نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 794

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 504

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

لفترة من الوقت، ظل واقفاً هناك، غير قادر على الحركة.

…مجنون تماما.

تودوك، توك.

ثم استقام ظهره، الذي كان منحنيًا تمامًا، كما لو كان المشهد يدور في الاتجاه المعاكس.

سقطت بضع قطرات من السائل من السماء مثل المطر.

والصوت الذي كان بنفس القدر من الثقل.

السبب الذي جعله “مثل المطر” هو أنه من الواضح أنه لا يمكن أن يكون مياه مطر.

ثم نظر في عيون لوكاس وكأنه يتأكد من الحقيقة.

يبدو أن المرحلة التالية قد تعرضت لأضرار كبيرة من هجمات پيل، لكنها لم تسقط بعد. وكانت لا تزال تطفو في السماء.

تلاشت القوة في صوت لوكاس تدريجياً.

وبعبارة أخرى، كان السائل المتساقط شيئا من الجزء السفلي من المرحلة التالية.

استدار.

كان هناك نوع من السائل يتسرب من الجزيرة الاصطناعية. بغض النظر عما إذا كان خزان مياه الشرب أو أي شيء آخر.

[يبدو أنك متأكد.]

كانت تداعيات هذا الوضع واضحة بالنسبة للوكاس.

[لماذا خسرت عمدا؟]

التعرض للضرب كما لو كانت مياه الأمطار، جعل لوكاس يشعر بالاتساخ.

“…”

“… تلك المحادثة.”

ثم سمع خطوة ثقيلة.

ارتعشت شفاه لوكاس.

الاحتمال الذي توقعه أكثر.

“أنا متأكد من أنك سمعت كل شيء.”

[لم أفعل أي شيء.]

[…]

“سحقا. هل من المقبول حقًا أن يفعل الحاكم ذلك؟”

“أخبرني. هل كل ما قاله ديابلو صحيح؟”

[لست منزعجًا لأن شيئًا غير متوقع حدث. هل تحسنت كراهيتك لنا يا لوكاس ترومان؟ نظرًا لأنك سمحت لحاكم البرق بالبقاء في جسدك.]

[أغلبه.]

[هذه مهمة صعبة.]

لقد عادت إجابة حاكم البرق الجافة.

[…]

الاحتمال الذي توقعه أكثر.

[كان هذا الرجل قويا.]

في اللحظة التي اختفت فيها احتمالية أن ديابلو قد أساء فهم شيء ما، شددت قبضاته المشدودة أكثر.

“نحن نعلم أن هذا ليس كل شيء. أنت تعرف أكثر من الجاهل، ولديك قوة أكبر بكثير. لذا، ألا ينبغي أن تكون مسؤوليتك أكبر أيضًا؟”

لم يتم تأكيد ذلك من قبل سوى حاكم البرق، الحاكم.

هل كان الآن… يحاول الاعتماد على الحاكم؟

لا، لم يكن هذا كل شيء.

[ميت.]

بعد سماع كل ما قاله ديابلو، لم يستطع لوكاس إلا أن يفهم ما كان يقوله. وذلك لأن معظم أسئلته وشكوكه التي لم تتم الإجابة عليها قد تم حلها. لم يكن شيئًا يمكن اختلاقه.

[…]

…ولكن حتى بعد حصوله على الحقيقة التي كان يتوق إليها، لم يشعر بأي تحسن. على العكس من ذلك، كان يشعر بالثقل.

تحدث حاكم البرق بصوت مبهج.

“ماذا تريد مني يا حاكم البرق؟”

لفترة من الوقت، ظل واقفاً هناك، غير قادر على الحركة.

تحدث لوكاس بقسوة كما لو كان يمضغ الكلمات.

[كوكو. هذا أحد الأشياء التي أخطأ فيها الليتش. مهلا، لوكاس ترومان. حتى لو اختفى العالم، فلن أختفي أبدًا.]

“إذن هذا هو؟ السبب وراء رغبتك في إرسالي إلى العوالم الثلاثة آلاف. السبب وراء تدخلك عندما كان المنفي يلعب حيله هو إعلامي بذلك. ”

[هذا لن يحدث. لأنني أنا حاكم البرق.]

[صحيح.]

[…همم. في الواقع، هل هذا لأن يانغ إن هيون يعرف هويتي؟ لقد قال لك كل شيء.]

“لماذا؟”

[غريب. هل سبق لي أن قدمت عرضًا حقيقيًا لك؟]

[لأنني أردت أن أعرف ماذا ستفعل بعد معرفة الحقيقة.]

[هل تخطط للقيام بذلك مرة أخرى؟ هل أنت متأكد من أنك تستطيع أن تفعل ذلك؟ حتى السيد الأعلى لم يكن قادرًا على التوصل إلى إجراء مضاد، فماذا يمكن لشخص مثلك أن يفعل؟]

“…”

“… فسيتبعون إرادتك.”

[ألم أخبرك؟ أريدك أن تصبح ملك الفراغ.]

ثم نظر في عيون لوكاس وكأنه يتأكد من الحقيقة.

“يمكنك أن تصبح ذلك بنفسك.”

[أترى؟ هذه هي علامة السيف التي تركها. وسوف يكون غير قابل للشفاء إلى الأبد. إنه جرح محفور على “وجودي ذاته”، فإذا نقلت روحي أو خلقت جسدًا جديدًا، فسوف يتبعني مثل العلقة.]

[هذه مهمة صعبة.]

[هذا السقوط مثل المطر يجعلني أشعر بالقذارة.]

على الرغم من أن هذا ما قاله، إلا أنه بدا للوكاس وكأنه يقول أن الأمر “مستحيل”. بعد كل شيء، معظم الأشياء كانت ممكنة لحاكم مثل حاكم البرق.

خرج لوكاس بصوت ممزوج بالكراهية.

“ما الأمر الصعب في هذا؟”

…لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان حاكم البرق قد أرسل له إشارة من نوع ما.

[الفرسان الأربعة. ألا تعلم كم يكرهون الحكام؟]

“لا تقل لي أنك فكرت في إجبارهم على الخضوع مثل ديابلو…”

ترجمة : [ Yama ]

[بالطبع فعلت. ومع ذلك، لسوء الحظ، ليس هناك ما يكفي من الوقت لإجبار الأربعة على الاستسلام. أنا أيضًا لا أريد القيام بمقامرة غير مؤكدة في هذه الحالة.]

خرج لوكاس بصوت ممزوج بالكراهية.

“هل تريد مني أن أكون وكيلك؟”

[ماذا؟]

لم يجب حاكم البرق، لكنه كان تأكيدًا واضحًا.

لقد عادت إجابة حاكم البرق الجافة.

ولكن لا يزال هناك شيء غير مقنع.

“…أنا، أنا.”

“قال ديابلو. بعد أن تكتسح نهاية العالم كل شيء، فإن الشيء الوحيد الذي سيبقى موجودًا هو ملك الفراغ. من أجل البقاء على قيد الحياة، لن يكون لديك خيار سوى أن تصبح ملك الفراغ. ”

انحنى، وتوقف خصره الذي بدا أنه سيمتد في أي لحظة، كما لو كان قد تجمد في الوقت المناسب.

[كوكو. هذا أحد الأشياء التي أخطأ فيها الليتش. مهلا، لوكاس ترومان. حتى لو اختفى العالم، فلن أختفي أبدًا.]

كان هناك ضحك ممزوج بصوت الملك الشيطانى وهو يتحدث.

“لماذا؟”

صدع صدع.

[لأنني حاكم البرق.]

بعد سماع كل ما قاله ديابلو، لم يستطع لوكاس إلا أن يفهم ما كان يقوله. وذلك لأن معظم أسئلته وشكوكه التي لم تتم الإجابة عليها قد تم حلها. لم يكن شيئًا يمكن اختلاقه.

وكان ذلك سببا فظيعا.

[مع القوة العظمى تأتي مسؤولية كبيرة… كانت تلك واحدة من المفاهيم المملة التي ابتكرها الضعفاء لإيقاع الأقوياء في فخ. بقدر ما أعرف، هناك شيء واحد فقط يجب أخذه في الاعتبار قبل اتخاذ القرار.]

[أنت لا تصدقني.]

اهتز الهواء حول لوكاس بشدة. انتشرت شقوق شبكة العنكبوت عبر الأرض، وهز الحطام المحيط.

“أي كلام لا يدعمه دليل هو في الغالب كذب.”

[أوه حقا؟ لكنك لا تعرف شيئًا عني.]

[لقد أخبرتك بالسبب بالفعل.]

ثم نظر في عيون لوكاس وكأنه يتأكد من الحقيقة.

لقد كانت محادثة لا طائل من ورائها.

[ماذا؟]

سحق.

لوكاس صر أسنانه.

لوكاس صر أسنانه.

[هذا لن يحدث. لأنني أنا حاكم البرق.]

“…لقد عرفتم عن نهاية العالم منذ وقت طويل.”

[لماذا؟]

[صحيح. على الأقل كان لدي شعور غامض حيال ذلك حتى قبل ولادتك. وكان السبب الحقيقي لنهاية العالم هو موت داونز. وكانت الآثار المترتبة على هذا الحادث كبيرة بشكل مدهش. كما قال الليتش، نهاية العالم لم تعد بعيدة. ليس من وجهة نظري، ولكن من وجهة نظر بشر.]

انحنى، وتوقف خصره الذي بدا أنه سيمتد في أي لحظة، كما لو كان قد تجمد في الوقت المناسب.

“هل ستدع ذلك يحدث؟”

كسر.

[ما الذي يفترض أن يعني؟]

خرج لوكاس بصوت ممزوج بالكراهية.

“حتى لو كانت نهاية العالم تغطي الكون المتعدد بأكمله، فهل ستشاهد فقط؟”

“يمكنك أن تصبح ذلك بنفسك.”

[صحيح.]

ثم سمع خطوة ثقيلة.

“سحقا. هل من المقبول حقًا أن يفعل الحاكم ذلك؟”

[كوكو. هذا أحد الأشياء التي أخطأ فيها الليتش. مهلا، لوكاس ترومان. حتى لو اختفى العالم، فلن أختفي أبدًا.]

دمدمة

[أغلبه.]

اهتز الهواء حول لوكاس بشدة. انتشرت شقوق شبكة العنكبوت عبر الأرض، وهز الحطام المحيط.

“… تلك المحادثة.”

“إن المطلقين والكائنات الحية والأكوان هي مسؤوليتك! هل ستتركهم حقًا يختفون؟”

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

[لوكاس ترومان… بعد هذه الفترة الطويلة، مازلت لا تعرف أي شيء عنهم.]

[لم أراك منذ وقت طويل، لوكاس ترومان.]

بصوت كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم، تحدث حاكم البرق.

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه لوكاس في نهاية المحادثة غير المثمرة.

[جميع الذين يتبعونني يفهمونني. ناهيك عن المطلقين. لقد اعتدت أن تكون مطلقًا، لذا يجب أن تعرف… فكر في الأمر. هل تعتقد أن أي شيء سيتغير إذا عرف كل المطلقين الذين يتبعونني هذا؟]

[الفرسان الأربعة. ألا تعلم كم يكرهون الحكام؟]

“…”

“هل تريد مني أن أكون وكيلك؟”

[هل تعتقد أن واحدًا منهم سيكافح لأنه لا يريد أن يتم تدميره؟ هل تظن أنهم سوف يرتعدون خوفًا من الانقراض*؟ أم تظن أنهم لن يستطيعوا التغلب على خوفهم والتمرد علي؟ فكر بنفسك وأجب. كيف سيتصرف المطلقون الذين يتعلمون الحقيقة؟](*: نفس “الاختفاء” المذكور في عالم الفراغ، تم تغييره ليناسب السياق)

التعرض للضرب كما لو كانت مياه الأمطار، جعل لوكاس يشعر بالاتساخ.

“… فسيتبعون إرادتك.”

بعد أن انفجر من الضحك، فتح الحاكم الشيطان فمه.

لم يستطع لوكاس إلا أن يقول إجابة ممزوجة بالاشمئزاز والشفقة.

انحنى، وتوقف خصره الذي بدا أنه سيمتد في أي لحظة، كما لو كان قد تجمد في الوقت المناسب.

“بغض النظر عن الخيار الذي تتخذه، فسوف يتبعونك. حتى لو كان ذلك يعني انقراضهم الأبدي.”

ابتسم الملك الشيطان.

[بالضبط… وبالنسبة لمعظم البشر، في المقام الأول، الموت لا يختلف عن الانقراض. معظم الأكوان ليست متأكدة حتى من وجود الحياة الآخرة. وفي نطاق علمهم لا فرق بين الموت والفناء.]

[…]

“هذا ليس خطأ. ومع ذلك، هذا… أليس هذا خداعًا؟”

[بغض النظر عن النتيجة التي تأتي بعد ذلك، يجب أن أتكيف. ولم أندم أبدًا على أي خيار اتخذته في حياتي.]

تلاشت القوة في صوت لوكاس تدريجياً.

[لأنني أردت أن أعرف ماذا ستفعل بعد معرفة الحقيقة.]

ومع ذلك، ومع ذلك، لم يتوقف عن الحديث.

لقد حاول إلقاء مسؤوليته على شخص آخر،

“نحن نعلم أن هذا ليس كل شيء. أنت تعرف أكثر من الجاهل، ولديك قوة أكبر بكثير. لذا، ألا ينبغي أن تكون مسؤوليتك أكبر أيضًا؟”

[ماذا؟]

[مع القوة العظمى تأتي مسؤولية كبيرة… كانت تلك واحدة من المفاهيم المملة التي ابتكرها الضعفاء لإيقاع الأقوياء في فخ. بقدر ما أعرف، هناك شيء واحد فقط يجب أخذه في الاعتبار قبل اتخاذ القرار.]

كان هناك فراغ عميق في صوت حاكم البرق.

قال حاكم البرق متنهدًا.

كان هناك فراغ عميق في صوت حاكم البرق.

[بغض النظر عن النتيجة التي تأتي بعد ذلك، يجب أن أتكيف. ولم أندم أبدًا على أي خيار اتخذته في حياتي.]

[لأنني حاكم البرق.]

“…”

“خيار أفضل. أفضل من ديابلو، الاختيار الصحيح.”

[أنت تعرف ذلك، لوكاس ترومان. أنا حاكم. كائن لم يختبر الهزيمة منذ ولادته. على وجه الدقة… لم يسبق لي أن واجهت أزمة.]

بدا أن الحاكم الشيطان قد توقف.

كان هناك فراغ عميق في صوت حاكم البرق.

جلجلة.

في تلك اللحظة، ولأول مرة، شعر لوكاس أنه حصل على لمحة من الأفكار الحقيقية لهذا الكائن غير المفهوم.

استدار.

[طريق بحري لم يشهد قط عاصفة واحدة، ومزرعة لم تشهد قط جفافًا واحدًا. أجل. ليس سيئا. ومع ذلك، ماذا لو كنت قد أبحرت وزرعت البذور لآلاف أو عشرات الآلاف من السنين؟ ماذا لو لم تفشل مرة واحدة ونجحت باستمرار؟ كيف سيكون شعورك إذا لم تنتهي هذه الحياة وتستمر إلى الأبد…]

ارتعشت شفاه لوكاس.

أدرك لوكاس أن حاكم البرق كان يُظهر لطفًا لم يسبق له مثيل. كان يشرح قضيته باستخدام سيناريو مميت.

لفترة من الوقت، ظل واقفاً هناك، غير قادر على الحركة.

[ليس هناك ما هو أكثر مللاً من حياة خالية من التقلبات والمنعطفات… كوكوكو.]

[لم أفعل أي شيء.]

“…”

“ماذا؟”

[أعلم أنه حتى لو قلت هذا، فلن يوافق عليه أحد. ومع ذلك يا لوكاس ترومان. أشعر بسعادة غامرة بعض الشيء الآن. وكأن تيارًا كهربائيًا ينتشر في كل ركن من أركان جسدي، وأشعر وكأن قلبًا غير موجود ينبض. لأن.]

“…”

تحدث حاكم البرق بصوت مبهج.

“…لقد عرفتم عن نهاية العالم منذ وقت طويل.”

[للمرة الأولى منذ ولادتي، لدي شيء يستحق التحدي.]

تحدث حاكم البرق بصوت مبهج.

“…ماذا لو فشلت في التحدي الأول؟ ماذا لو لم تتمكن حتى من تحمل قوة نهاية العالم وتختفي دون أن تترك أي صرخة؟

أدرك لوكاس أن حاكم البرق كان يُظهر لطفًا لم يسبق له مثيل. كان يشرح قضيته باستخدام سيناريو مميت.

[هذا لن يحدث. لأنني أنا حاكم البرق.]

[أترى؟ هذه هي علامة السيف التي تركها. وسوف يكون غير قابل للشفاء إلى الأبد. إنه جرح محفور على “وجودي ذاته”، فإذا نقلت روحي أو خلقت جسدًا جديدًا، فسوف يتبعني مثل العلقة.]

…مجنون تماما.

“يمكنك أن تصبح ذلك بنفسك.”

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه لوكاس في نهاية المحادثة غير المثمرة.

كان هناك نوع من السائل يتسرب من الجزيرة الاصطناعية. بغض النظر عما إذا كان خزان مياه الشرب أو أي شيء آخر.

لم يستطع أن يفهم لماذا لم يتخذ حاكم البرق أي إجراءات على الرغم من أنه لاحظ هذا النوع من نهاية العالم الكونية مقدمًا.

ثم أذهل هو نفسه بمثل هذا الفكر.

ثم أذهل هو نفسه بمثل هذا الفكر.

[إذا كان حاكم البرق على استعداد لاستخدام المزيد من التركيز، لكان بإمكانه استدعاء جسده الرئيسي في العالم الخيالي.]

هل كان الآن… يحاول الاعتماد على الحاكم؟

[همم…]

“─ها.”

ظهرت أشواك سوداء من جسد الملك الشيطان.

لقد أصبح أضعف.

[إذا كان حاكم البرق على استعداد لاستخدام المزيد من التركيز، لكان بإمكانه استدعاء جسده الرئيسي في العالم الخيالي.]

الآن، إذا كان لدى حاكم البرق طريقة ما، طريقة واضحة لمنع نهاية العالم،

[جميع الذين يتبعونني يفهمونني. ناهيك عن المطلقين. لقد اعتدت أن تكون مطلقًا، لذا يجب أن تعرف… فكر في الأمر. هل تعتقد أن أي شيء سيتغير إذا عرف كل المطلقين الذين يتبعونني هذا؟]

لوكاس… ربما أصبح تابعًا لإله البرق. لا، بالتأكيد كان سيفعل ذلك.

[اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا الشيطان رقم 0 السابق، الشخص الذي سرق جميع المكونات التي يتكون منها صديقك المقرب كاساجين، ملك الشياطين الحالي. و…]

لقد حاول إلقاء مسؤوليته على شخص آخر،

لفترة من الوقت، ظل واقفاً هناك، غير قادر على الحركة.

شيء كان يكرهه كثيرًا.

ثم سمع خطوة ثقيلة.

‘…لا بد لي من التوصل إلى شيء ما.’

[لماذا؟]

قاطع حاكم البرق أفكاره الداخلية.

[سأحصل على بعض الراحة الآن. لذلك يمكنك الاستمرار في التحدث معه. بعد كل شيء، هو الذي لديه عمل معك في المقام الأول…]

[ماذا؟]

وكان ذلك سببا فظيعا.

“خيار أفضل. أفضل من ديابلو، الاختيار الصحيح.”

سحق.

[لماذا؟]

أصبحت عيون الملك الشيطان ضبابية تدريجيا.

“لأن هذا هو الحال دائمًا.”

لا، لم يكن هذا كل شيء.

[هل تخطط للقيام بذلك مرة أخرى؟ هل أنت متأكد من أنك تستطيع أن تفعل ذلك؟ حتى السيد الأعلى لم يكن قادرًا على التوصل إلى إجراء مضاد، فماذا يمكن لشخص مثلك أن يفعل؟]

“ماذا حدث هناك؟”

“…أنا، أنا.”

[كوك، هاها، هاهاهاها!]

جلجلة.

[ماذا تقصد؟]

ثم سمع خطوة ثقيلة.

كان هناك ضحك ممزوج بصوت الملك الشيطانى وهو يتحدث.

[هذا السقوط مثل المطر يجعلني أشعر بالقذارة.]

وبعبارة أخرى، كان السائل المتساقط شيئا من الجزء السفلي من المرحلة التالية.

والصوت الذي كان بنفس القدر من الثقل.

“…”

استدار.

لقد عادت إجابة حاكم البرق الجافة.

وهناك رأى الملك الشيطاني يسير نحوه.

الاحتمال الذي توقعه أكثر.

لكن لوكاس اهتم بالاتجاه الذي كان يسير منه أكثر من اهتمامه بوجوده في حد ذاته.

“هل يصعب تصديق ذلك؟”

“…أنت.”

حتى لو كان فاقدًا للوعي، سيظل لوكاس قادرًا على ملاحظة قوته.

لم يستطع الشعور بأي شيء في الاتجاه الذي كان يسير منه ملك الشياطين.

[أغلبه.]

حتى لو كان فاقدًا للوعي، سيظل لوكاس قادرًا على ملاحظة قوته.

[ماذا؟]

“ماذا حدث هناك؟”

[للمرة الأولى منذ ولادتي، لدي شيء يستحق التحدي.]

[…]

“لم يكن هذا هدفي.”

“ماذا حدث ليانغ إن هيون؟”

“ماذا تريد مني يا حاكم البرق؟”

[لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا، ولكن أول شيء تتحدث عنه هو شخص آخر؟ أنا محبط قليلاً يا لوكاس.]

“…أنت.”

سحق. لقد صر أسنانه مرة أخرى.

في اللحظة التي اختفت فيها احتمالية أن ديابلو قد أساء فهم شيء ما، شددت قبضاته المشدودة أكثر.

خرج لوكاس بصوت ممزوج بالكراهية.

ثم نظر في عيون لوكاس وكأنه يتأكد من الحقيقة.

“توقف عن هراءك المثير للاشمئزاز. لقد سمعت كل شيء عن أصلك. ”

[أنت تعرف ذلك، لوكاس ترومان. أنا حاكم. كائن لم يختبر الهزيمة منذ ولادته. على وجه الدقة… لم يسبق لي أن واجهت أزمة.]

[…همم. في الواقع، هل هذا لأن يانغ إن هيون يعرف هويتي؟ لقد قال لك كل شيء.]

أدرك لوكاس أن حاكم البرق كان يُظهر لطفًا لم يسبق له مثيل. كان يشرح قضيته باستخدام سيناريو مميت.

بعد تمتم عرضا، أظهر الملك الشيطان صدره.

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

[كان هذا الرجل قويا.]

لوكاس… ربما أصبح تابعًا لإله البرق. لا، بالتأكيد كان سيفعل ذلك.

إصابة خطيرة.

لقد حاول إلقاء مسؤوليته على شخص آخر،

كان الدم لا يزال يقطر من جرح عميق بما يكفي ليظهر ضلوعه.

“هل لديك عمل معي؟”

[أترى؟ هذه هي علامة السيف التي تركها. وسوف يكون غير قابل للشفاء إلى الأبد. إنه جرح محفور على “وجودي ذاته”، فإذا نقلت روحي أو خلقت جسدًا جديدًا، فسوف يتبعني مثل العلقة.]

“…”

“لقد سألتك ماذا حدث.”

لم يجب حاكم البرق، لكنه كان تأكيدًا واضحًا.

[ميت.]

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

واصل الملك الشيطان التحدث بصوت غير مبال.

ارتعشت شفاه لوكاس.

[للأسف، لم يكن هناك جثة. انها سيئة للغاية. إذا كان بإمكاني إعطاؤه إلى ديابلو، لكنت قادرًا على معرفة مدى كفاءة الموتى الأحياء المصنوعين من جثة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر مقارنة بما كان عليه عندما كان على قيد الحياة.]

“قال ديابلو. بعد أن تكتسح نهاية العالم كل شيء، فإن الشيء الوحيد الذي سيبقى موجودًا هو ملك الفراغ. من أجل البقاء على قيد الحياة، لن يكون لديك خيار سوى أن تصبح ملك الفراغ. ”

“هراء. لا يمكنك هزيمة يانغ إن هيون بقوتك.”

[لم أفعل أي شيء.]

[يبدو أنك متأكد.]

“…شيطان الإله.”

“أنا أدرك جيدًا قوة يانغ إن هيون.”

لفترة من الوقت، ظل واقفاً هناك، غير قادر على الحركة.

[أوه حقا؟ لكنك لا تعرف شيئًا عني.]

[لقد هزمت حاكم البرق؟ في العالم الخيالي؟ انت فقط؟]

ابتسم الملك الشيطان.

“─ها.”

[اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا الشيطان رقم 0 السابق، الشخص الذي سرق جميع المكونات التي يتكون منها صديقك المقرب كاساجين، ملك الشياطين الحالي. و…]

[صحيح.]

صدع صدع.

“…”

ظهرت أشواك سوداء من جسد الملك الشيطان.

تحدث حاكم البرق بصوت مبهج.

[“حاكم الشياطين ذو قرون سوداء آخر”.]

[لماذا؟]

“…ماذا؟”

[أنا مرهق للغاية. ومع ذلك، أردت أن أسير هنا بقوتي الخاصة. لأنني أردت أن أراك بأم عيني. أنا سعيد. لوكاس ترومان… أنا سعيد لأنك على قيد الحياة، وأقوى بكثير. ومع ذلك، هذا كل شيء.]

[“حاكم الشياطين ذو قرون سوداء آخر”.]

أصبحت عيون الملك الشيطان ضبابية تدريجيا.

لوكاس صر أسنانه.

[سأحصل على بعض الراحة الآن. لذلك يمكنك الاستمرار في التحدث معه. بعد كل شيء، هو الذي لديه عمل معك في المقام الأول…]

[سأحصل على بعض الراحة الآن. لذلك يمكنك الاستمرار في التحدث معه. بعد كل شيء، هو الذي لديه عمل معك في المقام الأول…]

ثم تعثر الجسم الشبيه بالمنزل كما لو كان على وشك الانهيار.

كانت تداعيات هذا الوضع واضحة بالنسبة للوكاس.

انحنى، وتوقف خصره الذي بدا أنه سيمتد في أي لحظة، كما لو كان قد تجمد في الوقت المناسب.

[…]

كسر.

ومع ذلك، ومع ذلك، لم يتوقف عن الحديث.

ثم استقام ظهره، الذي كان منحنيًا تمامًا، كما لو كان المشهد يدور في الاتجاه المعاكس.

[صحيح.]

[همم…]

“إن غطرستك ليست مفاجئة، لكنني سأخبرك أنه كان انتصارًا متواضعًا. في ذلك الوقت، كان حاكم البرق في حالة سيطرة على دمية. لأنه لم يكن قادرًا على إظهار قوته الكاملة ─”

عندما سمع الصوت الذي تسرب، أدرك لوكاس أخيرًا أنه لم يعد ملك الشياطين.

[أعلم أنه حتى لو قلت هذا، فلن يوافق عليه أحد. ومع ذلك يا لوكاس ترومان. أشعر بسعادة غامرة بعض الشيء الآن. وكأن تيارًا كهربائيًا ينتشر في كل ركن من أركان جسدي، وأشعر وكأن قلبًا غير موجود ينبض. لأن.]

“…شيطان الإله.”

ثم أذهل هو نفسه بمثل هذا الفكر.

[لم أراك منذ وقت طويل، لوكاس ترومان.]

[ما الذي يفترض أن يعني؟]

ابتسم الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.

التعرض للضرب كما لو كانت مياه الأمطار، جعل لوكاس يشعر بالاتساخ.

“هل لديك عمل معي؟”

“…”

[يمكنك القول أنه عرض.]

ثم تعثر الجسم الشبيه بالمنزل كما لو كان على وشك الانهيار.

“كفى من هراءك. مرة أخرى، لن أقبل عرضك.”

كان هناك ضحك ممزوج بصوت الملك الشيطانى وهو يتحدث.

[غريب. هل سبق لي أن قدمت عرضًا حقيقيًا لك؟]

بعد أن انفجر من الضحك، فتح الحاكم الشيطان فمه.

“…”

قال حاكم البرق متنهدًا.

أغلق لوكاس فمه نصف المفتوح للحظة.

وبعبارة أخرى، كان السائل المتساقط شيئا من الجزء السفلي من المرحلة التالية.

عندما سرق الحاكم الشيطاني جثة سيدي ترومان. حتى في ذلك الوقت، كان العرض الذي قدمه للوكاس يبدو وكأنه إهانة. ومع ذلك، فإن هذا بالفعل “لم يكن موجودا”. حتى الحكام لم يستطيعوا إدراك معجزة الإله الأخيرة.

لقد أصبح أضعف.

[أو هل قبلت عرض حاكم البرق؟]

[كان هذا الرجل قويا.]

“ماذا؟”

اهتز الهواء حول لوكاس بشدة. انتشرت شقوق شبكة العنكبوت عبر الأرض، وهز الحطام المحيط.

[ليست هناك حاجة للتظاهر. أعلم أن حاكم البرق موجود بداخلك الآن.]

[…]

لهجة مقنعة.

“إذن هذا هو؟ السبب وراء رغبتك في إرسالي إلى العوالم الثلاثة آلاف. السبب وراء تدخلك عندما كان المنفي يلعب حيله هو إعلامي بذلك. ”

…لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان حاكم البرق قد أرسل له إشارة من نوع ما.

كان الدم لا يزال يقطر من جرح عميق بما يكفي ليظهر ضلوعه.

[لم أفعل أي شيء.]

“…ماذا؟”

ربما تذمر حاكم البرق عندما قرأ أفكاره.

[لم أفعل أي شيء.]

[لو كان الأمر بالعكس، لكنت قد لاحظت ذلك أيضًا. لهذا السبب أخبرتك، من الأفضل عدم مواجهة الحاكم الشيطان كثيرًا.]

“…”

“…”

[الفرسان الأربعة. ألا تعلم كم يكرهون الحكام؟]

كان هناك تلميح من الضحك في صوت الحاكم الشيطاني.

ارتعشت شفاه لوكاس.

[لست منزعجًا لأن شيئًا غير متوقع حدث. هل تحسنت كراهيتك لنا يا لوكاس ترومان؟ نظرًا لأنك سمحت لحاكم البرق بالبقاء في جسدك.]

[لقد أخبرتك بالسبب بالفعل.]

“لم يكن هذا هدفي.”

“إن المطلقين والكائنات الحية والأكوان هي مسؤوليتك! هل ستتركهم حقًا يختفون؟”

[ماذا تقصد؟]

[اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا الشيطان رقم 0 السابق، الشخص الذي سرق جميع المكونات التي يتكون منها صديقك المقرب كاساجين، ملك الشياطين الحالي. و…]

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

[هل تعتقد أن واحدًا منهم سيكافح لأنه لا يريد أن يتم تدميره؟ هل تظن أنهم سوف يرتعدون خوفًا من الانقراض*؟ أم تظن أنهم لن يستطيعوا التغلب على خوفهم والتمرد علي؟ فكر بنفسك وأجب. كيف سيتصرف المطلقون الذين يتعلمون الحقيقة؟](*: نفس “الاختفاء” المذكور في عالم الفراغ، تم تغييره ليناسب السياق)

[…ماذا؟]

[غريب. هل سبق لي أن قدمت عرضًا حقيقيًا لك؟]

بدا أن الحاكم الشيطان قد توقف.

سحق. لقد صر أسنانه مرة أخرى.

ثم نظر في عيون لوكاس وكأنه يتأكد من الحقيقة.

“ماذا تريد مني يا حاكم البرق؟”

وبعد فترة، كما لو أنه أدرك شيئًا ما، ارتعشت زوايا شفتيه.

“لقد حاربت حاكم البرق في العالم الخيالي. لقد فزت، لكنني لم أتمكن من التخلص تمامًا من بقايا أفكار ذلك الرجل.

[كوك، هاها، هاهاهاها!]

[صحيح.]

تحولت الضحكة الصغيرة إلى ضحكة جنونية.

“خيار أفضل. أفضل من ديابلو، الاختيار الصحيح.”

بعد أن انفجر من الضحك، فتح الحاكم الشيطان فمه.

“يمكنك أن تصبح ذلك بنفسك.”

[لقد هزمت حاكم البرق؟ في العالم الخيالي؟ انت فقط؟]

[إنها ليست قصة يمكنني أن أصدقها أم لا. في المقام الأول، هذا مستحيل… كوكوكو.]

“هل يصعب تصديق ذلك؟”

“… فسيتبعون إرادتك.”

[إنها ليست قصة يمكنني أن أصدقها أم لا. في المقام الأول، هذا مستحيل… كوكوكو.]

“أخبرني. هل كل ما قاله ديابلو صحيح؟”

“إن غطرستك ليست مفاجئة، لكنني سأخبرك أنه كان انتصارًا متواضعًا. في ذلك الوقت، كان حاكم البرق في حالة سيطرة على دمية. لأنه لم يكن قادرًا على إظهار قوته الكاملة ─”

“ماذا حدث هناك؟”

[إنها ليست مسألة الجسد. لقد قلت ذلك بنفسك، لقد كانت مواجهة عقلية.]

[أترى؟ هذه هي علامة السيف التي تركها. وسوف يكون غير قابل للشفاء إلى الأبد. إنه جرح محفور على “وجودي ذاته”، فإذا نقلت روحي أو خلقت جسدًا جديدًا، فسوف يتبعني مثل العلقة.]

“…”

[…]

[إذا كان حاكم البرق على استعداد لاستخدام المزيد من التركيز، لكان بإمكانه استدعاء جسده الرئيسي في العالم الخيالي.]

[لست منزعجًا لأن شيئًا غير متوقع حدث. هل تحسنت كراهيتك لنا يا لوكاس ترومان؟ نظرًا لأنك سمحت لحاكم البرق بالبقاء في جسدك.]

“…ماذا؟”

“…”

[أنت تفعل شيئًا مثيرًا للاهتمام، يا حاكم البرق.]

لم يستطع الشعور بأي شيء في الاتجاه الذي كان يسير منه ملك الشياطين.

كان هناك ضحك ممزوج بصوت الملك الشيطانى وهو يتحدث.

[…ماذا؟]

[لماذا خسرت عمدا؟]

عندما سمع الصوت الذي تسرب، أدرك لوكاس أخيرًا أنه لم يعد ملك الشياطين.

ترجمة : [ Yama ]

“يمكنك أن تصبح ذلك بنفسك.”

“لماذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط