الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
كان حجم الغرفة الأخيرة صغيرًا جدًا مقارنةً بالغرف السابقة.
الآن جاء دور توركونتا وكان أنفاسه تقترب.
على اليسار كان هناك مكتب وكرسي وعلى اليمين كان هناك بعض صناديق التخزين المتهالكة.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
على اليسار كان هناك مكتب وكرسي وعلى اليمين كان هناك بعض صناديق التخزين المتهالكة.
ذهب فري الأول إلى الصناديق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
كان هناك اثنان منهم ، عندما فتح فراي الصندوق الأول ، وجد العنصر الذي كان يبحث عنه.
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
بالنظر إليه ، لم يستطع فراي إلا أن يقول اسمه.
ومع ذلك ، أثناء النظر إليهم ، لم يكن لدى فراي أي ردود فعل على الإطلاق.
“النهر المتجمد.”
لم يكن ليتمكن من حل هذا الجبل ما لم يقرر التنين مساعدته.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم عندما رأى شكل المخلوق.
شرب قطرة واحدة فقط من شأنه تنشيط جميع الأوردة في الجسم وزيادة الحجم الأقصى والحساسية للانفجار المانا.
كان توركونتا كبيرًا جدًا لذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، سيزداد حجم غرفة مانا الخاصة بالفرد عدة مرات ، إذا كان “فراي” الأصلي قد أخذ قطرة واحدة ، فسيكون قادرًا على الوصول مباشرة إلى مستوى 4 نجوم في قفزة واحدة.
ففت.
كان النهر المتجمد أحد الكنوز التي لم يعرف أحد حقًا ما إذا كان موجودًا بالفعل أم لا.
بالطبع ، هذا لا يهم لأنه حصل على ما يريد على أي حال.
كان أيضًا الشيء الذي احتاجه فراي للوصول إلى 7 نجوم بسرعة.
لم يكن عنصرًا رائعًا على الرغم من أنه كان في الغرفة الأخيرة.
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
كان هذا شيئًا تجاوز كل العناصر السحرية التي رآها حتى الآن.
فتح الصندوق الثاني على يمينه.
“…”
ما وجده هناك كان زوجًا من الأقراط وحجر دم أحمر وسوار أزرق.
“…”
“…”
كان فراي فضوليًا.
أغلق فراي عينيه.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
في الطريق إلى هنا ، رأى فراي العديد من العناصر السحرية. كانت هذه العناصر السحرية هي الأشياء التي سيتبادلها السحرة حتى على حساب حياتهم.
“إذا قمت بعمل ذلك غولم ، فستكون لدي صورة واضحة لكيفية سير الأمور بعد أن اختفت.”
ومع ذلك ، أثناء النظر إليهم ، لم يكن لدى فراي أي ردود فعل على الإطلاق.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
لكن الأن اصبحت مختلفة.
فتحها وقرأها.
الأقراط التي أمامه الآن كانت خاصة به.
واصل فراي بهدوء.
“أقراط تايفون”.
بالإضافة إلى ذلك ، سيزداد حجم غرفة مانا الخاصة بالفرد عدة مرات ، إذا كان “فراي” الأصلي قد أخذ قطرة واحدة ، فسيكون قادرًا على الوصول مباشرة إلى مستوى 4 نجوم في قفزة واحدة.
لقد ساعد العقل على التركيز بسلاسة واحتوى أيضًا على سحر الحاجز.
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
لم يكن عنصرًا رائعًا على الرغم من أنه كان في الغرفة الأخيرة.
على اليسار كان هناك مكتب وكرسي وعلى اليمين كان هناك بعض صناديق التخزين المتهالكة.
في البداية ، جعلهم فراي يقضون الوقت ، لكنه أعطاهم لشفايزر بعد أن قال إنه يحبهم لسبب ما.
“تعاويذي لا يمكن أن تقتل توركونتا.”
ومع ذلك ، رفع فراي الأقراط من الصندوق وكأنها كنز.
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
لا ، يبدو أن هناك فقرة أخيرة.
ابتسم فري ثم نظر إلى السوار.
[أنت هنا لتكتسب القوة المخبأة في هذا الجبل.]
كان هذا شيئًا تجاوز كل العناصر السحرية التي رآها حتى الآن.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
“عصا الحكيم العظيم.”
خط اليد الأنيق الذي اعتاد عليه كان أشعثًا تمامًا ، كما لو أن الكاتب لا يستطيع التحكم في عواطفه.
على الرغم من أنه كان على شكل سوار في الوقت الحالي ، إلا أن العصي السحرية هم الذين أحبهم شفايزر كثيرًا.
نظر إلى الوراء.
كان أيضا رمزه.
لقد كانت قوية لدرجة أنها لم تعد تشبه جدار الأرض.
لقد جعل مانا أنقى وركزها إلى أقصى حد ، مما زاد من قوتك السحرية عدة مرات.
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
كما كان له تأثير تخزين 5 تعاويذ يمكن استخدامها في حالات الطوارئ.
كواجيك.
لم يستخدم فراي العناصر السحرية ، لكنه قرر الآن تغيير رأيه.
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
كرررر …
ارتدت فراي القرط على الفور ووضعت السوار.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
ثم التقط الجوهرة الحمراء.
لن يستطع هزيمته.
“هذه … هي نواة غولم …”
“أقراط تايفون”.
لم يفهم تمامًا.
بدا توركونتا سعيدا.
كان شفايزر ساحرًا ممتازًا ، لكنه أيضًا كان معتادًا على صناعة الدمى.
كما كان له تأثير تخزين 5 تعاويذ يمكن استخدامها في حالات الطوارئ.
بمجرد النظر إلى مقدار المانا الموجود في النواة ، يمكنه معرفة مقدار العمل الذي تم وضعه فيها.
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
نظر أخيرًا إلى المكتب.
بغض النظر عن مدى ذكاء توركونتا عند مقارنته بـ الدريك العاديين ، لم يكن هناك طريقة له للتنافس مع الحكيم شفايزر سترو الذي أنشأ الزنزانة على هذا الجبل.
كان الجو دافئًا كما لو أن شخصًا ما استخدمه منذ لحظات فقط. في الواقع ، كانت هناك شمعة تبدو وكأنها قد أضاءت للتو.
انتهت الكلمات في الكتاب عند هذا الحد.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
كما كان له تأثير تخزين 5 تعاويذ يمكن استخدامها في حالات الطوارئ.
هل كانت يوميات؟
قفز فراي في الهواء ونشط سحر الطيران.
فتحها وقرأها.
ربما فعلها بعد أن اختفى.
[رحل لوكاس.]
كان أقرب إلى شفايزر وهو يتذمر بشأن وضعه في ذلك الوقت.
كانت هذه مجرد العبارة الأولى ، لكن صدر فراي شعر بالثقل.
تنحني عيون توركونتا إلى أنصاف أقمار.
خط اليد الأنيق الذي اعتاد عليه كان أشعثًا تمامًا ، كما لو أن الكاتب لا يستطيع التحكم في عواطفه.
اتخذ فراي قراره. لم يكن يعرف مدى استقراره.
[من الواضح أنه عمل أنصاف الآلهة. لا أحد يستطيع أن يجعله يختفي دون ترك أثر.]
[لذا انتظرت. شاهدت ما كان يفعله البشر. إما أنهم حصلوا على نوع من الأسلحة من الفضاء المخفي أو أصبحوا أقوى بشكل مباشر عندما خرجوا. من الكهف الذي خرجت منه للتو.]
كان حكمه صحيحًا.
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
كانت أزمة مطلقة.
[كان لوكاس صانع السلام. لقد كان دورًا لا يمكن لغيره أن يلعبه ووظيفة لا يمكن لأي شخص آخر توليها. حاولت أن أتحمل عبئه ، لكن لا توجد لحظة أشعر فيها أنها غير كافية. أنا اسف. انا اسف جدا. لوكاس ، هذا مستحيل بالنسبة لي.] (TL: peacemaker كما في الشخص الذي يحافظ على تماسك المجموعة وسعادتها)
في البداية ، جعلهم فراي يقضون الوقت ، لكنه أعطاهم لشفايزر بعد أن قال إنه يحبهم لسبب ما.
انتهت الكلمات في الكتاب عند هذا الحد.
في البداية ، جعلهم فراي يقضون الوقت ، لكنه أعطاهم لشفايزر بعد أن قال إنه يحبهم لسبب ما.
لا ، يبدو أن هناك فقرة أخيرة.
بالطبع سيكون هذا هو الحال.
[إذا رأى أي شخص هذا ، يرجى إكمال أناستازيا. التوجيهات موجودة … في أعظم تحفة … أناستازيا.]
ظلت عيون ملك الدريك المشرقة تحدق في فراي.
أخرج فراي النواة مرة أخرى.
لقد خرج لأنه سيموت إذا لم يحصل على الطعام والماء.
عندما نظر إليها بعناية ، رأى الحروف محفورة على الأحجار الكريمة.
“هذا هو أسوأ موقف.”
شكلوا كلمة.
كاد أن يصبح شعره أبيض من الغضب.
[أناستازيا]
في تلك اللحظة ظهر تلميح خافت من الاستياء على وجه توركنتا.
* * *
لكنه لم يعرب أبدًا عن مثل هذه الثقة في أي من أحجاره.
“فهمت. هذا غولم أنشأه شفايزر إذن”.
[أناستازيا]
ربما فعلها بعد أن اختفى.
حتى المنحدرات ستذوب مثل الجليد في الصحراء تحت أنفاسه.
كان فراي فضوليًا.
كان بحاجة إلى الهروب ، ولكن في اللحظة التي فكر فيها في الأمر ، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب.
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
[لكن … لم أستطع الدخول إلى هناك. لم أستطع حتى كسرها.]
كما أحب كل غولم صنعه.
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
لكنه لم يعرب أبدًا عن مثل هذه الثقة في أي من أحجاره.
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
“غولم استطاع شفايزر أن يسميه رائعته”.
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
“…”
ابتسم فري ثم نظر إلى السوار.
هز فراي رأسه وأعاد نواة الغولم في حقيبته.
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
كانت أساسا النواة. لقد كان الجزء الأكثر أهمية ، لكنه لم يكن كافيًا لإنشاء غولم.
لا ، يبدو أن هناك فقرة أخيرة.
لم يكن يعرف شيئًا تقريبًا عن صنع الغولم. لقد كانت دمية الغولم التي صنعها وهو يشعر بالملل كارثية لدرجة أنها دفعت شفايزر إلى الجنون.
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
حتى أن شفايزر انفجر ضاحكًا.
تنهد فراي وفتح فمه.
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
أخذ نفسا عميقا ، وغادر فراي الكهف.
لقد تذكر ذلك الرجل وهو يضحك بشدة لدرجة أنه يذرف الدموع حتى أصابه في وجهه بكرة نارية.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
في الوقت نفسه ، كان من الضروري له أن يظل عقلانيًا في الوقت الحالي. قام بسرعة بتقييم وضعه الحالي.
“إذا قمت بعمل ذلك غولم ، فستكون لدي صورة واضحة لكيفية سير الأمور بعد أن اختفت.”
نظر إلى الوراء.
كانت المعلومات الواردة في الكتاب شحيحة للغاية.
أدركها فراي مرة أخرى.
كان أقرب إلى شفايزر وهو يتذمر بشأن وضعه في ذلك الوقت.
بحجم عشرات المرات من حجم دريك العادي ، يحدق في فراي بعيونها الحمراء الناريّة.
ربما كانت معظم المعلومات التي تركها شفايزر مع أناستازيا.
ارتدت فراي القرط على الفور ووضعت السوار.
نظر فراي حول الغرفة.
غضب فراي.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
أخرج فراي النواة مرة أخرى.
نظر حول الغرفة مرة أخرى للتأكد من أنه أخذ كل ما يحتاجه.
“لقد تجاوز عرقه.”
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
كرررر …
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
مباشرة بعد مغادرة فراي للغرفة ، أغلق الباب.
إذا كنت ستقارنه بدريك عادي ، فإن وجود توركونتا يمكن أن يُعزى فقط إلى مجموعة من المعجزات المتداخلة التي كان من المستحيل تكرارها.
تشانغ.
[أنت هنا لتكتسب القوة المخبأة في هذا الجبل.]
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
في الطريق إلى هنا ، رأى فراي العديد من العناصر السحرية. كانت هذه العناصر السحرية هي الأشياء التي سيتبادلها السحرة حتى على حساب حياتهم.
بالطبع ، هذا لا يهم لأنه حصل على ما يريد على أي حال.
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
سار فراي عبر كهف مظلم وعندما وصل بضع خطوات من المخرج ، توقف ، وأصبح تعبيره قاسياً.
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
“…”
بدا توركونتا سعيدا.
نظر إلى الوراء.
لم يستخدم فراي العناصر السحرية ، لكنه قرر الآن تغيير رأيه.
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
كواجيك.
كان على يقين من أنه يعرف ذلك وكان ينتظره في الخارج.
لقد ساعد العقل على التركيز بسلاسة واحتوى أيضًا على سحر الحاجز.
أخذ نفسا عميقا ، وغادر فراي الكهف.
أو أكل البشر الذين أكلوها بالفعل. في كلتا الحالتين سيكون لهما نفس النتيجة.
[….]
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم عندما رأى شكل المخلوق.
لقد كان دريك.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
بحجم عشرات المرات من حجم دريك العادي ، يحدق في فراي بعيونها الحمراء الناريّة.
ومع ذلك ، أثناء النظر إليهم ، لم يكن لدى فراي أي ردود فعل على الإطلاق.
كل واحدة من أسنانها الحادة كانت بحجم فراي نفسه.
الأقراط التي أمامه الآن كانت خاصة به.
-ملك الدريك.
عض فراي شفته وبدأ في إلقاء التعويذات بكلتا يديه.
لقد كان حاكم الجبال التي لم يرغب فراي في مواجهته.
[جعلني سعيدا جدا. كان لدى بعضهم أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كانوا مزعجين في التعامل معهم لذلك تخلصت منهم. لكن أكثر ما أوليت به اهتمامًا لم يكن أولئك الذين خرجوا بالسلاح.]
لم يكن هو فقط.
كانت أزمة مطلقة.
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
مباشرة بعد مغادرة فراي للغرفة ، أغلق الباب.
نظر فراي حوله.
كان الخصم أيضًا وحشًا يمكن أن يطير ولديه جلد قاسي لن يعمل السحر جيدًا ضده.
“هذا هو أسوأ موقف.”
كان لديها شعر أرجواني ونظرة جليدية.
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
كان الخصم أيضًا وحشًا يمكن أن يطير ولديه جلد قاسي لن يعمل السحر جيدًا ضده.
“هل كنت تنتظرني؟”
تنهد فراي وفتح فمه.
لقد جعل مانا أنقى وركزها إلى أقصى حد ، مما زاد من قوتك السحرية عدة مرات.
“هل كنت تنتظرني؟”
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
[…]
ضحك ملك الدريك. كما صرخ الدريك في المناطق المحيطة كما لو كانوا يستجيبون.
ظلت عيون ملك الدريك المشرقة تحدق في فراي.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
واصل فراي بهدوء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
“أعلم أن لديك ذكاء. اجب. هل كنت تنتظرني؟ ”
“جدار الأرض”.
[كوكوكو.]
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
ضحك ملك الدريك. كما صرخ الدريك في المناطق المحيطة كما لو كانوا يستجيبون.
لقد كان دريك.
[أنت رجل مثير للاهتمام. نعم ، كنت في انتظارك. كنت أنتظر الإنسان الذي دخل جبال توركونتا دون خوف.]
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
أطلق ملك الدريك، توركونتا ، ضحكة أخرى.
لقد ساعد العقل على التركيز بسلاسة واحتوى أيضًا على سحر الحاجز.
[أنت هنا لتكتسب القوة المخبأة في هذا الجبل.]
كررر.
“… أنت تعرف عن وجود هذا الزنزانة.”
لقد كان دريك.
[أوه أوه. بالتاكيد. لقد مرت ألف عام منذ أن حكمت هذا المكان. كيف لا أعرف حتى هذا؟]
أو أكل البشر الذين أكلوها بالفعل. في كلتا الحالتين سيكون لهما نفس النتيجة.
ألف سنة.
لقد كان حاكم الجبال التي لم يرغب فراي في مواجهته.
عبس فري.
[أولئك الذين تناولوا الإكسير … كانت رائحتهم لذيذة للغاية. وعندما أكلتهم ، أصبحت أقوى. منذ ذلك الحين ، انتظرت أن يأتي بشر مثلك.]
لقد شعر بها منذ اللحظة التي رآها بها ، ولكن بعد سماع هذه الكلمات من ملك الدريك شخصيًا ، أصبح متأكدًا.
كان شفايزر ساحرًا ممتازًا ، لكنه أيضًا كان معتادًا على صناعة الدمى.
“لقد تجاوز عرقه.”
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
أغلق فراي عينيه.
لابد أن الأمر استغرق الكثير.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
متحولة برزت منذ لحظة ولادتها ، بذكاء متفوق مقارنة بالآخرين في عرقها والحظ في أكل القليل من الأعشاب أو العناصر السحرية.
بالإضافة إلى ذلك ، سيزداد حجم غرفة مانا الخاصة بالفرد عدة مرات ، إذا كان “فراي” الأصلي قد أخذ قطرة واحدة ، فسيكون قادرًا على الوصول مباشرة إلى مستوى 4 نجوم في قفزة واحدة.
إذا كنت ستقارنه بدريك عادي ، فإن وجود توركونتا يمكن أن يُعزى فقط إلى مجموعة من المعجزات المتداخلة التي كان من المستحيل تكرارها.
كان طائر العنقاء.
أدركها فراي مرة أخرى.
كان طائر العنقاء.
كان الوحش الذي أمامه هو أول من التقى به منذ عودته وكان لديه القدرة على قتله.
خط اليد الأنيق الذي اعتاد عليه كان أشعثًا تمامًا ، كما لو أن الكاتب لا يستطيع التحكم في عواطفه.
[في البداية تساءلت عن سبب قدوم بشر ليسوا من حولنا. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما يريدون ، لذلك تركت لهم طريقتهم الخاصة لبعض الوقت.]
[في البداية تساءلت عن سبب قدوم بشر ليسوا من حولنا. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما يريدون ، لذلك تركت لهم طريقتهم الخاصة لبعض الوقت.]
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
هز فراي رأسه وأعاد نواة الغولم في حقيبته.
[لقد فتشت العديد من الأماكن قبل أن ألاحظ هذا الجبل. كان من السهل جدا أن تلاحظ. علمت أيضًا أن هناك الفضاء مخفي بالداخل …]
[من الواضح أنه عمل أنصاف الآلهة. لا أحد يستطيع أن يجعله يختفي دون ترك أثر.]
تحدث توركونتا بطريقة مسيئة قليلاً.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
[لكن … لم أستطع الدخول إلى هناك. لم أستطع حتى كسرها.]
ابتسم فري ثم نظر إلى السوار.
بالطبع سيكون هذا هو الحال.
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
بغض النظر عن مدى ذكاء توركونتا عند مقارنته بـ الدريك العاديين ، لم يكن هناك طريقة له للتنافس مع الحكيم شفايزر سترو الذي أنشأ الزنزانة على هذا الجبل.
لقد كانت قوية لدرجة أنها لم تعد تشبه جدار الأرض.
لم يكن ليتمكن من حل هذا الجبل ما لم يقرر التنين مساعدته.
كما أحب كل غولم صنعه.
[لذا انتظرت. شاهدت ما كان يفعله البشر. إما أنهم حصلوا على نوع من الأسلحة من الفضاء المخفي أو أصبحوا أقوى بشكل مباشر عندما خرجوا. من الكهف الذي خرجت منه للتو.]
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
تنحني عيون توركونتا إلى أنصاف أقمار.
متحولة برزت منذ لحظة ولادتها ، بذكاء متفوق مقارنة بالآخرين في عرقها والحظ في أكل القليل من الأعشاب أو العناصر السحرية.
[بالطبع منذ أن كانوا بشر. أصبح معظمهم فريسة لي.]
إذا ارتكب خطأً واحدًا ، فسوف يتضرر جسده بشدة ، لكن أي شيء أفضل من الموت هنا.
في تلك اللحظة ظهر تلميح خافت من الاستياء على وجه توركنتا.
[جعلني سعيدا جدا. كان لدى بعضهم أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كانوا مزعجين في التعامل معهم لذلك تخلصت منهم. لكن أكثر ما أوليت به اهتمامًا لم يكن أولئك الذين خرجوا بالسلاح.]
كان ذلك لأنه تذكر امرأة هربت من قبضته.
ما لم يفعل شيئًا بشأن توركونتا الذي كان النواة ، فإن مجموعة وحوش الدريك ستواصل مهاجمته إلى أجل غير مسمى.
كان لديها شعر أرجواني ونظرة جليدية.
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
ظل توركونتا يتحدث ليطرد الذكريات المهينة.
خط اليد الأنيق الذي اعتاد عليه كان أشعثًا تمامًا ، كما لو أن الكاتب لا يستطيع التحكم في عواطفه.
[جعلني سعيدا جدا. كان لدى بعضهم أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كانوا مزعجين في التعامل معهم لذلك تخلصت منهم. لكن أكثر ما أوليت به اهتمامًا لم يكن أولئك الذين خرجوا بالسلاح.]
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
تركت توركونتا ضحكة منخفضة.
كان توركونتا كبيرًا جدًا لذلك.
[أولئك الذين تناولوا الإكسير … كانت رائحتهم لذيذة للغاية. وعندما أكلتهم ، أصبحت أقوى. منذ ذلك الحين ، انتظرت أن يأتي بشر مثلك.]
ظلت عيون ملك الدريك المشرقة تحدق في فراي.
بدا توركونتا سعيدا.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
لقد فهم فراي الآن كيف تمكنت توركونتا من الحصول على مثل هذا العمر المذهل.
[أناستازيا]
“عندما أكل البشر الذين اختاروا تناول الإكسير ، أكل أيضًا الإكسير الذي كان بحوزتهم.”
الأقراط التي أمامه الآن كانت خاصة به.
أو أكل البشر الذين أكلوها بالفعل. في كلتا الحالتين سيكون لهما نفس النتيجة.
كان النهر المتجمد أحد الكنوز التي لم يعرف أحد حقًا ما إذا كان موجودًا بالفعل أم لا.
كان توركونتا يصطاد البشر بهذه الطريقة.
لكن الأن اصبحت مختلفة.
لم يستطع الذهاب إلى الزنزانة ، لذلك انتظر البشر الذين دخلوا الأبراج المحصنة وأخذوا الإكسير ثم قتلهم وأكلهم.
استخدم زاوية الجرف المطلق ليطعن برقبة توركونتا كالرمح.
غضب فراي.
”رمح الجليد. عاصفة الرياح. ”
كاد أن يصبح شعره أبيض من الغضب.
ربما فعلها بعد أن اختفى.
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
لقد كان عارًا على شفايزر الذي عامل هذا الزنزانة على أنه طفله.
ثم التقط الجوهرة الحمراء.
في الوقت نفسه ، كان من الضروري له أن يظل عقلانيًا في الوقت الحالي. قام بسرعة بتقييم وضعه الحالي.
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
“تعاويذي لا يمكن أن تقتل توركونتا.”
الآن جاء دور توركونتا وكان أنفاسه تقترب.
لن يستطع هزيمته.
”رمح الجليد. عاصفة الرياح. ”
كان الأمر تمامًا كما لو أن ساحرًا من فئة 6 نجوم لم يتمكن أبدًا من هزيمة ساحر 7 نجوم.
حتى لو استخدم أقوى نوباته ، فلن يكون قادرًا على قتلها.
حتى لو استخدم أقوى نوباته ، فلن يكون قادرًا على قتلها.
“هناك الكثير منهم.”
إن استخدام طاقم الحكيم العظيم لن يساعده على الإطلاق.
استخدم زاوية الجرف المطلق ليطعن برقبة توركونتا كالرمح.
‘اللعنة.’
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
بذل فراي قصارى جهده لعدم إظهار أي تعبيرات على وجهه ، لكن وجود توركونتا كان صادمًا للغاية.
كان توركونتا يصطاد البشر بهذه الطريقة.
من منظور إنساني ، كان لهذا الكائن قوى متجاوزة ولم يكن صبورًا على الإطلاق.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
يتناسب دهاءه مع عمره لأنه لم يكن في عجلة من أمره لتناول وجبته.
لقد تذكر ذلك الرجل وهو يضحك بشدة لدرجة أنه يذرف الدموع حتى أصابه في وجهه بكرة نارية.
ففت.
بالنظر إليه ، لم يستطع فراي إلا أن يقول اسمه.
[عيناك شرسة جدا. لكن هذا كل ما يمكنك فعله. تعال … ستكون غذاءي.]
شرب قطرة واحدة فقط من شأنه تنشيط جميع الأوردة في الجسم وزيادة الحجم الأقصى والحساسية للانفجار المانا.
فتح توركونتا فمه على مصراعيه وشعرت بحمم مثل اللهب تتسلق حلقها.
لم يستخدم فراي العناصر السحرية ، لكنه قرر الآن تغيير رأيه.
وضع فراي مانا في السوار.
لم يفهم تمامًا.
في تلك اللحظة تجسدت في يده عصا الساحر العظيم واستخدم إحدى التعاويذ المخزنة دون تردد.
متحولة برزت منذ لحظة ولادتها ، بذكاء متفوق مقارنة بالآخرين في عرقها والحظ في أكل القليل من الأعشاب أو العناصر السحرية.
“جدار الأرض”.
نظر فراي حوله.
كررر.
تحدث توركونتا بطريقة مسيئة قليلاً.
لقد كانت تعويذة بسيطة رفعت الأرض أمام العجلة وخلقت جدارًا ، لكن فراي كان يستخدم التضاريس.
استخدم زاوية الجرف المطلق ليطعن برقبة توركونتا كالرمح.
استخدم زاوية الجرف المطلق ليطعن برقبة توركونتا كالرمح.
عبس فري.
لقد كانت قوية لدرجة أنها لم تعد تشبه جدار الأرض.
فتح الصندوق الثاني على يمينه.
كواجيك.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
لكنها لم تنجح.
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
يتناسب دهاءه مع عمره لأنه لم يكن في عجلة من أمره لتناول وجبته.
الآن جاء دور توركونتا وكان أنفاسه تقترب.
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
حتى المنحدرات ستذوب مثل الجليد في الصحراء تحت أنفاسه.
تحدث توركونتا بطريقة مسيئة قليلاً.
قفز فراي في الهواء ونشط سحر الطيران.
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
هووك.
ما لم يفعل شيئًا بشأن توركونتا الذي كان النواة ، فإن مجموعة وحوش الدريك ستواصل مهاجمته إلى أجل غير مسمى.
ثم شعر بشيء ساخن يتدفق عبر ظهره. لكن فراي لم ينتبه لها كثيرًا.
كان هذا شيئًا تجاوز كل العناصر السحرية التي رآها حتى الآن.
“كويك!”
كررر.
بدأ الدراكيون الذين كانوا يشاهدون من الجو ينقضون على الأرض.
كانت أساسا النواة. لقد كان الجزء الأكثر أهمية ، لكنه لم يكن كافيًا لإنشاء غولم.
عض فراي شفته وبدأ في إلقاء التعويذات بكلتا يديه.
كانت هذه مجرد العبارة الأولى ، لكن صدر فراي شعر بالثقل.
”رمح الجليد. عاصفة الرياح. ”
لقد كان حاكم الجبال التي لم يرغب فراي في مواجهته.
ظهرت الرماح الجليدية في السماء وتمكنت من عاصفة الرياح ، وحلقت بقوة لا تصدق نحو وحوش الدريك.
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
مزقت الرماح جلد الدريك السميك كما لو كان من الورق.
“كويك!”
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
نظر فراي حوله.
“هناك الكثير منهم.”
كان حجم الغرفة الأخيرة صغيرًا جدًا مقارنةً بالغرف السابقة.
كرك.
عندما نظر إليها بعناية ، رأى الحروف محفورة على الأحجار الكريمة.
تم خدش الحاجز الخاص به. تم تشكيله من أقراط تايفون الخاصة به.
حتى أن شفايزر انفجر ضاحكًا.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
الآن جاء دور توركونتا وكان أنفاسه تقترب.
لم يكن يريد أن يضيع الوقت في التركيز على هؤلاء التوابع الصغار.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
ما لم يفعل شيئًا بشأن توركونتا الذي كان النواة ، فإن مجموعة وحوش الدريك ستواصل مهاجمته إلى أجل غير مسمى.
كان فراي فضوليًا.
نظر فراي حوله بشراسة بينما كان يقتل الدريك الذي كان في مكان قريب.
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
هل يمكنني إحداث انفجار في جسده؟ إذا قمت بتنسيقها بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك بطريقة ما. ربما يجب أن أغلق بصره بسبب الضباب أو الدخان … لا. رفرف بسيط بجناحيه سيكون قادرًا على التخلص من هذه الحيل الصغيرة.
مزقت الرماح جلد الدريك السميك كما لو كان من الورق.
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
كان توركونتا كبيرًا جدًا لذلك.
بحجم عشرات المرات من حجم دريك العادي ، يحدق في فراي بعيونها الحمراء الناريّة.
كان بحاجة إلى الهروب ، ولكن في اللحظة التي فكر فيها في الأمر ، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب.
ألف سنة.
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
بالطبع ، هذا لا يهم لأنه حصل على ما يريد على أي حال.
لا ، حتى لو كان بإمكانه استخدامها ، سيظل بحاجة إلى 10 دقائق لتنشيطها.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
ذهب فري الأول إلى الصناديق.
كانت أزمة مطلقة.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
لإسقاط توركونتا ، سيحتاج إلى تعويذة قوية واحدة كبيرة ، وليس مجموعة من التعويذات الصغيرة والضعيفة.
“جدار الأرض”.
لكن في هذه اللحظة ، لم يكن فراي قادرًا على استخدام مثل هذا السحر.
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
“إذا لم أستطع فعل ذلك ، سأحتاج إلى أخذ النهر المتجمد …”
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
لكن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل حتى يستقر النهر المتجمد.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
لقد خرج لأنه سيموت إذا لم يحصل على الطعام والماء.
كما أحب كل غولم صنعه.
“ليس لدي خيار.”
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
اتخذ فراي قراره. لم يكن يعرف مدى استقراره.
أغلق فراي عينيه.
إذا ارتكب خطأً واحدًا ، فسوف يتضرر جسده بشدة ، لكن أي شيء أفضل من الموت هنا.
عبس فري.
بهذه الفكرة ، أخرج فراي النهر المتجمد من حقيبته.
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
“كيويـك!”
كان طائر العنقاء.
من بعيد ، طار شيء منهم صريرًا.
كان حجم الغرفة الأخيرة صغيرًا جدًا مقارنةً بالغرف السابقة.
تحولت جميع الدراك ، بما في ذلك توركونتا ، لتركيز أنظارهم على الشيء الذي كان قادمًا.
لقد جعل مانا أنقى وركزها إلى أقصى حد ، مما زاد من قوتك السحرية عدة مرات.
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم عندما رأى شكل المخلوق.
حتى أن شفايزر انفجر ضاحكًا.
“أنت…”
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
كان طائر العنقاء.
[من الواضح أنه عمل أنصاف الآلهة. لا أحد يستطيع أن يجعله يختفي دون ترك أثر.]
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
تم خدش الحاجز الخاص به. تم تشكيله من أقراط تايفون الخاصة به.
أدركها فراي مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
