نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 777

ترجمة : [Yama ]

الخارج الذي كان يشير إليه كان يعني الكون المتعدد بأكمله، العوالم الثلاثة آلاف.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 487

“هل تعتقد أنك تستطيع تغيير أيديولوجياتي؟”

[لم أعتقد أبدًا أنني سأراك بالخارج.]

الخارج.

الخارج.

عاد لوكاس إلى الموضوع.

ولم يكن هذا مجرد إشارة إلى مكان ما. الجزء السفلي من المنجم حيث كان يواجه ديابلو الآن لم يكن المكان الذي كان يسميه “بالخارج”.

[فارس المجاعة الأزرق، لماذا ظهرت في العوالم الثلاثة آلاف؟ هذا المكان ليس عالمًا يمكنه قبولك.]

الخارج الذي كان يشير إليه كان يعني الكون المتعدد بأكمله، العوالم الثلاثة آلاف.

“السبب الوحيد الذي يجعلك تقول ذلك في وجهي.”

[ولم أظن قط أنك ستقتل كايرو دون تردد. ها ها ها ها.]

ديابلو لم يكن هناك. لكن پيل أطلقت زخماً وكأنها على وشك قتله.

كان صوت ديابلو خاليًا من النغمات، لكن لوكاس استطاع قراءة المتعة في ضحكته.

لكن ديابلو استمر بنفس الموقف.

لم يستطع فهم ذلك.

قبل أن ينتهي ديابلو من حديثه، أطلق شيء ما تجاوز لوكاس من الخلف. كان بإمكانه رؤية الشعر الأزرق يرفرف مثل الموجة.

“لماذا تضحك؟”

[لم أتمكن من السيطرة بشكل كامل على عقل لوسيد. إلا أنه اختار أن يكون يدي وقدمي ويتحرك كما أريد. لا بد أنك في حيرة من هذه الحقيقة، أليس كذلك؟]

[مم؟]

[لم يعد هناك أي شيء مثل “الحقيقة المختومة” في العالم. المعرفة الموجودة في الفراغ أصبحت الآن في متناول جميع البشر. عندما تصبح مطلقًا، سيتم نسيانك في عالمك الأصلي، ومن المستحيل حتى قول الحقيقة للبشر… لقد اختفى هذا القانون السخيف أيضًا. لهذا السبب يمكن أن تصبح كايرو على علم بك.]

“كان كايرو ويلسمان رفيقك، أليس كذلك؟”

لقد فكر في هذا الأخير عدة مرات. لقد شعر أنه سينتهي به الأمر بالجلوس في مقعد ملك الفراغ. حتى لو كان ذلك سيكون من المتاعب.

[هل قال كايرو ذلك؟ أم أن هذا مجرد رأيك الشخصي؟]

على الفور، غرق قلبه. في اللحظة التي مد فيها يده بشكل غريزي، شعر بلمسة شيء يشبه خصلة ناعمة.

“…”

كانت الابتسامة تعبيرًا عاطفيًا يصنعه المرء باستخدام اللحم الملتصق بالخدين. بطبيعة الحال، كهيكل عظمي، لا ينبغي أن يكون ديابلو قادرًا على الابتسام.

[هوه. أعتقد أنك لن تختار كلماتي. سألت لماذا ضحكت. هذا-]

عاد لوكاس إلى الموضوع.

قبل أن ينتهي ديابلو من حديثه، أطلق شيء ما تجاوز لوكاس من الخلف. كان بإمكانه رؤية الشعر الأزرق يرفرف مثل الموجة.

“…”

كان هناك صوت طقطقة، مثل سحق الفواكه القديمة. پيل التي ضيقت المسافة في لحظة وغطت وجه كايرو بكفها الصغير قبل أن تسحقها بقبضتها فقط.

[لم يعد هناك أي شيء مثل “الحقيقة المختومة” في العالم. المعرفة الموجودة في الفراغ أصبحت الآن في متناول جميع البشر. عندما تصبح مطلقًا، سيتم نسيانك في عالمك الأصلي، ومن المستحيل حتى قول الحقيقة للبشر… لقد اختفى هذا القانون السخيف أيضًا. لهذا السبب يمكن أن تصبح كايرو على علم بك.]

“صاخبة، إذا كان لديك شيء لتقوله، تعال إلى هنا وقل ذلك.”

“…”

بصقت پيل بصوت منزعج قبل أن تلعق الدم من يدها.

لقد فكر في هذا الأخير عدة مرات. لقد شعر أنه سينتهي به الأمر بالجلوس في مقعد ملك الفراغ. حتى لو كان ذلك سيكون من المتاعب.

تمامًا كما كان لوكاس يفكر فيما إذا كان سيمدحها أم يوبخها على أفعالها.

لكن ديابلو استمر بنفس الموقف.

وتدفق دخان أسود كالضباب من جسد كايرو، وسرعان ما اتخذ شكلاً شفافاً.

[دعونا نفعل ذلك، إذن.]

[أنا متأكد. بعد أن تسمع قصتي، سوف تقوم بأحد خيارين. إما أن تدعمني لأصبح ملك الفراغ، أو أنت نفسك ستصبح ملك الفراغ.]

سرعان ما أصبح الجزء العلوي من الشكل وجه ديابلو.

وينبغي أن يكون كافيا في الوقت الراهن.

“أنت لم تأتي إلى هنا بنفسك.”

“…”

تذمرت پيل، ولكن يبدو أنها لا تنوي التخلص من الضباب وهي تجلس على الأرض وتلعق دماء كايرو.

كانت مظلمة.

نظرت الأضواء الخضراء الوامضة في محجرتي العين إلى شكلها.

تذمرت پيل، ولكن يبدو أنها لا تنوي التخلص من الضباب وهي تجلس على الأرض وتلعق دماء كايرو.

[فارس المجاعة الأزرق، لماذا ظهرت في العوالم الثلاثة آلاف؟ هذا المكان ليس عالمًا يمكنه قبولك.]

ديابلو لم يكن هناك. لكن پيل أطلقت زخماً وكأنها على وشك قتله.

“أنا لا أعرف أيضا.”

“همف.”

[أنت لا تعلم… في الحقيقة، بمعنى آخر، هذا يعني أنك لم تأت إلى هنا بمحض إرادتك. دعني أخمن…]

تحولت عيون ديابلو إلى لوكاس.

[لا أحد يدعمني. علاقتي مع الحاكم الشيطاني تعاقدية بحتة. على سبيل المثال، إذا حاولت قتلي هنا، فإن الحاكم الشيطاني لن يحاول منعك.]

[أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، المنفي من الكون المتعدد بأكمله. هل هو الذي أرسلك إلى العوالم الثلاثة آلاف؟]

[لا. على وجه الدقة، لا أستطيع التحدث عن ذلك أمامها.]

“…”

“صاخبة، إذا كان لديك شيء لتقوله، تعال إلى هنا وقل ذلك.”

[الصمت. في هذه الحالة، هذا هو الجواب حقا.]

لقد كان مكانًا لا يوجد فيه ضوء تقريبًا. ومع ذلك، اعتادت عيناه تدريجيا على الظلام.

عاد لوكاس إلى الموضوع.

“بالفعل. لذلك تريد أن تموت. أتعلم؟ لم أحبك منذ البداية “السبب الوحيد الذي جعلني أتركك على قيد الحياة هو أنني لا أحب أكل العظام.”

“…سألتك لماذا ضحكت.”

[يبدو أن كايرو لم تخبرك بأي شيء. ماذا يجب أن أقول؟ أريد أن أخبرك بأشياء كثيرة لا أستطيع حتى تلخيصها. لأنه الآن يمكنك التعاطف مع أفكاري.]

[لا أستطيع إلا أن أضحك. وطبعاً أنا لست سعيداً بموت كايرو في حد ذاته. المهم هو أنك، لوكاس ترومان، قتلت كايرو ويلسمان.]

“-”

لقد أصبح تدريجياً غير قادر على فهم ما كان يتحدث عنه ديابلو.

بعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس وكأنه محاصر في غرفة صغيرة. لم يكن فخا. وكان معنى هذا الإحساس بسيطا.

[ألم تقتل كايرو لأنه كان يجري تجارب غير إنسانية في هذا المنجم؟]

كان إحساس لوكاس بالهوية أمرًا لا يستطيع حتى الحاكم التأثير عليه. ثم ماذا عن ديابلو؟ هل يعتقد أنه يمكن أن يمارس تأثيرًا أكبر من الحاكم؟

“وإذا كان الأمر كذلك؟”

“…آه.”

[بمعنى آخر، يعني أنك نفّست عن غضبك من تصرفات كايرو. وقمت بقتله بشكل نصف اندفاعي. ها ها ها ها…]

إذا كان هذا هو الحال حقًا، فإما أن إحساسه بالهوية كان خارج نطاق السيطرة، أو أنه كان ينظر باستخفاف إلى لوكاس.

وانفجر في الضحك مرة أخرى. على الرغم من أنه كان واضحا، فإن مشهد هيكل عظمي بلا لحم يضحك كان مرعبا.

[فارس المجاعة الأزرق، لماذا ظهرت في العوالم الثلاثة آلاف؟ هذا المكان ليس عالمًا يمكنه قبولك.]

كانت الابتسامة تعبيرًا عاطفيًا يصنعه المرء باستخدام اللحم الملتصق بالخدين. بطبيعة الحال، كهيكل عظمي، لا ينبغي أن يكون ديابلو قادرًا على الابتسام.

“بالفعل. لذلك تريد أن تموت. أتعلم؟ لم أحبك منذ البداية “السبب الوحيد الذي جعلني أتركك على قيد الحياة هو أنني لا أحب أكل العظام.”

وهذا هو السبب في أنه كان مشهدا غريبا. ربما كان ديابلو، الذي كان يضحك أمامه، أكثر غرابة من شخص يمكن أن يضحك مع الحفاظ على وجه خالي من التعبير تمامًا.

[أنت لا تعلم… في الحقيقة، بمعنى آخر، هذا يعني أنك لم تأت إلى هنا بمحض إرادتك. دعني أخمن…]

[لقد كان رد فعل إنساني للغاية. لقد أثرت مشاعري. ليس لدي قلب ولكن أوعيتي الدموية تنبض، وليس لدي جلد ولكني أشعر بالقشعريرة.]

لكن.

لم يعد يستطيع الاستماع.

في اللحظة التالية، دخل لوكاس في الصدع.

كان هناك خطأ ما في كايرو وديابلو. وبصراحة، اعتقد أنهم فقدوا عقولهم.

[لا أستطيع التحدث عن ذلك هنا.]

ربما شعر بشيء من موقف لوكاس، مال رأس الهيكل العظمي الأبيض إلى الجانب.

[المطلقون الذين حافظوا على توازن الكون، العوالم الثلاثة آلاف، الحكام الذين يحكمونها، وجود اسيد الأعلى، عالم الفراغ، سجلات الفراغ… كل هذه الأفكار يمكن حتى أن تنتقل إلى طفل صغير. لذلك قمت بنشره. الحقائق التي تعلمتها، والرعب المقترب الذي سنواجهه قريبًا.]

[يبدو أن كايرو لم تخبرك بأي شيء. ماذا يجب أن أقول؟ أريد أن أخبرك بأشياء كثيرة لا أستطيع حتى تلخيصها. لأنه الآن يمكنك التعاطف مع أفكاري.]

“توقف.”

كانت هناك قناعة عميقة ممزوجة بذلك الصوت الذي لا يتزعزع، لكن انزعاج لوكاس واستيائه تجاوز الذروة التي وصل إليها مع كايرو.

ترجمة : [Yama ]

التعاطف؟

كانت آيريس بيسفايندر تحدق في لوكاس في مفاجأة.

له؟ لأفكار ديابلو؟

“كان كايرو ويلسمان رفيقك، أليس كذلك؟”

“هل تعتقد أنك تستطيع تغيير أيديولوجياتي؟”

[دعونا نفعل ذلك، إذن.]

كان إحساس لوكاس بالهوية أمرًا لا يستطيع حتى الحاكم التأثير عليه. ثم ماذا عن ديابلو؟ هل يعتقد أنه يمكن أن يمارس تأثيرًا أكبر من الحاكم؟

كان الصوت المميز للرعد الهادر هو صوت حاكم البرق الرعد الذي كان لا يزال في زاوية وعي لوكاس.

إذا كان هذا هو الحال حقًا، فإما أن إحساسه بالهوية كان خارج نطاق السيطرة، أو أنه كان ينظر باستخفاف إلى لوكاس.

بعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس وكأنه محاصر في غرفة صغيرة. لم يكن فخا. وكان معنى هذا الإحساس بسيطا.

وفي كلتا الحالتين، لن تمحى سخرية لوكاس.

[لا أستطيع التحدث عن ذلك هنا.]

[لم يعد هناك أي شيء مثل “الحقيقة المختومة” في العالم. المعرفة الموجودة في الفراغ أصبحت الآن في متناول جميع البشر. عندما تصبح مطلقًا، سيتم نسيانك في عالمك الأصلي، ومن المستحيل حتى قول الحقيقة للبشر… لقد اختفى هذا القانون السخيف أيضًا. لهذا السبب يمكن أن تصبح كايرو على علم بك.]

في تلك اللحظة، سمع لوكاس ضحكة شخص آخر.

“…”

[لا أحد يدعمني. علاقتي مع الحاكم الشيطاني تعاقدية بحتة. على سبيل المثال، إذا حاولت قتلي هنا، فإن الحاكم الشيطاني لن يحاول منعك.]

[المطلقون الذين حافظوا على توازن الكون، العوالم الثلاثة آلاف، الحكام الذين يحكمونها، وجود اسيد الأعلى، عالم الفراغ، سجلات الفراغ… كل هذه الأفكار يمكن حتى أن تنتقل إلى طفل صغير. لذلك قمت بنشره. الحقائق التي تعلمتها، والرعب المقترب الذي سنواجهه قريبًا.]

[لا أستطيع التحدث عن ذلك هنا.]

[كوهاها…]

لم يكن لديه أي نية للدخول. حتى لو كان كل ما قاله ديابلو صحيحًا، فإن معرفة الحقيقة في بعض الأحيان لا تؤدي إلا إلى تحمل المسؤوليات. وفي تلك اللحظة، لم يرغب لوكاس في زيادة مسؤولياته أكثر.

في تلك اللحظة، سمع لوكاس ضحكة شخص آخر.

مع وجهها الملطخ بالدماء، نظرت إلى الضباب الذي كان يلمع مثل شخصية شيطانية قبل تقويم ظهرها المنحني والابتسام.

[[هكذا إذن، كان هذا أيضًا تأمين الحاكم الشيطان. كما هو متوقع، ليس من السهل رؤية هذا الرجل.]]

“هل هذا بسبب دعم الحاكم الشيطاني لك؟”

كان الصوت المميز للرعد الهادر هو صوت حاكم البرق الرعد الذي كان لا يزال في زاوية وعي لوكاس.

“توقف.”

تحدث ديابلو.

كانت هناك قناعة عميقة ممزوجة بذلك الصوت الذي لا يتزعزع، لكن انزعاج لوكاس واستيائه تجاوز الذروة التي وصل إليها مع كايرو.

[لم أتمكن من السيطرة بشكل كامل على عقل لوسيد. إلا أنه اختار أن يكون يدي وقدمي ويتحرك كما أريد. لا بد أنك في حيرة من هذه الحقيقة، أليس كذلك؟]

[الجواب على ذلك بسيط. ذلك لأن لوسيد كان فهمي الأول.]

“…”

وانفجر في الضحك مرة أخرى. على الرغم من أنه كان واضحا، فإن مشهد هيكل عظمي بلا لحم يضحك كان مرعبا.

[الجواب على ذلك بسيط. ذلك لأن لوسيد كان فهمي الأول.]

[هوه. أعتقد أنك لن تختار كلماتي. سألت لماذا ضحكت. هذا-]

“ما هو نوع الجحيم من التنوير الذي قدمته له؟

ومع ذلك، فهو لم يفكر أبدًا في الأول. لقد كان الأمر سخيفًا جدًا لدرجة أنه جعله غاضبًا.

[لا أستطيع التحدث عن ذلك هنا.]

“وإذا كان الأمر كذلك؟”

تحدث ديابلو بلا مبالاة قبل أن يضيف.

[الجواب على ذلك بسيط. ذلك لأن لوسيد كان فهمي الأول.]

[لا. على وجه الدقة، لا أستطيع التحدث عن ذلك أمامها.]

لم يعد يستطيع الاستماع.

ووجه نظره إلى پيل وهو يقول ذلك.

“السبب الوحيد الذي يجعلك تقول ذلك في وجهي.”

مع وجهها الملطخ بالدماء، نظرت إلى الضباب الذي كان يلمع مثل شخصية شيطانية قبل تقويم ظهرها المنحني والابتسام.

تذمرت پيل، ولكن يبدو أنها لا تنوي التخلص من الضباب وهي تجلس على الأرض وتلعق دماء كايرو.

“لماذا؟ سمعت أنك أخبرت الفارس الأسود.”

الخارج الذي كان يشير إليه كان يعني الكون المتعدد بأكمله، العوالم الثلاثة آلاف.

[يبدو أنك لا تعرف. الفارس الأبيض والفارس الأحمر يعرفان هذه الحقيقة بالفعل. أنت الوحيدة التي يبدو أنها لا تعرف. الفارس الأزرق پيل.]

بعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس وكأنه محاصر في غرفة صغيرة. لم يكن فخا. وكان معنى هذا الإحساس بسيطا.

اختفت الابتسامة من وجه پيل.

[لم يعد هناك أي شيء مثل “الحقيقة المختومة” في العالم. المعرفة الموجودة في الفراغ أصبحت الآن في متناول جميع البشر. عندما تصبح مطلقًا، سيتم نسيانك في عالمك الأصلي، ومن المستحيل حتى قول الحقيقة للبشر… لقد اختفى هذا القانون السخيف أيضًا. لهذا السبب يمكن أن تصبح كايرو على علم بك.]

[ألم تلاحظي الفرق بينكِ وبينهم؟ لا يعني ذلك أنهم لم يتمكنوا من العثور على كائن يريدون أن يتبعوه كـ “ملك”. أنت غير مستقر حقًا، ولهذا السبب فهو خطير جدًا. حتى لو كان كلبًا بريًا لديه القدرة على تدمير الكون يتجول بحرية، فلن أشعر بالقلق.]

وينبغي أن يكون كافيا في الوقت الراهن.

“السبب الوحيد الذي يجعلك تقول ذلك في وجهي.”

“همف.”

ابتسمت پيل بشكل مشرق.

تحدث ديابلو بلا مبالاة قبل أن يضيف.

“هل هذا بسبب دعم الحاكم الشيطاني لك؟”

كان الصوت المميز للرعد الهادر هو صوت حاكم البرق الرعد الذي كان لا يزال في زاوية وعي لوكاس.

[لا أحد يدعمني. علاقتي مع الحاكم الشيطاني تعاقدية بحتة. على سبيل المثال، إذا حاولت قتلي هنا، فإن الحاكم الشيطاني لن يحاول منعك.]

[المطلقون الذين حافظوا على توازن الكون، العوالم الثلاثة آلاف، الحكام الذين يحكمونها، وجود اسيد الأعلى، عالم الفراغ، سجلات الفراغ… كل هذه الأفكار يمكن حتى أن تنتقل إلى طفل صغير. لذلك قمت بنشره. الحقائق التي تعلمتها، والرعب المقترب الذي سنواجهه قريبًا.]

“بالفعل. لذلك تريد أن تموت. أتعلم؟ لم أحبك منذ البداية “السبب الوحيد الذي جعلني أتركك على قيد الحياة هو أنني لا أحب أكل العظام.”

هل سيدعم لوكاس ديابلو ليكون ملك الفراغ؟ سيكون ذلك مستحيلًا تقريبًا حتى لو انقلبت السماء مئات المرات. تجعدت عيون ديابلو مثل الهلال.

ديابلو لم يكن هناك. لكن پيل أطلقت زخماً وكأنها على وشك قتله.

“ما هو نوع الجحيم من التنوير الذي قدمته له؟

لقد مدت يدها كما لو أنها لا تهتم بقيود المساحة. وكانت هذه الحركة مألوفة. كانت هذه هي الطريقة التي استدعت سيفها.

“ما هو هدفك؟”

“توقف.”

“أنا لا أعرف أيضا.”

أوقفها لوكاس. وبطبيعة الحال، لم يكن هذا لحماية ديابلو. لا تزال هناك أشياء لا يزال بحاجة للتحدث معه عنها، والأهم من ذلك، أن پيل لم تكن هي التي ستقضي عليه.

[الجواب على ذلك بسيط. ذلك لأن لوسيد كان فهمي الأول.]

“همف.”

في اللحظة التالية، دخل لوكاس في الصدع.

استنشقت پيل وتركت نيتها القاتلة. على الرغم من أنه لم يعبر عن ذلك، إلا أن ديابلو فوجئ بهذه الحقيقة.

لم يستطع فهم ذلك.

[عندما دخلت عالم الفراغ وتمكنت من رؤية القلعة، كنت مبتهجًا. لأنه يعني أنني حصلت على المؤهل الذي كنت أرغب فيه بشدة. هل تعرف ما الذى أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني كنت مؤهلاً لأصبح ملك الفراغ. في النهاية، الجلوس على العرش سيكون بداية جديدة.]

لقد كان مكانًا لا يوجد فيه ضوء تقريبًا. ومع ذلك، اعتادت عيناه تدريجيا على الظلام.

“…”

[ولم أظن قط أنك ستقتل كايرو دون تردد. ها ها ها ها.]

[أنا متأكد. بعد أن تسمع قصتي، سوف تقوم بأحد خيارين. إما أن تدعمني لأصبح ملك الفراغ، أو أنت نفسك ستصبح ملك الفراغ.]

اتضح له على الفور من هي المرأة.

لقد فكر في هذا الأخير عدة مرات. لقد شعر أنه سينتهي به الأمر بالجلوس في مقعد ملك الفراغ. حتى لو كان ذلك سيكون من المتاعب.

[هل قال كايرو ذلك؟ أم أن هذا مجرد رأيك الشخصي؟]

ومع ذلك، فهو لم يفكر أبدًا في الأول. لقد كان الأمر سخيفًا جدًا لدرجة أنه جعله غاضبًا.

“أنا لا أعرف أيضا.”

هل سيدعم لوكاس ديابلو ليكون ملك الفراغ؟ سيكون ذلك مستحيلًا تقريبًا حتى لو انقلبت السماء مئات المرات. تجعدت عيون ديابلو مثل الهلال.

“…سألتك لماذا ضحكت.”

[وسأدعمك بغض النظر عن اختيارك. في المقام الأول، أنا لست الوحيد الذي يستطيع تحقيق هدفي. ربما ستكون السيد الحقيقي لهذه المهمة.]

“لماذا تضحك؟”

“ما هو هدفك؟”

قبل أن ينتهي ديابلو من حديثه، أطلق شيء ما تجاوز لوكاس من الخلف. كان بإمكانه رؤية الشعر الأزرق يرفرف مثل الموجة.

[لنشر الموت. إذا كان ذلك ممكنا، ليس فقط لهذا العالم، ولكن لجميع العوالم الثلاثة آلاف.]

له؟ لأفكار ديابلو؟

أطلق لوكاس تنهيدة. لقد كان تعبيرًا عن الإرهاق من القصة التي استمرت في الدوران في دوائر.

وهذا هو السبب في أنه كان مشهدا غريبا. ربما كان ديابلو، الذي كان يضحك أمامه، أكثر غرابة من شخص يمكن أن يضحك مع الحفاظ على وجه خالي من التعبير تمامًا.

لكن ديابلو استمر بنفس الموقف.

“هل تعتقد أنك تستطيع تغيير أيديولوجياتي؟”

[لديك عقلية الإنسان مرة أخرى. يمكنك رؤية الأشياء من عيون البشر. لهذا السبب أنا متأكد. أنك سوف تفهم خياري، وتتعاطف مع خطتي.]

“…!”

في تلك اللحظة، ظهر صدع بجانب صورة ديابلو. أدرك لوكاس أنه كان بمثابة مدخل ومخرج إلى مكان آخر.

هل سيدعم لوكاس ديابلو ليكون ملك الفراغ؟ سيكون ذلك مستحيلًا تقريبًا حتى لو انقلبت السماء مئات المرات. تجعدت عيون ديابلو مثل الهلال.

[إنها ليست مثل فخ أو أي شيء.]

[لديك عقلية الإنسان مرة أخرى. يمكنك رؤية الأشياء من عيون البشر. لهذا السبب أنا متأكد. أنك سوف تفهم خياري، وتتعاطف مع خطتي.]

“…”

“همف.”

[ادخل. وبعد ذلك سوف تكون قادرًا على استخلاص استنتاجاتك الخاصة. ربما لن تضطر إلى التجول بعد الآن. في رأيي، سيكون من الرائع أن تتمكن من استعادة هدفك ومهمتك الأصلية.]

[لنشر الموت. إذا كان ذلك ممكنا، ليس فقط لهذا العالم، ولكن لجميع العوالم الثلاثة آلاف.]

لم يكن لديه أي نية للدخول. حتى لو كان كل ما قاله ديابلو صحيحًا، فإن معرفة الحقيقة في بعض الأحيان لا تؤدي إلا إلى تحمل المسؤوليات. وفي تلك اللحظة، لم يرغب لوكاس في زيادة مسؤولياته أكثر.

“…آه.”

كان سبب قدومه إلى عوالم الثلاثة آلاف هو قتل ديابلو وملك الشياطين.

[ألم تقتل كايرو لأنه كان يجري تجارب غير إنسانية في هذا المنجم؟]

وينبغي أن يكون كافيا في الوقت الراهن.

لكن.

[ألم تلاحظي الفرق بينكِ وبينهم؟ لا يعني ذلك أنهم لم يتمكنوا من العثور على كائن يريدون أن يتبعوه كـ “ملك”. أنت غير مستقر حقًا، ولهذا السبب فهو خطير جدًا. حتى لو كان كلبًا بريًا لديه القدرة على تدمير الكون يتجول بحرية، فلن أشعر بالقلق.]

“-”

في تلك اللحظة، ظهر صدع بجانب صورة ديابلو. أدرك لوكاس أنه كان بمثابة مدخل ومخرج إلى مكان آخر.

في اللحظة التالية، دخل لوكاس في الصدع.

وفي كلتا الحالتين، لن تمحى سخرية لوكاس.

* * *

[لم أتمكن من السيطرة بشكل كامل على عقل لوسيد. إلا أنه اختار أن يكون يدي وقدمي ويتحرك كما أريد. لا بد أنك في حيرة من هذه الحقيقة، أليس كذلك؟]

بعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس وكأنه محاصر في غرفة صغيرة. لم يكن فخا. وكان معنى هذا الإحساس بسيطا.

اختفت الابتسامة من وجه پيل.

لقد كان حجم الصدع في الفضاء صغيرًا جدًا.

التعاطف؟

كانت مظلمة.

الخارج الذي كان يشير إليه كان يعني الكون المتعدد بأكمله، العوالم الثلاثة آلاف.

لقد كان مكانًا لا يوجد فيه ضوء تقريبًا. ومع ذلك، اعتادت عيناه تدريجيا على الظلام.

“…”

“…!”

[لم يعد هناك أي شيء مثل “الحقيقة المختومة” في العالم. المعرفة الموجودة في الفراغ أصبحت الآن في متناول جميع البشر. عندما تصبح مطلقًا، سيتم نسيانك في عالمك الأصلي، ومن المستحيل حتى قول الحقيقة للبشر… لقد اختفى هذا القانون السخيف أيضًا. لهذا السبب يمكن أن تصبح كايرو على علم بك.]

على الفور، غرق قلبه. في اللحظة التي مد فيها يده بشكل غريزي، شعر بلمسة شيء يشبه خصلة ناعمة.

كان الصوت المميز للرعد الهادر هو صوت حاكم البرق الرعد الذي كان لا يزال في زاوية وعي لوكاس.

استغرق الأمر من لوكاس لحظة فقط ليدرك أنه شعر شخص ما.

[كوهاها…]

وحقيقة أن المالك كان قريبًا جدًا لدرجة أنه كان يشعر بأنفاسه.

تحدث ديابلو بلا مبالاة قبل أن يضيف.

“…آه.”

كانت الابتسامة تعبيرًا عاطفيًا يصنعه المرء باستخدام اللحم الملتصق بالخدين. بطبيعة الحال، كهيكل عظمي، لا ينبغي أن يكون ديابلو قادرًا على الابتسام.

اتضح له على الفور من هي المرأة.

هل سيدعم لوكاس ديابلو ليكون ملك الفراغ؟ سيكون ذلك مستحيلًا تقريبًا حتى لو انقلبت السماء مئات المرات. تجعدت عيون ديابلو مثل الهلال.

امرأة ذات شعر أبنوسي وعينان لا يمكن فهمهما.

تذمرت پيل، ولكن يبدو أنها لا تنوي التخلص من الضباب وهي تجلس على الأرض وتلعق دماء كايرو.

كانت آيريس بيسفايندر تحدق في لوكاس في مفاجأة.

“السبب الوحيد الذي يجعلك تقول ذلك في وجهي.”

ترجمة : [Yama ]

“ما هو هدفك؟”

كان هناك خطأ ما في كايرو وديابلو. وبصراحة، اعتقد أنهم فقدوا عقولهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط