانت هذه أيضًا مسألة مهمة. في ذلك ، تحدث يانغ إن هيون.

لم يكن هناك أي معنى خاص وراءها باستثناء رغبة يانغ إن هيون في استخدام إبادة الموريم. وتمنى أن تتفتح الزهور الجميلة في هذا العالم المقفر.

لم يكن هناك أي معنى خاص وراءها باستثناء رغبة يانغ إن هيون في استخدام إبادة الموريم. وتمنى أن تتفتح الزهور الجميلة في هذا العالم المقفر.

وكانت هذه الظاهرة مظهرا من مظاهر القرار الذي اتخذه في ذلك الوقت.

ثم قفز الفارس الأبيض إلى الفضاء الموسع.

ما نشأ كان مزيجًا من التاريخ الناشئ من تلك الصورة والذاكرة والتقنية.

ضرب القصف الإملائي الصامت والمعزز دروع الفارس الأبيض.

والموسم الذي قُتل فيه موريم لم ينبت من تلك البراعم. لقد كان تحقيقًا لكل تقنية من السيف.

الفرسان الأربعة كانوا نفس الشيء.

هذا هو السبب في أن سيف البرقوق الأبدي كان تقنية سيف.

كان يقصد أنه يجب أن يظهر يده هذه المرة ، لجعل الأمر عادلاً. أومأ لوكاس بموافقته. وذلك لأنه رأى أنها حجة عادلة.

“-”

سأل يانغ إن هيون عندما اتخذ لوكاس قراره.

شعر لوكاس وكأنه قد أدرك تمامًا ماهية إبادة المريم. لقد كانت قطعة من الكارما التي أحدثها تاريخ يانغ إن هيون.

أومأ يانغ إن هيون بتعبير غريب بعض الشيء.

الكراهية العميقة والاستياء. وفي الوقت نفسه ، كان يشعر بمشاعر الشوق والحزن المتعارضة.

… ألم ينوي الإكتفاء بالوقوف وصد الهجمات؟

ربما لم يكن يانغ إن هيون يريد إبادة الموريم بيديه. بالطبع ، ربما كانت هذه فكرة وقحة للغاية. لذلك فهو لن يكشف ذلك أبدًا. ربما لن يتحدث يانغ إن هيون عن ذلك أيضًا.

تشورك-

لولا الآثار الخافتة للعاطفة في مهارته في المبارزة ، ربما لم يكن لوكاس يفكر في هذا الاحتمال طوال حياته.

شعر لوكاس وكأنه قد أدرك تمامًا ماهية إبادة المريم. لقد كانت قطعة من الكارما التي أحدثها تاريخ يانغ إن هيون.

“الكارما التي يحملها يانغ إن هيون.”

بالطبع ، سيكون من المستحيل أن يظهر بنفس القدر كما هو الحال في العالم الخيالي ، فهو لا يزال يريد أن يعرف إلى أي مدى يمكنه استخدامه.

أولئك الذين لم يتمكنوا من تحمله لن يتمكنوا من إيقاف هذا القطع. لن يلاحظوا ذلك حتى.

لن يختلط سحره مع سيف يانغ إن هيون الأبدي. كان مثل الزيت والماء. فبدلاً من تقوية الآخر ، قد ينتهي بهم الأمر إلى التأثير سلبًا أو حتى تدمير بعضهم البعض بشكل مباشر.

قال لوسيد دائمًا أن كل تلويحة يجب أن تتم من كل قلبك. وقال أيضًا إن أمامه طريقًا طويلًا ليقطعه قبل أن يصل إلى هذا المستوى.

لم تكن مزيفة. على الأقل كان هذا واضحا.

لم تكن تلك الكلمات خدعة أو أيديولوجية. في ذلك الوقت ، كان لوسيد لا يزال بعيدًا عن تلك الحالة ، ولكن كان من الواضح أنه كان يحلم بها.

‘…هل سيصبح لوسيد بهذه القوة أيضًا؟’

كلانغ!

‘…اعتقدت أنه سيكون له بعض التأثير على الأقل.’

كادت روح لوكاس أن تغادر.

– على عكس لوكاس ، الذي كان منغمسًا في أفكاره المتنوعة ، كان يانغ إن هيون يركز على ما هو أمامهم.

تم حظر سيف البرقوق الأبدي ، إبادة موريم.

لقد جاء ليجلب الموت إلى عالم الفراغ؟ لوسيد؟ نظرًا لمعرفته مدى اعتزازه بالحياة ، وجد لوكاس صعوبة في الفهم.

“…!”

إذا لم يكن هناك بصيص خافت من ثقوب عين الخوذة وكان طلاء الدرع أكثر كآبة بعض الشيء ، فمن الممكن أن يخطئوا في أنهم فارس شبح.

تقطعت أنفاس لوكاس للحظة. كان الفارس الأبيض يحمل درعًا صغيرًا في يده اليمنى. لقد لاحظ للتو. وذلك لأن الدرع كان معلقًا على ظهورهم.

ضرب القصف الإملائي الصامت والمعزز دروع الفارس الأبيض.

كان له شكل يشبه الترس. لم تكن كبيرة جدًا ، وبدت رفيعة جدًا أيضًا. في العادة ، كان ينبغي لإبادة الموريم التي قام بها يانغ إن هيون أن تقطع حتى بضعة آلاف من هذه الدروع.

“ولكنني أعتقد أننا بحاجة إلى اختراق دفاعات الفارس الأبيض من أجل الحصول على اعتراف المنفي.”

‘هذا صعب.’

“في أسوأ السيناريوهات ، سأتخلص على الفور من الفضاء، ثم ستهاجم الفارس الأبيض على الفور.”

عبس يانغ إن هيون قليلاً.

“من الواضح أنها فكرة سيئة.”

ما نوع المادة التي صنعت منها؟ لحظر إبادة الموريم بسهولة.

ألم يلاحظ الفارس الأبيض ذلك؟

وبطبيعة الحال ، يمكن وصف القدرات الدفاعية لجميع الفرسان الأربعة بأنها وحشية. بعد كل شيء ، معظم الهجمات بالكاد يمكن أن تخدش درع پيل ، الأكثر عدوانية على الإطلاق.

ووووونج-

ومن بين الفرسان الأربعة ، يمتلك الفارس الأبيض قدرات دفاعية متميزة.

“في أسوأ السيناريوهات ، سأتخلص على الفور من الفضاء، ثم ستهاجم الفارس الأبيض على الفور.”

كانت هذه حقيقة كان يانغ إن هيون يدركها جيدًا. ومع ذلك ، لم يستطع إلا يشعر بالصدمة.

تم حظر سيف البرقوق الأبدي ، إبادة موريم.

كان الفارق بين ما آمن به وما اختبره أعظم من الفارق بين السماء والأرض.

لن يختلط سحره مع سيف يانغ إن هيون الأبدي. كان مثل الزيت والماء. فبدلاً من تقوية الآخر ، قد ينتهي بهم الأمر إلى التأثير سلبًا أو حتى تدمير بعضهم البعض بشكل مباشر.

‘…اعتقدت أنه سيكون له بعض التأثير على الأقل.’

شوك!

كان يعتقد أنه إذا كان سيفه البرقوق الأبدي ، فسيكون قادرًا على إحداث صدع في دفاعات الفارس الأبيض ، حتى لو كان قليلاً.

عقد يانغ إن هيون ، الذي كان يراقب من الجانب ، حاجبيه. مندهشًا ، فعل لوكاس الشيء نفسه.

لقد اعتبر يانغ إن هيون أن هذه ثقة هادئة ، لكن تبين أنها مجرد غطرسة. وهذه النتيجة أثبتت ذلك.

بمعنى آخر ، لم يتحرك أو يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال ، وظل ساكنًا مثل دمية تدريب وتحملوا تعويذة لوكاس.

لقد منع الفارس الأبيض هجومه دون أن يتحرك من مكانه. في الواقع ، حتى كلمة “حظر” كانت غامضة بعض الشيء. قام الفارس الأبيض ببساطة برفع درعه نحو ضربة السيف القادمة.

“هذا ليس جيدا. لن يكون الأمر فعالًا جدًا ، فلننتقل إلى الخيار الثاني.”

لم يثني ظهوره ، أو يركز على درعه ، أو يفعل أي شيء من هذا القبيل. الشعور بالتجاهل ملأ يانغ إن هيون بالإذلال.

إذا كان الفارس الأبيض ، فلن يكون غريبًا إذا تمكن من الإفلات بمفرد، وحتى لو لم يتمكن من ذلك ، كان هناك احتمال أن يقوم المنفي بإخراجه بعد ذلك. لم يكن متأكدًا من مستوى القوة التي يتمتع بها في الفضاء.

سحب يانغ إن هيون سيفه. الفارس الأبيض لم يتابع. بدلاً من ذلك ، قاموا فقط بإنزال الدرع واستمروا في الوقوف هناك مع سحب سيفهم.

“ما في هناك؟”

“ربما هذا مجرد تخمين.”

يمكن سماع صوت تكسير الفضاء. أصبح تعبير لوكاس قاسيا.

تحدث يانغ إن هيون دون الكشف عن المشاعر التي تغلي بداخله.

ترجمة : [ Yama ]

“ولكنني أعتقد أننا بحاجة إلى اختراق دفاعات الفارس الأبيض من أجل الحصول على اعتراف المنفي.”

لقد شعر بوضوح أنه أصبح أقوى في العالم الخيالي ، لكنه لم يستطع أن يتوقع نفس القدر من القوة في الواقع. سيظل هناك بعض الاختلافات.

وافق لوكاس على تلك الكلمات.

لقد شعر بوضوح أنه أصبح أقوى في العالم الخيالي ، لكنه لم يستطع أن يتوقع نفس القدر من القوة في الواقع. سيظل هناك بعض الاختلافات.

لم يكن بحاجة إلى مزيد من الأدلة حيث لا يبدو أن الفارس الأبيض لديه أي نية للهجوم. حتى في تلك اللحظة ، كانوا ينظرون إليهم فقط وهم يحملون سيفًا في يدهم اليمنى ودرعًا في يدهم اليسرى.

“هذا ليس جيدا. لن يكون الأمر فعالًا جدًا ، فلننتقل إلى الخيار الثاني.”

“لا يمكننا الهجوم في نفس الوقت.”

لولا الآثار الخافتة للعاطفة في مهارته في المبارزة ، ربما لم يكن لوكاس يفكر في هذا الاحتمال طوال حياته.

“أجل. قوتنا سوف تتداخل مع بعضها البعض “.

“لقد قام بتوسيع مدخل الفضاء بقوة.”

لن يختلط سحره مع سيف يانغ إن هيون الأبدي. كان مثل الزيت والماء. فبدلاً من تقوية الآخر ، قد ينتهي بهم الأمر إلى التأثير سلبًا أو حتى تدمير بعضهم البعض بشكل مباشر.

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

“لدينا خياران. الأول هو أن نتناوب في الهجوم حتى نتعب.”

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

“هذا ليس جيدا. لن يكون الأمر فعالًا جدًا ، فلننتقل إلى الخيار الثاني.”

“ما في هناك؟”

عندما تحدث لوكاس بصراحة ، لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يسأل.

كانت هذه هي نفس الخدعة التي استخدمها في المعركة ضد حاكم البرق. حتى لو نجح مرة واحدة فقط ، فإنه يعتبر نجاحا. وحتى لو لم ينجح الأمر ، فلن يكون الأمر سيئًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه سيظل قادرًا على كسب أقل قدر من الوقت أثناء الالتفاف حول فخه.

“هل تعرف حتى ما هو الخيار الثاني؟”

“ما في هناك؟”

“أليس التناوبون للهجوم بشكل مستمر؟” (tl: من الصعب بعض الشيء التمييز ، لكنني فهمت أن هذا يعني 1. سيحصل كل منهم على فرصة للهجوم حتى يتعب و2. سيهاجمون ذهابًا وإيابًا بشكل مستمر.)

كما لو كان يشعر بوجود لوكاس ، استدار لينظروا إليه وهو يدخل.

“… حسنًا ، نعم ، هذا صحيح.”

تلقى كبريائه ضربة بسيطة ، لكن لوكاس تقبلها بهدوء. كان هذا لأنه لم يعتقد أن السحر الذي استخدمه كان بأي حال من الأحوال متفوقًا على سيف يانغ إن هيون الأبدي.

أومأ يانغ إن هيون بتعبير غريب بعض الشيء.

لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان ينبغي عليه إضافة ملك الفراغ ، الذي كانت هويته لا تزال لغزا ، إلى ذلك. كان ذلك لأن لوكاس لم يكن يعرف حتى نوع كائناتهم ، ناهيك عن مدى قوتهم. هل كانوا موجودين أصلاً؟ هذا الشخص يسمى ملك الفراغ.

“كيف سنحدد المنعطفات؟”

أزال الفارس الأبيض الخوذة التي تغطي وجهه.

وكانت هذه أيضًا مسألة مهمة. في ذلك ، تحدث يانغ إن هيون.

من الواضح أن لوكاس شعر بتقدمه ، فقرر إرسال تعويذة من خلالهم.

“لقد رأيت بالفعل سيف البرقوق الأبدي الخاص بي. يجب أن يكون لديك بعض الفهم لقوتي. ومع ذلك ، لا أعرف الكثير عنك.”

ضرب القصف الإملائي الصامت والمعزز دروع الفارس الأبيض.

في المعركة ضد حاكم البرق ، انتهى لوكاس بأخذ دور الدعم. لم يكن يانغ إن هيون مرتاحًا بما يكفي لإلقاء نظرة فاحصة عليه.

ترجمة : [ Yama ]

كان يقصد أنه يجب أن يظهر يده هذه المرة ، لجعل الأمر عادلاً. أومأ لوكاس بموافقته. وذلك لأنه رأى أنها حجة عادلة.

إذا كان الفارس الأبيض ، فلن يكون غريبًا إذا تمكن من الإفلات بمفرد، وحتى لو لم يتمكن من ذلك ، كان هناك احتمال أن يقوم المنفي بإخراجه بعد ذلك. لم يكن متأكدًا من مستوى القوة التي يتمتع بها في الفضاء.

وبطبيعة الحال ، كان لديه أيضا حسابات أخرى.

قد يعني القبض على الفارس الأبيض أو ختمه.

“لم أستخدم قوتي بشكل صحيح منذ اختفاء أصوات آل[لوكاس]”.

لوردات الفراغ الاثني عشر ، الذين يمكن اعتبارهم أقوى اللوردات أو أسياد عالم الفراغ.

لقد شعر بوضوح أنه أصبح أقوى في العالم الخيالي ، لكنه لم يستطع أن يتوقع نفس القدر من القوة في الواقع. سيظل هناك بعض الاختلافات.

هذا هو السبب في أن سيف البرقوق الأبدي كان تقنية سيف.

وفي الوقت المناسب ، تم إعداد أقوى دمية تدريب في العالم له.

“ربما هذا مجرد تخمين.”

سيكون لديه متسع من الوقت لصقل مهاراته.

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

[يمكنك أن تخبرني إذا كنت تعتقد أنك لن تكون كافيًا. حاكم البرق هذا سوف يساعدك.]

… ألم ينوي الإكتفاء بالوقوف وصد الهجمات؟

“أنا لا أحتاج إليها.”

“…”

إنه يفضل الموت على الحصول على المساعدة من ذلك الرجل. أطلق حاكم البرق ضحكة غير پيل.

ربما لم يكن يانغ إن هيون يريد إبادة الموريم بيديه. بالطبع ، ربما كانت هذه فكرة وقحة للغاية. لذلك فهو لن يكشف ذلك أبدًا. ربما لن يتحدث يانغ إن هيون عن ذلك أيضًا.

تظاهر لوكاس بأنه لم يسمع ، مشى نحو الفارس الأبيض. ثم اعتمد على قوته الفراغ.

في البداية ، واجهها كمعرفة ، لكنه اختبرها لاحقًا بجسده. ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار هذه المعلومات حقيقة مطلقة.

—.

تم حظر سيف البرقوق الأبدي ، إبادة موريم.

كان الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا أمرًا سهلاً. لقد كان “لوكاسيس” على حق. أصبح من الممكن الآن له الدخول إليها دون مساعدة قدرتهم الحسابية. كان هناك دوخة طفيفة في البداية ، ولكن سرعان ما تلاشت.

ما كان على لوكاس فعله الآن هو الانتباه إلى الوضع الحالي ، وليس إلى سؤال غير قابل للحل.

ومع ذلك ، فإن الشعور المرير لم يختف.

وبطبيعة الحال ، يمكن وصف القدرات الدفاعية لجميع الفرسان الأربعة بأنها وحشية. بعد كل شيء ، معظم الهجمات بالكاد يمكن أن تخدش درع پيل ، الأكثر عدوانية على الإطلاق.

ابتلع لوكاس بالقوة الطعم المرير الذي بقي على طرف لسانه ، ونظر إلى الفارس الأبيض.

‘هذا صعب.’

إذا لم يكن هناك بصيص خافت من ثقوب عين الخوذة وكان طلاء الدرع أكثر كآبة بعض الشيء ، فمن الممكن أن يخطئوا في أنهم فارس شبح.

—.

لكن خصمه كان وحشًا مثل پيل. لذلك لم يكن لديه أدنى شك في أنهم يستطيعون إدراك هذه المنطقة الزمنية.

تشورك-

“أتمنى أن أتمكن من اختبار ما إذا كان بإمكاني استخدام شوكة الألم…”

نقر لوكاس بإصبعه في التفكير.

بالطبع ، سيكون من المستحيل أن يظهر بنفس القدر كما هو الحال في العالم الخيالي ، فهو لا يزال يريد أن يعرف إلى أي مدى يمكنه استخدامه.

“لا يمكننا الهجوم في نفس الوقت.”

“من الواضح أنها فكرة سيئة.”

ثم ، تمامًا كما كان لوكاس على وشك استدعاء قوة الفراغ مرة أخرى. قام الفارس الأبيض مرة أخرى بشيء غير متوقع على الإطلاق.

لاستخدام قوة الحاكم أمام أحد الفرسان الأربعة. وبالنظر إلى رد فعل پيل ، كان بمثابة انتحار. إذا حدث ذلك ، فقد يتخلى الفارس الأبيض عن موقفه الدفاعي ويسارع إلى إنهاء حياة لوكاس.

إذا لم يكن هناك بصيص خافت من ثقوب عين الخوذة وكان طلاء الدرع أكثر كآبة بعض الشيء ، فمن الممكن أن يخطئوا في أنهم فارس شبح.

للخسارة. من المؤكد أن قوة الحاكم ستكون قادرة على توجيه ضربة قوية للفارس الأبيض.

“ربما هذا مجرد تخمين.”

‘… إذن ، ما الذي يجب أن أستخدمه؟’

لاستخدام قوة الحاكم أمام أحد الفرسان الأربعة. وبالنظر إلى رد فعل پيل ، كان بمثابة انتحار. إذا حدث ذلك ، فقد يتخلى الفارس الأبيض عن موقفه الدفاعي ويسارع إلى إنهاء حياة لوكاس.

نقر لوكاس بإصبعه في التفكير.

ألم يلاحظ الفارس الأبيض ذلك؟

تشواك ، توسعت عدة فضاءات أمامه.

“… سيف البرقوق الأبدي ، الخطوة الأولى.”

حتى استخدام قوة الفضاء كان أقل عبئا. كان هناك تأخير طفيف بالمقارنة مع العالم الخيالي ، ولكن هذا كل شيء.

لكن خصمه كان وحشًا مثل پيل. لذلك لم يكن لديه أدنى شك في أنهم يستطيعون إدراك هذه المنطقة الزمنية.

من الواضح أن لوكاس شعر بتقدمه ، فقرر إرسال تعويذة من خلالهم.

لم تكن مزيفة. على الأقل كان هذا واضحا.

ووووونج-

لم يثني ظهوره ، أو يركز على درعه ، أو يفعل أي شيء من هذا القبيل. الشعور بالتجاهل ملأ يانغ إن هيون بالإذلال.

لقد كانت نسخة أضعف من سحر التضخيم الذي استخدمه في المعركة ضد الحاكم الشيطاني.

لم تكن مزيفة. على الأقل كان هذا واضحا.

ضرب القصف الإملائي الصامت والمعزز دروع الفارس الأبيض.

ولكن هذا الكائن كان الآن ينضح بالنية القتالية. لم يكن هناك ضوء مرئي تحت خوذته. ولم يكن هناك سوى ظلام قاتم. هذا المظهر لا يناسب اسم “الفارس الأبيض” على الإطلاق.

بمعنى آخر ، لم يتحرك أو يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال ، وظل ساكنًا مثل دمية تدريب وتحملوا تعويذة لوكاس.

الفرسان الأربعة كانوا نفس الشيء.

لم يكونوا بحاجة حتى إلى منعه؟

ولكن هذا الكائن كان الآن ينضح بالنية القتالية. لم يكن هناك ضوء مرئي تحت خوذته. ولم يكن هناك سوى ظلام قاتم. هذا المظهر لا يناسب اسم “الفارس الأبيض” على الإطلاق.

تلقى كبريائه ضربة بسيطة ، لكن لوكاس تقبلها بهدوء. كان هذا لأنه لم يعتقد أن السحر الذي استخدمه كان بأي حال من الأحوال متفوقًا على سيف يانغ إن هيون الأبدي.

ثم قفز الفارس الأبيض إلى الفضاء الموسع.

في تلك اللحظة ، انتقل الفارس الأبيض. بدأوا بالاندفاع نحو موقع لوكاس.

لن يختلط سحره مع سيف يانغ إن هيون الأبدي. كان مثل الزيت والماء. فبدلاً من تقوية الآخر ، قد ينتهي بهم الأمر إلى التأثير سلبًا أو حتى تدمير بعضهم البعض بشكل مباشر.

… ألم ينوي الإكتفاء بالوقوف وصد الهجمات؟

‘…لكن.’

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

لكن لوكاس هز رأسه.

ومع ذلك ، فإنه لا يزال بحاجة إلى مزيد من الوقت. في الوقت الحالي ، كان بحاجة إلى إبطائه ، حتى لو قليلاً. لم يكن هناك فائدة من استخدام التعويذات العادية. وضع لوكاس فخًا فضائيًا في طريق الفارس الأبيض.

لم يكن هناك أي معنى خاص وراءها باستثناء رغبة يانغ إن هيون في استخدام إبادة الموريم. وتمنى أن تتفتح الزهور الجميلة في هذا العالم المقفر.

كانت هذه هي نفس الخدعة التي استخدمها في المعركة ضد حاكم البرق. حتى لو نجح مرة واحدة فقط ، فإنه يعتبر نجاحا. وحتى لو لم ينجح الأمر ، فلن يكون الأمر سيئًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه سيظل قادرًا على كسب أقل قدر من الوقت أثناء الالتفاف حول فخه.

وبطبيعة الحال ، يمكن وصف القدرات الدفاعية لجميع الفرسان الأربعة بأنها وحشية. بعد كل شيء ، معظم الهجمات بالكاد يمكن أن تخدش درع پيل ، الأكثر عدوانية على الإطلاق.

ولم يتوقع أن يقع في فخه. لقد وقع حاكم البرق في فخه فقط لأن يانغ إن هيون كان يجذب معظم انتباهه ، ولكن الآن ، كان اهتمام الفارس الأبيض يتركز بالكامل على لوكاس.

بمعنى آخر ، لم يتحرك أو يتفاعلوا بأي شكل من الأشكال ، وظل ساكنًا مثل دمية تدريب وتحملوا تعويذة لوكاس.

وهذا يعني أنه سيتعين عليه إيجاد طريقة أخرى…

“هل تعرف حتى ما هو الخيار الثاني؟”

شوك!

إذا كان الفارس الأبيض ، فلن يكون غريبًا إذا تمكن من الإفلات بمفرد، وحتى لو لم يتمكن من ذلك ، كان هناك احتمال أن يقوم المنفي بإخراجه بعد ذلك. لم يكن متأكدًا من مستوى القوة التي يتمتع بها في الفضاء.

سقطت القدم اليمنى للفارس الأبيض في فخ الفضاء الذي صنعه لوكاس.

وافق لوكاس على تلك الكلمات.

“مم؟”

– على عكس لوكاس ، الذي كان منغمسًا في أفكاره المتنوعة ، كان يانغ إن هيون يركز على ما هو أمامهم.

عقد يانغ إن هيون ، الذي كان يراقب من الجانب ، حاجبيه. مندهشًا ، فعل لوكاس الشيء نفسه.

“هذا ليس له معنى.”

ألم يلاحظ الفارس الأبيض ذلك؟

وبطبيعة الحال ، يمكن وصف القدرات الدفاعية لجميع الفرسان الأربعة بأنها وحشية. بعد كل شيء ، معظم الهجمات بالكاد يمكن أن تخدش درع پيل ، الأكثر عدوانية على الإطلاق.

تماما كما شكك في هذا المشهد ، تكشفت مشهد أكثر إثارة للصدمة. وبدون أدنى تلميح للمفاجأة ، طعن الفارس الأبيض سيفهم في الفضاء الذي ابتلع قدمه. ثم قام بلف النصل.

كانت البراعم المتفتحة مجرد ظاهرة بسيطة.

كسر!

عندما تحدث لوكاس بصراحة ، لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يسأل.

يمكن سماع صوت تكسير الفضاء. أصبح تعبير لوكاس قاسيا.

“إبادة الموريم”.

حتى عندما وقع الفارس الأبيض في فخه ، كان مرتبكًا أكثر منه سعيدًا ، ولكن الآن ، لم يستطع إلا أن يشعر بالقلق.

عقد يانغ إن هيون ، الذي كان يراقب من الجانب ، حاجبيه. مندهشًا ، فعل لوكاس الشيء نفسه.

“لقد قام بتوسيع مدخل الفضاء بقوة.”

بدأت براعم عديمة اللون تتمحور حول يانغ إن هيون. ومض كل برعم كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. كانت هذه التقنية المتطورة التي تتكشف هي المشهد الذي سحر لوكاس ذات مرة ، ومهارة المبارزة الشديدة التي لم يستطع إلا أن يمتدحها.

بقوته البدنية فقط.

لم يكن بحاجة إلى مزيد من الأدلة حيث لا يبدو أن الفارس الأبيض لديه أي نية للهجوم. حتى في تلك اللحظة ، كانوا ينظرون إليهم فقط وهم يحملون سيفًا في يدهم اليمنى ودرعًا في يدهم اليسرى.

ثم قفز الفارس الأبيض إلى الفضاء الموسع.

كان يقصد أنه يجب أن يظهر يده هذه المرة ، لجعل الأمر عادلاً. أومأ لوكاس بموافقته. وذلك لأنه رأى أنها حجة عادلة.

“…!”

– على عكس لوكاس ، الذي كان منغمسًا في أفكاره المتنوعة ، كان يانغ إن هيون يركز على ما هو أمامهم.

لأول مرة ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالارتباك.

وعبس لوكاس عندما رأى الوجه المكشوف.

“ما في هناك؟”

“هذا ليس جيدا. لن يكون الأمر فعالًا جدًا ، فلننتقل إلى الخيار الثاني.”

“… إنها مساحة لا يوجد فيها أي شيء تقريبًا.”

“كيف سنحدد المنعطفات؟”

الأشياء الوحيدة في هذا الكون كانت عبارة عن عدد قليل من تعويذات التعزيز التي وضعها لوكاس لتضخيم تعويذاته. وبطبيعة الحال ، لم يكن هناك شيء لدعم الكائنات الحية. لقد كان عالمًا فارغًا يمكن وصفه بأنه مساحة فارغة.

“الكارما التي يحملها يانغ إن هيون.”

“…إذا أغلقت مدخل تلك المساحة.”

“…إذا أغلقت مدخل تلك المساحة.”

قد يعني القبض على الفارس الأبيض أو ختمه.

– على عكس لوكاس ، الذي كان منغمسًا في أفكاره المتنوعة ، كان يانغ إن هيون يركز على ما هو أمامهم.

“هذا ليس له معنى.”

لقد جاء ليجلب الموت إلى عالم الفراغ؟ لوسيد؟ نظرًا لمعرفته مدى اعتزازه بالحياة ، وجد لوكاس صعوبة في الفهم.

إذا كان الفارس الأبيض ، فلن يكون غريبًا إذا تمكن من الإفلات بمفرد، وحتى لو لم يتمكن من ذلك ، كان هناك احتمال أن يقوم المنفي بإخراجه بعد ذلك. لم يكن متأكدًا من مستوى القوة التي يتمتع بها في الفضاء.

إذا لم يكن هناك بصيص خافت من ثقوب عين الخوذة وكان طلاء الدرع أكثر كآبة بعض الشيء ، فمن الممكن أن يخطئوا في أنهم فارس شبح.

‘سوف أتبعه.’

حتى استخدام قوة الفضاء كان أقل عبئا. كان هناك تأخير طفيف بالمقارنة مع العالم الخيالي ، ولكن هذا كل شيء.

سأل يانغ إن هيون عندما اتخذ لوكاس قراره.

“إنهم ليسوا في مزاج للحديث.”

“هل يجب أن أنضم إليك؟”

“هل يجب أن أنضم إليك؟”

لقد أظهر الفارس الأبيض بالفعل سلوكًا غير متوقع. إذا لم يكون ببساطة يستجيب بشكل دفاعي ، فلن يتمكنوا من التناوب على الهجوم على مهل.

“ولكنني أعتقد أننا بحاجة إلى اختراق دفاعات الفارس الأبيض من أجل الحصول على اعتراف المنفي.”

لكن لوكاس هز رأسه.

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

“لا. أفضّل أن أذهب وحدي.”

ومع ذلك ، فإن الشعور المرير لم يختف.

“فهمت.”

على الرغم من أنه كان متفاجئًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يصدم.

“في أسوأ السيناريوهات ، سأتخلص على الفور من الفضاء، ثم ستهاجم الفارس الأبيض على الفور.”

أزال الفارس الأبيض الخوذة التي تغطي وجهه.

“على ما يرام.”

ضرب القصف الإملائي الصامت والمعزز دروع الفارس الأبيض.

بعد ذلك ، دخل لوكاس إلى المساحة التي دخلها الفارس الأبيض أولاً.

كانت هذه هي نفس الخدعة التي استخدمها في المعركة ضد حاكم البرق. حتى لو نجح مرة واحدة فقط ، فإنه يعتبر نجاحا. وحتى لو لم ينجح الأمر ، فلن يكون الأمر سيئًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه سيظل قادرًا على كسب أقل قدر من الوقت أثناء الالتفاف حول فخه.

-عالم فارغ. في هذا العالم المليء بلا شيء سوى الظلام وقف الفارس الأبيض الوحيد ، ينبعث منه توهج أبيض نقي.

وفي الوقت المناسب ، تم إعداد أقوى دمية تدريب في العالم له.

كما لو كان يشعر بوجود لوكاس ، استدار لينظروا إليه وهو يدخل.

“فهمت.”

ثم ، تمامًا كما كان لوكاس على وشك استدعاء قوة الفراغ مرة أخرى. قام الفارس الأبيض مرة أخرى بشيء غير متوقع على الإطلاق.

من الواضح أن لوكاس شعر بتقدمه ، فقرر إرسال تعويذة من خلالهم.

ولكن بغض النظر عن كيفية نظر المرء إلى الأمر، لا يمكن اعتباره عملاً عدوانيًا.

كانت هذه حقيقة كان يانغ إن هيون يدركها جيدًا. ومع ذلك ، لم يستطع إلا يشعر بالصدمة.

تشورك-

حتى عندما وقع الفارس الأبيض في فخه ، كان مرتبكًا أكثر منه سعيدًا ، ولكن الآن ، لم يستطع إلا أن يشعر بالقلق.

أزال الفارس الأبيض الخوذة التي تغطي وجهه.

من الواضح أن لوكاس شعر بتقدمه ، فقرر إرسال تعويذة من خلالهم.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

وعبس لوكاس عندما رأى الوجه المكشوف.

ابتلع لوكاس بالقوة الطعم المرير الذي بقي على طرف لسانه ، ونظر إلى الفارس الأبيض.

ترجمة : [ Yama ]

هل يكفي الوقوف جنبًا إلى جنب مع پيل وهذا الفارس الأبيض أمامه؟ لقد ترك طعمًا مريرًا في فمه. كان يعلم أن معتقداته لم تتغير ، ولكن بصرف النظر عن ذلك ، كان كل شيء لغزا. سبب عمله مع ديابلو ، وما الذي حدث ليجعل منه الفارس الأسود.

“أجل. قوتنا سوف تتداخل مع بعضها البعض “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط