ترجمة : [ Yama ]
كان من الواضح أن الخطر المحتمل كان على مستوى حالة الطوارئ الكونية.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 467
همسة-
همسة-
“… ربما أشعر بالبرد قليلاً.”
راقب المنفي بهدوء اللحم وهو ينضج ببطء على النار. وفجأة نظر خلفه.
وبينما كانوا يضحكون بشكل مبتذل، أمالت پيل رأسها إلى الجانب كما لو أنها لا تستطيع فهم الوضع.
دون أن يدرك ذلك، ظهر خلفه شاب ذو شعر بلاتيني. سأل الشاب وهو ينظر إليه.
– لوانوبل.
“هل أرسلتهم جميعًا؟”
“…”
[…]
عند إبداء هذه الملاحظة الخاملة، ارتجف كيم سانغ أون قليلاً وهو يمشي للأمام. لقد ارتكب خطأ. لم يستطع السماح لنفسه بالتعبير عن مشاعره بسبب محادثته مع حاكم البرق.
“فهمت.”
هل سيكون قادرًا على العثور على ديابلو في هذا الكون الفسيح؟ لا ليس فقط ديابلو. إذا كان هذا المكان هو الأرض وكونه الأصلي، فهذا يعني أن الملك الشيطاني سيكون هنا أيضًا في مكان ما.
ورغم أنه لم يتلق أي رد، إلا أن الشاب رد وكأنه أكد كلامه.
[…]
ثم، جلس الفارس الأبيض، أغوليت، أمام المنفي مباشرة.
فكر لوكاس في كيفية الحصول على ما يريد.
لفترة من الوقت، كانت عيناه مثبتتين على قطعة اللحم المطبوخة. لكن اهتمامه لم يركز على اللحم. وبطبيعة الحال، لم يهتم بمدى جودة طهي اللحم.
لم يخف الرجال سخريته، لكن لوكاس نظر إلى الرجل الموجود وسط المجموعة.
مثلما بدأت رائحة الاحتراق تنبعث من اللحم الذي كان يتلقى الحرارة من جانب واحد فقط.
كما توقع. كانت هناك أرواح هنا.
قام طرف ثالث بتدوير السيخ.
“…”
“ألا تعرف كيفية الشواء؟”
وفجأة رفع المسدس الذي في يده وأطلق النار. وبينما كانت الرصاصات تتجه نحوه، أمسكها لوكاس بيده بعنف.
استمر الرجل الذي ظهر حديثًا في موقف ساخر قليلاً.
“ماهو الفرق؟”
“للحصول على نكهة أفضل، يجب طهي جميع الجوانب بطريقة متوازنة. وهذا يعني أنه لكي تأكل أشهى اللحوم، عليك أن تقلب السيخ باستمرار بهذه الطريقة. حسنًا، لا أريد أن أفعل هذا الشيء المتعب. ذراعي أيضاً تتألم”.
سارت پيل خلف لوكاس. نظرت حولها بتعبير مهتم قبل أن تسقط عيناها على مطعم “هيه”.
تتك-
تحدث المنفي بهدوء.
عندما فرقع الرجل أصابعه، بدأ السيخ يدور من تلقاء نفسه مثل السحر.
[الذي خلق الحدود لمنع العوالم من التفاعل لم يكن سوى داونز نفسه.]
وقف الرجل أمام النار ونظر إلى أعماله اليدوية بتعبير راضٍ.
تحدث المنفي بهدوء.
ثم اتجهت نظرته نحو المنفي.
“هل لديك أي أموال؟”
“لماذا تدخلت في خطتي؟”
“انتظر…”
عندما سأله ساحر البداية. استجاب المنفي.
جلس القرفصاء ونظر إلى الرجل الذي أمامه.
[أليس هذا… ما… كنت تريده…؟]
[أليس هذا… ما… كنت تريده…؟]
“ما الذي كنت أتمناه؟ بالطبع لا. لقد وصل استيائي في هذه اللحظة إلى ذروته.”
“هل أرسلتهم جميعًا؟”
بينما كان يتحدث، أصبح صوت ساحر البداية أكثر برودة تدريجياً.
فجأة.
“لقد كان جاهزاً. لو أنه جاء إلى كوكب السحر، لكان كل شيء قد سار وفقًا للخطة. لقد دمرته.”
ربما لن يرد بغض النظر عما قاله الآن.
[أنا…]
بعد فترة وجيزة، ظهر أمامه كائن على شكل دب يبدو أنه مصنوع من الصقيع. كان هذا الرجل، الذي كان بلون الجليد، صغيرًا جدًا لدرجة أنه يمكن الخلط بينه وبين دمية.
تحدث المنفي بهدوء.
ربما استطاع أن يشعر بالنقاء العميق بداخله الذي كان أعظم من الطبيعة نفسها وأصبح نصف مصدوم ونصف مهتم.
[أنا مدين لك…]
انطلاقا من موقفها، يبدو أنها تريد الذهاب إلى المطعم القريب.
“…”
“على أية حال، هذه منطقتنا، لذلك سيتعين علينا أن نفرض عليك رسومًا لاستخدام مساحتنا.”
[أنا فقط… أردت أن أرد لك… صديقي القديم.]
نظر لوكاس حوله.
يبدو أن هذه الإجابة لم تكن كافية لإرضاء ساحر البداية. على الرغم من أن تعبيره لا يمكن رؤيته بسبب قناعه، إلا أن أغوليت كان متأكدًا من أن وجهه مشوه حاليًا.
هل سيكون قادرًا على العثور على ديابلو في هذا الكون الفسيح؟ لا ليس فقط ديابلو. إذا كان هذا المكان هو الأرض وكونه الأصلي، فهذا يعني أن الملك الشيطاني سيكون هنا أيضًا في مكان ما.
“… مثل هذا السبب التافه.”
لفترة من الوقت، كانت عيناه مثبتتين على قطعة اللحم المطبوخة. لكن اهتمامه لم يركز على اللحم. وبطبيعة الحال، لم يهتم بمدى جودة طهي اللحم.
[…]
“كيف سأشتريه؟”
“هل قاطعت وجبتك؟ أعتذر. سيغادر هذا الضيف غير المدعو، لذا من فضلك استمتع بوجبتك.
لم يستطع لوكاس إلا أن يرتجف لا إراديًا.
في تلك اللحظة، ارتفعت النار في السماء. في لحظة، أصبحت الحرارة المنبعثة من النيران أقوى بمئات المرات. وبطبيعة الحال، لم يعد يهم ما إذا كان اللحم مطبوخًا جيدًا أم لا. بعد كل شيء، قطعة اللحم قد احترقت منذ فترة طويلة وتحولت إلى رماد في النيران المشتعلة.
وعندما هدأت النيران، لم يعد ساحر البداية موجودًا.
وعندما هدأت النيران، لم يعد ساحر البداية موجودًا.
أمالت پيل رأسها كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها هذه الكلمات.
“لقد تمكنت من إثارة غضبه. وهذا ليس بالأمر السهل.”
“هاه؟”
ابتسم أغوليت بمرارة وهو يتحدث.
“قلت أنك ستعطيني شيئًا ألذ بكثير. ليست لدي ذاكرة سيئة.”
“ومع ذلك، أنا أيضا لا أفهم، أيها المنفي. هل تعتقد حقًا أنه يمكن أن يصبح ملك الفراغ؟”
انطلاقا من موقفها، يبدو أنها تريد الذهاب إلى المطعم القريب.
[—.]
“اللعنة”.
“ألا تعلم؟ بخصوص الفارس الذي هو أكثر إرضاءً مني عندما يتعلق الأمر باختيار الملك؟”
أومأ ميتيل برأسه قبل أن يتحول إلى نسيم بارد ويطارد يانغ إن هيون. بالطبع، لم يكن من الممكن أن يلاحظ يانغ إن هيون وجود ميتيل.
[هي التي تبحث بشدة عن الشخص الذي سيكون الملك… لأنها، على عكسك، تعتقد أن وجود ملك الفراغ ضروري.]
“ومع ذلك، في النهاية، ماتوا جميعا. لقد قتلتهم بنفسها.”
“ومع ذلك، في النهاية، ماتوا جميعا. لقد قتلتهم بنفسها.”
‘…!’
هز أغوليت رأسه ببطء.
أومأ ميتيل برأسه قبل أن يتحول إلى نسيم بارد ويطارد يانغ إن هيون. بالطبع، لم يكن من الممكن أن يلاحظ يانغ إن هيون وجود ميتيل.
“حتى لو قررت إرساله إلى العوالم الثلاثة آلاف، كان من الأفضل أن ترسله بمفرده. لكنك أجبرت هذين الاثنين على مرافقته. هذا هو الجزء الذي لا أفهمه.”
[…]
[…الملك.]
“… ربما أشعر بالبرد قليلاً.”
تحدث المنفي بنبرة هادئة.
نظرت الروح إلى لوكاس بفضول.
[يجب أن يكون قادرًا على توحيد… جميع رعاياه.]
ثم، ولم يمر وقت طويل، حتى شعر بالحركة.
“هذه قصة غير واقعية إلى حد ما.”
[كوكوكو.]
[ومع ذلك… لهذا السبب… ليس لدينا خيار… سوى التمسك به…]
اتسعت عيون الرجل كما لو أنه رأى وحشا. قال لوكاس وهو ينظر إلى الرصاص في يده.
“…”
“رجال العصابات.”
[ألست… فضوليًا… جنبًا إلى جنب مع… أحد الفرسان الأربعة، وواحد من لوردات الفراغ الاثني عشر… في أرض مألوفة ولكنها غير مألوفة… ما نوع الاختيارات… التي سيتخذها…؟]
[كوكوكو.]
* * *
ثم، ولم يمر وقت طويل، حتى شعر بالحركة.
“ماذا حدث بحق الجحيم يا حاكم البرق؟”
ثم، جلس الفارس الأبيض، أغوليت، أمام المنفي مباشرة.
[كوكوكو.]
“ماهو الفرق؟”
انفجر حاكم البرق في الضحك.
“من الواضح أن الأكوان المتعددة قد اندمجت.”
[مات السيد الأعلى داونز. وفي الوقت نفسه، اختفى نصف الكون المتعدد. بدأت الأكوان التي لم يتم جرفها في أعقاب ذلك في الاندماج مع الأكوان القريبة منها… الآن. وينبغي أن يكون هذا تفسيرا جيدا بما فيه الكفاية حول هذه الظاهرة.]
“هايهاي.”
‘…أن من الممكن؟’
“مم. نعم.”
[من الواضح أنه لم يسبق له مثيل. ولكن الشيء الوحيد المؤكد هو موت داونز.]
[…]
«هل هذا مؤكد؟»
“هذه قصة غير واقعية إلى حد ما.”
[الذي خلق الحدود لمنع العوالم من التفاعل لم يكن سوى داونز نفسه.]
سسس-
‘…!’
عند إبداء هذه الملاحظة الخاملة، ارتجف كيم سانغ أون قليلاً وهو يمشي للأمام. لقد ارتكب خطأ. لم يستطع السماح لنفسه بالتعبير عن مشاعره بسبب محادثته مع حاكم البرق.
لم يستطع لوكاس إلا أن يرتجف لا إراديًا.
[اذهب للقاء ديابلو. ثم سيحدث شيء مثير للاهتمام.]
“ما الأمر؟”
ربما كانت هذه روح سنو.
“… ربما أشعر بالبرد قليلاً.”
تلاشى صوت حاكم البرق تدريجياً. كان هذا الرجل يفعل ذلك دائمًا ليُظهر أنه لا يريد مواصلة المحادثة.
“هاها. إنها بالتأكيد ليست دولة دافئة”.
‘علاوة على ذلك.’
عند إبداء هذه الملاحظة الخاملة، ارتجف كيم سانغ أون قليلاً وهو يمشي للأمام. لقد ارتكب خطأ. لم يستطع السماح لنفسه بالتعبير عن مشاعره بسبب محادثته مع حاكم البرق.
على الرغم من أنه كان فضوليًا بشأن العائلة المالكة أو النبلاء أو فرسان لوانوبل الذين قد يكونون القلعة، إلا أنه لن يكون من الجيد الدخول إلى هذا المكان الآن.
‘لأي سبب؟’
راقب المنفي بهدوء اللحم وهو ينضج ببطء على النار. وفجأة نظر خلفه.
[لوكاس ترومان، غرض السيد الأعلى الذي مات بالفعل ليس له أهمية كبيرة. الأشياء التي يجب عليك الاهتمام بها والأشياء التي يجب عليك القيام بها لن تتغير.]
“ما الأمر؟”
“…”
على الرغم من أن پيل كشفت عن بعض قوتها، إلا أنه لم يكن لها أي تأثير على العالم. وقد أثبت هذا أن التسامح العام للعالم قد ارتفع بشكل انفجاري.
[اذهب للقاء ديابلو. ثم سيحدث شيء مثير للاهتمام.]
فكر لوكاس في كيفية الحصول على ما يريد.
تلاشى صوت حاكم البرق تدريجياً. كان هذا الرجل يفعل ذلك دائمًا ليُظهر أنه لا يريد مواصلة المحادثة.
‘لأي سبب؟’
ربما لن يرد بغض النظر عما قاله الآن.
“رجال العصابات.”
في النهاية، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى تحليل الوضع الحالي بعناية بنفسه.
” كيكيكي. إنه حقا رجل نبيل.”
“من الواضح أن الأكوان المتعددة قد اندمجت.”
[من الواضح أنه لم يسبق له مثيل. ولكن الشيء الوحيد المؤكد هو موت داونز.]
الآن بعد أن فكر في ذلك، بدأ كل شيء في التطابق.
“هذه قصة غير واقعية إلى حد ما.”
ربما لم يكن الكون موطن لوكاس والأرض هما الكونان الوحيدان في هذا المزيج. لقد فكر في الشخصية الصغيرة في حفلة كيم سانغ أون التي كان يراها لأول مرة. ثم نظر إلى الوجه تحت حافة قبعته باستبصار.
“اعثر على الرجل الذي اختفى للتو، وراقبه. إذا حدث أي شيء، أبلغني به على الفور.
لقد كان شخصية غريبة ذات بشرة وردية وعين واحدة وقرون استشعار. وبطبيعة الحال، كانت غريبة فقط من منظور إنساني.
كان أصلعًا، مفتول العضلات، ويحمل سيفًا في إحدى يديه ومسدسًا في اليد الأخرى.
‘علاوة على ذلك.’
لم يستطع معرفة ما إذا كانت مزحة أم لا، لكنه بدأ يشعر بالضغط الذي لن يكون من السهل التخلص منه.
على الرغم من أن پيل كشفت عن بعض قوتها، إلا أنه لم يكن لها أي تأثير على العالم. وقد أثبت هذا أن التسامح العام للعالم قد ارتفع بشكل انفجاري.
“أيها الوغد!”
بشكل عام، الأكوان التي يمكن أن تصمد أمام حاكم كانت تسمى “الأكوان الضخمة”. وعلى حد علم لوكاس، كانت مثل هذه الأكوان نادرة في العوالم الثلاثة آلاف.
ترجمة : [ Yama ]
“لقد أصبح هذا الكون ضخم.”
“في الواقع، نود أن نشاهد.”
على الأقل من حيث الحجم.
“فكر في الأمر كفندق. وبطبيعة الحال، بما أن هذا المكان فريد بعض الشيء، فإن الرسوم ستكون باهظة الثمن بعض الشيء. ”
“…سيكون عسيرا.”
“حتى لو قررت إرساله إلى العوالم الثلاثة آلاف، كان من الأفضل أن ترسله بمفرده. لكنك أجبرت هذين الاثنين على مرافقته. هذا هو الجزء الذي لا أفهمه.”
هل سيكون قادرًا على العثور على ديابلو في هذا الكون الفسيح؟ لا ليس فقط ديابلو. إذا كان هذا المكان هو الأرض وكونه الأصلي، فهذا يعني أن الملك الشيطاني سيكون هنا أيضًا في مكان ما.
ثم اختفى دون انتظار الرد.
وبصراحة، إذا ركز على البحث، كان واثقًا من أنه سيتمكن من العثور عليهم في غضون ثلاثة أشهر على الأكثر.
والمثير للدهشة أنه تمكن من تجنب أو صد الحجارة المتطايرة نحوه دون أن يصاب.
ومع ذلك، لم يستطع أن يفعل ذلك.
لم يستطع لوكاس إلا أن يرتجف لا إراديًا.
كان هذا بسبب وجود يانغ إن هيون وسارة. إذا تركهم بمفردهم وركز على أعماله الخاصة، فمن المحتمل أن تحدث كارثة أكبر.
كسر-
’’عندما يتعلق الأمر بالقوة النقية، فهم أقوى من ملك الشياطين.‘‘
“أنا [ميتل].”
كان من الواضح أن الخطر المحتمل كان على مستوى حالة الطوارئ الكونية.
كما توقع. كانت هناك أرواح هنا.
فجأة.
هل سيكون قادرًا على العثور على ديابلو في هذا الكون الفسيح؟ لا ليس فقط ديابلو. إذا كان هذا المكان هو الأرض وكونه الأصلي، فهذا يعني أن الملك الشيطاني سيكون هنا أيضًا في مكان ما.
تحدثت إحدى يانغ إن هيون.
“سأذهب لننظر في الأرجاء لبعض الوقت.”
“ألا تعلم؟ بخصوص الفارس الذي هو أكثر إرضاءً مني عندما يتعلق الأمر باختيار الملك؟”
“ماذا؟”
‘علاوة على ذلك.’
ثم اختفى دون انتظار الرد.
“اعثر على الرجل الذي اختفى للتو، وراقبه. إذا حدث أي شيء، أبلغني به على الفور.
“انتظر…”
هز أغوليت رأسه ببطء.
حاول لوكاس مطاردته، لكن شخصية يانغ إن هيون وهالة اختفت بالفعل في المسافة.
“فهمت.”
ماذا يجب ان يفعل؟ مطاردة من بعده؟ لا، هذا يعني ترك پيل وحدها.
كما لو كان يستطيع أن يفعل ذلك. ألقى لوكاس نظرة حوله. على الرغم من أن ضوء الشمس الذي شعر به في الغابة كان دافئًا، إلا أنه يمكن الشعور بالطاقة الباردة في جميع أنحاء المدينة، ولا يبدو أن درجة حرارة المنطقة مرتفعة جدًا. وبدلا من ذلك، سيكون دائما على الجانب الأكثر برودة.
وفي نهاية المطاف، لم يتمكن إلا من النقر بلسانه وتقويم ركبتيه المثنيتين.
“من هؤلاء الناس؟”
…ومع ذلك، بما أن يانغ إن هيون كان أكثر عقلانية من پيل، فلا بأس بتركه بمفرده.
“مم. نعم.”
“اللعنة”.
ثم اتجهت نظرته نحو المنفي.
كما لو كان يستطيع أن يفعل ذلك. ألقى لوكاس نظرة حوله. على الرغم من أن ضوء الشمس الذي شعر به في الغابة كان دافئًا، إلا أنه يمكن الشعور بالطاقة الباردة في جميع أنحاء المدينة، ولا يبدو أن درجة حرارة المنطقة مرتفعة جدًا. وبدلا من ذلك، سيكون دائما على الجانب الأكثر برودة.
ماذا يجب ان يفعل؟ مطاردة من بعده؟ لا، هذا يعني ترك پيل وحدها.
أغمض عينيه وركز لوكاس.
كان هذا بسبب وجود يانغ إن هيون وسارة. إذا تركهم بمفردهم وركز على أعماله الخاصة، فمن المحتمل أن تحدث كارثة أكبر.
سسس-
ومع ذلك، وضع لوكاس القليل من المانا عليه، حتى لا يتخلص منه. لم يكن ميتيل قويا، لذلك لن يزعجه ذلك.
بعد فترة وجيزة، ظهر أمامه كائن على شكل دب يبدو أنه مصنوع من الصقيع. كان هذا الرجل، الذي كان بلون الجليد، صغيرًا جدًا لدرجة أنه يمكن الخلط بينه وبين دمية.
في تلك اللحظة، ارتفعت النار في السماء. في لحظة، أصبحت الحرارة المنبعثة من النيران أقوى بمئات المرات. وبطبيعة الحال، لم يعد يهم ما إذا كان اللحم مطبوخًا جيدًا أم لا. بعد كل شيء، قطعة اللحم قد احترقت منذ فترة طويلة وتحولت إلى رماد في النيران المشتعلة.
كما توقع. كانت هناك أرواح هنا.
‘…!’
ربما كانت هذه روح سنو.
فكر لوكاس في كيفية الحصول على ما يريد.
نظرت الروح إلى لوكاس بفضول.
هز أغوليت رأسه ببطء.
ربما استطاع أن يشعر بالنقاء العميق بداخله الذي كان أعظم من الطبيعة نفسها وأصبح نصف مصدوم ونصف مهتم.
“أيها الوغد!”
“هل ترغب في توقيع العقد؟”
“آآك!”
بمجرد أن ذكر النقطة الرئيسية، أومأت روح سنو. من المحتمل أن يتمكن لوكاس الحالي من توقيع عقد مع ملك روحي بسهولة. أما بالنسبة للروح المتوسطة إلى المنخفضة، فلم تكن هناك حاجة لأي إجراءات معقدة.
“على أية حال، هذه منطقتنا، لذلك سيتعين علينا أن نفرض عليك رسومًا لاستخدام مساحتنا.”
‘ما اسمك؟’
ثم، ولم يمر وقت طويل، حتى شعر بالحركة.
[—]
تتك-
وتدفقت أفكار الروح.
[—.]
“أنا [ميتل].”
“يجب أن نذهب الآن.”
[…]
* * *
“اعثر على الرجل الذي اختفى للتو، وراقبه. إذا حدث أي شيء، أبلغني به على الفور.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا.
أومأ ميتيل برأسه قبل أن يتحول إلى نسيم بارد ويطارد يانغ إن هيون. بالطبع، لم يكن من الممكن أن يلاحظ يانغ إن هيون وجود ميتيل.
[—]
ومع ذلك، وضع لوكاس القليل من المانا عليه، حتى لا يتخلص منه. لم يكن ميتيل قويا، لذلك لن يزعجه ذلك.
“يجب أن نذهب الآن.”
وتحدث لوكاس وهو ينظر نحو كيم سانغ أون.
ربما لن يرد بغض النظر عما قاله الآن.
“يجب أن نذهب الآن.”
[ومع ذلك… لهذا السبب… ليس لدينا خيار… سوى التمسك به…]
“هاه؟ آه، لكنك لم تحصل على المكافأة بعد…”
باباباك-
“لا بأس.”
ومع انتشار هذه الأفكار السخيفة، دخل الزقاق.
على الرغم من أنه كان فضوليًا بشأن العائلة المالكة أو النبلاء أو فرسان لوانوبل الذين قد يكونون القلعة، إلا أنه لن يكون من الجيد الدخول إلى هذا المكان الآن.
“لماذا تسأل هذا؟ أليس هذا واضحا؟”
لذلك رفض لوكاس بأدب عرض كيم سانغ أون، الذي كان لا يزال يحاول الاحتفاظ بهم، وانفصل عن المجموعة.
بوم!
“دعنا نذهب يا پيل.”
“اعثر على الرجل الذي اختفى للتو، وراقبه. إذا حدث أي شيء، أبلغني به على الفور.
“مم. نعم.”
[أنا مدين لك…]
سارت پيل خلف لوكاس. نظرت حولها بتعبير مهتم قبل أن تسقط عيناها على مطعم “هيه”.
وضع لوكاس رصاصة في كف يده قبل أن ينقرها بإصبعه.
“بالمناسبة يا عم، متى ستعطيني هذا الشيء اللذيذ؟”
أغمض عينيه وركز لوكاس.
“هاه؟”
“ليسوا رعاة، بل رجال عصابات”. (tl: الراعي هو 양치기 – يانغ شيغي، رجل العصابات هو 양아치 – يان غاشي. يانغ – 양 تعني خروف.)
“قلت أنك ستعطيني شيئًا ألذ بكثير. ليست لدي ذاكرة سيئة.”
[ومع ذلك… لهذا السبب… ليس لدينا خيار… سوى التمسك به…]
“…”
“هل لديك أي أموال؟”
“إلا إذا كان كنت تكذب.”
“ومع ذلك، في النهاية، ماتوا جميعا. لقد قتلتهم بنفسها.”
على الرغم من أن پيل كانت تبتسم، إلا أن عينيها لم تكن كذلك.
[ألست… فضوليًا… جنبًا إلى جنب مع… أحد الفرسان الأربعة، وواحد من لوردات الفراغ الاثني عشر… في أرض مألوفة ولكنها غير مألوفة… ما نوع الاختيارات… التي سيتخذها…؟]
لم يستطع معرفة ما إذا كانت مزحة أم لا، لكنه بدأ يشعر بالضغط الذي لن يكون من السهل التخلص منه.
باباباك-
انطلاقا من موقفها، يبدو أنها تريد الذهاب إلى المطعم القريب.
‘لأي سبب؟’
“كيف سأشتريه؟”
تحدثت إحدى يانغ إن هيون.
وبطبيعة الحال، من أجل إجراء المعاملات في المجتمع المتحضر، يحتاج المرء إلى المال. للحظة، تساءل عما إذا كان ينبغي عليه العودة إلى المكافأة من كيم سانغ أون. لكن لا. سيكون من الغريب أن يطلب المال فجأة.
[مات السيد الأعلى داونز. وفي الوقت نفسه، اختفى نصف الكون المتعدد. بدأت الأكوان التي لم يتم جرفها في أعقاب ذلك في الاندماج مع الأكوان القريبة منها… الآن. وينبغي أن يكون هذا تفسيرا جيدا بما فيه الكفاية حول هذه الظاهرة.]
نظر لوكاس حوله.
ثم اتجهت نظرته نحو المنفي.
– لوانوبل.
“الجو مظلم والناس لا يأتون إلى هنا عادةً، لذا فهذا هو أفضل مكان للقيام بذلك سراً.”
بلد الفرسان، الذي كان له اسم كريم، لم يكن بلدا نظيفا جدا. علاوة على ذلك، بعد أن أصبح هناك مزيج من الأعراق والثقافات المتعددة، فإن الأمن العام سيكون أقل استقرارا.
لقد كان شخصية غريبة ذات بشرة وردية وعين واحدة وقرون استشعار. وبطبيعة الحال، كانت غريبة فقط من منظور إنساني.
في الوقت المناسب، حدث في زقاق مظلم.
“لقد تمكنت من إثارة غضبه. وهذا ليس بالأمر السهل.”
عند رؤية هذا المكان، الذي كان مظلمًا وكئيبًا على الرغم من أنه كان نهارًا، تحرك لوكاس نحوه.
أمالت پيل رأسها كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها هذه الكلمات.
“اتبعني يا پيل.”
لم تكن تعويذة مناسبة، لكن التعرض للرشق بالحجارة سيكون مؤلمًا بالتأكيد. انهار معظم الرجال بالصراخ. وكان الشخص الوحيد الذي بقي واقفاً هو الرجل الذي كان في المنتصف ويحمل سيفاً وبندقية.
“هايهاي.”
” كيكيكي. إنه حقا رجل نبيل.”
وجاءت پيل بجانبه. لقد أراد حقًا أن يمسك معصميها بقوة بينما كان يتجول معها… ربما سيشعر بالأمان أكثر إذا تم تقييد يديها.
“…”
ومع انتشار هذه الأفكار السخيفة، دخل الزقاق.
لقد ضرب الأرض بقدمه. وفي تلك اللحظة تشققت الأرض وارتفعت الصخور. تطايرت الصخور باتجاه الرجال أمامهم مثل السهام.
في البداية، لم يكن الأمر فوضويًا إلى هذا الحد، لكن مع سيرهم لمسافة أبعد قليلاً، أصبح الهواء رطبًا. كان هناك الكثير من القمامة ملقاة حولها، وبدأت الرائحة.
سسس-
ثم، ولم يمر وقت طويل، حتى شعر بالحركة.
راقب المنفي بهدوء اللحم وهو ينضج ببطء على النار. وفجأة نظر خلفه.
أولا، ظهر خمسة رجال أمامهم.
“سيدي وآنستي، مرحبا.”
“سيدي وآنستي، مرحبا.”
مثلما بدأت رائحة الاحتراق تنبعث من اللحم الذي كان يتلقى الحرارة من جانب واحد فقط.
“لماذا أتيت إلى مثل هذا المكان المتهالك؟”
عندها أدرك الرجل.
“لماذا تسأل هذا؟ أليس هذا واضحا؟”
“سيدي وآنستي، مرحبا.”
لم يخف الرجال سخريته، لكن لوكاس نظر إلى الرجل الموجود وسط المجموعة.
وبصراحة، إذا ركز على البحث، كان واثقًا من أنه سيتمكن من العثور عليهم في غضون ثلاثة أشهر على الأكثر.
كان أصلعًا، مفتول العضلات، ويحمل سيفًا في إحدى يديه ومسدسًا في اليد الأخرى.
[أليس هذا… ما… كنت تريده…؟]
“الجو مظلم والناس لا يأتون إلى هنا عادةً، لذا فهذا هو أفضل مكان للقيام بذلك سراً.”
“ماذا؟”
” كيكيكي. إنه حقا رجل نبيل.”
“أنا، لقد أخطأت.”
ويمكن أيضًا سماع الضحك خلفهم. لقد كان نشرًا واضحًا. سد الظهر حتى لا يتمكنوا من الهرب.
“أيها الوغد!”
“على أية حال، هذه منطقتنا، لذلك سيتعين علينا أن نفرض عليك رسومًا لاستخدام مساحتنا.”
وضع لوكاس رصاصة في كف يده قبل أن ينقرها بإصبعه.
“فكر في الأمر كفندق. وبطبيعة الحال، بما أن هذا المكان فريد بعض الشيء، فإن الرسوم ستكون باهظة الثمن بعض الشيء. ”
ثم قال بابتسامة منعشة قدر الإمكان.
“ماذا عن ذلك، هل ترغب في الاستمتاع بآخر مرة قبل أن يتم قطع أطرافك؟ لن نزعجك.”
“آآك!”
“في الواقع، نود أن نشاهد.”
قام طرف ثالث بتدوير السيخ.
وبينما كانوا يضحكون بشكل مبتذل، أمالت پيل رأسها إلى الجانب كما لو أنها لا تستطيع فهم الوضع.
كان من الواضح أن الخطر المحتمل كان على مستوى حالة الطوارئ الكونية.
“من هؤلاء الناس؟”
لذلك رفض لوكاس بأدب عرض كيم سانغ أون، الذي كان لا يزال يحاول الاحتفاظ بهم، وانفصل عن المجموعة.
“رجال العصابات.”
“…”
“ليس لديهم أي أغنام.”
قام طرف ثالث بتدوير السيخ.
“ليسوا رعاة، بل رجال عصابات”. (tl: الراعي هو 양치기 – يانغ شيغي، رجل العصابات هو 양아치 – يان غاشي. يانغ – 양 تعني خروف.)
وجاءت أفعاله أسرع من الإدراك.
“ماهو الفرق؟”
مرت الرصاصة على خد الرجل قبل أن تحطم الجدار خلفه. وبدلاً من رصاصة عيار 9 ملم، بدا الأمر كما لو أنها أُطلقت عليها النار من بازوكا.
“…”
“ما الأمر؟”
لم يرد لوكاس بعد الآن.
نظر لوكاس حوله.
بعد ذلك، كما لو أنهم أدركوا أنه تم تجاهلهم، أصبحت تعابير رجال العصابات قاسية.
«هل هذا مؤكد؟»
“نحن نقول أن هذه ليس مكان للمواعدة. أيتها الآنسة الشابة.”
[—]
“بالمناسبة، لديك حقا ذوق سيء. يبدو حبيبك ضعيف جد.”
“اللعنة”.
“مواعدة؟ حبيب؟”
بينما كان يتحدث، أصبح صوت ساحر البداية أكثر برودة تدريجياً.
أمالت پيل رأسها كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها هذه الكلمات.
“في الواقع، نود أن نشاهد.”
وفي هذه الأثناء، قرر لوكاس التعامل مع الأمور.
كما لو كان يستطيع أن يفعل ذلك. ألقى لوكاس نظرة حوله. على الرغم من أن ضوء الشمس الذي شعر به في الغابة كان دافئًا، إلا أنه يمكن الشعور بالطاقة الباردة في جميع أنحاء المدينة، ولا يبدو أن درجة حرارة المنطقة مرتفعة جدًا. وبدلا من ذلك، سيكون دائما على الجانب الأكثر برودة.
كسر-
كما لو كان يستطيع أن يفعل ذلك. ألقى لوكاس نظرة حوله. على الرغم من أن ضوء الشمس الذي شعر به في الغابة كان دافئًا، إلا أنه يمكن الشعور بالطاقة الباردة في جميع أنحاء المدينة، ولا يبدو أن درجة حرارة المنطقة مرتفعة جدًا. وبدلا من ذلك، سيكون دائما على الجانب الأكثر برودة.
أولاً، قام بتحطيم وجوه الرجلين الواقفين خلفهما. لقد انهاروا بأنوف مكسورة. لم يكونوا أمواتًا، لكنهم على الأرجح لن يتمكنوا من استعادة وعيهم ليوم كامل.
لم تكن تعويذة مناسبة، لكن التعرض للرشق بالحجارة سيكون مؤلمًا بالتأكيد. انهار معظم الرجال بالصراخ. وكان الشخص الوحيد الذي بقي واقفاً هو الرجل الذي كان في المنتصف ويحمل سيفاً وبندقية.
“هاه؟”
“هاه؟ آه، لكنك لم تحصل على المكافأة بعد…”
“ماذا كان هذا؟”
“هاها. إنها بالتأكيد ليست دولة دافئة”.
لم يستطع الرجال في المقدمة إلا أن يسألوا في حالة ذهول. لم يتمكنوا من التقاط تحركات لوكاس. بالنسبة لهم، ربما بدا الأمر كما لو أن رفيقيهم سقطا فجأة.
[ومع ذلك… لهذا السبب… ليس لدينا خيار… سوى التمسك به…]
توك…
“…”
لقد ضرب الأرض بقدمه. وفي تلك اللحظة تشققت الأرض وارتفعت الصخور. تطايرت الصخور باتجاه الرجال أمامهم مثل السهام.
مرت الرصاصة على خد الرجل قبل أن تحطم الجدار خلفه. وبدلاً من رصاصة عيار 9 ملم، بدا الأمر كما لو أنها أُطلقت عليها النار من بازوكا.
باباباك-
“هاه؟ آه، لكنك لم تحصل على المكافأة بعد…”
“آآك!”
على الأقل من حيث الحجم.
لم تكن تعويذة مناسبة، لكن التعرض للرشق بالحجارة سيكون مؤلمًا بالتأكيد. انهار معظم الرجال بالصراخ. وكان الشخص الوحيد الذي بقي واقفاً هو الرجل الذي كان في المنتصف ويحمل سيفاً وبندقية.
نظرت الروح إلى لوكاس بفضول.
والمثير للدهشة أنه تمكن من تجنب أو صد الحجارة المتطايرة نحوه دون أن يصاب.
كان هذا بسبب وجود يانغ إن هيون وسارة. إذا تركهم بمفردهم وركز على أعماله الخاصة، فمن المحتمل أن تحدث كارثة أكبر.
أثبت هذا على الأقل أنه كان أقوى قليلاً من الآخرين.
“على أية حال، هذه منطقتنا، لذلك سيتعين علينا أن نفرض عليك رسومًا لاستخدام مساحتنا.”
“أيها الوغد!”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 467
وفجأة رفع المسدس الذي في يده وأطلق النار. وبينما كانت الرصاصات تتجه نحوه، أمسكها لوكاس بيده بعنف.
كان أصلعًا، مفتول العضلات، ويحمل سيفًا في إحدى يديه ومسدسًا في اليد الأخرى.
“ه-هاه؟”
همسة-
اتسعت عيون الرجل كما لو أنه رأى وحشا. قال لوكاس وهو ينظر إلى الرصاص في يده.
لم يرد لوكاس بعد الآن.
“هذه الرصاصات الصغيرة ليست كافية.”
“آآك!”
وضع لوكاس رصاصة في كف يده قبل أن ينقرها بإصبعه.
“رجال العصابات.”
بوم!
استلقى على الأرض مثل الضفدع.
مرت الرصاصة على خد الرجل قبل أن تحطم الجدار خلفه. وبدلاً من رصاصة عيار 9 ملم، بدا الأمر كما لو أنها أُطلقت عليها النار من بازوكا.
ابتسم أغوليت بمرارة وهو يتحدث.
عندها أدرك الرجل.
تلاشى صوت حاكم البرق تدريجياً. كان هذا الرجل يفعل ذلك دائمًا ليُظهر أنه لا يريد مواصلة المحادثة.
“أنا، لقد أخطأت.”
“أنا، لقد أخطأت.”
بغض النظر عن أي شيء آخر، كان على الأقل سريعًا بما يكفي لإدراك الأزمة غير المسبوقة التي يواجهها حاليًا.
نظر لوكاس حوله.
وجاءت أفعاله أسرع من الإدراك.
[أنا فقط… أردت أن أرد لك… صديقي القديم.]
“ف-، من فضلك اعفوا عني!”
“نعـ-نعم.”
استلقى على الأرض مثل الضفدع.
“هل لديك أي أموال؟”
“…”
وجاءت أفعاله أسرع من الإدراك.
تم التعامل مع الوضع إلى حد كبير.
“هل ترغب في توقيع العقد؟”
فكر لوكاس في كيفية الحصول على ما يريد.
مرت الرصاصة على خد الرجل قبل أن تحطم الجدار خلفه. وبدلاً من رصاصة عيار 9 ملم، بدا الأمر كما لو أنها أُطلقت عليها النار من بازوكا.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا.
“…”
كانت ذكرى “لوكاس” الذي كان على دراية بهذا النوع من المواقف، جزءًا من حالته الحالية.
لقد كان شخصية غريبة ذات بشرة وردية وعين واحدة وقرون استشعار. وبطبيعة الحال، كانت غريبة فقط من منظور إنساني.
جلس القرفصاء ونظر إلى الرجل الذي أمامه.
على الرغم من أن پيل كانت تبتسم، إلا أن عينيها لم تكن كذلك.
“يا هذا.”
الآن بعد أن فكر في ذلك، بدأ كل شيء في التطابق.
“نعـ-نعم.”
“أنا، لقد أخطأت.”
ثم قال بابتسامة منعشة قدر الإمكان.
نظر لوكاس حوله.
“هل لديك أي أموال؟”
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
[ألست… فضوليًا… جنبًا إلى جنب مع… أحد الفرسان الأربعة، وواحد من لوردات الفراغ الاثني عشر… في أرض مألوفة ولكنها غير مألوفة… ما نوع الاختيارات… التي سيتخذها…؟]
وبصراحة، إذا ركز على البحث، كان واثقًا من أنه سيتمكن من العثور عليهم في غضون ثلاثة أشهر على الأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
