معركة دايجون (1)
الفصل 46: معركة دايجون (1)
******************************************************
يتواجه كل من المحاربين الثلاثة الذين يمثلون العائلة، والمنافس الذي يفوز مرتين يحصل على كل المجد.
*تاك!*
أصبح الجو باردًا.
حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.
معركة أمراء الحرب.
ركل الكرسي بقدميه.
صدم عند سماع كلام الرسول.
يتواجه كل من المحاربين الثلاثة الذين يمثلون العائلة، والمنافس الذي يفوز مرتين يحصل على كل المجد.
بتلك اللحظة.
أبدى مظهره عند مهاجمة مؤخرة باركو وقطع رأس بيرج حضوراً ساحقاً.
للوهلة الأولى، قد تعتقد أن هذا خيار معقول للغاية لتقليل الضرر.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين عرفوا حقيقة معركة الدايجون لم يتمكنوا من المخاطرة بمصير الأسرة على عجل.
ستهزم لورانس.
قال تابع من لورانس.
“معركة أمراء الحرب، جيدة طالما أننا على يقين من أننا سنفوز، فلا توجد طريقة أبسط من ذلك. المشكلة هي أنه في ثلاث معارك، نحتاج إلى مقاتل قوي بما يكفي لتأمين فوزين على الأقل. الخصم هم باركو. لديهم صلات بالحكومة المركزية واقترضوا مبالغ كبيرة من البنك الذهبي، لذلك ربما قاموا بدعوة بعض الأسياد باستغلال علاقاتهم الشخصية وثروتهم. الدايجون في النهاية معركة علاقات شخصية ونواياهم لقيادة الموقف إلى معركة دايجون في البداية يعني أن لديهم نقطة ثقة معينة “.
عندما جلس على الكرسي ونظر إلى السقف الرمادي للثكنات، رأى واقع باركو متأخرًا.
في معارك الدايجون، لا يوجد قانون يلزم أحد أفراد الأسرة بالمشاركة.
المشكلة هي.
عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.
في المقام الأول.
كانت هناك أيضًا اختلافات كبيرة في قوة العائلتين.
‘إنه شخص خطير‘.
كان لدى باركو فارس واحد من فئة 3 نجوم مثل ديمتري، لكن لورانس كان لديها فارس نجمتين فقط. اللعبة لا تعمل على القوة المكشوفة، فكيف يقبلون معركة المحاربين العظماء؟
على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.
“رومان، بفضل مساعدتك، تم تدمير سلاح حصار باركو. وأصبح الوضع من المحتم فيه أن يواجهوا صعوبة في الاستيلاءعلى جدار لورانس وكلما مر الوقت، كان الوضع أكثر ملاءمة. إنها مسألة وقت حتى لو كان الأمر صعبًا، فستكون لورانس قادرة على البقاء إذا اختارت الانتظار، لكن لا نستطيع التنبؤ بكيفية تحول الوضع في اللحظة التي نفتح فيها البوابات ونقبل معركة دايجون.”
إذا خسر رومان أمام رجل قوي مجهول، فستنتهي المباراة على الفور دون تفكير.
“معركة دايجون كارثة. إذا فازت باركو بالمعركة وأرادت أرض لورانس كمكافأة، فسنضطر إلى التخلي عن الأرض دون قول أي شيء “.
ما كانوا قلقين بشأنه هو المتغير.
أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.
ما كانوا قلقين بشأنه هو المتغير.
إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.
مع العلم أن لورانس لم تكن في موقف يمكنها فيه اختيار خيارات أخرى، فقد جعل الأمر لصالحه.
لقد استولوا أخيرًا على نقطة الأفضلية، لكنني لم يرغبوا في إفساد الموقف بقبول معركة دايجون مقابل لا شيء.
تمكن الفيكونت باركو من قمع ضحكته.
كما قال رومان.
مفهوم.
كان حكم لورانس في نطاق الفطرة السليمة.
من أجل انتقامه الشخصي، كان يأمل أن تنزف لورانس.
لهذا السبب هم من الحيوانات العاشبة، وعلى الرغم من أرضهم الخصبة، لم يعيشوا أبدًا كحيوانات مفترسة.
******************************************************
قال رومان.
“أعرف ما يعنيه ذلك ولكن كما قلت للتو، لا توجد طريقة أفضل للقتال من أمراء الحرب، طالما أننا على يقين من أننا سنفوز. من الآن فصاعدًا، سأؤكد لكم ذلك.”
كان لدى باركو فارس واحد من فئة 3 نجوم مثل ديمتري، لكن لورانس كان لديها فارس نجمتين فقط. اللعبة لا تعمل على القوة المكشوفة، فكيف يقبلون معركة المحاربين العظماء؟
3 معارك.
أومأ التوابع الآخرون رؤوسهم أيضًا.
3 انتصارات وخسائر.
لقد كانت معركة شددت على وجود ثلاثة أشخاص، ولكن في النهاية، حسم معركة الدايجون شخصان قويان.
“لوردي! لقد أرسلت لورانس رسولًا!”
“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”
إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.
في عقول الناس.
لم يتبادر إلى ذهنهم سوى شخص واحد.
كان رومان ديمتري.
“سأمثل لورانس باعتباري المقاتل الأول. سواء كان الخصم فارسًا لباركو أو سيدًا خارجيًا. أنا متأكد من أنني سأحصل على فوز واحد. إذا حدث ذلك، ستسقط أقدام الخصم في النار وفي المواجهة الثانية لن يكون لديهم خيار سوى إرسال الأفضل. معركة الدايجون هي معركة بصيرة . بغض النظر عن مدى عظمتك، إذا فزت 1 وخسرت 2 فهذا يجعله لا معنى له. المعركة الثالثة. تابعي كريس سوف يقوم بإنهائها. حتى إذا أرسل الخصم محارب هالة من فئة ثلاث نجوم في النهاية، فإن كريس قوي بما يكفي لتحقيق النصر “.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين عرفوا حقيقة معركة الدايجون لم يتمكنوا من المخاطرة بمصير الأسرة على عجل.
عند سماع كلمات رومان.
صدم عند سماع كلام الرسول.
من أجل انتقامه الشخصي، كان يأمل أن تنزف لورانس.
كان معقولاً بما فيه الكفاية.
في لحظة، كان سيضحك تقريبا.
ومع ذلك، لم تكن عملية مثالية.
عند سماع كلمات رومان.
إذا خسر رومان أمام رجل قوي مجهول، فستنتهي المباراة على الفور دون تفكير.
“هل تعتقدون أنني سأخسر؟”
كان رومان متحدثًا جيداً.
أبدى مظهره عند مهاجمة مؤخرة باركو وقطع رأس بيرج حضوراً ساحقاً.
عند سماع رومان.
“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”
للوهلة الأولى، قد تعتقد أن هذا خيار معقول للغاية لتقليل الضرر.
لم يعترض أحد.
إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.
ركل الكرسي بقدميه.
أبدى مظهره عند مهاجمة مؤخرة باركو وقطع رأس بيرج حضوراً ساحقاً.
سيفوز.
شكرا للمساعدة؟
فلورا.
بقدر ما كانت مهارة رومان مؤكدة.
“اتصل ‘به‘ الآن! سأرسل لك الدفعة الأولى، حتى يتمكن من الانضمام إلينا كمقاتل!”
بتلك اللحظة.
“حتى إذا حققنا فوزًا واحدًا. أليست هذه معركة مربحة جدًا؟ بالنظر إلى عدد القضايا وإذا قمنا بالقتال بشكل مناسب، فيمكننا استعادة سمعة لورانس من الأرضية بالفوز في معركة أمراء الحرب لن أقنعكم بعد الآن. هذا كل ما يمكنني مساعدتكم به حتى الآن، ومن الآن فصاعدًا، اتخذوا قراركم “.
أموال باركو.
بتلك اللحظة.
“ها~هو.”
في أي ظرف.
تحولت عيون الناس إلى شخص واحد.
لكن.
مع العلم أن لورانس لم تكن في موقف يمكنها فيه اختيار خيارات أخرى، فقد جعل الأمر لصالحه.
فلورا.
أعطاها الحادث صوتًا في غرفة الاجتماعات.
آنذاك.
أصبح الجو باردًا.
كان رومان متحدثًا جيداً.
لماذا حدث هذا؟
*تاك!*
كان يدرك الموقف دائمًا بشكل منطقي وعقلاني، ويشير بجرأة إلى الواقع، ونال موافقة الطرف الآخر.
كانت ساحقة.
كان لا يزال هو نفسه اليوم.
“معركة أمراء الحرب، جيدة طالما أننا على يقين من أننا سنفوز، فلا توجد طريقة أبسط من ذلك. المشكلة هي أنه في ثلاث معارك، نحتاج إلى مقاتل قوي بما يكفي لتأمين فوزين على الأقل. الخصم هم باركو. لديهم صلات بالحكومة المركزية واقترضوا مبالغ كبيرة من البنك الذهبي، لذلك ربما قاموا بدعوة بعض الأسياد باستغلال علاقاتهم الشخصية وثروتهم. الدايجون في النهاية معركة علاقات شخصية ونواياهم لقيادة الموقف إلى معركة دايجون في البداية يعني أن لديهم نقطة ثقة معينة “.
عندما تم إسكات أتباع لورانس، تذكرت فلورا فجأة محادثة أجرتها في التواصل السحري.
مفهوم.
“سأمثل لورانس باعتباري المقاتل الأول. سواء كان الخصم فارسًا لباركو أو سيدًا خارجيًا. أنا متأكد من أنني سأحصل على فوز واحد. إذا حدث ذلك، ستسقط أقدام الخصم في النار وفي المواجهة الثانية لن يكون لديهم خيار سوى إرسال الأفضل. معركة الدايجون هي معركة بصيرة . بغض النظر عن مدى عظمتك، إذا فزت 1 وخسرت 2 فهذا يجعله لا معنى له. المعركة الثالثة. تابعي كريس سوف يقوم بإنهائها. حتى إذا أرسل الخصم محارب هالة من فئة ثلاث نجوم في النهاية، فإن كريس قوي بما يكفي لتحقيق النصر “.
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
لم يكن يعرف ماذا يفعل.
ما قاله.
لهذا السبب.
إذا خسر رومان أمام رجل قوي مجهول، فستنتهي المباراة على الفور دون تفكير.
رغب رومان في ‘تضحية لورانس‘.
في المقام الأول.
من أجل انتقامه الشخصي، كان يأمل أن تنزف لورانس.
عند سماع كلمات رومان.
لم يكن الأمر مختلفًا الآن.
لهذا السبب هم من الحيوانات العاشبة، وعلى الرغم من أرضهم الخصبة، لم يعيشوا أبدًا كحيوانات مفترسة.
على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.
أفضل ما لدى باركو هو إعداد بطاقتين فائزتين.
‘إنه شخص خطير‘.
كان هذا هو السعر الوحيد الذي يمكن أن تقدمه فلورا لرومان.
كانت خطة رومان بها ثغرات.
إذا استأجرت باركو عددًا كافيًا من الأسياد لهزيمة رومان، أو إذا قاموا بدعوة ثلاثة أسياد خارجيين.
كانت فقط لفترة.
ستهزم لورانس.
كان حكم لورانس في نطاق الفطرة السليمة.
لقد كان الأسوأ من بين جميع الحالات، ولم تكن هناك طريقة لإصلاح لورانس المشكلة.
ما قاله.
بالطبع، فرص حدوث ذلك ضئيلة.
حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.
“رومان، بفضل مساعدتك، تم تدمير سلاح حصار باركو. وأصبح الوضع من المحتم فيه أن يواجهوا صعوبة في الاستيلاءعلى جدار لورانس وكلما مر الوقت، كان الوضع أكثر ملاءمة. إنها مسألة وقت حتى لو كان الأمر صعبًا، فستكون لورانس قادرة على البقاء إذا اختارت الانتظار، لكن لا نستطيع التنبؤ بكيفية تحول الوضع في اللحظة التي نفتح فيها البوابات ونقبل معركة دايجون.”
فكر الفيكونت باركو.
شخصان فقط.
كان رومان متحدثًا جيداً.
أفضل ما لدى باركو هو إعداد بطاقتين فائزتين.
في الواقع، إذا كان هذا صحيحًا، كما قال رومان، كان من الممكن هزيمة باركو دون الكثير من الضرر من خلال مباراة مناسبة.
كيف يفعل ذلك.
المشكلة هي.
على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.
‘رومان يهمس لنا الآن بكلمات حلوة. سيد مثله الذي هزم بيرج سيصبح محاربًا عظيمًا، لذلك يجب على لورانس أن تعتني بأي متغيرات غيرمتوقعة. كيف أقوم بهذا؟ إذا اخترنا الجلوس، فسننجو في النهاية حتى لو استغرق الأمر وقتًا طويلاً، لكن من الواضح أنه سيكون خيارًا سيعيد لورانس إلى الوراء‘.
“معركة أمراء الحرب، جيدة طالما أننا على يقين من أننا سنفوز، فلا توجد طريقة أبسط من ذلك. المشكلة هي أنه في ثلاث معارك، نحتاج إلى مقاتل قوي بما يكفي لتأمين فوزين على الأقل. الخصم هم باركو. لديهم صلات بالحكومة المركزية واقترضوا مبالغ كبيرة من البنك الذهبي، لذلك ربما قاموا بدعوة بعض الأسياد باستغلال علاقاتهم الشخصية وثروتهم. الدايجون في النهاية معركة علاقات شخصية ونواياهم لقيادة الموقف إلى معركة دايجون في البداية يعني أن لديهم نقطة ثقة معينة “.
باركو ولورانس، كلا العائلتين لن تصبحا سعيدتين. لكن إذا قبلت اقتراح رومان وفازت، فإن مجد النصر سوف يذهب إلى رومان، وليس لورانس، حتى لو كان الضرر ضئيلًا.
كيف يفعل ذلك.
لقد استولوا أخيرًا على نقطة الأفضلية، لكنني لم يرغبوا في إفساد الموقف بقبول معركة دايجون مقابل لا شيء.
كان الطعم مر.
لقد كانت معركة شددت على وجود ثلاثة أشخاص، ولكن في النهاية، حسم معركة الدايجون شخصان قويان.
كان رومان ثعلبًا.
على السطح، يبدو أنه يفعل شيئًا من أجل لورانس، لكن هذه المرة أجبر رومان لورانس على التضحية.
مع العلم أن لورانس لم تكن في موقف يمكنها فيه اختيار خيارات أخرى، فقد جعل الأمر لصالحه.
كان فمه جافًا.
معرفة نواياه واتباعها.
في أي ظرف.
أبدى مظهره عند مهاجمة مؤخرة باركو وقطع رأس بيرج حضوراً ساحقاً.
سيحصل على أقصى فائدة بأقل تضحيات.
الفصل 46: معركة دايجون (1)
لم يكن على رومان إخفاء سره المظلم.
لقد كانت معركة شددت على وجود ثلاثة أشخاص، ولكن في النهاية، حسم معركة الدايجون شخصان قويان.
‘من المفارقات أنه يمكنك الوثوق به لأنه يمكنك رؤية الظلام في داخله. حقاً، رومان ديمتري لقيط لعين.‘
عندما تم إسكات أتباع لورانس، تذكرت فلورا فجأة محادثة أجرتها في التواصل السحري.
شكرا للمساعدة؟
سيحصل على أقصى فائدة بأقل تضحيات.
كانت فقط لفترة.
حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.
كما قال رومان.
في معارك الدايجون، لا يوجد قانون يلزم أحد أفراد الأسرة بالمشاركة.
كانت هذه صفقة.
لصالح رومان، لصالح لورانس.
كانوا يتفاوضون مع بعضهم البعض فقط.
بتلك اللحظة.
قالت فلورا.
رغب رومان في ‘تضحية لورانس‘.
“أنا أؤيد معركة الدايجون إذا كانت هناك طريقة لإنهاء الحرب بسرعة أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ قرار، حتى لو كان ذلك بمثابة مقامرة.”
ابتعدت عن نظرة رومان.
سيفوز.
إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.
معرفة نواياه واتباعها.
قالت فلورا.
كان هذا هو السعر الوحيد الذي يمكن أن تقدمه فلورا لرومان.
***
قال تابع من لورانس.
بهذا الوقت.
رغب رومان في ‘تضحية لورانس‘.
كانت عائلة باركو في ضجة.
كانت ساحقة.
“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”
الفصل 46: معركة دايجون (1)
أقرض البنك الذهبي أموالًا أكثر مما كان متوقعًا، وتم حجز آخر أموال متبقية لمواقف مثل الآن.
*تاك!*
قلب المكتب.
*صوت كسر!*
في معارك الدايجون، لا يوجد قانون يلزم أحد أفراد الأسرة بالمشاركة.
قام الفيكونت باركو، الذي كان وجهه يحترق من الغضب، بتحطيم جميع الأشياء الموجودة في الثكنات.
كان حكم لورانس في نطاق الفطرة السليمة.
قلب المكتب.
ركل الكرسي بقدميه.
على الرغم من أنه كشف عن عنفه الداخلي لفترة من الوقت، إلا أن غضب الفيكونت باركو لم يهدأ.
أفضل ما لدى باركو هو إعداد بطاقتين فائزتين.
معركة أمراء الحرب.
“ها~هو.”
‘إنه شخص خطير‘.
الزفير بقسوة.
كان رومان ديمتري.
عندما جلس على الكرسي ونظر إلى السقف الرمادي للثكنات، رأى واقع باركو متأخرًا.
في أي ظرف.
‘كيف بحق الجحيم حللت هذا الوضع؟ بتدمير الفلير فقدنا الطريق لإنهاء الحرب في وقت قصير. فقد مرتزقة بيرج إرادتهم في الحرب بسبب وفاة قائدهم، لكن الخطر أكبر من أن نؤجر فلير آخر. الأموال المتبقية المقترضة من البنك الذهبي لحالات الطوارئ. إذا استخدمتها ولم تنجح الخطة، فسينتهي الأمر حقًا.‘
كانت مظلمة.
رومان ديمتري.
عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.
“لورانس تقترح على باركو معركة أمراء الحرب.”
لقد تذكر اللحظة التي قطع فيها رأس بيرج.
كانت ساحقة.
عادةً ما تتم دعوة الخبراء الخارجيين، لذلك لم يكن أمام لورانس خيار سوى القلق بشأن مثل هذا المتغير.
في البداية، اعتقدوا أنها كانت خطة متهورة عندما اقتربوا من بعيد ولكن عندما ومض سيف رومان، قُتل عشرات الجنود دون أن يصرخوا.
وظهور بيرج الذي اندفع بحماسة.
شهد الفيكونت باركو، الذي وضع آماله عبثًا، المرتزق من الفئة A المعترف به من قبل مملكة كايرو وهو يسقط دون أن يتمكن من الصمود لمدة 10 ثوانٍ.
ركل الكرسي بقدميه.
قالت فلورا.
كيف.
كانت هذه صفقة.
لماذا حدث هذا؟
مفهوم.
*تاك!*
في عقله، لم يستطع فهم قوة رومان.
قالت فلورا.
هناك طريقة واحدة فقط لعكس الوضع غير المواتي. إنها معركة الدايجون. لكن لن يكون هناك سبب لقبول لورانس معركة أمراء الحرب. لايوجد سبب للمخاطرة بالمقامرة عندما تكون قد حصلت بالفعل على النصر.
قلب المكتب.
كان فمه جافًا.
“رومان ديمتري لماذا يظهر هذا اللعين! بحق الجحيم ما قصده بالتدخل في عملنا؟ آه!”
شعر أن رأسه كان مسدودًا.
شعر أن رأسه كان مسدودًا.
باركو ولورانس، كلا العائلتين لن تصبحا سعيدتين. لكن إذا قبلت اقتراح رومان وفازت، فإن مجد النصر سوف يذهب إلى رومان، وليس لورانس، حتى لو كان الضرر ضئيلًا.
كيف يفعل ذلك.
“حتى إذا حققنا فوزًا واحدًا. أليست هذه معركة مربحة جدًا؟ بالنظر إلى عدد القضايا وإذا قمنا بالقتال بشكل مناسب، فيمكننا استعادة سمعة لورانس من الأرضية بالفوز في معركة أمراء الحرب لن أقنعكم بعد الآن. هذا كل ما يمكنني مساعدتكم به حتى الآن، ومن الآن فصاعدًا، اتخذوا قراركم “.
أرسل الرسول مرة أخرى قائلاً إنه سيفكر في الأمر الآن، واتصل على الفور بـ سوبا وأصدر أمرًا.
لم يكن يعرف ماذا يفعل.
آنذاك.
“هل تعتقدون أنني سأخسر؟”
كيف.
طرق باب الثكنة، واندفع جندي إلى الداخل بتعبير عاجل.
“لوردي! لقد أرسلت لورانس رسولًا!”
***
“باركو ولورانس. فكروا في الخصم وعدد الحالات التي يمكننا الاختيار من بينها. تؤمن باركو في المبارز ذو الثلاث نجوم والسيد الخارجي كبطاقة رابحة. وبصفتها باركو، التي انفقت الكثير من المال على استئجار الفلير، فلا يسعها تحمل الاستعداد الكامل للثلاثة. إذا كان الأمركذلك، أمامهم، ما هو عدد الخيارات الممكنة لدينا؟ ”
فكر الفيكونت باركو.
إنه على حافة الهاوية على أي حال.
لم تكن هناك حاجة لذلك الآن.
في مأزقه، فكر بلورانس، التي أرسلت الرسول بغطرسة، أنه سيقطع رأسه ويرسلها إليهم.
“معركة دايجون كارثة. إذا فازت باركو بالمعركة وأرادت أرض لورانس كمكافأة، فسنضطر إلى التخلي عن الأرض دون قول أي شيء “.
كان هذا هو السعر الوحيد الذي يمكن أن تقدمه فلورا لرومان.
عادة ما تكون القاعدة الضمنية تجنب الرسول، لكن الغضب أعمى الفيكونت باركو.
الزفير بقسوة.
لقد تذكر اللحظة التي قطع فيها رأس بيرج.
لكن.
صدم عند سماع كلام الرسول.
كان رومان متحدثًا جيداً.
“لورانس تقترح على باركو معركة أمراء الحرب.”
قلب المكتب.
معركة أمراء الحرب.
في لحظة، كان سيضحك تقريبا.
عند سماع كلمات رومان.
حقيقة أن باركو لم تستخدم الفلير منذ البداية يعني أن الاستهلاك المالي كان ضخمًا، وكانوا أيضًا يضعون كل طاقتهم في هذا القتال.
تمكن الفيكونت باركو من قمع ضحكته.
‘من المفارقات أنه يمكنك الوثوق به لأنه يمكنك رؤية الظلام في داخله. حقاً، رومان ديمتري لقيط لعين.‘
فكر الفيكونت باركو.
‘كنت أفكر في كيفية تحفيزهم لمعركة أمراء الحرب حتى الآن، لكنني لم أعرف أنهم سيقدمون العرض أولاً.‘
لكن.
‘لورانس يحفرون قبورهم بأنفسهم ‘.
في أي ظرف.
الخصم لا يعرف.
أموال باركو.
أقرض البنك الذهبي أموالًا أكثر مما كان متوقعًا، وتم حجز آخر أموال متبقية لمواقف مثل الآن.
بتلك اللحظة.
إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.
لكن.
لم تكن هناك حاجة لذلك الآن.
من الواضح أن قوة رومان كانت ساحقة، لكن خطة الفيكونت باركو كانت استراتيجية رابحة تتجاوز الفطرة السليمة.
أخذ الخصم الطعم.
لم يكن حضور رومان مصدر قلق.
كان رومان ثعلبًا.
من الواضح أن قوة رومان كانت ساحقة، لكن خطة الفيكونت باركو كانت استراتيجية رابحة تتجاوز الفطرة السليمة.
بتلك اللحظة.
لهذا السبب.
أرسل الرسول مرة أخرى قائلاً إنه سيفكر في الأمر الآن، واتصل على الفور بـ سوبا وأصدر أمرًا.
“أعرف ما يعنيه ذلك ولكن كما قلت للتو، لا توجد طريقة أفضل للقتال من أمراء الحرب، طالما أننا على يقين من أننا سنفوز. من الآن فصاعدًا، سأؤكد لكم ذلك.”
“اتصل ‘به‘ الآن! سأرسل لك الدفعة الأولى، حتى يتمكن من الانضمام إلينا كمقاتل!”
معركة أمراء الحرب.
“أنا أؤيد معركة الدايجون إذا كانت هناك طريقة لإنهاء الحرب بسرعة أعتقد أننا بحاجة إلى اتخاذ قرار، حتى لو كان ذلك بمثابة مقامرة.”
ارتاح عقله.
إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.
كانت النهاية في الأفق.
إذا اختارت لورانس الجلوس دون قبول معركة أمراء الحرب حتى النهاية، لكان الفيكونت باركو سيفكر في استخدام المال لتأجير الفلير مرة أخرى.
باختصار، سيتم كسب معركة أمراء الحرب في مواجهتين
كان هذا هو السعر الوحيد الذي يمكن أن تقدمه فلورا لرومان.
ما قاله.
******************************************************
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
كان لدى باركو فارس واحد من فئة 3 نجوم مثل ديمتري، لكن لورانس كان لديها فارس نجمتين فقط. اللعبة لا تعمل على القوة المكشوفة، فكيف يقبلون معركة المحاربين العظماء؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
