ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 477
وبتعبير متعجرف، أخرجت لسانها وأخذت المال. قبل أن يغادر المنزل، سمع صوتها مرة أخرى.
“كوكوكو.”
كان من اللطيف دائمًا سماع صوت دانغ هوا ريون القلق،
ترددت ضحكة تافهة.
“…من الآن فصاعدا، ليس عليك أن تدفع.”
لقد كان ويجي جيل الذي حتى الآن، لم يصدر سوى صوتًا خاليًا من المشاعر. عرف يانغ إن هيون أن ما كان يظهره الآن كان في الواقع حقيقته.
لم يكن هذا كل شيء.
وقف وبصق ويجي جيل على الأرض.
ابتسمت المرأة ببراعة وقالت.
“لقد جعلنا كل ذلك يحدث؟ هاها. يا يانغ إن هيون. ما رأيك في ذلك الكلام؟”
“السيد الشاب يانغ.”
“…”
“آه. هل هذا صحيح؟ ثم سأسألك كشخص أنقذ حياتك “.
” لم نفعل ذلك. لقد حققت معظمها بنفسك. في الواقع، لقد قتلت بمفردك ثلاثة من أسياد فصائل الشر العشرة العظماء. لم نتمكن نحن الثلاثة من قتل الآخرين إلا من خلال الاندفاع دون الاهتمام بحياتنا.”
…كانت لديه أعذار كثيرة إذا سأله أحد عن السبب، لكن لم يستطع أي منها أن يقنع نفسه. بمعنى آخر، لم يكن يانغ إن هيون يعرف سبب استمراره في الذهاب إلى الفضيلة العظيمة.
ابتسم ويجي جيل ببرود.
“في أي مكان آخر يمكنك تذوق شيء كهذا؟”
“أنت تفهم؟ السبب الذي يجعل الشيخ يعتقد أن هذه الخطة المتهورة ستنجح. كله بسببك. هذا بفضلك، يانغ إن هيون.”
كان من الممكن أن يغادر بعد ذلك.
ويبدو أن الاثنين الآخرين يتفقان معه. شاهدهم وهم يغادرون مع ويجي جيل وكأنه يتعاطفون معه.
ابتسم ويجي جيل ببرود.
يانغ إن هيون، الذي تُرك بمفرده، فكر في الموقف الذي أظهروه للتو. أولاً، كان على يقين من أن عداءهم المنحرف ينبع من عقدة النقص.
* * *
كان هدفهم من العيش هو إرضاء جو سونغ تشو، لذلك كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بمستوى معين من عدم الرضا تجاه يانغ إن هيون، الذي أكمل بنجاح مهمة عالية المستوى واحدة تلو الأخرى واحتكر محاباة جو سونغ تشو.
نظرتها الناعمة ولكن النقية بشكل واضح،
لم يكن الأمر أنه لم يفهم، ولم يكن لديه أي نية لإلقاء اللوم عليهم.
ولكن.
كانت هذه هي الطريقة التي تعلموا بها العيش. هكذا قام جو سونغ تشو بتربيتهم. غسيل الدماغ… قد لا يكون من الخطأ تمامًا أن نطلق عليه هذا الاسم.
ترددت ضحكة تافهة.
“ثم ماذا عني؟”
ليس شرقاً بل توجه غرباً.
لماذا لم يجد متعة في مدح جو سونغ تشو أو تشجيعه؟ لم يكن يعرف.
كان هدفهم من العيش هو إرضاء جو سونغ تشو، لذلك كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بمستوى معين من عدم الرضا تجاه يانغ إن هيون، الذي أكمل بنجاح مهمة عالية المستوى واحدة تلو الأخرى واحتكر محاباة جو سونغ تشو.
توقف يانغ إن هيون عن التشكيك في الأمر. لم يستطع تحمل ذلك. تحول انتباهه بشكل طبيعي إلى هدف المهمة التالية.
“كنت مستلقيا بالقرب من القرية. لقد أصبت بالحمى وكان جسدك كله مغطى بالدماء… أه، هل شفيت بالفعل؟ لقد استخدمت بعض الأدوية لوقف النزيف.
“الرجل الثاني في فصيل الشر، سيادي الدم دانغ تشون غوك.”
“…”
رجل قوي في المرتبة الثانية بعد السيادي محطم السماء، والذي كان يلقب سماء فصيل الشر. قصص انتصاره على الرغم من مواجهة هجوم متسلل من أسياد الفصيل الصالح مثل الرجل الحقيقي تاي تشي من وو دانغ و السيد العظيم الكركي الأبيضمن شاو لين كانت بالفعل أسطورة في المريم.
“…”
لم يكن هذا كل شيء.
…كانت لديه أعذار كثيرة إذا سأله أحد عن السبب، لكن لم يستطع أي منها أن يقنع نفسه. بمعنى آخر، لم يكن يانغ إن هيون يعرف سبب استمراره في الذهاب إلى الفضيلة العظيمة.
قاد دانغ تشون جوك تحالف الشيطان الأسود، وهو أحد القوى الثلاثة الأولى في فصيل الشر. سيكون هناك بالتأكيد أسياد متميزون من الفصيل الشرير هناك.
ابتسمت المرأة ببراعة وقالت.
هذه المرة، لم يحدد جو سونغ تشو موعدًا نهائيًا للمهمة. يبدو أن يانغ إن هيون يدرك السبب.
حكة شعره. كان الأمر كما لو أن ضوء الشمس كان يداعب رأسه. كما لو كان يسمع صوت شخص ما عبر الضباب، استعاد يانغ إن هيون وعيه ببطء.
هذه المهمة لم يكن لها موعد نهائي.
“…”
* * *
يانغ إن هيون، الذي تُرك بمفرده، فكر في الموقف الذي أظهروه للتو. أولاً، كان على يقين من أن عداءهم المنحرف ينبع من عقدة النقص.
ولكن.
“…”
“سعال…!”
“…يمكنك مناداتي يانغ إن هيون.”
ورغم ذلك فقد فاز.
…كانت لديه أعذار كثيرة إذا سأله أحد عن السبب، لكن لم يستطع أي منها أن يقنع نفسه. بمعنى آخر، لم يكن يانغ إن هيون يعرف سبب استمراره في الذهاب إلى الفضيلة العظيمة.
لقد أنجز المهمة.
لكن يانغ إن هيون توقفت عند سؤالها التالي.
نظر دانغ تشون غيوك إلى يانغ إن هيون بعيون واسعة. لم يصدق أنه لا يزال على قيد الحياة على الرغم من ثقب قلبه. هل كان حقا إنسانا؟ كانت وتيرة يانغ إن هيون شاحبة قليلاً.
تحدث دانغ هوا ريون.
“مجموعة البرقوق الدامي… أرى. إذن أنت من قتل نصف السادة العشرة العظماء “.
في اللحظة التي رأى فيها تلك الابتسامة، بدأ قلبه ينبض بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت عيون يانغ إن هيون مبهرة للغاية لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية وجهها.
“… هل هذه كلماتك الأخيرة؟”
تحدث دانغ هوا ريون.
كان المحيط بحرًا من الدماء. كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد المتبقي الذي يمكنه سماع كلمات دانغ تشون غيوك الأخيرة.
وكذلك المظهر الشقي الذي كان يراه أحيانًا.
سعل دانغ تشون غوك كمية أخرى من الدم، وتمتم بعيون ضبابية.
“هل استعادت وعيك؟”
“إلى الغرب، هناك قرية تسمى الفضيلة العظيمة.”
كان القمر ساطعًا على غير العادة في تلك الليلة الصيفية.
“ماذا؟”
“أنت من الموريم؟”
“ابنتي هناك. لقد ولدت على نزوة. ربما هي لا تعرف حتى بوجودي. أنا أيضاً كنت قد نسيتها حتى الآن.”
يانغ إن هيون…
“…”
والربيع،
“…في اللحظة التي سبقت الموت، تذكرت ذلك الطفل فجأة لسبب ما. هوا-ريون*. لحمي ودمي الوحيدان…” ( 華憐 – هوا-ريون :تعني “الزهرة المثيرة للشفقة”)
عندما سمع صوتها، نظر إلى المرأة.
خفض دانغ تشون غيوك رأسه بعد قول هذه الكلمات.
“حتى إذا لم أكن هنا في المرة القادمة التي تأتي فيها، يمكنك كتابة اسمك في رسالة؟ بهذه الطريقة لن أكون في حيرة من أمري.”
وقف يانغ إن هيون هناك بصراحة.
“تناول بعضًا من نبيذ المائة الزهرة الذي صنعته.”
كان الاستماع إلى الكلمات الأخيرة عادة تطورت في مرحلة ما. كانت معظم مهام يانغ إن هيون عبارة عن اغتيالات. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنه كان الشخص الوحيد الذي يمكنه الاستماع إلى ما قاله الهدف قبل الموت مباشرة.
“عندما يكون القمر ساطعًا، يمكنك التقاط ضوء النجوم بهذه الطريقة. أليس هذا رائعا؟”
ولهذا السبب استمع إلى الكلمات الأخيرة لمن قتلهم. ولم ينساهم أبدا. لم يكن هذا بسبب مشاعر مثل تأنيب الضمير أو الذنب.
وفي قرية الفضيلة الكبرى كان هناك الكثير من كبار السن والأطفال، وعدد قليل من الشباب. ومع ذلك، في نظر يانغ إن هيون، لن يكون من الخطأ القول إن دانغ هوا ريون كان المسؤول الوحيد عن حيوية هذه القرية.
ثم ماذا كان؟ أصغر مجاملة يمكن أن يقدمها لأولئك الذين واجهوا سيفه؟ وهل للأمر علاقة بأخلاق الإنسان؟ لم يكن يعرف.
حتى لو وجد امرأة تدعى هوا ريون. هل كان سيعتني بها؟
نظر يانغ إن هيون إلى جثة دانغ تشون غوك. عادة ما يلعنه معظم أعضاء الفصيل الشرير قبل وفاتهم مباشرة. على أقل تقدير، كان دانغ تشون غيوك أول من طرح شيئًا يشبه قريب الدم.
“…”
كان رأسه يؤلمه قليلاً.
توقف يانغ إن هيون عن التشكيك في الأمر. لم يستطع تحمل ذلك. تحول انتباهه بشكل طبيعي إلى هدف المهمة التالية.
غادر يانغ إن هيون بخطوات مرهقة.
بدلاً من الاستماع إلى المزيد، وقف يانغ إن هيون على قدميه. ثم أخرج كيسًا من العملات الفضية من جيبه ووضعه على المكتب.
ليس شرقاً بل توجه غرباً.
غادر يانغ إن هيون بخطوات مرهقة.
* * *
“…”
حكة شعره. كان الأمر كما لو أن ضوء الشمس كان يداعب رأسه. كما لو كان يسمع صوت شخص ما عبر الضباب، استعاد يانغ إن هيون وعيه ببطء.
مثل أغنية الجندب اللطيفة، دغدغ صوت دانغ هوا ريون أذنيه.
يد شخص ما.
مثل أغنية الجندب اللطيفة، دغدغ صوت دانغ هوا ريون أذنيه.
في اللحظة التي أدرك فيها هذه الحقيقة، يديه بعنف. كان المعصم الذي في قبضته نحيفًا بشكل مدهش، وهو معصم امرأة. وعندما فتح عينيه بقوة، رأى مشهدًا متعرجًا.
لم يصدق يانغ إن هيون ذلك. بالطبع، لم يكن مفاجئًا أنه فقد وعيه. بعد كل شيء، خاطر يانغ إن هيون بحياته في القتال ضد دانغ تشون غيوك. والمشكلة هي ما جاء بعد ذلك.
صورة امرأة تحدق به بأعين كبيرة إلى حد ما.
“أنت تصنع وجها مضحكة.”
“هل استعادت وعيك؟”
“آه. هل هذا صحيح؟ ثم سأسألك كشخص أنقذ حياتك “.
“…”
لقد كان ويجي جيل الذي حتى الآن، لم يصدر سوى صوتًا خاليًا من المشاعر. عرف يانغ إن هيون أن ما كان يظهره الآن كان في الواقع حقيقته.
“كنت مستلقيا بالقرب من القرية. لقد أصبت بالحمى وكان جسدك كله مغطى بالدماء… أه، هل شفيت بالفعل؟ لقد استخدمت بعض الأدوية لوقف النزيف.
“…في اللحظة التي سبقت الموت، تذكرت ذلك الطفل فجأة لسبب ما. هوا-ريون*. لحمي ودمي الوحيدان…” ( 華憐 – هوا-ريون :تعني “الزهرة المثيرة للشفقة”)
متجاهلاً كلمات المرأة، رفع يانغ إن هيون الجزء العلوي من جسده. ثم نظر حوله.
رجل قوي في المرتبة الثانية بعد السيادي محطم السماء، والذي كان يلقب سماء فصيل الشر. قصص انتصاره على الرغم من مواجهة هجوم متسلل من أسياد الفصيل الصالح مثل الرجل الحقيقي تاي تشي من وو دانغ و السيد العظيم الكركي الأبيضمن شاو لين كانت بالفعل أسطورة في المريم.
كان داخل منزل متهالك وكان متسخًا إلى حد ما حيث كانت جميع أنواع الأعشاب والأدوية منتشرة في كل مكان.
شعر وكأن عقله قد عاد الآن إلى طبيعته.
لقد فقد وعيه.
“سعال…!”
لم يصدق يانغ إن هيون ذلك. بالطبع، لم يكن مفاجئًا أنه فقد وعيه. بعد كل شيء، خاطر يانغ إن هيون بحياته في القتال ضد دانغ تشون غيوك. والمشكلة هي ما جاء بعد ذلك.
سعل دانغ تشون غوك كمية أخرى من الدم، وتمتم بعيون ضبابية.
“لم أكن أعرف حتى ما كان يحدث لجسدي.”
كان المحيط بحرًا من الدماء. كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد المتبقي الذي يمكنه سماع كلمات دانغ تشون غيوك الأخيرة.
لم يكن له الحق في أن يكون شبحًا قاتلًا.
“أنت تفهم؟ السبب الذي يجعل الشيخ يعتقد أن هذه الخطة المتهورة ستنجح. كله بسببك. هذا بفضلك، يانغ إن هيون.”
لقد ارتكب خطأً فادحًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا أن يفقد حياته في تلك اللحظة.
“ماذا تقصد؟”
اذا لماذا؟ لماذا فعل شيئًا غبيًا جدًا؟ ما الذي جعله يتخذ مثل هذا القرار المتهور؟
“أنت تفهم؟ السبب الذي يجعل الشيخ يعتقد أن هذه الخطة المتهورة ستنجح. كله بسببك. هذا بفضلك، يانغ إن هيون.”
“عفوا؟”
جاء وقت اكتشف فيه يانغ إن هيون أنه يستمتع بمشاهدة دانغ هوا ريون وهي تلعب مع الأطفال تحت غروب الشمس.
عندما سمع صوتها، نظر إلى المرأة.
ترجمة : [ Yama ]
“شكرًا لك.”
“…”
وقام للانحناء بعد لحظة وجيزة.
“من أين تدحرجت من هذا الوقت؟”
“أوه. انتظر لحظة، مازلت مصابًا…”
“صب لي أيضا.”
منذ متى كان فاقداً للوعي؟ لم يكن يعلم، لكن كان من الواضح أنه لم يعد لديه الوقت ليضيعه.
“من أين تدحرجت من هذا الوقت؟”
ستصبح وفاة دانغ تشون جوك معروفة قريبًا للفصيل الشرير بأكمله، وقد ترك يانغ إن هيون قطعة برقوق حمراء في مكان الحادث هذه المرة أيضًا.
بعد إفراغ زجاجتين أخريين.
وبعبارة أخرى، فإن الأخبار ستصل قريبا إلى جبل هوا. لذا قبل ذلك، كان بحاجة للذهاب إلى القرية المسماة الفضيلة العظيمة…
* * *
“الذهاب إلى القرية؟”
“هل يكره السيد الشاب يانغ ذلك؟”
توقفت أفكار يانغ إن هيون فجأة.
“…”
بعد الذهاب إلى القرية ماذا سيفعل؟
عند النظر إلى وجه يانغ إن هيون العابس، انفجرت المرأة في الضحك. هل تعلم هذه المرأة؟ أنه يستطيع أن يحطم رأسها بإصبعه إذا أراد ذلك.
حتى لو وجد امرأة تدعى هوا ريون. هل كان سيعتني بها؟
“ابنتي هناك. لقد ولدت على نزوة. ربما هي لا تعرف حتى بوجودي. أنا أيضاً كنت قد نسيتها حتى الآن.”
كان ذلك مستحيلا. في حياة الشبح القاتل، لم تكن هناك حاجة للجزء الإنساني.
بينما كان ينظر بهدوء إلى ضوء النجوم في الزجاج، قاطعته دانغ هوا ريون.
في الواقع، يجب قطعها بالكامل. سيكون من العبث بالنسبة له أن يقيم علاقة بيديه. لقد وجد فقط ليقوم البر والفروسية الساقطة.
كان هدفهم من العيش هو إرضاء جو سونغ تشو، لذلك كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بمستوى معين من عدم الرضا تجاه يانغ إن هيون، الذي أكمل بنجاح مهمة عالية المستوى واحدة تلو الأخرى واحتكر محاباة جو سونغ تشو.
“…”
نظرتها الناعمة ولكن النقية بشكل واضح،
شعرت فجأة بعدم الجدوى. هذا الفعل برمته جعله يشعر وكأنه أحمق. كانت الكلمات الأخيرة لدانغ تشون غوك قد هزت قلبه لفترة من الوقت، ولكن ليس بعد الآن.
“سوف أدفع ثمن الدواء.”
شعر وكأن عقله قد عاد الآن إلى طبيعته.
“…”
“… لنعد.”
وبعبارة أخرى، فإن الأخبار ستصل قريبا إلى جبل هوا. لذا قبل ذلك، كان بحاجة للذهاب إلى القرية المسماة الفضيلة العظيمة…
إلى حيث كان من المفترض أن يذهب،
“صب لي أيضا.”
إلى جبل هوا.
“السيد الشاب يانغ.”
“سوف أدفع ثمن الدواء.”
سريع جدا-
في ذلك الوقت، أطلقت المرأة ضحكة.
“سعال…!”
“أنت من الموريم؟”
خفض دانغ تشون غيوك رأسه بعد قول هذه الكلمات.
“…”
ابتسم دانغ هوا ريون وقال.
“ما الفائدة من المفاجأة؟ لديك جسد مدرب جيدًا، وسيف واحد، وهناك الكثير من القوة في نظرتك، وأنت غير مرن.
“…”
بدلاً من الاستماع إلى المزيد، وقف يانغ إن هيون على قدميه. ثم أخرج كيسًا من العملات الفضية من جيبه ووضعه على المكتب.
“فقط تعال. في أي وقت. نعم، ليس عليك أن تدفع.”
“بهذا المبلغ، يمكنك شراء كل الأعشاب الموجودة على المكتب.”
ملأت يانغ إن هيون زجاجها الممدود.
“أنا أدفع ثمن حياتي.”
وفي قرية الفضيلة الكبرى كان هناك الكثير من كبار السن والأطفال، وعدد قليل من الشباب. ومع ذلك، في نظر يانغ إن هيون، لن يكون من الخطأ القول إن دانغ هوا ريون كان المسؤول الوحيد عن حيوية هذه القرية.
“…حسنًا، حسنًا. أنا دائما في حاجة إلى المال على أي حال.”
منذ متى كان فاقداً للوعي؟ لم يكن يعلم، لكن كان من الواضح أنه لم يعد لديه الوقت ليضيعه.
وبتعبير متعجرف، أخرجت لسانها وأخذت المال. قبل أن يغادر المنزل، سمع صوتها مرة أخرى.
ويبدو أن الاثنين الآخرين يتفقان معه. شاهدهم وهم يغادرون مع ويجي جيل وكأنه يتعاطفون معه.
“يمكنك العودة مرة أخرى إذا تأذيت. وبما أنك دفعت هذا المبلغ، فسوف أتنازل عن الرسوم عدة مرات. أنا جيد جدًا في هذا النوع من الأشياء.”
اذا لماذا؟ لماذا فعل شيئًا غبيًا جدًا؟ ما الذي جعله يتخذ مثل هذا القرار المتهور؟
كان من الممكن أن يغادر بعد ذلك.
عند النظر إلى وجه يانغ إن هيون العابس، انفجرت المرأة في الضحك. هل تعلم هذه المرأة؟ أنه يستطيع أن يحطم رأسها بإصبعه إذا أراد ذلك.
لكن يانغ إن هيون توقفت عند سؤالها التالي.
“من أين تدحرجت من هذا الوقت؟”
“بالمناسبة ما هو اسمك؟”
“صب لي أيضا.”
“…لماذا تسأل؟”
ابتسم ويجي جيل ببرود.
“حتى إذا لم أكن هنا في المرة القادمة التي تأتي فيها، يمكنك كتابة اسمك في رسالة؟ بهذه الطريقة لن أكون في حيرة من أمري.”
كان رأسه يؤلمه قليلاً.
“هذا جيّد. لن آتي إلى هنا مرة أخرى.”
“لم أكن أعرف حتى ما كان يحدث لجسدي.”
“آه. هل هذا صحيح؟ ثم سأسألك كشخص أنقذ حياتك “.
متجاهلاً كلمات المرأة، رفع يانغ إن هيون الجزء العلوي من جسده. ثم نظر حوله.
“…”
“ثم ماذا عني؟”
“أنت تصنع وجها مضحكة.”
قاد دانغ تشون جوك تحالف الشيطان الأسود، وهو أحد القوى الثلاثة الأولى في فصيل الشر. سيكون هناك بالتأكيد أسياد متميزون من الفصيل الشرير هناك.
عند النظر إلى وجه يانغ إن هيون العابس، انفجرت المرأة في الضحك. هل تعلم هذه المرأة؟ أنه يستطيع أن يحطم رأسها بإصبعه إذا أراد ذلك.
“السيد الشاب يانغ.”
“…يمكنك مناداتي يانغ إن هيون.”
“ماذا تقصد؟”
بمجرد أن أجاب، شعر يانغ إن هيون بمشاعر غريبة. الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يستطع أن يتذكر متى آخر مرة قدم نفسه لشخص ما.
“إلى الغرب، هناك قرية تسمى الفضيلة العظيمة.”
“سأدعوك بالسيد الشاب يانغ.”
وكذلك المظهر الشقي الذي كان يراه أحيانًا.
ابتسمت المرأة ببراعة وقالت.
“…”
“اسمي دانغ هوا ريون.”
كانت هذه هي الطريقة التي تعلموا بها العيش. هكذا قام جو سونغ تشو بتربيتهم. غسيل الدماغ… قد لا يكون من الخطأ تمامًا أن نطلق عليه هذا الاسم.
* * *
قاد دانغ تشون جوك تحالف الشيطان الأسود، وهو أحد القوى الثلاثة الأولى في فصيل الشر. سيكون هناك بالتأكيد أسياد متميزون من الفصيل الشرير هناك.
بعد ذلك اليوم، قام يانغ إن هيون أحيانًا بزيارة الفضيلة العظيمة.
لقد فقد وعيه.
من أجل تحقيق وصية دانغ تشون جوك، لأن دانغ هوا ريون كانت صيدلية جيدة، لأنه لم يرغب في إهدار الفضة.
“في أي مكان آخر يمكنك تذوق شيء كهذا؟”
…كانت لديه أعذار كثيرة إذا سأله أحد عن السبب، لكن لم يستطع أي منها أن يقنع نفسه. بمعنى آخر، لم يكن يانغ إن هيون يعرف سبب استمراره في الذهاب إلى الفضيلة العظيمة.
ابتسمت دانغ هوا ريون.
كانت دانغ هوا ريون امرأة فخورة وطموحة. على الرغم من أنها لم تتعلم فنون الدفاع عن النفس.
“عفوا؟”
وفي قرية الفضيلة الكبرى كان هناك الكثير من كبار السن والأطفال، وعدد قليل من الشباب. ومع ذلك، في نظر يانغ إن هيون، لن يكون من الخطأ القول إن دانغ هوا ريون كان المسؤول الوحيد عن حيوية هذه القرية.
…كانت لديه أعذار كثيرة إذا سأله أحد عن السبب، لكن لم يستطع أي منها أن يقنع نفسه. بمعنى آخر، لم يكن يانغ إن هيون يعرف سبب استمراره في الذهاب إلى الفضيلة العظيمة.
جاء وقت اكتشف فيه يانغ إن هيون أنه يستمتع بمشاهدة دانغ هوا ريون وهي تلعب مع الأطفال تحت غروب الشمس.
شعر وكأن عقله قد عاد الآن إلى طبيعته.
“من أين تدحرجت من هذا الوقت؟”
27 سنة،
كان من اللطيف دائمًا سماع صوت دانغ هوا ريون القلق،
سريع جدا-
لها لمسة قوية بشكل غريب ولكن دقيقة،
“…”
نظرتها الناعمة ولكن النقية بشكل واضح،
“أرى ذلك.”
وكذلك المظهر الشقي الذي كان يراه أحيانًا.
“بالمناسبة ما هو اسمك؟”
يانغ إن هيون…
ترجمة : [ Yama ]
“تناول بعضًا من نبيذ المائة الزهرة الذي صنعته.”
“تناول بعضًا من نبيذ المائة الزهرة الذي صنعته.”
ابتسم دانغ هوا ريون وقال.
“الذهاب إلى القرية؟”
“لقد استخدمت الكثير من الأعشاب المفيدة لصحتك وهو خالي من الكحول.”
“السيد الشاب يانغ.”
كان القمر ساطعًا على غير العادة في تلك الليلة الصيفية.
في اللحظة التي أدرك فيها هذه الحقيقة، يديه بعنف. كان المعصم الذي في قبضته نحيفًا بشكل مدهش، وهو معصم امرأة. وعندما فتح عينيه بقوة، رأى مشهدًا متعرجًا.
مثل أغنية الجندب اللطيفة، دغدغ صوت دانغ هوا ريون أذنيه.
وكذلك المظهر الشقي الذي كان يراه أحيانًا.
“في أي مكان آخر يمكنك تذوق شيء كهذا؟”
“…حسنًا، حسنًا. أنا دائما في حاجة إلى المال على أي حال.”
سلمت كوبًا وملأته ببطء بنبيذ المائة زهرة. ونتيجة لذلك، حفرت الرائحة المريرة بعمق في أنفه. كانت رائحتها بالتأكيد مثل الأعشاب الطبية.
شعر وكأن عقله قد عاد الآن إلى طبيعته.
بينما كان ينظر بهدوء إلى ضوء النجوم في الزجاج، قاطعته دانغ هوا ريون.
“بالمناسبة ما هو اسمك؟”
“عندما يكون القمر ساطعًا، يمكنك التقاط ضوء النجوم بهذه الطريقة. أليس هذا رائعا؟”
لقد فقد وعيه.
“أرى ذلك.”
من أجل تحقيق وصية دانغ تشون جوك، لأن دانغ هوا ريون كانت صيدلية جيدة، لأنه لم يرغب في إهدار الفضة.
“صب لي أيضا.”
“عفوا؟”
ملأت يانغ إن هيون زجاجها الممدود.
عندما سمع صوتها، نظر إلى المرأة.
ثم شربوه في نفس الوقت. بدون وجبات خفيفة.
وقف وبصق ويجي جيل على الأرض.
“…”
ويبدو أن الاثنين الآخرين يتفقان معه. شاهدهم وهم يغادرون مع ويجي جيل وكأنه يتعاطفون معه.
لقد كان الأمر مريرًا بالتأكيد. ومع ذلك، كان الطعم الحلو يسبب الإدمان قليلاً.
“في أي مكان آخر يمكنك تذوق شيء كهذا؟”
لفترة من الوقت، أفرغوا كأسًا تلو الآخر. تدريجيا، زجاجات الكحول خلقت كومة. عادة، كانت دانغ هوا ريون هي التي تقود المحادثة، لكنها كانت هادئة بشكل استثنائي في ذلك اليوم.
لقد أنجز المهمة.
بعد إفراغ زجاجتين أخريين.
“صب لي أيضا.”
“السيد الشاب يانغ.”
“…”
تحدث دانغ هوا ريون.
“مجموعة البرقوق الدامي… أرى. إذن أنت من قتل نصف السادة العشرة العظماء “.
“اليوم سيكون اليوم الأخير.”
منذ متى كان فاقداً للوعي؟ لم يكن يعلم، لكن كان من الواضح أنه لم يعد لديه الوقت ليضيعه.
“ماذا تقصد؟”
جاء وقت اكتشف فيه يانغ إن هيون أنه يستمتع بمشاهدة دانغ هوا ريون وهي تلعب مع الأطفال تحت غروب الشمس.
“العلاج مجاني. هل تتذكر العملات الفضية التي أعطيتني إياها في المرة الأولى؟ لقد كانت الكمية المثالية لإنهاء علاج اليوم.”
لم يكن الأمر أنه لم يفهم، ولم يكن لديه أي نية لإلقاء اللوم عليهم.
“…”
ليس شرقاً بل توجه غرباً.
هل كانت تحسبها؟ شعر يانغ إن هيون بالمرارة فجأة.
“…في اللحظة التي سبقت الموت، تذكرت ذلك الطفل فجأة لسبب ما. هوا-ريون*. لحمي ودمي الوحيدان…” ( 華憐 – هوا-ريون :تعني “الزهرة المثيرة للشفقة”)
“لا تقلق. أستطيع أن أدفع.”
لم يكن له الحق في أن يكون شبحًا قاتلًا.
“لا. هذا ليس هو. انا اقول…”
صورة امرأة تحدق به بأعين كبيرة إلى حد ما.
تمتمت دانغ هوا ريون بكلماتها عدة مرات، ونظرت إلى السماء قبل أن تقول.
وكذلك المظهر الشقي الذي كان يراه أحيانًا.
“…من الآن فصاعدا، ليس عليك أن تدفع.”
“… هل هذه كلماتك الأخيرة؟”
أصبح لدى دانغ هوا ريون الواثق دائمًا وجهًا أحمر لم يسبق له رؤيته من قبل.
ابتسمت دانغ هوا ريون.
ولم يكن بسبب السكر. بمجرد أن أدرك ذلك، لم يتمكن يانغ إن هيون من إزالة نظرته من وجهها.
“اسمي دانغ هوا ريون.”
“فقط تعال. في أي وقت. نعم، ليس عليك أن تدفع.”
بينما كان ينظر بهدوء إلى ضوء النجوم في الزجاج، قاطعته دانغ هوا ريون.
“…ولكن.”
“اسمي دانغ هوا ريون.”
“هل يكره السيد الشاب يانغ ذلك؟”
“… أنا لا أكره ذلك.”
“…”
“حقًا؟”
لقد كان الأمر مريرًا بالتأكيد. ومع ذلك، كان الطعم الحلو يسبب الإدمان قليلاً.
ابتسمت دانغ هوا ريون.
غادر يانغ إن هيون بخطوات مرهقة.
“عظيم.”
لقد كان ويجي جيل الذي حتى الآن، لم يصدر سوى صوتًا خاليًا من المشاعر. عرف يانغ إن هيون أن ما كان يظهره الآن كان في الواقع حقيقته.
في اللحظة التي رأى فيها تلك الابتسامة، بدأ قلبه ينبض بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت عيون يانغ إن هيون مبهرة للغاية لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية وجهها.
مثل أغنية الجندب اللطيفة، دغدغ صوت دانغ هوا ريون أذنيه.
27 سنة،
صورة امرأة تحدق به بأعين كبيرة إلى حد ما.
لقد وصل الربيع، الذي بدا وكأنه لن يأتي أبدًا.
“أرى ذلك.”
والربيع،
إلى جبل هوا.
بسرعة.
“حقًا؟”
سريع جدا-
لها لمسة قوية بشكل غريب ولكن دقيقة،
ترجمة : [ Yama ]
“…”
“سأدعوك بالسيد الشاب يانغ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
