نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 782

ترجمة : [ Yama ]

عند النظر إلى يانغ إن هيون الذي فقد الكلمات للحظة، التواءت زوايا فم لوكاس.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 492

“أنا لست مؤهلاً لذلك.”

كان مظهر فينيان أرجنتو هو نفسه. في المقام الأول، إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المحتمل أنه لم يكن ليتمكن من التعرف عليها للوهلة الأولى.

“لم أكن أتوقع أن أقابل أحدهم بهذه السرعة. إنه يزعجني كثيرًا، لذا يجب أن أقتلهم.”

بالمقارنة مع المظاهر المختلفة التي عرضتها في “المجال العظيم”، كان تعبيرها الحالي أقرب إلى “فينيان” منه إلى “تشورونغ”.

تحولت نظرة يانغ إن هيون مرة أخرى إلى النافذة. وبينما كان ينظر إلى السحب المصبوغة بضوء القمر، فجأة وضع كأسهلسبب ما.

لكن لوكاس لم يستطع الاقتراب منها بتهور. فقط لأن مظهرها الخارجي كان مظهر فينيان لا يعني أن الشخصية في الداخل كانت هي نفسها.

وبطبيعة الحال، ربما كان تحذير حاكم البرق أيضًا لهذا السبب. لقد كان يكره هذا الرجل حقًا، لكن كان بإمكانه على الأقل أن يثق بحقيقة أنه لن يكذب.

كان فينيان واحدة من شخصيات متعددة، وهي جزء من الحاكم التنين ذو الأنياب السبعة.

يمكن أن يشعر بذلك.

وبطبيعة الحال، ربما كان تحذير حاكم البرق أيضًا لهذا السبب. لقد كان يكره هذا الرجل حقًا، لكن كان بإمكانه على الأقل أن يثق بحقيقة أنه لن يكذب.

“لم أستطع أن أكون مثاليًا، لذلك قررت أن أتصرف بشكل مثالي قدر الإمكان. أن نكون منصفين، وأن نقول إن الأشياء الصحيحة التي فعلوها كانت صحيحة، وأن الأشياء الخاطئة التي فعلوها كانت خاطئة… هذا النوع من الكائن الذي يجب أن يصبح عليه. لا يهم إذا كانوا يفعلون ذلك حقًا أم لا. لأنها كانت مجرد رغبة المعلم. ”

“…قد تموت.”

كان مظهر فينيان أرجنتو هو نفسه. في المقام الأول، إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المحتمل أنه لم يكن ليتمكن من التعرف عليها للوهلة الأولى.

اختلطت التخمينات بالقناعة. ولم يكن هذا لأنه شكك في ذلك.

“أنهم لا يفشلون بشكل مذهل كما فشلنا.”

ومع ذلك، إذا كان سيموت، تساءل لوكاس عن السبب.

يمكن أن يشعر بذلك.

هل سيكون ذلك بسبب بقايا حاكم البرق في رأسه؟

وبعد أن جلست القرفصاء مرة أخرى، بدأت تلعب بوجه الفتاة النائمة.

للتعامل مع لوكاس، الذي يمكن اعتباره الآن نصف شخص في “عالم الفراغ”؟

“تلك المرأة تعرف الجوع.”

أم أن وجود پيل التي كانت واقفة ساكنة بوجهها المسترخي هو سبب الخلاف؟

ومع ذلك، بالنسبة لپيل، يمكن اعتبار الحكام “مقياسها العكسي”. إذا أجاب بشكل غير صحيح هنا، فإن پيل ستوجه سيفها عليه دون تردد.

“يانغ إن هيون.”

“لماذا تريدين قتلها؟”

حول لوكاس نظرته إلى لورد الفراغ.

بكل صدق، لم يعتقد أبدًا أنه سيجلب هذه المشاعر الداخلية إلى يانغ إن هيون من كل شيء.

يمكن أن يشعر بذلك.

“الحكام أم المطلقون؟”

لم يكن انتباه فينيان قد لفت انتباه لوكاس أو پيل بعد. بدلاً من ذلك، ركزت بالكامل على يانغ إن هيون، الذي كان يتحدث إلى ليو.

كان يانغ إن هيون صامتًا لفترة طويلة. ثم بدأ بإفراغ كوب تلو الآخر.

“يجب أن تعرف حاكم فينيان والتنين ذو الأنياب السبعة أمر يانغ إن هيون.”

هل يتحدث صادق أم يكذب أم يصمت؟

لم يكن متأكدا.

كانت پيل قد نامت وهي تعانق الفتاة الصغيرة مثل الدمية، وكان الشيطان السماوي يتأمل أيضًا لتجديد الطاقة العقلية التي استنفذها في القتال ضد ليو.

الشخص الذي هزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة كان “الوحش الرابع”. لكن لوكاس لم يواجه لورد الفراغ ذاك من قبل.

“…”

ومع ذلك، فإن لوردات الفراغ الاثني عشر، لا، كل كائن في عالم الفراغ، كان لديه هالة فريدة من نوعها لا ينضح بها سوى هم. لقد وَلَّدوا موجات طاقة فريدة لا تشبه أي كائن في العوالم الثلاثة آلاف، لذلك كان من المستحيل على حاكم التنين ذو الأنياب السبعة ألا يلاحظ ذلك.

“أجل. اعتقدت أنه سيكون من العار أن أقوم بتعليم شخص ما في حين أن قصوري وعقدة النقص تقترب باستمرار مثل الهواء. لم أستطع تحمل ذلك. ومع ذلك، في يوم من الأيام، حدث أن حصلت على تلميذ. ”

ومع ذلك، واصلت فينيان مراقبة الوضع.

“تلميذي.”

حتى عندما تقاتل دوك غو يون وليو.

“أتقول…”

“… ليس لدي خيار سوى مراقبة الوضع أولاً.”

“لماذا تريدين قتلها؟”

بالتفكير في ذلك، أخفى لوكاس وجوده أكثر، لكن الأمور لم تسر كما كان ينوي.

نادراً ما أظهرت پيل مثل هذه المشاعر القوية. ولكن عندما يتعلق الأمر بالحاكم، كانت المشاعر التي تظهرها خاصة.

“أستطيع أن أشعر بهالة مثيرة للاشمئزاز.”

لماذا تركت يانغ إن هيون يرحل رغم إدراكها لوجوده؟ هل كان ذلك لأنها رأت أنه ليس لديها فرصة للفوز بمفردها، أم أن هناك سببًا آخر.

عندما استدار لوكاس وهو يرتجف، رأى پيل التي كانت تبتسم بأسنانها.

“لم أستطع أن أكون مثاليًا، لذلك قررت أن أتصرف بشكل مثالي قدر الإمكان. أن نكون منصفين، وأن نقول إن الأشياء الصحيحة التي فعلوها كانت صحيحة، وأن الأشياء الخاطئة التي فعلوها كانت خاطئة… هذا النوع من الكائن الذي يجب أن يصبح عليه. لا يهم إذا كانوا يفعلون ذلك حقًا أم لا. لأنها كانت مجرد رغبة المعلم. ”

“لم أكن أتوقع أن أقابل أحدهم بهذه السرعة. إنه يزعجني كثيرًا، لذا يجب أن أقتلهم.”

هز لوكاس رأسه. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بنظرة پيل الرائعة.

“…انتظر.”

“هؤلاء لا يعرفون الجوع.”

من حيث الأرقام، كانت هذه هي المرة الثالثة بالفعل. أوقفها. وبطبيعة الحال، من البديهي أن هذه المرة كانت الأخطر.

“…”

لقد توقع ذلك، لكن التعامل مع پيل كان أصعب بكثير من التعامل مع يانغ إن هيون.

“ماذا تقصد؟”

أدارت پيل رأسها لتنظر إلى لوكاس. ويبدو أنها كانت تنتظر سماع ما يريد قوله. بكل صدق، مجرد القدرة على الحصول على رد فعل كهذا منها يمكن اعتباره خطوة كبيرة.

قرقر-

ولكن ماذا يجب أن يقول؟

“إنه رجل جوهري، لكنني لا أستطيع أن أكون معلمه. حتى الكهنة من مختلف الأنواع يمكنهم أن ينسجموا معًا، لكن أنا وهذا الرجل لم نفعل ذلك”.

“لماذا تريدين قتلها؟”

على الرغم من أنه كان مرتبكًا، نفذ دوك غو يون أوامر لوكاس. أقلعت أوميغا على الفور، وارتفعت بسرعة عدة مئات من الأمتار في الهواء.

“لأنني أكره هؤلاء الأشخاص.”

عند النظر إلى يانغ إن هيون الذي فقد الكلمات للحظة، التواءت زوايا فم لوكاس.

“الحكام أم المطلقون؟”

وذلك لأن لوكاس لم يكن يعرف حتى مدى قوة فينيان الآن. ليس باليد حيلة. بعد كل شيء، ربما قد تكتشفه إذا حاول فحصها بعناية أكبر.

في ذلك الوقت، أطلقت پيل زخمًا هائجًا. تلون تعبيرها تدريجياً بالتهيج. يمكن تفسيره على أنه “لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”.

كانت پيل قد نامت وهي تعانق الفتاة الصغيرة مثل الدمية، وكان الشيطان السماوي يتأمل أيضًا لتجديد الطاقة العقلية التي استنفذها في القتال ضد ليو.

“هؤلاء لا يعرفون الجوع.”

“إنه يتجه إلى المنجم.”

“…ماذا؟”

“هي لم تولد كحاكم.”

“ربما عاشوا حياتهم دون أن يعرفوا الجوع. أوغاد تخللت أدمغتهم من الشبع. سأقوم بعصر الزيت من بطونهم بيدي العاريتين. عندها فقط سأشعر بتحسن.”

“ربما عاشوا حياتهم دون أن يعرفوا الجوع. أوغاد تخللت أدمغتهم من الشبع. سأقوم بعصر الزيت من بطونهم بيدي العاريتين. عندها فقط سأشعر بتحسن.”

نادراً ما أظهرت پيل مثل هذه المشاعر القوية. ولكن عندما يتعلق الأمر بالحاكم، كانت المشاعر التي تظهرها خاصة.

“لقد عانت من الفشل.”

لم يكن الأمر مجرد كراهية أو غضب.

لم يكن الأمر مجرد كراهية أو غضب.

لوكاس…

للتعامل مع لوكاس، الذي يمكن اعتباره الآن نصف شخص في “عالم الفراغ”؟

يمكن أن يفهم ما كانت تقوله پيل إلى حد ما.

“إنها لا تستحق القتال. على الأقل لا أعتقد ذلك.”

ازدراء لأولئك الذين ولدوا كمطلقين، أولئك الذين عاشوا دون أزمة أو خطر واحد. ما أرادت پيل الصراخ بشأنه هو ما يسمى بـ “استياء المستضعف”.

من حيث الأرقام، كانت هذه هي المرة الثالثة بالفعل. أوقفها. وبطبيعة الحال، من البديهي أن هذه المرة كانت الأخطر.

في هذه الحالة، يمكنه إقناعها.

ولم تكن تفسيراته المختلفة كافية، لكن لم يبد أي منهما أي شك.

“أنا أكرههم أيضًا. أسبابي تختلف عن أسبابك، لكن كراهيتي ليست أقل.”

“…”

“أفترض ذلك.”

“لأنني أكره هؤلاء الأشخاص.”

“ومع ذلك، ليست تلك المرأة. نلقي نظرة فاحصة. هل يبدو هذا حقًا مثل الحاكم؟”

وهي التي استشعرت غزو الحاكم من خلال استخدام الدمى وأظهرت بوضوح أنها في حالة تأهب قصوى.

“قطعاً. لا أستطيع أن أقول الفرق.”

ولم يكن هناك ضمان بأن إقناعه سينجح.

“هي لم تولد كحاكم.”

وصل إلى [المرحلة التالية].

هز لوكاس رأسه. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بنظرة پيل الرائعة.

“يانغ إن هيون.”

سمحت له تصرفاتها في المنجم بإدراك أن علاقتهما كانت أكثر تقدمًا من ذي قبل. لم يكن متأكداً بالضبط من الاتجاه الذي تقدمت فيه، ولكن من الواضح أنه كان أعمق من ذي قبل.

كما قال ذلك، فكر لوكاس في امرأة ذات شعر أسود.

ومع ذلك، بالنسبة لپيل، يمكن اعتبار الحكام “مقياسها العكسي”. إذا أجاب بشكل غير صحيح هنا، فإن پيل ستوجه سيفها عليه دون تردد.

“أنا لا أحب هذه الكلمة، ولكن لا بد أنه القدر.”

“تلك المرأة تعرف الجوع.”

“ليس من السهل أن تغفو في ليلة كهذه.”

“هاه.”

“يجب أن تعرف حاكم فينيان والتنين ذو الأنياب السبعة أمر يانغ إن هيون.”

“لقد عانت من الفشل.”

أكد لوكاس أن ليو قد غادر. ثم، مع الحفاظ على وعيه باهتمام فينيان، قفز فضاء لوكاس إلى “أوميغا”.

“الجوع” الذي تحدثت عنه پيل كان الفشل.

وذلك لأن لوكاس لم يكن يعرف حتى مدى قوة فينيان الآن. ليس باليد حيلة. بعد كل شيء، ربما قد تكتشفه إذا حاول فحصها بعناية أكبر.

هناك صعود وهبوط في حياة كل كائن. لا توجد حياة سعيدة فقط أو غير سعيدة فقط. هناك أوقات تنجح فيها، وأوقات تفشل فيها.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 492

كان هذا هو الواقع.

نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون للحظة قبل أن يقول من غير تفكير.

ولكن ليس بالنسبة للحكام.

“لا تحتاج دائمًا إلى معرفة ما يفكر فيه الشخص الآخر.”

لم تكن حياتهم بها أزمات، ولا مصيبة، ولا فشل.

“…”

لقد كانوا حياة أنانية سارت على طريق النجاح منذ لحظة ولادتهم.

تألق ضوء القمر الخفيف بلطف على الجزء الداخلي الأبيض. جلس لوكاس أمام النافذة، ونظر إلى المناظر الطبيعية في الخارج والتي لم تتغير كثيرًا.

ومع ذلك، فقد تعرض حاكم التنين ذو الأنياب السبعة للهزيمة في عالم الفراغ.

“ومع ذلك، ليست تلك المرأة. نلقي نظرة فاحصة. هل يبدو هذا حقًا مثل الحاكم؟”

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

من حيث الأرقام، كانت هذه هي المرة الثالثة بالفعل. أوقفها. وبطبيعة الحال، من البديهي أن هذه المرة كانت الأخطر.

تحدث لوكاس دون أن يذكر تلك التكهنات.

“ليلة مقمرة.”

“أنت تعلمين. عندما هُزمت.”

لم يكن شعورًا جيدًا.

“…”

في ذلك الوقت، أطلقت پيل زخمًا هائجًا. تلون تعبيرها تدريجياً بالتهيج. يمكن تفسيره على أنه “لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”.

بالطبع كانت تعلم.

تذكر لوكاس آخر الأشياء التي قالها الشخص الذي أرسله إلى العوالم الثلاثة آلاف.

فهي بعد كل شيء، أحد الفرسان الأربعة.

ثم نظر إلى الزجاج النظيف وفتح فمه.

وهي التي استشعرت غزو الحاكم من خلال استخدام الدمى وأظهرت بوضوح أنها في حالة تأهب قصوى.

“ومع ذلك، ليست تلك المرأة. نلقي نظرة فاحصة. هل يبدو هذا حقًا مثل الحاكم؟”

من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن يعرف الكثير عن حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، إلا أن قوتها كان ينبغي أن تكون معادلة لأقوى الكائنات في عالم الفراغ. لذلك لم يكن من الممكن أن تمر المعركة دون أن يلاحظها أحد.

لم تكن حياتهم بها أزمات، ولا مصيبة، ولا فشل.

بل كان من الممكن أن يكون الفرسان متورطين في الصراع بين “الوحش الرابع” و”الحاكم التنين ذو الأنياب السبعة”.

“إنها لا تستحق القتال. على الأقل لا أعتقد ذلك.”

“إنها لا تستحق القتال. على الأقل لا أعتقد ذلك.”

“كيف وأين وجدتهم؟”

ولم يكن هناك ضمان بأن إقناعه سينجح.

“أنا أيضًا لم يكن لدي أي تلاميذ لفترة طويلة. لأنني شعرت بأنني غير مؤهل”.

ولكن هذا كان كل ما لديه. لم يكن لدى لوكاس أي عذر آخر لإقناعها به. إذا كانت پيل لا تزال تقرر قتل فينيان…

بالطبع كانت تعلم.

“…”

ومع ذلك، قام يانغ إن هيون من مقعده، وأحضر معه كأسًا آخر، واستمر حفل الشرب حتى الفجر.

هدأ البريق في عيون پيل. ثم نفخت خديها.

“أستطيع أن أشعر بهالة مثيرة للاشمئزاز.”

“تشه.”

كان فينيان واحدة من شخصيات متعددة، وهي جزء من الحاكم التنين ذو الأنياب السبعة.

وبعد أن جلست القرفصاء مرة أخرى، بدأت تلعب بوجه الفتاة النائمة.

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

اختفى أيضًا الزخم، وتمكن لوكاس أخيرًا من تنفس الصعداء.

في النهاية ماذا سيكون دوره بعد مجيئه إلى هذا المكان؟

لقد مر الأسوأ.

بالتفكير في ذلك، أخفى لوكاس وجوده أكثر، لكن الأمور لم تسر كما كان ينوي.

* * *

بينما كان اهتمامه منصبًا على پيل، انتهت المحادثة بين ليو ويانغ إن هيون. نقر لوكاس على لسانه. لقد كان مشتتًا للغاية، وانتهى به الأمر إلى فقدان ما تحدثوا عنه.

بينما كان اهتمامه منصبًا على پيل، انتهت المحادثة بين ليو ويانغ إن هيون. نقر لوكاس على لسانه. لقد كان مشتتًا للغاية، وانتهى به الأمر إلى فقدان ما تحدثوا عنه.

كان فينيان واحدة من شخصيات متعددة، وهي جزء من الحاكم التنين ذو الأنياب السبعة.

انحنى ليو بأدب نحو يانغ إن هيون قبل أن يختفي.

سمع شيئًا يُسكب. عندما ألقى نظرة، كان يانغ إن هيون يصب الشراب لنفسه. ولكن بعد صب الكحول، لم يشربه، وبدلاً من ذلك نظر ببساطة إلى الزجاج.

“إنه يتجه إلى المنجم.”

“لقد جاءت خواتم ترومان إلى هنا لقتل كايرو.”

لم تكن هناك حاجة لمنعه.

حتى عندما تقاتل دوك غو يون وليو.

لم يتمكن من تحديد متى كانت كايرو لا يال على قيد الحياة، ولكن لم يكن هناك شيء في المنجم يمكن أن يهدد ليو الآن. وبينما كان يفكر في المنجم الذي فقد وظيفته الأصلية بالفعل، تذكر لوكاس تلميذًا آخر له.

“الحكام أم المطلقون؟”

“آريد.”

يمكن أن يشعر بذلك.

إذا كان آريد، فربما حتى أولئك الذين أصبحوا وحوشًا بالفعل سيكونون قادرين على استعادة أشكالهم الأصلية. قد يبدو الأمر غير مسؤول، ولكن يبدو من المعقول ترك المنجم لـ “خاتم ترومان”.

“يجب أن تعرف حاكم فينيان والتنين ذو الأنياب السبعة أمر يانغ إن هيون.”

أكد لوكاس أن ليو قد غادر. ثم، مع الحفاظ على وعيه باهتمام فينيان، قفز فضاء لوكاس إلى “أوميغا”.

“أعتذر إذا أساءت إليك.”

بعد فترة من الوقت، دخل يانغ إن هيون ودوك غو يون الطائرة، ونظر إليه الأخير على حين غرة.

“…”

“آه، لماذا أنت هنا؟”

“لقد قتلت شيطان المنجم.”

“سأعطيك شرحا مفصلا في وقت لاحق. في الوقت الحالي، هل يمكننا مغادرة هذا المكان على الفور؟”

بعد فترة من الوقت، دخل يانغ إن هيون ودوك غو يون الطائرة، ونظر إليه الأخير على حين غرة.

“نعم.”

في النهاية ماذا سيكون دوره بعد مجيئه إلى هذا المكان؟

“لقد قتلت شيطان المنجم.”

“تلك المرأة تعرف الجوع.”

“أه نعم…”

“مم.”

على الرغم من أنه كان مرتبكًا، نفذ دوك غو يون أوامر لوكاس. أقلعت أوميغا على الفور، وارتفعت بسرعة عدة مئات من الأمتار في الهواء.

ولم تكن تفسيراته المختلفة كافية، لكن لم يبد أي منهما أي شك.

“…”

ومع ذلك، إذا كان سيموت، تساءل لوكاس عن السبب.

يمكن أن يشعر بنظرة فينيان في اتجاههم. لحسن الحظ، لم تتخذ أي خطوات لإيقافهم، لكن ذلك أثار شكوك لوكاس.

كما قال ذلك، فكر لوكاس في امرأة ذات شعر أسود.

لماذا تركت يانغ إن هيون يرحل رغم إدراكها لوجوده؟ هل كان ذلك لأنها رأت أنه ليس لديها فرصة للفوز بمفردها، أم أن هناك سببًا آخر.

“آه، لماذا أنت هنا؟”

… لا يدري.

هكذا من الناحية المفاهيمية.

وذلك لأن لوكاس لم يكن يعرف حتى مدى قوة فينيان الآن. ليس باليد حيلة. بعد كل شيء، ربما قد تكتشفه إذا حاول فحصها بعناية أكبر.

أدارت پيل رأسها لتنظر إلى لوكاس. ويبدو أنها كانت تنتظر سماع ما يريد قوله. بكل صدق، مجرد القدرة على الحصول على رد فعل كهذا منها يمكن اعتباره خطوة كبيرة.

“لقد جاءت خواتم ترومان إلى هنا لقتل كايرو.”

قرقر-

لم يكن شعورًا جيدًا.

“أنا أكرههم أيضًا. أسبابي تختلف عن أسبابك، لكن كراهيتي ليست أقل.”

وقد قالت آيريس. تعاطفت معظم الكائنات من عالم موطنه مع مُثُل ديابلو.

“ومع ذلك، صحيح. ربما هذه هي الطريقة للعثور على الجواب.”

بمعنى آخر، كان من الممكن أن يدخل “وطنه الأم” و”الأرض” في يوم من الأيام في حرب شاملة.

“ماذا تقصد؟”

“…”

يمكن أن يشعر بذلك.

وإذا حدث مثل هذا الموقف فهل يجب عليه الصمت؟

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

هل ينبغي عليه أن يعتبر أفعالهم أفعالاً من الخارج؟

هكذا من الناحية المفاهيمية.

-أود أن… أعتذر مقدمًا… ولكن لا خيار آخر… آسف… هناك كائن… لا يريد… وأنا… مدين له…

هز لوكاس رأسه وغيّر الموضوع.

-اذهب… ألق نظرة و… احكم بنفسك…

ومع ذلك، قام يانغ إن هيون من مقعده، وأحضر معه كأسًا آخر، واستمر حفل الشرب حتى الفجر.

المنفي.

ترجمة : [ Yama ]

تذكر لوكاس آخر الأشياء التي قالها الشخص الذي أرسله إلى العوالم الثلاثة آلاف.

“تلك المرأة تعرف الجوع.”

ثم فكر.

أدارت پيل رأسها لتنظر إلى لوكاس. ويبدو أنها كانت تنتظر سماع ما يريد قوله. بكل صدق، مجرد القدرة على الحصول على رد فعل كهذا منها يمكن اعتباره خطوة كبيرة.

في النهاية ماذا سيكون دوره بعد مجيئه إلى هذا المكان؟

“…”

* * *

“لقد جاءت خواتم ترومان إلى هنا لقتل كايرو.”

وانتهى من تقديم شرح قصير ليانغ إن هيون ودوك غو يون. أخبرهم أن الوضع في المنجم قد تم حله، وأنه يعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة لأن “خاتم ترومان” التي جاءت بعدهم ستكون أفضل في التنظيف.

“…”

ولم تكن تفسيراته المختلفة كافية، لكن لم يبد أي منهما أي شك.

بل كان من الممكن أن يكون الفرسان متورطين في الصراع بين “الوحش الرابع” و”الحاكم التنين ذو الأنياب السبعة”.

كانت المقصورة هادئة.

لقد فكر في هذا السؤال لفترة من الوقت.

كانت پيل قد نامت وهي تعانق الفتاة الصغيرة مثل الدمية، وكان الشيطان السماوي يتأمل أيضًا لتجديد الطاقة العقلية التي استنفذها في القتال ضد ليو.

“أفترض ذلك.”

وبصرف النظر عن أصوات التنفس والأصوات الميكانيكية الخافتة، لم تكن هناك أصوات أخرى.

كانت المقصورة هادئة.

تألق ضوء القمر الخفيف بلطف على الجزء الداخلي الأبيض. جلس لوكاس أمام النافذة، ونظر إلى المناظر الطبيعية في الخارج والتي لم تتغير كثيرًا.

“أنهم لا يفشلون بشكل مذهل كما فشلنا.”

“ليلة مقمرة.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 492

سمع صوتا عميقا. حتى دون النظر إلى الوراء، كان بإمكانه معرفة أنه صوت يانغ إن هيون.

وصل إلى [المرحلة التالية].

“ليس من السهل أن تغفو في ليلة كهذه.”

عندما استدار لوكاس وهو يرتجف، رأى پيل التي كانت تبتسم بأسنانها.

وشعر به يجلس بجانبه. لقد كان بعيدًا بعض الشيء، لكنه كان قريبًا بدرجة كافية لرؤية وجهه. بالطبع، كان الوجه هو الذي جعل من المستحيل معرفة ما كان يفكر فيه.

“…”

“هذه هي الطريقة التي نظرت بها إلى هؤلاء الناس.”

“رغبة .”

تحدث يانغ إن هيون فجأة.

توقفت المحادثة هناك.

“ماذا تقصد؟”

“أه نعم…”

“لا تحتاج دائمًا إلى معرفة ما يفكر فيه الشخص الآخر.”

“…”

ثم فكر.

هل لاحظ أنه كان يبحث عن شيء ما؟

بعد فترة من الوقت، دخل يانغ إن هيون ودوك غو يون الطائرة، ونظر إليه الأخير على حين غرة.

إذا كان الأمر كذلك، فقد أشار يانغ إن هيون إلى وقاحة لوكاس بأكثر طريقة مهذبة ممكنة.

وإذا حدث مثل هذا الموقف فهل يجب عليه الصمت؟

“أعتذر إذا أساءت إليك.”

“ربما ستتمكن من إرشاده إلى الطريق الصحيح.”

هز يانغ إن هيون رأسه بصمت.

“أنا لا أحب هذه الكلمة، ولكن لا بد أنه القدر.”

لم يكن متأكداً مما إذا كان ذلك يعني أنه يسامحه أم أنه لا يريد قبول ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

قرقر-

هل لاحظ أنه كان يبحث عن شيء ما؟

سمع شيئًا يُسكب. عندما ألقى نظرة، كان يانغ إن هيون يصب الشراب لنفسه. ولكن بعد صب الكحول، لم يشربه، وبدلاً من ذلك نظر ببساطة إلى الزجاج.

لم يكن مخطئًا، لكن تعبير لوكاس تغير قليلاً.

“الشاب الذي رأيته اليوم.”

“هذا الشاب لم يكن ساحرا.”

تحدث يانغ إن هيون دون أن ينظر إليه.

“أنا أكرههم أيضًا. أسبابي تختلف عن أسبابك، لكن كراهيتي ليست أقل.”

“أحد المعارفك؟”

لقد فكر في هذا السؤال لفترة من الوقت.

لقد فكر في هذا السؤال لفترة من الوقت.

“أعتذر إذا أساءت إليك.”

هل يتحدث صادق أم يكذب أم يصمت؟

“الحكام أم المطلقون؟”

“تلميذي.”

ترجمة : [ Yama ]

“هذا الشاب لم يكن ساحرا.”

ومع ذلك، بالنسبة لپيل، يمكن اعتبار الحكام “مقياسها العكسي”. إذا أجاب بشكل غير صحيح هنا، فإن پيل ستوجه سيفها عليه دون تردد.

“أنا لم أعلمه السحر.”

هل يتحدث صادق أم يكذب أم يصمت؟

“في الواقع، كان لديك تأثير بالمعنى الأيديولوجي أكثر.”

“ليكون تلاميذنا أفضل منا”.

لم يكن مخطئًا، لكن تعبير لوكاس تغير قليلاً.

“…لي جونغ هاك الذي جبل الزهرة.”

“أنت لا تعرف شيئًا عن وجود تلميذ.”

هكذا من الناحية المفاهيمية.

“أنا على الأقل أعرف ما يعنيه أن تكون سيدًا وتلميذًا.”

“الشاب الذي رأيته اليوم.”

هكذا من الناحية المفاهيمية.

يمكن أن يفهم ما كانت تقوله پيل إلى حد ما.

هز لوكاس رأسه وغيّر الموضوع.

“آريد.”

“أليس لديك أي تلاميذ؟”

لكن لوكاس لم يستطع الاقتراب منها بتهور. فقط لأن مظهرها الخارجي كان مظهر فينيان لا يعني أن الشخصية في الداخل كانت هي نفسها.

ابتسم يانغ إن هيون. وبطبيعة الحال، كانت ابتسامة ساخرة.

“أتقول…”

“أنا لست مؤهلاً لذلك.”

“أنا أيضًا لم يكن لدي أي تلاميذ لفترة طويلة. لأنني شعرت بأنني غير مؤهل”.

“…مؤهَل.”

“أفترض ذلك.”

نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون للحظة قبل أن يقول من غير تفكير.

“أليس لديك أي تلاميذ؟”

“أنت مثلي.”

“… سبب آخر للعودة.”

تجمدت شخصية يانغ إن هيون.

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

حتى لوكاس نفسه تفاجأ، لكن فمه لم يتوقف.

تجمدت شخصية يانغ إن هيون.

“أنا أيضًا لم يكن لدي أي تلاميذ لفترة طويلة. لأنني شعرت بأنني غير مؤهل”.

بالمقارنة مع المظاهر المختلفة التي عرضتها في “المجال العظيم”، كان تعبيرها الحالي أقرب إلى “فينيان” منه إلى “تشورونغ”.

“أتقول…”

هل ينبغي عليه أن يعتبر أفعالهم أفعالاً من الخارج؟

“أجل. اعتقدت أنه سيكون من العار أن أقوم بتعليم شخص ما في حين أن قصوري وعقدة النقص تقترب باستمرار مثل الهواء. لم أستطع تحمل ذلك. ومع ذلك، في يوم من الأيام، حدث أن حصلت على تلميذ. ”

ازدراء لأولئك الذين ولدوا كمطلقين، أولئك الذين عاشوا دون أزمة أو خطر واحد. ما أرادت پيل الصراخ بشأنه هو ما يسمى بـ “استياء المستضعف”.

“كيف وأين وجدتهم؟”

وقد قالت آيريس. تعاطفت معظم الكائنات من عالم موطنه مع مُثُل ديابلو.

“لم أجدهم. لقد حدث هذا دون تخطيط.”

“لم أستطع أن أكون مثاليًا، لذلك قررت أن أتصرف بشكل مثالي قدر الإمكان. أن نكون منصفين، وأن نقول إن الأشياء الصحيحة التي فعلوها كانت صحيحة، وأن الأشياء الخاطئة التي فعلوها كانت خاطئة… هذا النوع من الكائن الذي يجب أن يصبح عليه. لا يهم إذا كانوا يفعلون ذلك حقًا أم لا. لأنها كانت مجرد رغبة المعلم. ”

وأضاف حتى لوكاس نفسه كان يعتقد أن هذا تفسير رهيب.

وبعد أن جلست القرفصاء مرة أخرى، بدأت تلعب بوجه الفتاة النائمة.

“أنا لا أحب هذه الكلمة، ولكن لا بد أنه القدر.”

لقد توقع ذلك، لكن التعامل مع پيل كان أصعب بكثير من التعامل مع يانغ إن هيون.

“…قدر.”

“نعم.”

“لقد جعلني هذا الاجتماع أشعر بتحسن طفيف. لا يتعلق الأمر بتعلم شيء جديد أثناء تعليم شخص ما أو أي شيء من هذا القبيل. ومع ذلك، تعلمت أن الشخص الذي يقوم بالتعليم ليس بالضرورة أن يكون مثاليًا. في المقام الأول، هذا غير ممكن.”

“أنا أيضًا لم يكن لدي أي تلاميذ لفترة طويلة. لأنني شعرت بأنني غير مؤهل”.

“…”

لم يكن مخطئًا، لكن تعبير لوكاس تغير قليلاً.

“المهم هو نوع وجهات النظر التعليمية التي لديك. وكيف تجعل نفسك مرئيًا من قبل طلابك.”

بكل صدق، لم يعتقد أبدًا أنه سيجلب هذه المشاعر الداخلية إلى يانغ إن هيون من كل شيء.

بكل صدق، لم يعتقد أبدًا أنه سيجلب هذه المشاعر الداخلية إلى يانغ إن هيون من كل شيء.

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

ربما كان هذا أيضًا بفضل استعادة لوكاس بعضًا من حساسيته الإنسانية.

ومع ذلك، إذا كان سيموت، تساءل لوكاس عن السبب.

“أي صورة اخترت؟”

لم يكن متأكدا.

“مم.”

“أليس لديك أي تلاميذ؟”

“ما هي الصورة التي أظهرتها لتلاميذك؟

تحدث يانغ إن هيون دون أن ينظر إليه.

“لقد تظاهرت بأنني مثالي.”

“رغبة .”

“…”

“إنه شيء لم أتخيله من قبل.”

عند النظر إلى يانغ إن هيون الذي فقد الكلمات للحظة، التواءت زوايا فم لوكاس.

“الحكام أم المطلقون؟”

“لم أستطع أن أكون مثاليًا، لذلك قررت أن أتصرف بشكل مثالي قدر الإمكان. أن نكون منصفين، وأن نقول إن الأشياء الصحيحة التي فعلوها كانت صحيحة، وأن الأشياء الخاطئة التي فعلوها كانت خاطئة… هذا النوع من الكائن الذي يجب أن يصبح عليه. لا يهم إذا كانوا يفعلون ذلك حقًا أم لا. لأنها كانت مجرد رغبة المعلم. ”

“…”

“رغبة .”

“في الواقع، كان لديك تأثير بالمعنى الأيديولوجي أكثر.”

“ليكون تلاميذنا أفضل منا”.

“هاه.”

كما قال ذلك، فكر لوكاس في امرأة ذات شعر أسود.

“أنت تعلمين. عندما هُزمت.”

“أنهم لا يفشلون بشكل مذهل كما فشلنا.”

هز لوكاس رأسه وغيّر الموضوع.

توقفت المحادثة هناك.

“تشه.”

تحولت نظرة يانغ إن هيون مرة أخرى إلى النافذة. وبينما كان ينظر إلى السحب المصبوغة بضوء القمر، فجأة وضع كأسهلسبب ما.

“أنا لست مؤهلاً لذلك.”

ثم نظر إلى الزجاج النظيف وفتح فمه.

“هؤلاء لا يعرفون الجوع.”

“إنه شيء لم أتخيله من قبل.”

نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون للحظة قبل أن يقول من غير تفكير.

“…”

على الرغم من أنهم لم يستطيعوا تحمل الهزيمة، فقد حدث ذلك. ربما كان الحكام كائنات لم يُسمح لهم بهزيمة واحدة. كان من الممكن أن يكون لسقوط حاكم التنين علاقة بهذه الهزيمة.

“ومع ذلك، صحيح. ربما هذه هي الطريقة للعثور على الجواب.”

من ناحية أخرى، على الرغم من أنه لم يكن يعرف الكثير عن حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، إلا أن قوتها كان ينبغي أن تكون معادلة لأقوى الكائنات في عالم الفراغ. لذلك لم يكن من الممكن أن تمر المعركة دون أن يلاحظها أحد.

“…لي جونغ هاك الذي جبل الزهرة.”

ولكن ليس بالنسبة للحكام.

“…”

“لقد قتلت شيطان المنجم.”

“إنه رجل جوهري، لكنني لا أستطيع أن أكون معلمه. حتى الكهنة من مختلف الأنواع يمكنهم أن ينسجموا معًا، لكن أنا وهذا الرجل لم نفعل ذلك”.

هل لاحظ أنه كان يبحث عن شيء ما؟

“…”

اختفى أيضًا الزخم، وتمكن لوكاس أخيرًا من تنفس الصعداء.

“ربما ستتمكن من إرشاده إلى الطريق الصحيح.”

هل ينبغي عليه أن يعتبر أفعالهم أفعالاً من الخارج؟

كان يانغ إن هيون صامتًا لفترة طويلة. ثم بدأ بإفراغ كوب تلو الآخر.

بالتفكير في ذلك، أخفى لوكاس وجوده أكثر، لكن الأمور لم تسر كما كان ينوي.

في النهاية، عندما بدأ المشهد في الخارج يتغير، سمعه يتمتم.

هناك صعود وهبوط في حياة كل كائن. لا توجد حياة سعيدة فقط أو غير سعيدة فقط. هناك أوقات تنجح فيها، وأوقات تفشل فيها.

“… سبب آخر للعودة.”

“…”

ولم يعودوا يتحدثون بعد ذلك.

في هذه الحالة، يمكنه إقناعها.

ومع ذلك، قام يانغ إن هيون من مقعده، وأحضر معه كأسًا آخر، واستمر حفل الشرب حتى الفجر.

“…انتظر.”

– ثم أوميغا.

ومع ذلك، واصلت فينيان مراقبة الوضع.

وصل إلى [المرحلة التالية].

“… ليس لدي خيار سوى مراقبة الوضع أولاً.”

ترجمة : [ Yama ]

اختلطت التخمينات بالقناعة. ولم يكن هذا لأنه شكك في ذلك.

في ذلك الوقت، أطلقت پيل زخمًا هائجًا. تلون تعبيرها تدريجياً بالتهيج. يمكن تفسيره على أنه “لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط