نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Heavenly Demon Cant Live a Normal Life 51

إذا بدأت، يجب أن ترى النهاية (1)

إذا بدأت، يجب أن ترى النهاية (1)

الفصل 51: إذا بدأت، يجب أن ترى النهاية (1)

 

 

فازت لورانس في 3 من أصل 3 معارك.

 

‘بماذا يفكر؟’

 

 

سارت الشائعات بسرعة كبيرة.

على الرغم من أنهم كانوا مترددين في الاتصال بـ الفيكونت باركو، إلا أنهم وافقوا على اجتماع واحد فقط بناءً على طلبه الجاد.

 

بادئ ذي بدء، اجتمع الناس هنا.

النبأ الصادم أن لورانس هزمت باركو.

 

 

اجتمع النبلاء في عائلة باركو.

عندما اجتمع الناس من الجزء الشمالي الشرقي من البلاد، تحدثوا بطبيعة الحال عما حدث في لورانس.

 

 

 

“حقًا، يجب أن يكون الأمر محبطًا لباركو. لقد أحدثت ضجة وخسرت أمام لورانس.”

هذا.

 

اجتمع النبلاء في غرفة الاجتماعات.

“ولكن هل هذا صحيح حقا؟ يقال أن رومان وحده هاجم مؤخرة العدو وقتل مئات الجنود في وقت واحد.”

“رو- رومان ديمتري. لقد جاء لمقابلة الفيكونت!”

 

أفعال رومان.

“بالطبع هو كذلك! أنت تعرف أن أقاربي هم من سكان لورانس الأصليين، أليس كذلك؟ سمعت من الأقارب، ومن ما شاهدوه بوضوح من على الحائط، بدا رومان وكأنه منقذ لورانس. في حالة الطوارئ حين قد كان الجدار على وشك الانهيار، هاجم رومان ديمتري مؤخرة العدو وحده وقتل جنود باركو علاوة على ذلك، عكس الجو تمامًا بتدمير الفلير. فلو لم يظهر رومان، كانت باركو ستضع علمًا في أرض لورانس على الفور؟”

 

 

كان لديه تعبير حزين على وجهه.

الشائعات هي مزيج من الحقيقة والخيال.

 

 

لو كان ذلك في الماضي، لكان الجميع باستثناء ديمتري قد أعربوا عن نيتهم في الحضور، لكن لم يكن هناك سوى عشرة نبلاء في المائدة المستديرة. واقع قاتم. كان مشهدًا مرئيًا حيث كان يميل الواقع، لكن الفيكونت باركو قام بفرد ظهره وقال لهم.

مثل حكاية بطولية تنتقل من جيل إلى جيل.

كان منطق نقابة المرتزقة، الذي راجعه لفترة وجيزة، سخيفًا حقًا.

 

 

وبينما كان الرجلان يتحدثان، أشاد الناس في المنطقة الشمالية الشرقية بإنجازات رومان هنا وهناك.

كل واحدة منها كانت رائعة.

 

 

“بدأت هذه الحرب برومان ديمتري وانتهت برومان ديمتري. هذه قصة لا يعرفها إلا من كانوا في الميدان، ولكن حتى عندما حقق كريس، الذي كان الطليعة، فوزًا واحدًا، اعتقد شعب لورانس أنهم سيفوزون على هذا الحال. هل تعلم من الذي ظهر في ذلك الحين؟ جاء هومر المصنف 49 في مملكة كايرو كمحارب باركو العظيم. في اللحظة التي كشف فيها عن اسمه، سقط شعب لورانس في حالة من اليأس وفي معركة لا يمكن أن يربح أبدًا، اعتقدت أن رومان سيمتنع وينقذ حياته هذه المرة“.

 

 

“هل هذا منطقي؟ لما ساعد رومان ديمتري لورانس؟ لم تكن هناك مشكلة إذا كانت العائلتان قد ارتبطا بالدم، لكن لورانس أوضحت أن فلورا لورانس كانت مسؤولة عن الانفصال. لكن بقي رومان ديمتري مع لورانس، ولا يوجد سبب في العالم لمساعدتهم. هذا سلوك يتجاوز الحد. على الرغم من أنه كان لدينا أيضًا الكثير من القوة من حولنا للحصول على المساعدة، فقد قاتلنا بقوة باركو حتى النهاية لحماية مصلحتنا كنبلاء، لذلك لم يكن لدينا خيار سوى تجربة رعب الهزيمة “. (قوة باركو؟؟؟؟؟؟؟)

كان لديه تعبير حزين على وجهه.

 

 

 

رفع كتفيه وتحدث كما لو كان رومان.

 

 

 

“رومان ديمتري، لا، كان حكم البطل مختلفًا. لقد أعلن بفخر أنه سيذهب إلى القتال. وأمام الكثير من الناس، قام رومان ديمتري بتفجير رأس هومر بهجوم واحد. فقط تناثر الدم الأحمر في السماء… . اسمع! لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. وضع رومان ديمتري، الذي قاد الحصار إلى النصر، هذه المرة حداً لمعركة الدايجون “.

 

 

 

“… لكنك قلت إنك لم تكن هناك.”

النبأ الصادم أن لورانس هزمت باركو.

 

 

“لا، أعني أن هذا ما يقوله أقاربي على أي حال، على أقل تقدير، رومان ديمتري ليس نيرد دميتري الذي عرفناه. انظر. قام بإخضاع ناب الدم، وضرب خد الفارس دفاعا عن تابعه في باركو، وهذه المرة إنه بطل قضية لورانس، التنين النائم، الذي أخفت دميتري سره، صعد أخيرًا إلى السماء، وهو يبني قصته البطولية واحدة تلو الأخرى “.

‘ما الذي يهم بهذا؟’

 

 

كان الناس متحمسون.

 

 

 

أفعال رومان.

 

 

“يولد الأبطال حقًا ولديهم حظ سعيد. هزم مبارز ديمتري العبقري، كريس، جانسون من 3 نجوم وهو بمستوى نجمتين، والطفل الذي بدا وكأنه جندي طفل قام بتشويه فارس باركو تمامًا. لم يشارك أي من رجال لورانس في معركة أمراء الحرب هذه. أعلن أتباع رومان أنفسهم محاربين عظماء، وأثبتوا ولائهم لرومان أمام الجميع. سيكون الأمر فوضويًا للغاية في المستقبل في المنطقة الشمالية الشرقية، بعد وقت طويل، ولد شخص موهوب سيفاجئ العالم “.

كل واحدة منها كانت رائعة.

 

 

 

انتشرت الشائعات على نطاق واسع لدرجة أن الأطفال الذين يركضون في الشوارع لعبوا دور رومان ديمتري كأبطال.

 

 

 

ليس هذا فقط.

 

 

 

بمعركة أمراء الحرب.

الفصل 51: إذا بدأت، يجب أن ترى النهاية (1)

 

الأمل الوحيد.

فازت لورانس في 3 من أصل 3 معارك.

بعد انتهاء الحرب، لم ترد أنباء من القوات الصديقة التي بدت أنها تقيم حفلة، وانتشرت شائعات بأن البعض مرتبط بديمتري.

 

 

على الرغم من أن تأثير رومان كان كبيرًا، إلا أنه كان نقطة مهمة للفوز بكلتا المعركتين الأخريين.

“ولكن هل هذا صحيح حقا؟ يقال أن رومان وحده هاجم مؤخرة العدو وقتل مئات الجنود في وقت واحد.”

 

احتقرت باركو تمامًا.

“يولد الأبطال حقًا ولديهم حظ سعيد. هزم مبارز ديمتري العبقري، كريس، جانسون من 3 نجوم وهو بمستوى نجمتين، والطفل الذي بدا وكأنه جندي طفل قام بتشويه فارس باركو تمامًا. لم يشارك أي من رجال لورانس في معركة أمراء الحرب هذه. أعلن أتباع رومان أنفسهم محاربين عظماء، وأثبتوا ولائهم لرومان أمام الجميع. سيكون الأمر فوضويًا للغاية في المستقبل في المنطقة الشمالية الشرقية، بعد وقت طويل، ولد شخص موهوب سيفاجئ العالم “.

هذا لا معنى له.

 

 

كان توقع فلورا صحيحًا.

من الآن فصاعدًا، هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.

 

طلب التعاطف من النبلاء، وشدد بقوة على أفكاره.

هذه الحرب.

 

 

 

فازت لورانس بالنصر على حساب العديد من التضحيات، لكن كل مجد النصر ذهب إلى رومان.

على الرغم من أنهم كانوا مترددين في الاتصال بـ الفيكونت باركو، إلا أنهم وافقوا على اجتماع واحد فقط بناءً على طلبه الجاد.

 

الأمل الوحيد.

لكن لا أحد اشتكى من ذلك.

 

 

متجاهلاً الجنود القلقين، دخل رومان إلى غرفة الاجتماعات بتعبير هادئ.

معركة بين النصر والهزيمة.

 

 

**************************************************************************************

لم يعرف أهل لورانس كم كانوا محظوظين بالبقاء منتصرين حتى لو أصيبوا.

في وقت طلب معركة دايجون، قالوا بوضوح ان لورانس عائلة بها فرسان بنجمتين فقط، لذلك نقل مسؤولية المتغير إلى باركو. (بمعنى ان التغيير في الأحداث كان خطأ باركو)

 

سأل البنك الذهبي عن كيفية سداد رأس المال في المستقبل بسبب هزيمة الحرب الإقليمية، وكانت نقابة مرتزقة كايرو غاضبة من وفاة هومر وطالبت بعقوبة.

***

 

 

 

انتهى الأمر.

 

 

 

لا توجد كلمات أخرى يمكن أن تصف الوضع الحالي. (أنت من أضاع نصف فصل أيها المؤلف اللعين)

 

 

 

الفيكونت باركو، الذي عاد إلى الأسرة كجندي مهزوم، يأس من الواقع الذي كان أمام عينيه مباشرة.

 

 

 

“تنهد.”

 

 

اجتمع النبلاء في عائلة باركو.

على المكتب.

الشائعات هي مزيج من الحقيقة والخيال.

 

 

تراكمت الأوراق مثل الجبل.

 

 

لم يكن خطأ في المقام الأول.

كان المحتوى واضحًا.

بينما كان الفيكونت باركو يحدق به، وهو يكافح لاحتواء غضبه، جلس رومان أمامه.

 

 

سأل البنك الذهبي عن كيفية سداد رأس المال في المستقبل بسبب هزيمة الحرب الإقليمية، وكانت نقابة مرتزقة كايرو غاضبة من وفاة هومر وطالبت بعقوبة.

 

 

“حقًا، يجب أن يكون الأمر محبطًا لباركو. لقد أحدثت ضجة وخسرت أمام لورانس.”

كان منطق نقابة المرتزقة، الذي راجعه لفترة وجيزة، سخيفًا حقًا.

كان الفيكونت باركو أيضًا شخصًا يعيش مثل الخفافيش، ولكن عندما تم دفعه إلى حافة منحدر، لم يستطع إلا الابتسام.

 

 

في وقت طلب معركة دايجون، قالوا بوضوح ان لورانس عائلة بها فرسان بنجمتين فقط، لذلك نقل مسؤولية المتغير إلى باركو. (بمعنى ان التغيير في الأحداث كان خطأ باركو)

ليس هذا فقط.

 

اجتمع النبلاء في غرفة الاجتماعات.

بإختصار.

كما لو كان ذلك طبيعياً جدًا.

 

 

احتقرت باركو تمامًا.

اجتمع النبلاء في غرفة الاجتماعات.

 

لا توجد كلمات أخرى يمكن أن تصف الوضع الحالي. (أنت من أضاع نصف فصل أيها المؤلف اللعين)

مع حقيقة أن باركو ستقع في الجحيم بهذه الهزيمة، كان الجميع يائسًا للحصول على شيء ما.

“رومان ديمتري، لا، كان حكم البطل مختلفًا. لقد أعلن بفخر أنه سيذهب إلى القتال. وأمام الكثير من الناس، قام رومان ديمتري بتفجير رأس هومر بهجوم واحد. فقط تناثر الدم الأحمر في السماء… . اسمع! لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. وضع رومان ديمتري، الذي قاد الحصار إلى النصر، هذه المرة حداً لمعركة الدايجون “.

 

 

“الأوغاد الملاعين”.

 

 

 

لم يكن هذان الاثنان فقط هما من تجاهلا باركو.

لم يعجبهم المجاملة.

 

هذه الحرب.

بعد انتهاء الحرب، لم ترد أنباء من القوات الصديقة التي بدت أنها تقيم حفلة، وانتشرت شائعات بأن البعض مرتبط بديمتري.

 

 

 

لقد كانت حقيقة باردة.

 

 

كان رومان.

من الواضح انه عندما اكتسب باركو شهرة كقائد قوي في المنطقة الشمالية الشرقية، كان سلوك أولئك الذين زاروا باركو لمدة يوم ونصف وقلبوا وجوههم هكذا، مثيرًا للاشمئزاز حقًا.

 

 

 

لم يعرف.

 

 

 

حقيقة الصلاحيات المتشابكة بالمصالح.

اتفق الجميع

 

 

كان الفيكونت باركو أيضًا شخصًا يعيش مثل الخفافيش، ولكن عندما تم دفعه إلى حافة منحدر، لم يستطع إلا الابتسام.

 

 

 

‘ما الذي يهم بهذا؟’

 

 

 

حملت مسؤولية الهزيمة على كتفيه.

 

 

 

لقد كان مرهقاً.

 

 

طلب التعاطف من النبلاء، وشدد بقوة على أفكاره.

لم يستطع حتى التفكير بكيفية سداد كومة الديون، ولا في كيفية التعافي من الوضع الحالي.

 

 

فكر الفيكونت باركو بجدية.

لقد كانت معركة بدأت بنصر مؤكد.

عندما اجتمع الناس من الجزء الشمالي الشرقي من البلاد، تحدثوا بطبيعة الحال عما حدث في لورانس.

 

 

لو لم يتدخل رومان ديمتري اللعين، لكانت باركو بالتأكيد تشرب *شمبانيا  النصر. (*مشروب كحولي وهو حرااااام)

رومان.

 

 

“نعم، كل هذا بسبب رومان ديمتري. ظهر رومان بدون سبب للتدخل في هذه الحرب ودمر كل شيء من البداية إلى النهاية. إنه أمر سخيف حقًا. في مجتمع أرستقراطي حيث تكون القضية مهمة، فعل رومان ديمتري شيئًا لا يجب عليه فعله “.

اتفق الجميع

 

 

رومان.

 

 

“رومان ديمتري، لا، كان حكم البطل مختلفًا. لقد أعلن بفخر أنه سيذهب إلى القتال. وأمام الكثير من الناس، قام رومان ديمتري بتفجير رأس هومر بهجوم واحد. فقط تناثر الدم الأحمر في السماء… . اسمع! لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. وضع رومان ديمتري، الذي قاد الحصار إلى النصر، هذه المرة حداً لمعركة الدايجون “.

كل هذا حدث بسببه.

سأل نبيل.

 

 

فكر الفيكونت باركو.

“سمعت الكثير من الشكاوى عني”.

 

لقد كانت معركة بدأت بنصر مؤكد.

من أجل بقاء عائلة باركو، التي دفعت إلى حافة الجرف، يجب أن يتمسك بوجود رومان.

 

 

النبلاء الذين ما زالوا يقبلون الاتصال.

‘هذه هي فرصتنا الأخيرة.’

في موقف غير متوقع، لم يعرف الجميع ماذا يفعلون.

 

 

قفز من مقعده.

 

 

 

الأمل الوحيد.

 

 

من الآن فصاعدًا، هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.

من الآن فصاعدًا، هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.

 

 

 

***

لقد كان وضعًا غير متوقع حقًا.

 

نظروا في عيون بعضهم البعض.

اتصل الفيكونت باركو بالأرستقراطيين في الشمال الشرقي.

 

 

 

النبلاء الذين ما زالوا يقبلون الاتصال.

النبلاء في الحضور.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا مترددين في الاتصال بـ الفيكونت باركو، إلا أنهم وافقوا على اجتماع واحد فقط بناءً على طلبه الجاد.

 

 

“نعم. رومان ديمتري ليس له سبب.”

بعد أيام قليلة.

من الآن فصاعدًا، هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.

 

 

اجتمع النبلاء في عائلة باركو.

لم يخبره أحد بالجلوس.

 

 

لو كان ذلك في الماضي، لكان الجميع باستثناء ديمتري قد أعربوا عن نيتهم في الحضور، لكن لم يكن هناك سوى عشرة نبلاء في المائدة المستديرة. واقع قاتم. كان مشهدًا مرئيًا حيث كان يميل الواقع، لكن الفيكونت باركو قام بفرد ظهره وقال لهم.

 

 

 

“قبل أن نبدأ القصة، أود أن أعرب عن خالص امتناني لقبولكم دعوة باركو. أنتم نبلاء حقيقون. على عكس بعض الأرستقراطيين الذين أداروا ظهورهم لي، متجاهلين علاقاتهم وفقًا لمصالحهم، أعتقد أن مستقبل المنطقة الشمالية الشرقية لا يزال مشرقًا بسببكم “.

اجتمع النبلاء في عائلة باركو.

 

كان رومان.

“اممممم.”

رومان.

 

كان لديه تعبير حزين على وجهه.

“اخبرنا بما تريد”.

الفصل 51: إذا بدأت، يجب أن ترى النهاية (1)

 

كان الناس متحمسون.

النبلاء في الحضور.

 

 

 

لم يعجبهم المجاملة.

 

 

فكر الفيكونت باركو بجدية.

‘قبلت باللقاء فقط لأن علاقتي مع ديمتري لم تكن جيدة، لكنني كنت أعرف مدى خطورة ذلك.‘

“سمعت الكثير من الشكاوى عني”.

 

لقد كانت مسألة ملحة في الوقت الحالي.

قال الفيكونت باركو.

 

 

 

“سأخبركم بصراحة. القضية مهمة جدًا في القتال بين العائلات النبيلة على وجه الخصوص، في حالة لا تعرف فيها متى قد يضرب غزو أجنبي، فإن مهاجمة منطقة مجاورة لمجرد أن لديك جشع هو تصرف ينتهك قواعد العالم الأرستقراطي. باركو هاجمت لورانس لسبب وجيه. كان لأخذ حق أسلافنا، وحكمت الحكومة المركزية أن قضيتنا كانت صحيحة وأرسلت القضاة. ومع ذلك، تدخل رومان ديمتري في الحرب دون أي مبرر. لم يكفي هجومه المفاجئ، حيث فقدت باركو الفلير، لكن علاوة على ذلك، سبب كارثة حيث لم يشارك محاربي لورنس على الإطلاق في معركة أمراء الحرب“.

هذا.

 

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

ارتفع الصوت.

 

 

 

طلب التعاطف من النبلاء، وشدد بقوة على أفكاره.

‘ما الذي يهم بهذا؟’

 

 

“هل هذا منطقي؟ لما ساعد رومان ديمتري لورانس؟ لم تكن هناك مشكلة إذا كانت العائلتان قد ارتبطا بالدم، لكن لورانس أوضحت أن فلورا لورانس كانت مسؤولة عن الانفصال. لكن بقي رومان ديمتري مع لورانس، ولا يوجد سبب في العالم لمساعدتهم. هذا سلوك يتجاوز الحد. على الرغم من أنه كان لدينا أيضًا الكثير من القوة من حولنا للحصول على المساعدة، فقد قاتلنا بقوة باركو حتى النهاية لحماية مصلحتنا كنبلاء، لذلك لم يكن لدينا خيار سوى تجربة رعب الهزيمة “. (قوة باركو؟؟؟؟؟؟؟)

معركة بين النصر والهزيمة.

 

 

“هذا صحيح.”

لم يعرف.

 

“اممممم.”

“نعم. رومان ديمتري ليس له سبب.”

 

 

 

اتفق الجميع

“أخبرني إذن مباشرة. لأي سبب أنشأت باركو هذا الاجتماع” (عظمة)

 

بمعركة أمراء الحرب.

لم يكن خطأ في المقام الأول.

 

 

النبلاء في الحضور.

التدخل دون مبرر يستحق العقاب، وكانت هذه قضية مجال للنقاش العام.

كان لديه تعبير حزين على وجهه.

 

لقد كان وضعًا غير متوقع حقًا.

‘لا أعتقد أن هذا سيدمر عائلة ديمتري لكن يمكن على الأقل تحميلهم المسؤولية والمطالبة منهم بمبالغ كبيرة من التعويض. وهذا يكفي. مع ثروة عائلة ديمتري، يمكنهم سداد الأموال المقترضة من البنك الذهبي.‘

 

 

“هذا صحيح.”

البنك الذهبي.

 

 

 

لقد كانت مسألة ملحة في الوقت الحالي.

 

 

 

يمكن حل الخلافات مع نقابة المرتزقة بالكلمات، لكن البنك الذهبي مجموعة صارمة عندما يتعلق الأمر باستعادة المال.

 

 

‘لا أعتقد أن هذا سيدمر عائلة ديمتري لكن يمكن على الأقل تحميلهم المسؤولية والمطالبة منهم بمبالغ كبيرة من التعويض. وهذا يكفي. مع ثروة عائلة ديمتري، يمكنهم سداد الأموال المقترضة من البنك الذهبي.‘

إذا قالت باركو إنها لا تستطيع دفع الدين، فسوف يسحقون عائلة باركو حتى العظم.

 

 

 

سأل نبيل.

تم جمع الآراء.

 

 

“إذن ماذا سنفعل؟”

النبلاء الذين ما زالوا يقبلون الاتصال.

 

 

تم جمع الآراء.

بتلك اللحظة.

 

 

فقط من خلال مصلحة النبلاء الذين أعربوا عن كرههم، عرف الفيكونت باركو أن نواياه تنجح.

 

 

“سمعت الكثير من الشكاوى عني”.

بادئ ذي بدء، اجتمع الناس هنا.

لكن لا أحد اشتكى من ذلك.

 

 

كان الفيكونت باركو يحاول إنشاء صوت يمكن أن يبرز تعاطف من حوله والضغط على ديمتري.

النبلاء الذين ما زالوا يقبلون الاتصال.

 

 

“أولا….”

 

 

 

آنذاك. (الكارثة)

 

 

 

فتح باب غرفة الاجتماعات.

 

 

مع حقيقة أن باركو ستقع في الجحيم بهذه الهزيمة، كان الجميع يائسًا للحصول على شيء ما.

عندما نظر الفيكونت باركو إلى الجندي بوجه غاضب، تلعثم بوجه شاحب.

“ولكن هل هذا صحيح حقا؟ يقال أن رومان وحده هاجم مؤخرة العدو وقتل مئات الجنود في وقت واحد.”

 

رفع كتفيه وتحدث كما لو كان رومان.

“رو- رومان ديمتري. لقد جاء لمقابلة الفيكونت!”

كان رومان.

 

‘قبلت باللقاء فقط لأن علاقتي مع ديمتري لم تكن جيدة، لكنني كنت أعرف مدى خطورة ذلك.‘

هذا.

جلس رومان على الجانب الآخر من الفيكونت باركو، واتكأ بظهره على الكرسي وعقد ساقيه.

 

 

لقد كان وضعًا غير متوقع حقًا.

 

 

 

هذا لا معنى له.

 

 

“… لكنك قلت إنك لم تكن هناك.”

رومان ديمتري هو المذنب في هزيمتهم.

 

 

في وقت طلب معركة دايجون، قالوا بوضوح ان لورانس عائلة بها فرسان بنجمتين فقط، لذلك نقل مسؤولية المتغير إلى باركو. (بمعنى ان التغيير في الأحداث كان خطأ باركو)

ولكن عندما جاء إلى عائلة باركو، بدا الأمر كما لو أنه وطأ أرضًا بور لتدميرها.

“سمعت الكثير من الشكاوى عني”.

 

 

‘بماذا يفكر؟’

 

 

هل يقتل رومان؟ (هل تستطيع؟ ههههههه)

اجتمع النبلاء في غرفة الاجتماعات.

“حقًا، يجب أن يكون الأمر محبطًا لباركو. لقد أحدثت ضجة وخسرت أمام لورانس.”

 

 

نظروا في عيون بعضهم البعض.

فكر الفيكونت باركو.

 

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

في موقف غير متوقع، لم يعرف الجميع ماذا يفعلون.

**************************************************************************************

 

اتفق الجميع

“الجميع مجتمعون هنا.”

“يولد الأبطال حقًا ولديهم حظ سعيد. هزم مبارز ديمتري العبقري، كريس، جانسون من 3 نجوم وهو بمستوى نجمتين، والطفل الذي بدا وكأنه جندي طفل قام بتشويه فارس باركو تمامًا. لم يشارك أي من رجال لورانس في معركة أمراء الحرب هذه. أعلن أتباع رومان أنفسهم محاربين عظماء، وأثبتوا ولائهم لرومان أمام الجميع. سيكون الأمر فوضويًا للغاية في المستقبل في المنطقة الشمالية الشرقية، بعد وقت طويل، ولد شخص موهوب سيفاجئ العالم “.

 

***

كان رومان.

‘هذه هي فرصتنا الأخيرة.’

 

لم يكن خطأ في المقام الأول.

متجاهلاً الجنود القلقين، دخل رومان إلى غرفة الاجتماعات بتعبير هادئ.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا مترددين في الاتصال بـ الفيكونت باركو، إلا أنهم وافقوا على اجتماع واحد فقط بناءً على طلبه الجاد.

بتلك اللحظة.

 

 

 

فكر الفيكونت باركو بجدية.

تراكمت الأوراق مثل الجبل.

 

 

هل يقتل رومان؟ (هل تستطيع؟ ههههههه)

 

 

 

إنه على حافة الهاوية على أي حال.

كان توقع فلورا صحيحًا.

 

الأمل الوحيد.

لقد أراد الانتقام بقتل رومان، لكن إذا فعل، فسيضيع أمله الأخير في الاستشهاد بالتبرير.

 

 

 

موقف يجب أن تتحمله حتى عندما يكون سبب الغضب أمامك.

لقد كان مرهقاً.

 

“لا، أعني أن هذا ما يقوله أقاربي على أي حال، على أقل تقدير، رومان ديمتري ليس نيرد دميتري الذي عرفناه. انظر. قام بإخضاع ناب الدم، وضرب خد الفارس دفاعا عن تابعه في باركو، وهذه المرة إنه بطل قضية لورانس، التنين النائم، الذي أخفت دميتري سره، صعد أخيرًا إلى السماء، وهو يبني قصته البطولية واحدة تلو الأخرى “.

بينما كان الفيكونت باركو يحدق به، وهو يكافح لاحتواء غضبه، جلس رومان أمامه.

لقد كانت معركة بدأت بنصر مؤكد.

 

“رو- رومان ديمتري. لقد جاء لمقابلة الفيكونت!”

لم يخبره أحد بالجلوس.

“يولد الأبطال حقًا ولديهم حظ سعيد. هزم مبارز ديمتري العبقري، كريس، جانسون من 3 نجوم وهو بمستوى نجمتين، والطفل الذي بدا وكأنه جندي طفل قام بتشويه فارس باركو تمامًا. لم يشارك أي من رجال لورانس في معركة أمراء الحرب هذه. أعلن أتباع رومان أنفسهم محاربين عظماء، وأثبتوا ولائهم لرومان أمام الجميع. سيكون الأمر فوضويًا للغاية في المستقبل في المنطقة الشمالية الشرقية، بعد وقت طويل، ولد شخص موهوب سيفاجئ العالم “.

 

 

كما لو كان ذلك طبيعياً جدًا.

 

 

انتشرت الشائعات على نطاق واسع لدرجة أن الأطفال الذين يركضون في الشوارع لعبوا دور رومان ديمتري كأبطال.

جلس رومان على الجانب الآخر من الفيكونت باركو، واتكأ بظهره على الكرسي وعقد ساقيه.

“لا، أعني أن هذا ما يقوله أقاربي على أي حال، على أقل تقدير، رومان ديمتري ليس نيرد دميتري الذي عرفناه. انظر. قام بإخضاع ناب الدم، وضرب خد الفارس دفاعا عن تابعه في باركو، وهذه المرة إنه بطل قضية لورانس، التنين النائم، الذي أخفت دميتري سره، صعد أخيرًا إلى السماء، وهو يبني قصته البطولية واحدة تلو الأخرى “.

 

لو كان ذلك في الماضي، لكان الجميع باستثناء ديمتري قد أعربوا عن نيتهم في الحضور، لكن لم يكن هناك سوى عشرة نبلاء في المائدة المستديرة. واقع قاتم. كان مشهدًا مرئيًا حيث كان يميل الواقع، لكن الفيكونت باركو قام بفرد ظهره وقال لهم.

“سمعت الكثير من الشكاوى عني”.

“هل هذا منطقي؟ لما ساعد رومان ديمتري لورانس؟ لم تكن هناك مشكلة إذا كانت العائلتان قد ارتبطا بالدم، لكن لورانس أوضحت أن فلورا لورانس كانت مسؤولة عن الانفصال. لكن بقي رومان ديمتري مع لورانس، ولا يوجد سبب في العالم لمساعدتهم. هذا سلوك يتجاوز الحد. على الرغم من أنه كان لدينا أيضًا الكثير من القوة من حولنا للحصول على المساعدة، فقد قاتلنا بقوة باركو حتى النهاية لحماية مصلحتنا كنبلاء، لذلك لم يكن لدينا خيار سوى تجربة رعب الهزيمة “. (قوة باركو؟؟؟؟؟؟؟)

 

“الأوغاد الملاعين”.

داعب رومان شفتيه.

 

 

في وقت طلب معركة دايجون، قالوا بوضوح ان لورانس عائلة بها فرسان بنجمتين فقط، لذلك نقل مسؤولية المتغير إلى باركو. (بمعنى ان التغيير في الأحداث كان خطأ باركو)

ثم قال وهو ينظر في عيني فيكونت باركو بابتسامة.

لقد كان وضعًا غير متوقع حقًا.

 

كل هذا حدث بسببه.

“أخبرني إذن مباشرة. لأي سبب أنشأت باركو هذا الاجتماع” (عظمة)

كان الفيكونت باركو أيضًا شخصًا يعيش مثل الخفافيش، ولكن عندما تم دفعه إلى حافة منحدر، لم يستطع إلا الابتسام.

 

متجاهلاً الجنود القلقين، دخل رومان إلى غرفة الاجتماعات بتعبير هادئ.

**************************************************************************************

فتح باب غرفة الاجتماعات.

يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها

تم جمع الآراء.

ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf

ارتفع الصوت.

 

“رومان ديمتري، لا، كان حكم البطل مختلفًا. لقد أعلن بفخر أنه سيذهب إلى القتال. وأمام الكثير من الناس، قام رومان ديمتري بتفجير رأس هومر بهجوم واحد. فقط تناثر الدم الأحمر في السماء… . اسمع! لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا. وضع رومان ديمتري، الذي قاد الحصار إلى النصر، هذه المرة حداً لمعركة الدايجون “.

 

 

آنذاك. (الكارثة)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط