المشاركة في الحرب (3)
الفصل 45: المشاركة في الحرب (3)
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
كان موهبة بارزة.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
تدمير الفلير.
في هذا العالم، من الطبيعي تعظيم قوة الهالة بتفجيرها، لكن أثناء التعامل مع رومان، أدرك أنه لم يكن الجواب.
كانت علامة على التراجع.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
تراجع رومان ورجاله بالسرعة التي ظهروا بها فجأة، ليصبحوا الدجاجة التي يطاردها كلاب باركو.
الفصول حتى 86 على موقع فضاء الروايات
كان حفل الترحيب موجزا.
“ها~هو.”
سلسلة من المواقف.
‘لم أكن غاضبة.‘
اطلق كريس تنهيدة عالية حيث وصل نفسه إلى ذقنه.
احمر وجهها.
في هذا العالم، من الطبيعي تعظيم قوة الهالة بتفجيرها، لكن أثناء التعامل مع رومان، أدرك أنه لم يكن الجواب.
كان وضعه في حالة من الفوضى.
قام بأرجحة سيفه بشكل محموم ليتبع رومان، وكان جنود باركو عاجزين بسبب سيفه المشتعل بالهالة.
الفيكونت لورانس، الذي كان جالسًا في الأعلى، وأتباع العائلات اللذين جلسوا على جانبي الطاولة، عبرواعن آرائهم.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
مسح كريس قطرات الماء، سواء كانت عرقًا أو دمًا و انفجر في الضحك للحظة.
رومان.
‘رائع، كان سيدي على حق.‘
هذه المعركة.
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
في هذا العالم، من الطبيعي تعظيم قوة الهالة بتفجيرها، لكن أثناء التعامل مع رومان، أدرك أنه لم يكن الجواب.
ثم.
لذلك، بعد الكثير من الدراسة قام بتقليل حجم الهالة.
***
حاول تكثيف الهالة قدر الإمكان، بفضل ذلك، لم يكن استهلاك المانا كبيرًا حتى في معركة شرسة.
ومع ذلك، فقد رأى المشهد الذي ذبح فيه جنود باركو في المقدمة واستخدم هالة قوية بما يكفي لتدمير الفلير مباشرة.
ضحك.
على الرغم من أنه كافح للابتعاد عن الواقع، كما قال رومان فإن احتمال قبول باركو للسلام كان ضئيلًا للغاية.
هذه المعركة.
على الرغم من تجاهله من قبل من حوله بسبب اتباعه لرومان، كان كريس يجد ببطء إمكانية النمو.
غرفة اجتماعات لورانس.
نظر الجنود إلى رومان مغمورًا بالدماء.
هدأ تنفسه.
كان شخص بقوة كريس قادرًا بالكاد على اتباع وتيرة رومان، لكن بقية الجنود جزوا أسنانهم حتى لا يتم تركهم بالخلف.
عندما نظر حوله لاحقًا، اكتشف كريس أن حالته كانت طبيعية بالنسبة لمن حوله.
“هههههههههه”.
“تحدث”.
“بالنظر إلى الحصار المفروض على باركو، أعتقد أن الفيكونت لورانس يعرف تمامًا مزايا القتال الطويل. باركو تحت ضغط مالي. يجب عليهم بطريقة ما القبض على لورانس لسداد ديونهم الضخمة، وهذا لا يختلف الآن بسبب الفلير المحطّم. إذا أرسلت رسولًا من أجل السلام. أتجرأ على أن أتوقع أن ما سنستلمه لن يكون رسالة سلام، بل رأس الرسول ملطخة بالدماء “.
“أعتقدت حقًا أنني سأموت”.
“رائع.”
‘لم يغير ذلك حقيقة أنني تلقيت المساعدة منه.‘
جنود رومان.
رومان.
سقطوا على الأرض و كانوا مثل الجثث.
كان شخص بقوة كريس قادرًا بالكاد على اتباع وتيرة رومان، لكن بقية الجنود جزوا أسنانهم حتى لا يتم تركهم بالخلف.
آنذاك.
كانت مدة المعركة قصيرة ومع ذلك، فإن الحركة السريعة للغاية استنفدت قدرتهم على التحمل تمامًا، وألقى بعض الذين سقطوا على الأرض رؤوسهم لأسفل وتقيأوا.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
لحسن الحظ.
“لقد قمت بدوري كما وعدت وفعلت لورانس ما كنت أتوقعه.”
لماذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة؟
لم تكن هناك وفيات بينهم.
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
من بين الجنود الثلاثين، لم يُترك أحد، ولا يبدو أن أحدًا مصابًا بجروح خطيرة.
كانوا يعرفون الحقيقة.
وحش.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
لماذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة؟
على الرغم من أن جميع الجنود كانت لديهم وجوه مضطربة، إلا أنهم لم يستطيعوا أن يرفعوا أعينهم عن رومان، الذي كان ينظر حوله بمفرده.
‘إنه لعار.’
‘ألست متعباً؟‘
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
‘لقد كان وحشًا حقيقيًا!‘
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
رومان.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
لم يتوقف للتنفس.
شخص واحد فقط.
على الرغم من تجاهله من قبل من حوله بسبب اتباعه لرومان، كان كريس يجد ببطء إمكانية النمو.
من الواضح أن رومان الذي في المقدمة ويتولى دورًا أكثر خطورة من أي شخص آخر، لم يكن يبدو متعباً على الإطلاق.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
كان مشهدًا لا يصدق حتى إذا كنت تراه شخصيًا.
لم يذبح رومان سوى عشرات الجنود، وعلى الرغم من أن شخصًا بدا وكأنه قائد فيلق مرتزقة بيرج هرع لقتاله، تعامل رومان مع الأمر بسهولة كما لو كان يتعامل مع جندي.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
وحش.
لهذا السبب.
لا يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى.
غرفة اجتماعات لورانس.
“لم نقم بمهمة الطعم كما هو مخطط. إذا كنت قد تخليت عن لورانس، لما كنا نستطيع لومك، لكنني أردت فقط أن أشكرك من أعماق قلبي على عدم التخلي عنا و تجاهل أزمة لورانس.”
لقد اختبروا قوة رومان في الاختبار الخاص، لكن معركة اليوم كانت فوق الحس السليم.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
لا يهم ما يقوله رومان.
الرهبة.
“في الواقع، ليس هذا هو الهدف.”
عند سماع كلمات رومان.
نظر الجنود إلى رومان مغمورًا بالدماء.
بدلاً من النظر بقسوة على رومان، فإن حقيقة أن سيدهم كان قويًا للغاية جعلت قلوبهم دافئة.
قال رومان.
كان وضعه في حالة من الفوضى.
عندما هدأ الجميع إلى حد ما.
قال رومان.
قال رومان.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
توقفوا عن الكلام.
“دورنا انتهى الآن دعونا نعود إلى لورانس.”
العودة.
كانت فلورا.
كان حفل الترحيب موجزا.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
***
*احتكاك.*
جثث الجنود.
تم فتح البوابات.
عند مشاهدة رومان والجنود يدخلون بكرامة، أرسل أهل لورانس الذين اصطفوا من كلا الجانبين هتافات حماسية.
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
انفجرت النساء.
“ااااااااااااااه”
“هههههههههه”.
“رومان! رومان!”
“تحدث”.
“رومان! رومان!”
“بطل ديمتري!”
لقد ابتلع لعابه.
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
تغيرت السمعة.
عند رؤية رومان ديمتري، الذي كان يُطلق عليه ذات مرة نيرد ديمتري، ابتهج الناس كما لو كانوا يرحبون برجل عظيم.
هناك اجتمع القادة.
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك.
لم يتم إنشاء تصورهم من خلال هذه الحادثة وحدها.
هناك اجتمع القادة.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
كان مشهدًا لا يصدق حتى إذا كنت تراه شخصيًا.
تم فتح البوابات.
بطل ديمتري.
على الأقل في لورانس، كان تصورهم عن رومان يتغير شيئًا فشيئًا بسبب إخضاع ناب الدم.
لقد كان تعبيرًا مناسبًا.
أنجبت دميتري نمرًا.
لا بد أنه كان خيارًا صعبًا، الوفاء بالوعد حتى النهاية.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
لقد كانت صادقة.
رومان.
“من الآن فصاعدًا، لن تنسى لورانس أبدًا فضل رومان ديمتري لبقية حياتهم!”
الفصل 45: المشاركة في الحرب (3)
“أنا أحبك!”
قام بأرجحة سيفه بشكل محموم ليتبع رومان، وكان جنود باركو عاجزين بسبب سيفه المشتعل بالهالة.
انفجرت النساء.
“في الواقع، ليس هذا هو الهدف.”
ابتسم الفيكونت لورانس بمرارة عند رؤيتهم يتزاحمون في الشوارع ويمدون يدهم للمس رومان.
‘إنه لعار.’
“باركو قامت بتزوير الوثائق وهاجمت لورانس. لم ترتكب لورانس أي خطأ، لكن كان لا بد من أن يموت الكثير من الناس، و حتى الآن لا يزال الجنود يحملون الجثث خارج أسوار المدينة ألا تشعرون بأي شيء عندما تنظرون إليهم؟ يجب ألا نسامح باركو من أجل أن نعيش حياة سلمية داخل سور لورانس، يجب أن نظهر للعالم بوضوح كيف ننتقم من الأشخاص البغيضين الذين لمسوا لورانس “.
‘شكرا لك رومان.‘
رومان.
كانوا يعرفون الحقيقة.
على الرغم من تجاهله من قبل من حوله بسبب اتباعه لرومان، كان كريس يجد ببطء إمكانية النمو.
كان موهبة بارزة.
تدمير الفلير.
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
لماذا لا تغضب عندما تراها؟
كان بعيدًا لذا لم أتمكن من رؤيته بشكل صحيح.
ومع ذلك، فقد رأى المشهد الذي ذبح فيه جنود باركو في المقدمة واستخدم هالة قوية بما يكفي لتدمير الفلير مباشرة.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
رومان.
أنجبت دميتري نمرًا.
وإذا لم تسوء الأمور، لكان النمر هو صهره.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
لقد ابتلع لعابه.
“اقترح معركة أمراء حرب. هذه هي الطريقة الوحيدة للانتقام من باركو بما يتجاوز الاختلاف في القوات”.
النظر إلى مشية رومان ديمتري المهيبة جعلته يشعر بالعطش، لكن الفيكونت لورانس كافح للرجوع الى الواقع.
‘رائع، كان سيدي على حق.‘
وقف رومان.
لقد وعدت أن أحترم حياة فلورا في المستقبل. بغض النظر عن مدى جاذبية رومان ديمتري، فإن الزواج منه مسألة تختارها فلورا لذلك لايوجد سبب لي للتدخل.
بطل ديمتري.
الرغبة المكبوتة.
عندما رأى رومان يقترب أمامه مباشرة، استقبله بابتسامة عريضة.
كانت فلورا.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
لأن القوة ضعيفة.
بعد أن أكد أن قوة باركو كانت قوية، كان عليه أن يجد طريقة ما لتجنب المعركة التالية.
كان حفل الترحيب موجزا.
كانت علامة على التراجع.
لم تنته الحرب بعد، ودخل رومان إلى المبنى، وحصل على تصفيق حماسي من الناس.
ربما لهذا السبب، كان شعره الذهبي الذي جعله وكأنه رجل نبيل كان مغمورًا تمامًا بالدماء.
آنذاك.
***
خلفه مباشرة، سمع صوتًا مألوفًا.
ضحك.
“…شكرا لك.”
نظر إلى فلورا.
كانت فلورا.
نظر رومان إلى فلورا.
وضعتها المعركة الشرسة في حالة من الفوضى.
“رومان! رومان!”
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
كانت تنورتها ممزقة ووجهها مسمر، لكن فلورا لم تهتم.
“دورنا انتهى الآن دعونا نعود إلى لورانس.”
“لم نقم بمهمة الطعم كما هو مخطط. إذا كنت قد تخليت عن لورانس، لما كنا نستطيع لومك، لكنني أردت فقط أن أشكرك من أعماق قلبي على عدم التخلي عنا و تجاهل أزمة لورانس.”
احمر وجهها.
ومع ذلك، فقد رأى المشهد الذي ذبح فيه جنود باركو في المقدمة واستخدم هالة قوية بما يكفي لتدمير الفلير مباشرة.
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
رومان.
“رائع.”
لا زال.
سلسلة من المواقف.
‘كان لا بد من أن أقول شيئا.‘
كانت مدة المعركة قصيرة ومع ذلك، فإن الحركة السريعة للغاية استنفدت قدرتهم على التحمل تمامًا، وألقى بعض الذين سقطوا على الأرض رؤوسهم لأسفل وتقيأوا.
بدون مساعدة رومان، ربما يكون تم تدمير لورانس الآن.
لا يمكن التعبير عنها بكلمات أخرى.
قال رومان.
ظلمت لورانس، وحتى بعد فوزها، لم تستطع الانتقام.
كانت فلورا.
“لقد قمت بدوري كما وعدت وفعلت لورانس ما كنت أتوقعه.”
مسح كريس قطرات الماء، سواء كانت عرقًا أو دمًا و انفجر في الضحك للحظة.
“……!”
الرهبة.
عند سماع كلمات رومان.
توقفوا عن الكلام.
في لحظة، انكسر قلب فلورا.
تراجع رومان ورجاله بالسرعة التي ظهروا بها فجأة، ليصبحوا الدجاجة التي يطاردها كلاب باركو.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
“شكرا لك.”
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
يكفي أن أقول شكراً لك، لكن رومان رسم خطاً باردًا، و أخبرها بجرأة أنه يفي بوعده.
‘لم أكن غاضبة.‘
لا يهم ما يقوله رومان.
‘لم يغير ذلك حقيقة أنني تلقيت المساعدة منه.‘
“نحتاج إلى إرسال رسول إلى باركو في الحال. فقدوا الزخم في الحصار وفقدوا الفلير، لذلك لن يكون هناك المزيد من الحصار. الآن هي فرصتنا. أعتقد أنه سيكون من الجيد اقتراح جزرة مناسبة وجذب باركو، و إنهاء حرب الأراضي هذه كما هي! ”
كان رومان منقذ لورانس، وكانت فلورا ممتنة لقرار المساعدة، مهما كان السبب.
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
“أنا سعيدة لأن لورانس فعلت ما كنت تتوقعه. يبدو أنك تعتقد أنك لا تستحق شكري لكن بصفتي ممثلة لورانس، أريد أن أكافئك لذلك إذا كنت تريد شيئًا، يمكنك قوله في الاجتماع حتى لو لاحظت علامات المشاكل، سأقف بجانبك دون قيد أو شرط وأتأكد من مكافأتك”.
كانت فلورا.
لقد كانت صادقة.
******************************************************
من خلال إطلاق السهام من فوق الجدار، أدركت فلورا مدى صعوبة القتال في ساحة المعركة.
استخدم كريس الهالة بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
لهذا السبب.
*احتكاك.*
‘شكرا لك رومان.‘
الفصل 45: المشاركة في الحرب (3)
لإنقاذ لورانس من الخطر.
اجتماع لورانس.
لا بد أنه كان خيارًا صعبًا، الوفاء بالوعد حتى النهاية.
نظر رومان إلى فلورا.
‘لم يكن لقائي الأول مع رومان جيدًا، لذلك اشعر بالحرج قليلاً للتعبير عن امتناني أمامه.‘
كان الفرق في الطول بين الاثنين كبيرًا جدًا، نظرت فلورا إليه بابتسامة متكلفة.
كان الفرق في الطول بين الاثنين كبيرًا جدًا، نظرت فلورا إليه بابتسامة متكلفة.
على الرغم من أنه كافح للابتعاد عن الواقع، كما قال رومان فإن احتمال قبول باركو للسلام كان ضئيلًا للغاية.
“دعنا نذهب إلى غرفة الاجتماعات. بغض النظر عما يحدث، فلن يكون هناك تغيير في قلبي لرد الجميل، لذا لا تتردد”.
وقف رومان.
ظهر كأمير على حصان أبيض ودمر الفلير، ترك انطباعًا قويًا على مواطني لورانس.
غرفة اجتماعات لورانس.
هناك اجتمع القادة.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
لا بد أنه كان خيارًا صعبًا، الوفاء بالوعد حتى النهاية.
الفيكونت لورانس، الذي كان جالسًا في الأعلى، وأتباع العائلات اللذين جلسوا على جانبي الطاولة، عبرواعن آرائهم.
“نحتاج إلى إرسال رسول إلى باركو في الحال. فقدوا الزخم في الحصار وفقدوا الفلير، لذلك لن يكون هناك المزيد من الحصار. الآن هي فرصتنا. أعتقد أنه سيكون من الجيد اقتراح جزرة مناسبة وجذب باركو، و إنهاء حرب الأراضي هذه كما هي! ”
جنود رومان.
“هذا صحيح لا يزال هناك العديد من القوات المتبقية في باركو. وبدلا من التسبب في أزمة معهم من أجل لا شيء، يجب علينا دفن الماضي وإيجاد السلام. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تنجو بها لورانس.”
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
تم توحيد آراء التابعين.
عندما هدأ الجميع إلى حد ما.
كانت تنورتها ممزقة ووجهها مسمر، لكن فلورا لم تهتم.
السلام.
‘إنه لعار.’
شخص واحد فقط.
أرادوا أن تنتهي الحرب.
“اقترح معركة أمراء حرب. هذه هي الطريقة الوحيدة للانتقام من باركو بما يتجاوز الاختلاف في القوات”.
‘عندما أفكر في اللحظة التي انهار فيها الجدار تقريبًا، لا تزال ساقاي تهتزان وفمي يجف.‘
احترام الذات لا يهم.
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
بعد أن أكد أن قوة باركو كانت قوية، كان عليه أن يجد طريقة ما لتجنب المعركة التالية.
خلفه مباشرة، سمع صوتًا مألوفًا.
الفصل 45: المشاركة في الحرب (3)
قال الفيكونت لورانس.
لم يتوقف للتنفس.
“رأيكم صحيح. على الرغم من أننا كنا قادرين على كسب المعركة الأولى بمساعدة رومان ديمتري، فإن قوة لورانس لن توقف هجوم باركو أبدًا. لذا، جهز الرسول الآن….”
لم يتوقف للتنفس.
“هل أستطيع أن اتكلم؟”
هدأ تنفسه.
رومان.
توقفوا عن الكلام.
لقد كانت صادقة.
وضعتها المعركة الشرسة في حالة من الفوضى.
عادة، كان التابعون في موقف يجب أن يكونوا فيه غاضبين، لكنهم بدوا مندهشين فقط من إنجازات رومان.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
“أنا سعيدة لأن لورانس فعلت ما كنت تتوقعه. يبدو أنك تعتقد أنك لا تستحق شكري لكن بصفتي ممثلة لورانس، أريد أن أكافئك لذلك إذا كنت تريد شيئًا، يمكنك قوله في الاجتماع حتى لو لاحظت علامات المشاكل، سأقف بجانبك دون قيد أو شرط وأتأكد من مكافأتك”.
اجتماع لورانس.
“هههههههههه”.
في الواقع، حضر رومان فقط على سبيل المجاملة، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالمناقشة حول ما كان من المفترض أن تفعله لورانس.
‘لقد كان وحشًا حقيقيًا!‘
“تحدث”.
‘لم أكن غاضبة.‘
“لم نقم بمهمة الطعم كما هو مخطط. إذا كنت قد تخليت عن لورانس، لما كنا نستطيع لومك، لكنني أردت فقط أن أشكرك من أعماق قلبي على عدم التخلي عنا و تجاهل أزمة لورانس.”
“شكرا لك.”
“رومان! رومان!”
وقف رومان.
مع تركيز انتباه الجميع، سار ببطء حول الطاولة وفتح فمه.
اجتماع لورانس.
“بالنظر إلى الحصار المفروض على باركو، أعتقد أن الفيكونت لورانس يعرف تمامًا مزايا القتال الطويل. باركو تحت ضغط مالي. يجب عليهم بطريقة ما القبض على لورانس لسداد ديونهم الضخمة، وهذا لا يختلف الآن بسبب الفلير المحطّم. إذا أرسلت رسولًا من أجل السلام. أتجرأ على أن أتوقع أن ما سنستلمه لن يكون رسالة سلام، بل رأس الرسول ملطخة بالدماء “.
“اغه.”
‘شكرا لك رومان.‘
كان الجميع يسعلون.
“هناك طريق واحد فقط.”
على الرغم من أنه كافح للابتعاد عن الواقع، كما قال رومان فإن احتمال قبول باركو للسلام كان ضئيلًا للغاية.
رومان.
“في الواقع، ليس هذا هو الهدف.”
كان الفرق في الطول بين الاثنين كبيرًا جدًا، نظرت فلورا إليه بابتسامة متكلفة.
تغير صوت رومان.
اخترق صوت أجش خانق آذان أهل لورانس.
“باركو قامت بتزوير الوثائق وهاجمت لورانس. لم ترتكب لورانس أي خطأ، لكن كان لا بد من أن يموت الكثير من الناس، و حتى الآن لا يزال الجنود يحملون الجثث خارج أسوار المدينة ألا تشعرون بأي شيء عندما تنظرون إليهم؟ يجب ألا نسامح باركو من أجل أن نعيش حياة سلمية داخل سور لورانس، يجب أن نظهر للعالم بوضوح كيف ننتقم من الأشخاص البغيضين الذين لمسوا لورانس “.
“ااااااااااااااه”
خطاب رومان.
لقد اختبروا قوة رومان في الاختبار الخاص، لكن معركة اليوم كانت فوق الحس السليم.
كان الجميع يسعلون.
وبخ التابعين.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
استدارو، لكن من الواضح أنه كان يشير بأصابع الاتهام إلى أولئك الذين تحدثوا عن السلام على أنهم جبناء.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.
جثث الجنود.
بعد أن أكد أن قوة باركو كانت قوية، كان عليه أن يجد طريقة ما لتجنب المعركة التالية.
لماذا لا تغضب عندما تراها؟
في تصريحات رومان المليئة بالعواطف القوية، احمر أتباع لورانس، لكنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.
توقفوا عن الكلام.
“بطل ديمتري! يسعدني رؤيتك هكذا مرة أخرى!”
شخص واحد فقط.
هدأ تنفسه.
لا يهم ما يقوله رومان.
كان رئيس الدولة الذي يمثل لورانس مختلفًا.
ابتسم الفيكونت لورانس بمرارة عند رؤيتهم يتزاحمون في الشوارع ويمدون يدهم للمس رومان.
“نحن نعرف ذلك. نريد الانتقام أيضًا، و نريد أن تدفع باركو ثمن لمس لورانس. ولكن ماذا عن الافتقار إلى القوة؟ لا يزال لدى باركو مئات الجنود ومرتزقة بيرج، الاستمرار في قتالهم انتحار “.
“نحتاج إلى إرسال رسول إلى باركو في الحال. فقدوا الزخم في الحصار وفقدوا الفلير، لذلك لن يكون هناك المزيد من الحصار. الآن هي فرصتنا. أعتقد أنه سيكون من الجيد اقتراح جزرة مناسبة وجذب باركو، و إنهاء حرب الأراضي هذه كما هي! ”
لقد كانت حقيقة باردة.
لأن القوة ضعيفة.
الرهبة.
ظلمت لورانس، وحتى بعد فوزها، لم تستطع الانتقام.
“دورنا انتهى الآن دعونا نعود إلى لورانس.”
قال رومان.
اجتماع لورانس.
سقطوا على الأرض و كانوا مثل الجثث.
“هناك طريق واحد فقط.”
“شكرا لك، نحن على قيد الحياة بسببك! شكرا جزيلا لك!”
ثم.
نظر إلى فلورا.
استدارو، لكن من الواضح أنه كان يشير بأصابع الاتهام إلى أولئك الذين تحدثوا عن السلام على أنهم جبناء.
مثل قطرة ماء تتساقط على المياه الساكنة، كان هناك تموج كبير في بؤبؤ العين.
“اقترح معركة أمراء حرب. هذه هي الطريقة الوحيدة للانتقام من باركو بما يتجاوز الاختلاف في القوات”.
ظلمت لورانس، وحتى بعد فوزها، لم تستطع الانتقام.
في تصريحات رومان المليئة بالعواطف القوية، احمر أتباع لورانس، لكنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.
معركة أمراء الحرب.
‘شكرا لك رومان.‘
‘عندما أفكر في اللحظة التي انهار فيها الجدار تقريبًا، لا تزال ساقاي تهتزان وفمي يجف.‘
معركة للفوز أو الخسارة نيابة عن العائلة.
جنود رومان.
عند سماع اقتراح رومان، صدمت غرفة الاجتماعات.
وبخ التابعين.
******************************************************
“رومان! رومان!”
الفصول حتى 86 على موقع فضاء الروايات
منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها، كان يعلم أن رومان كان غير عادي لكن مشهد تدمير الفلير اليوم أثبت أنه موهبة أعظم مما كان يتصور.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“ها~هو.”
كانت فلورا.
كبطل بدا انتصارًا، حان دوره الآن للعودة للحصول على الغنيمة.
تراجع رومان ورجاله بالسرعة التي ظهروا بها فجأة، ليصبحوا الدجاجة التي يطاردها كلاب باركو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
