ترجمة : [ Yama ]
“أنا بخير…!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 498
ومدت ذراعها.
“كوك…!”
…
لم تكن قاتلة.
لأن الضوء الأخضر يومض على السطح مرة أخرى.
تعثر دوك غو يون بشدة ، لكنه تمكن من البقاء واقفًا بدلاً من الانهيار. كان خطرا. إذا لم يتمكن من السيطرة على جسده في تلك اللحظة ، فقد يكون الأمر قد انتهى بالفعل بالنسبة له.
بيت-
“أي نوع من الهجوم كان ذلك؟”
[بدأ الفحص. سنواصل حديثنا لاحقا. إذا كنت أنت ، فأنا متأكد من أنه يمكنك بسهولة النجاة من الموجة الأولى…]
الآن ، استخدم دوك غو-يون كي لحماية جسده.
[أنا متأكد من أن هذا ما تفكر فيه. باختصار ، ستحدث الموجة الأولى مباشرة بعد شروق الشمس.]
حتى لو أصيبت بصاروخ مضاد للدبابات ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على تحمله دون التعرض لأي ضرر. لكن القذيفة المجهولة مزقت أفضل وأخير وسيلة دفاع لـ دوك غو يون مثل قطعة من الورق.
لم يكن هناك أي فائض في تحركاتهم ، لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنهم لم يكونوا رصاصًا بل كائنات حية حقيقية لها إرادات.
“من الفندق…!”
“لو أردت ذلك ، لكان قد تمزق في الهجوم الأول. هل ستنكر ذلك؟”
“أنا أعرف. سيطر على النزيف أولا.”
لوح لوكاس بيده ، وبث المانا في الهواء. اهتز الهواء المحيط بعنف.
“كوك. نعم!”
سمع صوت الضحك ، وأصبح تدريجيا أكثر جنونا وجنونا.
ضغط دوك غو يون على المنطقة المصابة التي تم ثقبها.
انفجرت ثلاث رصاصات من أصل الخمس.
في هذه الأثناء ، تفحصت نظرة لوكاس الفندق بسرعة. وسرعان ما أصبح واضحا له من أين جاءت القذيفة.
صحيح. ما قاله هذا القناص الوقح لم يكن خطأ. وبدون أدنى شك ، إذا كان هدفه هو قتل لوكاس أو دوك غو يون ، لكان قد استخدم أساليب أكثر تحديدًا.
لأن الضوء الأخضر يومض على السطح مرة أخرى.
كما لو كانت على وشك البكاء ، أمسكت پيل وجهها وهي تضحك بجنون.
“إنه قادم مرة أخرى.”
تحدث لوكاس بسخرية ، لكن الرد الذي جاء كان بنفس اللهجة الفظة.
هذه المرة لم تكن لقطة واحدة بل سلسلة.
“جميع الحكام القدامى ولدوا بالقدر. لذلك أنوي تغيير ذلك إلى اختبار أكثر تحديدًا.
كان هناك إجمالي خمس ومضات من الضوء ، ثلاثة منها كانت تستهدف دوك غو يون.
لكن لوكاس لم يعير أي اهتمام لذلك.
لقد كان حكمًا مخادعًا ولكنه صحيح. صر لوكاس على أسنانه. إذا لم يعمل حاجزه ، فسيكون من الصعب عليه إيقاف المقذوف بمعظم السحر.
[إنها عملية الفحص الأولى. عدد قليل جدًا من الأعضاء في vip مطلعون على هذه المعلومات.]
أمسك لوكاس دوك غو يون من مؤخرة رقبته وحاول القفز إلى الفضاء. أوقف دوك غو يون النزيف بهدوء حتى عندما كان جسده يرفرف مثل قطعة قماش معلقة على عمود الغسيل.
هذه المرة لم تكن لقطة واحدة بل سلسلة.
بيت-
على الرغم من أنه كان يعلم أنها لم تكن كذبة ، إلا أن دوك غو يون لم يستطع إلا أن يشعر بالإهانة والخوف في نفس الوقت.
لكن المقذوفات التي أخطأت الهدف لم تستمر في التحرك في خط مستقيم ، وبدلاً من ذلك استدارت واندفعت نحو لوكاس مرة أخرى.
كما اعتقدت ذلك ، نظرت پيل إلى السرير.
لم يكن هناك أي فائض في تحركاتهم ، لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنهم لم يكونوا رصاصًا بل كائنات حية حقيقية لها إرادات.
استغرق الأمر بعض الوقت ليلاحظ أن الجزيرة الاصطناعية غطت معظم السماء ، ولكن أشعة الضوء القرمزية كانت تغمر السماء الغائمة ببطء.
وبطبيعة الحال ، لم يكن هناك وقت لتحليلها بشكل مريح.
ولم يتلق إجابة.
لوح لوكاس بيده ، وبث المانا في الهواء. اهتز الهواء المحيط بعنف.
لم يكن من الممكن أن تتأثر عمليات تفكيره بالخوف ، مما يعني أنه وافق بالفعل على مُثُل ديابلو السخيفة.
بابابانج!
كان محرجا.
انفجرت ثلاث رصاصات من أصل الخمس.
كان دوك غو يون يعرف الكثير عن القدرات التكنولوجية لتحالف المجرة العظيم.
انتهز لوكاس هذه الفرصة لتفقد الهيكل الداخلي للرصاص من خلال تدفق الهواء الذي ينشره. لم يكونوا كائنات حية.
أطلق دوك غو يون تعجبًا ناعمًا.
كانت الرصاصات صغيرة جدًا ، لكنها كانت عبارة عن آلات تحتوي على قدر مذهل من التكنولوجيا. تم تصنيع الرصاص ، الذي كان أصغر من ظفر الإصبع ، بهيكل أكثر تعقيدًا ودقة من الطائرات المقاتلة.
“لقد صمتت فجأة يا حاكم الشمس. ليس من عادتي التحدث مع نفسي.”
ولذلك كان من الطبيعي أن يخطئ في اعتبارهم كائنات حية.
ومدت ذراعها.
كان جوهر التكنولوجيا الموجودة في رصاصة واحدة قريبًا بالفعل من مستوى السحر.
“ماذا تقصد؟”
“الشخص الذي أطلق الرصاص هو أيضا مدهش.”
“كوك…!”
لقد كانوا بالتأكيد رماة قادرين على هدم القلعة حتى لو لم يكن لديهم أي معدات.
[علاقتنا لا علاقة لها بالوضع الحالي.]
“أنا بخير…!”
“ماذا تقصد؟”
أدرك دوك غو يون الوضع بسرعة.
أطلق دوك غو يون تعجبًا ناعمًا.
لقد أصبح عاجزًا بعد تلقي الهجوم الأول ، لذا في تلك اللحظة ، لا يمكن اعتبار وجوده إلا عبئًا على لوكاس.
بدا الأمر وكأنه شيء ستحصل عليه إذا قمت بخلط وحش وآلة وكاهن معًا.
كان محرجا.
متغير لا يمكن التنبؤ به.
“اذهب لاعتراض العدو ، لا تقلق علي! لا تنجرف إلى العدو بعد الآن…”
ارتفعت زوايا فمه دون وعي.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر ، لم تكن مشكلة سهلة.
“اذهب لاعتراض العدو ، لا تقلق علي! لا تنجرف إلى العدو بعد الآن…”
كان الخصم قناصًا.
كان هناك إجمالي خمس ومضات من الضوء ، ثلاثة منها كانت تستهدف دوك غو يون.
إذا كان هناك اختلاف واحد عن القناص العادي.
“لو أردت ذلك ، لكان قد تمزق في الهجوم الأول. هل ستنكر ذلك؟”
لقد كانت حقيقة أنهم لم يكن لديهم أي نية لإخفاء وجودهم.
لقد كانت سفينة حربية ضخمة كانت كبيرة بما يكفي ليتم الخلط بينها وبين جزيرة.
‘إنه طبيعي.’
“… هكذا تقول.”
كان المكان الذي كان يتواجد فيه ذلك الرجل ، فندق البحيرة ، بمثابة حصن منيع.
“أنا أعرف. سيطر على النزيف أولا.”
إذا كان سيهاجم بشكل متهور في هذه الحالة ، عندما لا يزال من غير الواضح عدد القوى ذات المستوى المطلق التي كانت مختبئة هناك ، فقد يصبح الوضع أسوأ بعشرات المرات مما كان عليه في ذلك الوقت.
لا شك أن القناص كان قويا. على أقل تقدير ، كان على مستوى المطلق ، وحتى لوكاس لم يكن قادرًا على قياس قوته بدقة من هذه المسافة.
بمعنى آخر ، أفضل قرار يمكن اتخاذه في هذا الوضع الحالي هو الهروب ، لكنه لن يكون قادرًا على عبور مسافة طويلة مع دوك غو يون المصاب بالفعل. إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل ألا يتمكن جسد دوك غو يون من الصمود أمامه وسوف يتحطم مباشرة.
لكن لوكاس لم يعير أي اهتمام لذلك.
الماصة-
(أوه لا! الفراشة!)
وميض الضوء مرة أخرى. هذه المرة ، كان هناك العشرات.
انفتح الباب الأسود ودخلت پيل.
اتخذ لوكاس قراره.
كما اعتقدت ذلك ، نظرت پيل إلى السرير.
وبما أن الأمر قد وصل إلى هذا بالفعل ، فهو لا يستطيع تبرير إنقاذ الفراغ-
مخلوق ذو مظهر غريب.
“أود أن أتحدث.”
[بدأ الفحص. سنواصل حديثنا لاحقا. إذا كنت أنت ، فأنا متأكد من أنه يمكنك بسهولة النجاة من الموجة الأولى…]
تبادل لوكاس ودوك غو يون النظرات. وبطبيعة الحال ، لم يكن أحد أصواتهم.
لوح لوكاس بيده ، وبث المانا في الهواء. اهتز الهواء المحيط بعنف.
كان الصوت واضحًا كما لو أن المتحدث يهمس بجانبهم ، لكنه كان يحمل كآبة لم يسمعوها من قبل.
إذا كان سيهاجم بشكل متهور في هذه الحالة ، عندما لا يزال من غير الواضح عدد القوى ذات المستوى المطلق التي كانت مختبئة هناك ، فقد يصبح الوضع أسوأ بعشرات المرات مما كان عليه في ذلك الوقت.
أدرك لوكاس من مصدر الصوت.
“جميع الحكام القدامى ولدوا بالقدر. لذلك أنوي تغيير ذلك إلى اختبار أكثر تحديدًا.
كان صوت القناص الذي كان يستهدفهم من سطح الفندق.
“كوك. نعم!”
“إذاً كان عليك أن تلقي تحية أولية أكثر مهذبة.”
تمتم ديابلو لنفسه قبل أن يسأل مرة أخرى.
تحدث لوكاس بسخرية ، لكن الرد الذي جاء كان بنفس اللهجة الفظة.
“اذهب لاعتراض العدو ، لا تقلق علي! لا تنجرف إلى العدو بعد الآن…”
“أنا لم أسبب لك أي ضرر. ولم يصب مرؤوسك بجروح قاتلة “.
“إذاً كان عليك أن تلقي تحية أولية أكثر مهذبة.”
“… هكذا تقول.”
لقد كان ديابلو.
“لو أردت ذلك ، لكان قد تمزق في الهجوم الأول. هل ستنكر ذلك؟”
أطلق دوك غو يون تعجبًا ناعمًا.
“…”
“ماذا تقصد؟”
على الرغم من أنه كان يعلم أنها لم تكن كذبة ، إلا أن دوك غو يون لم يستطع إلا أن يشعر بالإهانة والخوف في نفس الوقت.
لم يكن من الممكن أن تتأثر عمليات تفكيره بالخوف ، مما يعني أنه وافق بالفعل على مُثُل ديابلو السخيفة.
حاول لوكاس أن يفكر بعقلانية قدر الإمكان.
* * *
صحيح. ما قاله هذا القناص الوقح لم يكن خطأ. وبدون أدنى شك ، إذا كان هدفه هو قتل لوكاس أو دوك غو يون ، لكان قد استخدم أساليب أكثر تحديدًا.
كان دوك غو يون يعرف الكثير عن القدرات التكنولوجية لتحالف المجرة العظيم.
على سبيل المثال ، العمل مع شخص آخر في الفندق لشن هجوم الكماشة.
كان وسط جبهته والجزء الخلفي من رأسه مصنوعين من الزجاج ، ويمكن رؤية دماغ أصفر بداخله بوضوح.
“عن ماذا تريد أن نتحدث؟”
“أنا أعرف. سيطر على النزيف أولا.”
“مم. لست أنا من يريد التحدث.”
[لقد حدث بالفعل متغير لا يمكنك التنبؤ به.]
“إذن من؟”
أدرك لوكاس من مصدر الصوت.
“ديابلو.”
إذا كان سيهاجم بشكل متهور في هذه الحالة ، عندما لا يزال من غير الواضح عدد القوى ذات المستوى المطلق التي كانت مختبئة هناك ، فقد يصبح الوضع أسوأ بعشرات المرات مما كان عليه في ذلك الوقت.
ارتفعت زوايا فمه دون وعي.
بدأ قصف غير مسبوق.
“لقد رأيت هذا الرجل بالفعل منذ فترة. ليس لدينا المزيد لنتحدث عنه.”
لم يكن من الممكن أن تتأثر عمليات تفكيره بالخوف ، مما يعني أنه وافق بالفعل على مُثُل ديابلو السخيفة.
“أنا لا أعرف ما الذي يحدث بينكما. لا أهتم. كل ما أعرفه هو أنه يريد التحدث معك بشكل عاجل.”
صحيح. ما قاله هذا القناص الوقح لم يكن خطأ. وبدون أدنى شك ، إذا كان هدفه هو قتل لوكاس أو دوك غو يون ، لكان قد استخدم أساليب أكثر تحديدًا.
“ما هي علاقتك مع ديابلو؟”
“متعاونان.”
“متعاونان.”
كان هناك إجمالي خمس ومضات من الضوء ، ثلاثة منها كانت تستهدف دوك غو يون.
هل هذا يعني أن هذا الشخص وافق أيضًا على مُثُل ديابلو؟ لم يستطع لوكاس أن يفهم.
صرير-
لا شك أن القناص كان قويا. على أقل تقدير ، كان على مستوى المطلق ، وحتى لوكاس لم يكن قادرًا على قياس قوته بدقة من هذه المسافة.
تحدث لوكاس بسخرية ، لكن الرد الذي جاء كان بنفس اللهجة الفظة.
وبعبارة أخرى ، كان أقوى بكثير من ديابلو.
بدا الأمر وكأنه شيء ستحصل عليه إذا قمت بخلط وحش وآلة وكاهن معًا.
لم يكن من الممكن أن تتأثر عمليات تفكيره بالخوف ، مما يعني أنه وافق بالفعل على مُثُل ديابلو السخيفة.
[علاقتنا لا علاقة لها بالوضع الحالي.]
“ليس هناك وقت ، عليك أن تستعجل.”
“اذهب لاعتراض العدو ، لا تقلق علي! لا تنجرف إلى العدو بعد الآن…”
“يبدو أنك لا تريد أن يعرف الآخرون في الفندق.”
ارتفعت زوايا فمه دون وعي.
“هناك سبب لذلك ، ولكن سيأتي الفجر قريبا.”
[هل من الممكن أنك لم تسمع أي شيء من آيريس بيسفايندر؟]
“…؟”
كما اعتقدت ذلك ، نظرت پيل إلى السرير.
عند هذه الكلمات ، نظر إلى السماء.
الآن ، استخدم دوك غو-يون كي لحماية جسده.
استغرق الأمر بعض الوقت ليلاحظ أن الجزيرة الاصطناعية غطت معظم السماء ، ولكن أشعة الضوء القرمزية كانت تغمر السماء الغائمة ببطء.
تعثر دوك غو يون بشدة ، لكنه تمكن من البقاء واقفًا بدلاً من الانهيار. كان خطرا. إذا لم يتمكن من السيطرة على جسده في تلك اللحظة ، فقد يكون الأمر قد انتهى بالفعل بالنسبة له.
وكما قال القناص ، كان الفجر يقترب قريباً.
“من الفندق…!”
لكن…
صرير-
[علاقتنا لا علاقة لها بالوضع الحالي.]
ومدت ذراعها.
سمع صوتا مألوفا.
كان هناك إجمالي خمس ومضات من الضوء ، ثلاثة منها كانت تستهدف دوك غو يون.
لقد كان ديابلو.
كان هناك إجمالي خمس ومضات من الضوء ، ثلاثة منها كانت تستهدف دوك غو يون.
[أنا متأكد من أن هذا ما تفكر فيه. باختصار ، ستحدث الموجة الأولى مباشرة بعد شروق الشمس.]
لأن الضوء الأخضر يومض على السطح مرة أخرى.
“الموجة الأولى؟”
لقد كان حكمًا مخادعًا ولكنه صحيح. صر لوكاس على أسنانه. إذا لم يعمل حاجزه ، فسيكون من الصعب عليه إيقاف المقذوف بمعظم السحر.
[إنها عملية الفحص الأولى. عدد قليل جدًا من الأعضاء في vip مطلعون على هذه المعلومات.]
انعكس مشهد الدمار في عيون دوك غو يون.
“…”
“كي- ، كيكي… كوها ، هاهاها ، هاهاهاها!”
[يجب أن تكون قد اتخذت قرارًا الآن. أعتقد أن الأسبوع الماضي كان وقتًا كافيًا للتفكير في الأمر بعمق. لذا أود الآن أن أسمع إجابتك.]
سقطت البلازما والقنابل والصواريخ من السماء مثل الشهب.
“ما هو الجواب الذي تتحدث عنه؟”
“على الأكثر ، هناك سبعة.”
[هذا…]
“إذاً كان عليك أن تلقي تحية أولية أكثر مهذبة.”
توقف صوت ديابلو للحظة.
لوح لوكاس بيده ، وبث المانا في الهواء. اهتز الهواء المحيط بعنف.
ثم تحدث بنبرة محيرة.
“إذن من؟”
[هل من الممكن أنك لم تسمع أي شيء من آيريس بيسفايندر؟]
انفجرت ثلاث رصاصات من أصل الخمس.
“ماذا؟”
[بدأ الفحص. سنواصل حديثنا لاحقا. إذا كنت أنت ، فأنا متأكد من أنه يمكنك بسهولة النجاة من الموجة الأولى…]
[تلك المرأة ، ما هو الدافع الخفي لديها…]
“لقد صمتت فجأة يا حاكم الشمس. ليس من عادتي التحدث مع نفسي.”
تمتم ديابلو لنفسه قبل أن يسأل مرة أخرى.
الماصة-
[ثم ما الذي تحدثتم عنه في سجلات أكاشيك؟]
تعثر دوك غو يون بشدة ، لكنه تمكن من البقاء واقفًا بدلاً من الانهيار. كان خطرا. إذا لم يتمكن من السيطرة على جسده في تلك اللحظة ، فقد يكون الأمر قد انتهى بالفعل بالنسبة له.
“لم نتحدث كثيرًا…”
لم يكن من الممكن أن تتأثر عمليات تفكيره بالخوف ، مما يعني أنه وافق بالفعل على مُثُل ديابلو السخيفة.
فجأة.
[لقد حدث بالفعل متغير لا يمكنك التنبؤ به.]
شعر لوكاس ودوك غو يون بشيء غريب ، ونظرا إلى السماء في نفس الوقت.
الماصة-
[يبدو أن الخطة قد تم دفعها للأمام قليلاً. لقد كنت متخلفًا بخطوة.]
“لقد رأيت المستقبل. أنا قادر على التنبؤ بكل حالة. لذلك أعلن هنا. أن الحاكم الخامس سيولد خلال عام “.
سمعوا ديابلو تأوه.
بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر ، لم تكن مشكلة سهلة.
[بدأ الفحص. سنواصل حديثنا لاحقا. إذا كنت أنت ، فأنا متأكد من أنه يمكنك بسهولة النجاة من الموجة الأولى…]
لقد كانوا بالتأكيد رماة قادرين على هدم القلعة حتى لو لم يكن لديهم أي معدات.
تلاشى صوت ديابلو أكثر فأكثر حتى اختفى تمامًا في النهاية. كما كان القناص الموجود على السطح يخفي وجوده.
فلاش-
لكن لوكاس لم يعير أي اهتمام لذلك.
وميض الضوء مرة أخرى. هذه المرة ، كان هناك العشرات.
في الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية ، انقلب السطح المعدني الأملس ، وكشف عن شيء ما.
تودوك ، توك.
“…هذا…”
فجأة.
أطلق دوك غو يون تعجبًا ناعمًا.
“…؟”
ويمكن رؤية البلازما تتجمع على أطراف عدد لا يحصى من مدافع السفن الحربية.
“لقد رأيت المستقبل. أنا قادر على التنبؤ بكل حالة. لذلك أعلن هنا. أن الحاكم الخامس سيولد خلال عام “.
كان دوك غو يون يعرف الكثير عن القدرات التكنولوجية لتحالف المجرة العظيم.
في الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية ، انقلب السطح المعدني الأملس ، وكشف عن شيء ما.
ولأول مرة ، شعر وكأنه يستطيع رؤية حقيقة “المرحلة التالية”.
تعثر دوك غو يون بشدة ، لكنه تمكن من البقاء واقفًا بدلاً من الانهيار. كان خطرا. إذا لم يتمكن من السيطرة على جسده في تلك اللحظة ، فقد يكون الأمر قد انتهى بالفعل بالنسبة له.
“إنها ليست جزيرة اصطناعية.”
هل هذا يعني أن هذا الشخص وافق أيضًا على مُثُل ديابلو؟ لم يستطع لوكاس أن يفهم.
لقد كانت سفينة حربية ضخمة كانت كبيرة بما يكفي ليتم الخلط بينها وبين جزيرة.
لقد أصبح عاجزًا بعد تلقي الهجوم الأول ، لذا في تلك اللحظة ، لا يمكن اعتبار وجوده إلا عبئًا على لوكاس.
فلاش-
لا شك أن القناص كان قويا. على أقل تقدير ، كان على مستوى المطلق ، وحتى لوكاس لم يكن قادرًا على قياس قوته بدقة من هذه المسافة.
انعكس مشهد الدمار في عيون دوك غو يون.
“ماذا تقصد؟”
سقطت البلازما والقنابل والصواريخ من السماء مثل الشهب.
كان الخصم قناصًا.
بدأ قصف غير مسبوق.
كما اعتقدت ذلك ، نظرت پيل إلى السرير.
* * *
“إذاً كان عليك أن تلقي تحية أولية أكثر مهذبة.”
“لم أقم بإعداد العديد من الموجات.”
بيت-
مخلوق ذو مظهر غريب.
تبادل لوكاس ودوك غو يون النظرات. وبطبيعة الحال ، لم يكن أحد أصواتهم.
كان جسمه يتكون أساسًا من أجزاء ميكانيكية ، لكن كان له وجه مشابه لوجه كائن حي. ولم يكن له عيون ولا آذان. وبدلا من ذلك ، ما برز كان فمًا واسعًا وفتحات أنف كبيرة للغاية.
لم يعيرهم أي اهتمام ، وهو أمر نادر ، قامت پيل بالتفتيش عبر الحزمة. وأخيراً أخرجت علبة بيتزا.
كان وسط جبهته والجزء الخلفي من رأسه مصنوعين من الزجاج ، ويمكن رؤية دماغ أصفر بداخله بوضوح.
كان جوهر التكنولوجيا الموجودة في رصاصة واحدة قريبًا بالفعل من مستوى السحر.
ومن ناحية المظهر ، كانت ملابسها تشبه تلك التي يرتديها الكاهن.
“لم أقم بإعداد العديد من الموجات.”
بدا الأمر وكأنه شيء ستحصل عليه إذا قمت بخلط وحش وآلة وكاهن معًا.
[أنا متأكد من أن هذا ما تفكر فيه. باختصار ، ستحدث الموجة الأولى مباشرة بعد شروق الشمس.]
“على الأكثر ، هناك سبعة.”
صرير-
كان صوته هادئًا وواضحًا جدًا ، لذا كان يتناسب جيدًا مع ملابسه. بدا الأمر وكأنه تعويذة جعلت عقول كل من استمعوا يشعرون بالراحة.
في تلك اللحظة ، تردد صوت مهيب.
استمرت نفخة في الفضاء الانفرادي.
“أنا لم أسبب لك أي ضرر. ولم يصب مرؤوسك بجروح قاتلة “.
“لقد ألقيت نظرة على [اللعبة الكبرى] عدة مرات. إنه أمر مثير للإعجاب ، لكنه خفيف جدًا. في رأيي ، من غير المرجح أن تسفر عن أي نتائج مهمة. ألا تعتقد أن الوقت المتبقي لنا أقصر من أن ننتظر تطوير [محتمل]؟
شعر لوكاس ودوك غو يون بشيء غريب ، ونظرا إلى السماء في نفس الوقت.
…
حتى لو أصيبت بصاروخ مضاد للدبابات ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على تحمله دون التعرض لأي ضرر. لكن القذيفة المجهولة مزقت أفضل وأخير وسيلة دفاع لـ دوك غو يون مثل قطعة من الورق.
“جميع الحكام القدامى ولدوا بالقدر. لذلك أنوي تغيير ذلك إلى اختبار أكثر تحديدًا.
“كوك. نعم!”
ومدت ذراعها.
لم يكن هناك أي فائض في تحركاتهم ، لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنهم لم يكونوا رصاصًا بل كائنات حية حقيقية لها إرادات.
ارتجفت الذراع غير الرشيقة قليلاً كما لو أن قطعًا من المعدن قد أضيفت إليها مرارًا وتكرارًا.
كان صوته هادئًا وواضحًا جدًا ، لذا كان يتناسب جيدًا مع ملابسه. بدا الأمر وكأنه تعويذة جعلت عقول كل من استمعوا يشعرون بالراحة.
“لقد رأيت المستقبل. أنا قادر على التنبؤ بكل حالة. لذلك أعلن هنا. أن الحاكم الخامس سيولد خلال عام “.
…
وتابع كيل مارلجول ، أميرال تحالف المجرة العظيم ومؤسس vip.
انعكس مشهد الدمار في عيون دوك غو يون.
“لقد صمتت فجأة يا حاكم الشمس. ليس من عادتي التحدث مع نفسي.”
استمرت نفخة في الفضاء الانفرادي.
في تلك اللحظة ، تردد صوت مهيب.
ترجمة : [ Yama ]
[لقد حدث بالفعل متغير لا يمكنك التنبؤ به.]
سمعوا ديابلو تأوه.
“ماذا تقصد؟”
لم يكن مذاقها جيدًا عندما كانت باردة.
ولم يتلق إجابة.
“…متغير لا أستطيع التنبؤ به.”
حول كيل رأسه إلى الأسفل.
أطلق دوك غو يون تعجبًا ناعمًا.
انتهى قصف المدينة ، لكن المدينة ما زالت تحافظ على شكلها الأصلي. كان هذا مقصوداً.
كانت الرصاصات صغيرة جدًا ، لكنها كانت عبارة عن آلات تحتوي على قدر مذهل من التكنولوجيا. تم تصنيع الرصاص ، الذي كان أصغر من ظفر الإصبع ، بهيكل أكثر تعقيدًا ودقة من الطائرات المقاتلة.
كانت الأسلحة المدمجة في “المرحلة التالية” كافية لمسح مدينة صغيرة عن وجه العالم ، لكن الغرض من القصف كان الإبادة ، وليس التدمير.
سمعوا ديابلو تأوه.
“…متغير لا أستطيع التنبؤ به.”
لكن…
متغير لا يمكن التنبؤ به.
لقد كانت سفينة حربية ضخمة كانت كبيرة بما يكفي ليتم الخلط بينها وبين جزيرة.
حاول كيل أن يتذكر الكائنات القادرة على الهروب من حساباته.
“…هذا…”
* * *
“… باردة قليلاً.”
صرير-
أدرك لوكاس من مصدر الصوت.
انفتح الباب الأسود ودخلت پيل.
“…متغير لا أستطيع التنبؤ به.”
لقد وضعت الحزمة التي كانت تحملها.
استمرت نفخة في الفضاء الانفرادي.
تودوك ، توك.
كان الصوت واضحًا كما لو أن المتحدث يهمس بجانبهم ، لكنه كان يحمل كآبة لم يسمعوها من قبل.
سقطت جميع أنواع الأطعمة والمشروبات المعلبة والفواكه من الأكياس المثقوبة وتدحرجت على الأرض.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 498
لم يعيرهم أي اهتمام ، وهو أمر نادر ، قامت پيل بالتفتيش عبر الحزمة. وأخيراً أخرجت علبة بيتزا.
“أنا بخير…!”
“… باردة قليلاً.”
“متعاونان.”
لم يكن مذاقها جيدًا عندما كانت باردة.
“ماذا؟”
كما اعتقدت ذلك ، نظرت پيل إلى السرير.
[ثم ما الذي تحدثتم عنه في سجلات أكاشيك؟]
فوقها ،
كانت الأسلحة المدمجة في “المرحلة التالية” كافية لمسح مدينة صغيرة عن وجه العالم ، لكن الغرض من القصف كان الإبادة ، وليس التدمير.
نامت الفراشة.
حاول لوكاس أن يفكر بعقلانية قدر الإمكان.
لا بد أنها متعبة حقًا ، لأنها كانت نائمة وكأنها ميتة ، دون أن تحرك عضلة واحدة.
“…متغير لا أستطيع التنبؤ به.”
“…”
كان جسمه يتكون أساسًا من أجزاء ميكانيكية ، لكن كان له وجه مشابه لوجه كائن حي. ولم يكن له عيون ولا آذان. وبدلا من ذلك ، ما برز كان فمًا واسعًا وفتحات أنف كبيرة للغاية.
“كي- ، كيكي… كوها ، هاهاها ، هاهاهاها!”
لوح لوكاس بيده ، وبث المانا في الهواء. اهتز الهواء المحيط بعنف.
سمع صوت الضحك ، وأصبح تدريجيا أكثر جنونا وجنونا.
لم تكن قاتلة.
كما لو كانت على وشك البكاء ، أمسكت پيل وجهها وهي تضحك بجنون.
سمعوا ديابلو تأوه.
استهلك جنون پيل غرفة الفندق التي كانت مغطاة بالدخان اللاذع ورائحة الدم وقطع اللحم المتناثرة.
“ما هي علاقتك مع ديابلو؟”
(أوه لا! الفراشة!)
“كي- ، كيكي… كوها ، هاهاها ، هاهاهاها!”
ترجمة : [ Yama ]
لقد كان حكمًا مخادعًا ولكنه صحيح. صر لوكاس على أسنانه. إذا لم يعمل حاجزه ، فسيكون من الصعب عليه إيقاف المقذوف بمعظم السحر.
“يبدو أنك لا تريد أن يعرف الآخرون في الفندق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
