نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 755

ترجمة : [ Yama ]

“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 469

“الذي يجلس على العرش ليس الملك، وأنت تعتبر ذلك مكانه؟”

حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.

ابتسم جويداد بسخرية.

كان الأشخاص الذين يسيرون في الشارع يشبهون النمل، ولكن بنظرة واحدة، تمكن يانغ إن هيون من حساب عدد أسنانهم كلما فتحوا أفواههم.

جلجل-

بالطبع، لم يأت إلى مثل هذا المكان المرتفع لمثل هذا السبب التافه.

“كو، أوك…”

“…”

“كدت أعتقد أنك لوكاس ترومان.”

دخلت مجموعة متنوعة من الكائنات مجال رؤيته.

إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.

لقد كانت بالتأكيد فرصة نادرة للقاء العديد من الأجناس التي لم يكن لديها أي شيء مشترك تقريبًا – في مدينة واحدة، واعتمادًا على كيفية نظر المرء إليها، قد يجدون هذا مثيرًا للاهتمام.

ترجمة : [ Yama ]

لكن يانغ إن هيون تجاهل أغلبية تلك الكائنات. البشر، وعوالم أخرى، والأجانب، والأجناس الأخرى… تجاهلهم جميعًا، ونظر فقط إلى نوع واحد من الكائنات.

لذلك أيقظه للتو بالمانا.

بملابس ترفرف وسيوف معلقة على خصورهم. أولئك الذين يستخدمون تقنيات الفنون القتالية عن طريق استخدام نيغونغ لتخزين الطاقة في الدانجيون/الدانتيان الخاص بهم.

وكانت الشوارع صاخبة. كان هذا طبيعيًا لأن الفرسان كانوا لا يزالون منهارين على الأرض.

… فنانو القتال.

تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.

سحق.

“بحق السماء…!”

شدد يانغ إن هيون قبضتيه. لو كان لوكاس هناك، لكان متفاجئًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها يانغ إن هيون نية القتل التي لا يمكن إخفاؤها.

“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”

“…موريم.”

“…”

تمتم يانغ إن هيون باسم العالم الذي أباده في الماضي.

ابتسم جيوداد.

وفي اللحظة التالية، اختفت شخصيته دون أن يترك أثرا.

جلجل-

* * *

“…”

كانت الأسياخ المشوية بطول ذراعي لوكاس. وبعبارة أخرى، حتى واحد سيكون كافيا لملء رجل بالغ. لكن الأسياخ المشوية على الطاولة قد التهمت في لحظة. بالطبع، لم يلمس لوكاس واحدة حتى.

ولكن لم يكن هناك استجابة.

“مم. كان هذا أفضل قليلاً للأكل.”

نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.

ولعقت پيل شفتيها وتحدثت بصوت راضٍ. على الرغم من أنها أكلت للتو الأسياخ المشوية، حساء البورش والسامسا، إلا أنها لم تبدو ممتلئة على الإطلاق. كانت معدتها بلا قاع حقًا.

مع اللحظات الصامتة، فتحت عيون المالك. لحسن الحظ، لا يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة للغاية. ولم يبدو أن أنفه مكسورًا، ولا يبدو أنه فقد أيًا من أسنانه.

“…يبدو أنها تفضل أطباق اللحوم.”

“ك-كيف يجرؤ رجل مثلك… على ذكر هذا الشخص…”

كان تعبيرها أكثر إشراقًا مما كانت عليه عندما تناولت الحساء والخبز المليئين بالخضروات.

“هذا شيء غريب أن أقوله.”

قرر لوكاس أن يضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وفتح فمه.

حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.

“أنت فعلت الأكل؟”

وإذا كان تخمينه صحيحا، فهذا العرض السخيف.

“نعم.”

عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.

“يمين. أرى.”

“هناك في الواقع شخص ما في لوانوبل لا يعرف من أنا.”

نظر حوله ببطء.

“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”

تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.

“يمين. أرى.”

لم يكن بحاجة إلى استخدام السحر للتغلب عليهم. ربما يكون هذا هو الحال بالنسبة لمعظم إن لم يكن كل الأشخاص الذين التقى بهم.

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

وكان من الجيد استخدام قبضته. كان الشعور تحت يديه واضحا تماما.

لقد ظن أنه يريد عقد اجتماع خاص، لكنه لم يتوقع منه أن يكون مهذبًا إلى هذا الحد. بسبب موقف دوربوك ورد فعل مالك كالينكا، كان يعتقد أن سيد هذه القلعة سيكون شخصًا غريبًا.

بأفكار مشابهة لأفكار كاساجين أو إيفان، نظر لوكاس إلى الفرسان.

“صحيح.”

“لقد استدعاني شخص ما في القلعة.”

بملابس ترفرف وسيوف معلقة على خصورهم. أولئك الذين يستخدمون تقنيات الفنون القتالية عن طريق استخدام نيغونغ لتخزين الطاقة في الدانجيون/الدانتيان الخاص بهم.

“كو، أوك…”

“…”

“هل هو ملك هذا البلد؟”

استطاع لوكاس أن يفكر في آلاف الطرق المختلفة لجعل هذا الرجل يقرأ كل معلومة يعرفها في غضون دقائق.

“ك-كيف يجرؤ رجل مثلك… على ذكر هذا الشخص…”

“هل هو ملك هذا البلد؟”

عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.

“صحيح.”

السبب الذي جعله قادرًا على كشف أنيابه عنه هو أنه لم يكن يعاني من الألم الكافي.

“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم ​​على قيد الحياة.”

استطاع لوكاس أن يفكر في آلاف الطرق المختلفة لجعل هذا الرجل يقرأ كل معلومة يعرفها في غضون دقائق.

“على أية حال، لا بد أنني مخطئ. اعتذا.”

لكنه لم يكلف نفسه عناء القيام بذلك هناك.

كواك، أمسك الرجل من الجزء الخلفي من الياقة، وبدأ في جره إلى الشارع.

كان هناك العديد من الأسباب لذلك، ولكن السبب الرئيسي هو أنه لم يرغب في التسبب في المزيد من المشاكل لهذا المتجر.

وصل إلى البوابة في لحظة.

كلانغ!

لكنه لم يكلف نفسه عناء القيام بذلك هناك.

طرد لوكاس الفرسان من المتجر.

“…”

الفرسان، الذين ربما كان وزنهم مع دروعهم أكثر من 100 كيلوغرام، طاروا في الهواء مثل جذوع الأشجار المجوفة.

“…”

بعد إرسال جميع الفرسان إلى خارج المتجر، اقترب لوكاس من المالك اللاواعي.

“ماذا كان هذا!؟”

السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.

نظر لوكاس إلى الفرسان على الأرض. ربما كان دوردوك هو الرجل ذو الشارب المضحك والهالة الاستبدادية إلى حد ما.

لذلك أيقظه للتو بالمانا.

“مم. كان هذا أفضل قليلاً للأكل.”

“…”

“مدير؟”

ربما كان أكثر كفاءة بعشر مرات من دلو من الماء البارد.

نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.

مع اللحظات الصامتة، فتحت عيون المالك. لحسن الحظ، لا يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة للغاية. ولم يبدو أن أنفه مكسورًا، ولا يبدو أنه فقد أيًا من أسنانه.

ربما كان أكثر كفاءة بعشر مرات من دلو من الماء البارد.

والمثير للدهشة، يبدو أن الفارس قد سيطر على قوته. أو ربما كانت اللياقة البدنية للمالك أقوى مما كان يعتقد.

“أنا آسف، ولكنني لست الشخص الذي سيقرر كيفية معاملتك. ولهذا السبب أود أن أقدم لك بعض النصائح المهذبة. لا تترك هذه المدينة بلا مبالاة. وإلا، فسوف تتم مطاردتك إلى نهاية الجحيم قبل أن تموت ميتة وحشية. ”

“أولئك البلطجية الأوغاد…”

“ماذا كان هذا!؟”

نفخ المالك أنفه بصوت قاس. تدفق تيار طويل من الدم من أنفه وتناثر على الأرض.

كانت الأسياخ المشوية بطول ذراعي لوكاس. وبعبارة أخرى، حتى واحد سيكون كافيا لملء رجل بالغ. لكن الأسياخ المشوية على الطاولة قد التهمت في لحظة. بالطبع، لم يلمس لوكاس واحدة حتى.

ثم نظر حوله وتفاجأ برؤية الفرسان خارج المتجر.

“ماذا كان هذا!؟”

“د-، هل… فعلت ذلك؟”

كان الأشخاص الذين يسيرون في الشارع يشبهون النمل، ولكن بنظرة واحدة، تمكن يانغ إن هيون من حساب عدد أسنانهم كلما فتحوا أفواههم.

يبدو أنه كان يعتقد أن الفرسان قد غادروا بعد أن طردوه.

ابتسم جويداد بسخرية.

“لقد ارتكبت خطأً كبيراً.”

“أولئك البلطجية الأوغاد…”

“أنا آسف على المشكلة.”

الفارس القائد؟

“ليس عليك أن تعتذر لي. هؤلاء الرجال…”

وكان يجلس عليه شاب.

انطلاقًا من صوته وتعبيره، كان قلقًا جدًا بشأن لوكاس.

هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أحد في الداخل. يمكن لأي شخص رؤية الفرسان فوق البوابة وهم ينظرون إلى لوكاس.

على عكس انطباعه الأول، كان رجلاً ودودًا للغاية.

“مم. كان هذا أفضل قليلاً للأكل.”

أخرج لوكاس كل الأموال التي كان يملكها من جيبه ووضعها على الطاولة.

على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.

“هذا ليس كثيرًا، لكن…”

الفارس القائد؟

يمكنك تسميتها “دفع ثمن الأضرار*”. بالطبع، لم يكن لوكاس هو من تسبب في المشكلة، لكنه كان لا يزال جزءًا من السبب.

لقد كان ماهرًا إلى حد كبير. على أقل تقدير، كان على مستوى مختلف من القوة عن الفرسان الذين واجههم حتى الآن.

قال المالك، لكنه تظاهر بأنه لم ير المال.

“ما-، ماذا يحدث؟”

“أنت بحاجة إلى مغادرة لوانوبل الآن. إذا وجدك الأرشيدوق، فأنت مخطئ.”

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

“أعتقد أننا يجب أن ننهي تجوالنا لهذا اليوم.”

وكان من بينهم فرسان يرتدون الدروع الزرقاء.

قاطع لوكاس المالك. ولم يتجاهل نصيحته أو مخاوفه. كان ذلك ببساطة لأنه كان يعلم أن الارتباط به لفترة طويلة لن يكون مفيدًا لأي منهما.

“أولئك البلطجية الأوغاد…”

كانت پيل قد أكلت ما يكفي، وعندما غادر المتجر، تبعته دون أن تقول أي شيء.

سحق.

وكانت الشوارع صاخبة. كان هذا طبيعيًا لأن الفرسان كانوا لا يزالون منهارين على الأرض.

“هذا ليس كثيرًا، لكن…”

“ما-، ماذا يحدث؟”

ربما كان هؤلاء الفرسان الأكثر نخبة في هذه القلعة. كانت أجسادهم في حالة متوترة باستمرار حتى يتمكنوا من الرد في أي وقت. حتى أنه يمكن أن يشعر بقصد القتل من بعض الأشخاص الأكثر اندفاعًا.

“هذا… إنهم فرسان اللهب الأزرق في لوانوبل.”

انطلاقًا من صوته وتعبيره، كان قلقًا جدًا بشأن لوكاس.

“يا إلهي. حتى الفارس القائد “دوردوك” موجود هناك.”

فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.

الفارس القائد؟

“مدير؟”

نظر لوكاس إلى الفرسان على الأرض. ربما كان دوردوك هو الرجل ذو الشارب المضحك والهالة الاستبدادية إلى حد ما.

تماما كما كان المستشار سونغ على وشك التحدث، أطلق الشاب زفرة ناعمة.

إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.

كانت الأسياخ المشوية بطول ذراعي لوكاس. وبعبارة أخرى، حتى واحد سيكون كافيا لملء رجل بالغ. لكن الأسياخ المشوية على الطاولة قد التهمت في لحظة. بالطبع، لم يلمس لوكاس واحدة حتى.

كواك، أمسك الرجل من الجزء الخلفي من الياقة، وبدأ في جره إلى الشارع.

وكانت الشوارع صاخبة. كان هذا طبيعيًا لأن الفرسان كانوا لا يزالون منهارين على الأرض.

وبطبيعة الحال، ركز انتباه الحشد المحيط عليه على الفور.

على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.

“يا هذا.”

وكان من الجيد استخدام قبضته. كان الشعور تحت يديه واضحا تماما.

“ماذا تفعل؟!”

السبب الذي جعله قادرًا على كشف أنيابه عنه هو أنه لم يكن يعاني من الألم الكافي.

“أعتقد أنني أعرف هذا الشخص…”

هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أحد في الداخل. يمكن لأي شخص رؤية الفرسان فوق البوابة وهم ينظرون إلى لوكاس.

حتى أن بعضهم رفعوا سواعدهم وتقدموا إلى الأمام.

على عكس انطباعه الأول، كان رجلاً ودودًا للغاية.

باك، دوك.

“ماذا تفعل؟!”

ولم يكن من الصعب التغلب عليهم. بعد تكرار هذه المسرحية الهزلية عدة مرات، لم يتقدم أحد إلى الأمام مرة أخرى.

“لقد استدعاني شخص ما في القلعة.”

ثم نظر لوكاس إلى المبنى الواقع في نهاية الشارع الرئيسي. كان له مظهر القلعة ويقف بين المباني الشاهقة.

وفي اللحظة التالية، اختفت شخصيته دون أن يترك أثرا.

لقد شعر أن القلعة في غير مكانها بعض الشيء، ولكن في الوقت نفسه، كانت متناغمة بشكل مدهش.

“هذا… إنهم فرسان اللهب الأزرق في لوانوبل.”

ربما كان هذا المكان هو قلعة نيو لوانوبل.

“…”

“كان يجب أن أحظى باهتمامهم.”

“مولاي؟ ولكن…”

مع هذه الضجة الكبيرة، كان ينبغي إبلاغ القلعة بالأخبار الآن. لذلك لا ينبغي أن يكون من الضروري التسبب في المزيد من المشاكل في الشارع.

الشاب سيقبل ذلك بالتأكيد.

أمسك لوكاس بمعصم پيل وتحرك نحو بوابة القلعة دفعة واحدة.

الشاب سيقبل ذلك بالتأكيد.

“اه.”

إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.

اهتز جسد پيل بعنف مثل طائرة ورقية في مهب الريح. بدا الأمر وكأنها تصدر صوتًا من الألم، لكنه تجاهل ذلك لأنه كان من المؤكد تقريبًا أنه مزيف.

السبب الذي جعله قادرًا على كشف أنيابه عنه هو أنه لم يكن يعاني من الألم الكافي.

وصل إلى البوابة في لحظة.

وكان من الجيد استخدام قبضته. كان الشعور تحت يديه واضحا تماما.

لقد ألقى لوكاس حجرًا أمامه حتى يتمكن الرجال الموجودون بالداخل من رؤيته بوضوح.

* * *

“يحتاج الأطفال إلى تعليم أفضل.”

استطاع لوكاس أن يفكر في آلاف الطرق المختلفة لجعل هذا الرجل يقرأ كل معلومة يعرفها في غضون دقائق.

قيل هذا بصوت هادئ، ولكن بما أنه كان مملوءًا بالمانا، كان ينبغي أن يسمعه من بالداخل.

ولعقت پيل شفتيها وتحدثت بصوت راضٍ. على الرغم من أنها أكلت للتو الأسياخ المشوية، حساء البورش والسامسا، إلا أنها لم تبدو ممتلئة على الإطلاق. كانت معدتها بلا قاع حقًا.

تحدث لوكاس مرة أخرى.

كانت هناك سجادة حمراء زاهية، وكانت هناك منصة عالية يجلس عليها العرش.

“أريد أن أقابل سيد هذه القلعة.”

“د-، هل… فعلت ذلك؟”

ولكن لم يكن هناك استجابة.

“بحق السماء…!”

هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أحد في الداخل. يمكن لأي شخص رؤية الفرسان فوق البوابة وهم ينظرون إلى لوكاس.

“صحيح.”

“لقد قيل لي أنك تريد مقابلتي، أليس كذلك؟”

“اه.”

“…”

تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.

لقد كان موقفا متغطرسا جدا. على أقل تقدير، لم يكن هذا هو الموقف الذي يمكن للمرء أن يظهره أمام القلعة.

طرد لوكاس الفرسان من المتجر.

لكن لوكاس كان على يقين من أن ردهم لن يكون فوريًا أو عدوانيًا. وتحدث الفرسان فوق البوابة فيما بينهم.

فأجاب بعد تردد للحظة.

وأخيرا، ظهر رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة عالية إلى حد ما وفتح فمه.

كان الفرسان في حيرة من أمرهم للحظة بعد سماع تلك الكلمات، ولكن بعد رؤية النظرة في عيون المستشار سونغ الزرقاء، سرعان ما عادوا إلى رشدهم وخرجوا.

“هل دوردوك على قيد الحياة؟”

كانت پيل قد أكلت ما يكفي، وعندما غادر المتجر، تبعته دون أن تقول أي شيء.

“أجل.”

“…”

“والاخرون؟”

لكن لوكاس كان على يقين من أن ردهم لن يكون فوريًا أو عدوانيًا. وتحدث الفرسان فوق البوابة فيما بينهم.

“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم ​​على قيد الحياة.”

تغير الجو بشكل كبير بعد تصريح لوكاس. على الفور، زادت نية القتل التي شعر بها من الفرسان خلفه بشكل كبير.

“…”

الفرسان، الذين ربما كان وزنهم مع دروعهم أكثر من 100 كيلوغرام، طاروا في الهواء مثل جذوع الأشجار المجوفة.

نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.

والمثير للدهشة، يبدو أن الفارس قد سيطر على قوته. أو ربما كانت اللياقة البدنية للمالك أقوى مما كان يعتقد.

“…افتح البوابات.”

“…”

جلجل-

“…”

مع صوت ثقيل، فتحت البوابات. كان بإمكانه رؤية مجموعة من الفرسان يصطفون خلفه. يبدو أن هناك على الأقل بضع عشرات. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرون بهدوء، لكنه كان في الواقع تشكيلًا عالي الجودة نسبيًا.

“لوكاساجين”.

إذا وضع أي شخص قدمه في منتصف هذا التشكيل، فسيتم قمع ما لا يقل عن 1/10 من قوته.

“كو، أوك…”

…بالطبع كان ذلك فقط للكائنات التي تقع ضمن نطاق فهم الفرسان، فلن يخاف أي أسد من جيش الذباب.

“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم ​​على قيد الحياة.”

أكثر من تشكيلهم، الشيء الذي اهتم به لوكاس هو درعهم.

“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”

كانت الأشكال هي نفسها، ولكن كان هناك عدة ألوان.

“هذا ليس كثيرًا، لكن…”

وكان من بينهم فرسان يرتدون الدروع الزرقاء.

باك، دوك.

“…”

…بالطبع كان ذلك فقط للكائنات التي تقع ضمن نطاق فهم الفرسان، فلن يخاف أي أسد من جيش الذباب.

الفارس الأزرق، پيل، لم تعير أي اهتمام لهؤلاء الناس. ولم تظهر حتى أدنى اهتمام. لقد سارت ببساطة على طول الشارع الرئيسي وهي تدندن بأغنية… لم يكن يريد أن تكون پيل أمامه، لذلك أسرع قليلاً وتجاوزها.

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

وتبعهم الفرسان. وكان صوت أحذيتهم المعدنية وهي تهبط على الأرض يأتي على فترات منتظمة. بالطبع، الانطباع الوحيد الذي تركه لوكاس عن هذا هو “أن الأمر كان صاخبًا بعض الشيء”.

متجاهلاً ذلك، دخل القلعة ومشى على طول الممر.

‘بعيدا عن هذا…’

وكانت الشوارع صاخبة. كان هذا طبيعيًا لأن الفرسان كانوا لا يزالون منهارين على الأرض.

ربما كان هؤلاء الفرسان الأكثر نخبة في هذه القلعة. كانت أجسادهم في حالة متوترة باستمرار حتى يتمكنوا من الرد في أي وقت. حتى أنه يمكن أن يشعر بقصد القتل من بعض الأشخاص الأكثر اندفاعًا.

“يمين. أرى.”

متجاهلاً ذلك، دخل القلعة ومشى على طول الممر.

“صحيح.”

وأخيرا، وصلوا إلى ما يبدو أنه غرفة العرش. لقد كانت كبيرة جدًا. ويكفي أن جميع الفرسان تمكنوا من الدخول من خلفهم.

“…”

كانت هناك سجادة حمراء زاهية، وكانت هناك منصة عالية يجلس عليها العرش.

تحدث لوكاس مرة أخرى.

وكان يجلس عليه شاب.

تمتم يانغ إن هيون باسم العالم الذي أباده في الماضي.

“…”

كان الفرسان في حيرة من أمرهم للحظة بعد سماع تلك الكلمات، ولكن بعد رؤية النظرة في عيون المستشار سونغ الزرقاء، سرعان ما عادوا إلى رشدهم وخرجوا.

لقد كان ماهرًا إلى حد كبير. على أقل تقدير، كان على مستوى مختلف من القوة عن الفرسان الذين واجههم حتى الآن.

كان تعبيرها أكثر إشراقًا مما كانت عليه عندما تناولت الحساء والخبز المليئين بالخضروات.

هذا الشاب كان الملك.

السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.

لا، الأرشيدوق.

السبب الذي جعله قادرًا على كشف أنيابه عنه هو أنه لم يكن يعاني من الألم الكافي.

فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.

ترجمة : [ Yama ]

“أنت أمام العرش. كن محترما..”

“أولئك البلطجية الأوغاد…”

نظر لوكاس إلى الرجل في منتصف العمر. لقد كان شخصية مختلفة بشكل خاص بالمقارنة مع الآخرين هنا. من المظهر إلى الملابس والهالة، كانوا جميعا مختلفين.

ولعقت پيل شفتيها وتحدثت بصوت راضٍ. على الرغم من أنها أكلت للتو الأسياخ المشوية، حساء البورش والسامسا، إلا أنها لم تبدو ممتلئة على الإطلاق. كانت معدتها بلا قاع حقًا.

“هذا شيء غريب أن أقوله.”

على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.

“ماذا؟”

وأخيرا، ظهر رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة عالية إلى حد ما وفتح فمه.

“الذي يجلس على العرش ليس الملك، وأنت تعتبر ذلك مكانه؟”

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

“…”

“مولاي؟ ولكن…”

تغير الجو بشكل كبير بعد تصريح لوكاس. على الفور، زادت نية القتل التي شعر بها من الفرسان خلفه بشكل كبير.

ملاحظة واحدة. ربما كان موجهاً إلى المستشار سونغ. لأنه بعد سماع ذلك، أصبح تعبيره ملتويًا كما لو أنه سمع شيئًا غير سار، لكنه أطلق تنهيدة خافتة.

وتقطّبت حواجب الشاب الجالس على العرش.

كانت هناك سجادة حمراء زاهية، وكانت هناك منصة عالية يجلس عليها العرش.

“أليس من الأفضل لنا أن نتحدث لوحدنا؟”

ابتسم جويداد بسخرية.

“ماذا كان هذا!؟”

كواك، أمسك الرجل من الجزء الخلفي من الياقة، وبدأ في جره إلى الشارع.

“بحق السماء…!”

بعد قول ذلك، نظر جيوداد إلى لوكاس للحظة.

يمكن أن يشعر بغضب الفرسان. إذا لم يكونوا في غرفة العرش، فمن المحتمل أن يسحبوا سيوفهم. لكن عيون لوكاس كانت على الشاب فقط.

“بحق السماء…!”

ربما كان بإمكانه تخمين سبب استدعائه إلى القلعة.

“أنا آسف على المشكلة.”

وإذا كان تخمينه صحيحا، فهذا العرض السخيف.

“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”

“…صحيح.”

ثم نظر حوله وتفاجأ برؤية الفرسان خارج المتجر.

الشاب سيقبل ذلك بالتأكيد.

“…افتح البوابات.”

“المستشار سونغ، اذهب الآن.”

“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”

“مولاي؟ ولكن…”

تمتم يانغ إن هيون باسم العالم الذي أباده في الماضي.

تماما كما كان المستشار سونغ على وشك التحدث، أطلق الشاب زفرة ناعمة.

ثم نظر لوكاس إلى المبنى الواقع في نهاية الشارع الرئيسي. كان له مظهر القلعة ويقف بين المباني الشاهقة.

ملاحظة واحدة. ربما كان موجهاً إلى المستشار سونغ. لأنه بعد سماع ذلك، أصبح تعبيره ملتويًا كما لو أنه سمع شيئًا غير سار، لكنه أطلق تنهيدة خافتة.

فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.

“…ماذا تفعل؟ ألم تسمع الأمر؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 469

كان الفرسان في حيرة من أمرهم للحظة بعد سماع تلك الكلمات، ولكن بعد رؤية النظرة في عيون المستشار سونغ الزرقاء، سرعان ما عادوا إلى رشدهم وخرجوا.

والمثير للدهشة، يبدو أن الفارس قد سيطر على قوته. أو ربما كانت اللياقة البدنية للمالك أقوى مما كان يعتقد.

بعد فترة من الوقت، بقي لوكاس وپيل والشاب فقط في القاعة.

لقد ظن أنه يريد عقد اجتماع خاص، لكنه لم يتوقع منه أن يكون مهذبًا إلى هذا الحد. بسبب موقف دوربوك ورد فعل مالك كالينكا، كان يعتقد أن سيد هذه القلعة سيكون شخصًا غريبًا.

“هل قام دوربوك وفرسان اللهب الأزرق بأي شيء غير محترم؟”

جلجل-

“…”

قال المالك، لكنه تظاهر بأنه لم ير المال.

“إذا كان الأمر كذلك، فهذا خطأي.”

نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.

على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.

ربما كان أكثر كفاءة بعشر مرات من دلو من الماء البارد.

لقد ظن أنه يريد عقد اجتماع خاص، لكنه لم يتوقع منه أن يكون مهذبًا إلى هذا الحد. بسبب موقف دوربوك ورد فعل مالك كالينكا، كان يعتقد أن سيد هذه القلعة سيكون شخصًا غريبًا.

بملابس ترفرف وسيوف معلقة على خصورهم. أولئك الذين يستخدمون تقنيات الفنون القتالية عن طريق استخدام نيغونغ لتخزين الطاقة في الدانجيون/الدانتيان الخاص بهم.

“من أنت؟”

“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”

“هناك في الواقع شخص ما في لوانوبل لا يعرف من أنا.”

اهتز جسد پيل بعنف مثل طائرة ورقية في مهب الريح. بدا الأمر وكأنها تصدر صوتًا من الألم، لكنه تجاهل ذلك لأنه كان من المؤكد تقريبًا أنه مزيف.

“…”

لكن يانغ إن هيون تجاهل أغلبية تلك الكائنات. البشر، وعوالم أخرى، والأجانب، والأجناس الأخرى… تجاهلهم جميعًا، ونظر فقط إلى نوع واحد من الكائنات.

“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”

نظر حوله ببطء.

“مدير؟”

وإذا كان تخمينه صحيحا، فهذا العرض السخيف.

“صحيح.”

ترجمة : [ Yama ]

نهض جيوداد من مقعده.

“أعتقد أنني أعرف هذا الشخص…”

“أنا آسف، ولكنني لست الشخص الذي سيقرر كيفية معاملتك. ولهذا السبب أود أن أقدم لك بعض النصائح المهذبة. لا تترك هذه المدينة بلا مبالاة. وإلا، فسوف تتم مطاردتك إلى نهاية الجحيم قبل أن تموت ميتة وحشية. ”

أكثر من تشكيلهم، الشيء الذي اهتم به لوكاس هو درعهم.

“هل ستفعل ذلك؟”

ولكن لم يكن هناك استجابة.

“مستحيل.”

الفارس الأزرق، پيل، لم تعير أي اهتمام لهؤلاء الناس. ولم تظهر حتى أدنى اهتمام. لقد سارت ببساطة على طول الشارع الرئيسي وهي تدندن بأغنية… لم يكن يريد أن تكون پيل أمامه، لذلك أسرع قليلاً وتجاوزها.

ابتسم جويداد بسخرية.

“ليس عليك أن تعتذر لي. هؤلاء الرجال…”

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

كان هناك العديد من الأسباب لذلك، ولكن السبب الرئيسي هو أنه لم يرغب في التسبب في المزيد من المشاكل لهذا المتجر.

“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”

“ك-كيف يجرؤ رجل مثلك… على ذكر هذا الشخص…”

“صحيح.”

لذلك أيقظه للتو بالمانا.

“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”

إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.

“صحيح.”

“والاخرون؟”

“…وإنكم تتكلمون كأن هناك من فوقكم.”

نظر لوكاس إلى الرجل في منتصف العمر. لقد كان شخصية مختلفة بشكل خاص بالمقارنة مع الآخرين هنا. من المظهر إلى الملابس والهالة، كانوا جميعا مختلفين.

“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”

قيل هذا بصوت هادئ، ولكن بما أنه كان مملوءًا بالمانا، كان ينبغي أن يسمعه من بالداخل.

بعد قول ذلك، نظر جيوداد إلى لوكاس للحظة.

“هل دوردوك على قيد الحياة؟”

“بالمناسبة… أنت تبدو مألوفًا حقًا. إذا كنت لا تمانع، هل لي أن أسأل عن اسمك؟”

ثم نظر حوله وتفاجأ برؤية الفرسان خارج المتجر.

في تلك اللحظة، تذكر لوكاس مالك كالينكا. لقد كان متأكداً من أنه شاهده على شاشة التلفزيون من قبل.

“يا إلهي. حتى الفارس القائد “دوردوك” موجود هناك.”

فأجاب بعد تردد للحظة.

…بالطبع كان ذلك فقط للكائنات التي تقع ضمن نطاق فهم الفرسان، فلن يخاف أي أسد من جيش الذباب.

“لوكاساجين”.

“…”

“…همم. اسم فريد.”

فأجاب بعد تردد للحظة.

“…”

“مدير؟”

“على أية حال، لا بد أنني مخطئ. اعتذا.”

“يا إلهي. حتى الفارس القائد “دوردوك” موجود هناك.”

ابتسم جيوداد.

“لوكاساجين”.

“كدت أعتقد أنك لوكاس ترومان.”

وتبعهم الفرسان. وكان صوت أحذيتهم المعدنية وهي تهبط على الأرض يأتي على فترات منتظمة. بالطبع، الانطباع الوحيد الذي تركه لوكاس عن هذا هو “أن الأمر كان صاخبًا بعض الشيء”.

ترجمة : [ Yama ]

على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.

“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط