صديق (5)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 36 – صديق (5)
“آه. هل هذا الصديق فراي بليك؟ ”
“هاها. هل أنت متأكد؟”
في اللحظة التي رأت فيها وجهه وسمعت صوته شعرت بالمرض.
“هذا عظيم.”
“ماذا؟”
“ليس بالأمر الجلل.”
في الوقت نفسه ، حكم على الرجل بأنه نكرة.
ضحك غوسبا بيليروس وهو يشرب نبيذه.
“… لم يتم تأكيد المشاركة … حتى الآن.”
مأدبة عشاء أقيمت لبيران نفسه.
“ماذا تقصد بكلمة قاسية؟”
ما مدى صعوبة محاولة الوصول إلى هنا؟
علم جميع النبلاء من بيلات أن إيساكا بليك لم يعامل فراي مثل الابن.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالطعام والنبيذ.
“أنت؟”
علاقات .
“لم أرك منذ وقت طويل يا فاشل عائلة بليك.”
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
“…”
كان غوسبا من نبلاء المقاطعة.
وضع باتريك نظرة حيرة. لم يفهم لماذا كان إنزو يعضه فجأة.
عندما كان صغيرًا شعر أنه كان من بين قمة الإمبراطورية ، ولكن عندما كبر أدرك مدى بعده عن الحقيقة.
ما مدى صعوبة محاولة الوصول إلى هنا؟
في العاصمة ، كانت المآدب تقام كل يوم تقريبًا. كانت أماكن للعلاقات والتبادلات ، ساحة معركة مختلفة.
بعد التفكير للحظة ، اقترب من فراي.
سيثبت النبلاء جدارتهم بينما يتحققون من الآخرين والذين على نفس المستوى سوف يجتمعون معًا بشكل طبيعي لتشكيل مجموعة.
مأدبة عشاء أقيمت لبيران نفسه.
قد يكون لمثل هذه العلاقات تأثير عميق لأنها قد ترث فيما بعد عائلاتها.
في الحقيقة ، حقيقة أن فراي كان عار عائلة بليك كانت حقيقة معلنة كانت معروفة للجميع في العالم الأرستقراطي.
لكن Guspa لم تتح له الفرصة للمشاركة في المآدب التي أقيمت في العاصمة لأنه من مقاطعة.
“هاها. هل أنت متأكد؟”
ولهذا كانت هذه المأدبة فرصة عظيمة له.
في العاصمة ، كانت المآدب تقام كل يوم تقريبًا. كانت أماكن للعلاقات والتبادلات ، ساحة معركة مختلفة.
لهذا اليوم ، كان لديه ملابس مصنوعة خصيصًا من قبل متجر من الدرجة الأولى وتعلم أسماء العديد من أنواع النبيذ باهظة الثمن والتخصصات المحلية الأخرى.
لذلك احتسي نبيذه ببطء وهو ينظر حوله.
كان هذا لمواكبة الاتجاهات الحالية.
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
سرعان ما أتت جهود غوسبا المضنية ثمارها.
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
بطبيعته ، كان يتحدث جيدًا حتى يتمكن النبلاء في العاصمة من تجاهل أصوله بسهولة.
شاهد غوسبا المحادثة بين الاثنين بنظرة غيرة.
بالطبع ، ساعدته حقيقة أن عائلة بيلروس كانت عائلة أرستقراطية إقليمية معروفة.
‘هنـ- ، هناك مثل هذه المرأة الجميلة …’
“سيكون من الصعب التحدث إلى بيران”.
لم يكن غوسبا فقط. ظل معظم النبلاء يسرقون النظرات إلى هذه المرأة بينما يتظاهرون بعدم القيام بذلك.
بيران يونيو.
‘آه…! أليس هذا فراي بليك؟
كان رجلاً يقف على قمة مجتمع العاصمة. حتى النبلاء ذوي الأنف المرتفع والمتكبرون عليهم أن يخفضوا رؤوسهم إليه.
“سمعت أنك دخلت الأكاديمية؟ عائلة بليك قوية حقًا. لا أصدق أنه يمكن قبولك ، من هو أقل موهبة مني “.
حتى لو تمكن من إجراء محادثة واحدة مع بيران ، فسيكون من الصعب عليهم تكوين علاقة عميقة.
حتى أن بعضهم قال إن بيران هو الذي أنقذهم.
سمع غوسبا أنه على الرغم من مظهره الناعم ، إلا أنه كان صعب الإرضاء عندما يتعلق الأمر بتكوين صداقات.
علاقات .
بعد تعلم ذلك ، اختار بحكمة تغيير الأهداف. كان باتريك ديرسيدى هو الشخص الذى كان يعمل عليه.
“ماذا تقصد بكلمة قاسية؟”
كان الابن البكر لماركيز ديرسيدي ، وابن إحدى العائلات الخمس المرموقة في العاصمة.
“أنا آسف ، لقد تأخرت تحياتي. اسمي غوسبا بيليروس. هل تمنحني شرف معرفة اسم الآنسة؟ ”
“سمعت شائعات بأن مهارات باتريك في السيف لم تكن أدنى من مهارات الفرسان العاديين في مملكة لوانوبل.”
ارتجفت شفاه غوسبا.
“ها ها ها ها! حسنًا ، إذا ركز الرجل على مسار واحد ، ألا يجب أن يكون على الأقل في هذا المستوى؟ ”
“لم أرك منذ وقت طويل يا فاشل عائلة بليك.”
“ممتاز.”
شاهد غوسبا المحادثة بين الاثنين بنظرة غيرة.
كان باتريك رجلاً سهلاً للغاية.
‘هناك الكثير من الفتيات اللطيفات’.
لقد كان رجلاً يعتقد أنه استثنائي تمامًا وحمل نفسه بهذه الطريقة.
عندما رآه في المأدبة ، أراد في البداية أن يذهب للتحدث معه ، لكن عندما رأى أنه يريد البقاء بمفرده ، قرر عدم القيام بذلك.
كان من السهل جدًا التعامل مع هذا النوع من الأشخاص.
“فراي ، هل تعرفه؟”
‘يجب أن أتلقى دعوة إلى مآدب باتريك في المستقبل’.
“أنـ ، أنت …”
كان غوسبا مقتنعًا بأن هذا الظهور الاجتماعي لأول مرة كان ناجحًا تمامًا.
“هوهو!”
لذلك احتسي نبيذه ببطء وهو ينظر حوله.
ثم لفتت عينه امرأة.
‘هناك الكثير من الفتيات اللطيفات’.
‘آه…! أليس هذا فراي بليك؟
كانوا بالتأكيد مختلفين عن الفتيات في المقاطعة.
كان هذا ما كان يعتقده.
كان لديهم جميعًا أجسادًا قاتلة ومظاهرًا جميلة وشخصيات ماكرة تعرف كيف تتحكم في قلب الرجل.
“الآن المياه كلها موحلة.”
تفقدهم غوسبا واحدا تلو الآخر ، حاملا الفكر الشرير أن أحدهم ربما يصبح زوجته.
ومع ذلك ، إذا كان الشخص الآخر نبيلًا من دولة أخرى ، فمن المفهوم أنهم لن يعرفوا ذلك.
ثم لفتت عينه امرأة.
ثم سمع باتريك صوتًا باردًا في أذنه.
“…”
فقط لأن هذه كانت مأدبة لبيران حاول تحملها.
في تلك اللحظة ، سُحِر غوسبا على الفور.
كان في تلك اللحظة.
كانت لا تزال ملفتة للنظر بشكل لا يصدق حتى عندما كانت محاطة بنساء جميلات أخريات.
لقد جاءوا على ما يبدو من أجل غوسبا ولكن من الواضح أن عيونهم كانت على سونيا.
كان لديها شعر مذهل بلون بمائي وعيون أرجوانية وشفاه تبدو وكأنها تجذب عيون كل من ينظر.
“كلاهما شخصان رائعان يتشاركان دمك. لا ، ربما أرتكب خطأ. لا أعتقد أن لديهم نفس سلالة مثلك! ”
‘هنـ- ، هناك مثل هذه المرأة الجميلة …’
رأى رجلاً أشقر يتجه نحوهم.
هل هي ليليا جون التي قيل إنها ملكة التجمعات الاجتماعية في العاصمة؟
كما لو أنها وجدت شيئًا كانت تبحث عنه ، أشرق وجهها بشكل كبير واتجهت على الفور في الاتجاه الذي كانت تبحث عنه.
لا ، لقد سمع أنها كانت شقراء.
في المقام الأول ، كان النبلاء في مملكة لوانوبل غير رسميين للغاية. بالنسبة لها ، شعرت مواقف النبلاء هنا بالغرور.
لم يكن غوسبا فقط. ظل معظم النبلاء يسرقون النظرات إلى هذه المرأة بينما يتظاهرون بعدم القيام بذلك.
“…”
ومع ذلك لم يقترب منها أحد بسبب جمالها المذهل وحضورها غير المألوف.
بالطبع ، ساعدته حقيقة أن عائلة بيلروس كانت عائلة أرستقراطية إقليمية معروفة.
كان في ذلك الحين.
كانت بالفعل قريبة بما يكفي لتنادي باسمك؟
كما لو أنها وجدت شيئًا كانت تبحث عنه ، أشرق وجهها بشكل كبير واتجهت على الفور في الاتجاه الذي كانت تبحث عنه.
“ماذا؟”
استدار غوسبا على عجل ليرى من يمكن أن يكون معارف هذه المرأة الجميلة.
“فراي ، ألست فراي؟”
كان رجلا نحيفا جدا.
“أنا.”
لم يجد غوسبا صعوبة في اكتشافه. كان هذا لأن شعر الرجل ، الذي كان أبيض اللون ، كان بارزًا بين الحشد.
كان لديهم جميعًا أجسادًا قاتلة ومظاهرًا جميلة وشخصيات ماكرة تعرف كيف تتحكم في قلب الرجل.
في الوقت نفسه ، حكم على الرجل بأنه نكرة.
قد يكون لمثل هذه العلاقات تأثير عميق لأنها قد ترث فيما بعد عائلاتها.
كان هذا لأن الرجل كان وحده في المأدبة.
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
إذا لم يكن لديه أي معارف ، فعليه أن يتجول ويتعرق مثله ، ما هو هذا الموقف؟
مأدبة عشاء أقيمت لبيران نفسه.
بالتأكيد يجب أن يكون مبتدئًا كان محظوظًا بما يكفي لدعوته إلى المأدبة.
ومع ذلك لم يقترب منها أحد بسبب جمالها المذهل وحضورها غير المألوف.
كان هذا ما كان يعتقده.
ومع ذلك عرف القليل من النبلاء عن ذلك.
‘ما علاقتهم؟’
ارتجفت شفاه غوسبا.
شاهد غوسبا المحادثة بين الاثنين بنظرة غيرة.
لقد جاءوا على ما يبدو من أجل غوسبا ولكن من الواضح أن عيونهم كانت على سونيا.
كان في تلك اللحظة.
لم يكن سوى سفن حربية إمبراطورية التي كانت ترافق الكورتيز. بغض النظر عن مدى قوتها ، فإن حقيقة أن سفينتان حربيتان للإمبراطورية غرقتا قبل أن تتاح لهما فرصة للرد يمكن أن تلحق الضرر بهيبة الإمبراطورية.
‘هاه؟’
‘هناك الكثير من الفتيات اللطيفات’.
عندما نظر عن كثب إلى وجه الرجل ذو الشعر الأبيض ، شعر أنه مألوف للغاية.
بعد تعلم ذلك ، اختار بحكمة تغيير الأهداف. كان باتريك ديرسيدى هو الشخص الذى كان يعمل عليه.
تقريبًا كما لو رآه في مكان ما …
عندما نظر عن كثب إلى وجه الرجل ذو الشعر الأبيض ، شعر أنه مألوف للغاية.
‘آه…! أليس هذا فراي بليك؟
إذا ضرب هؤلاء الرجال هنا ، فإن جو المأدبة سوف يفسد الأمر الذي من شأنه أن يسبب مشاكل لبيران.
كانت عائلة بليك واحدة من أكبر خمس عائلات في الإمبراطورية ، لكن لا علاقة لها بهذا الرجل الخجول.
بطبيعته ، كان يتحدث جيدًا حتى يتمكن النبلاء في العاصمة من تجاهل أصوله بسهولة.
علم جميع النبلاء من بيلات أن إيساكا بليك لم يعامل فراي مثل الابن.
كما لو أنها وجدت شيئًا كانت تبحث عنه ، أشرق وجهها بشكل كبير واتجهت على الفور في الاتجاه الذي كانت تبحث عنه.
‘كيف يمكن لخاسر مثل هذا أن يعرف مثل هذا الجمال …’
“سمعت شائعات بأن مهارات باتريك في السيف لم تكن أدنى من مهارات الفرسان العاديين في مملكة لوانوبل.”
بعد التفكير لفترة ، جاء غوسبا بتخمين.
في العاصمة ، كانت المآدب تقام كل يوم تقريبًا. كانت أماكن للعلاقات والتبادلات ، ساحة معركة مختلفة.
يجب أن يكون بسبب اسم عائلة بليك.
جاء غوسبا بفكرة جيدة.
وإلا لم يكن هناك تفسير آخر.
لا ، لقد سمع أنها كانت شقراء.
“هوهو!”
‘آه…! أليس هذا فراي بليك؟
جاء غوسبا بفكرة جيدة.
“أعتذر؟ له؟”
كان يفكر في توجيه ضربة إلى فراي ورفع مكانته في نفس الوقت.
حتى أن بعضهم قال إن بيران هو الذي أنقذهم.
بعد التفكير للحظة ، اقترب من فراي.
اعتقد غوسبا أنه إذا قال هذا ، فسيكون لدى فراي نوع من رد الفعل ، لكنه لم يكن كذلك.
“فراي ، ألست فراي؟”
إذا ضرب هؤلاء الرجال هنا ، فإن جو المأدبة سوف يفسد الأمر الذي من شأنه أن يسبب مشاكل لبيران.
“أنت؟”
لم يكن أمام غوسبا أي خيار سوى فتح فمه لا شعوريًا في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة ، كان لدى غوسبا شعور غريب.
كان هناك أربعة أشخاص ، كل منهم وجه مألوف لـ فراي.
كان ذلك لأن صوت فراي كان أبرد بكثير مما يتذكره.
بالطبع ، ساعدته حقيقة أن عائلة بيلروس كانت عائلة أرستقراطية إقليمية معروفة.
لكنه لا يزال يهز رأسه.
لم يكن أمام غوسبا أي خيار سوى فتح فمه لا شعوريًا في تلك اللحظة.
“هاها! ماذا. هل تحاول أن تبدو رائعًا؟ هاه؟”
كان لديها شعر مذهل بلون بمائي وعيون أرجوانية وشفاه تبدو وكأنها تجذب عيون كل من ينظر.
بدا هادئًا من الخارج ، لكنه كان مجنونًا من الداخل.
“مهارات فراي تجعله لا يملك أي منافسة في الأكاديمية بأكملها. لا تتجاهله. ”
عندما فكر في الأمر ، انحنى فمه بشكل لا شعوري.
عندما نظر عن كثب إلى وجه الرجل ذو الشعر الأبيض ، شعر أنه مألوف للغاية.
“لم أرك منذ وقت طويل يا فاشل عائلة بليك.”
‘هنـ- ، هناك مثل هذه المرأة الجميلة …’
اعتقد غوسبا أنه إذا قال هذا ، فسيكون لدى فراي نوع من رد الفعل ، لكنه لم يكن كذلك.
لا ، لقد سمع أنها كانت شقراء.
بدلاً من ذلك ، نظر فراي بعيدًا عنه كما لو أنه لم يعد مهتمًا.
سيثبت النبلاء جدارتهم بينما يتحققون من الآخرين والذين على نفس المستوى سوف يجتمعون معًا بشكل طبيعي لتشكيل مجموعة.
لقد كان تجاهلًا واضحًا.
“…”
تحول وجه غوسبا إلى اللون الأحمر للحظة ، لكنه تمكن من كبح غضبه.
“سيكون من الصعب التحدث إلى بيران”.
“سمعت أنك دخلت الأكاديمية؟ عائلة بليك قوية حقًا. لا أصدق أنه يمكن قبولك ، من هو أقل موهبة مني “.
“أليس هذا انزو تيفالس؟”
“أغربي عن وجهي.”
كان الابن البكر لماركيز ديرسيدي ، وابن إحدى العائلات الخمس المرموقة في العاصمة.
“هاه؟”
“…”
لم يكن أمام غوسبا أي خيار سوى فتح فمه لا شعوريًا في تلك اللحظة.
“N- ، لا. أنا … لا ، أنا … أتحدث إلى فراي. ”
ماذا سمع للتو؟
كان ذلك لأن صوت فراي كان أبرد بكثير مما يتذكره.
‘أغرُب؟ هل أخبرني هذا الرجل أن أغربي عن وجهه؟ ‘
نظر غوسبا إلى الرجل الذي تحدث بدهشة.
فراي ، الذي لم يستطع حتى التواصل معه بالعين من قبل ، أخبره أن يضيع؟
كان لديها شعر مذهل بلون بمائي وعيون أرجوانية وشفاه تبدو وكأنها تجذب عيون كل من ينظر.
“أنـ ، أنت …”
‘إنهم مثل قطيع من كلاب الدول.’
“فراي ، هل تعرفه؟”
‘هناك الكثير من الفتيات اللطيفات’.
عندما كان غوسبا على وشك الانفجار ، تدخلت سونيا.
عندما نظرت إليه بنظرة مرتبكة للغاية ، أصبحت غوسبا أكثر حماسًا.
كان يعتقد أن صوتها كان جميلًا بشكل لا يصدق ، لذلك حاول جاهدًا أن يكتم غضبه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فراي وجه بيران الغاضب.
لم يستطع إظهار وجه قبيح أمام سيدة جميلة.
قمعت سونيا بقوة التواء في بطنها.
أعطى سونيا ابتسامته الدهنية.
كان هذا لمواكبة الاتجاهات الحالية.
“أنا آسف ، لقد تأخرت تحياتي. اسمي غوسبا بيليروس. هل تمنحني شرف معرفة اسم الآنسة؟ ”
“أنا آسف لكن “عائلة ديرسيدي” لم تحني رؤوسهم أبدًا. أكثر من ذلك ، فإن الصداقة في أكاديمية وسترود مؤثرة حقًا. هل أنت من دعا هذا الرجل البائس إلى المأدبة؟ ”
“…”
سرعان ما أتت جهود غوسبا المضنية ثمارها.
قمعت سونيا بقوة التواء في بطنها.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 36 – صديق (5)
في اللحظة التي رأت فيها وجهه وسمعت صوته شعرت بالمرض.
تقريبًا كما لو رآه في مكان ما …
في المقام الأول ، كان النبلاء في مملكة لوانوبل غير رسميين للغاية. بالنسبة لها ، شعرت مواقف النبلاء هنا بالغرور.
كانت عائلة بليك واحدة من أكبر خمس عائلات في الإمبراطورية ، لكن لا علاقة لها بهذا الرجل الخجول.
لهذا السبب بحثت عن فراي التي تحدثت إليها بوجه فارغ.
لذلك احتسي نبيذه ببطء وهو ينظر حوله.
“… سونيا أكواريد.”
‘هاه؟’
ومع ذلك ، لم تستطع تجاهله ، لذا لم تستطع الإجابة إلا على مضض.
ثم سمع باتريك صوتًا باردًا في أذنه.
“آه! الآن فهمت ، أنت خطيبة بيران “.
“إذا اعتذرت لـ فراي فسأقبل ذلك.”
“… لم يتم تأكيد المشاركة … حتى الآن.”
ابتسم باتريك كما قال.
ابتسم غوسبا.
“فراي بليك … أعرف إخوانك الكبار. مايكل وهاينز. كلاهما سحرة في برج السحر. أصبح مايكل مؤخرًا سيد طابق في برج السحر”.
حق. الآن هو فهم.
“…”
“إنها من بلد آخر لذا خدعها بسهولة”.
“فراي ، هل تعرفه؟”
في الحقيقة ، حقيقة أن فراي كان عار عائلة بليك كانت حقيقة معلنة كانت معروفة للجميع في العالم الأرستقراطي.
“سمعت شائعات بأن مهارات باتريك في السيف لم تكن أدنى من مهارات الفرسان العاديين في مملكة لوانوبل.”
ومع ذلك ، إذا كان الشخص الآخر نبيلًا من دولة أخرى ، فمن المفهوم أنهم لن يعرفوا ذلك.
ومع ذلك لم يقترب منها أحد بسبب جمالها المذهل وحضورها غير المألوف.
“ماذا يحدث يا غوسبا؟”
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
هذا عندما جاءت مجموعة باتريك.
“سيدتي ، يبدو أنك مخطئة بشأن شيء ما.”
لقد جاءوا على ما يبدو من أجل غوسبا ولكن من الواضح أن عيونهم كانت على سونيا.
كان في ذلك الحين.
كان لدى غوسبا فكرة سخيفة وهو يرى نظراتهم.
أعطى سونيا ابتسامته الدهنية.
‘إنهم مثل قطيع من كلاب الدول.’
“ماذا يحدث يا غوسبا؟”
يبدو أنه قد نسي بالفعل أنه قد اقترب لنفس السبب بالضبط.
ثم لفتت عينه امرأة.
خطر له ظهور عدد من العوائق لكنه سرعان ما فكر في طريقة للاستفادة من الموقف.
وبسبب ذلك تم دفن الأمر.
مرة أخرى أعطى ابتسامته الدهنية وقال.
اعتقد غوسبا أنه إذا قال هذا ، فسيكون لدى فراي نوع من رد الفعل ، لكنه لم يكن كذلك.
“سيدتي ، هناك نبيذ جيد على تلك الطاولة هناك. هل ترغب في الذهاب لتناول مشروب؟ ”
في العاصمة ، كانت المآدب تقام كل يوم تقريبًا. كانت أماكن للعلاقات والتبادلات ، ساحة معركة مختلفة.
“N- ، لا. أنا … لا ، أنا … أتحدث إلى فراي. ”
“آه! الآن فهمت ، أنت خطيبة بيران “.
لم تضف أي كلمات تشريفية.
كانت تعابير من يقفون خلفه معادية بالمثل.
كانت بالفعل قريبة بما يكفي لتنادي باسمك؟
ارتجفت شفاه غوسبا.
في تلك اللحظة ، سُحِر غوسبا على الفور.
“سيدتي ، يبدو أنك مخطئة بشأن شيء ما.”
كان لدى غوسبا فكرة سخيفة وهو يرى نظراتهم.
“مخطئة؟”
فراي ، الذي لم يستطع حتى التواصل معه بالعين من قبل ، أخبره أن يضيع؟
“سيدتي ، هذا الرجل هنا هو بالفعل عضو في عائلة بليك ، لكنه خاسر وغير قادر على استخدام السحر. حتى أنه يُدعى عار عائلة بليك “.
“هوهو!”
تحدث غوسبا بهدوء ، لكن صوته وصل بالتأكيد إلى أذني سونيا.
كما لو أنها وجدت شيئًا كانت تبحث عنه ، أشرق وجهها بشكل كبير واتجهت على الفور في الاتجاه الذي كانت تبحث عنه.
عندما نظرت إليه بنظرة مرتبكة للغاية ، أصبحت غوسبا أكثر حماسًا.
عندما فكر في الأمر ، انحنى فمه بشكل لا شعوري.
“لقد فقد الإيرل إيساكا الأمل فيه وبدلاً من ذلك أدخله في الأكاديمية.”
كانت عائلة بليك واحدة من أكبر خمس عائلات في الإمبراطورية ، لكن لا علاقة لها بهذا الرجل الخجول.
“آه. هل هذا الصديق فراي بليك؟ ”
“إنها من بلد آخر لذا خدعها بسهولة”.
“كوكو. سمعت أنه كان يلقي العار على نفسه في أكاديمية ويسترود “.
كان يعتقد أن صوتها كان جميلًا بشكل لا يصدق ، لذلك حاول جاهدًا أن يكتم غضبه.
كما هو متوقع ، لعب باتريك وأصدقاؤه مع غوسبا.
كما رفض غالبية الطلاب النبلاء الاعتراف بأن فراي أنقذ حياتهم والذين اعتبروهم أقل شأنا.
بهذه الطريقة ، اكتملت الخطة تقريبًا.
ابتسم باتريك كما قال.
سمع غوسبا أنه على الرغم من مظهره الناعم ، إلا أنه كان صعب الإرضاء عندما يتعلق الأمر بتكوين صداقات.
“فراي بليك … أعرف إخوانك الكبار. مايكل وهاينز. كلاهما سحرة في برج السحر. أصبح مايكل مؤخرًا سيد طابق في برج السحر”.
“هذا عظيم.”
“إذن؟”
ما مدى صعوبة محاولة الوصول إلى هنا؟
“كلاهما شخصان رائعان يتشاركان دمك. لا ، ربما أرتكب خطأ. لا أعتقد أن لديهم نفس سلالة مثلك! ”
“كيكيكيكيك!”
“كيكيكيكيك!”
نظر باتريك إلى الوراء وكاد قلبه يتوقف.
“…”
كان رجلاً يقف على قمة مجتمع العاصمة. حتى النبلاء ذوي الأنف المرتفع والمتكبرون عليهم أن يخفضوا رؤوسهم إليه.
كان فراي منزعجًا.
كان هذا لمواكبة الاتجاهات الحالية.
فقط لأن هذه كانت مأدبة لبيران حاول تحملها.
حتى أن بعضهم قال إن بيران هو الذي أنقذهم.
إذا ضرب هؤلاء الرجال هنا ، فإن جو المأدبة سوف يفسد الأمر الذي من شأنه أن يسبب مشاكل لبيران.
تحول وجه غوسبا إلى اللون الأحمر للحظة ، لكنه تمكن من كبح غضبه.
ومع ذلك ، فإن الملاحظات الساخرة من هؤلاء القلة كانت بالفعل تذهب إلى البحر.
“أنت؟”
كان في ذلك الحين.
“فراي ، ألست فراي؟”
“أعتقد أن هذا قاس بعض الشيء.”
إذا ضرب هؤلاء الرجال هنا ، فإن جو المأدبة سوف يفسد الأمر الذي من شأنه أن يسبب مشاكل لبيران.
اقترب شخص ما من المجموعة أثناء نطق هذه الكلمات وتحولت أعين الجميع ليروا من هو.
كان هذا لأن الرجل كان وحده في المأدبة.
كان هناك أربعة أشخاص ، كل منهم وجه مألوف لـ فراي.
بدلاً من ذلك ، نظر فراي بعيدًا عنه كما لو أنه لم يعد مهتمًا.
بالنظر عن كثب ، كانوا النبلاء الذين أعربوا عن امتنانهم له في في سفينة كورتيز.
كان باتريك رجلاً سهلاً للغاية.
نظر غوسبا إلى الرجل الذي تحدث بدهشة.
لم يجد غوسبا صعوبة في اكتشافه. كان هذا لأن شعر الرجل ، الذي كان أبيض اللون ، كان بارزًا بين الحشد.
“أليس هذا انزو تيفالس؟”
بيران يونيو.
كان ابنًا لعائلة تيفالس التي كان غوسبا يهتم بها أيضًا.
مرة أخرى أعطى ابتسامته الدهنية وقال.
لم يكن مؤثراً مثل باتريك ديرسيدى ، لكن عائلته كانت لا تزال واحدة من الأفضل بين جميع المشاركين في المأدبة.
في الحقيقة ، حقيقة أن فراي كان عار عائلة بليك كانت حقيقة معلنة كانت معروفة للجميع في العالم الأرستقراطي.
لماذا مثل هذا الرجل يقف مع فراي؟
سرعان ما أتت جهود غوسبا المضنية ثمارها.
“ماذا تقصد بكلمة قاسية؟”
في العاصمة ، كانت المآدب تقام كل يوم تقريبًا. كانت أماكن للعلاقات والتبادلات ، ساحة معركة مختلفة.
“مهارات فراي تجعله لا يملك أي منافسة في الأكاديمية بأكملها. لا تتجاهله. ”
لم يكن هذا كل شيء.
“هاها. هل تتحدث عن أشخاص مثلنا؟ … أم أن هناك عددًا قليلاً جدًا من الموهوبين في أكاديمية ويسترود؟ ”
بهذه الطريقة ، اكتملت الخطة تقريبًا.
“…”
كان غوسبا من نبلاء المقاطعة.
مقارنة بتعبير باتريك المبتسم ، بدا وجه إنزو شرسًا.
كان يفكر في توجيه ضربة إلى فراي ورفع مكانته في نفس الوقت.
لم يكن هذا كل شيء.
“آه. هل هذا الصديق فراي بليك؟ ”
كانت تعابير من يقفون خلفه معادية بالمثل.
كان هذا لأن الرجل كان وحده في المأدبة.
لقد عرفوا مدى روعة مهارات فراي.
لم يكن غوسبا فقط. ظل معظم النبلاء يسرقون النظرات إلى هذه المرأة بينما يتظاهرون بعدم القيام بذلك.
كان فراي أقوى من بيران الذي تم الاعتراف به كأفضل عبقري في الأكاديمية.
“كلاهما شخصان رائعان يتشاركان دمك. لا ، ربما أرتكب خطأ. لا أعتقد أن لديهم نفس سلالة مثلك! ”
كان لديه القدرة على هزيمة ليتش الذي قيل أنه حوالي 5 نجوم!
لقد كان رجلاً يعتقد أنه استثنائي تمامًا وحمل نفسه بهذه الطريقة.
ومع ذلك عرف القليل من النبلاء عن ذلك.
في اللحظة التي رأت فيها وجهه وسمعت صوته شعرت بالمرض.
لم يكن سوى سفن حربية إمبراطورية التي كانت ترافق الكورتيز. بغض النظر عن مدى قوتها ، فإن حقيقة أن سفينتان حربيتان للإمبراطورية غرقتا قبل أن تتاح لهما فرصة للرد يمكن أن تلحق الضرر بهيبة الإمبراطورية.
ابتسم غوسبا.
وبسبب ذلك تم دفن الأمر.
قمعت سونيا بقوة التواء في بطنها.
كما رفض غالبية الطلاب النبلاء الاعتراف بأن فراي أنقذ حياتهم والذين اعتبروهم أقل شأنا.
لم يستطع إظهار وجه قبيح أمام سيدة جميلة.
حتى أن بعضهم قال إن بيران هو الذي أنقذهم.
“ماذا يحدث يا غوسبا؟”
لكن إنزو لم ينس أنه مدين لفري بحياته.
سيثبت النبلاء جدارتهم بينما يتحققون من الآخرين والذين على نفس المستوى سوف يجتمعون معًا بشكل طبيعي لتشكيل مجموعة.
عندما رآه في المأدبة ، أراد في البداية أن يذهب للتحدث معه ، لكن عندما رأى أنه يريد البقاء بمفرده ، قرر عدم القيام بذلك.
حق. الآن هو فهم.
كان إنزو والآخرون في حالة من الرهبة وكانوا يحترمون بقوة فري.
“الآن المياه كلها موحلة.”
لكنهم رأوا بعد ذلك أنه تم تجاهل فراي في المأدبة ولم يعد بإمكانهم الوقوف مكتوفي الأيدي.
عندما نظرت إليه بنظرة مرتبكة للغاية ، أصبحت غوسبا أكثر حماسًا.
لكن الآن ، لم يتم إهانة فراي فحسب ، بل تعرضت أكاديمية ويسترود بأكملها للإهانة.
إذا لم يكن لديه أي معارف ، فعليه أن يتجول ويتعرق مثله ، ما هو هذا الموقف؟
“لا تتحدث عن أكاديمية وسترود.”
ابتسم باتريك كما قال.
“لقد كانت مزحة فلما لا تسترخي؟ لا أريد أن يتدفق إنزو “.
لكن Guspa لم تتح له الفرصة للمشاركة في المآدب التي أقيمت في العاصمة لأنه من مقاطعة.
“إذا اعتذرت لـ فراي فسأقبل ذلك.”
“ها ها ها ها! حسنًا ، إذا ركز الرجل على مسار واحد ، ألا يجب أن يكون على الأقل في هذا المستوى؟ ”
“أعتذر؟ له؟”
“سمعت أنك دخلت الأكاديمية؟ عائلة بليك قوية حقًا. لا أصدق أنه يمكن قبولك ، من هو أقل موهبة مني “.
وضع باتريك نظرة حيرة. لم يفهم لماذا كان إنزو يعضه فجأة.
كان لدى غوسبا فكرة سخيفة وهو يرى نظراتهم.
بالطبع لم يكن ينوي الاعتذار.
“مهارات فراي تجعله لا يملك أي منافسة في الأكاديمية بأكملها. لا تتجاهله. ”
“أنا آسف لكن “عائلة ديرسيدي” لم تحني رؤوسهم أبدًا. أكثر من ذلك ، فإن الصداقة في أكاديمية وسترود مؤثرة حقًا. هل أنت من دعا هذا الرجل البائس إلى المأدبة؟ ”
“سيدتي ، هذا الرجل هنا هو بالفعل عضو في عائلة بليك ، لكنه خاسر وغير قادر على استخدام السحر. حتى أنه يُدعى عار عائلة بليك “.
“كوكوكو”.
كان الهدف منه بناء علاقات مع النبلاء البارزين في العاصمة.
“الآن المياه كلها موحلة.”
“هاها. هل تتحدث عن أشخاص مثلنا؟ … أم أن هناك عددًا قليلاً جدًا من الموهوبين في أكاديمية ويسترود؟ ”
“لم أكن أنا من … دعاه …”
لكنهم رأوا بعد ذلك أنه تم تجاهل فراي في المأدبة ولم يعد بإمكانهم الوقوف مكتوفي الأيدي.
لم يكمل إنزو بيانه ، وبدلاً من ذلك كان يحدق خلف باتريك بوجه فارغ.
بالنظر عن كثب ، كانوا النبلاء الذين أعربوا عن امتنانهم له في في سفينة كورتيز.
ثم سمع باتريك صوتًا باردًا في أذنه.
شاهد غوسبا المحادثة بين الاثنين بنظرة غيرة.
“أنا.”
“لم أرك منذ وقت طويل يا فاشل عائلة بليك.”
“ماذا؟”
بعد التفكير للحظة ، اقترب من فراي.
نظر باتريك إلى الوراء وكاد قلبه يتوقف.
يجب أن يكون بسبب اسم عائلة بليك.
رأى رجلاً أشقر يتجه نحوهم.
كان هذا لأن الرجل كان وحده في المأدبة.
“أنا … دعوته.”
كما رفض غالبية الطلاب النبلاء الاعتراف بأن فراي أنقذ حياتهم والذين اعتبروهم أقل شأنا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فراي وجه بيران الغاضب.
‘هنـ- ، هناك مثل هذه المرأة الجميلة …’
حتى أن بعضهم قال إن بيران هو الذي أنقذهم.
كان ابنًا لعائلة تيفالس التي كان غوسبا يهتم بها أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
