نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 797

ترجمة : [ Yama ]

[المرحلة القادمة]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 507

أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.

لم يسبق له أن سلم الفوضى الخاصة به ليعتني بها شخص آخر. لأكون صريحًا ، كان دور لوكاس دائمًا هو العكس.

– تناول أي شيء سيجعلني أشعر بتحسن.

حتى أنه اهتم بالفوضى التي لم يسببها. كان عليه أن.

“لقد كان ساحرًا.”

ولم يكن هناك إحساس بطولي بالتضحية وراء ذلك. كان الأمر ببساطة أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه الاعتناء به باستثناء لوكاس.

“ماذا سنفعل إذا أكلت ذلك؟”

إذا تجاهل ذلك ، فإن المدينة سوف تغرق في أعماق الشر ، وسوف يهتز مصير البلاد ، أو سيتم تدمير العالم بأكمله…

– مستحيل ، هل يمكن أن تكون المعركة قد انتهت بالفعل؟

– لماذا تهتم بأشياء شخص آخر؟

“لا بأس.”

─ماذا؟

وتساءلت في بعض الأحيان.

– لا علاقة له بك.

لأنها عندما تمضغ شيئا ، أو تبتلع شيئا ، يمكن أن تنسى جوعا. كانت اللحظة عابرة ، ولكن نتيجة لذلك ، لم يكن بوسعها إلا أن تصبح مدمنة على الأكل.

لم يكن له علاقة به.

هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالغرابة ، لكن الأمر لم يكن سيئًا كما كان يعتقد.

وطالما أنه كان على علم بالأمر ، فلا يمكن أن يكون له أي علاقة به.

لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.

إذا ابتعد ، فسوف يطارده الذنب لبقية حياته.

في بعض الأحيان ، كان الصوت يزعجها أكثر من الألم في بطنها.

وبصراحة ، كان يشعر براحة أكبر في الاعتناء بها بنفسه بدلاً من تركها لشخص آخر. لقد وجد الأمر صعبًا.

[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]

وبسبب ذلك ، كانت هناك لحظة من الزمن عندما كان لوكاس غير قادر على الوثوق بأي شخص.

“لقد كان ساحرًا.”

لكن ليس اليوم.

“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”

كان ملك الشياطين وحاكم الشياطين من الأشياء التي كان ينبغي على لوكاس الاهتمام بها. حتى لو لم يتحمل لوكاس المسؤولية الكاملة ، كان يجب أن يكون على الأقل متورطًا بشكل أعمق من يانغ إن هيون.

أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.

ومع ذلك ، فقد ترك يانغ إن هيون هناك.

“آسف. يا بنيتي.”

هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالغرابة ، لكن الأمر لم يكن سيئًا كما كان يعتقد.

في هذه الحالة ، لم يكن لوكاس وحاكم البرق يتشاركان الحواس فقط. كانوا أيضًا يعانون من استيعاب العواطف إلى حد ما.

—.

إذا تجاهل ذلك ، فإن المدينة سوف تغرق في أعماق الشر ، وسوف يهتز مصير البلاد ، أو سيتم تدمير العالم بأكمله…

اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.

تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.

يمكن أن يشعر بإحساس على ظهره لا يمكن وصفه بشكل صحيح بالكلمات.

“…”

بدأ يانغ إن هيون وحاكم الشياطين القتال بجدية.

[ليس الفارس الأزرق. ارفع حواسك قليلاً وركز على المناطق المحيطة… ستعرف من تسبب في هذا.]

ومع ذلك ، لم ينظر لوكاس إلى الوراء. بدلا من ذلك ، قمع انتباهه من الذهاب وراءه.

“ماذا استطيع قوله؟ يحدث أن يكون الأمر هكذا.”

هل من الممكن أن يتمكن يانغ إن هيون من هزيمة الحاكم الشيطاني؟

[لوكاس ترومان ، هل تدين تصرفات الحاكم الشيطاني باعتبارها جبانة؟]

وبصراحة ، كان منخفضا. يكفي أن تقاتل ألف مرة وتفوز مرة واحدة فقط. لا ، حتى هذا القدر يمكن اعتباره المنظور الأكثر تفاؤلاً.

لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.

[من المحتمل أن يانغ إن هيون يخاطر بحياته بالفعل في معركة مع حاكم الشياطين.]

“لا توجد طريقة محددة للتعامل مع نهاية العالم. ومع ذلك ، لم أستطع قبول عرضك ولا عرض الحاكم الشيطاني. ”

سمع صوت حاكم البرق.

وكان هناك عدد قليل من تلك التي كانت مألوفة له. لم يكن الأمر إلى مستوى أن يطلق عليهم معارف. كان هناك أعضاء في الدائرة من مسقط رأس لوكاس. كائنات من نفس الكون مثل لوكاس.

[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]

لذلك فعل لوكاس كما قال.

“…”

[أنت…]

[لوكاس ترومان ، هل تدين تصرفات الحاكم الشيطاني باعتبارها جبانة؟]

* * *

‘لا.’

صرخت حتى أجهشت ونزفت حنجرتها. وفي هذه العملية ، أدركت حقيقة أخرى.

هز لوكاس رأسه.

لقد كان ذلك عملاً لا معنى له ، وإهدارًا عديم الفائدة للعاطفة.

قالت الأم.

على أية حال ، بغض النظر عن مدى إصراره على الأمر ، سيكون من المستحيل إيقاظ مشاعر الذنب لدى الحاكم الشيطاني. بعد كل شيء ، كان هذا ما كان عليه الحاكم في المقام الأول.

– مستحيل ، هل يمكن أن تكون المعركة قد انتهت بالفعل؟

[مثير للاهتمام.]

يمكنها أن تقول بوضوح أنها كانت غريبة. حتى كلمة الوحش لم تكن كافية لوصفها.

تحدث حاكم البرق بصوت مهتم.

[من المحتمل أن يانغ إن هيون يخاطر بحياته بالفعل في معركة مع حاكم الشياطين.]

[أنت تكتسب فهمًا أعمق للحكام.]

وبصراحة ، كان منخفضا. يكفي أن تقاتل ألف مرة وتفوز مرة واحدة فقط. لا ، حتى هذا القدر يمكن اعتباره المنظور الأكثر تفاؤلاً.

“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”

تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.

[ماذا؟]

[…]

“ألست تكتسب أيضًا فهمًا للبشر؟”

لم يسبق له أن سلم الفوضى الخاصة به ليعتني بها شخص آخر. لأكون صريحًا ، كان دور لوكاس دائمًا هو العكس.

[…]

“لقد أحضرت لك شيئا لتأكله.”

في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر لوكاس بمفاجأة حاكم البرق.

[مثير للاهتمام.]

في هذه الحالة ، لم يكن لوكاس وحاكم البرق يتشاركان الحواس فقط. كانوا أيضًا يعانون من استيعاب العواطف إلى حد ما.

“…”

[أنت…]

كانت الفراشة.

حاول حاكم البرق أن يقول شيئًا وتوقف. لأنه وصل إلى وجهته. لذلك لم يعد لوكاس فضوليًا بشأن ما سيقوله حاكم البرق.

“آسف. يا بنيتي.”

المشهد الذي كان يتكشف كان مشهدًا فاق توقعاته بكثير ، مما جعله عاجزًا عن الكلام.

مرة أخرى ، ألقى نظرة على المناطق المحيطة وسرع عقله.

“…هذا.”

قال الأب.

في مرحلة ما.

ومع ذلك ، لم ينظر لوكاس إلى الوراء. بدلا من ذلك ، قمع انتباهه من الذهاب وراءه.

أدرك لوكاس أنه لم يعد بإمكانه سماع الضجيج الصادر من حلبة المعركة. ولهذا السبب سارع أكثر ولم يكن أمامه خيار سوى أن يكون ممتنًا لمساعدة يانغ إن هيون.

حتى الآن ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الجوع ، لكن في تلك اللحظة ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الأكل في حد ذاته. للقيام بذلك هنا ، وقالت…

ومع ذلك ، فإن قلقه لم يهدأ.

المشهد الذي كان يتكشف كان مشهدًا فاق توقعاته بكثير ، مما جعله عاجزًا عن الكلام.

– مستحيل ، هل يمكن أن تكون المعركة قد انتهت بالفعل؟

“ماذا حدث؟”

يمكن أن يعني فقط موت أحدهما.

“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”

وبمجرد أن رأى هذا المشهد ، أدرك لوكاس السبب.

تلاشى صوت ديابلو تدريجياً.

كان هناك الكثير من الجثث حولها.

ترجمة : [ Yama ]

لم تكن هذه جثث الناس العاديين من المدينة. تنتمي كل واحدة من الجثث المتناثرة إلى كائن قوي تجاوز على الأقل دوك غو يون. من المحتمل أنهم كانوا الرفاق الذين جمعهم ديابلو من العاولم المندمجة.

… ديابلو.

وكان هناك عدد قليل من تلك التي كانت مألوفة له. لم يكن الأمر إلى مستوى أن يطلق عليهم معارف. كان هناك أعضاء في الدائرة من مسقط رأس لوكاس. كائنات من نفس الكون مثل لوكاس.

– لا علاقة له بك.

ومن بين الجثث.

وبصراحة ، كان يشعر براحة أكبر في الاعتناء بها بنفسه بدلاً من تركها لشخص آخر. لقد وجد الأمر صعبًا.

كان ديابلو.

كان صوته خافتاً ، وكأنه سينقطع في أي لحظة.

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 507

كان ديابلو ملقى على الأرض وكان نصفه السفلي محطمًا تمامًا. لم يستطع أن يشعر بهالة قاتمة ومتحللة فريدة من نوعها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه هيكل عظمي عادي.

—.

ذهب لوكاس إلى ديابلو وركع على ركبة واحدة ، ونظر إلى محجر عينه السوداء.

[…]

“ماذا حدث؟”

وكانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها.

[…]

مرة أخرى ، ألقى نظرة على المناطق المحيطة وسرع عقله.

“ديابلو ، ألم تقل أنك ستنتظرني؟”

“هل كانت پيل؟”

تومض النيران الشبحية الباهتة في الثقوب المظلمة.

إذا تجاهل ذلك ، فإن المدينة سوف تغرق في أعماق الشر ، وسوف يهتز مصير البلاد ، أو سيتم تدمير العالم بأكمله…

النيران الشبحية ، التي اشتعلت بشكل مخيف منذ وقت ليس ببعيد ، بدت الآن وكأنها شموع على وشك الانطفاء. يبدو أن هذا تمثيل مرئي لحيوية ديابلو.

“…”

[…فعلتُ.]

─ماذا؟

كان صوته خافتاً ، وكأنه سينقطع في أي لحظة.

على أية حال ، بغض النظر عن مدى إصراره على الأمر ، سيكون من المستحيل إيقاظ مشاعر الذنب لدى الحاكم الشيطاني. بعد كل شيء ، كان هذا ما كان عليه الحاكم في المقام الأول.

… ديابلو قد يموت قريبا.

[مثير للاهتمام.]

لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بسخافة هذه الحقيقة.

إذا ابتعد ، فسوف يطارده الذنب لبقية حياته.

“من جعلك هكذا؟”

هل كانت لديها طفولة حقًا؟

توقف للحظة ، سأل لوكاس.

“…”

“هل كانت پيل؟”

[أنت تكتسب فهمًا أعمق للحكام.]

[ليس الفارس الأزرق. ارفع حواسك قليلاً وركز على المناطق المحيطة… ستعرف من تسبب في هذا.]

بالإضافة إلى ذلك ، إذا حركت جسدها ولو قليلاً ، فإن التأثير الجانبي سيكون أنها ستصبح جائعة بجنون.

… ديابلو.

الوضع أصبح أسوأ.

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

[…]

لم يكن المقصود من هذا مضايقته أو الاستهزاء به.

النيران الشبحية ، التي اشتعلت بشكل مخيف منذ وقت ليس ببعيد ، بدت الآن وكأنها شموع على وشك الانطفاء. يبدو أن هذا تمثيل مرئي لحيوية ديابلو.

لذلك فعل لوكاس كما قال.

“لا بأس.”

“…”

فخرجت وعملت.

مرة أخرى ، ألقى نظرة على المناطق المحيطة وسرع عقله.

[لوكاس ترومان ، هل تدين تصرفات الحاكم الشيطاني باعتبارها جبانة؟]

تومض عيون ديابلو بالمفاجأة وهو ينظر إلى لوكاس.

“أنت لم ترتكب أي خطأ.”

[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]

توقف للحظة ، سأل لوكاس.

“حسنًا.”

كان صوته خافتاً ، وكأنه سينقطع في أي لحظة.

هز لوكاس رأسه وأجاب بقسوة. وصلت تكهناته إلى نهايتها.

“…”

“لقد كان ساحرًا.”

وبسبب ذلك ، كانت هناك لحظة من الزمن عندما كان لوكاس غير قادر على الوثوق بأي شخص.

[هذا صحيح… ساحر يأتي في المرتبة الثانية بعدك. وأيضا نسخ اسمك.]

كان ديابلو.

“شخص يقلد اسمي…”

ولم يكن هناك إحساس بطولي بالتضحية وراء ذلك. كان الأمر ببساطة أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه الاعتناء به باستثناء لوكاس.

تغير تعبير لوكاس.

“ديابلو ، ألم تقل أنك ستنتظرني؟”

“هل تتحدث عن “لوكاس ترومان” النشط في هذا العالم؟”

وتساءلت في بعض الأحيان.

أومأ ديابلو برأسه بشكل ضعيف.

في حياة مليئة بالألم ، كان إغراء تلك اللحظة حلوًا جدًا.

[…كائن خطير. وكان السحر الذي انبعث من يديه أكثر من ذلك. لم أستطع حتى الرد على أي شيء فعله قبل أن يصبح جسدي هكذا. حتى فارسي الأسود ، لوسيد.]

إذا ابتعد ، فسوف يطارده الذنب لبقية حياته.

“…!”

“…!”

[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]

“لا توجد طريقة محددة للتعامل مع نهاية العالم. ومع ذلك ، لم أستطع قبول عرضك ولا عرض الحاكم الشيطاني. ”

“ما هو هدف هذا الرجل؟”

… ديابلو قد يموت قريبا.

[لا أعرف. غادر “لوكاس” بعد أن أحدث فوضى في هذا المكان.]

– فتاة ذات بشرة حمراء.

“أين”

الجوع ، الذي لم يختف أبدًا مهما فعلت ، كان يأكل عقلها باستمرار. وتمنت ، إن أمكن ، أن تتمكن من تمزيق بطنها لإخراج مصدر الألم.

تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.

ذهب لوكاس إلى ديابلو وركع على ركبة واحدة ، ونظر إلى محجر عينه السوداء.

ثم خفضت نظراته ببطء.

ولم يكن هناك إحساس بطولي بالتضحية وراء ذلك. كان الأمر ببساطة أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه الاعتناء به باستثناء لوكاس.

[… لا أرى المزيد من الارتباك فيك ، لوكاس ترومان. أنا أعرف شيئا واحدا. لن تقبل تفاوضي ، أليس كذلك؟]

صرخت حتى أجهشت ونزفت حنجرتها. وفي هذه العملية ، أدركت حقيقة أخرى.

“حسنًا.”

[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]

تمتم لوكاس.

تغير تعبير لوكاس.

“لا توجد طريقة محددة للتعامل مع نهاية العالم. ومع ذلك ، لم أستطع قبول عرضك ولا عرض الحاكم الشيطاني. ”

لم تستطع أن تأخذ ذلك.

وبعد أن قال ذلك شعر أن ذلك لا يكفي ، فأضاف.

لا ، لم يكن هناك.

“ماذا استطيع قوله؟ يحدث أن يكون الأمر هكذا.”

“…”

[كوكو. أنا أحب موقفك الهادئ. أنا أعرف. ليس من السهل أن تكون هكذا بعد معرفة كل شيء… على الأقل لا أستطيع أن أكون هكذا.]

كانت الفراشة.

تلاشى صوت ديابلو تدريجياً.

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

[…يالسوء الحظ. أردت أن أرى ماذا سيكون اختيارك. وبالتالي…]

لم يكن له علاقة به.

“…”

وبسبب ذلك ، كانت هناك لحظة من الزمن عندما كان لوكاس غير قادر على الوثوق بأي شخص.

[…أنت ، هل ستتذكر موتي؟]

‘لا.’

قبل أن يتمكن لوكاس من الإجابة ، تناثرت جمجمة ديابلو مثل الرماد. سحب لوكاس يده نصف الممدودة دون قصد.

لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.

ثم رفعت عيناه إلى السماء. إلى المكان الذي كانت عيون ديابلو موجهة إليه للتو.

في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر لوكاس بمفاجأة حاكم البرق.

[المرحلة القادمة]

[أنت…]

استمر القتال على الجزيرة الاصطناعية العائمة في السماء.

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

* * *

هز لوكاس رأسه.

وتساءلت في بعض الأحيان.

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

هل كانت لديها طفولة حقًا؟

“هل أنت بخير؟”

كانت ذكراها الأولى هي الجوع. لم تكن تعرف حتى أن الألم الذي تشعر به في بطنها يسمى ذلك ، لذا في البداية عرفته على أنه ألم فقط.

“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”

الجوع ، الذي لم يختف أبدًا مهما فعلت ، كان يأكل عقلها باستمرار. وتمنت ، إن أمكن ، أن تتمكن من تمزيق بطنها لإخراج مصدر الألم.

حتى أنه اهتم بالفوضى التي لم يسببها. كان عليه أن.

– تناول أي شيء سيجعلني أشعر بتحسن.

هي…

بدا هذا الصوت غير السار في رأسها من وقت لآخر.

“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”

في بعض الأحيان ، كان الصوت يزعجها أكثر من الألم في بطنها.

لم يكن المقصود من هذا مضايقته أو الاستهزاء به.

ومع ذلك ، كانت تلك الكلمات صحيحة.

حتى أنه اهتم بالفوضى التي لم يسببها. كان عليه أن.

لأنها عندما تمضغ شيئا ، أو تبتلع شيئا ، يمكن أن تنسى جوعا. كانت اللحظة عابرة ، ولكن نتيجة لذلك ، لم يكن بوسعها إلا أن تصبح مدمنة على الأكل.

“…هذا.”

في حياة مليئة بالألم ، كان إغراء تلك اللحظة حلوًا جدًا.

وبعد أن قال ذلك شعر أن ذلك لا يكفي ، فأضاف.

ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة كانت تعرفها غريزيًا.

في مرحلة ما.

ربما لن يختفي هذا الألم.

[مثير للاهتمام.]

وسوف يتبعها لبقية حياتها ، وحتى بعد الموت.

“…”

‘لماذا أنا؟’

الوضع أصبح أسوأ.

لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.

تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.

صرخت حتى أجهشت ونزفت حنجرتها. وفي هذه العملية ، أدركت حقيقة أخرى.

“لا بأس.”

لن يتحسن شيء.

“ما هو هدف هذا الرجل؟”

“هل أنت بخير؟”

هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالغرابة ، لكن الأمر لم يكن سيئًا كما كان يعتقد.

“لقد أحضرت لك شيئا لتأكله.”

رأت ذلك المشهد. لا ، لقد نجحت في تحقيق ذلك.

كان والداها ، اللذان لا تستطيع تذكر وجوههما ، لطيفين معها دائمًا.

[من المحتمل أن يانغ إن هيون يخاطر بحياته بالفعل في معركة مع حاكم الشياطين.]

ونادرا ما كانوا في المنزل ، لكنها عرفت أن ذلك بسببها. بسبب شهيتها غير الطبيعية ، ربما كان الاثنان يعملان من الفجر حتى الفجر. ومع ذلك ، لم يشتكوا منها أبدًا.

أومأ ديابلو برأسه بشكل ضعيف.

لا بأس.

يمكن أن يعني فقط موت أحدهما.

نحن نحبك.

ربما لن يختفي هذا الألم.

الشيئين اللذين سمعتهما أكثر.

حتى الآن ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الجوع ، لكن في تلك اللحظة ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الأكل في حد ذاته. للقيام بذلك هنا ، وقالت…

…أرادت أيضًا المساعدة.

اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.

أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.

مرة أخرى ، ألقى نظرة على المناطق المحيطة وسرع عقله.

فخرجت وعملت.

لقد كان ذلك عملاً لا معنى له ، وإهدارًا عديم الفائدة للعاطفة.

“أيتها العاهرة المجنونة!”

المشهد الذي كان يتكشف كان مشهدًا فاق توقعاته بكثير ، مما جعله عاجزًا عن الكلام.

“ماذا سنفعل إذا أكلت ذلك؟”

‘لماذا أنا؟’

الوضع أصبح أسوأ.

أدرك لوكاس أنه لم يعد بإمكانه سماع الضجيج الصادر من حلبة المعركة. ولهذا السبب سارع أكثر ولم يكن أمامه خيار سوى أن يكون ممتنًا لمساعدة يانغ إن هيون.

لم تستطع مساعدة نفسها عندما وضع الطعام أمامها. لقد كان الأمر أكثر بكثير من مجرد مسألة صبر.

لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.

بالإضافة إلى ذلك ، إذا حركت جسدها ولو قليلاً ، فإن التأثير الجانبي سيكون أنها ستصبح جائعة بجنون.

* * *

هي…

“…!”

لم تستطع أن تأخذ ذلك.

تومض النيران الشبحية الباهتة في الثقوب المظلمة.

لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.

ولهذا السبب كان الأمر أكثر إثارة للشفقة ، والشفقة ، ولهذا السبب لم تستطع أن تنظر بعيدًا….

لم تكن تريد أن تفعل ذلك بعد الآن ، لذا أرادت أن تموت ، لكنها لم تستطع. ولم يمت جسدها. الألم أصبح أسوأ.

[…أنت ، هل ستتذكر موتي؟]

يمكنها أن تقول بوضوح أنها كانت غريبة. حتى كلمة الوحش لم تكن كافية لوصفها.

“…”

كانت على يقين من أن والديها كانا نفس الشيء.

هل من الممكن أن يتمكن يانغ إن هيون من هزيمة الحاكم الشيطاني؟

لكن.

[مثير للاهتمام.]

“لا بأس.”

اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.

قالت الأم.

صرخت حتى أجهشت ونزفت حنجرتها. وفي هذه العملية ، أدركت حقيقة أخرى.

“لا بأس.”

“ما هو هدف هذا الرجل؟”

قال الأب.

─ماذا؟

“انها ليست غلطتك.”

أومأ ديابلو برأسه بشكل ضعيف.

“أنت لم ترتكب أي خطأ.”

لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بسخافة هذه الحقيقة.

قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

“تعال الى هنا.”

كان والداها ، اللذان لا تستطيع تذكر وجوههما ، لطيفين معها دائمًا.

“لا يزال هناك شيء للأكل.”

[هذا صحيح… ساحر يأتي في المرتبة الثانية بعدك. وأيضا نسخ اسمك.]

مستلقية على سرير المستشفى ، تشير إليها بيديها الضعيفتين.

ترجمة : [ Yama ]

لا ، لم يكن هناك.

[…]

الآن ، في المنزل ، لم يكن هناك “طعام”.

النيران الشبحية ، التي اشتعلت بشكل مخيف منذ وقت ليس ببعيد ، بدت الآن وكأنها شموع على وشك الانطفاء. يبدو أن هذا تمثيل مرئي لحيوية ديابلو.

بأيد مرتجفة غطت عينيها.

“هل أنت بخير؟”

– تناول أي شيء سيجعله يشعر بالتحسن

“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”

ومع ذلك ، فهي لا تزال تسمع الصوت.

أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.

أرادت أن تتجاهل ذلك. لقد كرهت ذلك.

كانت الفراشة.

حتى الآن ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الجوع ، لكن في تلك اللحظة ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الأكل في حد ذاته. للقيام بذلك هنا ، وقالت…

كان صوته خافتاً ، وكأنه سينقطع في أي لحظة.

“آسف. يا بنيتي.”

لقد كان ذلك عملاً لا معنى له ، وإهدارًا عديم الفائدة للعاطفة.

“أنا آسف حقًا.”

معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.

“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”

– تناول أي شيء سيجعله يشعر بالتحسن

“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”

تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.

وكانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها.

[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]

– فتاة ذات بشرة حمراء.

وكانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها.

كانت الفراشة.

تلاشى صوت ديابلو تدريجياً.

لم تتحمل تلك الطفلة جوعانها أيضًا ، فأكلت شيئًا لا ينبغي أن يؤكل أبدًا. لقد ارتكبت نفس الخطيئة الأصلية ، وهو عمل لا يمكن أن يغفر له أبدًا.

ربما لن يختفي هذا الألم.

رأت ذلك المشهد. لا ، لقد نجحت في تحقيق ذلك.

“…”

ولهذا السبب كان الأمر أكثر إثارة للشفقة ، والشفقة ، ولهذا السبب لم تستطع أن تنظر بعيدًا….

ثم خفضت نظراته ببطء.

ترجمة : [ Yama ]

النيران الشبحية ، التي اشتعلت بشكل مخيف منذ وقت ليس ببعيد ، بدت الآن وكأنها شموع على وشك الانطفاء. يبدو أن هذا تمثيل مرئي لحيوية ديابلو.

“…!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط