نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 762

ترجمة : [ Yama ]

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 474

“لا يمكنك.”

“هل قلت أن هذا الرجل هو الشيطان السماوي؟”

‘انا اعرف جيدا.’

“صحيح.”

“هذا ليس شيئًا للأكل.”

“ثم من أنت؟”

“…”

تحولت نظرة لوكاس نحو دوك غو يون. بمجرد أن نظرت إليه عيناه الخالية من المشاعر بشكل مرعب، ابتلع دوك غو يون لعابه بجفاف. شعر وكأن منجلًا مصنوعًا من الجليد كان معلقًا فوق مؤخرة رأسه. بالطبع، لم يتمكن دوك غو يون من الشعور بأي طاقة من هذا الرجل الأشقر الداكن، ولكن كان هذا هو نفسه بالنسبة ليانغ إن هيون.

ولكن في الوقت نفسه، شعر بالبرد في ظهره.

“أنا الشيطان السماوي المزيف…!”

لم يستطع دوك غو يون المنهار إلا أن يحدق في هذه المرأة الشابة ذات العيون الواسعة. لم يسبق له أن رأى امرأة ذات لون شعر مضحك في الطائفة الشيطانية.

رفع رأسه وصاح بأعلى رئتيه. لقد حاول أن يجعل صوته يرثى له قدر الإمكان. فخر؟ أعط ذلك للكلاب. لا يمكنك أن تتمتع بالفخر أو أي شيء إذا كنت ميتاً. ومن أجل البقاء على قيد الحياة، يستطيع دوك غو يون أن يلعق بين أصابع قدم الآخر.

جلجل.

ظلت نظرة لوكاس على وجهه لبعض الوقت. ثم انتشر الشعور البارد الذي كان يشعر به في مؤخرة رقبته إلى بقية جسده. وارتفعت القشعريرة على ذراعيه.

ظهرت پيل وهي مائلة رأسها.

كان هذا البرد مختلفًا عما شعر به عندما واجه يانغ إن هيون.

لقد كان وقتا طويلا.

ثم بعد فترة أحس أن النظرة تتركه وتتجه نحو الجثة التي في يده.

“هذا ليس شيئًا للأكل.”

“…”

تجمعت الجزيئات مرة أخرى ولفّت حول معصمه الأيمن. مرر يانغ إن هيون السيف في يده اليمنى إلى يساره، وقطع كتلة الضوء. هذه المرة، أدرك بوضوح “كل جسيم”.

وجه محير إلى حد ما.

شعرت كما لو أن آلاف الشموع قد انطفأت في نفس الوقت.

ماذا كان يفكر الآن؟ لماذا كان في حيرة؟

يمكنه فقط التكهن بإمكانية حدوث هذا الوضع.

كان بحاجة لمعرفة ذلك. لقد كان بحاجة حرفيًا إلى معرفة ذلك من أجل حياته.

ماذا كان هذا؟ ماذا حدث للتو؟ هل كان لا يزال على قيد الحياة؟ ماذا كان هذا المشهد الآن…

من الآن فصاعدا، ستكون معركة ذكاء. إذا كان قادرا على معرفة أفكار هذا الرجل حتى بأدنى قدر، فسيكون ذلك كافيا لزيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة عدة مرات.

“آه. أنت تقول ذلك مرة أخرى. لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن أكله.”

أولاً.

“تنحى.”

“هذان هما على دراية.”

يمكنه فقط التكهن بإمكانية حدوث هذا الوضع.

لقد تعلم ذلك من محادثاتهم ومواقفهم.

ثم، عندما أدرك أن كلا الرجلين كانا عديمي المشاعر كما لو كانا مصنوعين من الحديد، امتلأ باليأس.

وبطبيعة الحال، لم يكن من الواضح له أي منهم كان أقوى. لكن هذا لا يهم. ربما لن يكون دوك غو يون قادرًا على تقدير ذلك.

كابوم!

كل ما كان عليه أن ينتبه إليه هو حقيقة أن كلاهما كانا قادرين على الانتحار.

لقد تغير الوحوشان اللذان كانا يواجهان بعضهما البعض بقصد القتل بسرعة كبيرة.

‘من هذا؟’

“…”

من بين هذين الاثنين، من يمكنه أن يتوسل إليه لزيادة فرص بقائه على قيد الحياة؟

أضاء ضوء غروب الشمس المشع عبر السقف وجهها، وتمكن دوك غو يون من مشاهدة هذا المشهد من الأمام.

تدحرجت عيون دوك غو يون ذهابًا وإيابًا بينما كانت أفكاره تتنقل حوله.

كل ما كان عليه أن ينتبه إليه هو حقيقة أن كلاهما كانا قادرين على الانتحار.

ثم، عندما أدرك أن كلا الرجلين كانا عديمي المشاعر كما لو كانا مصنوعين من الحديد، امتلأ باليأس.

أبدت پيل تعبيرًا محيرًا للحظة قبل أن تضحك كما لو أن الأمر لا يهم.

وسرعان ما تبدد هذا اليأس.

لكن الشيء الذي فاجأه أكثر هو ما حدث بعد ذلك.

كلانغ!

كان ذلك واضحا.

سمع صوت اصطدام شيء ما.

على الرغم من الألم الشديد الذي أصاب ذقنه، لم يفقد لوكاس تركيزه. لقد قبض على يده الممدودة.

جاء هذا الصوت من مسافة قريبة جدًا. في الواقع، أدرك دوك غو يون أن الصوت جاء من خلفه.

كان ذلك واضحا.

عندما استدار، رأى يانغ إن هيون يقف على بعد خطوتين منه.

ومع ذلك، نظرًا لأنه كان قويًا، لم يفقد وعيه، لكنه فقد السيطرة على جسده للحظة وانهار على الأرض.

السيف.

لكنه فشل. لأن شخص آخر قد تدخل.

ارتعد السيف في قبضته قليلا. كما لو أنه تأرجح للتو واصطدم بشيء ما…

“أورك!؟”

“…!”

هوك-

وعندها فقط أدرك الوضع.

“لا. بجد.”

كان يانغ إن هيون قد هاجمه للتو.

ثم، بعد قلب جسده عدة مرات، فتحت فمها و…

لكنه فشل. لأن شخص آخر قد تدخل.

“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

من كان؟

ركز على يانغ إن هيون مرة أخرى.

كان ذلك واضحا.

لذا، إذا كانوا سيتصادمون، فمن الأفضل أن يكون ذلك عاجلاً وليس آجلاً. في حين أن القوة التي يمتلكها لوكاس كانت لا تزال قريبة من قوته الكاملة.

لا يمكن أن يكون إلا الرجل الأشقر الذي وصل بعد ذلك.

“ألم أقطعهم؟”

“لماذا؟”

[هذا الانطباع خاطئ. لو كان الأمر كذلك، كنت سأتحدث معك دائمًا. أنا أتحدث فقط عندما أشعر بذلك…]

تحدث يانغ إن هيون بوجه خالي من التعبير. كان هذا كل شيء، لكن دوك غو يون شعر وكأن قلبه قد غرق.

“صحيح.”

“كم قتلت؟”

كسر.

تجاهل لوكاس السؤال.

“أورك…”

ثم، دون أن يغضب من تجاهل إجابته، أجاب يانغ إن هيون.

كان هذا البرد مختلفًا عما شعر به عندما واجه يانغ إن هيون.

“مئة و خمسة وعشرين.”

“هذه ليست نكتة مضحكة. إنهم ينتمون إلى الطائفة الشيطانية. الأشخاص الذين يتحملون مسؤولية تنفيذ الذبائح بانتظام. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشخاص الذين سيكونون سعداء بموتهم”.

“لم يكن عليك قتل هذا العدد الكبير.”

‘أ-، لقد نزل ملاك…!’

“هل تلك مشكلة؟ على أية حال، إما أن يذهبوا إلى الحياة الآخرة أو يدخلوا في دورة التناسخ.”

“…”

“…”

قبل لوكاس الطلب.

المحادثة التي كانت تتكشف أمامه لم تكن بالمستوى الذي يمكن لـ دوك غو يون أن يفهمه بسهولة.

“ما-، ماذا كان ذلك؟”

بدا الأمر كما لو أنه كان يتنصت على محادثة سرية لأسياد الشر لا ينبغي له أن يسمعها.

كانت كتلة الطاقة التي اختفت للتو في السماء نتيجة للتبادل القصير بين لوكاس ويانغ إن هيون. لو تم تركها كما كانت، لكانت العواقب قد حولت المنطقة المحيطة إلى مسحوق.

“إن مفهوم الموت ليس شيئًا ينبغي الاستخفاف به. أنا متأكد من أنك تعرف ذلك.”

وبعبارة أخرى، كان يدعي أن كل لحظة كانت مفيدة له. ظهرت هذه الغطرسة بشكل طبيعي كلما تحدث، ولهذا السبب لم يحب لوكاس حاكم البرق.

“ماذا تقصد؟”

“ما-، ماذا كان ذلك؟”

“لماذا لا تفكر في الأشخاص الذين تركوا وراءهم؟”

لقد كان عمودًا من الضوء يمكن رؤيته بسهولة من أي مكان في المدينة، لا، ربما حتى من مسافة بعيدة.

أجاب يانغ إن هيون دون أي تغيير في وجهه الخالي من التعبير.

[هذا الانطباع خاطئ. لو كان الأمر كذلك، كنت سأتحدث معك دائمًا. أنا أتحدث فقط عندما أشعر بذلك…]

“هذه ليست نكتة مضحكة. إنهم ينتمون إلى الطائفة الشيطانية. الأشخاص الذين يتحملون مسؤولية تنفيذ الذبائح بانتظام. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشخاص الذين سيكونون سعداء بموتهم”.

“صحيح.”

“… هذا المكان، ليس عالم الفراغ.”

ثم رأى كمية هائلة من الطاقة تنطلق إلى السماء من بين لوكاس ويانغ إن هيون.

عندما سمع يانغ إن هيون هذه الكلمات، توقف للمرة الأولى.

قبل لوكاس الطلب.

“ما هو الشيء الذي تكرهه كثيراً؟ ما الذي يجعلك منزعجًا جدًا بحق الجحيم؟”

“هل تكره حقًا عالم الموريم إلى هذا الحد؟”

“…”

“سيكون من الحكمة اتخاذ القرار الصحيح. هل حماية رجل واحد تستحق أكثر من استعداءي؟”

“هل تكره حقًا عالم الموريم إلى هذا الحد؟”

“لا يمكنك.”

هوك-

هوك-

شعرت كما لو أن آلاف الشموع قد انطفأت في نفس الوقت.

‘ماذا؟’

تغيرت هالة يانغ إن هيون تمامًا.

وجه محير إلى حد ما.

أدرك لوكاس أن نية القتل لم تكن موجهة إلى دوك غو يون، بل إليه.

تماما كما كان يستعد للقتال، تردد صوت الضحك في رأسه.

“… لوكاس ترومان.”

كل ما كان عليه أن ينتبه إليه هو حقيقة أن كلاهما كانا قادرين على الانتحار.

تنهيدة عميقة.

كان هذا تمامًا كما توقع لوكاس.

“هذه الملاحظة تجاوزت الحدود.”

[لتقديم اقتراح جذاب. لوكاس ترومان، ألا تحاول الحفاظ على قوتك؟ لدي طريقة للقيام بذلك.]

بعد ذلك، دعا لوكاس الفراغ.

متجاهلة ضبط النفس الذي فرضه لوكاس، ابتسمت پيل وهي تسير نحو الشيطان السماوي.

وكان السبب في ذلك هو النية الخافتة التي يمكن أن يشعر بها في صوت يانغ إن هيون.

‘ماذا؟’

وفي لحظة، دخل المنطقة الزمنية الدنيا.

وبما أن هذا كان العوالم الثلاثة آلاف، كان للحكام أيضًا القدرة على ممارسة نفوذهم.

وفي تلك اللحظة نفسها، رأى رأس سيف أمام أنفه مباشرة. خفض رأسه، وتفادى ذلك قبل أن يمد كفه نحو يانغ إن هيون الذي أصبح قريبًا منه الآن. ينتشر الفراغ على شكل سحر.

ردد صوت من فوق رأس دوك غو يون.

لقد اتخذ الشكل الأساسي للخرز الذي يبدو أنه تم تشكيله عن طريق تجميع جزيئات الضوء. لم تحتوي حتى على تلميح لنية القتل أو التهديد. لقد بدوا مثل عدد قليل من المصابيح الكهربائية العائمة.

عبس يانغ إن هيون. قدرة مزعجة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عند الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا.

لكن يانغ إن هيون لم يجرؤ على الاستخفاف بهذه الخرزات. سحب سيفه الممدود، وفي لحظة، تم تقطيع حبات الضوء المحيطة بجسده.

“هل قلت أن هذا الرجل هو الشيطان السماوي؟”

فجأة، ارتفعت ذقن لوكاس. بينما كان يقطع الخرز، تقدم يانغ إن هيون للأمام قليلاً واغتنم الفرصة لتسديد ركلة من النقطة العمياء لوكاس.

[ألم ترغب في الحفاظ على قوتك؟ لوكاس ترومان؟]

على الرغم من الألم الشديد الذي أصاب ذقنه، لم يفقد لوكاس تركيزه. لقد قبض على يده الممدودة.

لكن يانغ إن هيون لم يجرؤ على الاستخفاف بهذه الخرزات. سحب سيفه الممدود، وفي لحظة، تم تقطيع حبات الضوء المحيطة بجسده.

سسسس-

ثم رأى كمية هائلة من الطاقة تنطلق إلى السماء من بين لوكاس ويانغ إن هيون.

في تلك اللحظة بالذات، شعر يانغ إن هيون بشعور غريب. جزيئات الخرز التي نثرها من قبل، كانت تتجمع مرة أخرى.

والدماء تناثرت في كل مكان.

“ألم أقطعهم؟”

“انتظر-”

لا، لم يكن ذلك.

كان دوك غو يون عاجزًا عن الكلام. لم يكن لديه أدنى فهم لما حدث للتو أمامه.

حتى لو كانت أشكالهم غير ملموسة، لم يكن هناك سبب يمنع سيف يانغ إن هيون من قطعها.

لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يشعر بالدهشة قليلاً من هذا. بعد كل شيء، لم يكن هذا شيئًا يمكنه القيام به حتى لو كان لديه عشرة أدمغة.

يمكنه فقط التكهن بإمكانية حدوث هذا الوضع.

لقد تغير الوحوشان اللذان كانا يواجهان بعضهما البعض بقصد القتل بسرعة كبيرة.

“منذ البداية، كان كل جسيم بمثابة تعويذة.”

وسرعان ما تبدد هذا اليأس.

بمعنى آخر، قام لوكاس ترومان بإنشاء الآلاف أو ربما عشرات الآلاف من التعويذات الصغيرة وجمعها معًا لتكوين حبات صغيرة. الخرزات التي تم إرسالها إلى يانغ إن هيون كانت على الأقل بالعشرات، وعندما لوح بسيفه، كانت ببساطة مطابقة للتوقيت وانفصلت.

تجاهل لوكاس السؤال.

وقد جعل هذا يانغ إن هيون يعتقد أنه سيقطع التعاويذ بسيفه.

‘لا.’

‘…ماذا يدور في رأس هذا الرجل؟’

السيف.

لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يشعر بالدهشة قليلاً من هذا. بعد كل شيء، لم يكن هذا شيئًا يمكنه القيام به حتى لو كان لديه عشرة أدمغة.

…لم يتمكن من التعامل مع يانغ إن هيون باستخدام السحر العادي.

تجمعت الجزيئات مرة أخرى ولفّت حول معصمه الأيمن. مرر يانغ إن هيون السيف في يده اليمنى إلى يساره، وقطع كتلة الضوء. هذه المرة، أدرك بوضوح “كل جسيم”.

بالطبع لم يكن الأمر يستحق ذلك.

ولكن في الوقت نفسه، شعر بالبرد في ظهره.

بدا الأمر كما لو أنه كان يتنصت على محادثة سرية لأسياد الشر لا ينبغي له أن يسمعها.

لقد خفض رأسه بشكل غريزي تقريبًا. بالإضافة إلى الشعور بشيء ما يمر عبر رأسه، جاء ذلك الشعور بقطع بضعة خصلات من شعره.

لقد تعلم باستخدام حياته كدروس دراسية.

وبعد ذلك مباشرة، شعر بألم بارد في ظهره. كما لو أن مطرقة جليدية عملاقة قد ضربت عموده الفقري.

للحظة، توتر تعبير لوكاس.

أوقف يانغ إن هيون جسده المائل قليلاً. دعم وزنه على إصبع قدم واحد، واستدار لمواجهة لوكاس، لكن لوكاس لم يعد هناك.

ثم، دون أن يغضب من تجاهل إجابته، أجاب يانغ إن هيون.

“… الحركة المكانية.”

بمعنى آخر، كانت غريبة، فكيف وصلت إلى الطابق العلوي من المبنى؟

عبس يانغ إن هيون. قدرة مزعجة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عند الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا.

أدرك لوكاس أن نية القتل لم تكن موجهة إلى دوك غو يون، بل إليه.

بدلاً من النظر إلى لوكاس، أنزل يانغ إن هيون سيفه قليلاً. لقد كان هذا طلبًا للهدنة تم الكشف عنه من خلال العمل بدلاً من الصوت.

“…”

تدحرجت عيون دوك غو يون ذهابًا وإيابًا بينما كانت أفكاره تتنقل حوله.

قبل لوكاس الطلب.

“أنت مدروس حقا. الآن بعد أن أفكر في ذلك، كنت تسمى منقذ البشرية في الماضي. ”

على الرغم من أن هناك احتمال أن يكون فخًا، إلا أن الرجل الذي يُدعى يانغ إن هيون لم يكن شخصًا يلجأ إلى مثل هذه الأساليب الرخيصة.

ارتعد السيف في قبضته قليلا. كما لو أنه تأرجح للتو واصطدم بشيء ما…

في اللحظة التي غادر فيها الاثنان المنطقة الزمنية الدنيا.

لم يجيب يانغ إن هيون.

كابوم!

“سيكون من الحكمة اتخاذ القرار الصحيح. هل حماية رجل واحد تستحق أكثر من استعداءي؟”

بدا انفجار ضخم.

لذا، بمجرد أن غادر المنطقة الزمنية الدنيا، جمع لوكاس آثار ذلك، وضغطه، وأطلقه نحو السماء. كانت هذه تقنية مستحيلة لو لم يكن لديه بعض السيطرة على قوة الفضاء.

“أورك!؟”

صرير-

اتسعت عيون دوك غو يون. كانت هناك هزة كبيرة هزت جسده كله.

وكانت هذه قضية تحتاج إلى معالجة واضحة الآن. إذا سمح لها بالمرور هنا، فهناك احتمال أن يتصادموا مرة أخرى في المستقبل لنفس السبب.

هذا المبنى؟ لا، كان المقياس أكبر من ذلك.

“هذان هما على دراية.”

“مدينة لوانوبل بأكملها تهتز.”

لقد تغير الوحوشان اللذان كانا يواجهان بعضهما البعض بقصد القتل بسرعة كبيرة.

ارتجف دوك غو يون بهدوء عند سماع هذا الوحي.

مع نفخة، سارت بين الاثنين قبل أن تقف ويداها على خصرها.

ثم رأى كمية هائلة من الطاقة تنطلق إلى السماء من بين لوكاس ويانغ إن هيون.

المحادثة التي كانت تتكشف أمامه لم تكن بالمستوى الذي يمكن لـ دوك غو يون أن يفهمه بسهولة.

اختفى السقف دون أن يترك أثرا، لكن زخم الطاقة لم يختف مع استمرارها في الارتفاع نحو سماء الغروب.

“لماذا لا تفكر في الأشخاص الذين تركوا وراءهم؟”

لقد كان عمودًا من الضوء يمكن رؤيته بسهولة من أي مكان في المدينة، لا، ربما حتى من مسافة بعيدة.

…لم يتمكن من التعامل مع يانغ إن هيون باستخدام السحر العادي.

“…”

[كوكوكو.]

كان دوك غو يون عاجزًا عن الكلام. لم يكن لديه أدنى فهم لما حدث للتو أمامه.

“ماذا تقصد؟”

من وجهة نظره، اختفى الاثنان ببساطة للحظة قبل أن يظهرا مرة أخرى في مواقع مختلفة تمامًا.

سسسس-

ثم حدث انفجار هائل هز المدينة، وامتد عمود من النور إلى الفضاء وجعل جسده يرتجف بمجرد النظر إليه.

جاء هذا الصوت من مسافة قريبة جدًا. في الواقع، أدرك دوك غو يون أن الصوت جاء من خلفه.

“أوه…”

صدع صدع.

تصبب العرق على جسد دوك غو يون مثل الشلال.

تماما كما كان يستعد للقتال، تردد صوت الضحك في رأسه.

ماذا كان هذا؟ ماذا حدث للتو؟ هل كان لا يزال على قيد الحياة؟ ماذا كان هذا المشهد الآن…

“هل تلك مشكلة؟ على أية حال، إما أن يذهبوا إلى الحياة الآخرة أو يدخلوا في دورة التناسخ.”

– لقد فاته تحركاتهم تمامًا. لم تكن هذه نظرية.

“صحيح.”

من دون أدنى شك، كل ما تم الكشف عنه للتو تجاوز نطاق إدراك دوك غو يون بكثير. جلبت هذه الحقيقة رعبًا لا يوصف إلى دوك غو يون.

– لقد فاته تحركاتهم تمامًا. لم تكن هذه نظرية.

تحولت نظرة لوكاس إلى السقف المكسور.

وفي تلك اللحظة نفسها، رأى رأس سيف أمام أنفه مباشرة. خفض رأسه، وتفادى ذلك قبل أن يمد كفه نحو يانغ إن هيون الذي أصبح قريبًا منه الآن. ينتشر الفراغ على شكل سحر.

مع السماء القرمزية كخلفية، كانت كتلة الطاقة التي كانت لا تزال تتحرك مثل شهاب. نجم لامع للغاية لدرجة أنه يمكن رؤيته حتى من خلال وهج غروب الشمس.

“…”

“أنت مدروس حقا. الآن بعد أن أفكر في ذلك، كنت تسمى منقذ البشرية في الماضي. ”

ملك الشياطين، ديابلو، لوسيد.

“…”

لكنه فشل. لأن شخص آخر قد تدخل.

تكلم يانغ إن هيون بصوت حاد.

ثم حدث انفجار هائل هز المدينة، وامتد عمود من النور إلى الفضاء وجعل جسده يرتجف بمجرد النظر إليه.

كانت كتلة الطاقة التي اختفت للتو في السماء نتيجة للتبادل القصير بين لوكاس ويانغ إن هيون. لو تم تركها كما كانت، لكانت العواقب قد حولت المنطقة المحيطة إلى مسحوق.

أدرك لوكاس أن نية القتل لم تكن موجهة إلى دوك غو يون، بل إليه.

لذا، بمجرد أن غادر المنطقة الزمنية الدنيا، جمع لوكاس آثار ذلك، وضغطه، وأطلقه نحو السماء. كانت هذه تقنية مستحيلة لو لم يكن لديه بعض السيطرة على قوة الفضاء.

[لتقديم اقتراح جذاب. لوكاس ترومان، ألا تحاول الحفاظ على قوتك؟ لدي طريقة للقيام بذلك.]

هذا ما كان يشير إليه يانغ إن هيون.

عندها فقط لاحظ لوكاس وجود باب هناك، لكنه لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في التركيز على حقيقة أنه لم يلاحظه بعد فترة طويلة.

لا يبدو أنه يفهم سبب اهتمام لوكاس بدوك غو يون والمقيمين في هذه المدينة.

“…هكذا إذن.”

“لم أكن أرغب في استهلاك الفراغ في مكان مثل هذا.”

“…”

أحجم لوكاس عن الرغبة في التنهد. ليس باليد خيلة. لم يستطع الرد على يانغ إن هيون بدون فراغ.

لقد تغير الوحوشان اللذان كانا يواجهان بعضهما البعض بقصد القتل بسرعة كبيرة.

“لماذا تعقد الأمور؟”

ولم تكن هذه حقيقة جيدة. لأن لوكاس كان لديه العديد من الأعداء وكان بحاجة للقتال.

كان صوت يانغ إن هيون أكثر هدوءًا بعض الشيء. ربما كان ذلك لأنه أخذ الوقت الكافي للتفكير. أو ربما كان ذلك بسبب أن بعضًا من غضبه قد هدأ في القتال القصير.

قبل لوكاس الطلب.

“لا تمنعني من قتله. ثم أعدك أنني لن أقترب إلى الفنانين القتاليين الآخرين هنا “.

رفع رأسه وصاح بأعلى رئتيه. لقد حاول أن يجعل صوته يرثى له قدر الإمكان. فخر؟ أعط ذلك للكلاب. لا يمكنك أن تتمتع بالفخر أو أي شيء إذا كنت ميتاً. ومن أجل البقاء على قيد الحياة، يستطيع دوك غو يون أن يلعق بين أصابع قدم الآخر.

“لا يمكنك.”

“ما هو الشيء الذي تكرهه كثيراً؟ ما الذي يجعلك منزعجًا جدًا بحق الجحيم؟”

في هذه اللحظة كان دوك غو يون متأكدًا من أي من هذين الرجلين يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة. أسرع من سرعة الضوء، وسجد أمام لوكاس.

يبدو أن طاقة غريبة تنتشر داخل جسده. وبسبب ذلك، أصبح من الصعب عليه أن يرفع إصبعه.

“أيها العظيم، من فضلك انقذني…”

– لقد فاته تحركاتهم تمامًا. لم تكن هذه نظرية.

باك-

جلجل.

ضرب لوكاس مؤخرة رأس دوك غو يون بقوة، مما منعه من التحدث.

‘لذا؟ لماذا تتحدث فجأة في هذا الوضع العاجل؟

“أورك…”

لكن الشيء الذي فاجأه أكثر هو ما حدث بعد ذلك.

ومع ذلك، نظرًا لأنه كان قويًا، لم يفقد وعيه، لكنه فقد السيطرة على جسده للحظة وانهار على الأرض.

عندما استدار، رأى يانغ إن هيون يقف على بعد خطوتين منه.

“ما-، ماذا كان ذلك؟”

من الآن فصاعدا، ستكون معركة ذكاء. إذا كان قادرا على معرفة أفكار هذا الرجل حتى بأدنى قدر، فسيكون ذلك كافيا لزيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة عدة مرات.

يبدو أن طاقة غريبة تنتشر داخل جسده. وبسبب ذلك، أصبح من الصعب عليه أن يرفع إصبعه.

بعد ذلك، دعا لوكاس الفراغ.

ردد صوت من فوق رأس دوك غو يون.

وبعد ذلك مباشرة، شعر بألم بارد في ظهره. كما لو أن مطرقة جليدية عملاقة قد ضربت عموده الفقري.

“تنحى.”

والدماء تناثرت في كل مكان.

“…”

تغيرت هالة يانغ إن هيون تمامًا.

“سيكون من الحكمة اتخاذ القرار الصحيح. هل حماية رجل واحد تستحق أكثر من استعداءي؟”

وبطبيعة الحال، لم يكن من الواضح له أي منهم كان أقوى. لكن هذا لا يهم. ربما لن يكون دوك غو يون قادرًا على تقدير ذلك.

بالطبع لم يكن الأمر يستحق ذلك.

ارتجف دوك غو يون بهدوء عند سماع هذا الوحي.

عرف لوكاس. ما مدى صعوبة يانغ إن هيون إذا حوله إلى عدو.

“…”

‘انا اعرف جيدا.’

“هل تكره حقًا عالم الموريم إلى هذا الحد؟”

لقد تعلم باستخدام حياته كدروس دراسية.

يبدو أن هذا الرجل كان يدرك وضعه جيدًا. ربما اكتشف أيضًا شيئًا عن الفراغ.

“ثم هل يمكنك الوعد؟ إذا قتلت هذا الرجل، فلن تقتل الفنانين القتاليين الآخرين الذين تقابلهم في المستقبل. ”

ولم يكن من المستغرب أنها كانت تأكل اللحم البشري. كان دوك غو يون هو الرجل الذي قاد الطائفة الشيطانية كوكيل للشيطان السماوي.

“…”

وكان السبب في ذلك هو النية الخافتة التي يمكن أن يشعر بها في صوت يانغ إن هيون.

لم يجيب يانغ إن هيون.

كان هذا تمامًا كما توقع لوكاس.

“سيكون من الحكمة اتخاذ القرار الصحيح. هل حماية رجل واحد تستحق أكثر من استعداءي؟”

“لا أستطيع الاستمرار في النظر. لا يتعلق الأمر بوجود أفكار عميقة حول هذا العالم، أو احترام الحياة أو فناني القتال.

تجاهل لوكاس السؤال.

“ثم؟”

لكن الشيء الذي فاجأه أكثر هو ما حدث بعد ذلك.

“ستؤدي أفعالك التعسفية إلى إنشاء متغيرات. وهذه المتغيرات قد تتداخل مع خططي.

“هذان هما على دراية.”

وكانت هذه قضية تحتاج إلى معالجة واضحة الآن. إذا سمح لها بالمرور هنا، فهناك احتمال أن يتصادموا مرة أخرى في المستقبل لنفس السبب.

“… هذا المكان، ليس عالم الفراغ.”

لذا، إذا كانوا سيتصادمون، فمن الأفضل أن يكون ذلك عاجلاً وليس آجلاً. في حين أن القوة التي يمتلكها لوكاس كانت لا تزال قريبة من قوته الكاملة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 474

“…هكذا إذن.”

لقد رأى عددًا لا يحصى من المشاهد التي كانت أكثر رعبًا ووحشية.

على ما يبدو، أدرك يانغ إن هيون أن لوكاس لن يتراجع بسهولة، فرفع سيفه مرة أخرى.

بمعنى آخر، كانت غريبة، فكيف وصلت إلى الطابق العلوي من المبنى؟

…لم يتمكن من التعامل مع يانغ إن هيون باستخدام السحر العادي.

كان بحاجة لمعرفة ذلك. لقد كان بحاجة حرفيًا إلى معرفة ذلك من أجل حياته.

وبعبارة أخرى، كلما طالت مدة القتال، زاد الفراغ الذي سيستخدمه في النهاية.

لقد رأى عددًا لا يحصى من المشاهد التي كانت أكثر رعبًا ووحشية.

ولم تكن هذه حقيقة جيدة. لأن لوكاس كان لديه العديد من الأعداء وكان بحاجة للقتال.

“سيكون الأمر مزعجًا إذا أرسل هؤلاء الأشخاص المطلقات.”

ملك الشياطين، ديابلو، لوسيد.

يمكنه فقط التكهن بإمكانية حدوث هذا الوضع.

وبما أن هذا كان العوالم الثلاثة آلاف، كان للحكام أيضًا القدرة على ممارسة نفوذهم.

تحولت نظرة لوكاس إلى السقف المكسور.

“سيكون الأمر مزعجًا إذا أرسل هؤلاء الأشخاص المطلقات.”

أو، على الرغم من أن الاحتمالات كانت ضئيلة، فقد يظهر أعداء آخرون.

أو، على الرغم من أن الاحتمالات كانت ضئيلة، فقد يظهر أعداء آخرون.

لذا، بمجرد أن غادر المنطقة الزمنية الدنيا، جمع لوكاس آثار ذلك، وضغطه، وأطلقه نحو السماء. كانت هذه تقنية مستحيلة لو لم يكن لديه بعض السيطرة على قوة الفضاء.

لذلك دون تأخير-

لكنه فشل. لأن شخص آخر قد تدخل.

[كوكوكو.]

تحولت نظرة لوكاس إلى السقف المكسور.

تماما كما كان يستعد للقتال، تردد صوت الضحك في رأسه.

ماذا كان يفكر الآن؟ لماذا كان في حيرة؟

لقد كان وقتا طويلا.

“ومع ذلك، من الممكن بالنسبة لك إخفاء نواياك الحقيقية. تمامًا مثلما أجبرتني على المجيء إلى هنا ثم أغلقت فمك وبقيت صامتًا.”

وبطبيعة الحال، لم يكن لديه أدنى ترحيب لهذا الصوت.

رفع رأسه وصاح بأعلى رئتيه. لقد حاول أن يجعل صوته يرثى له قدر الإمكان. فخر؟ أعط ذلك للكلاب. لا يمكنك أن تتمتع بالفخر أو أي شيء إذا كنت ميتاً. ومن أجل البقاء على قيد الحياة، يستطيع دوك غو يون أن يلعق بين أصابع قدم الآخر.

[ألم ترغب في الحفاظ على قوتك؟ لوكاس ترومان؟]

لكن حقيقة أن اللحم البشري الذي يتم أكله ينتمي إلى الشيطان السماوي، إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي أكله كان المرأة التي كان يعتقد أنها ملاك قبل لحظة واحدة فقط، وكل الأضرار الجسدية والعقلية المتراكمة التي لحق بها عانى حتى الآن، وجعل كل شيء أكثر من اللازم.

“أريدك فقط أن تبقي فمك مغلقا. هل لديك عادة التحدث فقط عندما يكون ذلك مفيدًا بالنسبة لك؟

في البداية، اعتقد دوك غو يون أنه سمع خطأً، أو أساء فهم المكان الذي كانت تشير إليه. كما اعتقد أن كلمة “أكل” قد تكون رمزًا لشيء ما.

انفجر حاكم البرق في ضحك لطيف. صدى الصوت الهادر.

“ثم من أنت؟”

[هذا الانطباع خاطئ. لو كان الأمر كذلك، كنت سأتحدث معك دائمًا. أنا أتحدث فقط عندما أشعر بذلك…]

سقط دوك غو يون فاقدًا للوعي.

وبعبارة أخرى، كان يدعي أن كل لحظة كانت مفيدة له. ظهرت هذه الغطرسة بشكل طبيعي كلما تحدث، ولهذا السبب لم يحب لوكاس حاكم البرق.

كان ذلك واضحا.

‘لذا؟ لماذا تتحدث فجأة في هذا الوضع العاجل؟

“هذه الملاحظة تجاوزت الحدود.”

[لتقديم اقتراح جذاب. لوكاس ترومان، ألا تحاول الحفاظ على قوتك؟ لدي طريقة للقيام بذلك.]

لقد اتخذ الشكل الأساسي للخرز الذي يبدو أنه تم تشكيله عن طريق تجميع جزيئات الضوء. لم تحتوي حتى على تلميح لنية القتل أو التهديد. لقد بدوا مثل عدد قليل من المصابيح الكهربائية العائمة.

“…”

كان دوك غو يون عاجزًا عن الكلام. لم يكن لديه أدنى فهم لما حدث للتو أمامه.

يبدو أن هذا الرجل كان يدرك وضعه جيدًا. ربما اكتشف أيضًا شيئًا عن الفراغ.

عندما سمع يانغ إن هيون هذه الكلمات، توقف للمرة الأولى.

واستمر حاكم البرق في الهمس.

على الرغم من الألم الشديد الذي أصاب ذقنه، لم يفقد لوكاس تركيزه. لقد قبض على يده الممدودة.

[يمكنني أن أقدم لك قوتي.]

ولم تكن هذه حقيقة جيدة. لأن لوكاس كان لديه العديد من الأعداء وكان بحاجة للقتال.

‘ماذا؟’

لقد كانت حقا معجزة.

[على الرغم من أنه كان في العالم الخيالي، فقد استخدمت “ثورن” هناك… كوكوكو. هذا غير ممكن بمجرد تجربته.]

لقد خفض رأسه بشكل غريزي تقريبًا. بالإضافة إلى الشعور بشيء ما يمر عبر رأسه، جاء ذلك الشعور بقطع بضعة خصلات من شعره.

“…”

كان بحاجة لمعرفة ذلك. لقد كان بحاجة حرفيًا إلى معرفة ذلك من أجل حياته.

[لهذا السبب أشعر بالفضول. إذا حصلت على دعمي الكامل، إلى أي مدى يمكنك الاستفادة من “الرعد” الخاص بي في العوالم الثلاثة آلاف؟]

في البداية، اعتقد دوك غو يون أنه سمع خطأً، أو أساء فهم المكان الذي كانت تشير إليه. كما اعتقد أن كلمة “أكل” قد تكون رمزًا لشيء ما.

دعم كامل بالطاقة.

“…”

لم يكن هذا المكان عالم الفراغ، بل كان الخارج. يمين. قد يكون ذلك ممكنا.

لم يجيب يانغ إن هيون.

‘لا.’

ارتجف دوك غو يون بهدوء عند سماع هذا الوحي.

لكن لوكاس رفض.

تمامًا كما كان دوك غو يون يحدق في پيل بعيون مليئة بالعاطفة والانبهار.

[لماذا؟ ليس لدي أي نية لاستخدام قوتي للسيطرة عليك. أنا لا أحاول محو الديون.]

ليس هذا فحسب، فسرعان ما اختفت النظرات التي كانوا يرسلونها تجاه بعضهم البعض، كما لو كانوا يريدون قتل بعضهم البعض معهم.

“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

تجمعت الجزيئات مرة أخرى ولفّت حول معصمه الأيمن. مرر يانغ إن هيون السيف في يده اليمنى إلى يساره، وقطع كتلة الضوء. هذه المرة، أدرك بوضوح “كل جسيم”.

[أنا متأكد من أنك تعرف. انا لا اكذب.]

أضاء ضوء غروب الشمس المشع عبر السقف وجهها، وتمكن دوك غو يون من مشاهدة هذا المشهد من الأمام.

“ومع ذلك، من الممكن بالنسبة لك إخفاء نواياك الحقيقية. تمامًا مثلما أجبرتني على المجيء إلى هنا ثم أغلقت فمك وبقيت صامتًا.”

وعندها فقط أدرك الوضع.

[—]

كراك، كراك كراك…

“سأقول هذا مرة واحدة فقط.” لست بحاجة إلى استعارة قوتك. لذلك يمكنك التوقف عن ذلك.”

“سيكون من الحكمة اتخاذ القرار الصحيح. هل حماية رجل واحد تستحق أكثر من استعداءي؟”

[كوكو. حسنًا إذا غيرت رأيك يومًا…]

وقد توسطت في القتال بين الوحشين بكلمات قليلة فقط.

ركز على يانغ إن هيون مرة أخرى.

ولم تكن هذه حقيقة جيدة. لأن لوكاس كان لديه العديد من الأعداء وكان بحاجة للقتال.

والآن بعد أن تم محو إمكانية تدخل حاكم البرق، لم يكن هناك أحد يمكنه إيقاف القتال القادم.

“نعم. اعتقدت أنك ستقاتل مرة أخرى.”

صرير-

“…”

…باستثناء واحد.

‘من هذا؟’

عندها فقط لاحظ لوكاس وجود باب هناك، لكنه لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في التركيز على حقيقة أنه لم يلاحظه بعد فترة طويلة.

واستمر حاكم البرق في الهمس.

“ما الذي تفعلانه؟”

أو، على الرغم من أن الاحتمالات كانت ضئيلة، فقد يظهر أعداء آخرون.

ظهرت پيل وهي مائلة رأسها.

[على الرغم من أنه كان في العالم الخيالي، فقد استخدمت “ثورن” هناك… كوكوكو. هذا غير ممكن بمجرد تجربته.]

لم يستطع دوك غو يون المنهار إلا أن يحدق في هذه المرأة الشابة ذات العيون الواسعة. لم يسبق له أن رأى امرأة ذات لون شعر مضحك في الطائفة الشيطانية.

بمعنى آخر، قام لوكاس ترومان بإنشاء الآلاف أو ربما عشرات الآلاف من التعويذات الصغيرة وجمعها معًا لتكوين حبات صغيرة. الخرزات التي تم إرسالها إلى يانغ إن هيون كانت على الأقل بالعشرات، وعندما لوح بسيفه، كانت ببساطة مطابقة للتوقيت وانفصلت.

بمعنى آخر، كانت غريبة، فكيف وصلت إلى الطابق العلوي من المبنى؟

“…”

لكن الشيء الذي فاجأه أكثر هو ما حدث بعد ذلك.

لم يستطع يانغ إن هيون إلا أن يشعر بالدهشة قليلاً من هذا. بعد كل شيء، لم يكن هذا شيئًا يمكنه القيام به حتى لو كان لديه عشرة أدمغة.

“…”

عندها فقط لاحظ لوكاس وجود باب هناك، لكنه لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في التركيز على حقيقة أنه لم يلاحظه بعد فترة طويلة.

“…”

وقد توسطت في القتال بين الوحشين بكلمات قليلة فقط.

لقد تغير الوحوشان اللذان كانا يواجهان بعضهما البعض بقصد القتل بسرعة كبيرة.

لكن حقيقة أن اللحم البشري الذي يتم أكله ينتمي إلى الشيطان السماوي، إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي أكله كان المرأة التي كان يعتقد أنها ملاك قبل لحظة واحدة فقط، وكل الأضرار الجسدية والعقلية المتراكمة التي لحق بها عانى حتى الآن، وجعل كل شيء أكثر من اللازم.

ليس هذا فحسب، فسرعان ما اختفت النظرات التي كانوا يرسلونها تجاه بعضهم البعض، كما لو كانوا يريدون قتل بعضهم البعض معهم.

عبس يانغ إن هيون. قدرة مزعجة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عند الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا.

“هاه؟ ماذا يحدث هنا؟ الجو غريب جدا. هل حدث شئ؟”

هوك-

“…لا.”

على ما يبدو، أدرك يانغ إن هيون أن لوكاس لن يتراجع بسهولة، فرفع سيفه مرة أخرى.

“لا شئ.”

ثم، بعد قلب جسده عدة مرات، فتحت فمها و…

استجاب لوكاس ويانغ إن هيون قريبًا.

“…”

أبدت پيل تعبيرًا محيرًا للحظة قبل أن تضحك كما لو أن الأمر لا يهم.

ملك الشياطين، ديابلو، لوسيد.

“نعم. اعتقدت أنك ستقاتل مرة أخرى.”

[هذا الانطباع خاطئ. لو كان الأمر كذلك، كنت سأتحدث معك دائمًا. أنا أتحدث فقط عندما أشعر بذلك…]

مع نفخة، سارت بين الاثنين قبل أن تقف ويداها على خصرها.

وبعد ذلك مباشرة، شعر بألم بارد في ظهره. كما لو أن مطرقة جليدية عملاقة قد ضربت عموده الفقري.

أضاء ضوء غروب الشمس المشع عبر السقف وجهها، وتمكن دوك غو يون من مشاهدة هذا المشهد من الأمام.

وبطبيعة الحال، لم يكن من الواضح له أي منهم كان أقوى. لكن هذا لا يهم. ربما لن يكون دوك غو يون قادرًا على تقدير ذلك.

‘أ-، لقد نزل ملاك…!’

هذا المبنى؟ لا، كان المقياس أكبر من ذلك.

لقد نزل ملاك من السماء.

“لا أستطيع الاستمرار في النظر. لا يتعلق الأمر بوجود أفكار عميقة حول هذا العالم، أو احترام الحياة أو فناني القتال.

وقد توسطت في القتال بين الوحشين بكلمات قليلة فقط.

“…”

لقد كانت حقا معجزة.

“ما هو الشيء الذي تكرهه كثيراً؟ ما الذي يجعلك منزعجًا جدًا بحق الجحيم؟”

تمامًا كما كان دوك غو يون يحدق في پيل بعيون مليئة بالعاطفة والانبهار.

“بالمناسبة، هل يمكنني أكل هذا؟”

فتحت فمها، مما سمح له برؤية أسنانها الحادة بشكل استثنائي.

[يمكنني أن أقدم لك قوتي.]

“بالمناسبة، هل يمكنني أكل هذا؟”

“لا بأس. لا بأس.”

في البداية، اعتقد دوك غو يون أنه سمع خطأً، أو أساء فهم المكان الذي كانت تشير إليه. كما اعتقد أن كلمة “أكل” قد تكون رمزًا لشيء ما.

بالطبع لم يكن الأمر يستحق ذلك.

لأن ما كانت تشير إليه كان جثة الشيطان السماوي.

“لم أكن أرغب في استهلاك الفراغ في مكان مثل هذا.”

للحظة، توتر تعبير لوكاس.

وبعبارة أخرى، كلما طالت مدة القتال، زاد الفراغ الذي سيستخدمه في النهاية.

“هذا ليس شيئًا للأكل.”

“أيها العظيم، من فضلك انقذني…”

“آه. أنت تقول ذلك مرة أخرى. لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن أكله.”

فتحت فمها، مما سمح له برؤية أسنانها الحادة بشكل استثنائي.

“لا. بجد.”

وقد توسطت في القتال بين الوحشين بكلمات قليلة فقط.

“لا بأس. لا بأس.”

وبعد ذلك مباشرة، شعر بألم بارد في ظهره. كما لو أن مطرقة جليدية عملاقة قد ضربت عموده الفقري.

“انتظر-”

لقد تعلم ذلك من محادثاتهم ومواقفهم.

متجاهلة ضبط النفس الذي فرضه لوكاس، ابتسمت پيل وهي تسير نحو الشيطان السماوي.

باك-

ثم، بعد قلب جسده عدة مرات، فتحت فمها و…

لقد رأى عددًا لا يحصى من المشاهد التي كانت أكثر رعبًا ووحشية.

كسر.

في البداية، اعتقد دوك غو يون أنه سمع خطأً، أو أساء فهم المكان الذي كانت تشير إليه. كما اعتقد أن كلمة “أكل” قد تكون رمزًا لشيء ما.

أكلته.

على ما يبدو، أدرك يانغ إن هيون أن لوكاس لن يتراجع بسهولة، فرفع سيفه مرة أخرى.

صدع صدع.

ترجمة : [ Yama ]

أن أكرر.

بدا الأمر كما لو أنه كان يتنصت على محادثة سرية لأسياد الشر لا ينبغي له أن يسمعها.

أكلته.

ثم، دون أن يغضب من تجاهل إجابته، أجاب يانغ إن هيون.

كراك، كراك كراك…

اختفى السقف دون أن يترك أثرا، لكن زخم الطاقة لم يختف مع استمرارها في الارتفاع نحو سماء الغروب.

والدماء تناثرت في كل مكان.

تصبب العرق على جسد دوك غو يون مثل الشلال.

“…”

تجاهل لوكاس السؤال.

ولم يكن من المستغرب أنها كانت تأكل اللحم البشري. كان دوك غو يون هو الرجل الذي قاد الطائفة الشيطانية كوكيل للشيطان السماوي.

‘لا.’

لقد رأى عددًا لا يحصى من المشاهد التي كانت أكثر رعبًا ووحشية.

أوقف يانغ إن هيون جسده المائل قليلاً. دعم وزنه على إصبع قدم واحد، واستدار لمواجهة لوكاس، لكن لوكاس لم يعد هناك.

لكن حقيقة أن اللحم البشري الذي يتم أكله ينتمي إلى الشيطان السماوي، إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي أكله كان المرأة التي كان يعتقد أنها ملاك قبل لحظة واحدة فقط، وكل الأضرار الجسدية والعقلية المتراكمة التي لحق بها عانى حتى الآن، وجعل كل شيء أكثر من اللازم.

وبعد ذلك مباشرة، شعر بألم بارد في ظهره. كما لو أن مطرقة جليدية عملاقة قد ضربت عموده الفقري.

جلجل.

“…”

سقط دوك غو يون فاقدًا للوعي.

“منذ البداية، كان كل جسيم بمثابة تعويذة.”

ترجمة : [ Yama ]

“لم أكن أرغب في استهلاك الفراغ في مكان مثل هذا.”

“لماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط