ترجمة : [ Yama ]
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
وجاءت السخرية مرة أخرى.
فرقعة─!
‘ليس هناك؟’
شعرت وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
الندم، الندم.
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
يكافح، لوكاس أطلق صرخة صامتة.
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة، فشعر وكأنه سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
ومع ذلك، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
شوك-
إن طعم القوة القصوى، ما قاله حاكم البرق، لم يكن كذبة.
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
“كوك…”
…لو.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
إذا كان سيخضع لحاكم البرق، فسيكون قادرًا على استخدام-.
[بطبيعة الحال. إن وجود حاكم البرق ليس شيئًا تافهًا يمكنك تجاهله لمجرد أنك فقدت عقلك.]
[فقط هذا القدر]
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
ترجمة : [ Yama ]
[هل تعتقد حقًا أنك تستطيع التعامل مع قوة حاكم البرق على هذا المستوى؟ بعد كل شيء، أنت مجرد كائن آخر ليس واحدًا منا.]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
‘…أنا.’
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
──!
“…”
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
لحظات لا يستطيع فيها السيطرة على نفسه.
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس، ستظل تقتل آيريس، وربما تدمر هذا الكون بأكمله.
في ذلك الوقت، هو.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
أولا، كان دائما يأخذ نفسا عميقا.
أو يهيمن عليها.
“هو-، فوق…”
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
أخذ لوكاس نفسًا غير مستقر على الإطلاق.
“لهذا السبب لا أشعر بأنني إنسان.”
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل، بالانتعاش.
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
واعيا لحاكم البرق.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
[انت تستطيع فعله الان.]
[لا تسترخي، انظر للأمام مباشرة.]
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
مرة أخرى، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك، ما هو الفرق؟
في أحد الأيام، ينكسر الفرع، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
“لا بد لي من التغلب عليها.”
‘أحتاج الوقت.’
أو يهيمن عليها.
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
وهذا يعني أن تسلق الشلال كان خياره الوحيد.
الندم، الندم.
يمكنه أن يفعل ذلك.
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
مع الروح الموحدة والفراغ، لم يكن الأمر مستحيلا. حتى لو كان مستحيلا، فهو سيجعله ممكنا. تماما كما اعتاد أن يفعل.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة، وأطلق صاعقة من البرق.
كان لوكاس يكافح عقليًا، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
تفادى لوكاس هجوم پيل بأعينه المجردة.
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
سمع تذكير البرق الإله. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
[هاهاهاهاهاهاها─!]
انفجر شيء ما.
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقل عليها.
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
واعيا لحاكم البرق.
‘هذا محتمل؟’
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
[بطبيعة الحال. إن وجود حاكم البرق ليس شيئًا تافهًا يمكنك تجاهله لمجرد أنك فقدت عقلك.]
هذا كل شئ.
مبتسما، استمر حاكم البرق.
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
[…ها.]
“…بالطبع توقعت ذلك.”
هذا كل شئ.
لقد هدأ قليلاً الآن.
مرة أخرى، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك، ما هو الفرق؟
في محاولة للحفاظ على هدوء روحه الجامحة قدر الإمكان، تحدث لوكاس إلى حاكم البرق.
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
“بهذا، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
[إذن لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كيف التضحية بالنفس. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يستطيع أن يشهد هذه المأساة. هل ترغب في جولة من التصفيق؟]
[الرعد ليس لانهائي.]
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
[كوهاها… لهذا السبب أنا معجب بك]
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
انفجر حاكم البرق في الضحك كما لو كان شيئًا ممتعًا.
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
نظر لوكاس إلى يديه وقبض عليهما بإحكام.
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
“…هذا [الرعد].”
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
القوة التي جعلته واحدًا من أقوى الكائنات التي حكمت العوالم الثلاثة آلاف.
“همم.”
واحدة من أعظم القوى في الكون المتعدد بأكمله.
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
وصلنا أخيرا للروا
شعر لوكاس بإحساس سخيف بالقدرة المطلقة بمجرد حصوله على جزء صغير من الرعد.
لقد هدأ قليلاً الآن.
ومع ذلك، عندما نظر پيل، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
شوك-
“الخصم هو أيضا وحش.”
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
‘…أنا.’
[هل يجب أن أعلمك كيفية التعامل مع هذه القوة؟]
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
“إذا استمعت إليك، فسوف يصبح الأمر أكثر إلتواءً.”
انقطعت كلمات پيل.
[حسنًا.]
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس، ستظل تقتل آيريس، وربما تدمر هذا الكون بأكمله.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
حتى لو كان يقاتل بنية القتل، فإن فرص فوزه كانت أقل من النصف.
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
ثم أصبحت السماء مظلمة.
… كانت لديه ذكريات عن الرعد والبرق. كان هذا بسبب وجود نصف إله كان لديه صلاحيات مماثلة في الماضي. ومع ذلك، فإن المشاعر من ذلك الوقت كانت ذات فائدة الآن.
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
كانت قوة “الرعد” لحاكم البرق أعلى بعشرات المستويات من قوة نصف الحاكم.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
وكان الخصم خارج نطاق السيطرة پيل.
وكان الخصم خارج نطاق السيطرة پيل.
حركة پيل، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
[لا تسترخي، انظر للأمام مباشرة.]
حتى لو كان يقاتل بنية القتل، فإن فرص فوزه كانت أقل من النصف.
“…”
وأشار لوكاس بإصبعه نحو پيل.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة، وأطلق صاعقة من البرق.
حركة پيل، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
“…10 دقائق على الأقل.”
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
[إلى متى ستشاهد؟ اخرج بالفعل.]
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة، وأطلق صاعقة من البرق.
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
بوم!
──!
انفجر شيء ما.
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
ليست پيل، ذراع لوكاس.
[الرعد ليس لانهائي.]
‘هذا جنون…’
الكائن الذي ظهر مع الرعد ركع بلطف على ركبة واحدة بمجرد هبوطه.
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك، انطلقت رصاصة زرقاء.
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
ثم، وللمرة الأولى، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها، اتخذت موقفاً.
سمع تذكير البرق الإله. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
[إذن لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كيف التضحية بالنفس. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يستطيع أن يشهد هذه المأساة. هل ترغب في جولة من التصفيق؟]
──!
“…”
أصبحت رؤيته بيضاء.
ترجمة : [ Yama ]
اندلعت العشرات من موجات الأثير في وقت واحد من المكان الذي التقى فيه الصاعقة والسيف. وفقًا لذلك، فقد العالم لونه مرارًا وتكرارًا واستعاد لونه.
انقطعت كلمات پيل.
“كوك…”
القوة التي جعلته واحدًا من أقوى الكائنات التي حكمت العوالم الثلاثة آلاف.
شخر لوكاس.
‘هذا جنون…’
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
[ركز!]
انفجر حاكم البرق في الضحك كما لو كان شيئًا ممتعًا.
سمع تذكير البرق الإله. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
شعر لوكاس بالموت خلفه.
انفجر حاكم البرق في الضحك كما لو كان شيئًا ممتعًا.
كانت غريبة. الكائن الوحيد الذي يمكن أن يهدده هو مواجهة البرق
[ركز!]
‘ليس هناك؟’
[إلى متى ستشاهد؟ اخرج بالفعل.]
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
“همم.”
ثم هذا الشعور –
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
تم قطع وعيه.
شعرت وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
شوك-
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
تم قطع رأس لوكاس. سقطت اليد التي مدها للتو، وانهار.
شخر لوكاس.
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة، وأطلق صاعقة من البرق.
[…ها.]
“هو-، فوق…”
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
الندم، الندم.
وصلنا أخيرا للروا
لا. لم يكن شيئا من هذا القبيل.
[─10 دقائق.]
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
حركة پيل، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
هذا كل شئ.
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس، ستظل تقتل آيريس، وربما تدمر هذا الكون بأكمله.
[… بالصدفة، لو كان لوكاس.]
[…!]
ومع ذلك، بالنسبة لأي شخص كان يستطيع سماعه، بدا الصوت الذي خرج مثيرًا للشفقة.
ثم هذا الشعور –
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
[لا تسترخي، انظر للأمام مباشرة.]
“أليس أنت التي قتلتِه بيديك؟”
واعيا لحاكم البرق.
[…!]
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
استدارت پيل.
“بهذا، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
‘…أنا.’
“لهذا السبب لا أشعر بأنني إنسان.”
[فقط هذا القدر]
تحدث لوكاس بصوت يستنكر نفسه.
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
اختفت المشاعر التي تدفقت على وجه پيل مرة أخرى.
…لو.
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
لا.
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
كان هذا التجديد من قوة الفراغ التي اكتسبها لوكاس بمفرده. لكن لوكاس لم يكلف نفسه عناء الإجابة. بغض النظر عما قاله، فهو لن يصل إلى پيل.
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
ثبتت پيل قبضتها على سيفها. وبهذه الإشارة بدأت المعركة مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
تم إطلاق جروح السيف الأزرق مع كل ضربة بالسيف. كل ضربة كانت ثقيلة. شعر وكأن ظهره سوف ينكسر وسوف تنهار إرادته.
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
[صحيح. إنه ببساطة تلويح بالسيف بدون شكل.]
“اللعنة.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
‘…ومع ذلك، فهي أكثر فوضوية من أي فن استخدام السيف الذي خبرته في حياتي.’
“هو-، فوق…”
[كوكوكو. عندما يكون لديك هذا القدر من القوة، يصبح استخدام المبارزة مزعجًا.]
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
تفادى لوكاس هجوم پيل بأعينه المجردة.
في ذلك الوقت، هو.
تم صد الهجمات التي لم يتمكن من الرد عليها باستخدام الرعد، ولكن كانت هناك هجمات لم يتمكن من صدها.
انفجر شيء ما.
شوك-
“…10 دقائق على الأقل.”
وفي كل مرة حدث ذلك، ظهرت ندبة على جسده. ستكون الجروح عميقة جدًا بحيث تظهر عظامه أو يسقط أحد أطرافه. وتسبب هذا الضرر في تدهور الحالة البدنية لجسده بسرعة.
يمكنه أن يفعل ذلك.
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
مرة أخرى، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك، ما هو الفرق؟
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
هذا كل شئ.
لكن.
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك، انطلقت رصاصة زرقاء.
[الرعد ليس لانهائي.]
أولاً، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به، لكن ذلك كان بلا معنى.
‘…أنا أعرف.’
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
لم تكن لا نهائية ولم تكن باطلة.
يمكنه أن يفعل ذلك.
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
مرة أخرى، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك، ما هو الفرق؟
‘…أنا.’
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس، ستظل تقتل آيريس، وربما تدمر هذا الكون بأكمله.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
‘أحتاج الوقت.’
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
[همم؟]
ثم هذا الشعور –
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
‘أحتاج الوقت.’
[انت تستطيع فعله الان.]
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
“اللعنة.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
“…”
[آها. أرى. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
تحدث حاكم البرق ضاحكاً.
من خلال فهم نوايا لوكاس، ابتسم حاكم البرق.
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
شوك-
وبطبيعة الحال، كان لوكاس على علم بذلك. مدى جنون ما كان يقوله.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
[كم من الوقت؟]
ثم هذا الشعور –
“…10 دقائق على الأقل.”
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
[كوهاهاها……]
ومع ذلك، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
وجاءت السخرية مرة أخرى.
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
تحدث حاكم البرق ضاحكاً.
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
تاه.
“…”
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
ولم يكن لديه ما يقوله ردا على ذلك.
تحدث لوكاس بصوت يستنكر نفسه.
لكن حاكم البرق استمر.
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
[في الواقع، هناك طريقة.]
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
‘ماذا؟’
[هل يجب أن أعلمك كيفية التعامل مع هذه القوة؟]
[إلى متى ستشاهد؟ اخرج بالفعل.]
‘…أنا.’
في تلك اللحظة أدرك.
شخر لوكاس.
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
ثم أصبحت السماء مظلمة.
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
“…”
انقطعت كلمات پيل.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
في أحد الأيام، ينكسر الفرع، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
بوم!
مبتسما، استمر حاكم البرق.
بعد قصف الرعد، اخترقت صاعقة من البرق جسد پيل. احترق درع پيل الأزرق الثمين.
هذا كل شئ.
تاه.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة، فشعر وكأنه سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
الكائن الذي ظهر مع الرعد ركع بلطف على ركبة واحدة بمجرد هبوطه.
تحدث لوكاس بصوت يستنكر نفسه.
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية، بلا عيوب.
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل، بالانتعاش.
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
اختفت المشاعر التي تدفقت على وجه پيل مرة أخرى.
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
“هل ناديتني،يا مولاي.”
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة، فشعر وكأنه سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
[─10 دقائق.]
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية، بلا عيوب.
بدلاً من رد التحية، سأل حاكم البرق.
لقد هدأ قليلاً الآن.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
“هو-، فوق…”
“همم.”
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
“بصراحة، لن يكون الأمر سهلاً.”
“اللعنة.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
وصلنا أخيرا للروا
وبطبيعة الحال، كان لوكاس على علم بذلك. مدى جنون ما كان يقوله.
ترجمة : [ Yama ]
فرقعة─!
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
