نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 34

صديق (3)

صديق (3)

ترجمة  : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 34 – صديق (3)

“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.

باستثناء ليليا ، بدا أن كل شخص آخر لديه انطباع جيد جدًا عن فراي.

كل ما قاله الدوق حتى تلك النقطة هو طرح هذا السؤال.

أطلق شيبرد ضحكة منخفضة.

كان سعيدًا حقًا.

“تعال إلى التفكير في الأمر ، هل تعرف سونيا ، أليس كذلك؟”

على الرغم من معاملته كغريب من قبل العائلة ، إلا أنه لم يتم طرده منها.

“التقيتها في جبال إسبانيا.”

“التقيتها في جبال إسبانيا.”

“لقد سمعت بذلك. قالت إنك قتلت بنفسك عصابة من المرتزقة. من الليش إلى المرتزقة … وأنا أعلم أنك أصغر من بيران بسنتين ، مما يجعل هذا الإنجاز أكثر لا يصدق “.

توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.

لم يكن مجرد مجاملة.

كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.

ضاق فراي عينيه قليلاً بينما واصل شيبرد حديثه كما لو كان مجرد بيان عابر.

“…!”

“ولكن ما نوع العمل الذي يمكن أن تمارسه في جبال الجحيم؟”

واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.

“…”

مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.

كان توقيت سؤاله رائعًا بكل بساطة.

“من النادر جدًا أن يمنح جلالة الملك لقبًا في مثل هذه السن المبكرة.”

لم يكن لدى فراي ، بالطبع ، نية لقول الحقيقة ، لكنه حصل على فكرة عما كان شيبرد يحاول فعله.

“ح- ، حقًا؟ شكرا لك.”

كل ما قاله الدوق حتى تلك النقطة هو طرح هذا السؤال.

استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.

رد فراي بدون تعبير.

لماذا كان يبتسم؟

“كان لدي عمل شخصي.”

كان هذا الأمر مفهومًا تمامًا.

“هوو. عمل شخصي؟”

ضاق فراي عينيه قليلاً بينما واصل شيبرد حديثه كما لو كان مجرد بيان عابر.

“إنها مجرد مسألة تافهة ، ولا أريد إزعاج اللورد.”

يمكن اعتبار قوة المثقفين الذين يعيشون في القارة بمثابة عشرة أصابع.

عندما ابتسم فراي وقال هذه الكلمات ، لم يواصل شيبرد الحفر.

كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.

لقد نظر ببساطة إلى Frey بتعبير مهتم قليلاً ولم يعد يذكر الموضوع.

تبادل فراي الاتصال بالعين مع شيبرد للحظة.

لفترة من الوقت كانت هناك محادثات حول العديد من الأشياء المختلفة. أشياء عن الأكاديمية والبرج السحري والعائلات الأخرى.

شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.

مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.

امتثل فراي وجلس أمامهم.

“هناك بعض السحر الذي كنت أعمل عليه مؤخرًا ولدي فضول لسماع آرائك.”

“ماذا؟”

بعد لحظة محرجة من الصمت ، رد فراي أخيرًا.

أضاف بيران في رأسه قبل أن يضحك.

“لا أعتقد أنني سأكون مفيدًا.”

“الكائنات المتعالية تتحكم في المجتمع البشري. نحن نحاول التحرر من تلك السيطرة … لماذا تبتسم؟ ”

“هذا لا يهم. ما أحتاجه الآن هو منظور جديد. لقد أدركت ذلك للتو من خلال حديثنا. تختلف الطريقة التي تنظر بها إلى العالم اختلافًا كبيرًا عني. أنا متأكد من أنك ستلبي توقعاتي “.

عندما ابتسم فراي وقال هذه الكلمات ، لم يواصل شيبرد الحفر.

“…”

لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.

“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.

لقد مرت 4000 سنة.

أراد التحدث على انفراد.

كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.

تبادل فراي الاتصال بالعين مع شيبرد للحظة.

ربما عندما لاحظ فراي وشمه ، لاحظ شيبرد الأقراط.

كان هناك شيء واحد واضح له وهو أن شيبرد كان مهتمًا به.

“هوو. عمل شخصي؟”

وكان الأمر نفسه بالنسبة إلى فراي.

كان شيبرد جالسًا على طاولة في الهواء الطلق هناك ، ينتظره.

لذلك أومأ برأسه دون أن يقلقه لفترة طويلة.

“إذا كان الأمر على ما يرام.”

بعد المشي لفترة طويلة ، صعود السلالم العادية والسلالم الحلزونية ، وصلوا أخيرًا إلى السطح.

“شكرا لك. سأرسل دافغون لإرشادك لاحقًا “.

سرعان ما غادر بيران وفري الغرفة وسارا في القاعة.

انتهى الحديث هناك.

منذ 4000 عام ، كان من المفهوم أن مهارة لوسيد في المبارزة لا يمكن أن تنتقل بالكامل.

سرعان ما غادر بيران وفري الغرفة وسارا في القاعة.

كان شيبرد جالسًا على طاولة في الهواء الطلق هناك ، ينتظره.

“يبدو أن والدي مهتم بك جدًا. لا تكن عصبيا جدا. إنه صارم لكنه ليس من النوع الذي يلعب الحيل “.

تمرد خمسة منهم فقط ضد هذا الكيان المتعالي.

“حسنًا ، لا أعتقد أنك ستكون متوترًا على أي حال.”

“كان لدي عمل شخصي.”

أضاف بيران في رأسه قبل أن يضحك.

“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.

“ملاعب التدريب في الخلف. يجب أن تكون السيدة سونيا هناك حتى تتمكن من إلقاء التحية قبل العودة “.

باستثناء ليليا ، بدا أن كل شخص آخر لديه انطباع جيد جدًا عن فراي.

“ماذا عنك؟”

“هوو. عمل شخصي؟”

“أعتقد أنني بحاجة إلى استرضاء ليليا.”

بدا لوثر سعيدًا جدًا.

أومأت فراي برأسها وذهبت مباشرة إلى الفناء الخلفي.

كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.

كانت ساحات التدريب واسعة للغاية ، لكن يبدو أن سونيا وحدها كانت تتدرب بسيفها.

تم اقتياده إلى أعلى القصر.

بالطبع ، كان هناك شخص آخر معها.

في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.

كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.

“…أرى. أنت عابر سبيل “.

اكتشف فراي واقترب منه واستدار في مواجهته.

“لقد سمعت بذلك. قالت إنك قتلت بنفسك عصابة من المرتزقة. من الليش إلى المرتزقة … وأنا أعلم أنك أصغر من بيران بسنتين ، مما يجعل هذا الإنجاز أكثر لا يصدق “.

“السيد. فراي؟

نظر فراي إلى شيبرد دون إجابة.

“لم أرك منذ وقت طويل.”

سرعان ما غادر بيران وفري الغرفة وسارا في القاعة.

“آه ، أنت هنا أخيرًا.”

شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.

بدا لوثر سعيدًا جدًا.

أصبحت عيون شيبرد باردة.

اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.

عندما ابتسم فراي وقال هذه الكلمات ، لم يواصل شيبرد الحفر.

عندما كانت تتأرجح بسيفها ، بدا وجهها حادًا مثل السيف.

“من النادر جدًا أن يمنح جلالة الملك لقبًا في مثل هذه السن المبكرة.”

أدرك فراي أنها كانت رائعة أكثر مما كان يعتقد.

“آه ، أنت هنا أخيرًا.”

بدا لوثر فخورًا بعض الشيء.

“الكائنات المتعالية تتحكم في المجتمع البشري. نحن نحاول التحرر من تلك السيطرة … لماذا تبتسم؟ ”

“من النادر جدًا أن يمنح جلالة الملك لقبًا في مثل هذه السن المبكرة.”

توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.

“لقب؟”

“نعم. إنها “عاصفة المطر “.

الشيء الذي أزعج فراي هو موقفه.

استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.

على أي حال ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى توضيح ذلك وإفساد الحالة المزاجية.

ومع ذلك ، كان مسار السيف مألوفًا إلى حد ما لدى فراي.

أصبحت عيون شيبرد باردة.

“مهارة المبارزة في لوسيد [الرهبة] … لا.”

“ليس لدي أي فكرة عما يتحدث عنه اللورد ديوك. أليس خواتم ترومان نادٍ في الأكاديمية التي يرأسها بيران؟ ”

شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.

شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.

عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”

في الوقت نفسه ، بدا أن العديد من الأسئلة الخاصة به قد تمت الإجابة عليها.

كانت هناك أجزاء بدت خرقاء بعض الشيء.

قد يعتبره الآخرون سؤالًا سخيفًا ، لكن عيون فراي أصبحت أكثر حدة بدلاً من ذلك.

يبدو أن التدفق الفريد للرهبة لم يتم تأسيسه بشكل صحيح.

كانت ساحات التدريب واسعة للغاية ، لكن يبدو أن سونيا وحدها كانت تتدرب بسيفها.

لم يتقن فن المبارزة ، لكن كان لديه عيون جيدة.

الآن لم يكن هناك سوى اثنين ، فراي وشيبارد ، على السطح.

منذ 4000 عام ، كان من المفهوم أن مهارة لوسيد في المبارزة لا يمكن أن تنتقل بالكامل.

استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.

بعد أن انتشرت في فروع مختلفة ، كان من الممكن تمامًا لكل منهم أن يتطور في اتجاهات مختلفة.

واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.

“سبب مجيئي إلى عائلة جون هو عدم رؤية اللورد ديوك. جئت إلى هنا لرؤية بيران “.

هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟

“لم أرك منذ وقت طويل.”

أم أنها استوعبت بعد أن اجتاحتها دولة أخرى؟

“شكرا لك. سأرسل دافغون لإرشادك لاحقًا “.

بدأ فراي يفكر.

“السيد. فري ، اللورد يطلب منك “.

“فراي!”

“ماذا عنك؟”

كانت سونيا تنظر إليه بدهشة.

“أنا لست في خواتم ترمان.”

رفع فراي رأسه ونظر إليها.

كان شيبرد يضغط عليه بثقة بشأن شيء ما ولم يدرك أنه كان مخطئًا.

“لقد كانت مهارة المبارزة جيدة.”

“تعال إلى التفكير في الأمر ، هل تعرف سونيا ، أليس كذلك؟”

“ح- ، حقًا؟ شكرا لك.”

“ولكن ما نوع العمل الذي يمكن أن تمارسه في جبال الجحيم؟”

“…”

لم يكن ذلك مفاجئًا تمامًا.

لم يكن يحاول مدح سونيا ، لقد كان مجرد رأي صادق حول الرهبة.

“أنا لست في خواتم ترمان.”

على أي حال ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى توضيح ذلك وإفساد الحالة المزاجية.

“نعم. إنها “عاصفة المطر “.

تحدثت فراي إلى سونيا لفترة لكن المحادثة لم تكن جيدة جدًا.

لذلك أومأ برأسه دون أن يقلقه لفترة طويلة.

لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.

حدق فراي في فم شيبرد ، كاد أن ينسى الأعمى.

لم يستطع لوثر أن يبتسم إلا بمرارة عندما رأى ذلك.

نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.

ثم جاء دافغون.

بالطبع ، كان هناك شخص آخر معها.

تحدث بعد نظرة سريعة من التفاهم إلى سونيا ولوثر.

“أنا لا أثق بك تمامًا حتى الآن. لكني سأقدم لك تفسيرا لوقحتي. لن أعاملك كغريب لأن لديك تلك الأقراط “.

“السيد. فري ، اللورد يطلب منك “.

لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.

“سأتوجه الآن. لنتحدث لاحقًا يا سونيا “.

“التقيتها في جبال إسبانيا.”

“آ- ، آه؟ صح- ، صحيح … ”

“أنصاف الآلهة.”

تبع فراي على الفور دافغون.

“آه ، أنت هنا أخيرًا.”

تم اقتياده إلى أعلى القصر.

“أعتقد أنني بحاجة إلى استرضاء ليليا.”

بعد المشي لفترة طويلة ، صعود السلالم العادية والسلالم الحلزونية ، وصلوا أخيرًا إلى السطح.

هل كان يعرف عن رداء السلمندر؟

كانت هناك حديقة على السطح وكانت جيدة لتتناسب مع الحديقة الموجودة على الأرض.

كان يعرف الغرض منها.

كان شيبرد جالسًا على طاولة في الهواء الطلق هناك ، ينتظره.

أراد التحدث على انفراد.

غادر دافغون بعد الركوع.

“نعم. إنها “عاصفة المطر “.

الآن لم يكن هناك سوى اثنين ، فراي وشيبارد ، على السطح.

في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.

“هل ترغب في شغل مقعد؟”

“يبدو أن والدي مهتم بك جدًا. لا تكن عصبيا جدا. إنه صارم لكنه ليس من النوع الذي يلعب الحيل “.

امتثل فراي وجلس أمامهم.

“…”

تبادل الرجلان النظرة لفترة طويلة ثم فتح شيبرد فمه ببطء.

نظر فراي إلى طاقم الحكيم العظيم الذي كان على شكل سوار.

“… ما الذي يجلب خواتم ترمان إلى منزلي؟”

توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.

ما الذي كان يتحدث عنه؟

لقد نظر ببساطة إلى Frey بتعبير مهتم قليلاً ولم يعد يذكر الموضوع.

ألم يكن فريق خواتم ترمان نادًا في الأكاديمية؟

كان هذا يعني أن البشر ليسوا أصحاب القارة.

نادي كان يقودها ابنه.

عندما ابتسم فراي وقال هذه الكلمات ، لم يواصل شيبرد الحفر.

بالطبع لم يكن لدى فراي أي علاقة بذلك.

أولئك الذين أرادوا إيقافه.

ألم يعرف هذا الرجل ذلك؟

ذكر مرة أخرى أقراط تايفون.

‘بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التحذير في صوته’.

“ليس لدي أي فكرة عما يتحدث عنه اللورد ديوك. أليس خواتم ترومان نادٍ في الأكاديمية التي يرأسها بيران؟ ”

“أنا لست في خواتم ترمان.”

أراد التحدث على انفراد.

“يمكنك التوقف عن التظاهر. لا بد أنك أتيت إلى هنا لأنه كان لديك ما تقوله “.

لم يستطع لوثر أن يبتسم إلا بمرارة عندما رأى ذلك.

أصبحت عيون شيبرد باردة.

نادي كان يقودها ابنه.

“كان استخدام بيران استراتيجية ذكية جدًا. هل سمعت من ابني أنني كنت في القصر في هذا الوقت؟ ”

ويمكن القول أن القوة البشرية بالكاد في حدود ثلاثة أصابع.

“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”

استمع إلى شيبرد وهو يخفي أفكاره العميقة.

“ها. سوء فهم؟ صحيح. دعنا نقول هذا. إذن لماذا فعلت شيئًا من شأنه أن يساء فهمه؟ ”

أصبحت عيون شيبرد باردة.

“ماذا؟”

رد فراي بدون تعبير.

”أقراط تايفون. ألم ترتديه علانية لتريني؟ ”

“من النادر جدًا أن يمنح جلالة الملك لقبًا في مثل هذه السن المبكرة.”

كان يعرف عن أقراط تايفون؟

“هناك بعض السحر الذي كنت أعمل عليه مؤخرًا ولدي فضول لسماع آرائك.”

لم يكن ذلك مفاجئًا تمامًا.

لكن فراي عرف ذلك.

ربما عندما لاحظ فراي وشمه ، لاحظ شيبرد الأقراط.

استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.

الشيء الذي أزعج فراي هو موقفه.

“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”

كان شيبرد يضغط عليه بثقة بشأن شيء ما ولم يدرك أنه كان مخطئًا.

لم يكن يحاول مدح سونيا ، لقد كان مجرد رأي صادق حول الرهبة.

بفضل ذلك ، لا يمكن للمحادثة أن تذهب إلى أي مكان.

استمع إلى شيبرد وهو يخفي أفكاره العميقة.

“ليس لدي أي فكرة عما يتحدث عنه اللورد ديوك. أليس خواتم ترومان نادٍ في الأكاديمية التي يرأسها بيران؟ ”

سبب وضع وشم شفايزر على وجهه.

توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.

كان فراي متأكدًا من أن هناك الآن عددًا أكبر بكثير من الأشخاص الذين يشاركون نفس الغرض كما فعلوا في الماضي.

إذا كان قد قال كل هذا ولم يثير الشكوك ، فلن يكون لديه المزيد ليقوله. ومع ذلك ، لم يعتقد فراي أن شيبرد كان شخصًا أحمق.

ألم يعرف هذا الرجل ذلك؟

لم يمض وقت طويل قبل أن يتنهد شيبرد.

“…”

“…أرى. أنت عابر سبيل “.

كان هناك شيء واحد واضح له وهو أن شيبرد كان مهتمًا به.

عابر سبيل؟

غادر دافغون بعد الركوع.

لم يكن هذا شيئًا يمكن استخدامه لوصف أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة.

اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.

على الرغم من معاملته كغريب من قبل العائلة ، إلا أنه لم يتم طرده منها.

هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟

نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.

إذا كان قد قال كل هذا ولم يثير الشكوك ، فلن يكون لديه المزيد ليقوله. ومع ذلك ، لم يعتقد فراي أن شيبرد كان شخصًا أحمق.

“مثلما قلت. لقد أسأت فهم … صحيح. فهمت. يجب أن يكون أقراط تايفون قد جاءت من جبال ايسبانيا، أليس كذلك؟ ”

“هذا لا يهم. ما أحتاجه الآن هو منظور جديد. لقد أدركت ذلك للتو من خلال حديثنا. تختلف الطريقة التي تنظر بها إلى العالم اختلافًا كبيرًا عني. أنا متأكد من أنك ستلبي توقعاتي “.

نظر فراي إلى شيبرد دون إجابة.

كان توقيت سؤاله رائعًا بكل بساطة.

“هل أنت قلق مني؟”

مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.

“بنفس القدر الذي يشعر فيه الدوق بالقلق.”

تبادل فراي الاتصال بالعين مع شيبرد للحظة.

“هوو هوو. يا لك من جريء. ليس الأمر كما لو أنك لا تعرف مكان هذا “.

بعد لحظة محرجة من الصمت ، رد فراي أخيرًا.

“أنا على دراية جيدة ، بالطبع. إنه منزل صديقي بيران “.

“إذا كان الأمر على ما يرام.”

“…”

عابر سبيل؟

“سبب مجيئي إلى عائلة جون هو عدم رؤية اللورد ديوك. جئت إلى هنا لرؤية بيران “.

“ماذا؟”

في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.

في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.

ما قاله كان صحيحًا بعد كل شيء هو نفسه هو من طلب رؤية فراي.

“كان استخدام بيران استراتيجية ذكية جدًا. هل سمعت من ابني أنني كنت في القصر في هذا الوقت؟ ”

“أنا لا أثق بك تمامًا حتى الآن. لكني سأقدم لك تفسيرا لوقحتي. لن أعاملك كغريب لأن لديك تلك الأقراط “.

“كان استخدام بيران استراتيجية ذكية جدًا. هل سمعت من ابني أنني كنت في القصر في هذا الوقت؟ ”

ذكر مرة أخرى أقراط تايفون.

“لقد سمعت بذلك. قالت إنك قتلت بنفسك عصابة من المرتزقة. من الليش إلى المرتزقة … وأنا أعلم أنك أصغر من بيران بسنتين ، مما يجعل هذا الإنجاز أكثر لا يصدق “.

نظر فراي إلى طاقم الحكيم العظيم الذي كان على شكل سوار.

لكن فراي عرف ذلك.

تعرف على الأقراط لكنه لم يلاحظ السوار.

“لم أرك منذ وقت طويل.”

هل كان يعرف عن رداء السلمندر؟

تم اقتياده إلى أعلى القصر.

استمع إلى شيبرد وهو يخفي أفكاره العميقة.

“إذا كان الأمر على ما يرام.”

وفاقت كلماته التالية توقعاته.

بدأ فراي يفكر.

بطريقة جيدة.

لم يكن ذلك مفاجئًا تمامًا.

“من برأيك صاحب هذه القارة؟”

ومع ذلك ، كان مسار السيف مألوفًا إلى حد ما لدى فراي.

قد يعتبره الآخرون سؤالًا سخيفًا ، لكن عيون فراي أصبحت أكثر حدة بدلاً من ذلك.

“ها. سوء فهم؟ صحيح. دعنا نقول هذا. إذن لماذا فعلت شيئًا من شأنه أن يساء فهمه؟ ”

واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.

“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”

“إمبراطورية كاستكاو هي الأعظم بين الأمم البشرية. ومع ذلك لا يمكنها المطالبة بأكثر من عُشر أراضي هذه القارة “.

“هل ترغب في شغل مقعد؟”

كان هذا الأمر مفهومًا تمامًا.

“أنا لست في خواتم ترمان.”

يمكن اعتبار قوة المثقفين الذين يعيشون في القارة بمثابة عشرة أصابع.

يبدو أن التدفق الفريد للرهبة لم يتم تأسيسه بشكل صحيح.

ويمكن القول أن القوة البشرية بالكاد في حدود ثلاثة أصابع.

تحدثت فراي إلى سونيا لفترة لكن المحادثة لم تكن جيدة جدًا.

كان هذا يعني أن البشر ليسوا أصحاب القارة.

هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟

لكن فراي عرف ذلك.

“…”

كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.

استمع إلى شيبرد وهو يخفي أفكاره العميقة.

حدق فراي في فم شيبرد ، كاد أن ينسى الأعمى.

تعرف على الأقراط لكنه لم يلاحظ السوار.

هل سيقول الكلمة التي أراد فراي سماعها أكثر من غيرها؟

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.

“أنصاف الآلهة.”

لذلك أومأ برأسه دون أن يقلقه لفترة طويلة.

“…!”

نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.

هذه الكلمة جعلت فراي يرتجف في كل مكان.

منذ 4000 عام ، كان من المفهوم أن مهارة لوسيد في المبارزة لا يمكن أن تنتقل بالكامل.

في الوقت نفسه ، بدا أن العديد من الأسئلة الخاصة به قد تمت الإجابة عليها.

كان هذا يعني أن البشر ليسوا أصحاب القارة.

السبب وراء عدم حذر شيبرد منه تمامًا.

باستثناء ليليا ، بدا أن كل شخص آخر لديه انطباع جيد جدًا عن فراي.

سبب وضع وشم شفايزر على وجهه.

“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”

في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.

تبادل الرجلان النظرة لفترة طويلة ثم فتح شيبرد فمه ببطء.

كان شيبرد هو الشخص الذي كان يبحث عنه فراي. للتعرف على وجود أنصاف الآلهة.

سرعان ما غادر بيران وفري الغرفة وسارا في القاعة.

كان يعرف الغرض منها.

بدأ فراي يفكر.

أولئك الذين أرادوا إيقافه.

هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟

“الكائنات المتعالية تتحكم في المجتمع البشري. نحن نحاول التحرر من تلك السيطرة … لماذا تبتسم؟ ”

نادي كان يقودها ابنه.

توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.

بعد المشي لفترة طويلة ، صعود السلالم العادية والسلالم الحلزونية ، وصلوا أخيرًا إلى السطح.

كان هذا لأن فراي قد ابتسم له فجأة ابتسامة مشرقة كما لو أنه أصيب بالجنون.

توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.

في الأيام الخوالي ، كان هناك خمسة بشر فقط يقاتلون ضد أنصاف الآلهة.

تحدثت فراي إلى سونيا لفترة لكن المحادثة لم تكن جيدة جدًا.

تمرد خمسة منهم فقط ضد هذا الكيان المتعالي.

بطريقة جيدة.

وخسروا.

واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.

لقد كانت هزيمة ساحقة.

كان شيبرد جالسًا على طاولة في الهواء الطلق هناك ، ينتظره.

– ومرت سنوات.

“…”

لقد مرت 4000 سنة.

كان سعيدًا حقًا.

كان فراي متأكدًا من أن هناك الآن عددًا أكبر بكثير من الأشخاص الذين يشاركون نفس الغرض كما فعلوا في الماضي.

“كان لدي عمل شخصي.”

لقد اكتشفوا من كان أنصاف الآلهة ، وأولئك الذين كانوا يكافحون من أجل عدم الاستسلام كانوا يحبسون أنفاسهم ، في انتظار اللحظة المناسبة.

“ح- ، حقًا؟ شكرا لك.”

لماذا كان يبتسم؟

شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.

كان هناك سبب واحد فقط.

واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.

كان سعيدًا حقًا.

“لا أعتقد أنني سأكون مفيدًا.”

? ترجمت لكم خمس فصول كتعويض لرفع فصل واحد البارحة??. مع ترجمة خمس فصول في 5 ساعات ستكون هناك أخطاء بطبيعة الحال. لذا أعذروني?. طبعا سيكون من الرائع أن تنبهوني عن الأخطاء و شكرًا❤

توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.

عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط