نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 781

ترجمة : [ Yama ]

عندما تصطدم هذه القوة الكبيرة، سيموت أحد الجانبين بالتأكيد.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 491

ترجمة : [ Yama ]

بعد مغادرة ضيف واحد وضيف غير مرحب به، كان الصمت يخيم على المكان.

وإذا استمرت الأمور على هذا المعدل، فلا بد أن تنتهي بشكل سيء.

خفضت آيريس نظرتها ببطء. وقد تركت آثار باهتة من الدمار في المكان الذي أطلقت عليه بشكل تعسفي اسم “داخل جمجمة اللورد”. وزاد المنظر من الكآبة.

مدت يدها والتقطت أحد الكتب المتساقطة. ثم لاحظت آيريس أن أطراف أصابعها كانت ترتجف.

وبما أنها لم يعجبها، لوحت بيدها.

“علينا أن نتلامس لكي نتحرك معًا، أليس كذلك؟”

شاك-

يمكن رؤية كلا الجانبين وهما يضعان كل طاقتهما المتبقية في قبضتيهما. كانوا يعتزمون إنهاء القتال بالضربة التالية.

بدأت الأرض المدمرة، وأرفف الكتب المسكوبة، والمكتبة التي تركت في حالة من الفوضى، في التعافي تدريجيًا. لم يكن عدد الكتب التالفة صغيرًا بأي حال من الأحوال، لكن هذا أمر جيد. سيكون الأمر جيدًا حتى لو غطت النار المكتبة بأكملها وأحرقت جميع الكتب وتحولت إلى رماد.

ثم هل يجب عليه أن يتركهم هكذا؟ هل كان من الصواب تركهم يتكرر المخاض إلى ما لا نهاية؟

الأشياء المسجلة في سجلات أكاشيك كانت جميع الأشكال الأصلية للمعلومات. حتى لو تم استخدام قوة قوية بما يكفي للقضاء على الكون، فلن يختفوا.

أطلق ضحكة مكتومة.

“…”

لكن العذر الذي قدمه لوكاس لم يكن ضروريا. لأنه يبدو أن هدف پيل لم يكن وجبة.

مدت يدها والتقطت أحد الكتب المتساقطة. ثم لاحظت آيريس أن أطراف أصابعها كانت ترتجف.

لقد علمت بأمر لوكاس مرة أخرى، لكنها لم تشعر بأي عاطفة. معرفة ذلك كان كافيا.

فجأة خطرت لها فكرة.

“هناك أشياء أفضل لتناول الطعام هنا مني.”

هل لاحظ لوكاس انزعاجها؟

وكانت پيل قد صفعت ظهره بكف يدها.

لم تكن متأكدة. ركزت على نبضات قلبها.

نظر لوكاس إلى الفتاة النائمة.

يرجى ملاحظة، من فضلك لا تلاحظ.

كان الصدع في الفضاء يختفي. مدّ يده محاولًا قراءة القيم الإحداثية من الفضاء المختفي.

مثل هذه الأفكار المتضاربة ملأت رأسها، لكنها سرعان ما هزت رأسها. كانت الحركة بطيئة، لكنها في الوقت نفسه بدت وكأنها مليئة باليقين وكأنها تطمئن نفسها.

“معي شخص آخر.”

بعد أن تمايل شعرها الذي بدا وكأنه مبلل بالحبر الأسود عدة مرات.

عبس لوكاس عندما تردد صوت حاكم البرق في رأسه. لقد أظهر هذا الرجل حضوره دائمًا عندما كان على وشك نسيانه.

صفعة!

ترجمة : [ Yama ]

صفعت آيريس نفسها على خدها.

كانت بقع الدم بشكل طبيعي من هذا القبيل. كان من السهل تطبيقها ولكن من الصعب إزالتها.

“…جيد.”

“هوه.”

ثم فكرت في الشابة ذات الشعر الأزرق. لقد محوت عمدا ذكريات سحبها لوكاس ولم تهتم إلا بهوية تلك المرأة وهدفها.

قبل أن تتوقف فجأة.

“ليس جيدا.”

بعد التردد لفترة من الوقت، بدأت الفتاة مرة أخرى في أكل جثة توهاندز.

وإذا استمرت الأمور على هذا المعدل، فلا بد أن تنتهي بشكل سيء.

“لا.”

عندما وقفت أمام خزانة كتب معينة، اتخذت آيريس بيسفايندر قرارها.

تدكير بالأسماء التي تم تصحيحها: بينيانغ أرجينتو إلى فينيان أرجينتو آيريس فيسفاوندر إلى آيريس بيسفايندر ليتيب إلى ريتيب

أخيرًا أخرجت أصابعها الملتفة كتابًا.

ترجمة : [ Yama ]

* * *

إذا كان ذلك ممكنًا، فهو يفضل عدم التحدث معه عندما تكون پيل موجودة.

بعد وقت قصير من مغادرة سجلات اكاشيك.

ثم نظرت إلى لوكاس، قالت.

[هو مثير للاهتمام. سجلات اكاشيك، كوكوكو.]

كان الصدع في الفضاء يختفي. مدّ يده محاولًا قراءة القيم الإحداثية من الفضاء المختفي.

عبس لوكاس عندما تردد صوت حاكم البرق في رأسه. لقد أظهر هذا الرجل حضوره دائمًا عندما كان على وشك نسيانه.

“لا.”

إذا كان ذلك ممكنًا، فهو يفضل عدم التحدث معه عندما تكون پيل موجودة.

“بسرعة.”

‘ما هو المثير للاهتمام في ذلك؟ هل كانت هذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها سجلات أكاشيك؟

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للشعور بالتأثر.

[هذا ليس هو. ما يهمني هو هدف آيريس بيسفايندر.]

پيل، التي كانت على بعد خطوات قليلة، خطت بخطى واسعة وأمسكت بيد لوكاس. بكلتا يديه. وبعد لحظة نظرت إليه وابتسمت وقالت.

“هدفها؟”

لقد علمت بأمر لوكاس مرة أخرى، لكنها لم تشعر بأي عاطفة. معرفة ذلك كان كافيا.

[صحيح.]

ولوكاس لم يرد أن يموت أي من الطرفين. لم يكن هناك وقت للتردد. وبينما كان لوكاس على وشك التدخل بينهما، ظهر يانغ إن هيون كالشبح وأحبط هجماتهم. لقد كان تدخلاً مثاليًا بما يكفي ليحظى بالإعجاب.

‘…أنت تعرف هدفها الذي حتى أنا لا أعرفه؟’

وفجأة سقط الغبار من السقف.

[إذا عدت بضع خطوات إلى الوراء، فستتمكن من رؤية الصورة الأكبر.]

“علينا أن نتلامس لكي نتحرك معًا، أليس كذلك؟”

على الرغم من أن تلك الكلمات كانت صحيحة.

بهذه الكلمات، انتشر لوكاس حواسه.

‘ما هذا؟ هدف آيريس.”

في اللحظة التي انطلق فيها لسانها ذو الألوان الزاهية، اتخذ لوكاس بضع خطوات إلى الوراء عن غير قصد.

[ليس هناك سبب بالنسبة لي للإجابة.]

مثل هذه الأفكار المتضاربة ملأت رأسها، لكنها سرعان ما هزت رأسها. كانت الحركة بطيئة، لكنها في الوقت نفسه بدت وكأنها مليئة باليقين وكأنها تطمئن نفسها.

لم يستطع إلا أن يعتقد أن توقيته ليقول ذلك كان صحيحًا.

انتهت الحركة الأولى.

نقر لوكاس على لسانه إلى الداخل وقرر تجاهل حاكم البرق في المرة التالية التي حاول فيها التحدث معه.

لقد كان طفلاً.

…اللعنة. حتى عندما كانت لديه تلك الأفكار التافهة، كان قلبه ينبض كما لو كان يركض. وجد صعوبة في التهدئة.

“-؟ —.”

يتذكر ظهوره العاجز الآن في سجلات الفراغ.

إذا استمر القتال، إذا أصبح شديدًا إلى درجة موت أي من الطرفين.

عندما كانت آيريس وپيل على وشك القتال، على الرغم من أنه كان للحظة واحدة فقط، شاهد لوكاس الوضع ببساطة. ولحسن الحظ، لم يستمر الأمر حتى النهاية.

“لقد أصبح أقوى.”

لو،

“هناك أشياء أفضل لتناول الطعام هنا مني.”

إذا استمر القتال، إذا أصبح شديدًا إلى درجة موت أي من الطرفين.

في النهاية، لعن لسبب حتى أنه لا يعرفه.

إذا حدث ذلك، فمن سينحاز لوكاس؟

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للشعور بالتأثر.

وبصفة عامة، سينحاز إلى آيريس. على الرغم من أن مشاعره تجاه پيل أصبحت أفضل من ذي قبل، إلا أنه لا يزال غير قادر على الثقة بها بشكل كامل.

في ذلك، ضحكت پيل وأخذت بضع خطوات إلى الوراء أيضا.

لكن.

“أصلح وجهك!”

-لقد نسيت قسمك. هل كنت تعلم؟ إن نسيان الوعد أصعب وأشد قسوة من نقضه! لكن كل واحد منكم خان لوكاس.

فجأة خطرت لها فكرة.

…كلمات پيل جعلت قلبه يخفق بقوة. تلك كانت الكلمات التي لم يسمح له كبرياء لوكاس بالتلفظ بها.

وبما أنها لم يعجبها، لوحت بيدها.

ماذا فعل السيد الأعلى؟ قواعد العالم؟ لقد نسيوه فقط بسبب ذلك؟

مدت يدها والتقطت أحد الكتب المتساقطة. ثم لاحظت آيريس أن أطراف أصابعها كانت ترتجف.

هو الذي ترك كل شيء من أجلهم ومن أجل البشر.

إذا كان ذلك ممكنًا، فهو يفضل عدم التحدث معه عندما تكون پيل موجودة.

والآن بعد أن استعاد إنسانيته، كان غارقًا في أنين طفولي حتى رقبته، وهو ما لم يحدث أبدًا عندما كان مطلقًا.

لم يرفض.

ولهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالامتنان لپيل. فقالت ما لم يستطع قوله في مكانه. وبصراحة، جعلته يشعر بالارتياح.

دوك جو يون.

“هوو.”

“-؟ —.”

أطلق ضحكة مكتومة.

عندما وقفت أمام خزانة كتب معينة، اتخذت آيريس بيسفايندر قرارها.

ومرة أخرى، أدرك الحالة التي كان فيها.

والآن بعد أن استعاد إنسانيته، كان غارقًا في أنين طفولي حتى رقبته، وهو ما لم يحدث أبدًا عندما كان مطلقًا.

هو الآن… كان مثير للشفقة.

تركت پيل يده، وسارت في اتجاه ما. كان نحو جسد توهاند.

استدار لوكاس.

“حبيبتي السابقة-… لا. لا. هذا.”

كان الصدع في الفضاء يختفي. مدّ يده محاولًا قراءة القيم الإحداثية من الفضاء المختفي.

[إذا واجهت هذا الكائن الآن، فقد تموت.]

لم ينجح الأمر.

“بسرعة.”

“إنها آيريس تفعل.”

“هوو.”

لقد قامت بتحريف الفضاء عمدا بطريقة معقدة. وهذا جعل من المستحيل عليه أن يدخل تلك المساحة مرة أخرى على الرغم من أنه دخلها من قبل. كما هو متوقع، فإن السلطة التي حصلت عليها على الفضاء قد تقدمت على قدم وساق.

لقد كان طفلاً.

“هوه.”

‘ما هذا؟ هدف آيريس.”

لم يكن يعرف هدف آيريس.

“هل أنت منزعج لأنك قابلت حبيبتك السابق؟”

ومع ذلك، كان بإمكانه على الأقل معرفة ما كانت تفكر فيه.

ومرة أخرى، أدرك الحالة التي كان فيها.

لقد علمت بأمر لوكاس مرة أخرى، لكنها لم تشعر بأي عاطفة. معرفة ذلك كان كافيا.

الشاب،

وفي تلك اللحظة شعر بتأثير مفاجئ على ظهره. التفت، ورأى پيل وقد فتحت كفها وابتسامة على وجهها.

لم يكن يعرف أي نوع من اليوم كان هذا. لكن العلاقات التي كان يظن أنه سيضعها جانباً كانت تتسارع الواحدة تلو الأخرى دون سابق إنذار.

“أصلح وجهك!”

“هاه. كما هو متوقع، الهواء الخارجي هو الأفضل.”

وكانت پيل قد صفعت ظهره بكف يدها.

حتى لو حاول تنظيفه بيده، لأنه قد تصلب بالفعل، فلن ينفصل.

بالطبع لم يكن هدفها مهاجمته… هل كانت تريحه؟

“أنا أمزح إذن، بما أنك انتهيت من عملك هنا، فلنصعد.”

“هل أنت منزعج لأنك قابلت حبيبتك السابق؟”

[إذا واجهت هذا الكائن الآن، فقد تموت.]

“حبيبتي السابقة-… لا. لا. هذا.”

“لقد أصبح أقوى.”

“هيه؟ حسنا.”

كان صوتها الهامس يدغدغ رقبته مثل الريشة.

ضحكت كما لو كانت راضية، وأغلقت المسافة.

لو،

كانت عيناها الزرقاء تتألق بشكل مشرق من خلال شعرها الأشعث.

الأشياء المسجلة في سجلات أكاشيك كانت جميع الأشكال الأصلية للمعلومات. حتى لو تم استخدام قوة قوية بما يكفي للقضاء على الكون، فلن يختفوا.

نظرت پيل إلى لوكاس بوجه خالٍ من التعبير للحظة قبل أن ترتفع زوايا فمها. لقد كانت ابتسامة من الأفضل وصفها بأنها رائعة وليست جميلة.

“…”

“-أتعرف.”

لم يرفض.

كان صوتها الهامس يدغدغ رقبته مثل الريشة.

أصبح تعبير لوكاس غريبًا فجأة.

“من المدهش أنني لا أحب بقايا طعام الآخرين.”

“هل أنت منزعج لأنك قابلت حبيبتك السابق؟”

“…تقصدين.”

لكن پيل تحدثت بابتسامة لطيفة.

“نعم. أقصد أنك لم تأكل بعد.”

وفجأة سقط الغبار من السقف.

في اللحظة التي انطلق فيها لسانها ذو الألوان الزاهية، اتخذ لوكاس بضع خطوات إلى الوراء عن غير قصد.

كان الصدع في الفضاء يختفي. مدّ يده محاولًا قراءة القيم الإحداثية من الفضاء المختفي.

في ذلك، ضحكت پيل وأخذت بضع خطوات إلى الوراء أيضا.

هز ليو فريمان رأسه.

“أنا أمزح إذن، بما أنك انتهيت من عملك هنا، فلنصعد.”

يبدو أن نوعًا من العلاقة قد تطورت بينهما.

على الرغم من أنه كان مرتبكًا بعض الشيء من موقف پيل السابق، أجاب لوكاس.

فتاة صغيرة ربما كان عمرها أقل من 10 سنوات.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر، قلت إن الجزء العلوي صاخب. ماذا حدث؟”

“لا.”

“هاه؟ لقد بدا الأمر وكأنه قتال.”

“…جيد.”

…قتال؟

“أصلح وجهك!”

هل كان يانغ إن هيون أم دوك غو يون أم أي شخص آخر؟.

پيل، التي كانت على بعد خطوات قليلة، خطت بخطى واسعة وأمسكت بيد لوكاس. بكلتا يديه. وبعد لحظة نظرت إليه وابتسمت وقالت.

كانت براعة دوك غو يون القتالية عالية جدًا لدرجة أنه كان من الصعب عليه العثور على خصم ليس فقط بين البشر، ولكن في هذا العالم العظيم بأكمله. حتى العشرات من فناني الدفاع عن النفس الذين يمكن اعتبارهم خبراء أينما ذهبوا لن يكونوا قادرين على التعامل مع دوك غو يون. ناهيك عن يانغ إن هيون.

نقر لوكاس على لسانه إلى الداخل وقرر تجاهل حاكم البرق في المرة التالية التي حاول فيها التحدث معه.

بييت بات…

كسر!

وفجأة سقط الغبار من السقف.

“…تقصدين.”

لقد كان سببه الاهتزازات التي جاءت من السطح، وبعبارة أخرى، كان ذلك في أعقاب القتال.

‘ما هذا؟ هدف آيريس.”

وكان كما قالت پيل. شعر لوكاس بوجود معركة شرسة في الأعلى.

لقد كانت طبقة مليئة برائحة الدم، نفس الطبقة التي قتل فيها توهاند.

“دعونا نرفع رأسنا.”

‘…أنت تعرف هدفها الذي حتى أنا لا أعرفه؟’

“نعم.”

لا يمكن إصلاحها. على أقل تقدير، كان الأمر مستحيلًا بالنسبة للوكاس.

پيل، التي كانت على بعد خطوات قليلة، خطت بخطى واسعة وأمسكت بيد لوكاس. بكلتا يديه. وبعد لحظة نظرت إليه وابتسمت وقالت.

‘…ما هذا؟’

“علينا أن نتلامس لكي نتحرك معًا، أليس كذلك؟”

لم يكن يريد أن يظهر بهذا الشكل. وخاصة أمام ذلك الطفل.

على الرغم من أن ذلك كان صحيحا، إلا أنها لم تكن نشطة من قبل.

انتهت الحركة الأولى.

ابتلع لوكاس بالقوة ما أراد أن يقوله. سيكون من الصعب الوصول إلى السطح دفعة واحدة، لذلك سيتعين عليه فصل القفزة المكانية إلى جزأين.

“لا.”

“ما زلت بحاجة إلى التفكير فيما يجب فعله مع الأشخاص الموجودين في المنجم”.

البشر في هذا المكان، الذين فقدوا بالفعل عقلهم البشري.

البشر في هذا المكان، الذين فقدوا بالفعل عقلهم البشري.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 491

لا يمكن إصلاحها. على أقل تقدير، كان الأمر مستحيلًا بالنسبة للوكاس.

دوك جو يون.

ثم هل يجب عليه أن يتركهم هكذا؟ هل كان من الصواب تركهم يتكرر المخاض إلى ما لا نهاية؟

كان الصدع في الفضاء يختفي. مدّ يده محاولًا قراءة القيم الإحداثية من الفضاء المختفي.

شوك-

هل لاحظ لوكاس انزعاجها؟

انتهت الحركة الأولى.

كلما نظر إليه أكثر، كلما أدرك أكثر.

لقد كانت طبقة مليئة برائحة الدم، نفس الطبقة التي قتل فيها توهاند.

[إذا واجهت هذا الكائن الآن، فقد تموت.]

كان بإمكانه رؤية الأشخاص الذين لا يمكن تمييزهم عن الوحوش. على الرغم من عودة لوكاس للظهور المفاجئ، إلا أنهم استمروا في الانشغال بعملهم.

في النهاية، لعن لسبب حتى أنه لا يعرفه.

لقد كان مشهدًا لم يرغب في رؤيته مرة أخرى لفترة طويلة.

-لقد نسيت قسمك. هل كنت تعلم؟ إن نسيان الوعد أصعب وأشد قسوة من نقضه! لكن كل واحد منكم خان لوكاس.

تمامًا كما كان لوكاس على وشك القفز إلى الفضاء مرة أخرى.

لكنها لم تكن بشرية كان لديها بشرة حمراء، وشعر أبيض، وأسنان حادة، وقرون مشوهة تنبت من كلا الصدغين. كان لديها أيضًا أصابع تشبه الخطاف.

“هاه؟ انتظر.”

لقد قامت بتحريف الفضاء عمدا بطريقة معقدة. وهذا جعل من المستحيل عليه أن يدخل تلك المساحة مرة أخرى على الرغم من أنه دخلها من قبل. كما هو متوقع، فإن السلطة التي حصلت عليها على الفضاء قد تقدمت على قدم وساق.

تركت پيل يده، وسارت في اتجاه ما. كان نحو جسد توهاند.

بوم!

هل أرادت أن تأكل أكثر لأنها لم تأكل ما يكفي؟ فكر لوكاس في طريقة للرفض. يمين. يمكنه القول أن آيريس قد قدمت له وجبة قبل وصولها.

إذا حدث ذلك، فمن سينحاز لوكاس؟

لكن العذر الذي قدمه لوكاس لم يكن ضروريا. لأنه يبدو أن هدف پيل لم يكن وجبة.

[إذا واجهت هذا الكائن الآن، فقد تموت.]

كان يقف أمام جثة توهاندز شخصية غير واضحة. كان على وشك الاعتماد على مانا، لكن پيل أوقفته بيد واحدة.

لم يستطع إلا أن يعتقد أن توقيته ليقول ذلك كان صحيحًا.

“هاي! ماذا تفعل؟”

“هل أنت منزعج لأنك قابلت حبيبتك السابق؟”

“…”

انتهت الحركة الأولى.

تم الكشف عن شخصية غير واضحة تدريجيا.

قبل أن تتوقف فجأة.

لقد كان طفلاً.

ومع ذلك، كان بإمكانه على الأقل معرفة ما كانت تفكر فيه.

فتاة صغيرة ربما كان عمرها أقل من 10 سنوات.

فتاة صغيرة ربما كان عمرها أقل من 10 سنوات.

لكنها لم تكن بشرية كان لديها بشرة حمراء، وشعر أبيض، وأسنان حادة، وقرون مشوهة تنبت من كلا الصدغين. كان لديها أيضًا أصابع تشبه الخطاف.

“حبيبتي السابقة-… لا. لا. هذا.”

“همسة…”

وبعد فترة وجيزة، سمعهم يبدأون الحديث عن شيء ما. في هذه اللحظة اقترب لوكاس قليلاً وسمع محادثتهما.

الهسهسة مثل القطة، رفعت الفتاة مخالبها. كان تلاميذها المشقوقون عموديًا مليئين باليقظة.

كانت المعركة شرسة للغاية. وبعبارة أخرى، هذا يعني أن الخصم كان سيد عظيم آخر مثل دوك غو يون.

لكن پيل تواصلت دون اهتمام.

“ما زلت بحاجة إلى التفكير فيما يجب فعله مع الأشخاص الموجودين في المنجم”.

كسر!

“…”

كان لوكاس مذهولا. وذلك لأن الفتاة عضت يد پيل. لقد كان قلقًا بشأن موقفها الذي لا يختلف عن موقف الحيوان. بالطبع، بدلاً من يد پيل، كان قلقاً بشأن ما سيحدث للفتاة بعد ذلك.

كان صوتها الهامس يدغدغ رقبته مثل الريشة.

لم يستطع أن يتخيل كيف يبدو تعبير پيل، التي عضت يدها فجأة.

ترجمة : [ Yama ]

“هذا كان خطأ.”

شوك-

لكن پيل تحدثت بابتسامة لطيفة.

“هوه.”

“هناك أشياء أفضل لتناول الطعام هنا مني.”

“هوو.”

لقد كان الأمر مشابهًا جدًا لپيل عندما صنفت نفسها على أنها طعام. لا، لم يكن ذلك. أجبرت پيل فم الفتاة على الفتح قبل أن توجه رأسها نحو جثة توهاندز.

نظر لوكاس إلى الفتاة النائمة.

“هذه بقايا طعام. تناولي”

والآن بعد أن ماتت القاهرة، لن يظهر المزيد من الضباب الأسود. وبعبارة أخرى، إذا تم إزالة الضباب المستقر حاليًا، فإن الجو الكئيب الفريد للمنجم سيختفي.

“…”

“هوه.”

“بسرعة.”

تمامًا كما كان لوكاس على وشك القفز إلى الفضاء مرة أخرى.

يبدو أن نوعًا من العلاقة قد تطورت بينهما.

نظرت پيل إلى لوكاس بوجه خالٍ من التعبير للحظة قبل أن ترتفع زوايا فمها. لقد كانت ابتسامة من الأفضل وصفها بأنها رائعة وليست جميلة.

بعد التردد لفترة من الوقت، بدأت الفتاة مرة أخرى في أكل جثة توهاندز.

لم يرفض.

“آها، آهاها.”

كان من الصعب جدًا تصديق أنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا.

فجأة انفجرت پيل بالضحك وكأنها تستمتع.

شاك-

ثم نظرت إلى لوكاس، قالت.

“هوه.”

“سآخذ هذه الطفلة.”

حتى لو حاول تنظيفه بيده، لأنه قد تصلب بالفعل، فلن ينفصل.

* * *

…اللعنة. حتى عندما كانت لديه تلك الأفكار التافهة، كان قلبه ينبض كما لو كان يركض. وجد صعوبة في التهدئة.

لم يرفض.

إذا استمر القتال، إذا أصبح شديدًا إلى درجة موت أي من الطرفين.

لا، سيكون من الأدق القول إنه لا يستطيع ذلك. على أية حال، لم يكن ذلك مهماً في الوقت الحالي. وبعد أن انتهت الفتاة من الأكل، نامت بين ذراعي پيل.

“…”

نظر لوكاس إلى الفتاة النائمة.

* * *

هل هي في الأصل إنسان أم وحش؟ لم يكن متيقناً. وربما لم تكن كايرو يعلم بذلك أيضاً.

بالطبع لم يكن هدفها مهاجمته… هل كانت تريحه؟

ما كان يثير فضوله أكثر هو سبب استقبال پيل لهذه الفتاة.

تعاطف؟

هل هي في الأصل إنسان أم وحش؟ لم يكن متيقناً. وربما لم تكن كايرو يعلم بذلك أيضاً.

لم يكن متأكدا. پيل، بالطبع، كانت كائنًا ذو مشاعر إنسانية، لكنها… لم تكن تمتلك شخصية جيدة بما يكفي لإظهار اللطف للضعفاء.

لو،

“هاه. كما هو متوقع، الهواء الخارجي هو الأفضل.”

يتذكر ظهوره العاجز الآن في سجلات الفراغ.

عند وصولها إلى السطح، مددت پيل ظهرها كما قالت هذا. لكن الهواء في هذا المكان لا يمكن وصفه بأنه جيد. لأنه لا يزال هناك ضباب أسود كثيف في الخارج.

‘خطير.’

والآن بعد أن ماتت القاهرة، لن يظهر المزيد من الضباب الأسود. وبعبارة أخرى، إذا تم إزالة الضباب المستقر حاليًا، فإن الجو الكئيب الفريد للمنجم سيختفي.

ولهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالامتنان لپيل. فقالت ما لم يستطع قوله في مكانه. وبصراحة، جعلته يشعر بالارتياح.

يمكنه أن يفعل ذلك الآن. لن يكون الأمر صعبا. موجة رياح واحدة واسعة النطاق ستكون كافية.

* * *

‘لا.’

قبل أن تتوقف فجأة.

أولا، كان بحاجة إلى معرفة ما كان يحدث على السطح.

يتذكر ظهوره العاجز الآن في سجلات الفراغ.

لم يكن بحاجة حتى إلى النظر حوله لفترة طويلة. يمكن أن يشعر بأن الطاقتين القويتين تتصادمان على مسافة ليست بعيدة.

الشاب،

أصبح تعبير لوكاس غريبًا فجأة.

وكان رداءه ملطخا بالدماء. ربما كان عين الثور، أو توهاندز، أو كايرو.

دوك جو يون.

وإذا استمرت الأمور على هذا المعدل، فلا بد أن تنتهي بشكل سيء.

هذا الرجل، الذي كان ماهرًا إلى حد ما، أصبح الآن في قتال مع شخص آخر.

أصبح جسده قاسيا كما لو كان غارقا في الماء البارد. يمكن أن يشعر تقريبًا أن رقبته أصبحت متصلبة.

كانت المعركة شرسة للغاية. وبعبارة أخرى، هذا يعني أن الخصم كان سيد عظيم آخر مثل دوك غو يون.

هذا الرجل، الذي كان ماهرًا إلى حد ما، أصبح الآن في قتال مع شخص آخر.

مشى لوكاس نحو حلبة المعركة.

لا، سيكون من الأدق القول إنه لا يستطيع ذلك. على أية حال، لم يكن ذلك مهماً في الوقت الحالي. وبعد أن انتهت الفتاة من الأكل، نامت بين ذراعي پيل.

“…”

“هذا كان خطأ.”

قبل أن تتوقف فجأة.

“حبيبتي السابقة-… لا. لا. هذا.”

أصبح جسده قاسيا كما لو كان غارقا في الماء البارد. يمكن أن يشعر تقريبًا أن رقبته أصبحت متصلبة.

ما كان يثير فضوله أكثر هو سبب استقبال پيل لهذه الفتاة.

“…اللعنة.”

والآن بعد أن استعاد إنسانيته، كان غارقًا في أنين طفولي حتى رقبته، وهو ما لم يحدث أبدًا عندما كان مطلقًا.

في النهاية، لعن لسبب حتى أنه لا يعرفه.

أخيرًا أخرجت أصابعها الملتفة كتابًا.

ومع ذلك، لم يعد لوكاس يحاول الاقتراب، بل استمر في إخفاء وجوده.

دوك جو يون.

لم يكن يعرف أي نوع من اليوم كان هذا. لكن العلاقات التي كان يظن أنه سيضعها جانباً كانت تتسارع الواحدة تلو الأخرى دون سابق إنذار.

بالطبع لم يكن هدفها مهاجمته… هل كانت تريحه؟

لم يكن الأمر أنه لم يكن سعيدا. ولم يكن الأمر كما لو أنه لا يريد مقابلتهم.

لقد كان الأمر مشابهًا جدًا لپيل عندما صنفت نفسها على أنها طعام. لا، لم يكن ذلك. أجبرت پيل فم الفتاة على الفتح قبل أن توجه رأسها نحو جثة توهاندز.

ومع ذلك، نظر لوكاس فجأة إلى نفسه.

ثم فكرت في الشابة ذات الشعر الأزرق. لقد محوت عمدا ذكريات سحبها لوكاس ولم تهتم إلا بهوية تلك المرأة وهدفها.

وكان رداءه ملطخا بالدماء. ربما كان عين الثور، أو توهاندز، أو كايرو.

ومع ذلك، كان بإمكانه على الأقل معرفة ما كانت تفكر فيه.

حتى لو حاول تنظيفه بيده، لأنه قد تصلب بالفعل، فلن ينفصل.

وكان رداءه ملطخا بالدماء. ربما كان عين الثور، أو توهاندز، أو كايرو.

كانت بقع الدم بشكل طبيعي من هذا القبيل. كان من السهل تطبيقها ولكن من الصعب إزالتها.

بعد وقت قصير من مغادرة سجلات اكاشيك.

لم يكن يريد أن يظهر بهذا الشكل. وخاصة أمام ذلك الطفل.

لقد كان طفلاً.

بوم!

الصبي، الذي كانت صدمته السابقة تهيمن عليه ذات يوم، تغلب على عيوبه وأصبح كائنًا قويًا لا يمكن إنكاره. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن يخسر على الإطلاق على الرغم من مواجهته لـ دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.

وفي هذه الأثناء، كان القتال يتصاعد.

…كلمات پيل جعلت قلبه يخفق بقوة. تلك كانت الكلمات التي لم يسمح له كبرياء لوكاس بالتلفظ بها.

كلما اتصلت القبضة والكف، اهتزت الأرض كما لو كان هناك زلزال.

انفجر حاكم البرق في الضحك.

كلما نظر إليه أكثر، كلما أدرك أكثر.

-لقد نسيت قسمك. هل كنت تعلم؟ إن نسيان الوعد أصعب وأشد قسوة من نقضه! لكن كل واحد منكم خان لوكاس.

“لقد أصبح أقوى.”

“هاه؟ لقد بدا الأمر وكأنه قتال.”

كان من الصعب جدًا تصديق أنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا.

“هاه. كما هو متوقع، الهواء الخارجي هو الأفضل.”

الصبي، الذي كانت صدمته السابقة تهيمن عليه ذات يوم، تغلب على عيوبه وأصبح كائنًا قويًا لا يمكن إنكاره. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن يخسر على الإطلاق على الرغم من مواجهته لـ دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.

إذا كان ذلك ممكنًا، فهو يفضل عدم التحدث معه عندما تكون پيل موجودة.

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للشعور بالتأثر.

‘…أنت تعرف هدفها الذي حتى أنا لا أعرفه؟’

كانت المعركة الساخنة تدريجياً تقترب من نهايتها.

شاك-

يمكن رؤية كلا الجانبين وهما يضعان كل طاقتهما المتبقية في قبضتيهما. كانوا يعتزمون إنهاء القتال بالضربة التالية.

فجأة خطرت لها فكرة.

‘خطير.’

ولهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالامتنان لپيل. فقالت ما لم يستطع قوله في مكانه. وبصراحة، جعلته يشعر بالارتياح.

عندما تصطدم هذه القوة الكبيرة، سيموت أحد الجانبين بالتأكيد.

لقد كان الأمر مشابهًا جدًا لپيل عندما صنفت نفسها على أنها طعام. لا، لم يكن ذلك. أجبرت پيل فم الفتاة على الفتح قبل أن توجه رأسها نحو جثة توهاندز.

ولوكاس لم يرد أن يموت أي من الطرفين. لم يكن هناك وقت للتردد. وبينما كان لوكاس على وشك التدخل بينهما، ظهر يانغ إن هيون كالشبح وأحبط هجماتهم. لقد كان تدخلاً مثاليًا بما يكفي ليحظى بالإعجاب.

تدكير بالأسماء التي تم تصحيحها: بينيانغ أرجينتو إلى فينيان أرجينتو آيريس فيسفاوندر إلى آيريس بيسفايندر ليتيب إلى ريتيب

“-. —.”

أطلق ضحكة مكتومة.

“-؟ —.”

وبعد فترة وجيزة، سمعهم يبدأون الحديث عن شيء ما. في هذه اللحظة اقترب لوكاس قليلاً وسمع محادثتهما.

الشاب،

“إذا كان هذا هو الحال، فأنت…”

ثم فكرت في الشابة ذات الشعر الأزرق. لقد محوت عمدا ذكريات سحبها لوكاس ولم تهتم إلا بهوية تلك المرأة وهدفها.

“نعم. لقد جئت إلى هنا كعضو في خاتم ترومان. لإخضاع شيطان المنجم “.

لقد كان طفلاً.

“لوحدك؟”

[صحيح.]

“لا.”

دوك جو يون.

الشاب،

كلما نظر إليه أكثر، كلما أدرك أكثر.

هز ليو فريمان رأسه.

“لقد أصبح أقوى.”

“معي شخص آخر.”

لم يكن يعرف هدف آيريس.

بهذه الكلمات، انتشر لوكاس حواسه.

بييت بات…

وسرعان ما تمكن من العثور على “الشخص الآخر” الذي ذكره ليو.

نظرت پيل إلى لوكاس بوجه خالٍ من التعبير للحظة قبل أن ترتفع زوايا فمها. لقد كانت ابتسامة من الأفضل وصفها بأنها رائعة وليست جميلة.

[كوهاها… إذا لم يكن وجه الحنين.]

لقد علمت بأمر لوكاس مرة أخرى، لكنها لم تشعر بأي عاطفة. معرفة ذلك كان كافيا.

انفجر حاكم البرق في الضحك.

‘ما هو المثير للاهتمام في ذلك؟ هل كانت هذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها سجلات أكاشيك؟

على بعد بضعة كيلومترات، خارج تأثير الضباب الأسود، كانت فينيان أرجينتو.

لم يرفض.

[يا أيها المجنون.]

‘…أنت تعرف هدفها الذي حتى أنا لا أعرفه؟’

‘…ما هذا؟’

ومع ذلك، لم يعد لوكاس يحاول الاقتراب، بل استمر في إخفاء وجوده.

تحدث حاكم البرق بصوت ساخر.

ابتلع لوكاس بالقوة ما أراد أن يقوله. سيكون من الصعب الوصول إلى السطح دفعة واحدة، لذلك سيتعين عليه فصل القفزة المكانية إلى جزأين.

[إذا واجهت هذا الكائن الآن، فقد تموت.]

هذا الرجل، الذي كان ماهرًا إلى حد ما، أصبح الآن في قتال مع شخص آخر.

تدكير بالأسماء التي تم تصحيحها:
بينيانغ أرجينتو إلى فينيان أرجينتو
آيريس فيسفاوندر إلى آيريس بيسفايندر
ليتيب إلى ريتيب

“هاه. كما هو متوقع، الهواء الخارجي هو الأفضل.”

ترجمة : [ Yama ]

صفعة!

[هو مثير للاهتمام. سجلات اكاشيك، كوكوكو.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط