ترجمة : [ Yama ]
“ليست هناك حاجة للسماح لهؤلاء الرجال باستفزازك. سأراقب من هنا ، يمكنكم الاعتناء بواحد منكما. ”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 500
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
من بين الموجودين في الغرفة ، كان ديابلو وملك الشياطين الوحيدين الذين ظلوا صامتين.
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
لقد كان ديابلو هو الذي وقف أولاً. وبينما كان على وشك المغادرة ، نظر ديابلو إلى الوراء.
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
[سأسمح بذلك.]
اجتمع الاثنان بعد أسبوع ، لكنهما لم يسألا بعضهما البعض عن أحوالهما. وربما كان هذا هو الحال حتى لو كان الوضع مختلفا.
[السماح بماذا؟]
“ثلاثة كشفوا عن أنفسهم علانية.”
[لك أن ترسل مرؤوسيك.]
[…]
[…]
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها يانغ إن هيون بالكائن الذي أمامه.
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
“ما هذه… القوة…”
اتجهت الإرادة المشتعلة في تجاويف عين ديابلو نحو ملك الشياطين.
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
[لا تحاول الاتصال به مباشرة. لن أتجاهل ذلك.]
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
[يبدو أنك مخطئ. لا أنا ولا أطرافي أنوي مقابلة لوكاس ترومان. هدفي في مكان آخر.]
لم يكن ذلك لأن الوحش العفريت تغلب على خوفه أو أظهر عموده الفقري أثناء التعذيب. بدلا من ذلك ، بمجرد أن فتح فمه لبصق بعض المعلومات ، التوت عضلات وجهه وانفجرت.
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
[هل يجب أن أخبرك بذلك أيضًا؟]
“ديانا؟”
[لا.]
ابتسم ملك الشياطين كاساجين ، الشيطان العاشر ، وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ثم قال.
مباشرة بعد سماع هذا الرد ، الذي بدا وكأنه يتراجع خطوة إلى الوراء ، اختفت شخصية ملك الشياطين. تمتم ديابلو ، واختلطت الصعداء بصوته.
* * *
[قد يكون اليوم. أهم يوم في حياتي… لوسيد.]
وتابع لوكاس.
كشف الفارس الأسود ، الذي كان يخفي وجوده حتى الآن ، عن نفسه.
[…]
[هل يمكنك هزيمة الفارس الأزرق؟]
“…”
[لا أعرف.]
تاه.
أجاب لوسيد بصراحة قبل أن يضيف.
ركز دراغونمان على العدو الذي أمامه.
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
[سأسمح بذلك.]
* * *
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
ولم يتمكن من استخراج أي معلومات من الوحش.
ولم يكن الأمر على مستوى الإزعاج فحسب.
لم يكن ذلك لأن الوحش العفريت تغلب على خوفه أو أظهر عموده الفقري أثناء التعذيب. بدلا من ذلك ، بمجرد أن فتح فمه لبصق بعض المعلومات ، التوت عضلات وجهه وانفجرت.
أومأ يانغ إن هيون ببساطة.
نقر لوكاس على لسانه وهو يسد قطع اللحم المتطايرة بحاجز.
فكر يانغ إن هيون لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه.
“عمل تافه.”
يانغ إن هيون: “هل أنت قلق علي؟ كلامك يسيء إلي بعض الشيء.”
هل تم إلقاء بعض السحر؟
فكر يانغ إن هيون لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه.
لا ، لوكاس لم يلاحظ ذلك إلا قبل الانفجار مباشرةً ، لذا من المحتمل أنه كان آلة. لابد أن يكون قد تم زرع عبوة ناسفة في جمجمته. رائحة الاحتراق الخافتة وأجزاء من الدماغ الممزوجة بقطع ميكانيكية حولت هذا الشك إلى يقين.
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
…ولهذا السبب كان العلم مزعجًا.
كانت هذه ألطف تحية يمكن أن يقدمها للعدو.
‘لا.’
أطلق لوكاس ضحكة جوفاء على تلك الكلمات.
هز لوكاس رأسه وأزاله. ثم قرر أن يضع غطرسته جانباً ويفكر مرة أخرى.
كانت الشاشة التي تغطي السماء كبيرة جدًا بحيث يمكن رؤيتها من أي مكان في هذه المدينة.
ولم يكن الأمر على مستوى الإزعاج فحسب.
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
“قد يكون العلم هو القوة الأكثر تهديدًا بالنسبة لي.”
“أربعة… مختبئون.”
لقد كان شعورًا خفيًا.
ثم اجتاحت عيناه لفترة وجيزة عبر الأنقاض.
في العديد من العوالم ، كان البشر عادة هم الذين طوروا العلم. وذلك لأن أولئك الذين ولدوا بقوة فطرية أو قدرات خاصة أو مواهب لا يشعرون عادة بالحاجة إلى اللجوء إلى مثل هذه الوسائل.
ثم نظر إلى السماء.
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
لا ، لوكاس لم يلاحظ ذلك إلا قبل الانفجار مباشرةً ، لذا من المحتمل أنه كان آلة. لابد أن يكون قد تم زرع عبوة ناسفة في جمجمته. رائحة الاحتراق الخافتة وأجزاء من الدماغ الممزوجة بقطع ميكانيكية حولت هذا الشك إلى يقين.
بمعنى آخر ، كان العلم أحد الإمكانيات والذكاء الذي أظهره الإنسان.
على كوكب التنانين في كون معين ، يولد شخص لديه “حراشف كرستالية” مرة كل بضعة ملايين من السنين.
وهذا العلم.
بأردية ترفرف وشفرة لامعة.
تبين أنها القوة الأكثر تهديدًا للوكاس ، الذي ادعى في وقت ما أنه حاكم كل البشر.
شاهد الرجل الصغير والمرأة ورجل التنين هذه السلسلة من المحادثات بتعابير سخيفة.
ارتفعت مرارة مجهولة إلى أعلى حلقه ، لكن لا يمكن إنكارها.
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
شعر لوكاس بالفضول فجأة.
“أعتقد أنني استعدت قليلاً. ماذا عنك؟’
ما هو الحد العلمي الذي حققه تحالف المجرة العظيم ، وما هو حد القوة التي يمكنهم إظهارها؟
أطلق الرجل الصغير ورجل التنين أصواتاً محيرة ، لكن المرأة لم تستجب. بدت وكأنها فقدت في الفكر.
نظر إلى فندق البحيرة.
أومأ هازيرهولمان.
ربما كان ذلك لأنه أظهر قوته للتو عندما قتل الوحوش. كان يشعر أن العديد من الحضور في الفندق كانوا يهتمون به.
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
سوف يقتربون قريبا.
“متى…”
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
على كوكب التنانين في كون معين ، يولد شخص لديه “حراشف كرستالية” مرة كل بضعة ملايين من السنين.
على الأقل سيكون هناك اثنان ، وعلى الأكثر ، سيكون هناك خمسة. فرص قيامهم بشن هجوم الكماشة ضئيلة.
“أنا جوهرة التنين هازيرهولمان.”
بمعنى آخر ، قد تكون هذه الأزمة فرصة.
“همم. جيد. كنت أرغب دائمًا في تجربة قتال واحد “. (ياما: يا له من جاهل.)
إذا اعتنى بالقوات التي أرسلوها ، فيمكنه تقليل عدد الأعداء في البداية دون الحاجة إلى بذل كل ما لديه.
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
تاه.
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
ومع ذلك ، تجاهل لوكاس النظرات والحضور الذي شعر به في الفندق وطار في الاتجاه المعاكس.
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
وكانت وجهته بالطبع هي المكان الذي كانت فيه پيل.
ثم حدث شيء غريب. ظهر فجأة كرسي أبيض في المساحة التي كانت فارغة.
في هذه الحالة، كان أكثر حذرًا من خروج پيل عن السيطرة من مجموعة المطلقين أو “كيل مارلغول”في المرحلة التالية.
أطلق لوكاس ضحكة جوفاء على تلك الكلمات.
بينما كان يتحرك في السماء بسرعة عالية ، شعر بوجوده.
لمس رقبته على عجل. هناك ، شعر بشيء ، مثل شعرة رقيقة. وبعد لحظة ، أدرك أنه كان خطًا متصلًا.
بأردية ترفرف وشفرة لامعة.
“كيل مارلجول ، مؤسس VIP ورئيس تحالف المجرة العظيم ، هو من بدأ هذا.”
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
“ما هو الوضع؟”
ومع ذلك ، سأل يانغ إن هيون بوجه غير مبال.
ترجمة : [ Yama ]
“ما هو الوضع؟”
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
“كيل مارلجول ، مؤسس VIP ورئيس تحالف المجرة العظيم ، هو من بدأ هذا.”
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
اجتمع الاثنان بعد أسبوع ، لكنهما لم يسألا بعضهما البعض عن أحوالهما. وربما كان هذا هو الحال حتى لو كان الوضع مختلفا.
“… هازيرهولمان.”
“أنا متأكد أنك سمعت أيضًا ما قاله ، أليس كذلك؟”
“…”
كانت الشاشة التي تغطي السماء كبيرة جدًا بحيث يمكن رؤيتها من أي مكان في هذه المدينة.
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
أومأ يانغ إن هيون ببساطة.
كسر!
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
انقطعت المحادثة فجأة. كان هذا بسبب إلقاء ظل في السماء للحظة.
وتابع لوكاس.
ومع ذلك ، شعر بإحساس غريب بالقرابة. لكن بالنظر إلى أصل هذا الشخص ، لم يكن الأمر مفاجئًا.
“ولقد أكدت وجود أهدافي الأصلية ، ديابلو وملك الشياطين ، في مكان يسمى فندق البحيرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا مجموعة من الرجال على المستوى المطلق ينتظرون هناك. وبالنظر إلى حركتهم ، يمكن الافتراض أنهم كانوا على علم بوجودنا منذ فترة طويلة.
“…”
فكر يانغ إن هيون لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه.
ومع ذلك ، تجاهل لوكاس النظرات والحضور الذي شعر به في الفندق وطار في الاتجاه المعاكس.
“ثم…”
ولم يتعرض للهزيمة قط.
انقطعت المحادثة فجأة. كان هذا بسبب إلقاء ظل في السماء للحظة.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
بوم!
أطلق الرجل الصغير ضحكة ، وجلس في مكانه.
مثل نيزك ينهار ، سقط شيء ما على المدينة المدمرة. كانت قوة الاصطدام قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في حدوث زلزال صغير ، مما جعل ركام المبنى يرتفع للحظة.
من بين الموجودين في الغرفة ، كان ديابلو وملك الشياطين الوحيدين الذين ظلوا صامتين.
بالطبع ، عرف يانغ إن هيون ولوكاس أنه لم يكن مجرد شيء بسيط.
وهذا العلم.
أظهرت الكائنات ذات الوجود الذي لا يمكن تجاهله نفسها من خلال الدخان المتصاعد واحدًا تلو الآخر.
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
“ما هذا؟ هل أنتما معًا؟”
كان هناك رجل صغير يبلغ طوله بالكاد أكثر من متر واحد ، وامرأة تشع بما يكفي من الألوان لجعل رأس المرء يدور ، ودراغونمان بحراشف تشبه الكريستال.
“وهذا يوفر علينا عناء البحث عنهم.”
لكن…
“إنتظر لحظة. كلاهما هنا. ألا يعني هذا أن شخصًا واحدًا يمكنه الاعتناء بهما بمفرده؟”
پيل والمطلقين.
وكان لديهم جميعا مظاهر فريدة من نوعها.
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
كان هناك رجل صغير يبلغ طوله بالكاد أكثر من متر واحد ، وامرأة تشع بما يكفي من الألوان لجعل رأس المرء يدور ، ودراغونمان بحراشف تشبه الكريستال.
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
ضيق لوكاس عينيه.
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
“ثلاثة كشفوا عن أنفسهم علانية.”
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
ثم اجتاحت عيناه لفترة وجيزة عبر الأنقاض.
[…]
“أربعة… مختبئون.”
كان عرق هازيرهولمان أسياد هذا الكون. وكان لديهم السمة الفريدة المتمثلة في أن يصبحوا أقوى مع تقدمهم في السن.
ثم نظر إلى السماء.
لكن قلب يانغ إن هيون كان هادئًا. بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت ، التفت للنظر في الاتجاه.
“والثلاثة الآخرون مروا فوقنا مباشرة. يجب أن يتجهوا إلى حيث پيل.
“إذا فقدت پيل السيطرة بسبب أفعالهم المتسرعة…”
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
يانغ إن هيون: “اذهب.”
پيل والمطلقين.
“هل يمكنك أن تكون مرتاحًا جدًا؟ هذا الرجل ماهر في استخدام الفضاء. سيكون الأمر مزعجًا إذا امتدت المسافة أكثر.”
هل سيكون الأمر يستحق السماح لهم بالالتقاء الآن؟
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
ولم يتعرض للهزيمة قط.
لكن…
ثم نظر إلى السماء.
“إذا فقدت پيل السيطرة بسبب أفعالهم المتسرعة…”
لقد كان شعورًا خفيًا.
إذن ، بلا مزحة ، سيختفي هذا الكون العظيم اليوم.
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
[أنا دائما على استعداد.]
يانغ إن هيون: “اذهب.”
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
“كوكوكو. يبدو أنهم يتحدثون نيابة عنا.”
يانغ إن هيون: “هل أنت قلق علي؟ كلامك يسيء إلي بعض الشيء.”
نظرت المرأة إلى الدراغونمان وتحدثت.
أطلق لوكاس ضحكة جوفاء على تلك الكلمات.
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
“لقد أسأت الفهم حقًا. كنت ذاهبا إلى پيل أيضا. كنت أسأل إذا كان من المناسب لك أن تتولى دور تنظيف هؤلاء الرجال. ”
[لا أعرف.]
“آه.”
“ديانا؟”
كما لو أنه لم يفكر في ذلك ، أطلق يانغ إن هيون صوتًا غبيًا لا يناسبه. كان ذلك للحظة فقط ، وسرعان ما هز كتفيه.
تم قطع رقبته.
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
“احذر. لا يُسمح لك بأن تكون مهملاً.”
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
“همم.”
كرر…
“…”
يانغ إن هيون: “هل أنت قلق علي؟ كلامك يسيء إلي بعض الشيء.”
شاهد الرجل الصغير والمرأة ورجل التنين هذه السلسلة من المحادثات بتعابير سخيفة.
“كيل مارلجول ، مؤسس VIP ورئيس تحالف المجرة العظيم ، هو من بدأ هذا.”
“هاه؟ ما الذي يتحدث عنه هؤلاء الآن؟”
ومع ذلك ، شعر بإحساس غريب بالقرابة. لكن بالنظر إلى أصل هذا الشخص ، لم يكن الأمر مفاجئًا.
“يبدو أن أحدهم يخطط للتعامل معنا بينما يذهب الآخر للقيام بشيء آخر.”
“أربعة… مختبئون.”
“كوكوكو. يبدو أنهم يتحدثون نيابة عنا.”
ولم يتمكن من استخراج أي معلومات من الوحش.
أطلق الرجل الصغير ضحكة ، وجلس في مكانه.
انقسم جسد ديانا إلى قسمين. تم إطلاق رائحة دموية كثيفة في لحظة.
ثم حدث شيء غريب. ظهر فجأة كرسي أبيض في المساحة التي كانت فارغة.
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
جلس عليه الرجل الصغير وعقد ساقيه وقال.
هز لوكاس رأسه وأزاله. ثم قرر أن يضع غطرسته جانباً ويفكر مرة أخرى.
“ليست هناك حاجة للسماح لهؤلاء الرجال باستفزازك. سأراقب من هنا ، يمكنكم الاعتناء بواحد منكما. ”
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
“…هذا ما يقوله ملك الأمراض لدينا* ، ماذا ستفعل؟” (*: ترجمة مؤقتة لعدم وجود سياق.)
سوف يقتربون قريبا.
نظرت المرأة إلى الدراغونمان وتحدثت.
“أربعة… مختبئون.”
“المبارز أو الساحر. من ستأخذ؟”
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
“سآخذ المبارز. يبدو أنه مقاتل أيضًا. ”
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
“إذن أعتقد أنني سوف آخذ الساحر. آه ، المطاردة متعبة.”
هز لوكاس رأسه وأزاله. ثم قرر أن يضع غطرسته جانباً ويفكر مرة أخرى.
بالنقر على لسانها ، كانت المرأة على وشك المغادرة ، ولكن لسبب ما ، توقفت عن الحركة.
هل فقد أحد أطرافه بضربة واحدة؟
“هاه؟ ماذا؟ ألن تذهب؟”
مباشرة بعد سماع هذا الرد ، الذي بدا وكأنه يتراجع خطوة إلى الوراء ، اختفت شخصية ملك الشياطين. تمتم ديابلو ، واختلطت الصعداء بصوته.
“هل يمكنك أن تكون مرتاحًا جدًا؟ هذا الرجل ماهر في استخدام الفضاء. سيكون الأمر مزعجًا إذا امتدت المسافة أكثر.”
ترجمة : [ Yama ]
“…”
السائل المشؤوم أخذ يتشكل تدريجياً.
أطلق الرجل الصغير ورجل التنين أصواتاً محيرة ، لكن المرأة لم تستجب. بدت وكأنها فقدت في الفكر.
لا ، لوكاس لم يلاحظ ذلك إلا قبل الانفجار مباشرةً ، لذا من المحتمل أنه كان آلة. لابد أن يكون قد تم زرع عبوة ناسفة في جمجمته. رائحة الاحتراق الخافتة وأجزاء من الدماغ الممزوجة بقطع ميكانيكية حولت هذا الشك إلى يقين.
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
ثم اجتاحت عيناه لفترة وجيزة عبر الأنقاض.
ركز دراغونمان على العدو الذي أمامه.
[سأسمح بذلك.]
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
أومأ يانغ إن هيون برأسه ورفع سيفه.
“أنا جوهرة التنين هازيرهولمان.”
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
أومأ يانغ إن هيون برأسه ورفع سيفه.
[لا أعرف.]
كانت هذه ألطف تحية يمكن أن يقدمها للعدو.
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
“يانغ إن هيون ، زعيم طائفة جبل الزهرة”.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
“أنت واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر في عالم الفراغ ، أليس كذلك؟”
[يبدو أنك مخطئ. لا أنا ولا أطرافي أنوي مقابلة لوكاس ترومان. هدفي في مكان آخر.]
“صحيح.”
بمعنى آخر ، كان العلم أحد الإمكانيات والذكاء الذي أظهره الإنسان.
“همم. جيد. كنت أرغب دائمًا في تجربة قتال واحد “. (ياما: يا له من جاهل.)
“يانغ إن هيون ، زعيم طائفة جبل الزهرة”.
أومأ هازيرهولمان.
“ثم…”
“…في الواقع ، ستكون منافسة عظيمة. لا يمكنني أن أطلب منافسًا أفضل”.
وهذا العلم.
“… هازيرهولمان.”
اجتمع الاثنان بعد أسبوع ، لكنهما لم يسألا بعضهما البعض عن أحوالهما. وربما كان هذا هو الحال حتى لو كان الوضع مختلفا.
في تلك اللحظة ، أطلق يانغ إن هيون تنهيدة.
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
“ماذا-”
“قد يكون العلم هو القوة الأكثر تهديدًا بالنسبة لي.”
في تلك اللحظة ، قام هازيرهولمان بلف جسده على عجل.
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
لكنه لم يتمكن من المراوغة بشكل كامل. جنبا إلى جنب مع شعور بارد ، شعر بقطع ذراعه اليمنى.
حتى عندما اندمجت الأكوان وعلم بوجود الشخصيات الهامة وكذلك واجه المطلقات هناك ، لم يتزعزع هذا الإعلان أبدًا.
هل فقد أحد أطرافه بضربة واحدة؟
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
‘سريع…!’
“ولقد أكدت وجود أهدافي الأصلية ، ديابلو وملك الشياطين ، في مكان يسمى فندق البحيرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا مجموعة من الرجال على المستوى المطلق ينتظرون هناك. وبالنظر إلى حركتهم ، يمكن الافتراض أنهم كانوا على علم بوجودنا منذ فترة طويلة.
لكن وجه هازيرهولمان كان مليئا بالصدمة أكثر من الإحباط. كان هذا لأنه لم يفهم كيف قطع يانغ إن هيون ذراعه. وسرعان ما تحول هذا الشعور بالمجهول إلى شعور بالرعب.
“ما هذه… القوة…”
كلانغ كلانغ كلانغ!
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
واصل يانغ إن هيون الهجوم بوجه خالٍ من التعبير. في كل مرة تهب رياح السيف ، كانت شظايا الكريستال متناثرة في كل مكان كما لو تم تعدينها.
لكن الآن ، لم يعد هازيرهولمان قادراً حتى على الكلام. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة مع تزايد عدد جروح السيف على جسده تدريجياً.
’ما- ، ما نوع تقنية السيف هذه…؟‘
“أربعة… مختبئون.”
على كوكب التنانين في كون معين ، يولد شخص لديه “حراشف كرستالية” مرة كل بضعة ملايين من السنين.
لكن وجه هازيرهولمان كان مليئا بالصدمة أكثر من الإحباط. كان هذا لأنه لم يفهم كيف قطع يانغ إن هيون ذراعه. وسرعان ما تحول هذا الشعور بالمجهول إلى شعور بالرعب.
كان عرق هازيرهولمان أسياد هذا الكون. وكان لديهم السمة الفريدة المتمثلة في أن يصبحوا أقوى مع تقدمهم في السن.
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
كلانغ كلانغ كلانغ!
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
“…”
ولم يتعرض للهزيمة قط.
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
لقد كان الأقوى.
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
حتى عندما اندمجت الأكوان وعلم بوجود الشخصيات الهامة وكذلك واجه المطلقات هناك ، لم يتزعزع هذا الإعلان أبدًا.
[هل يمكنك هزيمة الفارس الأزرق؟]
لكن الآن ، لم يعد هازيرهولمان قادراً حتى على الكلام. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة مع تزايد عدد جروح السيف على جسده تدريجياً.
شعر لوكاس بالفضول فجأة.
الرجل الصغير الذي كان يراقب الوضع ضيق عينيه.
قفز الرجل الصغير من مقعده.
“…يوجد شئ غير صحيح. هازير ، هل أنت لا تبذل قصارى جهدك؟”
السائل المشؤوم أخذ يتشكل تدريجياً.
“…”
ومع ذلك ، سأل يانغ إن هيون بوجه غير مبال.
“نعم. ديانا. قل شيئاً-‘
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
“أهـ-”
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
ديانا ، المرأة التي ظلت واقفة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرا.
…ولهذا السبب كان العلم مزعجًا.
حول الرجل الصغير نظرته إليها. ورأى. وجه المرأة غير الدموي تمامًا ، والذي كان مغطى بالعرق البارد.
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
“أُهرب-”
ترجمة : [ Yama ]
“ديانا؟”
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
انقسم جسد ديانا إلى قسمين. تم إطلاق رائحة دموية كثيفة في لحظة.
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
“…!”
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
قفز الرجل الصغير من مقعده.
أجاب لوسيد بصراحة قبل أن يضيف.
لقد تم قطعها. متى؟ هل قام يانغ إن هيون بقطعها؟
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
ومع ذلك… ألم يكن يقاتل الآن؟
قفز الرجل الصغير من مقعده.
كسر!
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
“كواك!”
واصل يانغ إن هيون الهجوم بوجه خالٍ من التعبير. في كل مرة تهب رياح السيف ، كانت شظايا الكريستال متناثرة في كل مكان كما لو تم تعدينها.
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
ديانا ، المرأة التي ظلت واقفة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرا.
رأى هازيرهولمان واقفًا هناك بوجه مذهول. وكان معظم جسده مدمرا وينزف بغزارة.
بالطبع ، عرف يانغ إن هيون ولوكاس أنه لم يكن مجرد شيء بسيط.
“ما هذه… القوة…”
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
في اللحظة التي تمتم فيها هازيرهولمان غير مصدق ، انقسم صدره عموديًا. سكب الدم مثل النافورة قبل أن ينهار جسده الضخم.
* * *
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
واصل يانغ إن هيون الهجوم بوجه خالٍ من التعبير. في كل مرة تهب رياح السيف ، كانت شظايا الكريستال متناثرة في كل مكان كما لو تم تعدينها.
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
“نعم. ديانا. قل شيئاً-‘
“ماذا؟”
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
أظهرت الكائنات ذات الوجود الذي لا يمكن تجاهله نفسها من خلال الدخان المتصاعد واحدًا تلو الآخر.
هز يانغ إن هيون سيفه.
[قد يكون اليوم. أهم يوم في حياتي… لوسيد.]
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
كرر…
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
كشف الفارس الأسود ، الذي كان يخفي وجوده حتى الآن ، عن نفسه.
“هاه؟”
حتى عندما اندمجت الأكوان وعلم بوجود الشخصيات الهامة وكذلك واجه المطلقات هناك ، لم يتزعزع هذا الإعلان أبدًا.
لكن البرودة لم تكن مجرد شعور أو وهم.
لقد تم قطعها. متى؟ هل قام يانغ إن هيون بقطعها؟
لمس رقبته على عجل. هناك ، شعر بشيء ، مثل شعرة رقيقة. وبعد لحظة ، أدرك أنه كان خطًا متصلًا.
[لا.]
تم قطع رقبته.
ديانا ، المرأة التي ظلت واقفة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرا.
“متى…”
يانغ إن هيون: “هل أنت قلق علي؟ كلامك يسيء إلي بعض الشيء.”
تراجعت عيون الرجل الصغير ببطء إلى الوراء وانزلقت رقبته. رطم ، تدحرج عبر الأنقاض.
كشف الفارس الأسود ، الذي كان يخفي وجوده حتى الآن ، عن نفسه.
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
* * *
لكن قلب يانغ إن هيون كان هادئًا. بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت ، التفت للنظر في الاتجاه.
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
“أعتقد أنني استعدت قليلاً. ماذا عنك؟’
[يبدو أنك مخطئ. لا أنا ولا أطرافي أنوي مقابلة لوكاس ترومان. هدفي في مكان آخر.]
كرر…
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
هل تم إلقاء بعض السحر؟
السائل المشؤوم أخذ يتشكل تدريجياً.
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
“…”
“إذا فقدت پيل السيطرة بسبب أفعالهم المتسرعة…”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها يانغ إن هيون بالكائن الذي أمامه.
نظر إلى فندق البحيرة.
ومع ذلك ، شعر بإحساس غريب بالقرابة. لكن بالنظر إلى أصل هذا الشخص ، لم يكن الأمر مفاجئًا.
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
[أنا دائما على استعداد.]
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
ابتسم ملك الشياطين كاساجين ، الشيطان العاشر ، وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ثم قال.
“هاه؟ ما الذي يتحدث عنه هؤلاء الآن؟”
ترجمة : [ Yama ]
“ثلاثة كشفوا عن أنفسهم علانية.”
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
