نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Heavenly Demon Cant Live a Normal Life 43

المشاركة في الحرب (1)

المشاركة في الحرب (1)

الفصل 43: المشاركة في الحرب (1)

العدو لم يرسل قوات كافية.

 

 

 

على الرغم من أن باركو لم يكن لديهم أي شيء، إلا أن لورانس كان فريسة سهلة للغاية في نظرهم. لأنهم كانوا قوة تقاتل باستمرار للنهب.

 

كان انتشار الخوف فوريًا، وخاف أحد الجنود عند رؤية صديقه، زميله، يموت.

*دحرجة.*

 

 

 

تم فتح البوابات.

واحد اثنان.

 

 

اقتحم جنود لورانس الغبار المتصاعد واندفعوا إلى الأمام كالمجانين.

 

 

علق الدرع على جسده وانتهى من الاستعداد لمواجهة العدو بحربة.

“هجوم!”

متغير لورانس.

 

 

“آآآآآه!”

 

 

 

مئات الجنود.

 

 

 

كانت وجوههم مليئة بالخوف.

 

 

 

اشتعلت ألسنة اللهب فوق الجدران، وشوهد عدد كبير من قوات العدو يندفعون نحو البوابات.

 

 

 

حتى لو تم دعوتهم بالجنود، فقد كانوا في حالة فوضى لم يتلقوا تدريبًا منتظمًا بشكل صحيح.

 

 

 

ومع ذلك، مع العلم أن لورانس يمكن أن تنهار إذا تراجعوا الآن، قاموا بجز أسنانهم وضربوا خصمهم.

 

 

 

“مت!”

 

 

من بعيد.

*آآآآآآآآه!*

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

 

لورانس.

اشتبكت الجيوش من كلا الجانبين.

 

 

في لحظة، تراكمت الجثث مثل الجبل وتبع جنود لورانس الفرسان واخترقوا معسكر العدو.

تم دفع الجنود في المقدمة للخلف وتشابكوا مع بعضهم البعض، وارتجف جنود باركو برغوة الدم عند الهجوم الذي طعنه جنود لورانس بكل قوتهم.

 

 

انهار جنود باركو في حالة السهم.

فرحة النصر لم تدم طويلا.

“كيف ستتعاملون معنا مع هذا العدد من الناس؟ على أي حال، الرجال الذين لا يعرفون الكثير عن الحرب يريدون أن تحدث المعجزات وهم على مكاتبهم. هاي. الآن، استعدوا لاستقبال الضيوف المجانين.”

 

لم يثق بالجنود.

سحب جندي لورانس سلاحه وحاول مهاجمة خصم آخر، لكن هجوم آخر أصابه بجنبه مباشرة وتطاير الدم من حلقه.

 

 

 

*خدش!*

 

 

كان الاختلاف في القوة واضحًا.

*تاك.*

 

 

 

*أغغغغغغه.*

لقد تدربوا بجد بطريقته الخاصة مع إرشاد كريس، لكن هذا وحده لم يلفت انتباه رومان.

 

 

بدأت المعركة.

 

 

ظنوا أنه محصور بدرع لكن رؤوس الجنود سقطت من سيف الرجل.

وجوه الجنود بدت غير قادرة على تصديق موتها، نشبت معركة قتالية، مما أسفر عن مقتل بعضهم البعض.

بسبب المعركة أمام بوابة القلعة، لن يكون هناك الكثير من القوات خلف باركو، وكان رومان يخطط لسحق الفلير في تلك اللحظة.

 

 

في وقت مبكر من المعركة.

 

 

 

بدأ الأمر بهيمنة لورانس.

وصل الأعداء.

 

بقيت فلورا مستيقظة طوال الليل تدرس الحرب، لكنها واجهت حقيقة لم يخبرها بها الكتاب.

وبدعم من السهام التي أطلقت من فوق الجدار، قاموا بدفع جنود باركو بقوة.

كان المستقبل واضحا.

 

الألم الذي يخترق الجسد.

*تاك!*

 

 

 

*بوف بوف بوف!*

 

 

 

انهار جنود باركو في حالة السهم.

 

 

صرخت فلورا بشدة.

كان فارس لورانس، الذي داسوا على جثثهم، يتفاخرون بالدروع الفضية المتلألئة في الشمس، ويذبحون العدو أمامهم.

كان هناك 30 شخصًا فقط نفذوا الهجوم المفاجئ، لكن كان هناك ثلاثة أضعافهم من الجنود يقفون خلف باركو.

 

بأمر من رومان، تحرك الجنود في الحال.

تدفق الدم مثل النافورة.

 

 

 

في لحظة، تراكمت الجثث مثل الجبل وتبع جنود لورانس الفرسان واخترقوا معسكر العدو.

أطلق سهم

 

تم فتح البوابات.

حتى ذلك الحين، اعتقدوا أن لديهم فرصة.

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

 

انهار التشكيل الدفاعي في لحظة.

من خلال رؤية قوات العدو التي تسقط بأسلحتهم، اعتقدوا أن قوة باركو لم تكن كبيرة.

30 جنديا.

 

كان هذا مجرد وهم.

لكن.

لا أعرف ما إذا كان لورانس قد تصرتف كطُعم كما هو مخطط له، لكن الآن ليس لديهم سبب للخروج.

 

 

كان هذا مجرد وهم.

 

 

 

في البداية، كانت باركو مصدومة من الهجوم المضاد غير المتوقع، ولكن مع مرور الوقت تحول الوضع.

قامت لورنس أيضًا بتجنيد المرتزقة لتجديد قواتهم، لكنهم لم يؤدوا أداءً بارزًا مثل مرتزقة بيرج.

 

كان هذا مجرد وهم.

“الذهاب إلى البرية دون معرفة القتال.”

بأمر من رومان، تحرك الجنود في الحال.

 

 

“أين شجاعتكم الآن!”

نظرًا لأن السعر ليس عند مستوى حيث يمكن تجديده، يمكن للورانس تأمين ميزة للحصار.

 

قامت لورنس أيضًا بتجنيد المرتزقة لتجديد قواتهم، لكنهم لم يؤدوا أداءً بارزًا مثل مرتزقة بيرج.

*خدش!*

“حسناً.”

 

 

بين الجنود.

 

 

صرخت فلورا بشدة.

كانت هناك مجموعة من الناس تشارك في مسرحية ذبح.

 

 

ظنوا أنه محصور بدرع لكن رؤوس الجنود سقطت من سيف الرجل.

كانوا مرتزقة بيرغ.

لقد تدربوا بجد بطريقته الخاصة مع إرشاد كريس، لكن هذا وحده لم يلفت انتباه رومان.

 

على عكس كريس وكيفن، اللذين يأخذان الواقع على محمل الجد، فإن الجنود الذين قرروا لتوهم اتباع رومان نفد صبرهم.

كانوا يكسبون عيشهم من القتال، وأظهروا وجودًا بارزًا بين الجنود العاديين.

 

 

 

لقد ساعدوا بعضهم البعض وذبحوا جنود لورانس، حتى في خضم معركة صعبة حيث لم يتمكنوا من فهم الموقف بشكل كامل، بدأ هجومهم المضاد في الاتساع.

 

 

 

حتى لو كان الخصم فارسًا، فلا يمكنه المقاومة.

 

 

أطلق سهم

من الوقت الذي استطاع فيه استخدام الهالة كان وجود الفارس فعالًا تمامًا، وكان فارس لورانس الذي قاتل في المقدمة، يمسك سيفه بشكل محموم وحوله كماشة المرتزقة، في النهاية تعرض للهجوم من جميع الجهات.

“كما أوضحنا في البداية، تهدف هذه العملية إلى مهاجمة مؤخرة باركو وتدمير أسلحة الحصار الخاصة بهم. ربما لن تقوم لورانس بالمهمة بشكل صحيح. الفرق في القوة بين لورانس و باركو كبير ونتيجة لذلك، سيكون هناك عدد قليل من القوات خلف باركو “.

 

من النظرات التي قابلت رومان، لم يتجنبه أحد الجنود.

“آآآآآه!”

 

 

 

الألم الذي يخترق الجسد.

“لا أتوقع الكثير منكم يا رفاق في هذه العملية سآخذ زمام المبادرة. سأتقدم واذبح الأعداء في الأمام وافتح الطريق، ستتبعوني يا رفاق من الخلف وتنظفون البقايا. ابقوا في بالكم أن هدفنا الأساسي هو تدمير أسلحة الحصار. فإذا كان هناك أي لقيط لا يستطيع أن يستعيد رشده، وأصبح دائخ من الدم والذبح، فسأقطعه لأشلاء.”

 

لن يظهر.

صرخ الفارس بشدة وانهار.

 

 

 

منذ ذلك الحين.

“هجوم!”

 

 

تغيرت الأجواء.

 

 

من خلال رؤية قوات العدو التي تسقط بأسلحتهم، اعتقدوا أن قوة باركو لم تكن كبيرة.

قامت لورنس أيضًا بتجنيد المرتزقة لتجديد قواتهم، لكنهم لم يؤدوا أداءً بارزًا مثل مرتزقة بيرج.

 

 

 

في مرحلة ما، لم يستطعوا التحمل أكثرر من ذلك.

لكن.

 

 

على الرغم من تقدمهم على بعد 50 مترًا فقط من الجدار، فقد جنود لورانس زخمهم وكافحوا للبقاء على قيد الحياة بوجه محير.

 

 

لا يسعهم إلا أن يكونوا متوترين.

واحد اثنان.

للوهلة الأولى بدت الملاحظات قاسية، لكن رومان قال إنه سيأخذ زمام المبادرة في هذا الموقف الخطير.

 

كان انتشار الخوف فوريًا، وخاف أحد الجنود عند رؤية صديقه، زميله، يموت.

مات الناس.

 

 

 

كان انتشار الخوف فوريًا، وخاف أحد الجنود عند رؤية صديقه، زميله، يموت.

 

 

 

“أوه، لقد انتهينا لا يمكننا الفوز أبدًا!”

 

 

*بوف بوف بوف!*

فرق القوة يفوق الخيال.

فرق القوة يفوق الخيال.

 

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

تراجع الجنود.

 

 

*فوووو~!*

في مواجهة جحافل الوحوش الشرسة، لم تستطع الفوضى مواكبة إرادتهم لخوض معركة يائسة.

لا يسعهم إلا أن يكونوا متوترين.

 

الثلج يدور ويدور.

حدث متغير.

 

 

كان عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً، ولكن كانوا يتراجعون بلا حول ولا قوة مثل الرمال في المد.

لورانس.

خطة رومان.

 

رومان ديمتري.

لم يتمكنوا حتى من لعب دور الطُعم بشكل صحيح.

 

 

منذ 10 دقائق.

*فوووو~!*

اشتبكت الجيوش من كلا الجانبين.

 

لم يستطع رؤيتها.

أطلق سهم

 

 

*خدش!*

كانت ذراعيها ترتجفان من الاطلاق المتكرر، لكن فلورا حمَلت السهم التالي بوجه شاحب.

 

 

 

آنذاك.

 

 

 

صرخ الجنود.

ظن أنه بعيد قليلاً، ولكن وصل إلى مقدمة الجنود بلحظة وألقى بنفسه باتجاههم.

 

 

كان عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً، ولكن كانوا يتراجعون بلا حول ولا قوة مثل الرمال في المد.

ستكون تضحية لا معنى لها.

 

 

‘لا يمكننا أن ندفع للخلف بالفعل.‘

“كما أوضحنا في البداية، تهدف هذه العملية إلى مهاجمة مؤخرة باركو وتدمير أسلحة الحصار الخاصة بهم. ربما لن تقوم لورانس بالمهمة بشكل صحيح. الفرق في القوة بين لورانس و باركو كبير ونتيجة لذلك، سيكون هناك عدد قليل من القوات خلف باركو “.

 

 

خفق قلبها.

كانت وجوههم مليئة بالخوف.

 

 

خطة رومان.

 

 

ومع ذلك، إذا كانت قد وقفت خلف الحائط، لكان بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لمدة يوم أو يومين، ولكن بعد فتح البوابة، لم يكن هناك طريقة لإيقاف قوات باركو.

كانت عملية ذات اتجاهين.

 

 

 

إذا تم فتح البوابات وقام جنود لورانس بهجوم مضاد، فلن يكون أمام باركو خيار سوى تركيز قواتهم على الفرصة.

“حسناً.”

 

 

كانت تلك هي الفرصة التي تحدث عنها رومان.

 

 

 

بسبب المعركة أمام بوابة القلعة، لن يكون هناك الكثير من القوات خلف باركو، وكان رومان يخطط لسحق الفلير في تلك اللحظة.

 

 

 

الفلير من المعدات باهظة الثمن.

 

 

 

نظرًا لأن السعر ليس عند مستوى حيث يمكن تجديده، يمكن للورانس تأمين ميزة للحصار.

 

 

*خدش!*

“لا تتراجعوا! تحملوا حتى النهاية!”

بين الجنود.

 

 

صرخت فلورا بشدة.

 

 

لورانس.

ليس بعد.

خطة رومان.

 

صرخ الجنود.

العدو لم يرسل قوات كافية.

ظن أنه بعيد قليلاً، ولكن وصل إلى مقدمة الجنود بلحظة وألقى بنفسه باتجاههم.

 

 

ظل عدد كبير من القوات خلف باركو، وعلى هذا المعدل، لا يمكن حتى تجربة خطة رومان.

لن يظهر.

 

 

لكن على الرغم من صرخة فلورا، لم يستطع جنود لورانس التحمل.

ما تبع ذلك مباشرة، مجزرة.

 

 

لقد فقدوا إرادتهم بالفعل، ولم يكن زخم اندفاع باركو شيئاً يمكن إيقافه بإرادتهم وحدها.

 

 

 

انتهى الأمر.

 

 

على الرغم من أن باركو لم يكن لديهم أي شيء، إلا أن لورانس كان فريسة سهلة للغاية في نظرهم. لأنهم كانوا قوة تقاتل باستمرار للنهب.

بقيت فلورا مستيقظة طوال الليل تدرس الحرب، لكنها واجهت حقيقة لم يخبرها بها الكتاب.

سحب جندي لورانس سلاحه وحاول مهاجمة خصم آخر، لكن هجوم آخر أصابه بجنبه مباشرة وتطاير الدم من حلقه.

 

*فوووو~!*

‘كان يجب أن أعرف مستوانا. على عكس اللصوص من باركو، نحن لسنا مستعدين للقتال.‘

 

 

 

لورانس.

 

 

بعد سماع كلمات رومان.

كانوا من الحيوانات العاشبة.

 

 

 

عاشوا حياة سلمية مع الثروة التي أتت من الأرض الخصبة، لكنهم لم يبذلوا الكثير من الجهد لحمايتها.

الفلير من المعدات باهظة الثمن.

 

فرحة النصر لم تدم طويلا.

نشأت المشكلة من هناك.

 

 

حدث متغير.

على الرغم من أن باركو لم يكن لديهم أي شيء، إلا أن لورانس كان فريسة سهلة للغاية في نظرهم. لأنهم كانوا قوة تقاتل باستمرار للنهب.

“أوه، لقد انتهينا لا يمكننا الفوز أبدًا!”

 

صرخ الجنود.

كانت نتيجة معركة واضحة.

بعد سماع كلمات رومان.

 

 

عند رؤية جنديين من جنود لورانس يتقدمان للتعامل مع واحد من جنود باركو، فقدت فلورا عقلها.

 

 

أخيرا.

‘ليست لدينا فرصة للفوز‘.

انتهى الأمر.

 

سيصبح جسد الرجل كالخرقة(قطعة قماش بها فتحات).

رومان ديمتري.

إذا تم فتح البوابات وقام جنود لورانس بهجوم مضاد، فلن يكون أمام باركو خيار سوى تركيز قواتهم على الفرصة.

 

 

لن يظهر.

بقيت فلورا مستيقظة طوال الليل تدرس الحرب، لكنها واجهت حقيقة لم يخبرها بها الكتاب.

 

“كما أوضحنا في البداية، تهدف هذه العملية إلى مهاجمة مؤخرة باركو وتدمير أسلحة الحصار الخاصة بهم. ربما لن تقوم لورانس بالمهمة بشكل صحيح. الفرق في القوة بين لورانس و باركو كبير ونتيجة لذلك، سيكون هناك عدد قليل من القوات خلف باركو “.

لا أعرف ما إذا كان لورانس قد تصرتف كطُعم كما هو مخطط له، لكن الآن ليس لديهم سبب للخروج.

من خلال رؤية قوات العدو التي تسقط بأسلحتهم، اعتقدوا أن قوة باركو لم تكن كبيرة.

 

 

ستكون تضحية لا معنى لها.

 

 

 

بعد ذلك، أصبحت لورانس معتمدة على نفسها.

*أغغغغغغه.*

 

كانت تلك هي الفرصة التي تحدث عنها رومان.

ومع ذلك، إذا كانت قد وقفت خلف الحائط، لكان بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لمدة يوم أو يومين، ولكن بعد فتح البوابة، لم يكن هناك طريقة لإيقاف قوات باركو.

 

 

 

‘ماذا يجب أن أفعل؟‘ أرسل العقل رسائل للاستسلام مرات لا حصر لها، لكن قوة فلورا العقلية، التي اصبحت أقوى في غضون أيام قليلة، كانت تبحث باستمرار عن إجابات.

 

 

 

*بووووف!*

*دحرجة.*

 

 

سهم يخترق الريح.

 

 

 

كانت مستاءة.

30 جنديا.

 

 

حتى لو دمرت القلعة وسقطت، لم يكن لدى فلورا أي نية للاستسلام للعدو والتوسل من أجل حياتها.

 

 

 

كما قلت للخادمة.

وجوه الجنود بدت غير قادرة على تصديق موتها، نشبت معركة قتالية، مما أسفر عن مقتل بعضهم البعض.

 

 

كان اختيار فلورا للموت كما هو، بدلاً من أن تصبح محظية قمامة مثل أنتوني باركو.

 

 

ومع ذلك، مع العلم أن لورانس يمكن أن تنهار إذا تراجعوا الآن، قاموا بجز أسنانهم وضربوا خصمهم.

آنذاك.

 

 

 

“……؟!”

متغير لورانس.

 

 

من بعيد.

انخفضت مشاعر الجنود.

 

قامت لورنس أيضًا بتجنيد المرتزقة لتجديد قواتهم، لكنهم لم يؤدوا أداءً بارزًا مثل مرتزقة بيرج.

شوهدت سلسلة من الجحافل.

 

 

‘ماذا يجب أن أفعل؟‘ أرسل العقل رسائل للاستسلام مرات لا حصر لها، لكن قوة فلورا العقلية، التي اصبحت أقوى في غضون أيام قليلة، كانت تبحث باستمرار عن إجابات.

كان هدفهم واضحًا.

 

 

 

الفلير.

لن يظهر.

 

 

كانوا يركضون نحو سلاح الحصار.

الفيكونت باركو.

_____________________________________________________

 

منذ 10 دقائق.

‘لا يمكننا أن ندفع للخلف بالفعل.‘

 

 

انتظر جنود رومان الأمر بوجوه متوترة.

 

 

من خلال رؤية قوات العدو التي تسقط بأسلحتهم، اعتقدوا أن قوة باركو لم تكن كبيرة.

“انتظر”.

 

 

 

هذه الخطة.

 

 

أطلق سهم

لا يسعهم إلا أن يكونوا متوترين.

 

 

قال رومان.

حتى عند دعم الجنود، لم يكن لديهم أي فكرة أنهم سيخوضون معركة بهذه السرعة، وحتى أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن أنها ستكون خطة مجنونة لمهاجمة مؤخرة باركو.

 

 

 

حان وقت المخاطرة بحياتهم مبكرًا جدًا.

تم دفع الجنود في المقدمة للخلف وتشابكوا مع بعضهم البعض، وارتجف جنود باركو برغوة الدم عند الهجوم الذي طعنه جنود لورانس بكل قوتهم.

 

كان عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً، ولكن كانوا يتراجعون بلا حول ولا قوة مثل الرمال في المد.

على عكس كريس وكيفن، اللذين يأخذان الواقع على محمل الجد، فإن الجنود الذين قرروا لتوهم اتباع رومان نفد صبرهم.

 

 

 

في قلوبهم.

لم يثق بالجنود.

 

 

لا يفهمون.

 

 

 

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

أدركت باركو الموقف بسرعة، لكنها لم تستدع القوات على الفور من الجبهة.

 

شوهد رومان وقواته.

‘من الآن فصاعدًا، يجب أن يواجهوا هذه الحقيقة. إذا نجوت كجندي، فسأمنحك الحياة التي وعدت بها في البداية كحيوان مفترس، لكن ما إذا خرجت على قيد الحياة أم لا في النهاية سيعتمد على قوتك، وليس أنا.‘

 

 

 

بالعشر الأيام الماضية.

 

 

_____________________________________________________

بدأ جنود الرومان التدريب.

 

 

 

لقد تدربوا بجد بطريقته الخاصة مع إرشاد كريس، لكن هذا وحده لم يلفت انتباه رومان.

في مرحلة ما، لم يستطعوا التحمل أكثرر من ذلك.

 

 

انخفضت مشاعر الجنود.

لقد تدربوا بجد بطريقته الخاصة مع إرشاد كريس، لكن هذا وحده لم يلفت انتباه رومان.

 

 

الآن ليس وقت التعاطف.

من بعيد.

 

 

قبل العملية.

أخيرا.

 

 

قال رومان.

فرق القوة يفوق الخيال.

 

مات الناس.

“كما أوضحنا في البداية، تهدف هذه العملية إلى مهاجمة مؤخرة باركو وتدمير أسلحة الحصار الخاصة بهم. ربما لن تقوم لورانس بالمهمة بشكل صحيح. الفرق في القوة بين لورانس و باركو كبير ونتيجة لذلك، سيكون هناك عدد قليل من القوات خلف باركو “.

“أين شجاعتكم الآن!”

 

انتهى الأمر.

متغير لورانس.

******************************************************

 

آنذاك.

كان متوقعا.

علق الدرع على جسده وانتهى من الاستعداد لمواجهة العدو بحربة.

 

 

لم يتوقع رومان الكثير منهم، وكان أسوأ ما فكرت فيه فلورا هو جزء من خطة رومان.

 

 

‘كان يجب أن أعرف مستوانا. على عكس اللصوص من باركو، نحن لسنا مستعدين للقتال.‘

أخيرا.

 

 

 

بمعنى ما، كان هذا يعني أنها لم تكن جيدة.

كما قلت للخادمة.

 

حتى لو كان الخصم فارسًا، فلا يمكنه المقاومة.

من النظرات التي قابلت رومان، لم يتجنبه أحد الجنود.

كانت وجوههم مليئة بالخوف.

 

 

30 جنديا.

 

 

على الرغم من أن باركو لم يكن لديهم أي شيء، إلا أن لورانس كان فريسة سهلة للغاية في نظرهم. لأنهم كانوا قوة تقاتل باستمرار للنهب.

لقد خاطروا بحياتهم على المحك.

ما تبع ذلك مباشرة، مجزرة.

 

“أين شجاعتكم الآن!”

في الأساس، كانوا شخصيات ذات قلوب قوية، وعلى الرغم من أنهم كانوا متوترين عندما رأوا الأشلاء، إلا أنهم لم يبتعدوا عن الواقع.(لم يفقدو الوعي)

رفع الجنود دروعهم عالياً استعدادًا لهجوم الخصم، وفي الوقت نفسه، هاجم الجنود في الصف الثاني خلف المدرعين بالرماح وحاولوا قطع جسد الرجل.

 

 

كان يكفي.

كانوا يركضون نحو سلاح الحصار.

 

وصل الأعداء.

كان لدى رومان الحد الأدنى من عدد الأشخاص للخطة.

 

 

 

“لا أتوقع الكثير منكم يا رفاق في هذه العملية سآخذ زمام المبادرة. سأتقدم واذبح الأعداء في الأمام وافتح الطريق، ستتبعوني يا رفاق من الخلف وتنظفون البقايا. ابقوا في بالكم أن هدفنا الأساسي هو تدمير أسلحة الحصار. فإذا كان هناك أي لقيط لا يستطيع أن يستعيد رشده، وأصبح دائخ من الدم والذبح، فسأقطعه لأشلاء.”

كانت مستاءة.

 

 

بعد سماع كلمات رومان.

 

 

 

ومضت عيون الجنود.

 

 

وجوه الجنود بدت غير قادرة على تصديق موتها، نشبت معركة قتالية، مما أسفر عن مقتل بعضهم البعض.

للوهلة الأولى بدت الملاحظات قاسية، لكن رومان قال إنه سيأخذ زمام المبادرة في هذا الموقف الخطير.

لقد ساعدوا بعضهم البعض وذبحوا جنود لورانس، حتى في خضم معركة صعبة حيث لم يتمكنوا من فهم الموقف بشكل كامل، بدأ هجومهم المضاد في الاتساع.

 

اشتعلت ألسنة اللهب فوق الجدران، وشوهد عدد كبير من قوات العدو يندفعون نحو البوابات.

لم يكن يهتم.

 

 

 

لم يثق بالجنود.

على الرغم من تقدمهم على بعد 50 مترًا فقط من الجدار، فقد جنود لورانس زخمهم وكافحوا للبقاء على قيد الحياة بوجه محير.

 

 

لذلك، قال رومان إنه سيثق بنفسه ويتولى دور مواجهة العدو وجهاً لوجه.

انتظر جنود رومان الأمر بوجوه متوترة.

 

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

“الآن!”

*خدش!*

 

آنذاك.

لقد حان الوقت.

كان مشهدا لا يصدق، يتجاوز الفطرة السليمة.

 

كانوا مرتزقة بيرغ.

بأمر من رومان، تحرك الجنود في الحال.

 

 

“هجوم!”

من بعيد.

 

 

على الرغم من أن باركو لم يكن لديهم أي شيء، إلا أن لورانس كان فريسة سهلة للغاية في نظرهم. لأنهم كانوا قوة تقاتل باستمرار للنهب.

شوهد رومان وقواته.

 

 

مات الناس.

أدركت باركو الموقف بسرعة، لكنها لم تستدع القوات على الفور من الجبهة.

واحد اثنان.

 

“لا تتراجعوا! تحملوا حتى النهاية!”

“ما هذا؟”

لذلك، قال رومان إنه سيثق بنفسه ويتولى دور مواجهة العدو وجهاً لوجه.

 

 

الفيكونت باركو.

نشأت المشكلة من هناك.

 

في وقت مبكر من المعركة.

تشوه تعبيره.

عند رؤية جنديين من جنود لورانس يتقدمان للتعامل مع واحد من جنود باركو، فقدت فلورا عقلها.

 

كان لدى رومان الحد الأدنى من عدد الأشخاص للخطة.

ربما يكون الخصم قد أعد هجوم خادع، لكن عددهم كان قليل إلى درجة الضحك بصوت عالٍ.

ظن أنه بعيد قليلاً، ولكن وصل إلى مقدمة الجنود بلحظة وألقى بنفسه باتجاههم.

 

 

“كيف ستتعاملون معنا مع هذا العدد من الناس؟ على أي حال، الرجال الذين لا يعرفون الكثير عن الحرب يريدون أن تحدث المعجزات وهم على مكاتبهم. هاي. الآن، استعدوا لاستقبال الضيوف المجانين.”

شوهد رومان وقواته.

 

 

“حسناً.”

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

 

كانت تلك هي الفرصة التي تحدث عنها رومان.

*ضحكة مكتومة.*

 

 

 

تحرك الجنود.

 

 

كانوا يركضون نحو سلاح الحصار.

علق الدرع على جسده وانتهى من الاستعداد لمواجهة العدو بحربة.

 

 

 

كان الاختلاف في القوة واضحًا.

آنذاك.

 

 

كان هناك 30 شخصًا فقط نفذوا الهجوم المفاجئ، لكن كان هناك ثلاثة أضعافهم من الجنود يقفون خلف باركو.

على الرغم من تقدمهم على بعد 50 مترًا فقط من الجدار، فقد جنود لورانس زخمهم وكافحوا للبقاء على قيد الحياة بوجه محير.

 

 

علاوة على ذلك، كان من بينهم النخب مثل قائد المرتزقة بيرغ وقائد الفرسان.

*أغغغغغغه.*

 

 

بصفته الفيكونت باركو، لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق، وكان يعتقد أن محاولات العدو المتهورة ستنتهي قريبًا.

رفع الجنود دروعهم عالياً استعدادًا لهجوم الخصم، وفي الوقت نفسه، هاجم الجنود في الصف الثاني خلف المدرعين بالرماح وحاولوا قطع جسد الرجل.

 

أخيرا.

بعد فترة ليست طويلة.

وبدعم من السهام التي أطلقت من فوق الجدار، قاموا بدفع جنود باركو بقوة.

 

قامت لورنس أيضًا بتجنيد المرتزقة لتجديد قواتهم، لكنهم لم يؤدوا أداءً بارزًا مثل مرتزقة بيرج.

وصل الأعداء.

“حسناً.”

 

*آآآآآآآآه!*

في اللحظة التي أكد فيها أن خصمه لم يكن لورانس، قام الرجل في المقدمة بركل الأرض بمفرده.

*خدش!*

 

 

الثلج يدور ويدور.

 

 

 

حركات الرجل.

“لا أتوقع الكثير منكم يا رفاق في هذه العملية سآخذ زمام المبادرة. سأتقدم واذبح الأعداء في الأمام وافتح الطريق، ستتبعوني يا رفاق من الخلف وتنظفون البقايا. ابقوا في بالكم أن هدفنا الأساسي هو تدمير أسلحة الحصار. فإذا كان هناك أي لقيط لا يستطيع أن يستعيد رشده، وأصبح دائخ من الدم والذبح، فسأقطعه لأشلاء.”

 

كان هذا مجرد وهم.

لم يستطع رؤيتها.

 

 

 

ظن أنه بعيد قليلاً، ولكن وصل إلى مقدمة الجنود بلحظة وألقى بنفسه باتجاههم.

 

 

 

كان هذا انتحارًا.

 

 

 

رفع الجنود دروعهم عالياً استعدادًا لهجوم الخصم، وفي الوقت نفسه، هاجم الجنود في الصف الثاني خلف المدرعين بالرماح وحاولوا قطع جسد الرجل.

حتى لو دمرت القلعة وسقطت، لم يكن لدى فلورا أي نية للاستسلام للعدو والتوسل من أجل حياتها.

 

 

كان المستقبل واضحا.

بأمر من رومان، تحرك الجنود في الحال.

 

 

سيصبح جسد الرجل كالخرقة(قطعة قماش بها فتحات).

ومع ذلك، اعتقد رومان أنه لا توجد حاجة للاهتمام بعدم فهمهم.

 

‘ليست لدينا فرصة للفوز‘.

فتح الفيكونت باركو عينيه، وهو يراقب الوضع، على المشهد الذي أعقب ذلك.

صرخ الفارس بشدة وانهار.

 

“حسناً.”

*خدش!*

*بوف بوف بوف!*

 

 

*قطع!*

الألم الذي يخترق الجسد.

 

 

تناثر الدم.

كانت مستاءة.

 

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

ظنوا أنه محصور بدرع لكن رؤوس الجنود سقطت من سيف الرجل.

تدفق الدم مثل النافورة.

 

كانت ذراعيها ترتجفان من الاطلاق المتكرر، لكن فلورا حمَلت السهم التالي بوجه شاحب.

ما تبع ذلك مباشرة، مجزرة.

 

 

 

انهار التشكيل الدفاعي في لحظة.

 

 

 

هذا صحيح.

 

 

 

كان مشهدا لا يصدق، يتجاوز الفطرة السليمة.

فتح الفيكونت باركو عينيه، وهو يراقب الوضع، على المشهد الذي أعقب ذلك.

 

كما قلت للخادمة.

 

 

 

كان فارس لورانس، الذي داسوا على جثثهم، يتفاخرون بالدروع الفضية المتلألئة في الشمس، ويذبحون العدو أمامهم.

******************************************************

إذا تم فتح البوابات وقام جنود لورانس بهجوم مضاد، فلن يكون أمام باركو خيار سوى تركيز قواتهم على الفرصة.

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

كانت هناك مجموعة من الناس تشارك في مسرحية ذبح.

ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf

 

 

*تاك!*

وبدعم من السهام التي أطلقت من فوق الجدار، قاموا بدفع جنود باركو بقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط