نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 787

ترجمة : [ Yama ]

بيت-

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 497

هل كانت تشير إليه؟ تصلبت تعبيرات جنتلمان للحظة، لكنه سرعان ما ابتسم وأشار نحو كمه، الذي اعتاد الآن أن يكون فارغًا.

8 أكتوبر، قبل الفجر.

كراك

مع حفيف، خرجت پيل من السرير.

شعر لوكاس بمرارة أكبر لأنه هو من دفع العلاقة إلى الخراب، حتى لو لم يكن ذلك متعمدًا.

“…”

شعرت پيل فجأة أنها ربما تحلم. وحقيقة أن لديها مثل هذا الفكر جعلتها تتردد.

ومن خلال حجابها من الشعر الفوضوي، استطاعت رؤية غرفة الفندق.

“آه حسنا.”

كانت مظلمة. ولم يكن فقط داخل الغرفة. المدينة التي يمكن رؤيتها من خلال النافذة كانت لا تزال مغطاة بالظلام.

كان دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.

كان هادئًا أيضًا. وبصرف النظر عن الضوضاء الميكانيكية الخافتة القادمة من جهاز تنقية الهواء والثرموستات، لم يكن هناك أي صوت تقريبًا.

شعرت پيل فجأة أنها ربما تحلم. وحقيقة أن لديها مثل هذا الفكر جعلتها تتردد.

مكان لم يكن حارا ولا باردا.

ارتجف لوكاس للحظة.

مكان يمكن أن تحصل فيه على الطعام كلما فتحت الثلاجة.

ولم يحاولوا إخفاء وجودهم على الإطلاق. السبب في أنه لم يشعر بهم حتى الآن… ربما كان لأنهم كانوا يتحكمون في كمية الطاقة التي كانت تشع. يكفي فقط أن يغطي الفندق فقط.

على الجانب الجيد، كانت هادئة، ولكن على الجانب السيئ، كانت تعيش حياة كسولة لمدة أسبوع.

نظرت إلى السماء بوجه خالٍ من التعبير.

“…”

“آه حسنا.”

شعرت پيل فجأة أنها ربما تحلم. وحقيقة أن لديها مثل هذا الفكر جعلتها تتردد.

في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.

…هل هذا الوضع جعلها سعيدة لهذه الدرجة؟ لدرجة أنها يمكن أن تعتبر الواقع بمثابة حلم.

فجأة.

كان هناك تحول طفيف على السرير.

كشف حاكم البرق عن صوته بعد فترة طويلة.

لقد كانت فتاة ذات بشرة حمراء، الفراشة. كانت تنظر إلى پيل بعينين نصف مغمضتين. عندما بدا أن عينيها تسألان “ما الأمر؟”، تشكلت ابتسامة بشكل طبيعي على وجه پيل.

“…”

لم تكن متأكدة إن كان سبب الابتسامة هو إخفاء مشاعرها الداخلية كالعادة أم لطمأنة الفراشة.

“…”

“آسف. هل أيقظتك؟”

إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.

في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.

نظرت إلى السماء بوجه خالٍ من التعبير.

لقد استيقظت لأنها كانت جائعة.

كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.

“أنتي مثلي.”

* * *

عندما قالت پيل تلك الكلمات بابتسامة، ابتسمت الفراشة أيضًا.

“جوجاك.” (*: الفراشة “تتحدث”)

“انتظري هنا. سأذهب لأحضر شيئًا لتأكليه.”

شعرت پيل فجأة أنها ربما تحلم. وحقيقة أن لديها مثل هذا الفكر جعلتها تتردد.

كان لا يزال هناك بعض الطعام في الثلاجة، لكنه لم يكن كافيًا ليكون إفطارًا للشهيتين.

(tl:…حسنًا… كان ذلك غير متوقع بعض الشيء…)

قامت پيل من السرير واخذت ملابسها وارتدتها

“جوجاك.” (*: الفراشة “تتحدث”)

في الآونة الأخيرة، كان لوكاس ويانغ إن هيون ودوك غو يون مشغولين دائمًا. نادرًا ما كانوا يقيمون في الفندق، وحتى عندما يقيمون هنا، نادرًا ما يأتون إلى الغرفة. معظم الوقت، كانوا يبقون في الصالة، حيث يعقدون اجتماعات جادة مع جبال من الوثائق المنتشرة.

والآن، تجمعت جميع أهدافه في فندق البحيرة.

ولهذا السبب، لم يكن أمام الاثنين خيار سوى شراء طعامهما بالكامل بمفردهما.

“أهوه.”

نهضت الفراشة أيضًا وأمسكت بأكمامها. لكن پيل هزت رأسها وهي ترتدي سترتها.

ولهذا السبب، لم يكن أمام الاثنين خيار سوى شراء طعامهما بالكامل بمفردهما.

“لا يمكنك.”

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

لم يتمكنوا من الخروج معا. لأنه في هذه المدينة التي يسيطر عليها الإنسان، كان الكائن ذو البشرة الحمراء غريبًا جدًا وملحوظًا.

ثم، قبل أن يتمكن لوكاس من الرد، واصل كلامه.

“جوجاك.” (*: الفراشة “تتحدث”)

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

اليوم، تشبثت الفراشة بها دون أن تستسلم بسهولة. بالنسبة لپيل، كانت درجة حرارة جسم الفراشة التي كانت تتكئ عليها تجعلها تشعر بالحساسية.

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

“…شخص يجب أن أحميه.”

إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.

لقد اعتقدت أنه إذا كان هناك مثل هذا الكائن، فسيكون [الملك] الذي ستقابله يومًا ما.

ترجمة : [ Yama ]

“سأعود قريبا.”

في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.

“غواه.”

لم يكن هذا كل شيء.

“نعم. سأحضر لك ما أكلته في المرة السابقة. هل كانت بيتزا؟”

لكن لوكاس شعر أنه لن يكون غريبًا أن يكون لوكاس المزيف مقيمًا بالفعل في الفندق.

الفراشة كانت ذكية.

لم يستطع لوكاس إلا أن يسأل مرة أخرى على حين غرة.

على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث، إلا أنها فهمت ما كانت تحاول پيل قوله. حتى الآن، بمجرد أن سمعت كلمة بيتزا، تركت يدها على الفور وأضاءت عيناها.

“همم.”

“أهوه.”

“مم.”

ثم أحنت رأسها.

“لا يمكنك.”

وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

أخيرًا أطلقت پيل موجة من الضحك.

لم يكن الأمر أنه كان ينظر بازدراء إلى مجموعة vip، فهو ببساطة لم يتوقع أن يكون لديهم الكثير من الشخصيات القوية. اعتقد لوكاس أن ملك الشياطين سيكون أقوى عضو في vip، لكن قد لا يكون الأمر كذلك.

* * *

في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.

“… كنت أشعر أنه كان صباحًا جميلًا.”

وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.

تمتمت پيل بنبرة هادئة

“أنا شخص يسدد ما أُعطي لي. وبما أنك لا تريد أن تتبعني بإخلاص، فسوف أعطيك تحذيرًا مسبقًا. أولاً، سأقطع إحدى ذراعيك. اعتبره انتقامًا بسيطًا.”

“لم أكن أتوقع أن تأتي الديدان تتلوى في يوم مثل هذا.”

يتحطم!

“…”

“نعم. سأحضر لك ما أكلته في المرة السابقة. هل كانت بيتزا؟”

بواسطة اليرقة.

“…كو-، اوك.”

هل كانت تشير إليه؟ تصلبت تعبيرات جنتلمان للحظة، لكنه سرعان ما ابتسم وأشار نحو كمه، الذي اعتاد الآن أن يكون فارغًا.

“لم أكن أتوقع أن تأتي الديدان تتلوى في يوم مثل هذا.”

“هل ترى هذا؟”

حتى لو كانوا يعرفون، لم يكونوا ليدركوا أنهم كانوا على وشك التعرض لهجوم مفاجئ. علاوة على ذلك، لم يعلم ديابلو وملك الشياطين أن لوكاس كان قادرًا على استخدام [الفراغ].

“ليس لديك ذراع؟ هل تم أكله؟”

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

تساءل جنتلمان للحظة عما يعنيه هذا البيان الغريب، لكنه بدا وكأن المرأة الغبية المظهر لم يكن لديها أي ذكاء.

ويبدو أن الحضور العديد الذي شعر به في الفندق يدعم هذا الاعتقاد.

“لقد قطع رفيقك ذراعي.”

وهي تحمل الحزمة بين ذراعيها، وتذكرت وجه الفتاة التي كانت تنتظرها.

“همم.”

“…”

“أنا شخص يسدد ما أُعطي لي. وبما أنك لا تريد أن تتبعني بإخلاص، فسوف أعطيك تحذيرًا مسبقًا. أولاً، سأقطع إحدى ذراعيك. اعتبره انتقامًا بسيطًا.”

إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.

“آه حسنا.”

تمتمت پيل بنبرة هادئة

“…”

“آسف. هل أيقظتك؟”

كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.

قامت پيل من السرير واخذت ملابسها وارتدتها

لم يعد السيد يتحدث. هذه المحادثة غير الضرورية ستنتهي هنا.

إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.

كما كان يعتقد ذلك، أثار هالته تدريجيا.

“…كو-، اوك.”

“لا أستطيع التقليل من شأنها.”

‘…انهم هنا.’

حقيقة أنها لاحظت وجوده وموقفها الحالي المريح.

“آه حسنا.”

لقد جعلوه غير راغب في الاعتقاد بأن هذه المرأة غير المريحة كانت حقًا شخصًا ضعيفًا. حتى في تلك اللحظة عندما كانت مليئة بالفتحات، لن يجد الأمر غريبًا إذا كانت تخفي بالفعل شفرة مخفية أو اثنتين.

…هل هذا الوضع جعلها سعيدة لهذه الدرجة؟ لدرجة أنها يمكن أن تعتبر الواقع بمثابة حلم.

ولهذا السبب قدم الرجل المحترم كل ما لديه منذ الخطوة الأولى.

لقد كان يعتقد أن [فندق البحيرة] سيكون فخًا في حد ذاته.

إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.

“…!”

بعبارة أخرى،

لقد استيقظت لأنها كانت جائعة.

لم يرخي جنتلمان حذره على الإطلاق.

في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.

تاه.

* * *

اندفع نحوها، وأغلق الفجوة في لحظة. لم يكن سكين يده المشبع بالكي مختلفًا عن السيف الشهير. ربما لن يتم تلطيخها بالدم.

اليوم، تشبثت الفراشة بها دون أن تستسلم بسهولة. بالنسبة لپيل، كانت درجة حرارة جسم الفراشة التي كانت تتكئ عليها تجعلها تشعر بالحساسية.

أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.

شعر لوكاس بمرارة أكبر لأنه هو من دفع العلاقة إلى الخراب، حتى لو لم يكن ذلك متعمدًا.

كوادانغ! في اللحظة التالية، حتى عندما انعكست رؤيته واصطدم جسده بالأرض، لم يفهم الرجل ما حدث.

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

‘هاه؟’

لقد كان يعتقد أن [فندق البحيرة] سيكون فخًا في حد ذاته.

كانت معظم الموتى على هذا النحو، لكن كان من غير المجدي أن يكون لدينا مثل هذا التفكير في مواجهة الموت.

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

كراك

كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.

تم سحق وجه السيد.

لم يرخي جنتلمان حذره على الإطلاق.

“مم.”

“أنا شخص يسدد ما أُعطي لي. وبما أنك لا تريد أن تتبعني بإخلاص، فسوف أعطيك تحذيرًا مسبقًا. أولاً، سأقطع إحدى ذراعيك. اعتبره انتقامًا بسيطًا.”

المرأة التي تجنبت هجوم جنتلمان، مدت قدمها إلى الخارج، ودست على وجهه دون تردد.

مكان لم يكن حارا ولا باردا.

“على الرغم من أنه قمامة.”

كراك

نظرت إلى أسفل إلى قدمها اليمنى كما لو أنها داس على الآيس كريم الذي أسقطته بالصدفة قبل أن تهز رأسها.

[لماذا أنت مترددة؟ هل ما زلت قلقًا بشأن الفارس الأزرق؟ هل تخشى أن يوجه سيفه إليك بعد أن تقبل قوتي؟ لا أفهم.]

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.

وهي تحمل الحزمة بين ذراعيها، وتذكرت وجه الفتاة التي كانت تنتظرها.

حتى لو كانوا يعرفون، لم يكونوا ليدركوا أنهم كانوا على وشك التعرض لهجوم مفاجئ. علاوة على ذلك، لم يعلم ديابلو وملك الشياطين أن لوكاس كان قادرًا على استخدام [الفراغ].

تماما كما كانت على وشك الابتعاد بخطوات خفيفة.

أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.

اختفت الابتسامة على وجه پيل.

لقد كانت فتاة ذات بشرة حمراء، الفراشة. كانت تنظر إلى پيل بعينين نصف مغمضتين. عندما بدا أن عينيها تسألان “ما الأمر؟”، تشكلت ابتسامة بشكل طبيعي على وجه پيل.

“-”

* * *

نظرت إلى السماء بوجه خالٍ من التعبير.

“ماذا سنفعل؟”

وبطبيعة الحال، ما رأته لم يكن السماء الزرقاء الصافية. وبدلاً من ذلك، كان ما استطاعت رؤيته هو سطح معدني، وهو الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية.

كان لديه رغبة في العيش لفترة أطول، والندم العالقة.

كان هناك شيء على وشك الحدوث.

في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.

* * *

“أهوه.”

قبل ذلك بوقت قصير، على سطح مبنى ليس بعيدًا عن فندق البحيرة.

[أنت تشعر بالتضارب. اسمح لي أن أخفف همومك.]

وقف لوكاس ودوك غو يون تحت السماء الملونة بنور الفجر.

لم يكن هذا كل شيء.

“إنها صارمة.”

لم يكن هذا كل شيء.

“يبدو الأمر كذلك.”

كان لوكاس متفاجئًا داخليًا.

أومأ دوك غو يون برأسه على كلمات لوكاس.

8 أكتوبر.

لقد كان يعتقد أن [فندق البحيرة] سيكون فخًا في حد ذاته.

لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

كان هناك شيء قادم.

لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.

…هل هذا الوضع جعلها سعيدة لهذه الدرجة؟ لدرجة أنها يمكن أن تعتبر الواقع بمثابة حلم.

وبدلاً من ذلك، كان الفندق يخضع لحراسة مشددة أكثر من أي مكان آخر في المدينة.

“لا يمكنك.”

“سيكون من الصعب الاقتحام. لن يكون من الصعب التعامل مع الحراس، لكن كاميرات المراقبة مزعجة. قد تكون هناك أيضًا كاميرات صغيرة لا نعرف عنها شيئًا”.

بيت-

“…”

“-”

8 أكتوبر.

“انتظري هنا. سأذهب لأحضر شيئًا لتأكليه.”

وفقًا لتقرير بيسترونغ، فإن لوكاس المزيف سيبقى بدءًا من الغد.

في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.

لكن لوكاس شعر أنه لن يكون غريبًا أن يكون لوكاس المزيف مقيمًا بالفعل في الفندق.

ارتجف لوكاس للحظة.

ويبدو أن الحضور العديد الذي شعر به في الفندق يدعم هذا الاعتقاد.

هجوم؟ تراجع؟

لم يكن هذا كل شيء.

8 أكتوبر، قبل الفجر.

‘…انهم هنا.’

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

يمكنه أيضًا أن يشعر بوضوح بوجود ديابلو وملك الشياطين.

تمتمت پيل بنبرة هادئة

ولم يحاولوا إخفاء وجودهم على الإطلاق. السبب في أنه لم يشعر بهم حتى الآن… ربما كان لأنهم كانوا يتحكمون في كمية الطاقة التي كانت تشع. يكفي فقط أن يغطي الفندق فقط.

لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.

بمعنى آخر، كان هؤلاء الرجال يعلنون أن [فندق البحيرة] هو إقليمهم.

لم يكن هذا كل شيء.

“ماذا سنفعل؟”

على الجانب الجيد، كانت هادئة، ولكن على الجانب السيئ، كانت تعيش حياة كسولة لمدة أسبوع.

كان من المستحيل حتى على شخص بمستوى دوك غو يون أن يشعر بذلك. على الأكثر، سيكون قادرًا على الشعور بطاقة الموت القاتمة التي ينضح بها ديابلو.

“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”

كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.

ولهذا السبب، لم يكن أمام الاثنين خيار سوى شراء طعامهما بالكامل بمفردهما.

بعبارة أخرى.

لقد فكر في المستقبل من الآن فصاعدا.

‘-من المحتمل أن يانغ إن هيون لاحظ وجودهم عندما استكشف معظم أنحاء المدينة من قبل.’

وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.

كانت قبضاته مشدودة دون وعي. وأصبح حلقه ضيقا.

أخيرًا أطلقت پيل موجة من الضحك.

في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.

“…شخص يجب أن أحميه.”

والآن، تجمعت جميع أهدافه في فندق البحيرة.

على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث، إلا أنها فهمت ما كانت تحاول پيل قوله. حتى الآن، بمجرد أن سمعت كلمة بيتزا، تركت يدها على الفور وأضاءت عيناها.

…فما فائدة الانتظار حتى اجتماع المراجعة العامة؟

لم يعد السيد يتحدث. هذه المحادثة غير الضرورية ستنتهي هنا.

ألن يكون من المفيد استراتيجيًا مهاجمتهم هنا بدلاً من مهاجمتهم في المتغير غير المؤكد المعروف باسم [المرحلة التالية].

ترجمة : [ Yama ]

“هؤلاء الرجال لم يلاحظوا وجودي بعد.”

أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.

حتى لو كانوا يعرفون، لم يكونوا ليدركوا أنهم كانوا على وشك التعرض لهجوم مفاجئ. علاوة على ذلك، لم يعلم ديابلو وملك الشياطين أن لوكاس كان قادرًا على استخدام [الفراغ].

كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.

بمعنى آخر، لن يكون غريباً أو متهوراً أن يقوم بهجوم مفاجئ الآن.

كان هناك شيء قادم.

ولكن.

وقف لوكاس ودوك غو يون تحت السماء الملونة بنور الفجر.

“…واضح.”

الفراشة كانت ذكية.

كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.

في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.

لم يكن هذا كل شيء.

اختفت الابتسامة على وجه پيل.

في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.

‘…انهم هنا.’

بكل صدق، فاجأه هذا.

“لا يمكنك.”

لم يكن الأمر أنه كان ينظر بازدراء إلى مجموعة vip، فهو ببساطة لم يتوقع أن يكون لديهم الكثير من الشخصيات القوية. اعتقد لوكاس أن ملك الشياطين سيكون أقوى عضو في vip، لكن قد لا يكون الأمر كذلك.

[أعرف من هو المؤسس. كوهاها… كن حذرا. لقد كان المرشح الأقوى.]

“إذا كنت سأهاجم فندق البحيرة الآن…؟”

كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.

لن يكون الأمر مختلفًا عن إعلان الحرب على كل قوة مطلقة تقيم في الفندق. كان هذا هو سبب تردد لوكاس.

“…واضح.”

“…إنه عار على يانغ إن هيون.”

والآن، تجمعت جميع أهدافه في فندق البحيرة.

حتى لو رفض پيل كشخص لا يستطيع السيطرة عليه في المقام الأول، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان قادرًا على الحصول على تعاون يانغ إن هيون.

كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.

شعر لوكاس بمرارة أكبر لأنه هو من دفع العلاقة إلى الخراب، حتى لو لم يكن ذلك متعمدًا.

“…”

“هذا…”

تاه.

بدا صوت حذر.

حقيقة أنها لاحظت وجوده وموقفها الحالي المريح.

كان دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.

ترجمة : [ Yama ]

كان هذا الرجل، بالطبع، شخصية قوية وسيجد صعوبة في العثور على خصم بين البشر، لكنه سيكون عديم الفائدة إذا بدأت حرب شاملة مع فندق البحيرة.

في تلك اللحظة، شعر الرجلان بقشعريرة في نفس الوقت كما لو أن الهواء البارد يلعق مؤخرة رقبتيهما.

هجوم؟ تراجع؟

نهضت الفراشة أيضًا وأمسكت بأكمامها. لكن پيل هزت رأسها وهي ترتدي سترتها.

ربما تعمق تردد لوكاس بسبب حقيقة أن هذه كانت فرصة ذهبية.

كشف حاكم البرق عن صوته بعد فترة طويلة.

فجأة.

“…كو-، اوك.”

[هل قلت كبار الشخصيات؟]

ألن يكون من المفيد استراتيجيًا مهاجمتهم هنا بدلاً من مهاجمتهم في المتغير غير المؤكد المعروف باسم [المرحلة التالية].

كشف حاكم البرق عن صوته بعد فترة طويلة.

في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.

كان لوكاس متفاجئًا داخليًا.

كانت قبضاته مشدودة دون وعي. وأصبح حلقه ضيقا.

لم يقل حاكم البرق أي شيء تقريبًا منذ وصولهم إلى هذه المدينة. كان صامتًا كما لو أنه لم يكن هناك على الإطلاق، ولم يرد حتى في الأوقات التي تحدث فيها لوكاس معه أولاً، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان قد اختفى حقًا.

على الرغم من أن ذلك تم على عجل، إلا أن الحاجز كان قويا بما يكفي لوقف حتى سقوط نيزك من السماء.

[أعرف من هو المؤسس. كوهاها… كن حذرا. لقد كان المرشح الأقوى.]

في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.

‘ماذا؟’

‘-من المحتمل أن يانغ إن هيون لاحظ وجودهم عندما استكشف معظم أنحاء المدينة من قبل.’

لم يستطع لوكاس إلا أن يسأل مرة أخرى على حين غرة.

وبطبيعة الحال، ما رأته لم يكن السماء الزرقاء الصافية. وبدلاً من ذلك، كان ما استطاعت رؤيته هو سطح معدني، وهو الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية.

لقد علم من تجربته أنه لن يتلقى إجابة من حاكم البرق بعد أن يسأل مرة أخرى. كما توقع، بدلًا من الإجابة، أطلق حاكم البرق ضحكته المميزة.

في الآونة الأخيرة، كان لوكاس ويانغ إن هيون ودوك غو يون مشغولين دائمًا. نادرًا ما كانوا يقيمون في الفندق، وحتى عندما يقيمون هنا، نادرًا ما يأتون إلى الغرفة. معظم الوقت، كانوا يبقون في الصالة، حيث يعقدون اجتماعات جادة مع جبال من الوثائق المنتشرة.

[أنت تشعر بالتضارب. اسمح لي أن أخفف همومك.]

عندما قالت پيل تلك الكلمات بابتسامة، ابتسمت الفراشة أيضًا.

ثم، قبل أن يتمكن لوكاس من الرد، واصل كلامه.

لم يكن هذا كل شيء.

[اقبل قوتي يا لوكاس ترومان. إذا تمت إضافة “الرعد” الخاص بي إلى سحرك، فيمكنك قتل نصف هؤلاء المطلقين بهجوم مفاجئ. حتى النصف الذي يبقى على قيد الحياة سيعاني من الشلل العقلي والجسدي الشديد لبضع ثوان. وهذا يعني أنك ستحصل على ميزة مطلقة في القتال منذ البداية…]

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 497

“…”

اندفع نحوها، وأغلق الفجوة في لحظة. لم يكن سكين يده المشبع بالكي مختلفًا عن السيف الشهير. ربما لن يتم تلطيخها بالدم.

[لماذا أنت مترددة؟ هل ما زلت قلقًا بشأن الفارس الأزرق؟ هل تخشى أن يوجه سيفه إليك بعد أن تقبل قوتي؟ لا أفهم.]

نهضت الفراشة أيضًا وأمسكت بأكمامها. لكن پيل هزت رأسها وهي ترتدي سترتها.

“…!”

بواسطة اليرقة.

ارتجف لوكاس للحظة.

“سأعود قريبا.”

لقد فكر في المستقبل من الآن فصاعدا.

* * *

كان لديه رغبة في العيش لفترة أطول، والندم العالقة.

وفقًا لتقرير بيسترونغ، فإن لوكاس المزيف سيبقى بدءًا من الغد.

…ما الذي ندم عليه؟

هل كانت تشير إليه؟ تصلبت تعبيرات جنتلمان للحظة، لكنه سرعان ما ابتسم وأشار نحو كمه، الذي اعتاد الآن أن يكون فارغًا.

“سوف يقومون بدوريات في هذا المكان قريبًا. عليك أن تقرر…”

“سوف يقومون بدوريات في هذا المكان قريبًا. عليك أن تقرر…”

توقف دوك جو يون عن الحديث.

كان هناك شيء على وشك الحدوث.

في تلك اللحظة، شعر الرجلان بقشعريرة في نفس الوقت كما لو أن الهواء البارد يلعق مؤخرة رقبتيهما.

وبطبيعة الحال، ما رأته لم يكن السماء الزرقاء الصافية. وبدلاً من ذلك، كان ما استطاعت رؤيته هو سطح معدني، وهو الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية.

كان هناك شيء قادم.

كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.

بيت-

لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.

لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.

[لماذا أنت مترددة؟ هل ما زلت قلقًا بشأن الفارس الأزرق؟ هل تخشى أن يوجه سيفه إليك بعد أن تقبل قوتي؟ لا أفهم.]

في اللحظة التي مد فيها يده، تم نشر حاجز.

انهار جسد دوك جو يون ببطء.

على الرغم من أن ذلك تم على عجل، إلا أن الحاجز كان قويا بما يكفي لوقف حتى سقوط نيزك من السماء.

على الرغم من أن ذلك تم على عجل، إلا أن الحاجز كان قويا بما يكفي لوقف حتى سقوط نيزك من السماء.

يتحطم!

ولكن.

تحطم الحاجز مثل الزجاج.

ومع ذلك، لم ينخفض ​​زخم المقذوف على الإطلاق واخترق هدفه على الفور.

ومع ذلك، لم ينخفض ​​زخم المقذوف على الإطلاق واخترق هدفه على الفور.

لم يكن هذا كل شيء.

“…كو-، اوك.”

فجأة.

انهار جسد دوك جو يون ببطء.

تماما كما كانت على وشك الابتعاد بخطوات خفيفة.

(tl:…حسنًا… كان ذلك غير متوقع بعض الشيء…)

بدا صوت حذر.

ترجمة : [ Yama ]

تمتمت پيل بنبرة هادئة

[لماذا أنت مترددة؟ هل ما زلت قلقًا بشأن الفارس الأزرق؟ هل تخشى أن يوجه سيفه إليك بعد أن تقبل قوتي؟ لا أفهم.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط