نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Heavenly Demon Cant Live a Normal Life 41

زهرة لورانس (2)

زهرة لورانس (2)

الفصل 41: زهرة لورانس (2)

لم تظهر في الكتب.

 

لقد أقرضوه أموالاً أكثر مما كان متوقعاً.

 

“لا نظن أن قضيتكم لإعلان الحرب لها ما يبررها، فالوثيقة التي تذكر ديون أجدادنا مزورة وليس لدينا سبب للحرب معكم ولا أي رغبة في فتح الأبواب والتضحية بأهل لورانس كما تريدون. عد الآن وأخبر الفيكونت باركو على أي حال، لورانس…. ”

 

حقيقة أنها مثل هذه الابنة.

 

 

*بوم بوم.*

 

 

 

أسفل الحائط.

 

 

 

شوهد رجلاً يمشي بمفرده.

“سيدتي! لقد تلقيت للتو رسالة من رومان ديمتري!”

 

 

على الرغم من أن الكثير من الناس كانوا ينظرون إلى أسفل من الحائط، لم يكن هناك خوف في خطواته، ورفرف العلم في أيديه في مهب الريح ليكشف عن الرمز.

اسبوع واحد.

 

 

آيل أبيض يقف وحده. أمام رمز لعائلة باركو، ابتلع جنود لورانس لعابًا جافًا(حقا كيف يكون اللعاب جافاً!؟؟) بوجوه متوترة.

 

 

“اااااااااااه”

توقف عن المشي.

 

 

لم يكن لدى لورنس ما يكفي من المال، وفي الواقع فإن الأسلحة السحرية مثل فلير ليست شيئًا يمكن للمال وحده شراؤه. (أول سلاح يظهر منذ بداية القصة)

نظر الرجل الى الجزء العلوي من الجدار بتعبير مريح، ورأى وجه الفيكونت لورانس، وأوقف نظره.

 

 

 

“بصفتي ممثل الفيكونت باركو، سأقدم لكم ثلاثة خيارات الآن. أولاً، افتحوا البوابة واستسلموا. الفيكونت باركو رحيم ولا يتجاهل أولئك الذين يطلبون المغفرة، والاستسلام هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياتكم، لكنكم لن تختاروا الخيار الأول. إذا كنتم ستفعلون فلن يكون هناك سبب لمواجهتنا الآن “.

 

 

كان جيش عائلة باركو أكبر بثلاث مرات من جيش لورانس، وبهدف تدمير الجدار في الحال، حملو السلم وادنفعوا بالقوة.

كان سلوك الرجل متعجرفًا.

أو معركة مفتوحة.

 

‘وفقًا لحساباتنا كان على لورانس أن تستسلم بقصد الدفاع عن الأرض ولو قليلاً. لقد منعنا إمكانية التحالف تمامًا وأظهرنا تفوقًا واضحًا في قواتنا، لكن لورانس كانت مستعدة لتدمير الجسور وإغلاق البوابات. أين أخطأنا بحق الجحيم؟ من الواضح أنهم لم يكن لديهم الجرأة على المخاطرة بحياتهم مع الطريق الذي فتحناه.‘

تحدث الرسول بالموضوع حيث كان ينقل نواياه، كما لو كان الفيكونت باركو نفسه.

 

 

درست التكتيكات لبضعة أيام، لذلك كانت تعرف جيدًا قوة الفلير.

“والثاني هو خوض حرب معنا. أمام قضاة الحكومة المركزية، نخرج إلى السهول ونقرر المباراة بشكل عادل. سيُستخدم أي طريقة للفوز سواء كانت معركة بالأيدي أو معركة عظمى. سوف نتبع الطريقة التي تريدونها “.

*هاااااااااااااو*

 

 

قتال بالأيدي.

“باركو أعدت فلير!”

 

 

أو معركة مفتوحة.

جلب الانتصار في المعركة الأولى ابتسامة على وجوههم، لكنهم كانوا يعلموا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للاسترخاء.

 

ذلك الوقت لم يكن كافٍ ليتحضر الخصم.

كانت طريقة تستخدم بشكل أساسي من قبل العائلات النبيلة للتستر على قتالهم.

على الرغم من أن الرابحين والخاسرين معروفين، في حالة عدم إمكانية الفوز بالنتيجة، يراقب قاضي من المكانة النبيلة المواجهة بين الاثنين.

 

 

اعتبر أهل هذا العالم أنه من العار أن يحاصروا في نزاع بين النبلاء.

 

 

كانت طريقة تستخدم بشكل أساسي من قبل العائلات النبيلة للتستر على قتالهم.

لا يمكن ان تظل مختبئًا خلف الجدار لأنك لا تستطيع التعامل مع العائلة المعارضة، لذلك تم حل معظم المشاكل بالطريقتين السابقتين.

“سيدتي! لقد تلقيت للتو رسالة من رومان ديمتري!”

 

 

لهذا السبب كان هناك قاضي.

 

 

 

على الرغم من أن الرابحين والخاسرين معروفين، في حالة عدم إمكانية الفوز بالنتيجة، يراقب قاضي من المكانة النبيلة المواجهة بين الاثنين.

 

 

“الجميع إلى مواقعهم!”

الفيكونت لورانس.

تحدث الرسول بالموضوع حيث كان ينقل نواياه، كما لو كان الفيكونت باركو نفسه.

 

فوق الحائط.

اتخذ خطوة إلى الأمام.

ولكن ماذا؟

 

“الثالث!”

“لا نظن أن قضيتكم لإعلان الحرب لها ما يبررها، فالوثيقة التي تذكر ديون أجدادنا مزورة وليس لدينا سبب للحرب معكم ولا أي رغبة في فتح الأبواب والتضحية بأهل لورانس كما تريدون. عد الآن وأخبر الفيكونت باركو على أي حال، لورانس…. ”

 

 

 

“الثالث!”

كان لباسها مثل لباس الجندي.

 

 

اوقفه عن الكلام.

 

 

 

في الواقع.

والأن.

 

 

تم بالفعل تحديد الخيارات.

 

 

أمسكت فلورا القوس.

منذأعلنت باركو الحرب، في اللحظة التي أغلقت فيها لورانس البوابة عرفت العائلتان أنهما سيختاران الخيار الثالث.

لم تظهر في الكتب.

 

قتال بالأيدي.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لإرسال الرسول. كان للضغط على لورانس، وأبلغ الرسول جنود لورانس الذين أصبحوا خائفين من الشيطان الشرس.

‘كنت سأكتشف قوة لورانس، لكن الهجوم المضاد العنيف أسفر عن مقتل الجنود دون أي فائدة.‘

 

كانت ذروة الخطة، لكنه لم يكن ينوي التخلي عن أرض لورانس الخصبة.

“التخلي عن كبرياءكم كونكم عائلة نبيلة وخوض معركة مميتة داخل أسوار القلعة من الآن فصاعدًا، وستقبل عائلة باركو إرادتكم وتدفع ثمن إراقة الدماء أثناء الحصار.”

 

 

كانت طريقة تستخدم بشكل أساسي من قبل العائلات النبيلة للتستر على قتالهم.

وهكذا انتهى الموضوع.

 

 

قتال بالأيدي.

تراجع الرسول.

 

 

 

حتى عندما رأوا العلم يرفرف في مهب الريح، لم يتمكن جنود لورانس من إطلاق سهامهم.

 

 

إذا تم ضرب الكرة النارية بشكل صحيح، فإن القوة النارية كانت كبيرة لدرجة أنه يمكنها حرق عشرات الجنود دون حتى الصراخ.

و.

قام بتحريك ابنه أنتوني باركو، وتشاجر مع لورانس بوثائق مزورة، مما أدى إلى الحرب.

 

درست التكتيكات لبضعة أيام، لذلك كانت تعرف جيدًا قوة الفلير.

لقد بدأت الحرب.

 

 

 

***

فوق الحائط.

 

من البداية لم يريدوا الحرب.

المعركة الأولى.

 

 

لم تظهر في الكتب.

انتهت بأسرع مما كان متوقعا.

 

 

“باركو أعدت فلير!”

أعطت عائلة باركو التي بدا من المحتمل أن تُهزم على الفور، أمرًا بالتراجع في غضون 30 دقيقة من بدء المعركة.

أراد الفيكونت باركو فقط الفوز بأقل قدر من الإنفاق، لكنه لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إمكانية الهزيمة في المقام الأول.

 

“ماذا؟!”

*بانغ!*

اعتبر أهل هذا العالم أنه من العار أن يحاصروا في نزاع بين النبلاء.

 

 

“أيها الأوغاد الملاعين!”

لقد أقرضوه أموالاً أكثر مما كان متوقعاً.

 

 

الفيكونت باركو ألقى الخوذة التي كان يرتديها على الأرض.

قالت فلورا.

 

 

الآن.

“… فلورا.”

 

 

كان جانب المعركة مختلفا عما كان متوقعا.

جاء اسم غير متوقع من العدم.

 

كانت باركو لديها النفوذ إلا أنها لم تكن خصما لا يقهر.

كان جيش عائلة باركو أكبر بثلاث مرات من جيش لورانس، وبهدف تدمير الجدار في الحال، حملو السلم وادنفعوا بالقوة.

“سيدي على ما يبدو، كانت لورانس مستعدة تمامًا. تم حفر خندق عميق لمنع اقتراب القوات، وتم إشعال النار في الزيت المغلي وبالنظر إلى أنهم أطلقوا الكثير من السهام دون تردد منذ البداية، يبدو أن لديهم تأمين ما يكفي من الإمدادات الحربية كذلك “.

 

كان جانب المعركة مختلفا عما كان متوقعا.

أسوار لورانس ليست عالية.

 

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لإرسال الرسول. كان للضغط على لورانس، وأبلغ الرسول جنود لورانس الذين أصبحوا خائفين من الشيطان الشرس.

من المعروف أن حصن ديمتري من الصعب الاستيلاء عليه حتى بعشرة أضعاف القوة، لكن جدار لورانس كان قابلاً للهجوم بشكل كافٍ بالمقارنة.

في معسكر باركو، كانت تلك لحظة ظهوره.

 

أعطت عائلة باركو التي بدا من المحتمل أن تُهزم على الفور، أمرًا بالتراجع في غضون 30 دقيقة من بدء المعركة.

اعتقدنا أننا سنفوز في غضون ساعة.

“الآن؟ ذلك الرومان من ديمتري؟”

 

كانت كلمات الملازم.

ولكن ماذا؟

 

 

 

كان هجوم لورانس المضاد أكثر حدة مما كان متوقعًا.

كل هذا كان من خطة الفيكونت باركو.

 

الآن.

“سيدي على ما يبدو، كانت لورانس مستعدة تمامًا. تم حفر خندق عميق لمنع اقتراب القوات، وتم إشعال النار في الزيت المغلي وبالنظر إلى أنهم أطلقوا الكثير من السهام دون تردد منذ البداية، يبدو أن لديهم تأمين ما يكفي من الإمدادات الحربية كذلك “.

 

 

“…تمام.”

كانت كلمات الملازم.

فقد عشرات الجنود في المعركة الأخيرة.

 

“أخبرني رومان ديمتري أن أخبرك بهذا. في أزمة لورنس. إذا كان هناك طريقة يمكنني من خلالها المساعدة، يرجى الاتصال بي.”

كنت منزعجا للحظة.

 

 

 

اسبوع واحد.

لأنها لم تستسلم حتى النهاية تمكن جنود لورانس من الاستعداد للحصار دون أن يفقدوا الأمل.

 

 

ذلك الوقت لم يكن كافٍ ليتحضر الخصم.

“سيدي على ما يبدو، كانت لورانس مستعدة تمامًا. تم حفر خندق عميق لمنع اقتراب القوات، وتم إشعال النار في الزيت المغلي وبالنظر إلى أنهم أطلقوا الكثير من السهام دون تردد منذ البداية، يبدو أن لديهم تأمين ما يكفي من الإمدادات الحربية كذلك “.

 

 

كانوا سيضعون لورانس في زاوية ليستسلموا، لكن لورانس بشكل غير متوقع، اختارت معركة يائسة.

 

 

 

‘وفقًا لحساباتنا كان على لورانس أن تستسلم بقصد الدفاع عن الأرض ولو قليلاً. لقد منعنا إمكانية التحالف تمامًا وأظهرنا تفوقًا واضحًا في قواتنا، لكن لورانس كانت مستعدة لتدمير الجسور وإغلاق البوابات. أين أخطأنا بحق الجحيم؟ من الواضح أنهم لم يكن لديهم الجرأة على المخاطرة بحياتهم مع الطريق الذي فتحناه.‘

 

 

“لا تقلق كثيرا هذا ما أريد أن أفعله.”

خطة باركو.

“ماذا؟!”

 

سارت الخطة بشكل خاطئ تماما.

من البداية لم يريدوا الحرب.

حتى عندما رأوا العلم يرفرف في مهب الريح، لم يتمكن جنود لورانس من إطلاق سهامهم.

 

آنذاك.

كان كل من البنك الذهبي والقاضي في حالة تأهب، وفكروا في ترك الخصم يستسلم أثناء الضغط عليه.

 

 

انتهت بأسرع مما كان متوقعا.

والأن.

زهرة لورانس.

 

*كوانج!*

سارت الخطة بشكل خاطئ تماما.

 

 

خطة باركو.

كانت 30 دقيقة فقط لكن رد لورانس كان منهجيًا، وبالنظر إلى أفعال إشعال النار في الحقول التي يمتلكونها، بدا أنهم كانوا يستعدون لمعركة طويلة.

لا أعرف سبب الاتصال.

 

 

لقد كانت لحظة أصابتهم بصداع بمجرد التفكير في الأمر.

***

 

 

كما توقعت فلورا، اقترضت عائلة باركو مبالغ ضخمة من البنك الذهبي، وكان انهاء المباراة في أسرع وقت ممكن هي الطريقة الوحيدة لتقليص الخسائر والحفاظ على باركو على قيد الحياة.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لإرسال الرسول. كان للضغط على لورانس، وأبلغ الرسول جنود لورانس الذين أصبحوا خائفين من الشيطان الشرس.

 

 

“سيدي، ماذا نفعل؟”

 

 

 

نظر الملازم في عينه.

 

 

 

فقد عشرات الجنود في المعركة الأخيرة.

 

 

“الجميع إلى مواقعهم!”

‘كنت سأكتشف قوة لورانس، لكن الهجوم المضاد العنيف أسفر عن مقتل الجنود دون أي فائدة.‘

عندما حاولت القيام بخطوة.

 

كان لباسها مثل لباس الجندي.

‘الفيكونت لورانس ليس رجلاً قوياً للغاية. تمامًا مثلما باع ورقة اليشم الذهبية الخاصة بلورانس لعائلة ديمتري تحت ضغط باركو، فهو من النوع الذي ينكمش مثل الجبان في حالات الطوارئ. ومع ذلك فإن اختيار الرد يعني حدوث تغييرات في الداخل. لم يكونوا ليختاروا هذا الخيار لولا ان الاحتمالات في صالحهم، انهم يعرفون بوضوح مزايا قيادة اللعبة على المدى الطويل.‘

 

 

“طالما تم حل مشكلة باركو، فلن يكون يضع هذا الأب أي مشاكل في حياتك في المستقبل. أنا آسف لأنني أجبرتك على الزواج من ديمتري. في ذلك الوقت اعتقدت أن هذا هو السبيل الوحيد لك للنجاة من انهيار عائلتك. لكنني الآن أعتقد أنك ستتخذين القرار الصحيح في أي موقف “.

دارت رأسه بسرعة.

لهذا السبب كان هناك قاضي.

 

 

هذه الحرب.

 

 

كل هذا كان من خطة الفيكونت باركو.

كل هذا كان من خطة الفيكونت باركو.

 

 

 

قام بتحريك ابنه أنتوني باركو، وتشاجر مع لورانس بوثائق مزورة، مما أدى إلى الحرب.

 

 

إذا تم ضرب الكرة النارية بشكل صحيح، فإن القوة النارية كانت كبيرة لدرجة أنه يمكنها حرق عشرات الجنود دون حتى الصراخ.

الآن انتهى تقريبا.

التغيير في فلورا.

 

على الرغم من أن الرابحين والخاسرين معروفين، في حالة عدم إمكانية الفوز بالنتيجة، يراقب قاضي من المكانة النبيلة المواجهة بين الاثنين.

كانت ذروة الخطة، لكنه لم يكن ينوي التخلي عن أرض لورانس الخصبة.

‘عندما يبدأ فلير بالهجوم، ستنهار الجدران في لحظة. شعلة قوية ستدمر الجدار وتحرق كل الجنود الموجودين عليه. هناك طريقتان فقط لإيقاف الفلير إما أن تقاتله بسلاح سحري مناسب، أو فتح بوابة القلعة واخراج حطام الشعلة.‘

 

 

“هاي، تعال جهز ‘الخطة‘ الآن.”

 

 

 

“…تمام.”

لقد أقرضوه أموالاً أكثر مما كان متوقعاً.

 

 

ابتسم الفيكونت باركو بمرارة.

 

 

 

كان هناك شيء أغفلته عائلة لورانس.

ولكن ماذا؟

 

 

أراد الفيكونت باركو فقط الفوز بأقل قدر من الإنفاق، لكنه لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إمكانية الهزيمة في المقام الأول.

لحسن الحظ، لم تسقط الجدران لكن الجنود صرخوا كما ذاب الجلد من النار.

 

 

البنك الذهبي.

ذلك الوقت لم يكن كافٍ ليتحضر الخصم.

 

 

لقد أقرضوه أموالاً أكثر مما كان متوقعاً.

*هاااااااااااااو*

 

 

وكان هذا المال كافياً لصنع متغير الحرب.

 

 

 

***

 

 

البنك الذهبي.

فوق الحائط.

 

 

تحرك جنود لورنس بإنشغال.

كل هذا كان من خطة الفيكونت باركو.

 

كنت منزعجا للحظة.

جلب الانتصار في المعركة الأولى ابتسامة على وجوههم، لكنهم كانوا يعلموا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للاسترخاء.

الآن انتهى تقريبا.

 

أعطت عائلة باركو التي بدا من المحتمل أن تُهزم على الفور، أمرًا بالتراجع في غضون 30 دقيقة من بدء المعركة.

“تحركوا بسرعة!”

من المعروف أن حصن ديمتري من الصعب الاستيلاء عليه حتى بعشرة أضعاف القوة، لكن جدار لورانس كان قابلاً للهجوم بشكل كافٍ بالمقارنة.

 

‘كنت سأكتشف قوة لورانس، لكن الهجوم المضاد العنيف أسفر عن مقتل الجنود دون أي فائدة.‘

“لا نعرف أبدًا متى سوف يهاجم ملاعين باركو مرة أخرى ابق متيقظًا وجهز سلاحك بسرعة.”

 

 

حتى عندما رأوا العلم يرفرف في مهب الريح، لم يتمكن جنود لورانس من إطلاق سهامهم.

فوز واحد.

خطة باركو.

 

***

هذا أعطاهم الثقة.

جلب الانتصار في المعركة الأولى ابتسامة على وجوههم، لكنهم كانوا يعلموا أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب للاسترخاء.

 

 

كانت باركو لديها النفوذ إلا أنها لم تكن خصما لا يقهر.

 

لكن.

قال الفيكونت لورانس.

 

 

على الأقل سارت الأمور على نحو خاطئ.

“فلورا، أنت على حق. بمجرد التحضير للحصار بطريقة تقليدية، كانت كافية لمنع هجوم باركو. كيف توصلت إلى هذه الفكرة بحق الجحيم؟ لقد تعلمت فقط مهارات النبيل في الأكاديمية، لكن لم يتم إخباري أبدًا أنك تعلمت شيئًا مثل الحرب “.

 

 

 

التغيير في فلورا.

أمسكت فلورا القوس.

 

 

كان مدهش.

 

 

 

تم تقديم آراء فلورا بنشاط في عملية إشعال النار في الميدان والاستعداد للحصار.

كبرت الزهرة الخاص به بشكل جيد دون أن يعرف ذلك.

 

لكن.

نظرت فلورا إلى الجنود.

“الثالث!”

 

 

كان لباسها مثل لباس الجندي.

 

 

وهكذا انتهى الموضوع.

عادة بصفتها نبيلة، كانت ترتدي فستانًا أنيقًا، لكنها الآن ترتدي درعًا فوق ملابسها في حالة وقوع معركة غير متوقعة.

إذا تم ضرب الكرة النارية بشكل صحيح، فإن القوة النارية كانت كبيرة لدرجة أنه يمكنها حرق عشرات الجنود دون حتى الصراخ.

 

 

‘حتى أنني مارست الرماية خلال الأيام القليلة الماضية لمساعدة نفسي في المعركة.‘

 

 

 

بالطبع، مع بضعة أيام فقط من الاستعداد لن يكون ذلك كافيًا لضرب الهدف، لكن موقف فلورا النشط عزز معنويات الجنود كثيرًا.

كانت طريقة تستخدم بشكل أساسي من قبل العائلات النبيلة للتستر على قتالهم.

 

حقيقة أنها مثل هذه الابنة.

زهرة لورانس.

كان تطورا غير متوقع.

 

“ماذا؟!”

فلورا كانت رمز لورانس.

*هاااااااااااااو*

 

 

لأنها لم تستسلم حتى النهاية تمكن جنود لورانس من الاستعداد للحصار دون أن يفقدوا الأمل.

 

 

“لا نعرف أبدًا متى سوف يهاجم ملاعين باركو مرة أخرى ابق متيقظًا وجهز سلاحك بسرعة.”

قالت فلورا.

 

 

 

“كما قال والدي، الأكاديمية لم تعلمني كيف أقاتل. قلت إنه لا توجد حاجة لتعلم مثل هذه المعرفة لأنني لن أذهب إلى ساحة المعركة أبدًا أثناء عيشي كإمرأة نبيلة. لكن بالنظر إلى سلوك عائلة باركو، كنت أعلم أنه يجب أن أكون قوية فبدلاً من انتظار حل جميع المشكلات مثل النباتات في الدفيئة، أردت معرفة نوع المشكلة التي تحدث وتطوير القدرة على حلها لذلك درست بنفسي وهذا هو الاتجاه الذي أريد أن أعيشه في المستقبل “.

 

 

“لا نظن أن قضيتكم لإعلان الحرب لها ما يبررها، فالوثيقة التي تذكر ديون أجدادنا مزورة وليس لدينا سبب للحرب معكم ولا أي رغبة في فتح الأبواب والتضحية بأهل لورانس كما تريدون. عد الآن وأخبر الفيكونت باركو على أي حال، لورانس…. ”

“… فلورا.”

 

 

لم يكن أمام فلورا أي خيار سوى التوقف عن المشي.

“لا تقلق كثيرا هذا ما أريد أن أفعله.”

 

 

يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم

كلمات فلورا.

 

 

نظرت فلورا إلى الجنود.

تؤلم قلبه.

 

 

 

لو كانت هناك قوة في الأسرة، لما كانت هناك حاجة لتجربة ذلك، لكن فلورا كبرت فجأة في وقت قصير.

 

 

 

حقيقة أنها مثل هذه الابنة.

الآن.

 

جاء اسم غير متوقع من العدم.

كبرت الزهرة الخاص به بشكل جيد دون أن يعرف ذلك.

 

 

“كما قال والدي، الأكاديمية لم تعلمني كيف أقاتل. قلت إنه لا توجد حاجة لتعلم مثل هذه المعرفة لأنني لن أذهب إلى ساحة المعركة أبدًا أثناء عيشي كإمرأة نبيلة. لكن بالنظر إلى سلوك عائلة باركو، كنت أعلم أنه يجب أن أكون قوية فبدلاً من انتظار حل جميع المشكلات مثل النباتات في الدفيئة، أردت معرفة نوع المشكلة التي تحدث وتطوير القدرة على حلها لذلك درست بنفسي وهذا هو الاتجاه الذي أريد أن أعيشه في المستقبل “.

“طالما تم حل مشكلة باركو، فلن يكون يضع هذا الأب أي مشاكل في حياتك في المستقبل. أنا آسف لأنني أجبرتك على الزواج من ديمتري. في ذلك الوقت اعتقدت أن هذا هو السبيل الوحيد لك للنجاة من انهيار عائلتك. لكنني الآن أعتقد أنك ستتخذين القرار الصحيح في أي موقف “.

 

 

قال الفيكونت لورانس.

انتهت المحادثة التي تأخرت لفترة.

 

 

“التخلي عن كبرياءكم كونكم عائلة نبيلة وخوض معركة مميتة داخل أسوار القلعة من الآن فصاعدًا، وستقبل عائلة باركو إرادتكم وتدفع ثمن إراقة الدماء أثناء الحصار.”

على وجه الدقة، لم يكن لديهم خيار سوى تأجيل المحادثة.

فوق الحائط.

 

أصبح الجزء العلوي من جدار القلعة مدمر.

“اغهه.”

“تحركوا بسرعة!”

 

تحدث الرسول بالموضوع حيث كان ينقل نواياه، كما لو كان الفيكونت باركو نفسه.

“ماذا؟!”

قام بتحريك ابنه أنتوني باركو، وتشاجر مع لورانس بوثائق مزورة، مما أدى إلى الحرب.

 

 

الجنود فوق الحائط محبطون.

 

 

“لا نظن أن قضيتكم لإعلان الحرب لها ما يبررها، فالوثيقة التي تذكر ديون أجدادنا مزورة وليس لدينا سبب للحرب معكم ولا أي رغبة في فتح الأبواب والتضحية بأهل لورانس كما تريدون. عد الآن وأخبر الفيكونت باركو على أي حال، لورانس…. ”

في معسكر باركو، كانت تلك لحظة ظهوره.

لحسن الحظ، لم تسقط الجدران لكن الجنود صرخوا كما ذاب الجلد من النار.

 

 

كان الشكل العام مثل المنجنيق.

 

 

 

ومع ذلك، فإن أولئك الذين رأوه عرفوا أنه مختلف تمامًا عن المنجنيق البسيط.

***

 

بغض النظر عن مقدار الأموال التي اقترضتها باركو، لم يكونوا يعلمون أن لديهم اتصالات وموارد مالية كافية لاستئجار فلير.

“مجانين!”

 

 

 

“باركو أعدت فلير!”

 

 

قال الفيكونت لورانس.

فلير. (بمعنى وهج او لهب لكن سأتركه فلير لانه اسم السلاح.)

قتال بالأيدي.

 

 

كان اسم سلاح الحصار.

 

 

 

تم تصميم فلير الذي يتخذ شكل المنجنيق لإلقاء شيء ما على الحائط، والذي كان سلاحًا سحريًا تسبب في انفجار هائل.

 

 

 

سلاح سحري بكمية ضخمة من المال يشعل عشرات الذهب في كل طلقة.

 

 

 

كان يرمي بالمال في السماء حرفيًا، لكنه كان الشعلة التي عُرفت بفعاليتها.

لا أعرف سبب الاتصال.

 

 

كان تطورا غير متوقع.

 

 

فوز واحد.

بغض النظر عن مقدار الأموال التي اقترضتها باركو، لم يكونوا يعلمون أن لديهم اتصالات وموارد مالية كافية لاستئجار فلير.

 

 

عادة بصفتها نبيلة، كانت ترتدي فستانًا أنيقًا، لكنها الآن ترتدي درعًا فوق ملابسها في حالة وقوع معركة غير متوقعة.

“الجميع إلى مواقعهم!”

“سيدتي! لقد تلقيت للتو رسالة من رومان ديمتري!”

 

أطلق الفلير كرة نارية ضخمة.

“الجميع، استعدوا للهجوم”.

 

 

 

في موقف متحرك مزدحم.

لم تظهر في الكتب.

 

 

تحول تعبير فلورا لشاحب.

 

 

 

درست التكتيكات لبضعة أيام، لذلك كانت تعرف جيدًا قوة الفلير.

اسبوع واحد.

 

 

‘عندما يبدأ فلير بالهجوم، ستنهار الجدران في لحظة. شعلة قوية ستدمر الجدار وتحرق كل الجنود الموجودين عليه. هناك طريقتان فقط لإيقاف الفلير إما أن تقاتله بسلاح سحري مناسب، أو فتح بوابة القلعة واخراج حطام الشعلة.‘

 

 

في موقف متحرك مزدحم.

الاول مستحيل.

 

 

 

لم يكن لدى لورنس ما يكفي من المال، وفي الواقع فإن الأسلحة السحرية مثل فلير ليست شيئًا يمكن للمال وحده شراؤه. (أول سلاح يظهر منذ بداية القصة)

حتى عندما رأوا العلم يرفرف في مهب الريح، لم يتمكن جنود لورانس من إطلاق سهامهم.

 

لقد بدأت الحرب.

لكن هل تختار الثاني؟

 

 

 

إنه انتحار.

 

 

“لا نعرف أبدًا متى سوف يهاجم ملاعين باركو مرة أخرى ابق متيقظًا وجهز سلاحك بسرعة.”

آنذاك.

 

 

 

أطلق الفلير كرة نارية ضخمة.

ابتسم الفيكونت باركو بمرارة.

 

بعد سماع تلك الكلمات.

*كوانج!*

 

 

نظر الرجل الى الجزء العلوي من الجدار بتعبير مريح، ورأى وجه الفيكونت لورانس، وأوقف نظره.

*هاااااااااااااو*

 

 

فوق الحائط.

“اغه!”

 

 

كانوا سيضعون لورانس في زاوية ليستسلموا، لكن لورانس بشكل غير متوقع، اختارت معركة يائسة.

“اااااااااااه”

 

 

المعركة الأولى.

بضربة واحدة فقط.

‘كنت سأكتشف قوة لورانس، لكن الهجوم المضاد العنيف أسفر عن مقتل الجنود دون أي فائدة.‘

 

لحسن الحظ، لم تسقط الجدران لكن الجنود صرخوا كما ذاب الجلد من النار.

أصبح الجزء العلوي من جدار القلعة مدمر.

 

 

أمسكت فلورا القوس.

لحسن الحظ، لم تسقط الجدران لكن الجنود صرخوا كما ذاب الجلد من النار.

أسوار لورانس ليست عالية.

 

 

على الأقل سارت الأمور على نحو خاطئ.

الآن انتهى تقريبا.

 

 

إذا تم ضرب الكرة النارية بشكل صحيح، فإن القوة النارية كانت كبيرة لدرجة أنه يمكنها حرق عشرات الجنود دون حتى الصراخ.

 

 

 

قوة الخصم تتجاوز الحد.

 

 

 

لم تظهر في الكتب.

 

 

 

من الأفضل الهروب الان، لكن للأسف لم يكن هناك مجال للانسحاب خلف الجدار.

“سيدي على ما يبدو، كانت لورانس مستعدة تمامًا. تم حفر خندق عميق لمنع اقتراب القوات، وتم إشعال النار في الزيت المغلي وبالنظر إلى أنهم أطلقوا الكثير من السهام دون تردد منذ البداية، يبدو أن لديهم تأمين ما يكفي من الإمدادات الحربية كذلك “.

 

 

‘لا يمكنني الاستسلام هكذا.‘

 

 

“أخبرني رومان ديمتري أن أخبرك بهذا. في أزمة لورنس. إذا كان هناك طريقة يمكنني من خلالها المساعدة، يرجى الاتصال بي.”

أفسدت الأمر.

 

 

 

أمسكت فلورا القوس.

 

 

“الثالث!”

لتجربة شيء ما.

 

 

كان اسم سلاح الحصار.

عندما حاولت القيام بخطوة.

 

 

آنذاك.

اقتربت منها الخادمة بسرعة وصرخت عليها.

كان هجوم لورانس المضاد أكثر حدة مما كان متوقعًا.

 

تحول تعبير فلورا لشاحب.

“سيدتي! لقد تلقيت للتو رسالة من رومان ديمتري!”

 

 

قتال بالأيدي.

“الآن؟ ذلك الرومان من ديمتري؟”

 

 

 

رومان.

 

 

 

جاء اسم غير متوقع من العدم.

كنت منزعجا للحظة.

 

كانت طريقة تستخدم بشكل أساسي من قبل العائلات النبيلة للتستر على قتالهم.

لا أعرف سبب الاتصال.

‘حتى أنني مارست الرماية خلال الأيام القليلة الماضية لمساعدة نفسي في المعركة.‘

 

لحسن الحظ، لم تسقط الجدران لكن الجنود صرخوا كما ذاب الجلد من النار.

لكن هذا ليس مهم الآن، لذا أدارت فلورا رأسها وحاولت الجري إلى الحائط.

تراجع الرسول.

 

 

لكن.

 

 

******************************************************

“أخبرني رومان ديمتري أن أخبرك بهذا. في أزمة لورنس. إذا كان هناك طريقة يمكنني من خلالها المساعدة، يرجى الاتصال بي.”

انتهت بأسرع مما كان متوقعا.

 

 

بعد سماع تلك الكلمات.

 

 

ذلك الوقت لم يكن كافٍ ليتحضر الخصم.

لم يكن أمام فلورا أي خيار سوى التوقف عن المشي.

إنه انتحار.

 

كان مدهش.

 

الاول مستحيل.

******************************************************

كان سلوك الرجل متعجرفًا.

يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم

 

ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf

 

 

 

 

“اغه!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط