الكشف عن موهبته للعالم (4)
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 13 – الكشف عن موهبته للعالم (4)
“هذا اللعين …”
بيران جون.
رجف القرصان ذو العين الواحدة وخفض رأسه.
على مدار التاريخ الطويل لأكاديمية ويسترود ، كان هناك القليل من الموهوبين مثله.
(م.م : الليتش هو من مخلوقات الأوندد “الموتى الأحياء”)
كان رئيسًا لأحد أكبر الأندية في الأكاديمية ، خواتم ترومان ، بالإضافة إلى وريث عائلة جون ، التي هي واحدة من القِوى الثلاث المؤثرة في الإمبراطورية.
كان هذا مدى فظاعة ضحكة ليتش.
حتى مظهره جذب الانتباه. على الرغم من أنه لم يكن من الصعب فهم السبب.
لم ير الطلاب مثل هؤلاء الأشخاص الفظيعين والقذرين من قبل.
بوجه شاحب لكنه رائع ، كلما ضحك كانت طالبات الأكاديمية تصرخ.
كان معظم الطلاب يفكرون في كلماته.
كانت هالة النبل لديه موجودة دائما ولم تكن موهبته السحرية شيئًا يمكن التغاضي عنه.
بل إن بعض الطلاب أطلقوا عليه لقب “الرجل الذي باركته الآلهة”.
بل إن بعض الطلاب أطلقوا عليه لقب “الرجل الذي باركته الآلهة”.
“ماذا؟”
نفس بيران ، الذي كان يبتسم عادة بغض النظر عن الوضع ، كان يقف الآن بوجه شاحب.
على الرغم من نجاحه ، إلا أن التأثيرات اللاحقة كانت شديدة.
كان ذلك بسبب الليتش أمامه.
[كوه. جميل. لم أتوقع أبدًا مقابلة موهبة مثلك هنا.]
(م.م : الليتش هو من مخلوقات الأوندد “الموتى الأحياء”)
ارتجفت طالبة عندما رأت حماسهم.
نظر دولارد باهتمام إلى بيران. في نظره ، كان على بيران أن يكون ساحر 5 نجوم على الأقل.
أغمي على بعض الطلاب الآخرين على الفور بعد تعرضهم لحضوره.
كان ذلك لأنه كان من المستحيل على شخص ما مواجهة تعويذته إذا لم يكن بهذه القوة على الأقل.
كان طالبًا بشعره رماديًا ، وعلى عكس الآخرين الذين بدوا مذعورين ، كان بلا تعابير وحتى ذراعيه مطويتان.
في غضون ذلك ، شعر بيران بالأسف.
في غضون ذلك ، شعر بيران بالأسف.
“لماذا جاءوا إلى الكورتيز؟”
لم تعجبه الضوضاء لذا تجنب نيتلوس وجاء إلى كورتيز. حتى أنه أخفى وجهه للتأكد من عدم علم أي من الطلاب الآخرين أنه على متن السفينة. لقد أعطى تلميحًا بسيطًا للكابتن ماك.
لا ، حتى لو كانت مهاراتهم أفضل ، فبدون الخبرة لم يحدث فرق.
إذا لم يحدث هذا الموقف ، فلن يعرف أحد أنه كان هناك.
كان هذا لأن كلمات فراي كانت واضحة جدًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق.
كان بيران يعتقد أنه بفضل قوته السحرية ، يمكنه التعامل مع أي خصم جاء أثناء الرحلة. ولم تكن غطرسة ، بل حقيقة بسيطة. ، بل حقيقة بسيطة.
أغمي على بعض الطلاب الآخرين على الفور بعد تعرضهم لحضوره.
في الواقع ، يمكن لساحر 5 نجوم التغلب على معظم المخاطر التي يمكن أن يجدها المرء في جميع أنحاء القارة.
كانت تعابير وجهه فارغة كما كانت دائمًا.
لكن الخصم هذه المرة كان قوياً للغاية.
ضحك القرصان ذو العين الواحدة واقترب منه.
“هذا هو ليتش.”
“يا له من موقف واسع الأفق! إنه بحار حقيقي “.
لم يستطع بيران التعامل مع هذا.
بهذه الكلمات أظهر بيران الخوف أخيرًا.
بصراحة ، كان يبذل قصارى جهده حتى لا يبدو خائفًا لأن الضغط الذي كان يأتي من دولارد كان ثقيلًا للغاية.
‘لقد فقد عقله. قطعا.’
أغمي على بعض الطلاب الآخرين على الفور بعد تعرضهم لحضوره.
“نعم انت. الذي يشبه العصا “.
كانت الطريقة الوحيدة التي تمكنوا من الفرار هي خداع القراصنة الذين لم يعرفوا إلا النهب والقتل … أو إذا كان هناك ساحر يتمتع بقوة تفوق الأشداء.
إذا لم يحدث هذا الموقف ، فلن يعرف أحد أنه كان هناك.
“لكن لا يوجد مثل هذا الساحر هنا.”
ارتجف الطلاب بجانبه عندما سمعوا السكين يتم سحبه ولكن لم يكن لدى فراي أي رد فعل.
شعر أنه حتى أقوى معلم لهم ، البروفيسور ديو بيرسمان ، لن يتمكن من هزيمة الليتش أمامهم
حتى أن بعض الطلاب استنشقوا.
في الحقيقة ، لم يُظهر بيران أبدًا قوته الحقيقية في الأكاديمية.
“نعم انت. الذي يشبه العصا “.
باستثناء عدد قليل من الأساتذة ورئيس الأكاديمية ، اعتقد الجميع أنه وصل إلى مستوى 4 نجوم فقط.
“إذا كان لديك عمل معي ، فعليك القدوم.”
ومع ذلك ، وصل بيران بالفعل إلى مستوى 5 نجوم.
في ذلك الوقت كان الطالب الذي لفت نظر القراصنة بعين واحدة.
لا يمكنك استدعاء ساحر 5 نجوم كامل لأنه وصل للتو إلى العتبة ولكنه حقق التنوير وأخرج الشوائب من جسده.
كانت هذه حقيقة يعرفها الجميع.
‘لكن…’
ارتجفت طالبة عندما رأت حماسهم.
كان وجه بيران شاحبًا.
كانت أطراف أصابعه باردة وجسده يرتجف.
ارتجف الطلاب بجانب فراي من الخوف وأغمض الأضعف منهم أعينهم.
قام بيران بصد رمح الجليد الذي ألقاه دولارد قبل أن يتم صبها بالكامل.
“أطفالنا النبلاء لا يستطيعون المشي على لوح الخشب دون مساعدة خدمهم! ماذا تفعل؟ أسرع ولا تجعلنا نحملك إلى هناك “.
ومع ذلك ، فإن معارضة شخص ما على مستوى أعلى منك بالقوة كان أمرًا خطيرًا للغاية.
لم يكن المقصود من هذه الكائنات التحدث معها.
على الرغم من نجاحه ، إلا أن التأثيرات اللاحقة كانت شديدة.
ثم ضحك كونست بصوت عالٍ مرة أخرى.
لقد تقيأ دما مرتين بالفعل. ومع ذلك ، اضطر بيران إلى الوقوف بثبات.
ضحك ذو العين الواحدة بالقوة لتهدئة الشعور الغريب الذي جاء بداخله.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيقتل هذا الشيطان جميع الطلاب هنا.
(م.م : الليتش هو من مخلوقات الأوندد “الموتى الأحياء”)
[كوه. جميل. لم أتوقع أبدًا مقابلة موهبة مثلك هنا.]
نفس بيران ، الذي كان يبتسم عادة بغض النظر عن الوضع ، كان يقف الآن بوجه شاحب.
ضحك دولارد بسعادة.
في ذلك الوقت ، لم يكن ذو العين الواحدة فقط ، بل حتى الطلاب من حوله بدأوا في النظر إلى فراي.
عندما سمع ماك ضحكته ، توقف قلبه للحظة.
كان جاك مقتنعًا بأن فراي أصيب بالجنون.
كان هذا مدى فظاعة ضحكة ليتش.
اضطر بيران لمشاهدة هذا يحدث.
قام بيران بتقويم ظهره حتى لا يبدو خائفا.
ارتجف الطلاب بجانبه عندما سمعوا السكين يتم سحبه ولكن لم يكن لدى فراي أي رد فعل.
نظر إلى دولارد وتحدث بكل إرادته.
هذه المرة لم يمنعهم كونست.
“لدي اقتراح.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 13 – الكشف عن موهبته للعالم (4)
[أخبرني.]
“أوه”.
شاهد كونست محادثتهما وهو مطوي ذراعيه. كان لديه شعور غير سار ، لكنه لم يجرؤ على التأثير على خطط دولارد.
كان هذا إجابة دولارد.
كان ليتش قويًا بما يكفي لقتل كل كائن على متن السفن.
كانت مخبأة في الكلمات ، ولكن في النهاية ، ما قاله هو أنهم سيستخدمونهم كسجناء لتخويف عائلاتهم وكسب المال من كل ذلك.
“ما هو هدفك؟”
‘لكن…’
[هل تريد أن تفرقنا؟]
التفت الطالب ذو الشعر الرمادي ليلقي نظرة عليه.
“تفرقة؟”
بيران جون.
[غرضهم وأنا مختلفون. نحن ببساطة نعمل معًا.]
“أنا وحدي يكفي.”
كما قال هذا ، دولارد يلقي نظرة خاطفة على كونست.
ومع ذلك ، وصل بيران بالفعل إلى مستوى 5 نجوم.
أدرك كونست معنى النظرة ولم يستطع إلا أن يبتسم.
بوجه شاحب لكنه رائع ، كلما ضحك كانت طالبات الأكاديمية تصرخ.
“انه علي حق. هدفنا بسيط. ”
“هذا هو ليتش.”
“أرجوك قل لي.”
يمكن رؤيته مما حدث مع بيران جون.
هز كونست كتفيه.
كانت مخبأة في الكلمات ، ولكن في النهاية ، ما قاله هو أنهم سيستخدمونهم كسجناء لتخويف عائلاتهم وكسب المال من كل ذلك.
“تعلمون جميعًا أن جزر أوسكار مكان خطير للغاية. إنه مكان لا تعرف فيه متى وأين يقفز القراصنة القذرين ويهددونك “.
“ماذا؟”
كانت هذه حقيقة يعرفها الجميع.
كان هذا إجابة دولارد.
ولكن عندما خرجت من فم قبطان القراصنة الذي استولى على سفينتهم ، بدا الأمر سخيفًا.
كان لدى معظم القراصنة ندوب على وجوههم ، وكانت أجسادهم قذرة ونتنة.
ضحك كونست.
“ماذا؟”
“بصفتنا رجال بحر شريفين ، لا يمكننا الوقوف ومشاهدة طلاب الأكاديمية يمرون بمثل هذا المكان الخطير. أممم ، كما ترى … سوف نأتي بكم جميعًا بأدب وسرعة إلى كاوسمفوني. هذا كل شيء.”
ضحك القراصنة بشراسة وهم يتجهون نحو الطلاب.
“كوهاهاها!”
بعد فترة وجيزة سحب سكين من خصره وتقدم بعنف.
“يا له من موقف واسع الأفق! إنه بحار حقيقي “.
كانت هالة النبل لديه موجودة دائما ولم تكن موهبته السحرية شيئًا يمكن التغاضي عنه.
صفق القراصنة بأيديهم وضحكوا بصوت عالٍ.
”كوهاهاها! لا تضيعوا أي وقت. اصعد على متن سفينتنا بسرعة “.
رفع كونست يده ، مما جعلهم يصمتون.
التفت الطالب ذو الشعر الرمادي ليلقي نظرة عليه.
“بالطبع ، ينتمي جميع الطلاب هنا إلى عائلات أرستقراطية مرموقة ، لذلك أنا متأكد من أنك لن تتردد في مكافأتنا على وقتنا.”
“أوه”.
أثار القراصنة ضجة مرة أخرى.
لا ، حتى لو كانت مهاراتهم أفضل ، فبدون الخبرة لم يحدث فرق.
هذه المرة لم يمنعهم كونست.
“آه. لا أعرف من هي عائلتك العظيمة ، لكنني سأرى كيف تستمر برفرفة لسانك بعد أن قطعه “.
كان معظم الطلاب يفكرون في كلماته.
(م.م : الليتش هو من مخلوقات الأوندد “الموتى الأحياء”)
كانت مخبأة في الكلمات ، ولكن في النهاية ، ما قاله هو أنهم سيستخدمونهم كسجناء لتخويف عائلاتهم وكسب المال من كل ذلك.
شعر بيران أن وجه الهيكل العظمي دون أي جلد كان يبتسم له.
لكن لم يتمكن أي منهم من قول أي شيء لأنهم كانوا خائفين من القراصنة أمامهم الذين كانوا يتأرجحون بسيوفهم ويضحكون.
ضحك ذو العين الواحدة بالقوة لتهدئة الشعور الغريب الذي جاء بداخله.
لم ير الطلاب مثل هؤلاء الأشخاص الفظيعين والقذرين من قبل.
في الواقع ، يمكن لساحر 5 نجوم التغلب على معظم المخاطر التي يمكن أن يجدها المرء في جميع أنحاء القارة.
كان لدى معظم القراصنة ندوب على وجوههم ، وكانت أجسادهم قذرة ونتنة.
“أرجوك قل لي.”
ظهرت أسنانهم القليلة في كل مرة يبتسمون وملابسهم في الأساس عبارة عن قطع من القماش.
حتى أن بعض الطلاب استنشقوا.
ارتجفت طالبة عندما رأت حماسهم.
“لماذا جاءوا إلى الكورتيز؟”
كما رأوا ردود الفعل ، استمتع القراصنة بهذا أكثر.
ثم تحدث بيران.
اضطر بيران لمشاهدة هذا يحدث.
“أنا وحدي يكفي.”
‘لكن…’
“ماذا؟”
كان هذا لأن كلمات فراي كانت واضحة جدًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق.
تغير التعبير على وجه كونست. لم يكن يتوقع مثل هذا الرد.
يمكن رؤيته مما حدث مع بيران جون.
لم يصاب بيران بالذعر.
كانت هذه حقيقة يعرفها الجميع.
“سأعطيك كل المال الذي تحتاجه. لذا يرجى إطلاق سراح الطلاب “.
هز كونست كتفيه.
“أوه”.
باستثناء عدد قليل من الأساتذة ورئيس الأكاديمية ، اعتقد الجميع أنه وصل إلى مستوى 4 نجوم فقط.
برز الاهتمام في عيون كونست.
في الواقع ، يمكن لساحر 5 نجوم التغلب على معظم المخاطر التي يمكن أن يجدها المرء في جميع أنحاء القارة.
كان ذلك لأن وجه بيران بعد أن أنهى حديثه بدا نبيلًا ومثيرًا للشفقة.
كان طالبًا بشعره رماديًا ، وعلى عكس الآخرين الذين بدوا مذعورين ، كان بلا تعابير وحتى ذراعيه مطويتان.
نظر الطلاب الواقفون إلى ظهر بيران بتعبيرات عاطفية.
ثم تحدث بيران.
حتى أن بعض الطلاب استنشقوا.
“نعم انت. الذي يشبه العصا “.
[هذا لن يعمل.]
ضحك القرصان ذو العين الواحدة واقترب منه.
كان هذا إجابة دولارد.
لكنه وجد الآن طالبًا آخر لديه مزاج مشابه وبالطبع لم يكن لديه سبب لعدم التحرك.
نما قلب بيران.
نائب القبطان لم يستطع أخذها وصرخ.
حتى لو كانوا قساة وجاهلين ، فمن الأفضل التحدث إلى الأحياء.
بوجه شاحب لكنه رائع ، كلما ضحك كانت طالبات الأكاديمية تصرخ.
كانت هناك معرفة ووجهات نظر يمكن للإنسان أن لا يفهمها أوندد.
كان ذلك بسبب الليتش أمامه.
لم يكن المقصود من هذه الكائنات التحدث معها.
“هل تتحدث الي؟”
أضاف بيران على عجل.
[السحرة مثلك نادرون. نظرًا لصعوبة الوصول إليك ، فهناك العديد من الطرق التي يمكنك استخدامها. يمكنني قتلك ثم تحويلك إلى ميت حي لخدمتي … أو يمكنني أن أكلك حياً لامتصاص مانا.]
“هذا ليس شيئًا سيئًا بالنسبة لك أيضًا. إنه عمل أكثر بكثير بالنسبة لك لرعاية كل هؤلاء الطلاب بالمقارنة مع واحد فقط … ”
لكن الخصم هذه المرة كان قوياً للغاية.
[أنت لي.]
رجف القرصان ذو العين الواحدة وخفض رأسه.
“ماذا؟”
حتى مظهره جذب الانتباه. على الرغم من أنه لم يكن من الصعب فهم السبب.
لفت بيران اهتمام دولارد.
اقترب ذو العين الواحدة كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل لقتل فراي.
في ذلك الوقت ، بدا الهيكل العظمي مخيفًا بشكل خاص.
“يا له من موقف واسع الأفق! إنه بحار حقيقي “.
شعر بيران أن وجه الهيكل العظمي دون أي جلد كان يبتسم له.
كانت أطراف أصابعه باردة وجسده يرتجف.
[السحرة مثلك نادرون. نظرًا لصعوبة الوصول إليك ، فهناك العديد من الطرق التي يمكنك استخدامها. يمكنني قتلك ثم تحويلك إلى ميت حي لخدمتي … أو يمكنني أن أكلك حياً لامتصاص مانا.]
التفت الطالب ذو الشعر الرمادي ليلقي نظرة عليه.
بهذه الكلمات أظهر بيران الخوف أخيرًا.
“كوهاهاها!”
ثم ضحك كونست بصوت عالٍ مرة أخرى.
أشار كونست إلى إحدى الألواح التي اعتادوا ركوبها على كورتيز ، لكن الطلاب ظلوا ساكنين.
”كوهاهاها! لا تضيعوا أي وقت. اصعد على متن سفينتنا بسرعة “.
كان لدى معظم القراصنة ندوب على وجوههم ، وكانت أجسادهم قذرة ونتنة.
أشار كونست إلى إحدى الألواح التي اعتادوا ركوبها على كورتيز ، لكن الطلاب ظلوا ساكنين.
لقد تقيأ دما مرتين بالفعل. ومع ذلك ، اضطر بيران إلى الوقوف بثبات.
نائب القبطان لم يستطع أخذها وصرخ.
بهذه الكلمات أظهر بيران الخوف أخيرًا.
“أطفالنا النبلاء لا يستطيعون المشي على لوح الخشب دون مساعدة خدمهم! ماذا تفعل؟ أسرع ولا تجعلنا نحملك إلى هناك “.
“كوه.”
كان هذا لأن كلمات فراي كانت واضحة جدًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق.
“سأرافق السيدات هناك.”
ضحك القرصان ذو العين الواحدة واقترب منه.
“اخرس. هذا من واجبي.”
ضحك القراصنة بشراسة وهم يتجهون نحو الطلاب.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 13 – الكشف عن موهبته للعالم (4)
اضطر بيران لمشاهدة هذا يحدث.
كان هذا لأن كلمات فراي كانت واضحة جدًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق.
في ذلك الوقت كان الطالب الذي لفت نظر القراصنة بعين واحدة.
طالما أن القراصنة اقتربوا ، فلن يتمكن السحرة على مستوى الطلاب من فعل أي شيء لإيقافهم.
كان طالبًا بشعره رماديًا ، وعلى عكس الآخرين الذين بدوا مذعورين ، كان بلا تعابير وحتى ذراعيه مطويتان.
يمكن رؤيته مما حدث مع بيران جون.
“هو ، حسنًا ، ألست شجاعًا.”
(م.م : الليتش هو من مخلوقات الأوندد “الموتى الأحياء”)
ضحك القرصان ذو العين الواحدة واقترب منه.
قام بيران بتقويم ظهره حتى لا يبدو خائفا.
في البداية كان يشعر بالملل لأن جميع طلاب الأكاديمية لديهم نفس التعبيرات المرعبة.
يمكن رؤيته مما حدث مع بيران جون.
الشخص الوحيد الذي كان مختلفًا ، بيران جون ، الذي أيقظ شهيته ، قد دعاه دولارد.
الشخص الوحيد الذي كان مختلفًا ، بيران جون ، الذي أيقظ شهيته ، قد دعاه دولارد.
لكنه وجد الآن طالبًا آخر لديه مزاج مشابه وبالطبع لم يكن لديه سبب لعدم التحرك.
ضحك كونست.
“انت تعال هنا.”
لم يستطع بيران التعامل مع هذا.
التفت الطالب ذو الشعر الرمادي ليلقي نظرة عليه.
“ماذا؟”
“هل تتحدث الي؟”
كان ذلك بسبب الليتش أمامه.
صدم ذو العين الواحدة من رد فعله.
“هذا هو ليتش.”
كان هذا لأن كلمات فراي كانت واضحة جدًا ، كما لو كان يتحدث إلى صديق.
كان هذا مدى فظاعة ضحكة ليتش.
‘ما الأمر مع هذا الرجل؟ هل يتصرف هكذا لأنه خائف؟
ارتجفت طالبة عندما رأت حماسهم.
ضحك ذو العين الواحدة بالقوة لتهدئة الشعور الغريب الذي جاء بداخله.
حتى لو كانوا قساة وجاهلين ، فمن الأفضل التحدث إلى الأحياء.
“نعم انت. الذي يشبه العصا “.
نظر الطلاب الواقفون إلى ظهر بيران بتعبيرات عاطفية.
“إذا كان لديك عمل معي ، فعليك القدوم.”
بهذه الكلمات أظهر بيران الخوف أخيرًا.
في ذلك الوقت ، لم يكن ذو العين الواحدة فقط ، بل حتى الطلاب من حوله بدأوا في النظر إلى فراي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيقتل هذا الشيطان جميع الطلاب هنا.
كان أحدهم جاك ، وهو عضو في مجموعة ديفيد.
كان وجه بيران شاحبًا.
نظر إلى فراي بذهول.
“ماذا؟”
“لا أعرف ما إذا كان هذا الرجل قد أصيب بالجنون لأنه فاز عدة مرات.”
كانت تعابير وجهه فارغة كما كانت دائمًا.
ألم ير الطالب السابق يفشل في إلقاء تعويذة مات؟
هز كونست كتفيه.
طالما أن القراصنة اقتربوا ، فلن يتمكن السحرة على مستوى الطلاب من فعل أي شيء لإيقافهم.
كان جاك مقتنعًا بأن فراي أصيب بالجنون.
لا ، حتى لو كانت مهاراتهم أفضل ، فبدون الخبرة لم يحدث فرق.
في الحقيقة ، لم يُظهر بيران أبدًا قوته الحقيقية في الأكاديمية.
يمكن رؤيته مما حدث مع بيران جون.
“انت تعال هنا.”
‘لقد فقد عقله. قطعا.’
ومع ذلك ، وصل بيران بالفعل إلى مستوى 5 نجوم.
كان جاك مقتنعًا بأن فراي أصيب بالجنون.
باستثناء عدد قليل من الأساتذة ورئيس الأكاديمية ، اعتقد الجميع أنه وصل إلى مستوى 4 نجوم فقط.
رجف القرصان ذو العين الواحدة وخفض رأسه.
في البداية كان يشعر بالملل لأن جميع طلاب الأكاديمية لديهم نفس التعبيرات المرعبة.
بعد فترة وجيزة سحب سكين من خصره وتقدم بعنف.
لفت بيران اهتمام دولارد.
“هذا اللعين …”
شاهد كونست محادثتهما وهو مطوي ذراعيه. كان لديه شعور غير سار ، لكنه لم يجرؤ على التأثير على خطط دولارد.
ارتجف الطلاب بجانبه عندما سمعوا السكين يتم سحبه ولكن لم يكن لدى فراي أي رد فعل.
ولكن عندما خرجت من فم قبطان القراصنة الذي استولى على سفينتهم ، بدا الأمر سخيفًا.
كانت تعابير وجهه فارغة كما كانت دائمًا.
“ماذا؟”
“آه. لا أعرف من هي عائلتك العظيمة ، لكنني سأرى كيف تستمر برفرفة لسانك بعد أن قطعه “.
“تفرقة؟”
اقترب ذو العين الواحدة كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل لقتل فراي.
ارتجفت طالبة عندما رأت حماسهم.
ارتجف الطلاب بجانب فراي من الخوف وأغمض الأضعف منهم أعينهم.
أدرك كونست معنى النظرة ولم يستطع إلا أن يبتسم.
دفقة.
بل إن بعض الطلاب أطلقوا عليه لقب “الرجل الذي باركته الآلهة”.
لكن الطلاب فوجئوا بما حدث بعد ذلك.
شعر بيران أن وجه الهيكل العظمي دون أي جلد كان يبتسم له.
لم يكن فراي الذي أُلقي من السفينة.
أضاف بيران على عجل.
كان القرصان!!
ضحك دولارد بسعادة.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
في غضون ذلك ، شعر بيران بالأسف.
لكن لم يتمكن أي منهم من قول أي شيء لأنهم كانوا خائفين من القراصنة أمامهم الذين كانوا يتأرجحون بسيوفهم ويضحكون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
