نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 750

ترجمة : [ Yama ]

– اختفى يانغ إن هيون.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 465

“هيه.”

لحسن الحظ ، اتبعت پيل ويانغ إن هيون لوكاس بطاعة.

بوم!

وكان هذان الكائنان مثل القنابل. لم تكن هذه مزحة ، فكلاهما قنبلتان قادرتان على تحويل الكون بأكمله إلى غبار.

واحد بمستوى متقدم إلى حد ما من الحضارة والتكنولوجيا.

حتى لو فعلوا ما يحلو لهم ، لم يكن لوكاس متأكدًا من قدرته على إيقافهم. في حالة پيل ، كانت أعلى منه بوضوح ، أما بالنسبة ليانغ إن هيون ، فلا يمكن استبعاده باعتباره أدنى منه.

قام لوكاس بتوزيع حواسه بسرعة ، وقام بالبحث في المناطق المحيطة وتمكن ، لحسن الحظ ، من العثور على يانغ إن هيون في مكان ليس ببعيد.

علاوة على ذلك ، على عكس يانغ إن هيون ، الذي كان يتبعه بهدوء نسبي ، كان لا يزال من الصعب عليه قراءة نوايا پيل. لقد همهمت ببساطة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كانت في عالم الفراغ.

“هيه…”

جميع الفرسان الأربعة كانوا من الخارج.

قام لوكاس بتوزيع حواسه بسرعة ، وقام بالبحث في المناطق المحيطة وتمكن ، لحسن الحظ ، من العثور على يانغ إن هيون في مكان ليس ببعيد.

الفارس الأبيض ، أغوليت ، الذي كان من عرق يعرف باسم المثاليون. أفضل صديق لوكاس ، الفارس الأسود ، لوسيد.

وأدرك أي نوع من الكون كان هذا.

ربما كانت پيل هي نفسها.

پيل لم تدفع الشياطين والعقل المختفين. لقد صفرت ببساطة عندما اقتربت من الجثث. (tl: صافرة مثل قنبلة صاروخية)

أصبح فجأة فضوليا. ما نوع الحياة التي عاشتها وكيف أتت إلى عالم الفراغ؟ وكان لديه أسئلة مماثلة من قبل.

لقد كان المكان الذي سمح لهم برؤية المنطقة بأكملها في لمحة. تحت أشعة الشمس الحارقة ، كان بإمكانهم رؤية مرج مفتوح على نطاق واسع ، وعلى مسافة كانت هناك صورة ظلية لمدينة.

والآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت علاقته بپيل غامضة حقًا.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 465

كانت أول شخص يقابله في عالم الفراغ ، لكن لوكاس لا يزال لا يعرف شيئًا عنها تقريبًا.

بالطبع ، لم تكن تلك الليلة قد جاءت فجأة. ولم تكن حتى سحابة. وبدلاً من ذلك ، عكست الظلال التي ظهرت على الأرض أشكال شيء يتحرك على عجل ، وفوق كل شيء ، كان بإمكانهم سماع أصوات عالية قادمة من السماء.

…حتى لو فكر في الأمر بعمق ، فلن يتمكن من التوصل إلى إجابة لپيل.

لقد صدمت الشياطين المتقدمة. وكان هذا طبيعيا لأن أكثر من نصف جيشهم قد اختفى في الهجوم السابق.

لقد كانت لحظة مثيرة للتفكير حقًا. ومع اختفاء النباتات المحيطة ، تم الكشف عن منحدر شديد الانحدار.

“…صحيح.”

لقد كان المكان الذي سمح لهم برؤية المنطقة بأكملها في لمحة. تحت أشعة الشمس الحارقة ، كان بإمكانهم رؤية مرج مفتوح على نطاق واسع ، وعلى مسافة كانت هناك صورة ظلية لمدينة.

“انتظر…”

“…هم.”

“أهاها!”

عند رؤيته ، أصدر يانغ إن هيون صوتًا.

عرف لوكاس أن هذه المباني كانت تسمى ناطحات السحاب أو المباني الشاهقة.

لم يكن هناك قلعة أو جدار القلعة.

هزت پيل كتفيها ومدت يدها. الكراك الكراك ، ظهر سيف الفارس الأزرق الشاحب في العوالم الثلاثة آلاف.

وبدلا من ذلك ، كانت المباني في المدينة عالية جدا. ليس واحدًا فقط ، كلهم.

“…صحيح.”

عرف لوكاس أن هذه المباني كانت تسمى ناطحات السحاب أو المباني الشاهقة.

كانت هذه الأرض.

وأدرك أي نوع من الكون كان هذا.

“ماذا حدث للتو؟”

واحد بمستوى متقدم إلى حد ما من الحضارة والتكنولوجيا.

لم يكن حتى والد هذين مثيري الشغب ، لكنه كان يشعر بالقلق بعد أن فقد أحدهما بصره. على الرغم من شعوره بذلك للمرة الأولى في حياته ، فقد سئم لوكاس بالفعل من الشعور بالغرق ، لأن الموقف لم يكن مضحكًا حتى لو كان الاستعارة كذلك.

حيث حارب البشر الشياطين التي عبرت إلى أبعادهم.

“…هم.”

كانت هذه الأرض.

…حتى لو فكر في الأمر بعمق ، فلن يتمكن من التوصل إلى إجابة لپيل.

* * *

علاوة على ذلك ، على عكس يانغ إن هيون ، الذي كان يتبعه بهدوء نسبي ، كان لا يزال من الصعب عليه قراءة نوايا پيل. لقد همهمت ببساطة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كانت في عالم الفراغ.

وفجأة ، تم حجب ضوء الشمس.

“هههه.”

“هاه؟”

وفجأة ، تم حجب ضوء الشمس.

بالطبع ، لم تكن تلك الليلة قد جاءت فجأة. ولم تكن حتى سحابة. وبدلاً من ذلك ، عكست الظلال التي ظهرت على الأرض أشكال شيء يتحرك على عجل ، وفوق كل شيء ، كان بإمكانهم سماع أصوات عالية قادمة من السماء.

سيكون من الخطر على پيل ، أحد الفرسان الأربعة ، أن تكشف عن قوتها.

أمالت پيل رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.

ترجمة : [ Yama ]

ورأت الكائنات التي كانت تغطي السماء الزرقاء.

وفجأة ، تم حجب ضوء الشمس.

“هيه…”

علاوة على ذلك ، على عكس يانغ إن هيون ، الذي كان يتبعه بهدوء نسبي ، كان لا يزال من الصعب عليه قراءة نوايا پيل. لقد همهمت ببساطة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كانت في عالم الفراغ.

أدرك لوكاس أنهم شياطين.

كان هناك صوت السماء والأرض تنكسر. لم يكن هذا مبالغة ، بل كان هذا هو الحال بالفعل. مجرد ضغط الرياح من تلويحة سيغ كان كافيا لتحطيم المناطق المحيطة. واقتلعت مئات الأشجار ، وانهار الجرف مثل قلعة رملية.

جيش ضخم. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن عشرات الآلاف من القوات ، أما بالنسبة لوجهتهم… ربما كانت المدينة التي أمامهم.

وبدلا من ذلك ، كانت المباني في المدينة عالية جدا. ليس واحدًا فقط ، كلهم.

لم يكن يعرف مدى قوة دفاعات المدينة ، لكنه لم يعتقد أنها كافية لمقاومة جيش من الشياطين كان كبيرًا بما يكفي لتغطية السماء. وحتى لو نجحوا في الدفاع ضدهم ، فإن الضرر الذي سيلحقونه سيكون هائلا.

سيكون من الخطر على پيل ، أحد الفرسان الأربعة ، أن تكشف عن قوتها.

هل يجب عليه أن يتخلص من الشياطين؟

[…!]

من المحتمل أن تكون تعويذة واحدة أو اثنتين من فئة 8 نجوم كافية. ولكن بدلاً من التصرف على الفور ، قرر لوكاس أن يراقبهم أكثر قليلاً… شعر بشيء غريب.

جيش ضخم. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن عشرات الآلاف من القوات ، أما بالنسبة لوجهتهم… ربما كانت المدينة التي أمامهم.

“عم. هل قابلت أغوليت؟”

عند رؤيته ، أصدر يانغ إن هيون صوتًا.

سألت پيل فجأة.

والآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت علاقته بپيل غامضة حقًا.

بواسطة أغوليت ، كانت تتحدث عن الفارس الأبيض. أومأ لوكاس وأبعد عينيه عن السماء.

للحظة ، غرق قلبه.

“…صحيح.”

سيكون من الخطر على پيل ، أحد الفرسان الأربعة ، أن تكشف عن قوتها.

“آها. إذن لا أحتاج إلى الاختباء “.

انفجرت پيل في الضحك ، ولوحت بسيفها.

هزت پيل كتفيها ومدت يدها. الكراك الكراك ، ظهر سيف الفارس الأزرق الشاحب في العوالم الثلاثة آلاف.

“هيه…”

“انتظر…”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 465

سيكون من الخطر على پيل ، أحد الفرسان الأربعة ، أن تكشف عن قوتها.

للحظة ، غرق قلبه.

كان الحجم الذي يمكن أن تتحمله الأرض صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. بالطبع كان من الممكن أن يكون مستوى البشر قد ارتفع في غياب لوكاس وارتفع مقدار ما يمكن أن يتحمله الكون ، لكن هل سيتمكن من الصمود أمام قوة پيل؟

“يا إلهى.”

“أهاها!”

عرف لوكاس أن هذه المباني كانت تسمى ناطحات السحاب أو المباني الشاهقة.

انفجرت پيل في الضحك ، ولوحت بسيفها.

“بحق السماء…”

بوم!

لم يكن هناك قلعة أو جدار القلعة.

كان هناك صوت السماء والأرض تنكسر. لم يكن هذا مبالغة ، بل كان هذا هو الحال بالفعل. مجرد ضغط الرياح من تلويحة سيغ كان كافيا لتحطيم المناطق المحيطة. واقتلعت مئات الأشجار ، وانهار الجرف مثل قلعة رملية.

للحظة ، غرق قلبه.

ثم ضربت القطع التي أطلقت من سيفها جيش الشياطين. كما لو أن ثقبًا قد تم قطعه في سحابة داكنة ، ظهرت فجوة في السماء المظلمة.

بالطبع ، لم تكن تلك الليلة قد جاءت فجأة. ولم تكن حتى سحابة. وبدلاً من ذلك ، عكست الظلال التي ظهرت على الأرض أشكال شيء يتحرك على عجل ، وفوق كل شيء ، كان بإمكانهم سماع أصوات عالية قادمة من السماء.

الشياطين التي أصيبت مباشرة بالقطع سقطت مباشرة من السماء في وابل من اللحم والدم ، وجرف كل من كان بالقرب منهم بعيدًا.

لم يكن حتى والد هذين مثيري الشغب ، لكنه كان يشعر بالقلق بعد أن فقد أحدهما بصره. على الرغم من شعوره بذلك للمرة الأولى في حياته ، فقد سئم لوكاس بالفعل من الشعور بالغرق ، لأن الموقف لم يكن مضحكًا حتى لو كان الاستعارة كذلك.

“حاجز.”

كان هناك صوت السماء والأرض تنكسر. لم يكن هذا مبالغة ، بل كان هذا هو الحال بالفعل. مجرد ضغط الرياح من تلويحة سيغ كان كافيا لتحطيم المناطق المحيطة. واقتلعت مئات الأشجار ، وانهار الجرف مثل قلعة رملية.

ألقى لوكاس تعويذة على عجل. كانت جميع الشياطين بأحجام مختلفة ، لكن معظمهم كان طولهم عدة عشرات من الأمتار.

قام لوكاس بتوزيع حواسه بسرعة ، وقام بالبحث في المناطق المحيطة وتمكن ، لحسن الحظ ، من العثور على يانغ إن هيون في مكان ليس ببعيد.

حتى لو تم قطعهم إلى قطع ، إذا سقطوا من السماء ، فسوف يدمرون المنطقة المحيطة. في الواقع ، كانت المناطق المحيطة بها في حالة من الفوضى بالفعل على أي حال.

لقد كانت لحظة مثيرة للتفكير حقًا. ومع اختفاء النباتات المحيطة ، تم الكشف عن منحدر شديد الانحدار.

اتخذ الحاجز شكل وعاء عميق. كان هذا لأنه تم إنشاؤه للقبض على الجثث بدلاً من الدفاع عنها.

“…هم.”

[…!]

الفارس الأبيض ، أغوليت ، الذي كان من عرق يعرف باسم المثاليون. أفضل صديق لوكاس ، الفارس الأسود ، لوسيد.

[…!؟]

هزت پيل كتفيها ومدت يدها. الكراك الكراك ، ظهر سيف الفارس الأزرق الشاحب في العوالم الثلاثة آلاف.

لقد صدمت الشياطين المتقدمة. وكان هذا طبيعيا لأن أكثر من نصف جيشهم قد اختفى في الهجوم السابق.

عندها فقط فهم الوضع. يبدو أن يانغ إن هيون قام بحمايتهم من جثث الشياطين المتساقطة التي لم يتم القبض عليها في الحاجز.

“هيه.”

[…!؟]

ابتسمت پيل وهي تنظر إليهم ثم اهتزت الشياطين في مقدمة المجموعة واستداروا على عجل. ولم يتردد بقية الشياطين في أن يحذوا حذوهم. وكأنهم تلقوا تعليمات من قائد القطيع ، اختفت الشياطين التي غطت السماء في لحظة.

عرف لوكاس أن هذه المباني كانت تسمى ناطحات السحاب أو المباني الشاهقة.

“هههه.”

لقد كانت لحظة مثيرة للتفكير حقًا. ومع اختفاء النباتات المحيطة ، تم الكشف عن منحدر شديد الانحدار.

پيل لم تدفع الشياطين والعقل المختفين. لقد صفرت ببساطة عندما اقتربت من الجثث. (tl: صافرة مثل قنبلة صاروخية)

جيش ضخم. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن عشرات الآلاف من القوات ، أما بالنسبة لوجهتهم… ربما كانت المدينة التي أمامهم.

“أتساءل كيف يبدو مذاقهم.”

“ماذا حدث للتو؟”

يبدو أنها استخدمت سيفها حتى تتمكن من أكل الشياطين. وبينما كان يحدق بها بتجهم ، أدرك لوكاس شيئًا فجأة.

لقد صدمت الشياطين المتقدمة. وكان هذا طبيعيا لأن أكثر من نصف جيشهم قد اختفى في الهجوم السابق.

– اختفى يانغ إن هيون.

وفجأة ، تم حجب ضوء الشمس.

للحظة ، غرق قلبه.

“بحق السماء…”

لم يكن حتى والد هذين مثيري الشغب ، لكنه كان يشعر بالقلق بعد أن فقد أحدهما بصره. على الرغم من شعوره بذلك للمرة الأولى في حياته ، فقد سئم لوكاس بالفعل من الشعور بالغرق ، لأن الموقف لم يكن مضحكًا حتى لو كان الاستعارة كذلك.

بالطبع ، لم تكن تلك الليلة قد جاءت فجأة. ولم تكن حتى سحابة. وبدلاً من ذلك ، عكست الظلال التي ظهرت على الأرض أشكال شيء يتحرك على عجل ، وفوق كل شيء ، كان بإمكانهم سماع أصوات عالية قادمة من السماء.

كان وجودهم مثل القنابل ، القنابل النووية. القنابل النووية التي يمكن أن تمحو الكوكب بأكمله دون أن تترك أي أثر.

كانت أول شخص يقابله في عالم الفراغ ، لكن لوكاس لا يزال لا يعرف شيئًا عنها تقريبًا.

قام لوكاس بتوزيع حواسه بسرعة ، وقام بالبحث في المناطق المحيطة وتمكن ، لحسن الحظ ، من العثور على يانغ إن هيون في مكان ليس ببعيد.

“بحق السماء…”

ما أدهشه هو حقيقة أنه لم يكن وحيدا. بدلا من ذلك ، شعر بوجود الكثير من الناس من حوله.

[…!]

عندها فقط فهم الوضع. يبدو أن يانغ إن هيون قام بحمايتهم من جثث الشياطين المتساقطة التي لم يتم القبض عليها في الحاجز.

أمالت پيل رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.

“يا إلهى.”

وأدرك أي نوع من الكون كان هذا.

“بحق السماء…”

حتى لو تم قطعهم إلى قطع ، إذا سقطوا من السماء ، فسوف يدمرون المنطقة المحيطة. في الواقع ، كانت المناطق المحيطة بها في حالة من الفوضى بالفعل على أي حال.

“ماذا حدث للتو؟”

وجد العشرات أو نحو ذلك من الأشخاص صعوبة في تهدئة قلوبهم الخائفة.

وجد العشرات أو نحو ذلك من الأشخاص صعوبة في تهدئة قلوبهم الخائفة.

الشياطين التي أصيبت مباشرة بالقطع سقطت مباشرة من السماء في وابل من اللحم والدم ، وجرف كل من كان بالقرب منهم بعيدًا.

يومض ضوء غريب في عيون لوكاس وهو ينظر إليهم.

لقد صدمت الشياطين المتقدمة. وكان هذا طبيعيا لأن أكثر من نصف جيشهم قد اختفى في الهجوم السابق.

(يتعين على بابا لوكاس أن يتعامل مع الأسلحة النووية المشاغبة – أعني الأطفال.)

“هيه…”

ترجمة : [ Yama ]

لم يكن يعرف مدى قوة دفاعات المدينة ، لكنه لم يعتقد أنها كافية لمقاومة جيش من الشياطين كان كبيرًا بما يكفي لتغطية السماء. وحتى لو نجحوا في الدفاع ضدهم ، فإن الضرر الذي سيلحقونه سيكون هائلا.

جيش ضخم. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن عشرات الآلاف من القوات ، أما بالنسبة لوجهتهم… ربما كانت المدينة التي أمامهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط