نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 793

ترجمة : [ Yama ]

[سيكون من المؤكد أكثر الحصول عليها طوعا ، ولكن الكائنات المعروفة باسم الفرسان الأربعة من الصعب إرضاءها تماما. من المستحيل أساسًا أن يكون الأربعة مخلصين لنفس الكائن. لوسيد هو الفارس الوحيد الذي سيتفق معي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لذلك ليس لدي خيار سوى جعل الباقي يخضع لي “.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 503

[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]

[السماء الواسعة لها نهاية ، والأرض العميقة لها قاع. إذا كانت هناك بداية ، فهناك نهاية ، ربما لأن الجميع يعرفون هذه الحقيقة ، وقد فشلوا في إدراكها. أو تجنبوا ذلك. حقيقة أن الكون له عمر… أن الانقراض الكامل سيأتي قريبًا.]

فارس الأسود، الموت.

“هل سيختفي هذا الكون؟”

تماما مثل…

[هل ما زلت لا تفهم؟]

“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”

كان صوت ديابلو مليئًا بحرارة نيران الانتقام.

كم عدد الكائنات التي قتلها ديابلو حتى الآن؟ لم يكن متأكدا. ومع ذلك ، يجب أن يكون رقما فلكيا.

[ليس الأمر مجرد كون واحد أو اثنين سيتم تدميرهما على الأكثر. الأشياء التي تقع ضمن نطاقك المعرفي ، والأشياء التي تقع خارج نطاقه…! من الممكن أن يختفوا في لحظة ، ولن تدرك ذلك حتى! هل يمكنك تخيل ذلك؟]

في الفضاء الذي لا يوجد فيه شيء ،

قام ديابلو بقبضة أصابعه الشاحبة.

ولم يظهر أي نية للهجوم.

[ليس هناك كائن يمكنه التنبؤ بعلامات الدمار. أعني أنه لم يتبق الكثير من الوقت. حتى ونحن نتحدث بهذه الطريقة ، فجأة ، “كل شيء يمكن أن ينتهي”. لن ندرك حتى موتنا. في لحظة ، لحظة حقيقية ، كل الآثار التي خلفتها الكائنات عبر عدد لا يحصى من الأشياء يمكن أن تختفي…]

[الآن. لقد كشفت كل شيء عن هدفي الأخرق. لذلك أود أن أسمع رأيك.]

كان جسد ديابلو يهتز.

[…أمم.]

[أنا…أخشى من ذلك.]

[شفايزر.]

“…”

“…رأيي؟”

كان بإمكان لوكاس أن يشعر بالخوف الشديد القادم من الموتى الأحياء الذين كان لديهم جسد من العظام بدون تعبير.

“…رأيي؟”

[ليس كل شيء سيختفي.]

[…]

فجأة ، غمغم حاكم البرق.

رد لوسيد بأرجحة رأس سيفه. كلانغ! تم صد الهجوم الأول. ومع ذلك ، فإن هجوم پيل لم ينته بعد.

كان لا يزال صوتًا جديًا على عكس المعتاد ، لكن…

شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.

[سأبقى كما أنا. تحديي الوحيد هو النجاح…]

[…هكذا إذن.]

ومع ذلك ، كان هناك تلميح من الجنون في صوته.

“…!”

أولى لوكاس اهتمامًا كبيرًا لحاكم البرق كما فعل لديابلو ، لكنه لم يتمكن من التحدث معه على الفور.

أكثر شخص مزعج قابلته على الإطلاق.

“ثم ما هو الهدف من الموت الذي نشرته؟”

بالنظر إلى الكائن الذي أمامها ، اتسعت الابتسامة على وجه پيل.

دون علمه ، هدأ صوت لوكاس.

تحركت شفاه پيل فجأة.

“كما قلت ، قتل شخص ما لا يعتبر بمثابة “إزالته”. وكذا الأمر بالنسبة لقتل المطلق. منذ خلق العالم ، لم يكن هناك كائن “لم يعد موجودًا” حقًا… إذًا ، ألن تتمكن من شراء الوقت بغض النظر عمن أو عدد المرات التي تقتل فيها؟”

“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.

[أنا لا أقتل لشراء الوقت. ما أفعله هو التحضير المسبق.]

“يقولون أن الناس يتغيرون عندما يموتون.”

“الإعداد المسبق.”

سقطت بلا حول ولا قوة.

[… هناك كائن واحد فقط يمكنه “بالتأكيد” أن يتحمل قوة الدمار القادم.]

ابتسمت پيل.

غمغم ديابلو.

كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.

[سيد المكان المعروف بعالم ما بعد الانقراض ، الشخص الذي يلاحظ التخلي عن كل الاحتمالات ، أخ السيد الأعلى الذي يعتبره الجميع فريدًا ، أو جانبه الآخر.]

[أنت مستقر حقا. ولكن ليس لديك راحة البال. كل ما أستطيع أن أشعر به هو أن مشاعرك مقيدة للغاية. في النهاية ، حتى التحرك يجب أن يكون مهمة. لن تتمكن أبدًا من سد الفجوة معي بمثل هذه المشاعر المملة.]

“…بالتاكيد.”

غرقت نظرة پيل.

يتذكر لوكاس القلعة القديمة التي كانت قائمة بذاتها في الصحراء المقفرة.

كم عدد الكائنات التي قتلها ديابلو حتى الآن؟ لم يكن متأكدا. ومع ذلك ، يجب أن يكون رقما فلكيا.

[بعد أن يجتاح الدمار كل شيء ، لن يبقى سوى ملك الفراغ.]

[ليس كل شيء سيختفي.]

“…!”

“…ماذا ، انتظر لحظة.”

[وفي العالم الذي ليس فيه شيء ، سأحيي كل من قتلتهم. ولهذا السبب يجب أن أصبح ملك الفراغ. ولهذا السبب مددت يدي مرة أخرى نحو تقنيات استحضار الأرواح التي كنت قد تخليت عنها في الماضي.]

غمغم واضح.

“…حتى لو أحييتهم ، فلن يكون ذلك قيامة بالمعنى الكامل ، أليس كذلك؟ ألن يكونوا كائنات مختلفة تمامًا ، تم إنشاؤها ببساطة من ذاكرتك؟

تسربت ضحكة.

[ما الخطأ في ذلك؟ مهمتي تختلف عن الإصرار البطولي على إنقاذ الجميع. أنا فقط… أريد فقط الأشياء التي تركناها وراءنا. لا أستطيع أن أقبل أن كل ما بنيناه سيختفي دون أن يترك أثرا.]

الآن فهم السبب.

“…”

“…”هل يمكن أن يكون الأمر أكثر إيلامًا من هذا؟” ، “أليست هذه نهاية الألم؟” ، توقعات صغيرة ، وأقل قدر من الأمل كهذا يختفي دائمًا في اللحظة التالية.”

[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]

“…”

“…ماذا ، انتظر لحظة.”

[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]

للحظة ، لم يتمكن لوكاس من إخفاء دهشته.

شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.

كم عدد الكائنات التي قتلها ديابلو حتى الآن؟ لم يكن متأكدا. ومع ذلك ، يجب أن يكون رقما فلكيا.

[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]

“هل تتذكرهم جميعًا؟”

[…أمم.]

[ليس فقط اسمهم ومظهرهم. شخصياتهم ، وحتى عاداتهم التافهة. ما أتذكره هو ذاتهم وروحهم. لا أستطيع أن أحفظه بفتور. لأنه حتى اختفاء خاصية دقيقة سيجعلهم كائنًا مختلفًا تمامًا. بالطبع ، كما قلت ، كل خلية لا يمكن أن تكون هي نفسها.]

“…!”

لم يكن يتحدث بالتراهات. كان صوت ديابلو أكثر جدية من أي وقت مضى.

[ليس كل شيء سيختفي.]

لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.

فارس الأسود، الموت.

لقد أدرك ذلك أثناء تناول العديد من “اللوكاس” في مكب الجثث. أن قدرة الإنسان لم تكن صغيرة بأي حال من الأحوال. التصميم على وضعهم جميعًا في رأسه… لم يكن أمرًا يمكن الاستخفاف به.

“…أنا.”

بالطبع ، كانت احتمالية أن يكون “لوكاس ترومان” هائلة جدًا بحيث كان من المستحيل مقارنتها بالأشخاص العاديين ، لكن عدد الأشخاص الذين قتلهم ديابلو كان كبيرًا بما يكفي ليطغى على هذا الفارق.

أولى لوسيد المزيد من الاهتمام لحقيقة أن قوة الجروح أصبحت أقوى بعشر مرات. عندما تلقى الضربة التالية ، أدرك أن جسده قد تم دفعه إلى الخلف ، وأن معصمه قد تحطم بالكامل.

“…90% من تركيزه.”

ضحك ديابلو.

إذا كان ذلك صحيحًا ، فهذا يعني أن القوة التي يمكن أن يستخدمها ديابلو عادةً في المعركة كانت فقط عُشر قوته الكاملة.

أصابعه الممدودة ،

حتى الآن ، بينما كان يتراجع بشكل متكرر ، فقد دفع ديابلو إلى حافة الموت عدة مرات. وحتى ذلك الحين ، لم يكشف ديابلو عن قوته الحقيقية.

“إنها أناستازيا الآن.”

وبعبارة أخرى ، هذا يعني أنه كان يضع دائمًا مهمته قبل حياته.

[أنا…أخشى من ذلك.]

… عندها فقط فهم ما قالته آيريس. ولماذا يتعاطف الأشخاص الذين يعرفهم مع ديابلو.

“أليس هذا مضحكا؟ أولئك الذين كانوا أكثر جنونًا بالغزو والحرب من أي شخص آخر في الماضي ، يبحثون الآن عن ملك له أيديولوجية مختلفة تمامًا عن أيديولوجيتهم في ذلك الوقت ، وهو أمر من السخافة أن نقول عندما كانوا على قيد الحياة.

لكن…

“ماذا؟”

“هل يمكنك ضمان إمكانية إحيائهم؟”

لهذا السبب لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل أكثر.

[…]

[وأنا انتظر.]

“كيف تعرف كيف سيبدو العالم بعد الدمار؟ ماذا لو اختفت كل القوانين التي نعرفها؟ ماذا لو كان من المستحيل إنقاذ الجميع ، وحتى لو كان ذلك ممكنًا ، فماذا لو أصبحوا كائنًا مختلفًا تمامًا؟ ماذا لو كان الشيء الوحيد الحي والصحي في العالم هو “وعيك” ، وأفكارك هي الحرية الوحيدة التي يمكن ضمانها؟

أجل. كان هذا هو الحال.

غير قادر على فعل أي شيء ،

تمتمت پيل.

في الفضاء الذي لا يوجد فيه شيء ،

[صحيح. صحيح.]

حيث كل ما يمكنك فعله هو التفكير بنفسك.

ابتسمت پيل.

تماما مثل…

ومع ذلك ، لم يشعر أبدا بالعبء منهم. لم يشعر أبدًا أنه غير قادر على الصمود.

[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]

ولكن الآن ، كانت التوقعات التي وضعها عليه أحد الموتى الأحياء ثقيلة للغاية.

“…”

“…حتى لو أحييتهم ، فلن يكون ذلك قيامة بالمعنى الكامل ، أليس كذلك؟ ألن يكونوا كائنات مختلفة تمامًا ، تم إنشاؤها ببساطة من ذاكرتك؟

ضحك ديابلو.

تغيرت لهجة الكلام. سيكون أمرًا جيدًا لو كان هذا كل شيء.

[قد أندم على خياري عندما يحين ذلك الوقت. ومع ذلك ، هذا ليس شيئا يدعو للقلق الآن. والأهم من أي شيء آخر ، أن الاحتمال لن يختفي بمجرد القدرة على الاستمرار في “التفكير”.]

“هل يمكنك ضمان إمكانية إحيائهم؟”

“…”

لم تفهم الوضع برمته ، لكنها استطاعت أن تقول شيئًا واحدًا.

[الآن. لقد كشفت كل شيء عن هدفي الأخرق. لذلك أود أن أسمع رأيك.]

[هل ما زلت لا تفهم؟]

“…رأيي؟”

ولكن الآن ، كانت التوقعات التي وضعها عليه أحد الموتى الأحياء ثقيلة للغاية.

[عندما استعدت وعيك البشري، كنت سعيدًا حقًا. بما أنني سأكون قادرًا على سماع رأي “لوكاس البشري” بدلاً من “المطلق”.]

[ليس فقط اسمهم ومظهرهم. شخصياتهم ، وحتى عاداتهم التافهة. ما أتذكره هو ذاتهم وروحهم. لا أستطيع أن أحفظه بفتور. لأنه حتى اختفاء خاصية دقيقة سيجعلهم كائنًا مختلفًا تمامًا. بالطبع ، كما قلت ، كل خلية لا يمكن أن تكون هي نفسها.]

كان صوت ديابلو يلمع بالترقب.

ضحك ديابلو.

[أنا شخصياً أعلم أن الخطة التي توصلت إليها بعيدة المنال بعض الشيء. لهذا السبب أريد أن أعرف المزيد. ما هي أفكار الساحر العظيم الذي أنقذ عالمنا في الماضي.]

غير قادر على فعل أي شيء ،

“…”

كان لوسيد يمتلك العشرات إلى جانبه.

[إذا كان لديك طريقة أفضل ، يمكنك فقط قتلي. سأقبل بكل سرور. سأقولها مرة أخرى ، “أنت تستحق أن تكون الشخص الذي قتلني”.]

غمغم ديابلو.

كاد لوكاس أن يتصبب عرقاً تحت وطأة تلك الكلمات.

“الإعداد المسبق.”

[أعرف عدد البشر الذين أنقذتهم. أعلم أنك تغلبت على عدد لا يحصى من التجارب التي اعتبرت مستحيلة وأن إرادتك التي لا تقهر أقوى من أي شخص آخر. إذا حاول أي شخص آخر غيرك قتلي ، فسوف أكافح بكل ما أستطيع. لأنني أفهم خطورة دوري. ومع ذلك ، أنت الاستثناء. إن قتلي يعني إعلان أنك ستتحمل الأعباء التي أحملها. ومن شأنه أن يحررني من المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. -كيف لا أكون سعيدا؟ كيف لا أضحك؟]

“…”

“…”

غمغم واضح.

لوكاس ترومان,

سرنج

لقد حمل الكثير من التوقعات في حياته.

يد مغطاة بالقفاز لامست بطنها.

ومع ذلك ، لم يشعر أبدا بالعبء منهم. لم يشعر أبدًا أنه غير قادر على الصمود.

بعد البحث عن الكلمة لفترة من الوقت ، أومأ ديابلو بصوت ضعيف.

ولكن الآن ، كانت التوقعات التي وضعها عليه أحد الموتى الأحياء ثقيلة للغاية.

استدار ديابلو غمغم.

لقد كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنها جعلته يرغب في ثني ركبتيه بمجرد الاستماع إليها.

[إذا كان لديك طريقة أفضل ، يمكنك فقط قتلي. سأقبل بكل سرور. سأقولها مرة أخرى ، “أنت تستحق أن تكون الشخص الذي قتلني”.]

…المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. كانت كلمات ديابلو جزءا لا يتجزأ من ذهنه.

ترنح جسد پيل النحيف قليلاً. وبناء على ذلك ، رقص السيف الأزرق مثل الصورة اللاحقة.

[الآن. لوكاس ترومان…!]

سأل لوسيد.

نشر ديابلو ذراعيه.

[سيد المكان المعروف بعالم ما بعد الانقراض ، الشخص الذي يلاحظ التخلي عن كل الاحتمالات ، أخ السيد الأعلى الذي يعتبره الجميع فريدًا ، أو جانبه الآخر.]

ولم يظهر أي نية للهجوم.

* * *

لقد كان عملاً مشابهًا لمد رقبتك بشفرة خصمك.

استدار ديابلو غمغم.

كما لو تم دفعه ، مدّ لوكاس يده. واستهدفت رقبة ديابلو مرة أخرى.

[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]

…عندما التقيا لأول مرة.

سقطت بلا حول ولا قوة.

كان لوكاس على استعداد لقتل ديابلو. سبب عدم قتله هو أن موقفه الهادئ كان يقلقه.

كاد لوكاس أن يتصبب عرقاً تحت وطأة تلك الكلمات.

الآن فهم السبب.

[بعد أن يجتاح الدمار كل شيء ، لن يبقى سوى ملك الفراغ.]

لقد فهم ما يعنيه قتله هنا.

لم يكن يتحدث بالتراهات. كان صوت ديابلو أكثر جدية من أي وقت مضى.

“…”

[عندما استعدت وعيك البشري، كنت سعيدًا حقًا. بما أنني سأكون قادرًا على سماع رأي “لوكاس البشري” بدلاً من “المطلق”.]

أصابعه الممدودة ،

بينما كانت تقف وحدها.

سقطت بلا حول ولا قوة.

سرنج

[…هكذا إذن.]

“…”

أطلق ديابلو صوتًا باردًا.

“كما قلت ، قتل شخص ما لا يعتبر بمثابة “إزالته”. وكذا الأمر بالنسبة لقتل المطلق. منذ خلق العالم ، لم يكن هناك كائن “لم يعد موجودًا” حقًا… إذًا ، ألن تتمكن من شراء الوقت بغض النظر عمن أو عدد المرات التي تقتل فيها؟”

[صحيح. صحيح.]

“الإعداد المسبق.”

“…”

“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.

[أنا لا أشعر بخيبة أمل. لقد فكرت في هذا الأمر بعمق أكثر من أي شخص آخر ، وطلبت النصيحة من شخصيات متعالية ، لكنهم أيضًا لم يتمكنوا من إعطائي إجابة واضحة. لهذا السبب أنا لست خائب أمل. ومع ذلك… صحيح.]

[يجب أن يتم إخضاعك في أسرع وقت ممكن.]

بعد البحث عن الكلمة لفترة من الوقت ، أومأ ديابلو بصوت ضعيف.

لم يجبها لوسيد.

[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]

[…]

“…أنا.”

كان جسد ديابلو يهتز.

[ليس عليك أن تجبر نفسك على قول ذلك. إنها ليست مسألة رفض الاستسلام.]

سأل لوسيد.

“…”

[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]

[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]

[تقصد مثل عندما كنت محاصرا في الهاوية…]

“… تنوي إخضاعها لكسب ولائها.”

[سأبقى كما أنا. تحديي الوحيد هو النجاح…]

[سيكون من المؤكد أكثر الحصول عليها طوعا ، ولكن الكائنات المعروفة باسم الفرسان الأربعة من الصعب إرضاءها تماما. من المستحيل أساسًا أن يكون الأربعة مخلصين لنفس الكائن. لوسيد هو الفارس الوحيد الذي سيتفق معي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لذلك ليس لدي خيار سوى جعل الباقي يخضع لي “.

لقد أدرك ذلك أثناء تناول العديد من “اللوكاس” في مكب الجثث. أن قدرة الإنسان لم تكن صغيرة بأي حال من الأحوال. التصميم على وضعهم جميعًا في رأسه… لم يكن أمرًا يمكن الاستخفاف به.

“…”

[أنا أعرف.]

[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]

[أعرف عدد البشر الذين أنقذتهم. أعلم أنك تغلبت على عدد لا يحصى من التجارب التي اعتبرت مستحيلة وأن إرادتك التي لا تقهر أقوى من أي شخص آخر. إذا حاول أي شخص آخر غيرك قتلي ، فسوف أكافح بكل ما أستطيع. لأنني أفهم خطورة دوري. ومع ذلك ، أنت الاستثناء. إن قتلي يعني إعلان أنك ستتحمل الأعباء التي أحملها. ومن شأنه أن يحررني من المسؤولية التي تثقل كاهل روحي. -كيف لا أكون سعيدا؟ كيف لا أضحك؟]

استدار ديابلو غمغم.

لقد أدرك ذلك أثناء تناول العديد من “اللوكاس” في مكب الجثث. أن قدرة الإنسان لم تكن صغيرة بأي حال من الأحوال. التصميم على وضعهم جميعًا في رأسه… لم يكن أمرًا يمكن الاستخفاف به.

[وأنا انتظر.]

الآن فهم السبب.

* * *

كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.

ليس هناك ما هو أفظع من الجوع الرهيب. وقد اقتنعت پيل بهذه الحقيقة بناء على تجربتها.

“هل يمكنك ضمان إمكانية إحيائهم؟”

لقد وجهت ضربة مائلة إلى السماء.

“ماذا؟”

لقد كانت تلويحة بسيطة بدون أي تقنية ، لكن القطع المائل من النصل الشاحب اخترق نظام الحاجز الذي كان تكثيفًا للقوة العلمية لتحالف المجرة العظيم وحطم سطح الجزيرة الاصطناعية التي كانت مصنوعة من سبيكة فائقة.

ومع ذلك ، كان هناك تلميح من الجنون في صوته.

“…للالم.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 503

تحركت شفاه پيل فجأة.

كييينغ!

“هناك أشياء يمكن التسامح معها وأشياء لا يمكن التسامح معها. ومن الواضح أن الجوع هو الأخير ، وهو شيء فظيع لا يمكنك التعود عليه مع مرور الوقت.”

“كما قلت ، قتل شخص ما لا يعتبر بمثابة “إزالته”. وكذا الأمر بالنسبة لقتل المطلق. منذ خلق العالم ، لم يكن هناك كائن “لم يعد موجودًا” حقًا… إذًا ، ألن تتمكن من شراء الوقت بغض النظر عمن أو عدد المرات التي تقتل فيها؟”

يد مغطاة بالقفاز لامست بطنها.

[ليس الأمر مجرد كون واحد أو اثنين سيتم تدميرهما على الأكثر. الأشياء التي تقع ضمن نطاقك المعرفي ، والأشياء التي تقع خارج نطاقه…! من الممكن أن يختفوا في لحظة ، ولن تدرك ذلك حتى! هل يمكنك تخيل ذلك؟]

“…”هل يمكن أن يكون الأمر أكثر إيلامًا من هذا؟” ، “أليست هذه نهاية الألم؟” ، توقعات صغيرة ، وأقل قدر من الأمل كهذا يختفي دائمًا في اللحظة التالية.”

لم تفهم الوضع برمته ، لكنها استطاعت أن تقول شيئًا واحدًا.

ابتسمت پيل.

[… هناك كائن واحد فقط يمكنه “بالتأكيد” أن يتحمل قوة الدمار القادم.]

“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.

[…]

“…”

“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.

“آه يا رجل. لا تفعل ذلك.”

استدارت.

وبعبارة أخرى ، هذا يعني أنه كان يضع دائمًا مهمته قبل حياته.

بالنظر إلى الكائن الذي أمامها ، اتسعت الابتسامة على وجه پيل.

[قد أندم على خياري عندما يحين ذلك الوقت. ومع ذلك ، هذا ليس شيئا يدعو للقلق الآن. والأهم من أي شيء آخر ، أن الاحتمال لن يختفي بمجرد القدرة على الاستمرار في “التفكير”.]

“أليس هذا مضحكا؟ أولئك الذين كانوا أكثر جنونًا بالغزو والحرب من أي شخص آخر في الماضي ، يبحثون الآن عن ملك له أيديولوجية مختلفة تمامًا عن أيديولوجيتهم في ذلك الوقت ، وهو أمر من السخافة أن نقول عندما كانوا على قيد الحياة.

[الآن. لقد كشفت كل شيء عن هدفي الأخرق. لذلك أود أن أسمع رأيك.]

[…]

لقد كانت تلويحة بسيطة بدون أي تقنية ، لكن القطع المائل من النصل الشاحب اخترق نظام الحاجز الذي كان تكثيفًا للقوة العلمية لتحالف المجرة العظيم وحطم سطح الجزيرة الاصطناعية التي كانت مصنوعة من سبيكة فائقة.

“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”

[أريد منك أن تساعدني. وبعد ذلك ، سأكون قادرًا على إخضاع الفارس الأزرق بسهولة أكبر.]

لم يجبها لوسيد.

… عندها فقط فهم ما قالته آيريس. ولماذا يتعاطف الأشخاص الذين يعرفهم مع ديابلو.

لم يكن ذلك فقط لأن سبب ذهابه إلى هناك هو عدم إجراء محادثة. لم يكن يعرف ماذا يقول في المقابل.

[…]

ترنح جسد پيل النحيف قليلاً. وبناء على ذلك ، رقص السيف الأزرق مثل الصورة اللاحقة.

[لهذا السبب لم أكن أنوي القتال وحدي في المقام الأول.]

“الرغبة في الهيمنة ، والرغبة في المعركة ، والرغبة في البقاء. ها ها ها ها. لا تجعلني أضحك.”

[ألا تعلم ذلك؟]

كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.

حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.

“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”

حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.

[…ما هو الشيء الذي ترغبين فيه؟]

أطلق ديابلو صوتًا باردًا.

سأل لوسيد.

بعد أن انتهى من التحدث ، سحب لوسيد سيفه.

وضحكت پيل مرة أخرى.

تماما مثل…

“جوع. لقد كان دائما كذلك. ومع ذلك ، لم أرغب أبدًا في أن يختفي هذا الجوع. إذا قفزت إلى بحيرة لأنك تريد الذهاب إلى القمر ، فلن يغير ذلك أي شيء. من الأفضل عدم القيام بأشياء لا معنى لها.”

“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”

[…أنا أفهم الآن.]

“هل سيختفي هذا الكون؟”

غمغم واضح.

[أنا لا أقتل لشراء الوقت. ما أفعله هو التحضير المسبق.]

“ماذا؟”

“…”هل يمكن أن يكون الأمر أكثر إيلامًا من هذا؟” ، “أليست هذه نهاية الألم؟” ، توقعات صغيرة ، وأقل قدر من الأمل كهذا يختفي دائمًا في اللحظة التالية.”

[لماذا أنت ، الذي أصبحت فارسًا قبلي ، لا تعرف شيئًا. وجودك خطير للغاية.]

“هل يمكنك ضمان إمكانية إحيائهم؟”

سرنج

“يا لوسيد ، لقد أصبحت بشرتك أكثر تفتتًا منذ آخر مرة رأيتك فيها.”

بعد أن انتهى من التحدث ، سحب لوسيد سيفه.

“…”

[يجب أن يتم إخضاعك في أسرع وقت ممكن.]

غرقت نظرة پيل.

“إخضاعي؟ أنا؟ ها ها ها ها.”

“…”

أرجحة پيل سيفها.

“كما قلت ، قتل شخص ما لا يعتبر بمثابة “إزالته”. وكذا الأمر بالنسبة لقتل المطلق. منذ خلق العالم ، لم يكن هناك كائن “لم يعد موجودًا” حقًا… إذًا ، ألن تتمكن من شراء الوقت بغض النظر عمن أو عدد المرات التي تقتل فيها؟”

رد لوسيد بأرجحة رأس سيفه. كلانغ! تم صد الهجوم الأول. ومع ذلك ، فإن هجوم پيل لم ينته بعد.

[السماء الواسعة لها نهاية ، والأرض العميقة لها قاع. إذا كانت هناك بداية ، فهناك نهاية ، ربما لأن الجميع يعرفون هذه الحقيقة ، وقد فشلوا في إدراكها. أو تجنبوا ذلك. حقيقة أن الكون له عمر… أن الانقراض الكامل سيأتي قريبًا.]

وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.

“هل تتذكرهم جميعًا؟”

“هل تعتقد أنك على نفس المستوى معي فقط لأنك أصبحت الفارس الأسود؟ ربما لا تعرف-”

وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.

كرنج.

وبطبيعة الحال ، لم يثر أي من ذلك إعجاب پيل.

[-كم هذا غبي.]

يد مغطاة بالقفاز لامست بطنها.

تغيرت لهجة الكلام. سيكون أمرًا جيدًا لو كان هذا كل شيء.

[آه. كما هو متوقع-]

أولى لوسيد المزيد من الاهتمام لحقيقة أن قوة الجروح أصبحت أقوى بعشر مرات. عندما تلقى الضربة التالية ، أدرك أن جسده قد تم دفعه إلى الخلف ، وأن معصمه قد تحطم بالكامل.

[آه. كما هو متوقع-]

[…أمم.]

[ألا تعلم ذلك؟]

لأول مرة ، كان ممتنًا لحقيقة أن جسده لم يكن مصنوعًا من لحم. تجدد معصم لوسيد بشكل أسرع مما تم كسره.

أطلق ديابلو صوتًا باردًا.

وبطبيعة الحال ، لم يثر أي من ذلك إعجاب پيل.

استدار ديابلو غمغم.

واصلت التلويح بسيفها بنفس السرعة.

“… تنوي إخضاعها لكسب ولائها.”

[أنت مستقر حقا. ولكن ليس لديك راحة البال. كل ما أستطيع أن أشعر به هو أن مشاعرك مقيدة للغاية. في النهاية ، حتى التحرك يجب أن يكون مهمة. لن تتمكن أبدًا من سد الفجوة معي بمثل هذه المشاعر المملة.]

وجاءت الهجمات واحدة تلو الأخرى. وبناءً على ذلك ، أصبحت تقلبات شركة لوسيد أكثر إلحاحاً على نحو متزايد.

تمتمت پيل.

“…”

[ألا تعلم ذلك؟]

لم يكن يتحدث بالتراهات. كان صوت ديابلو أكثر جدية من أي وقت مضى.

[أنا أعرف.]

“…”

تمتم لوسيد بصوت متعب.

حيث كل ما يمكنك فعله هو التفكير بنفسك.

[لهذا السبب لم أكن أنوي القتال وحدي في المقام الأول.]

“…”

كييينغ!

“آه يا رجل. لا تفعل ذلك.”

انقسمت السماء فوق الاثنين وظهرت مجموعة من الناس.

واصلت التلويح بسيفها بنفس السرعة.

نظر لوسيد إلى المرأة التي تقف أمامهم.

ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.

“يقولون أن الناس يتغيرون عندما يموتون.”

كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.

ابتسمت ايريس بيسفايندر.

لكن…

“لقد أصبحت ثرثارًا يا لوسيد.”

… عندها فقط فهم ما قالته آيريس. ولماذا يتعاطف الأشخاص الذين يعرفهم مع ديابلو.

[…]

“…”

غرقت نظرة پيل.

“…للالم.”

على الرغم من أنها امرأة لم ترها إلا مرة واحدة ، إلا أنها تركت انطباعًا لا يمكنها نسيانه بسهولة.

كان جسد ديابلو يهتز.

أكثر شخص مزعج قابلته على الإطلاق.

[إنه أمر مؤسف بعض الشيء.]

“يا لوسيد ، لقد أصبحت بشرتك أكثر تفتتًا منذ آخر مرة رأيتك فيها.”

[لهذا السبب لا أنسى أولئك الذين قتلتهم. أتذكر كل شيء. أستخدم دائمًا أكثر من 90٪ من تركيزي من أجل ذلك فقط.]

ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.

“ماذا عنك؟ هل بحثت عن ملك يستطيع أن يتحدى الموت؟”

شعرت پيل أن الفتاة التي تتحدث كرجل كانت في الواقع دمية ذات جسد دقيق للغاية.

ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.

[شفايزر.]

كان صوت ديابلو يلمع بالترقب.

“إنها أناستازيا الآن.”

أرجحة پيل سيفها.

[…همم. هل يجب أن أهنئك على اكتشاف هواية جديدة؟]

“…90% من تركيزه.”

“آه يا رجل. لا تفعل ذلك.”

وبعبارة أخرى ، هذا يعني أنه كان يضع دائمًا مهمته قبل حياته.

قطعت أنستازيا صوتًا منزعجًا بعض الشيء قبل أن تقول.

[سأذهب إلى “الفارس الأزرق” على هذا الطريق. لأنه من الضروري أن تصبح ملك الفراغ. إذا وحدت أنا ، الفارس الأسود ، وأولئك الذين يتعاطفون معي ، سيكون من الممكن إخضاعها.]

“هذا لقاء غير متوقع. ذلك الرجل كاساجين…”

“أنا. لم أصف أبدًا الألم الذي عانيت منه بالتفصيل. لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع أن أجعل أي شخص يفهم ولو قليلاً من خلال وسائل غير كاملة مثل الكلمات أو اللغة.

“إنه قريب. على الرغم من أنني لست متأكدًا مما إذا كان بإمكانك تسمية “هذا الشيء” بـ “كاساجين”.

غمغم ديابلو.

“يجب أن تتغلب على تغيير المظهر. انظر إليّ وإلى لوسِد.”

كان لوكاس على استعداد لقتل ديابلو. سبب عدم قتله هو أن موقفه الهادئ كان يقلقه.

[لم أتغير كثيرًا.]

سقطت بلا حول ولا قوة.

خفضت پيل سيفها وراقبت.

ظهرت امرأة جميلة ذات شعر فضي وعيون فيروزية.

حدقت بصراحة.

لأول مرة ، كان ممتنًا لحقيقة أن جسده لم يكن مصنوعًا من لحم. تجدد معصم لوسيد بشكل أسرع مما تم كسره.

فارس الأسود، الموت.

“كلنا ولدنا بالعيوب. ونحن جميعا نبحث عن شيء يمكن أن يملأ هذا الخلل. سعى البعض إلى “عدم وجود طموح” ، وسعى البعض إلى “العيش في سلام إلى الأبد”.

واحد من الفرسان الأربعة مثلها ، محاطة بعدد لا يحصى من الناس.

“لقد كنتُ دائمًا أنا الأكثر برودة ، والأكثر صعوبة ، والأكثر ألمًا. لا تتصرف وكأننا متشابهون. “أنتم أيها الأوغاد لا تعرفون حتى معنى الجوع.”

[…كيكي.]

“يقولون أن الناس يتغيرون عندما يموتون.”

تسربت ضحكة.

كان الصوت منخفض النبرة يتعدى بشكل كئيب على المناطق المحيطة.

أجل. كان هذا هو الحال.

وبعبارة أخرى ، هذا يعني أنه كان يضع دائمًا مهمته قبل حياته.

لم تفهم الوضع برمته ، لكنها استطاعت أن تقول شيئًا واحدًا.

حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.

كان لوسيد يمتلك العشرات إلى جانبه.

[ليس هناك كائن يمكنه التنبؤ بعلامات الدمار. أعني أنه لم يتبق الكثير من الوقت. حتى ونحن نتحدث بهذه الطريقة ، فجأة ، “كل شيء يمكن أن ينتهي”. لن ندرك حتى موتنا. في لحظة ، لحظة حقيقية ، كل الآثار التي خلفتها الكائنات عبر عدد لا يحصى من الأشياء يمكن أن تختفي…]

بينما كانت تقف وحدها.

بالطبع ، كانت احتمالية أن يكون “لوكاس ترومان” هائلة جدًا بحيث كان من المستحيل مقارنتها بالأشخاص العاديين ، لكن عدد الأشخاص الذين قتلهم ديابلو كان كبيرًا بما يكفي ليطغى على هذا الفارق.

حتى لو كانا كلاهما فرسان ، كانا مختلفين.

“…!”

ولهذا السبب رفعت پيل سيفها وابتسمت بإشراق.

فارس الأسود، الموت.

[آه. كما هو متوقع-]

ترنح جسد پيل النحيف قليلاً. وبناء على ذلك ، رقص السيف الأزرق مثل الصورة اللاحقة.

– كان هذا حقا عالما سخيفا.

[ألا تعلم ذلك؟]

ترجمة : [ Yama ]

[الآن. لقد كشفت كل شيء عن هدفي الأخرق. لذلك أود أن أسمع رأيك.]

“الإعداد المسبق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط