زهرة لورانس (3)
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
لم يصدر الحكم.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
عند رؤية رومان يطفو في الهواء(هولوغرام وليس الحقيقي)، جلست فلورا وسألت بتعبير حازم.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
“ستساعد في أزمة لورانس، لماذا؟”
‘أنا لست زهرة في دفيئة.‘
رومان.
استدارت وسألت.
‘هل قبول اقتراح رومان هو الشيء الصحيح حقاً؟‘
تحت الجدار.
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
بالوقت الحاضر.
اقتراح رومان.
“أعدك إذا كان بإمكاني حماية الأسرة، فسأفعل أي شيء للمساعدة”.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
كان غير متوقع.
كان مثالاً نموذجيًا لصدر طائر(رجل بلا عضلات)، و كلما كان الموقف أكثر خطورة، كان أقل قدرة على إصدار الحكم الصحيح.
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
لم يصدر الحكم.
“…ما علاقتنا بهذه الخطة؟”
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
“هاندل!”
تضحية.
*تاك!*
“لماذا رومان ديمتري؟”
كانت كلمة حساسة.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
“أعدك إذا كان بإمكاني حماية الأسرة، فسأفعل أي شيء للمساعدة”.
كان رومان ديمتري رجلاً واضحًا للغاية.
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
لكن الآن لا يهم.
“هاندل!”
يبدو أنها لا تريد قبول يد رومان الممدودة.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
كان وجود رومان كزوج فلورا، وبمجرد استمرار علاقتها به، غمرتها مشاعر غير معروفة.
لكن.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
لا خيار.
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
كانت كلمة حساسة.
‘كانوا يعرفون وضعنا ولكن اقترحوا هذا. كان رومان ديمتري هو الشخص الوحيد الذي تجرأ على التضحية وحتى عرض على لورانس مثل هذا الاقتراح. لا يمكننا رفض عرض رومان.‘
اتخذت القرار.
شدَت قبضتها.
“لا. سنشاهد أكثر قليلاً.”
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
المشكلة هي.
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
“أعدك إذا كان بإمكاني حماية الأسرة، فسأفعل أي شيء للمساعدة”.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
[شيئ آخر عليكِ ان تعديني به.]
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
“اخبرني.”
كان رجل ضعيف وغير قادر على اتخاذ القرارات، لكن فلورا وجدت طريقة لحل المشكلة.
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
لقد كانت ملاحظة قاسية.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
المبرر.
فوق الحائط.
حتى ذلك الحين، لم تكن تعرف ماذا يعني ذلك.
لكن.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
انتهى الحديث.
لم تقبل العرض بعد.
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
“عجلوا الى السياج الحديدي!”
بعد أن قال رومان إنه سينتظر 30 دقيقة فقط، اتجهت فلورا نحو الحائط بقدم ضعيفة.
‘هل قبول اقتراح رومان هو الشيء الصحيح حقاً؟‘
فتح البوابات.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
رومان.
ابنة واحدة وحيدة.
كانت كلمة حساسة.
كان تفسيره صادمًا.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
عند سماع تلك الكلمات.
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
ارتجفت يدها.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
لقد كان واقعًا لم تستطع فلورا قبوله بسهولة، لكنها لم ترغب في تجنب نظراته إليها كالجبانة.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
‘أنا لست زهرة في دفيئة.‘
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
‘كان قلبي ينبض.‘
لم تقبل العرض بعد.
إنها صفقة مفيدة للطرفين، لكن رومان قال إن فلورا كانت ستصبح ملكه إذا لم ينفصلوا.
‘آه، أجل.‘
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
سارت الأمور بسرعة.
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
*بانغ!*
فكرت فلورا.
رومان ديمتري.
“لقد سقط الجدار!”
عندما قالت فلورا إنها قبلت العرض، سأل كريس، الذي كان يراقب الموقف من الجانب.
“عجلوا الى السياج الحديدي!”
بعد غياب قصير، دخلت جدران القلعة في حالة من الفوضى.
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
انهار جزء من الجدار بسبب هجمات فلير المستمرة، ويمكن رؤية جنود باركو من بعيد.
لن تدوم طويلاً لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنهار لورانس، حيث كانت ضعيفة من حيث النوعية والكمية بفقدان ميزة الجدار.
كان غير متوقع.
كان الجو مظلم.
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
*تاك!*
“هل ستهاجم الآن؟”
تحت الجدار.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
ابنة واحدة وحيدة.
عند سماع تلك الكلمات.
سرعان ما اطلقت فلورا سهمًا آخر، ومما تدربت عليه في الأيام القليلة الماضية، جاء ألم خفيف من إصبعها.
لكن الآن لا يهم.
رومان.
مزقت فلورا التنورة بخشونة، ثم وقفت في وضع مريح لإطلاق السهام وصرخت بصوت عالٍ على الجنود.
“ماذا تقصدين!”
“هجوم! لن نسقط أبدا!”
تلك اللحظة.
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
فكرت فلورا.
*تاك!*
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
إنها صفقة مفيدة للطرفين، لكن رومان قال إن فلورا كانت ستصبح ملكه إذا لم ينفصلوا.
“هاندل!”
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
كان اسم الخادمة.
فكر رومان بشكل مختلف.
قالت فلورا، وهي تنظر إليها وهي تركض نحوها بوجه خائف، وعيناها مثبتتان على الهدف.
فتحت البوابات على مصراعيها.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
اتخذت القرار.
كان رومان ديمتري رجلاً واضحًا للغاية.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
من الآن فصاعدا.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
ستعيش فلورا حياة جديدة.
كان اسم الخادمة.
***
“ماذا تقصدين!”
استدارت وسألت.
*تاك.*
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
تم قطع الاتصال السحري.
فكر رومان بشكل مختلف.
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
عندما قالت فلورا إنها قبلت العرض، سأل كريس، الذي كان يراقب الموقف من الجانب.
“هل ستهاجم الآن؟”
رومان والجنود.
تضحية.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
كانت كلمة حساسة.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
“لا. سنشاهد أكثر قليلاً.”
“إذا تركنا الوقت يمضي على هذا النحو، فقد تنهار لورانس. حشدت باركو الفلير للحصار. قوتها النارية ليست في المستوى الذي يمكن لقوة لورانس أن تصمد أمامه إذا كنت ستساعد لورانس حقًا وتحبط خطط باركو، فيجب عليك مهاجمة مؤخرة العدو الآن حتى يتمكنوا من التنفس “.
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
******************************************************
كانت تلك نصيحة مناسبة.
مفترق طرق الحياة.
درس كريس الحرب، لذلك كان يعلم أن لورانس قد دفعت إلى حافة الهاوية.
تحت الجدار.
لكن.
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
فكر رومان بشكل مختلف.
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
“لماذا يجب أن أفكر في ذلك حتى؟”
“… ماذا؟”
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
لقد كانت ملاحظة قاسية.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
كان تفسيره صادمًا.
“كريس”.
درس كريس الحرب، لذلك كان يعلم أن لورانس قد دفعت إلى حافة الهاوية.
“نعم.”
لقد كان واقعًا لم تستطع فلورا قبوله بسهولة، لكنها لم ترغب في تجنب نظراته إليها كالجبانة.
استدارت وسألت.
“هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار أثناء اتباعك لي. الشيئ الأهم من موت مئات الأشخاص الذين لا أعرفهم هو أن لا ينزف شخصًا واحدًا من أتباعي. سوف يقتل الكثيرين من لورانس بسبب هذا. لكنها مشكلتهم لأنهم اتبعوا شخصًا غير كفء، وليس لدي أي نية لسفك تضحيات لا معنى لها من أولئك الذين أقسموا لي بالولاء من أجلهم. لذا ارتاح تماماً. عندما يتعين علينا التدخل من أجل تضحيات لورانس، سيكون علينا سفك الدماء “.
المبرر.
“… حسناً.”
أومأ كريس برأسه.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
بعد غياب قصير، دخلت جدران القلعة في حالة من الفوضى.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
رومان ديمتري.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
***
***
فوق الحائط.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
سارت الأمور بسرعة.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
*تاك!*
“أبي! افتح البوابات الآن وواجه جيش باركو مباشرة!”
“ماذا تقصدين!”
“هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار أثناء اتباعك لي. الشيئ الأهم من موت مئات الأشخاص الذين لا أعرفهم هو أن لا ينزف شخصًا واحدًا من أتباعي. سوف يقتل الكثيرين من لورانس بسبب هذا. لكنها مشكلتهم لأنهم اتبعوا شخصًا غير كفء، وليس لدي أي نية لسفك تضحيات لا معنى لها من أولئك الذين أقسموا لي بالولاء من أجلهم. لذا ارتاح تماماً. عندما يتعين علينا التدخل من أجل تضحيات لورانس، سيكون علينا سفك الدماء “.
فتح البوابات.
بالوقت الحاضر.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
لكن فلورا، التي لم تستطع الشرح بالتفصيل، أقنعت والدها بنبرة قوية.
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
لا خيار.
“لماذا رومان ديمتري؟”
“… حسناً.”
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
“ليس لدي وقت للشرح. الشيء المؤكد هو أن رومان ديمتري ليس رجلاً يخلف بوعده.”
بالوقت الحاضر.
“لا. سنشاهد أكثر قليلاً.”
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
رومان ديمتري.
رومان.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
المشكلة هي.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
‘هل هو الخيار الصحيح أن نثق برومان ديمتري ونفتح البوابات؟ وفقًا لتفسير ابنتي ربما فكر رومان ديمتري في المساعدة بقوته الخاصة بدلاً من استعارة قوة الأسرة. الخصم هو عائلة باركو. بغض النظر عن مدى تشتيت انتباههم، من الصعب هزيمة القوات التي قاموا بتشكيلها ونخب مرتزقة بيرج للاقتراب من الفلير. و إذا كنت لا تعرف كيفية استخدام الهالة، فلا يمكنك حتى كسر الفلير في المقام الأول.‘
“إذا تركنا الوقت يمضي على هذا النحو، فقد تنهار لورانس. حشدت باركو الفلير للحصار. قوتها النارية ليست في المستوى الذي يمكن لقوة لورانس أن تصمد أمامه إذا كنت ستساعد لورانس حقًا وتحبط خطط باركو، فيجب عليك مهاجمة مؤخرة العدو الآن حتى يتمكنوا من التنفس “.
لم يصدر الحكم.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
مفترق طرق الحياة.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
عندما قالت فلورا إنها قبلت العرض، سأل كريس، الذي كان يراقب الموقف من الجانب.
كان مثالاً نموذجيًا لصدر طائر(رجل بلا عضلات)، و كلما كان الموقف أكثر خطورة، كان أقل قدرة على إصدار الحكم الصحيح.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
نعم.
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
قالت فلورا بلهفة.
تم قطع الاتصال السحري.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
‘هل قبول اقتراح رومان هو الشيء الصحيح حقاً؟‘
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
والقوس بيدها.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
كان رجل ضعيف وغير قادر على اتخاذ القرارات، لكن فلورا وجدت طريقة لحل المشكلة.
“ماذا تقصدين!”
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
ابنة واحدة وحيدة.
“… ماذا؟”
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
“… حسناً.”
فتحت البوابات على مصراعيها.
فكرت فلورا.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
******************************************************
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
يبدو أنها لا تريد قبول يد رومان الممدودة.
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
