نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 774

ترجمة : [ Yama ]

“آه…”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484

“نحن نسأل لماذا قتلت عين الثور…!”

كان لوكاس يشهد مشهدًا من الذعر الجماعي.

“إنها صعبة بعض الشيء.”

“لشيء مثل هذا…”

” اه. عن ماذا تتحدث؟”

“لقد مات عين الثور حقا.”

“لا نريد النزول أكثر من ذلك. هذا المكان هو الأقرب إلى النور.”

“لا لا!”

“يرى. لا حرج في ذلك. يمكنك اكلها. إنه لا يزال دافئًا، لذا فهو لذيذ أكثر.”

كان ذلك في تلك اللحظة عندما أدرك الناس تمامًا موت عين الثور.

“…”

وبعد ذلك، اتجهت أعينهم إلى پيل.

“أنا، أعتقد أنه التواء.”

“أنا-، لقد كنت أنت، أليس كذلك؟ لقد قتلت عين الثور!”

كان ذلك في تلك اللحظة عندما أدرك الناس تمامًا موت عين الثور.

“لماذا فعلت ذلك؟”

“ش-. شكرًا لك.”

“أنت لا تعرف أي شيء! شيء من هذا القبيل…”

“نعم-، نعم؟”

يبدو أن الشخص الذي يمكن اعتباره المتبرع لم يكن في وضع يسمح له بالحصول على أي امتنان.

“خد.”

عادت پيل إلى الوراء بوجه مندهش بعض الشيء.

عادت پيل إلى الوراء بوجه مندهش بعض الشيء.

” اه. عن ماذا تتحدث؟”

“…”

“نحن نسأل لماذا قتلت عين الثور…!”

“أنا، أعتقد أنه التواء.”

“هذه هي النهاية. كلنا سنموت.”

ضاقت عينيه، ظهر لوكاس كما لو كان يغطي پيل.

“ث-، سوف يأتي شيطان المنجم. لقتلنا جميعا. هههه.”

نظر الصبي، الذي كان الوحيد الذي بقي مستيقظًا، حوله بتعبير خائف.

والمثير للدهشة أن اللطف نادراً ما يُكافأ بأمانة. أيضًا، كان لوكاس يدرك جيدًا أن هناك بشرًا يبصقون على لطف الآخرين.

بدلا من ذلك، قام بعمل متهور إلى حد ما.

لكن پيل كانت مختلفة. لا يبدو أنها قادرة على قبول ما كان يحدث بسهولة.

وبالفعل، كما قالت پيل، كان الجسد لا يزال دافئًا. شعر بالدماء تتساقط على ذقنه، لكنه لم يهتم واستمر في أكل كل شيء.

ضاقت عينيه، ظهر لوكاس كما لو كان يغطي پيل.

“وحش…!”

“ما هو شيطان المنجم؟”

نظر لوكاس إلى كاحل إيفان. كانت منتفخة كما لو تم ضخ الهواء فيها. وكان هذا طبيعياً فقط عندما أجبر نفسه على البقاء واقفاً عندما انكسر العظم. لم يتمكن لوكاس من علاج ذلك.

عند رؤية وصول لوكاس المفاجئ، جفل الناس.

سحق.

“من أنت مرة أخرى؟”

“ما هو شيطان المنجم؟”

“أنا رفيق هذه المرأة. إذا كان لديك أي شكوى، يمكنك أن تخبرني بها “.

عادت پيل إلى الوراء بوجه مندهش بعض الشيء.

للوهلة الأولى، قد يبدو أنه كان يتصرف بهذه الطريقة لحماية پيل، ولكن في الحقيقة كان ذلك من أجل هؤلاء الناس. إذا ارتكبوا خطأً وتسببوا في خروج پيل عن نطاق السيطرة وأكلتهم جميعًا، فسيصبح كل شيء في حالة من الفوضى.

تتك-

فجأة، شعر بإحساس غريب. وبمجرد أن أدرك أن پيل التي كانت خلفه قد أمسكت بكمه، تحدث الناس.

بعد رؤية وجوه پيل العديدة حتى الآن، شعر لوكاس أنه لا يستطيع معرفة أي منها كانت حقًا.

“كنا… رضينا بهذه الحياة.”

وبعد ذلك، اتجهت أعينهم إلى پيل.

“لا نريد النزول أكثر من ذلك. هذا المكان هو الأقرب إلى النور.”

“تحت الأرض؟”

“هننج.”

وبالفعل، كما قالت پيل، كان الجسد لا يزال دافئًا. شعر بالدماء تتساقط على ذقنه، لكنه لم يهتم واستمر في أكل كل شيء.

حتى أن بعضهم بدأ بالبكاء.

قطع لوكاس أصابعه. وفي الوقت نفسه، الأشخاص الذين كانوا يشكون بصوت عالٍ، ناموا وانهاروا في نفس الوقت.

عبس لوكاس.

“إنها صعبة بعض الشيء.”

إذا كان الأمر هكذا، فلن تتمكن المحادثة من التقدم. إذا كان سيستخدم طريقة أكثر قسرية، فسيكون قادرًا على استخراج كمية لا حصر لها من المعلومات منهم، لكنه سيخلق مشهدًا غير إنساني بشكل لا يصدق.

“كيكيكي.”

أثناء البحث عن شخص ما زال في كامل قواه العقلية، اكتشف الصبي الذي أنقذته پيل.

“أوه…؟”

بالمقارنة مع الآخرين، لا يزال هناك بعض الحيوية في عينيه. لا يبدو أنه كان مدركًا جدًا لقواعد هذا المكان، وهو ما ثبت من خلال حقيقة أنه كان يتذمر أكثر عندما يتم تقديم الطعام.

“…”

بعبارة أخرى.

“أنت لا تعرف أي شيء! شيء من هذا القبيل…”

لم يكن الصبي في هذا المكان لفترة طويلة.

أومأ إيفان برأسه وتحدث، ولا يزال على وجهه تعبير مذهول.

تتك-

بالمقارنة مع الآخرين، لا يزال هناك بعض الحيوية في عينيه. لا يبدو أنه كان مدركًا جدًا لقواعد هذا المكان، وهو ما ثبت من خلال حقيقة أنه كان يتذمر أكثر عندما يتم تقديم الطعام.

قطع لوكاس أصابعه. وفي الوقت نفسه، الأشخاص الذين كانوا يشكون بصوت عالٍ، ناموا وانهاروا في نفس الوقت.

“هاه؟”

لم تكن تعويذة عظيمة. لقد حثهم ببساطة على النوم بشكل طبيعي عن طريق جعل وعيهم يسترخي.

“ذ-، ذلك. لست متأكدا من التفاصيل أيضا. في الأصل، كنت أعيش في أومسك، ولكن عندما استيقظت كالعادة، وجدت نفسي في هذا المنجم. تم أخذ الملابس التي كنت أرتديها… قال الكبار من حولي إنني إذا لم أعمل، فإما أن أموت أو أُرسل إلى تحت الأرض.

أجسادهم المنهكة جعلت الأمر سهلاً بشكل مدهش.

نظر لوكاس إلى پيل بتعبير مذهول.

“أوه…؟”

نظر إلى أسفل في اللحوم الحمراء للحظة.

نظر الصبي، الذي كان الوحيد الذي بقي مستيقظًا، حوله بتعبير خائف.

أسفل هذا المكان.

مشى لوكاس إليه.

بدلا من ذلك، قام بعمل متهور إلى حد ما.

“اهلا يا صبي.”

لم يكن غريبًا أن يهرب إيفان. بعد كل شيء، إذا لم تشعر بالخوف عندما ابتسمت لك امرأة ذات وجه دموي، فستكون شخصًا غريبًا.

“نعم-، نعم؟”

“لا بأس الآن. هناك الكثير لنأكله.”

“اسمك؟”

استخدم الثلج لتقليل التورم، ثم كسر معولًا مجاورًا واستخدم شظايا الخشب لصنع جبيرة.

“أنا، إيفان…”

وتجمدت پيل حيث وقفت. لم تحاول التحدث بصوت شمباني كالمعتاد، وبدلاً من ذلك ظلت ثابتة. تعبيرها لم يكن مرئيا. ولكن، على عكس المعتاد، كان كتفيها متدليين قليلاً.

“…”

“شكرًا.”

لقد كان اسمًا آخر غاب عنه.

كان لوكاس يشهد مشهدًا من الذعر الجماعي.

“صحيح يا إيفان. أنا لوكاس. كيف حال ساقك؟”

يبدو أن الشخص الذي يمكن اعتباره المتبرع لم يكن في وضع يسمح له بالحصول على أي امتنان.

“أنا، أعتقد أنه التواء.”

نظرت پيل إلى لوكاس بنظرة فارغة للحظة قبل أن تنفجر بالضحك.

“دعني ألقي نظرة.”

أسفل هذا المكان.

نظر لوكاس إلى كاحل إيفان. كانت منتفخة كما لو تم ضخ الهواء فيها. وكان هذا طبيعياً فقط عندما أجبر نفسه على البقاء واقفاً عندما انكسر العظم. لم يتمكن لوكاس من علاج ذلك.

مشى لوكاس إليه.

استخدم الثلج لتقليل التورم، ثم كسر معولًا مجاورًا واستخدم شظايا الخشب لصنع جبيرة.

وتجمدت پيل حيث وقفت. لم تحاول التحدث بصوت شمباني كالمعتاد، وبدلاً من ذلك ظلت ثابتة. تعبيرها لم يكن مرئيا. ولكن، على عكس المعتاد، كان كتفيها متدليين قليلاً.

لا ينبغي أن يكون الوقوف مع ذلك كثيرًا.

حتى أن بعضهم بدأ بالبكاء.

خفض إيفان رأسه على عجل عندما شهد المشهد السحري الذي انكشفت فجأة.

“ذ-، ذلك. لست متأكدا من التفاصيل أيضا. في الأصل، كنت أعيش في أومسك، ولكن عندما استيقظت كالعادة، وجدت نفسي في هذا المنجم. تم أخذ الملابس التي كنت أرتديها… قال الكبار من حولي إنني إذا لم أعمل، فإما أن أموت أو أُرسل إلى تحت الأرض.

“ش-. شكرًا لك.”

نظر لوكاس إلى كاحل إيفان. كانت منتفخة كما لو تم ضخ الهواء فيها. وكان هذا طبيعياً فقط عندما أجبر نفسه على البقاء واقفاً عندما انكسر العظم. لم يتمكن لوكاس من علاج ذلك.

“إذا كان الأمر جيدًا معك، فأنا أرغب في التحدث.”

“.إنها طعام شهي.”

“حول ماذا…؟”

“وحش…!”

“حول مكان هذا المكان. لماذا يقوم الناس باستخراج المعادن هنا وما هي تلك الوحوش.

“أوه…؟”

“آه…”

“لقد مات عين الثور حقا.”

أومأ إيفان برأسه وتحدث، ولا يزال على وجهه تعبير مذهول.

مشى لوكاس إليه.

“ذ-، ذلك. لست متأكدا من التفاصيل أيضا. في الأصل، كنت أعيش في أومسك، ولكن عندما استيقظت كالعادة، وجدت نفسي في هذا المنجم. تم أخذ الملابس التي كنت أرتديها… قال الكبار من حولي إنني إذا لم أعمل، فإما أن أموت أو أُرسل إلى تحت الأرض.

“مرحبا، هيك…”

“تحت الأرض؟”

خفض إيفان رأسه على عجل عندما شهد المشهد السحري الذي انكشفت فجأة.

“نعم. كلما نزلت إلى مستوى أدنى، أصبح العمل أكثر فظاعة، وقال العم بوبا، الذي صعد من طابق سفلي بأعجوبة، إنه يفضل الموت على النزول مرة أخرى.

” اه. عن ماذا تتحدث؟”

“…”

أصبح وجه إيفان مليئًا بالرعب المطلق.

أسفل هذا المكان.

“.إنها طعام شهي.”

عرف لوكاس أن المنجم كان أكبر بكثير مما يبدو عليه. ولكن ربما كانت المنطقة تحت الأرض أكبر بكثير مما توقع.

بدلا من ذلك، قام بعمل متهور إلى حد ما.

‘إذن ماذا يجب أن أفعل؟’

تتك-

هل يجب أن يقتل الشخص المسمى “شيطان المنجم”، أو…

“اسمك؟”

“ألست جائعة؟”

“ث-، سوف يأتي شيطان المنجم. لقتلنا جميعا. هههه.”

تحدثت پيل فجأة إلى إيفان.

“هاه؟”

“ح-، هاه؟”

والمثير للدهشة أن اللطف نادراً ما يُكافأ بأمانة. أيضًا، كان لوكاس يدرك جيدًا أن هناك بشرًا يبصقون على لطف الآخرين.

“انت جائع. إلى درجة فقدان الوعي.”

لقد عض ومضغ. تغلبت رائحة الدم المريبة على أنفه وجعلته يشعر بالدوار قليلاً. كان الأمر غريبًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يأكل فيها جثة مقتولة حديثًا.

“أه نعم.”

ارتجف إيفان وهو ملطخ بالدم. ربما لم ترها پيل لأنها أمسكت بشكل طبيعي بلحم الوحش الذي كان يقطر دمًا.

“لا بأس الآن. هناك الكثير لنأكله.”

“لا نريد النزول أكثر من ذلك. هذا المكان هو الأقرب إلى النور.”

بابتسامة، وضعت پيل يدها على جثة عين الثور ، الوحش الذي بجانبها. ثم، مع صوت طقطقة حاد، تمزقت إحدى ساقي عين الثور.

“ث-، سوف يأتي شيطان المنجم. لقتلنا جميعا. هههه.”

“مرحبا، هيك…”

“…”

ارتجف إيفان وهو ملطخ بالدم. ربما لم ترها پيل لأنها أمسكت بشكل طبيعي بلحم الوحش الذي كان يقطر دمًا.

ثم استدار وهرب دون أن ينظر إلى الوراء. لقد كان يعرج أثناء الركض بسبب ساقه المصابة، حتى أنه تعثر بحجر وسقط على الأرض. ومع ذلك، فإن خوفه فاق الألم بكثير، لذلك قفز على قدميه مثل لعبة مجسمة.

“خد.”

“…”

“ما-ماذا…؟”

لم تكن تعويذة عظيمة. لقد حثهم ببساطة على النوم بشكل طبيعي عن طريق جعل وعيهم يسترخي.

“كلها.”

“لا بأس الآن. هناك الكثير لنأكله.”

“…”

والمثير للدهشة أن اللطف نادراً ما يُكافأ بأمانة. أيضًا، كان لوكاس يدرك جيدًا أن هناك بشرًا يبصقون على لطف الآخرين.

يبدو أن پيل تعاملت مع عجز إيفان عن الكلام بطريقة مختلفة، فقضمت قضمة كبيرة من ساق عين الثور. ابتلاعتها، وابتسمت.

ارتجف إيفان وهو ملطخ بالدم. ربما لم ترها پيل لأنها أمسكت بشكل طبيعي بلحم الوحش الذي كان يقطر دمًا.

“يرى. لا حرج في ذلك. يمكنك اكلها. إنه لا يزال دافئًا، لذا فهو لذيذ أكثر.”

استخدم الثلج لتقليل التورم، ثم كسر معولًا مجاورًا واستخدم شظايا الخشب لصنع جبيرة.

“…”

بالمقارنة مع الآخرين، لا يزال هناك بعض الحيوية في عينيه. لا يبدو أنه كان مدركًا جدًا لقواعد هذا المكان، وهو ما ثبت من خلال حقيقة أنه كان يتذمر أكثر عندما يتم تقديم الطعام.

لقد كان عملاً دون أدنى تلميح من الحقد. كان بإمكان لوكاس رؤية ذلك. لكن يبدو أنها لم تفكر في الشكل الذي سيبدو عليه الصبي ذو الأفكار العادية.

“من أنت مرة أخرى؟”

“و-وحش…”

ومع ذلك، هذه المرة.

“هاه؟”

“من أنت مرة أخرى؟”

أصبح وجه إيفان مليئًا بالرعب المطلق.

لذلك.

“وحش…!”

“أه نعم.”

ثم استدار وهرب دون أن ينظر إلى الوراء. لقد كان يعرج أثناء الركض بسبب ساقه المصابة، حتى أنه تعثر بحجر وسقط على الأرض. ومع ذلك، فإن خوفه فاق الألم بكثير، لذلك قفز على قدميه مثل لعبة مجسمة.

“لشيء مثل هذا…”

“…”

أومأ إيفان برأسه وتحدث، ولا يزال على وجهه تعبير مذهول.

وتجمدت پيل حيث وقفت. لم تحاول التحدث بصوت شمباني كالمعتاد، وبدلاً من ذلك ظلت ثابتة. تعبيرها لم يكن مرئيا. ولكن، على عكس المعتاد، كان كتفيها متدليين قليلاً.

ثم استدار وهرب دون أن ينظر إلى الوراء. لقد كان يعرج أثناء الركض بسبب ساقه المصابة، حتى أنه تعثر بحجر وسقط على الأرض. ومع ذلك، فإن خوفه فاق الألم بكثير، لذلك قفز على قدميه مثل لعبة مجسمة.

لم ينظر لوكاس إلى وجه پيل. ولم يقل أي شيء حتى.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484

بدلا من ذلك، قام بعمل متهور إلى حد ما.

تتك-

انتزع قطعة من اللحم من يد پيل.

‘إذن ماذا يجب أن أفعل؟’

“هاه؟”

“ذ-، ذلك. لست متأكدا من التفاصيل أيضا. في الأصل، كنت أعيش في أومسك، ولكن عندما استيقظت كالعادة، وجدت نفسي في هذا المنجم. تم أخذ الملابس التي كنت أرتديها… قال الكبار من حولي إنني إذا لم أعمل، فإما أن أموت أو أُرسل إلى تحت الأرض.

نظر إلى أسفل في اللحوم الحمراء للحظة.

“لا لا!”

لقد شعر بشيء من المقاومة.

لم ينظر لوكاس إلى وجه پيل. ولم يقل أي شيء حتى.

لقد أكل لوكاس الكثير من اللحوم الفاسدة لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن تكون موبوءة بالديدان. لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كانت هذه التجربة ستكون مفيدة.

كان لوكاس يشهد مشهدًا من الذعر الجماعي.

فتح فمه على نطاق واسع.

قطع لوكاس أصابعه. وفي الوقت نفسه، الأشخاص الذين كانوا يشكون بصوت عالٍ، ناموا وانهاروا في نفس الوقت.

سحق.

أثناء البحث عن شخص ما زال في كامل قواه العقلية، اكتشف الصبي الذي أنقذته پيل.

لقد عض ومضغ. تغلبت رائحة الدم المريبة على أنفه وجعلته يشعر بالدوار قليلاً. كان الأمر غريبًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يأكل فيها جثة مقتولة حديثًا.

مشى لوكاس إليه.

وبالفعل، كما قالت پيل، كان الجسد لا يزال دافئًا. شعر بالدماء تتساقط على ذقنه، لكنه لم يهتم واستمر في أكل كل شيء.

“لا.”

ثم قال وهو يمسح شفتيه.

ثم بدأت بمضغ اللحم مرة أخرى. لقد كان مشهدًا لا ينبغي لأحد أن يراه. مشهد رجل وامرأة يمضغان لحم الوحش.

“إنها صعبة بعض الشيء.”

“صحيح يا إيفان. أنا لوكاس. كيف حال ساقك؟”

نظرت پيل إلى لوكاس بنظرة فارغة للحظة قبل أن تنفجر بالضحك.

أومأ إيفان برأسه وتحدث، ولا يزال على وجهه تعبير مذهول.

“الأرجل عادة هكذا!”

“ما هذا؟”

ثم بدأت بمضغ اللحم مرة أخرى. لقد كان مشهدًا لا ينبغي لأحد أن يراه. مشهد رجل وامرأة يمضغان لحم الوحش.

تتك-

“عم.”

ترجمة : [ Yama ]

“ما هذا؟”

“هاه؟”

“هل ترغب في أكل الجمجمة أيضا؟”

لم يكن غريبًا أن يهرب إيفان. بعد كل شيء، إذا لم تشعر بالخوف عندما ابتسمت لك امرأة ذات وجه دموي، فستكون شخصًا غريبًا.

“لا.”

“خد.”

“.إنها طعام شهي.”

“دعني ألقي نظرة.”

“لا بأس.”

حتى أن بعضهم بدأ بالبكاء.

“كيكيكي.”

“كنا… رضينا بهذه الحياة.”

ضحكت پيل بتعبير لطيف.

لقد أكل لوكاس الكثير من اللحوم الفاسدة لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن تكون موبوءة بالديدان. لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كانت هذه التجربة ستكون مفيدة.

بعد رؤية وجوه پيل العديدة حتى الآن، شعر لوكاس أنه لا يستطيع معرفة أي منها كانت حقًا.

“لا بأس.”

ومع ذلك، هذه المرة.

وتجمدت پيل حيث وقفت. لم تحاول التحدث بصوت شمباني كالمعتاد، وبدلاً من ذلك ظلت ثابتة. تعبيرها لم يكن مرئيا. ولكن، على عكس المعتاد، كان كتفيها متدليين قليلاً.

“- لوكاس.”

“هل ترغب في أكل الجمجمة أيضا؟”

لقد أصيب بالقشعريرة.

تتك-

نظر لوكاس إلى پيل بتعبير مذهول.

عرف لوكاس أن المنجم كان أكبر بكثير مما يبدو عليه. ولكن ربما كانت المنطقة تحت الأرض أكبر بكثير مما توقع.

“…أوه.”

أومأ إيفان برأسه وتحدث، ولا يزال على وجهه تعبير مذهول.

لقد أطلق عن غير قصد صوتًا خجولًا لم يكن مثله. مع وجه كما لو أنها لا تهتم، كانت لپيل أوسع ابتسامة رآها على الإطلاق.

“ما هذا؟”

“شكرًا.”

أصبح وجه إيفان مليئًا بالرعب المطلق.

لم يكن غريبًا أن يهرب إيفان. بعد كل شيء، إذا لم تشعر بالخوف عندما ابتسمت لك امرأة ذات وجه دموي، فستكون شخصًا غريبًا.

“و-وحش…”

لذلك.

يبدو أن پيل تعاملت مع عجز إيفان عن الكلام بطريقة مختلفة، فقضمت قضمة كبيرة من ساق عين الثور. ابتلاعتها، وابتسمت.

ربما كان لوكاس هو الأغرب بينهم جميعًا

“…”

ترجمة : [ Yama ]

“لا لا!”

“اسمك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط