رجل الرجال (4)
الفصل 58: رجل الرجال (4)
“…من الآن فصاعدًا، عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا مستعد لدعم ما تريدين.”
اتخذّت قراراً.
حان الوقت لبدء الحفلة.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“من المؤكد أنك تبدو شخصًا عظيمًا. وريث عائلة نبيلة، يعمل مباشرة مع عمال المناجم. قال والدي دائمًا أننا يجب أن نعيش شوقًا للتعلم بموقف منخفض، مثل رومان، كان من الصعب بالنسبة لي أن انفذ ما يقوله بالممارسة العملية، لكن إذا كان زوجي رجل مثل رومان، ألن يكون من الممكن أن يكون الأمر مختلفاً بينما أتعلم من رفيق مدى الحياة؟”
كان مظهر رومان مختلفًا تمامًا عن مظهره بالنهار.
“الوقت ينفد سأذهب الآن.”
خلال النهار، كان مغطى بالغبار من العمل في المنجم وقضى بعض الوقت مع كريس في ساحة التدريب قبل الحفلة مباشرة، لكنه بدا أنيقًا ومهذبًا في الحفلة.
كان مظهر رومان مختلفًا تمامًا عن مظهره بالنهار.
المظهر الذي طال انتظاره لرومان. عندما رأوه يدخل في قاعة الحفلة، حبس الناس الذين كانوا يتحدثون حتى الآن أنفاسهم.
“السيد رومان ديمتري يدخل.”
“شكرا على المديح غير المستحق”.
رومان.
لكن.
نظر حوله وحيى الناس.
“ما الأمر؟”
لم يكن هناك نظرة قاسية.
لو كنت في موقع رومان.
نظرًا لاستضافة هذا الحفل من أجله، عرف رومان كيف يتصرف كبطل للحفل.
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
الى مثل هذه النظرة.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
“رومان، لماذا ذهبت خلال النهار؟ أردت فقط التحدث قليلاً قبل الحفلة.”
لو كنت في موقع رومان.
“كنت قد انتهيت للتو من عملي، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التصرف على هذا النحو لأنني كنت بمظهر سيئ. آمل أن تتمكنِ من فهم رغبتي في أن أبدو جيدًا حتى لو كان بمقدار قليل.”
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
“آه، كان هذا هو السبب.”
ظنًا أن رائحة الدم على جسده لن تكون مهذبة مع الشخص الآخر، لذا رش عطرًا فظيعًا وخرج.
“…من الآن فصاعدًا، عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا مستعد لدعم ما تريدين.”
هل كان ذلك لأنها أحبت إجابة رومان؟
الفيكونت لورانس.
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
أصول لورانس.
كانت النية واضحة.
تذكرت فلورا ما قاله والدها.
كان من أجل إجراء اتصال بطريقة ما برومان، وفي وقت ما امتلأت المناطق المحيطة برومان بالنساء.
بينهم.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
“من المؤكد أنك تبدو شخصًا عظيمًا. وريث عائلة نبيلة، يعمل مباشرة مع عمال المناجم. قال والدي دائمًا أننا يجب أن نعيش شوقًا للتعلم بموقف منخفض، مثل رومان، كان من الصعب بالنسبة لي أن انفذ ما يقوله بالممارسة العملية، لكن إذا كان زوجي رجل مثل رومان، ألن يكون من الممكن أن يكون الأمر مختلفاً بينما أتعلم من رفيق مدى الحياة؟”
كانت كلمات فاضحة.
كما لو كان ذلك ضروريًا.
***
نظر إليهم الأشخاص من حولهم، لكن سيلفيا لم تهتم على الإطلاق.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
كانت جميلة.
كانت تعرف مظهرهها جيدًا، وتعلم من التجربة أنه إذا لاحظ مظهرها أولاً، فإنه عادة ما سيفقد عقله.
“بالمناسبة، رومان ديمتري. كيف حالته؟ قبل أسبوع كثر الحديث عن عمل رومان ديمتري في منجم الحديد، لكن القلعة هادئة بعض الشيء، أليس كذلك؟ أليست مهنتك؟”
لم تكن طريقة سيئة.
لولا انه رومان الذي لم يتأثر بجمال فلورا لورانس، أجمل امرأة في الشمال الشرقي، لكانت هذه الطريقة ناجحة.
الفيكونت لورانس.
كان رومان مختلفًا.
“شكرا على المديح غير المستحق”.
فقط بهذا القدر.
غالبًا ما قضى ركيزتا ديمتري الوقت معا. كما هو الحال الآن.
“بالمناسبة، رومان ديمتري. كيف حالته؟ قبل أسبوع كثر الحديث عن عمل رومان ديمتري في منجم الحديد، لكن القلعة هادئة بعض الشيء، أليس كذلك؟ أليست مهنتك؟”
أنهى رومان المحادثة بضحكة.
يفخر عمال المناجم بأنفسهم مثل الحدادين.
قالت فلورا.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
كم من الوقت مضى.
وضع هندريك كأسه وسأل بصوت ناعم.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
رومان، الذي عذبته النساء لفترة طويلة، هرب سرا من قاعة الحفلة وأخذ نفسا.
الكلمات التي وعد بها لدعمها بأي طريقة، ملأت رأس فلورا الآن.
آنذاك.
“حقاً؟”
من الخلف، سمع صوت مألوف.
لم تكن طريقة سيئة.
“ألست جيداً في التمثيل؟”
‘لا، لم أكن لأتمكن من ذلك.‘
صاحب الصوت اقترب.
حلم راسخ.
لو كنت في موقع رومان.
نظر إلى الأسفل ورأى وجه مألوف ينظر إليه.
يستدير رومان ديمتري دون أي ندم.
انها هي.
كانت فلورا لورانس.
“شكرا على المديح غير المستحق”.
نظر الرجل ذو البنية الجسدية القزمة إلى هندريك بعصبية وهو يغادر الصاغة ويبتسم.
لم يكن بحاجة الى اللطف الآن.
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
في مكان لم يكن فيه أحد يشاهد، اخفى رومان اللطف الذي كان يغطي وجهه وتحدث ببرود.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
لم يكن بحاجة الى اللطف الآن.
“لقد كان تصرفاً ضرورياً“.
كانت تعرف مظهرهها جيدًا، وتعلم من التجربة أنه إذا لاحظ مظهرها أولاً، فإنه عادة ما سيفقد عقله.
“إنه لأمر مدهش، اعتقدت أنك لا تهتم بالعلاقات بين الناس.”
(*لا تخبروني انكم لا تعرفوا المعول! من لا يعرفه يسأل الجد جوجل.)
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
انتهت المحادثة بذلك.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
كان رومان يرتدي ثوباً خاصاً.
لكن هناك شيء واحد مؤكد، أثناء مشاهدة تقدم رومان، هناك شيء واحد أرادت تحقيقه.
ظنًا أن رائحة الدم على جسده لن تكون مهذبة مع الشخص الآخر، لذا رش عطرًا فظيعًا وخرج.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
كان رومان مثل هذا الشخص.
غادرت فلورا.
‘ما هو حلمي؟‘
على الرغم من أنه بدا وكأنه يتصرف كشخص سيئ، إلا أنه أظهر السلوك المناسب عند الضرورة.
“…آه.”
هل يمكنها العمل في منجم بهذا النوع من التفكير في موقف تتلقى فيه المديح من حولها؟
قالت فلورا.
كانت تلك هي اللحظة التي غادرت فيها زهرة لورانس الدفيئة وخرجت إلى العالم.
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
كان مظهر رومان مختلفًا تمامًا عن مظهره بالنهار.
في ذاكرتها.
حتى فلورا لم تضيع الوقت، لكن رؤية رومان جعلتها تشعر بالخجل.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
‘ما هو حلمي؟‘
أثناء الزواج المرتب، احتفظ بأدائه حتى النهاية، وبعد أن أعلن فسخ الزواج بدأ يظهر حقيقته.
اسم الرجل.
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
بالتفكير في الأمر، كان خطأها.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
حاول رومان الحفاظ على الخط الصحيح كما فعل في الحفلة، لكن فلورا داست عليه ودمرت علاقتهما.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
“هندريك! هندريك!”
شخص ثابت.
“كنت قد انتهيت للتو من عملي، لذلك لم يكن لدي خيار سوى التصرف على هذا النحو لأنني كنت بمظهر سيئ. آمل أن تتمكنِ من فهم رغبتي في أن أبدو جيدًا حتى لو كان بمقدار قليل.”
لذلك كنت أكثر فضولًا.
كان رومان يرتدي ثوباً خاصاً.
كيف عاش رومان بحق الجحيم، حتى تكون معاييره ثابتة للغاية؟
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
“لكن لماذا تعمل مع عمال المناجم؟ يعتقد الآخرين أنه جزء من حفل الخلافة، لكنني سمعت أنه لا يوجد شيء مثل حفل الخلافة حتى لوكان حدادًا، فلا يوجد سبب يدعو البارون ديمتري لإرسال ابنه للمناجم “.
سؤال فلورا.
كانت جميلة.
رجل من هذا القبيل.
‘عادة ما كنت لا أجيب.‘
“…آه.”
‘عادة ما كنت لا أجيب.‘
لكن.
‘أريد أن أكون قوية. حتى لا تتمكن الفصائل الأخرى من الاستيلاء على أراضي لورانس مرة أخرى. بدلاً من تكليف الآخرين بسلامة لورانس، أريد التغلب على تلك المخاطر من خلال ان اصبح أقوى. هذا هو الهدف الذي أريده.‘
عندما تذكر مظهرها في ساحة المعركة، أراد رومان إخبارها أفكاره مرة واحدة على الأقل.
لكن كيف كل هؤلاء الفخورين أصبحو يحبون رومان؟
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
“كيف تعتقدين أن لورانس وصلت إلى ما هي عليه اليوم؟”
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
“…ماذا؟”
بغض النظر عن تفكيرها.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
“غالبًا ما يعتقد الناس أن لورانس قد أعيد إحياؤها بالمحاصيل التي جاءت من التربة الخصبة، ولكن هذا ليس هو الحال. لورانس عائلة نجحت بالتجارة لقد عرفوا كيفية استخدام محاصيلهم، وقاموا ببيعها أو مقايضتها لإنشاء ما وصلو إليه اليوم. سمعت أن الأخ الأصغر للفيكونت لورانس استخدم أيضًا تلك الموهبة للنجاح كتاجر في العاصمة “.
“ماذا أخبارك؟ قمت بالزيارة لتناول مشروب معًا.”
اندهشت.
أصول لورانس.
لم يكن هناك حلم واضح.
قلة من الناس يعرفونها على وجه اليقين.
‘ما هو حلمي؟‘
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
في الواقع، حتى فلورا، منذ وقت ليس ببعيد، اعتقدت أن الأرض الخصبة هي كل ما تملكه لورانس.
“ما علاقة هذا بالامر؟”
لكن كيف كل هؤلاء الفخورين أصبحو يحبون رومان؟
“اعتقدت أن الصاغة، علاوة على منجم الحديد، كانا أساس ديمتري. لم تكن ديمتري لتحقق النجاح كما هو اليوم لولا عمال المناجم الذين يذهبون إلى مناجم الحديد كل يوم ويحفرون خام الحديد في الغبار لذا، أرادت ديمتري أن تفهم الأرض تمامًا. أعتقد أنه واجب على شخص واحد على الأقل يحمل لقب ديمتري. بغض النظر عن قضية وراثة هذه الأرض إذا كان هناك موقف واجه فيه شعب ديمتري مشكلة أنا متأكد من أن الوقت في المناجم الذين لم يجربه الآخرون سيكون مفيدًا للغاية في فهمهم والتعاطف معهم “.
كان صوت رومان حازمًا.
‘أردت أن أقلده.‘
كما لو كان ذلك ضروريًا.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
في الواقع، حتى فلورا، منذ وقت ليس ببعيد، اعتقدت أن الأرض الخصبة هي كل ما تملكه لورانس.
“ماذا أخبارك؟ قمت بالزيارة لتناول مشروب معًا.”
“…آه.”
شخص ثابت.
“الوقت ينفد سأذهب الآن.”
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
******************************************************
انتهت المحادثة بذلك.
يستدير رومان ديمتري دون أي ندم.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
نظرت فلورا إليه وشعرت كما لو أنها أصيبت في رأسها بشدة.
كان رومان يرتدي ثوباً خاصاً.
حقا.
الى مثل هذه النظرة.
“ما الأمر؟”
ألقى بها رومان في مستنقع من الأفكار في كل مرة التقيا فيها.
ليس كفلورا بل زهرة لورانس.
حديثا.
فقط بهذا القدر.
أطلق الناس على رومان ديمتري رجل الرجال.
“اعتقدت أن الصاغة، علاوة على منجم الحديد، كانا أساس ديمتري. لم تكن ديمتري لتحقق النجاح كما هو اليوم لولا عمال المناجم الذين يذهبون إلى مناجم الحديد كل يوم ويحفرون خام الحديد في الغبار لذا، أرادت ديمتري أن تفهم الأرض تمامًا. أعتقد أنه واجب على شخص واحد على الأقل يحمل لقب ديمتري. بغض النظر عن قضية وراثة هذه الأرض إذا كان هناك موقف واجه فيه شعب ديمتري مشكلة أنا متأكد من أن الوقت في المناجم الذين لم يجربه الآخرون سيكون مفيدًا للغاية في فهمهم والتعاطف معهم “.
تراجعت سمعة كونه نيرد ديمتري في قاع الماء، وكان الجميع ينظرون إليه بجشع.
بعد اسبوعين.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
لو كنت في موقع رومان.
كان رومان يرتدي ثوباً خاصاً.
كان يستحق التقدير.
هل يمكنها العمل في منجم بهذا النوع من التفكير في موقف تتلقى فيه المديح من حولها؟
‘لا، لم أكن لأتمكن من ذلك.‘
كان يستحق التقدير.
رجل من هذا القبيل.
الفصل 58: رجل الرجال (4)
إن نظرية السذاجة تجعل الدماغ تذوب بهدوء، وحتى أكثر الأشخاص المجتهدين سيحاولون الاستمتاع بالواقع في وقت ما.
وضع هندريك كأسه وسأل بصوت ناعم.
غالبًا ما قضى ركيزتا ديمتري الوقت معا. كما هو الحال الآن.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
سؤال فلورا.
بمجرد انتهاء الحرب، أمسك بمعول* وتوجه إلى المنجم، وبينما استمتع الآخرون بالمهرجان، قام بطل الحرب بصمت بحفر خام الحديد وهو مغطى بالغبار.
لكن.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
كان رومان مختلفًا.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
سؤال فلورا.
لم يكن مخمورًا بالنصر، ولم يستمتع بالواقع.
لم يكن هناك حلم واضح.
النباتات في الدفيئة.
بمجرد انتهاء الحرب، أمسك بمعول* وتوجه إلى المنجم، وبينما استمتع الآخرون بالمهرجان، قام بطل الحرب بصمت بحفر خام الحديد وهو مغطى بالغبار.
(*لا تخبروني انكم لا تعرفوا المعول! من لا يعرفه يسأل الجد جوجل.)
ميشرف على المناجم، صب الكحول في كوب هندريك وصب لنفسه.
ما نوع التفكير الذي يجب أن تعيشه لتتصرف بهذه الطريقة؟
حتى فلورا لم تضيع الوقت، لكن رؤية رومان جعلتها تشعر بالخجل.
‘إنه رجل عظيم.‘
كان يستحق التقدير.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
‘أردت أن أقلده.‘
“هندريك! هندريك!”
بصرف النظر عن حقيقة أنه كان إنسانًا أنانيًا، كان رومان نفسه مناسبًا تمامًا لها. (حقا؟؟؟)
كانت جميلة.
فجأة.
وضع هندريك كأسه وسأل بصوت ناعم.
تذكرت فلورا ما قاله والدها.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“…من الآن فصاعدًا، عيشي من أجل أحلامك لن أكرر خطأ إسقاط قيمتك، وأنا مستعد لدعم ما تريدين.”
الفيكونت لورانس.
قلة من الناس يعرفونها على وجه اليقين.
ليس كفلورا بل زهرة لورانس.
نظرت فلورا إليه وشعرت كما لو أنها أصيبت في رأسها بشدة.
أردت أن أعيش مثل فلورا لورانس.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
الكلمات التي وعد بها لدعمها بأي طريقة، ملأت رأس فلورا الآن.
‘ما هو حلمي؟‘
أثناء الزواج المرتب، احتفظ بأدائه حتى النهاية، وبعد أن أعلن فسخ الزواج بدأ يظهر حقيقته.
بغض النظر عن تفكيرها.
لم يكن هناك حلم واضح.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
لكن هناك شيء واحد مؤكد، أثناء مشاهدة تقدم رومان، هناك شيء واحد أرادت تحقيقه.
هل يمكنها العمل في منجم بهذا النوع من التفكير في موقف تتلقى فيه المديح من حولها؟
‘أريد أن أكون قوية. حتى لا تتمكن الفصائل الأخرى من الاستيلاء على أراضي لورانس مرة أخرى. بدلاً من تكليف الآخرين بسلامة لورانس، أريد التغلب على تلك المخاطر من خلال ان اصبح أقوى. هذا هو الهدف الذي أريده.‘
كيف عاش رومان بحق الجحيم، حتى تكون معاييره ثابتة للغاية؟
اتخذّت قراراً.
لولا انه رومان الذي لم يتأثر بجمال فلورا لورانس، أجمل امرأة في الشمال الشرقي، لكانت هذه الطريقة ناجحة.
“شكرا على المديح غير المستحق”.
حلم راسخ.
كم من الوقت مضى.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
أخيرا منذ انتهاء الحرب، تم تنقية رأسي الذي كان قد تجول لفترة من الوقت، وشعرت أن كل شيء على ما يرام.
“من الطبيعي أن أكون كذلك. لكن هذه الحفلة استضافتها عائلة لورانس من أجلي، ويراقبني والدي وضيوفه. هذا يعني أنه بصرف النظر عن سلوكي المعتاد، إنه مكان يتطلب الحد الأدنى من المجاملة. وتقولين ان هذا كان مفاجئًا، ألم يكن الوضع كما هو الآن عندما التقيت بك لأول مرة“.
“رومان، لماذا ذهبت خلال النهار؟ أردت فقط التحدث قليلاً قبل الحفلة.”
غادرت فلورا.
حلم راسخ.
عند رؤيته يؤكد أفكارها، فقدت فلورا كلماتها للحظة.
لم يكن هناك سبب للبقاء في الحفلة بعد الآن.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
‘إنه رجل عظيم.‘
الرجل الذي اسمه رومان ديمتري.
حاول رومان الحفاظ على الخط الصحيح كما فعل في الحفلة، لكن فلورا داست عليه ودمرت علاقتهما.
الآن لم يكن هناك سبب للتمسك به.
بعد أيام قليلة.
‘عادة ما كنت لا أجيب.‘
“اعتقدت أن الصاغة، علاوة على منجم الحديد، كانا أساس ديمتري. لم تكن ديمتري لتحقق النجاح كما هو اليوم لولا عمال المناجم الذين يذهبون إلى مناجم الحديد كل يوم ويحفرون خام الحديد في الغبار لذا، أرادت ديمتري أن تفهم الأرض تمامًا. أعتقد أنه واجب على شخص واحد على الأقل يحمل لقب ديمتري. بغض النظر عن قضية وراثة هذه الأرض إذا كان هناك موقف واجه فيه شعب ديمتري مشكلة أنا متأكد من أن الوقت في المناجم الذين لم يجربه الآخرون سيكون مفيدًا للغاية في فهمهم والتعاطف معهم “.
كما تم الكشف عنه لاحقًا، غادرت فلورا لورانس وتوجهت إلى العاصمة.
“لكن لماذا تعمل مع عمال المناجم؟ يعتقد الآخرين أنه جزء من حفل الخلافة، لكنني سمعت أنه لا يوجد شيء مثل حفل الخلافة حتى لوكان حدادًا، فلا يوجد سبب يدعو البارون ديمتري لإرسال ابنه للمناجم “.
برز حضور سيلفيا أكثر من غيره.
النباتات في الدفيئة.
كانت تلك هي اللحظة التي غادرت فيها زهرة لورانس الدفيئة وخرجت إلى العالم.
“بالمناسبة، رومان ديمتري. كيف حالته؟ قبل أسبوع كثر الحديث عن عمل رومان ديمتري في منجم الحديد، لكن القلعة هادئة بعض الشيء، أليس كذلك؟ أليست مهنتك؟”
***
آنذاك.
مر الوقت.
فقط بهذا القدر.
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
بعد اسبوعين.
تفضل بقبول الأسئلة من جميع الجهات، لكنه لم يسمح أبدًا بمسافة أكبر بين الرجال والنساء.
الآن لم يكن هناك سبب للتمسك به.
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
كان يعقوب.
‘أردت أن أقلده.‘
“هندريك! هندريك!”
تذكرت فلورا ما قاله والدها.
“ما الأمر؟”
أنهى رومان المحادثة بضحكة.
لم يكن هناك حلم واضح.
“ماذا أخبارك؟ قمت بالزيارة لتناول مشروب معًا.”
النباتات في الدفيئة.
نظر الرجل ذو البنية الجسدية القزمة إلى هندريك بعصبية وهو يغادر الصاغة ويبتسم.
عند رؤية الزجاجة في يده.
بالتفكير في الأمر، كان خطأها.
اتخذّت قراراً.
هندريك سال لعابه.
لولا انه رومان الذي لم يتأثر بجمال فلورا لورانس، أجمل امرأة في الشمال الشرقي، لكانت هذه الطريقة ناجحة.
نظرًا لأنه كان وقت الغداء، قام هندريك على عجل بإزالة العناصر من جذع الشجرة التي يستخدمها كطاولة.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
“بعد كل شيء، أنت الوحيد الذي يفهم قلبي، يعقوب.”
منذ ذلك الحين، ضحك الجميع على كل ما قاله رومان.
“حقاً؟”
اسم الرجل.
‘أردت أن أقلده.‘
كان يعقوب.
عندما قابل فلورا لأول مرة.
ميشرف على المناجم، صب الكحول في كوب هندريك وصب لنفسه.
“آه، رائع.”
“ألست جيداً في التمثيل؟”
حان الوقت لبدء الحفلة.
“كيف حالك اليوم؟”
“إنه نفس الشيء كالعادة. بغض النظر عن مقدار حفر منجم الحديد هذا، لا يمكنني رؤية النهاية لقد استكشفنا الجزء الأول فقط من الجبل حتى الآن، لذلك لن تنفد مناجم الحديد لعائلة ديمتري لمئات السنين. حياة هذا اليعقوب، الذي كان عامل منجم طوال حياته، يمكن أن تكون متأكدة من ذلك. ”
“اعتقدت أن الامر كان كذلك، بل لم أكن انا المهذبة.”
نظر حوله وحيى الناس.
هندريك ويعقوب.
بصرف النظر عن حقيقة أنه كان إنسانًا أنانيًا، كان رومان نفسه مناسبًا تمامًا لها. (حقا؟؟؟)
غالبًا ما قضى ركيزتا ديمتري الوقت معا. كما هو الحال الآن.
كان رومان رجلاً نزيهًا.
في خضم العمل الجاد كل يوم، كان أخذ قسط من الراحة لتناول مشروب مثل المطر الحلو.
حاول رومان الحفاظ على الخط الصحيح كما فعل في الحفلة، لكن فلورا داست عليه ودمرت علاقتهما.
وضع هندريك كأسه وسأل بصوت ناعم.
ظنًا أن رائحة الدم على جسده لن تكون مهذبة مع الشخص الآخر، لذا رش عطرًا فظيعًا وخرج.
“بالمناسبة، رومان ديمتري. كيف حالته؟ قبل أسبوع كثر الحديث عن عمل رومان ديمتري في منجم الحديد، لكن القلعة هادئة بعض الشيء، أليس كذلك؟ أليست مهنتك؟”
بغض النظر عن تفكيرها.
“أوه، رومان؟”
عندما أصبح تدمير عائلة باركو معروفًا للجميع الآن، كان هناك زائر بصاغة ديمتري.
ضحك يعقوب.
تناول مشروبًا آخر وقال بوجه مضحك.
كان يستحق التقدير.
“لا تتحدث عن هذا. بعيدًا عن انها مهنتي. في البداية، كان الجميع مترددًا في رؤية رومان ديمتري لأنهم لم يعرفوا نواياه، ولكن الآن، لا يوجد عامل منجم يكره رومان، أليس كذلك؟”
“حقا؟”
كما لو كان ذلك ضروريًا.
أبدت النساء النبيلات اللواتي تم رفضهن خلال النهار اهتمامًا.
اتسعت عيون هندريك.
آخر قمر مكتمل.
كانت تلك هي اللحظة التي غادرت فيها زهرة لورانس الدفيئة وخرجت إلى العالم.
يفخر عمال المناجم بأنفسهم مثل الحدادين.
خاصة إذا كان رجل الرجال مثل رومان. حتى إذا قبل اندفاعة امرأة واستغل الاختلاط، فلن يعتبره الناس مخطئ.
لكن كيف كل هؤلاء الفخورين أصبحو يحبون رومان؟
“ماذا حدث بحق الجحيم في مناجم الحديد؟”
“لقد كان تصرفاً ضرورياً“.
اتسعت عيون هندريك.
آخر قمر مكتمل.
كما تم الكشف عنه لاحقًا، غادرت فلورا لورانس وتوجهت إلى العاصمة.
كان هناك الكثير يحدث في منجم الحديد في ديمتري
كانت تعرف مظهرهها جيدًا، وتعلم من التجربة أنه إذا لاحظ مظهرها أولاً، فإنه عادة ما سيفقد عقله.
أنهى رومان المحادثة بضحكة.
******************************************************
أردت أن أعيش مثل فلورا لورانس.
لكن كيف كل هؤلاء الفخورين أصبحو يحبون رومان؟
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
“…ماذا؟”
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
حديثا.
لذلك كنت أكثر فضولًا.
اسم الرجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
