ترجمة : [ Yama ]
قبل كل شيء، كانت الهالة القاتمة التي شعر بها على وجوههم فاسدة للغاية لدرجة أنها أذهلت حتى دوك غو يون، الذي اختبر أشياء كثيرة بسبب مهنته (؟).
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484
بالنسبة للرجل الذي أمامه، لم يكن مختلفًا عن الحشرة.
كييينغ
لقد كان صوتًا لطيفًا، لكنه أرسل قشعريرة دون داعٍ إلى العمود الفقري لـ دوك غو يون.
استعدت الأوميغا للهبوط. لقد أدت ثمرة التكنولوجيا المتطورة إلى هبوط بلا صوت تقريبًا. لم تكن هناك تغييرات في المناطق المحيطة باستثناء التحول الطفيف للأعشاب المتناثرة التي تنمو في المنطقة.
ومع ذلك، فقد احتفظ بها. وذلك لأن دوك غو يون كان لديه شيء أكثر أهمية من كبريائه. الرغبة في البقاء. لم يكن يريد أن يفقد حياته لأن كبريائه تعرض لضربة قصيرة. لقد اعترف بذلك بسهولة.
تسس، طالما أنك تجاهلت الصوت المميز لتسرب البخار.
“شكرا شكرا…”
“هوه…”
بينما كان دوك غو يون يعبث بالأوميغا، كان يانغ إن هيون ينظر حوله ببطء.
بعد النزول من الأوميغا، أطلق دوك غو يون تنهيدة ناعمة.
لا بد أنهم كانوا يبدون بهذا الرث منذ البداية.
كان هذا لأنه شعر أن الضغط الذي كان يشعر به داخل المساحة المغلقة للطائرة قد انخفض قليلاً. لم يكن يحلم أبدًا بأنه سيُترك وحيدًا مع يانغ إن هيون.
كان الأمر كما لو أن الأعضاء الحسية في جسده ترفض الشعور به.
“ليست هناك حاجة لأن تكون متوترا.”
وعندها فقط غرق الهاربون على الأرض. ويبدو أنه بمجرد تأكيد وفاة الوحش، ارتفع التوتر لديهم.
لقد كان صوتًا لطيفًا، لكنه أرسل قشعريرة دون داعٍ إلى العمود الفقري لـ دوك غو يون.
ترجمة : [ Yama ]
“لأنني ليس لدي أي نية لقتلك.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484
لا. لم يكن غير ضروري.
كان يانغ إن هيون ينظر إليه بنظرة هادئة. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أصبحت فروة رأسه مخدرة مرة أخرى.
أولا، كان يعلم أن يانغ إن هيون كان شخصًا يقتل الناس مع الحفاظ على نفس الموقف الهادئ. وثانيًا، حتى في تلك اللحظة بالذات عندما كانا يواجهان بعضهما البعض، لم يستطع فهم وجوده.
لم يصبحوا هكذا أثناء مطاردتهم من قبل الوحش.
وكان الأمر نفسه على متن الطائرة.
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
كان يانغ إن هيون أمامه بوضوح، ولم تكن هناك أي علامات تشير إلى محاولته إخفاء نفسه، لكن دوك غو يون ما زال يشعر أن وجوده كان خافتًا مثل الشبح.
“علاوة على ذلك، حتى لو فعلت ذلك، فسوف تخسر.”
كان الأمر كما لو أن الأعضاء الحسية في جسده ترفض الشعور به.
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
“علاوة على ذلك، حتى لو فعلت ذلك، فسوف تخسر.”
جلجل، جلجل. صوت الأرض تهتز بشكل مطرد نما بصوت أعلى. وبينما كانوا ينظرون، ظهر وحش ذو ساقين ورقبة مشوهة. لا يبدو أنه وحش قادر على العقل.
“هاه…؟”
“آه، آه…”
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“…”
وأعرب الناس والدموع في عيونهم عن امتنانهم.
أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
ربما تجاوزت أجسادهم حدودها منذ فترة طويلة وكانت تبتعد تمامًا عن قوة الإرادة والرغبة في البقاء.
ارتفعت الكلمات، “ثم حاول التأرجح”، إلى أعلى حنجرته.
كان الأمر كما لو أن الأعضاء الحسية في جسده ترفض الشعور به.
ومع ذلك، فقد احتفظ بها. وذلك لأن دوك غو يون كان لديه شيء أكثر أهمية من كبريائه. الرغبة في البقاء. لم يكن يريد أن يفقد حياته لأن كبريائه تعرض لضربة قصيرة. لقد اعترف بذلك بسهولة.
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
بالنسبة للرجل الذي أمامه، لم يكن مختلفًا عن الحشرة.
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
“…”
“هاه…؟”
كان يانغ إن هيون ينظر إليه بنظرة هادئة. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أصبحت فروة رأسه مخدرة مرة أخرى.
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
هل كان هذا الرجل يستفزه عمداً طوال هذه المدة…؟
“هذه السفينة، ألن يكون الأمر واضحًا جدًا إذا تركتها بهذه الطريقة؟”
“هذه السفينة، ألن يكون الأمر واضحًا جدًا إذا تركتها بهذه الطريقة؟”
لاحظ الوحش أخيرًا وجود دوك غو يون وأصدر صوتًا غريبًا. بوجه خالٍ من التعبير، مد دوك غو يون قبضته. بوم، انفجر وجه الوحش مثل الألعاب النارية وتمايلت رقبته الطويلة مثل مبنى شاهق على حافة الانهيار.
كان يتحدث عن الأوميغا.
“هاه؟ آه.”
على الرغم من أنه كان مكانًا سيئ الإضاءة بالتأكيد، إلا أن الطائرة البيضاء النقية برزت كثيرًا لدرجة أنه كان يمكن ملاحظتها حتى من على بعد مئات الأمتار.
“ش-شيطان المنجم…”
وافق دوك غو يون، الذي عاد أخيرًا إلى رشده.
أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“آه، بالطبع. من الممكن أن يكون في وضع الاستعداد في وضع التخفي، لذلك يجب أن يكون هناك جهاز تحكم خارجي في مكان ما هنا…”
بالنسبة للرجل الذي أمامه، لم يكن مختلفًا عن الحشرة.
بينما كان دوك غو يون يعبث بالأوميغا، كان يانغ إن هيون ينظر حوله ببطء.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484
على الرغم من عدم وجود سحابة في السماء، كانت هذه أرض بالكاد يمكن الشعور بأشعة الشمس فيها. مع جو مظلم ورطب ورياح غير پيل.
بينما كان دوك غو يون يعبث بالأوميغا، كان يانغ إن هيون ينظر حوله ببطء.
“هناك شيء قادم.”
“أحمق؟”
“…أجل.”
“ما هذا الوحش؟”
دوك غو يون، الذي تمكن للتو من إخفاء جسم الطائرة بنجاح، ضيق عينيه عندما وافق. ثم نظر بعينيه الضيقتين إلى المسافة.
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
جلجل، جلجل. صوت الأرض تهتز بشكل مطرد نما بصوت أعلى. وبينما كانوا ينظرون، ظهر وحش ذو ساقين ورقبة مشوهة. لا يبدو أنه وحش قادر على العقل.
من شأنه أن يكون الإفراط في التفكير.
لم يعتقد أنه رأى أرض أوميغا.
وعندها فقط غرق الهاربون على الأرض. ويبدو أنه بمجرد تأكيد وفاة الوحش، ارتفع التوتر لديهم.
“اذهب وأنقذهم.”
“شكرا شكرا…”
“هاه؟ آه.”
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
بعد كل شيء، نظرًا لأن معظم اهتمامه كان مركزًا على يانغ إن هيون، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يلاحظ ذلك.
“ش-شيطان المنجم…”
“مفهوم.”
ومع ذلك، فقد احتفظ بها. وذلك لأن دوك غو يون كان لديه شيء أكثر أهمية من كبريائه. الرغبة في البقاء. لم يكن يريد أن يفقد حياته لأن كبريائه تعرض لضربة قصيرة. لقد اعترف بذلك بسهولة.
أومأ دوك غو يون برأسه، ثم وصل إلى الوحش بخطوة واحدة. شيء مثل تيار الهواء الأسود يتبعه مثل الظل.
لا بد أنهم كانوا يبدون بهذا الرث منذ البداية.
“أحمق؟”
جلجل!
لاحظ الوحش أخيرًا وجود دوك غو يون وأصدر صوتًا غريبًا. بوجه خالٍ من التعبير، مد دوك غو يون قبضته. بوم، انفجر وجه الوحش مثل الألعاب النارية وتمايلت رقبته الطويلة مثل مبنى شاهق على حافة الانهيار.
“آه، آه…”
جلجل!
‘لا.’
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
“آه، آه…”
“هاه؟ آه.”
وعندها فقط غرق الهاربون على الأرض. ويبدو أنه بمجرد تأكيد وفاة الوحش، ارتفع التوتر لديهم.
لا. لم يكن غير ضروري.
ربما تجاوزت أجسادهم حدودها منذ فترة طويلة وكانت تبتعد تمامًا عن قوة الإرادة والرغبة في البقاء.
لقد كان صوتًا لطيفًا، لكنه أرسل قشعريرة دون داعٍ إلى العمود الفقري لـ دوك غو يون.
بالنسبة لـ دوك غو يون، كانت تعبيراتهم اليائسة أشياء لم يراها من قبل.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484
“ش-شكرًا لك على إنقاذنا.”
“ش-شيطان.”
“شكرا شكرا…”
لا. لم يكن غير ضروري.
“…”
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
وأعرب الناس والدموع في عيونهم عن امتنانهم.
كان يانغ إن هيون أمامه بوضوح، ولم تكن هناك أي علامات تشير إلى محاولته إخفاء نفسه، لكن دوك غو يون ما زال يشعر أن وجوده كان خافتًا مثل الشبح.
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
“علاوة على ذلك، حتى لو فعلت ذلك، فسوف تخسر.”
أدار دوك غو يون رأسه لينظر إلى يانغ إن هيون. كان لا يزال ينظر إليه ويداه خلف ظهره.
لقد كان صوتًا لطيفًا، لكنه أرسل قشعريرة دون داعٍ إلى العمود الفقري لـ دوك غو يون.
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
‘لا.’
ترجمة : [ Yama ]
من شأنه أن يكون الإفراط في التفكير.
“ليست هناك حاجة لأن تكون متوترا.”
استدار دوك غو يون لينظر إلى الناس مرة أخرى. عند الفحص الدقيق، بدوا مثل المتسولين. لم يكن لديهم أحذية، والملابس التي كانوا يرتدونها لم تكن سوى خرق، وكانوا نحيفين للغاية لدرجة أن أضلاعهم كانت مرئية.
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
قبل كل شيء، كانت الهالة القاتمة التي شعر بها على وجوههم فاسدة للغاية لدرجة أنها أذهلت حتى دوك غو يون، الذي اختبر أشياء كثيرة بسبب مهنته (؟).
“…”
لم يصبحوا هكذا أثناء مطاردتهم من قبل الوحش.
لا. لم يكن غير ضروري.
لا بد أنهم كانوا يبدون بهذا الرث منذ البداية.
قبل كل شيء، كانت الهالة القاتمة التي شعر بها على وجوههم فاسدة للغاية لدرجة أنها أذهلت حتى دوك غو يون، الذي اختبر أشياء كثيرة بسبب مهنته (؟).
“ما هذا الوحش؟”
كان هذا لأنه شعر أن الضغط الذي كان يشعر به داخل المساحة المغلقة للطائرة قد انخفض قليلاً. لم يكن يحلم أبدًا بأنه سيُترك وحيدًا مع يانغ إن هيون.
عند النظر إلى جثة الوحش التي كانت لا تزال ترتعش بشكل متقطع، سأل دوك غو يون.
لم يصبحوا هكذا أثناء مطاردتهم من قبل الوحش.
عندها استجاب الرجل الذي كان في مقدمة المجموعة.
أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“ش-شيطان.”
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
“شيطان؟”
“…”
ابتلع الرجل وقال.
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
“ش-شيطان المنجم…”
عند النظر إلى جثة الوحش التي كانت لا تزال ترتعش بشكل متقطع، سأل دوك غو يون.
وأعرب الناس والدموع في عيونهم عن امتنانهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
