الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (2)
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 27 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (2)
بشش.
توقف فراي وهو ينظر حوله بهدوء.
“الجواب صحيح.” ابتسم شفايزر بصوت خافت ثم اختفى الدخان.
بينما كان فراي لا يزال في حالة صدمة من الوحي بعد 4000 عام ، واصل شفايزر التحدث بنبرة ترفيهية.
كرر.
في هذه الغرفة كان هناك العديد من العناصر السحرية والتعاويذ والكتب البحثية التي ستكون ذات قيمة كبيرة إذا تم إخراجها من الخارج.
ثم بدأ الباب الضخم ينفتح ببطء. وقف فراي ، الذي كان على بعد خطوة واحدة منه وشاهد هناك ما يحدث.
بدت تلك المرأة وكأنها تجسد كلمة أحجية. كانت تحب الاختباء وكانت جيدة في ذلك.
أخيرًا ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من الزنزانة. ومع ذلك ، لا يبدو أن فراي سعيدًا بذلك.
كان لا يزال يبتسم بسعادة ، لكنه بدا الآن وكأنه ابتسامة لطيفة لكبار السن.
“…”
ربما في العالم بأسره ، “لوكاس” فقط هو الذي يعرف الإجابة على هذا السؤال.
كانت الغرفة الضخمة خلف الباب فارغة.
في مرحلة ما ، نسي فراي عدد الغرف التي مر بها.
لا ، لم تكن فارغة.
يبدو أن اللحية البيضاء الطويلة ، والتجاعيد العديدة ، والآن رداءه الأبيض تتناسب مع مظهره العام.
كان هناك شخصان معدنيان يقفان هناك ويبدو أنهما مصنوعان من معدن غير معروف.
لقد شعر أنه يعرف الكثير من الأشياء عن شفايزر لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن أن يقال إنه يعرف كل شيء.
كانوا من حديد غوليم.
لم يكن هذا ما يريده.
لكن هذه لم تكن شيئًا يمكن نقله بعيدًا لأنهم كانوا ، في جوهرهم ، حراس الزنزانة.
لا ، لم تكن فارغة.
لقد كانوا أقوياء لدرجة أنه حتى فراي قد لا يكون قادرًا على هزيمتهم في الوقت الحالي.
يمر مرة أخرى.
في الأصل ، كان ينبغي أن تكون هذه الغرفة عبارة عن بعض التعاويذ القوية أو ملاحظات البحث السحرية أو المعدات المذهلة.
لقد كانوا أقوياء لدرجة أنه حتى فراي قد لا يكون قادرًا على هزيمتهم في الوقت الحالي.
كان فراي يعتقد أنه لم يزر هذا المكان من قبل ، لكنه نسي أن يأخذ في الحسبان حقيقة أنه كان هناك منذ 4000 عام.
في الأصل ، كان ينبغي أن تكون هذه الغرفة عبارة عن بعض التعاويذ القوية أو ملاحظات البحث السحرية أو المعدات المذهلة.
“أنا لا أعرف حتى متى تم أخذهم.”
أشار شفايزر نحو غولم الحديد.
توقف فراي وهو ينظر حوله بهدوء.
عند هذه الكلمات ، اهتز جسد فراي.
“هذه المساحة … هل كانت صغيرة جدًا؟”
“لم أكن أحب إيريس حقًا ، لكن عندما رأيت وجه لوكاس ، الذي لم يثر حواجبه حتى في عاطفتها الواضحة ، حتى أنني غضبت منه. أنا متأكد من أن حجر غولم كان سيلاحظ ذلك أسرع منه “. (شفايزر)
عندما خرج من الجزيرة ، بدا أن الزنزانة أكبر بكثير مما كان يراه.
“هل كانت هناك مشكلة مع إيريس؟”
وبينما كان ينظر حوله في ارتباك ، انجذب نظره إلى باب آخر على الجانب الآخر من الغرفة الكبيرة.
“أنت أول من وصل إلى هذا الحد.”
على الجانب الأيمن من الباب الضخم ، الذي يشبه تمامًا الباب الذي فتحه للتو ، كان هناك رخام آخر.
“سأعطيك السؤال الأخير. ما هو اسمي الحقيقي؟ ”
اقترب فراي من هذا الرخام وغرسه بمانا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 27 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (2)
بشش.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط يبدو أنه عنصر سحري.
ثم مثلما حدث من قبل ، انسكب الدخان مرة أخرى قبل أن يتخذ شكل شخصية ذات شعر رمادي.
شعر وكأن شفايزر يبتسم وينظر إليه.
شفايزر قد ظهر مرة أخرى.
أخيرًا ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من الزنزانة. ومع ذلك ، لا يبدو أن فراي سعيدًا بذلك.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه هذه المرة بدا وكأنه تقدم في السن قليلاً.
لم يكن هذا ما يريده.
كان الوهم الأول لصبي ، ظهر هذه المرة كشاب.
وبينما كان ينظر حوله في ارتباك ، انجذب نظره إلى باب آخر على الجانب الآخر من الغرفة الكبيرة.
“السؤال الثاني.”
“هذه هي الغرفة الأخيرة.”
“السؤال الثاني؟”
في هذه الغرفة كان هناك العديد من العناصر السحرية والتعاويذ والكتب البحثية التي ستكون ذات قيمة كبيرة إذا تم إخراجها من الخارج.
“آه ، ربما لم أشرح ذلك بشكل صحيح. كلما تقدمت في الداخل ، زاد الإرث الذي ستحصل عليه. وتذكر أنه لا يمكنك سوى أخد عنصر واحد “.
“أحذية الحمم ، عباءة الطيران ، حجر استدعاء غولم الحديدي ، سيف ضوء القمر …”
لم يرد شفايزر عليه في الواقع.
بينما كان فراي لا يزال في حالة صدمة من الوحي بعد 4000 عام ، واصل شفايزر التحدث بنبرة ترفيهية.
لقد كان توقيت سؤاله مثالياً لدرجة أنه بدا كما لو أنهما يجريان محادثة بالفعل.
لم يستطع فراي سماع الكلمات.
أشار شفايزر نحو غولم الحديد.
بدلاً من المضي قدمًا ، ترددت فراي وهو يرتدي تعبيرًا معقدًا.
“لن أكون مسؤولاً إذا قررت خرق هذه القاعدة. قد أكون قادرًا على مسامحتك ، لكنهم بالتأكيد لن يسمحوا بذلك “.
لأنه تم استدعاء اسمه بصوت يبدو أنه يحتوي على إحساس لا يوصف بالحزن. “الوقوف على قمة العالم في سن الأربعين ، الساحر العظيم! السيد الذي نال احترام الجميع في العالم! إن القدرة على أن أكون صديقه هي واحدة من أكثر الأشياء التي أشعر بالفخر بها في حياتي “.
ثم ابتسم ابتسامة مشرقة.
“…!”
“إذا كنت مخطئًا ، فسيتم إرسالك على الفور ، لذلك لا داعي للقلق.”
كان فراي يعتقد أنه لم يزر هذا المكان من قبل ، لكنه نسي أن يأخذ في الحسبان حقيقة أنه كان هناك منذ 4000 عام.
* * *
اقترب فراي من هذا الرخام وغرسه بمانا.
“ثم دعنا ننتقل إلى السؤال.”
“ماذا كان هذا؟”
في تلك اللحظة بدأ فراي يشعر ببعض التوتر.
“ماذا كان هذا؟”
لقد شعر أنه يعرف الكثير من الأشياء عن شفايزر لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن أن يقال إنه يعرف كل شيء.
[سوار الثلج الدائم]
كل شخص لديه شيء قد لا يرغب في الكشف عنه.
أطلق شفايزر الضحك.
كان هذا هو نفسه بالنسبة للوكاس الذي كان يُدعى الساحر العظيم وشفايزر الذي تم الترحيب به باعتباره الحكيم.
“… أشورا.”
“الساحرة السوداء. آيرس فيس فاوندر . أنا حقا كرهت تلك المرأة “.
لقد شعر أنه يعرف الكثير من الأشياء عن شفايزر لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن أن يقال إنه يعرف كل شيء.
“…”
سواء للدخول أم لا.
لقد كان بيانًا عشوائيًا جدًا.
لا علاقة لهم بالمعرفة السحرية.
أمال فراي رأسه قليلاً في ارتباك.
في الأصل ، كان ينبغي أن تكون هذه الغرفة عبارة عن بعض التعاويذ القوية أو ملاحظات البحث السحرية أو المعدات المذهلة.
كان يعلم أن إيريس وشويز لا يحبان بعضهما البعض بشكل خاص ولكن …
لقد كان بيانًا عشوائيًا جدًا.
“هل كانت هناك مشكلة مع إيريس؟”
ضاقت عينيه فراي قليلا.
توقف فراي وهو ينظر حوله بهدوء.
بدت تلك المرأة وكأنها تجسد كلمة أحجية. كانت تحب الاختباء وكانت جيدة في ذلك.
على الجانب الأيمن من الباب الضخم ، الذي يشبه تمامًا الباب الذي فتحه للتو ، كان هناك رخام آخر.
بينما كان فراي يفكر بجدية ، تابع شفايزر.
“ماذا كان هذا؟”
“لقد تظاهرت بعدم الاهتمام بينما كنا نركض وننقذ العالم. في البداية ، كرهت تلك الساحرة حقًا لأنني لم أستطع فهم طريقة تفكيرها. هل كان عليها حقًا أن تقع في الحب قبل أن تصبح القارة بحرًا من النار؟ ”
كان هذا هو نفسه بالنسبة للوكاس الذي كان يُدعى الساحر العظيم وشفايزر الذي تم الترحيب به باعتباره الحكيم.
“هوو …”
كان هذا صحيحًا.
كان هذا مثيرًا للاهتمام.
حتى لو كان ساحرًا أو مرتزقًا أو فارسًا ، فإن العناصر التي يمكنهم العثور عليها هنا كانت أشياء يمكنهم حتى بيع أرواحهم من أجلها.
بدأ فراي في تذكر إيريس.
لا ، لم تكن فارغة.
كانت امرأة ترتدي دائمًا ابتسامة غامضة تتماشى تمامًا مع شعرها الداكن. لم يكن يعرف أبدًا ما إذا كانت تحاول الإغواء لأنها كانت بالفعل تتضور جوعا جنسيا ، أو ما إذا كانت مجرد شخصيتها كساحرة.
كان فراي يعتقد أنه لم يزر هذا المكان من قبل ، لكنه نسي أن يأخذ في الحسبان حقيقة أنه كان هناك منذ 4000 عام.
لكن ماذا كان يقصد أن هناك رجلاً أحبته إيريس؟
بدلاً من المضي قدمًا ، ترددت فراي وهو يرتدي تعبيرًا معقدًا.
لم يكن هناك أي ثرثرة حول وجود علاقة لها في مجموعة أصدقائهم.
كانت هناك أيضًا كتب ومخطوطات فنون القتال التي يمكن أن يستخدمها الفرسان أو فنانو القتال السحريون.
“لوكاس ، ذلك اللقيط ذو الرأس الحجري. لقد كان الوحيد الذي لم يرَ أبدًا أنها كانت تغازله بشكل صارخ “. (شفايزر)
لقد كان بيانًا عشوائيًا جدًا.
“…هاه؟” أصبح وجه فراي شاحبًا قليلاً عند سماع هذه الكلمات. “ما الذي تتحدث عنه…”
عند هذه الكلمات ، اهتز جسد فراي.
“لم أكن أحب إيريس حقًا ، لكن عندما رأيت وجه لوكاس ، الذي لم يثر حواجبه حتى في عاطفتها الواضحة ، حتى أنني غضبت منه. أنا متأكد من أن حجر غولم كان سيلاحظ ذلك أسرع منه “. (شفايزر)
“أنت أول من وصل إلى هذا الحد.”
“…”
“لن أكون مسؤولاً إذا قررت خرق هذه القاعدة. قد أكون قادرًا على مسامحتك ، لكنهم بالتأكيد لن يسمحوا بذلك “.
بينما كان فراي لا يزال في حالة صدمة من الوحي بعد 4000 عام ، واصل شفايزر التحدث بنبرة ترفيهية.
“هذه هي الغرفة الأخيرة.”
“آه. إذا استمريت في الحديث بهذه الطريقة ، سأشعر بالسوء ، لذلك هذا كل ما يتعلق بهذه الدردشة الصغيرة. على أي حال ، عن هذه المرأة المسماة إيريس. كان هناك ثلاثة شياطين أقوياء قد تعاقدت معهم. من بينهم ، كان هناك شخص يحمل سلاحًا مختلفًا في كل يد ، ويمثل وجود الخير والشر … ” (شفايزر)
كان هناك شخصان معدنيان يقفان هناك ويبدو أنهما مصنوعان من معدن غير معروف.
“… أشورا.”
أخيرًا ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من الزنزانة. ومع ذلك ، لا يبدو أن فراي سعيدًا بذلك.
“هذا صحيح!”
في هذه الغرفة كان هناك العديد من العناصر السحرية والتعاويذ والكتب البحثية التي ستكون ذات قيمة كبيرة إذا تم إخراجها من الخارج.
كرر.
“سأعطيك السؤال الأخير. ما هو اسمي الحقيقي؟ ”
فتح الباب الضخم ببطء وارتفع الغبار.
“…!”
اختفت هيئة شفايزر مرة أخرى بعد أن ابتسم بابتسامة مشرقة.
* * *
بدلاً من المضي قدمًا ، ترددت فراي وهو يرتدي تعبيرًا معقدًا.
في مرحلة ما ، نسي فراي عدد الغرف التي مر بها.
“… لا تقل لي أنه سيستمر هكذا؟”
عند هذه الكلمات ، اهتز جسد فراي.
شعرت وكأنه يتسلل لإلقاء نظرة خاطفة على يوميات صديقه.
في مرحلة ما ، نسي فراي عدد الغرف التي مر بها.
سواء للدخول أم لا.
“هذه هي الغرفة العاشرة.”
كان فراي يشعر بالانزعاج بجدية.
لم يستطع فراي سماع الكلمات.
* * *
أخيرًا ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من الزنزانة. ومع ذلك ، لا يبدو أن فراي سعيدًا بذلك.
كانت الغرفة التالية أيضًا كبيرة جدًا ، ولكن على عكس الغرفة الأولى ، لم تكن فارغة.
الآن ، يبدو أن شفايزر في السبعينيات من عمره. موقفه السابق المؤذي لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط يبدو أنه عنصر سحري.
“لوكاس ، ذلك اللقيط ذو الرأس الحجري. لقد كان الوحيد الذي لم يرَ أبدًا أنها كانت تغازله بشكل صارخ “. (شفايزر)
[سوار الثلج الدائم]
كانت الغرفة الضخمة خلف الباب فارغة.
لقد كانت أداة سحرية تسمح للمستخدم بإلقاء تعويذة 7 نجوم “العاصفة الثلجية” مرة واحدة في الأسبوع.
“هذه هي الغرفة العاشرة.”
يمكن أن يطلق عليه عنصر رائع.
كانت الغرفة الضخمة خلف الباب فارغة.
ومع ذلك ، مر عليه فراي على الفور دون نظرة ثانية.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه هذه المرة بدا وكأنه تقدم في السن قليلاً.
لم يكن هذا ما يريده.
على الجانب الأيمن من الباب الضخم ، الذي يشبه تمامًا الباب الذي فتحه للتو ، كان هناك رخام آخر.
اقترب فراي من باب آخر.
كان هذا شفايزر لم يره من قبل.
بعد أن نثر مانا ، ظهر شفايزر مرة أخرى.
كانت الغرفة الضخمة خلف الباب فارغة.
كانت ابتسامة مرحة على وجهه وبدا أنه يبلغ من العمر بضع سنوات.
“هل كانت هناك مشكلة مع إيريس؟”
“السؤال التالي …”
اختفت شخصية شفايزر ببطء مثل الشبح.
“…”
كان هذا شفايزر لم يره من قبل.
كانت الزنزانة طويلة جدًا. لحسن الحظ ، لم يكن هناك شك في أن فراي تمكن من الإجابة.
لأنه تم استدعاء اسمه بصوت يبدو أنه يحتوي على إحساس لا يوصف بالحزن. “الوقوف على قمة العالم في سن الأربعين ، الساحر العظيم! السيد الذي نال احترام الجميع في العالم! إن القدرة على أن أكون صديقه هي واحدة من أكثر الأشياء التي أشعر بالفخر بها في حياتي “.
ومع ذلك ، فإن معظم الأسئلة لم تكن أشياء يعرفها الكثير من الناس.
على الجانب الأيمن من الباب الضخم ، الذي يشبه تمامًا الباب الذي فتحه للتو ، كان هناك رخام آخر.
كان يعلم أن شفايزر كان غريبًا ، لكن فراي لم يتوقع منه أن يطرح الأسئلة في زنزانته بهذه الطريقة.
ربما في العالم بأسره ، “لوكاس” فقط هو الذي يعرف الإجابة على هذا السؤال.
لا علاقة لهم بالمعرفة السحرية.
“لوكاس ، ذلك اللقيط ذو الرأس الحجري. لقد كان الوحيد الذي لم يرَ أبدًا أنها كانت تغازله بشكل صارخ “. (شفايزر)
عندما وصل إلى الغرفة الخامسة ، تحدث شفايزر مرة أخرى.
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم على الرغم من أنه كان يعلم أن شفايزر لم يستطع سماعه.
“أنت أول من وصل إلى هذا الحد.”
“…”
كان هذا صحيحًا.
مات جسد فراي عن عمر يناهز الخمسين وكانت روحه محاصرة في الهاوية.
في هذه الغرفة كان هناك العديد من العناصر السحرية والتعاويذ والكتب البحثية التي ستكون ذات قيمة كبيرة إذا تم إخراجها من الخارج.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه هذه المرة بدا وكأنه تقدم في السن قليلاً.
كانت هناك أيضًا كتب ومخطوطات فنون القتال التي يمكن أن يستخدمها الفرسان أو فنانو القتال السحريون.
حتى لو كان ساحرًا أو مرتزقًا أو فارسًا ، فإن العناصر التي يمكنهم العثور عليها هنا كانت أشياء يمكنهم حتى بيع أرواحهم من أجلها.
“أحذية الحمم ، عباءة الطيران ، حجر استدعاء غولم الحديدي ، سيف ضوء القمر …”
أطلق شفايزر الضحك.
حتى لو كان ساحرًا أو مرتزقًا أو فارسًا ، فإن العناصر التي يمكنهم العثور عليها هنا كانت أشياء يمكنهم حتى بيع أرواحهم من أجلها.
“هذه هي الغرفة العاشرة.”
ومع ذلك ، استمر فراي في المشي فقط عندما ألقى نظرة عليهم.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
يمر عبر الغرفة.
“هل كانت هناك مشكلة مع إيريس؟”
عابر طريق.
“…”
يمر مرة أخرى.
“الجواب صحيح.” ابتسم شفايزر بصوت خافت ثم اختفى الدخان.
في مرحلة ما ، نسي فراي عدد الغرف التي مر بها.
“هذا صحيح. و … كل شيء بالداخل لك “.
“هذه هي الغرفة العاشرة.”
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط يبدو أنه عنصر سحري.
“هذه هي الغرفة الأخيرة.”
“…”
كان شفايزر يرتدي ابتسامته المعتادة لكن فراي لم يستطع إلا أن يحدق فيه.
لأنه تم استدعاء اسمه بصوت يبدو أنه يحتوي على إحساس لا يوصف بالحزن. “الوقوف على قمة العالم في سن الأربعين ، الساحر العظيم! السيد الذي نال احترام الجميع في العالم! إن القدرة على أن أكون صديقه هي واحدة من أكثر الأشياء التي أشعر بالفخر بها في حياتي “.
كان هذا شفايزر لم يره من قبل.
كانت الزنزانة طويلة جدًا. لحسن الحظ ، لم يكن هناك شك في أن فراي تمكن من الإجابة.
يبدو أن اللحية البيضاء الطويلة ، والتجاعيد العديدة ، والآن رداءه الأبيض تتناسب مع مظهره العام.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه هذه المرة بدا وكأنه تقدم في السن قليلاً.
عندما رأى فراي شفايزر آخر مرة ، كان في منتصف العمر فقط.
“هل كنت تعلم؟ انتظر.”
لم يرَ صديقه القديم بهذه “العجوز” من قبل.
“هذا صحيح!”
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم على الرغم من أنه كان يعلم أن شفايزر لم يستطع سماعه.
في هذه الغرفة كان هناك العديد من العناصر السحرية والتعاويذ والكتب البحثية التي ستكون ذات قيمة كبيرة إذا تم إخراجها من الخارج.
“لكن هذا يعني أنك عشت لفترة أطول مما كنت عليه.”
في تلك اللحظة بدأ فراي يشعر ببعض التوتر.
مات جسد فراي عن عمر يناهز الخمسين وكانت روحه محاصرة في الهاوية.
“… لا تقل لي أنه سيستمر هكذا؟”
الآن ، يبدو أن شفايزر في السبعينيات من عمره. موقفه السابق المؤذي لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.
شعر وكأن شفايزر يبتسم وينظر إليه.
كان لا يزال يبتسم بسعادة ، لكنه بدا الآن وكأنه ابتسامة لطيفة لكبار السن.
فتح الباب الضخم ببطء وارتفع الغبار.
استمع فراي لما قاله شفايزر.
“…هاه؟” أصبح وجه فراي شاحبًا قليلاً عند سماع هذه الكلمات. “ما الذي تتحدث عنه…”
“لوكاس ترومين.”
لقد كانوا أقوياء لدرجة أنه حتى فراي قد لا يكون قادرًا على هزيمتهم في الوقت الحالي.
عند هذه الكلمات ، اهتز جسد فراي.
“هل كانت هناك مشكلة مع إيريس؟”
لأنه تم استدعاء اسمه بصوت يبدو أنه يحتوي على إحساس لا يوصف بالحزن. “الوقوف على قمة العالم في سن الأربعين ، الساحر العظيم! السيد الذي نال احترام الجميع في العالم! إن القدرة على أن أكون صديقه هي واحدة من أكثر الأشياء التي أشعر بالفخر بها في حياتي “.
“…أنا أيضا.” ارتجفت شفتا فراي وشعر بحكة في عينه. “انا افخر بك ايضا.”
استمع فراي لما قاله شفايزر.
“سأعطيك السؤال الأخير. ما هو اسمي الحقيقي؟ ”
لم يرَ صديقه القديم بهذه “العجوز” من قبل.
“…!”
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم على الرغم من أنه كان يعلم أن شفايزر لم يستطع سماعه.
ارتجف فراي.
“…”
شعر وكأن شفايزر يبتسم وينظر إليه.
كانوا من حديد غوليم.
‘هذا السؤال…’
لقد كان بيانًا عشوائيًا جدًا.
ربما في العالم بأسره ، “لوكاس” فقط هو الذي يعرف الإجابة على هذا السؤال.
كان شفايزر يرتدي ابتسامته المعتادة لكن فراي لم يستطع إلا أن يحدق فيه.
في ذلك الوقت ، بدأ فراي يشعر حقًا أن شفايزر كان ينظر إليه.
“… أشورا.”
كما لو كان ينظر إليه بنظرة توقع.
“…”
“شفايزر ويلسمان.”
“ماذا كان هذا؟”
أطلق شفايزر الضحك.
لم يكن هناك أي ثرثرة حول وجود علاقة لها في مجموعة أصدقائهم.
كانت مشرقة ومنعشة.
لقد كان توقيت سؤاله مثالياً لدرجة أنه بدا كما لو أنهما يجريان محادثة بالفعل.
“هذا صحيح. و … كل شيء بالداخل لك “.
على الجانب الأيمن من الباب الضخم ، الذي يشبه تمامًا الباب الذي فتحه للتو ، كان هناك رخام آخر.
“هل كنت تعلم؟ انتظر.”
“…”
سأل فراي بصوت مليء بالشوق على عجل. مع العلم أن صوته لا يمكن أن يصل.
كان لا يزال يبتسم بسعادة ، لكنه بدا الآن وكأنه ابتسامة لطيفة لكبار السن.
لا يزال شفايزر يبتسم ويحرك شفتيه.
سواء للدخول أم لا.
“…”
استمع فراي لما قاله شفايزر.
“ماذا كان هذا؟”
كانت الغرفة التالية أيضًا كبيرة جدًا ، ولكن على عكس الغرفة الأولى ، لم تكن فارغة.
لم يستطع فراي سماع الكلمات.
اقترب فراي من هذا الرخام وغرسه بمانا.
اختفت شخصية شفايزر ببطء مثل الشبح.
كان فراي يعتقد أنه لم يزر هذا المكان من قبل ، لكنه نسي أن يأخذ في الحسبان حقيقة أنه كان هناك منذ 4000 عام.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
“أحذية الحمم ، عباءة الطيران ، حجر استدعاء غولم الحديدي ، سيف ضوء القمر …”
“…هاه؟” أصبح وجه فراي شاحبًا قليلاً عند سماع هذه الكلمات. “ما الذي تتحدث عنه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
