من فضلك يا سيدي ادخل الجرة
الفصل 6: من فضلك يا سيدي ادخل الجرة
المترجم: pharaoh-king-jeki
“اقتله!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“فريق 2 ابق قريبًا ، واصل إخراج الضرر !!”
“فريق 1 قريب ، وفر مساحة! المدى البعيد ليس له زاوية! “
“ليستمر المعالجون لا تنتظروا حتى يتحرك الناس جانبًا!”
تردد صوت وي تشين من خلال المناطق المحيطة ، حيث ومض فريق الدردشة بتعليماته الإضافية. حيث كانت معركة الرئيس هذه تصل إلى ذروتها لذلك كان من الطبيعي أن يوجه زعيم نقابة النهر الازرق بكلتا يديه وفمه.
مدينة حارس الرياح.
على الرغم من أن الفرسان قد استوعبوا بالفعل بعض الضرر الناجم عن الـ هجوم إلا أن الـ هجوم لم ينته بعد – فقد قطعة من الدفاع في هذه اللحظة ، اكتسحت القوة من تحطيم الصخور قطع تلاشى الأرض على هذه الفتحه على الفور!
العمدة الوحيد شانبيي.
سرعان ما قام وي تشين بحفظ اسم هذه الشخصية ثم تحقق من الفصل – كان سيد نصل.
يتم إنتاج كل من الزعماء البرية مرة واحدة في الأسبوع فقط. لم يتم تثبيت الـ موقع وكان الوقت متغيرًا لذلك حتى مجرد العثور على واحد كان حدثًا قيمًا بالفعل ، ناهيك عن القدرة على قتله دون جدال. حيث كانت الزعماء البرية مصدر الكثير من الصراع بين مختلف النقابات الكبيرة والقوى – بعد كل شيء ، عرف الجميع أن أقوى المعدات والمواد النادرة يمكن الحصول عليها فقط من زعيم البرية.
“مفهوم!” هذا العضو في الفريق لن يفكر حتى في السخرية من وي تشين بسبب حذره المفرط. و بعد كل شيء ، تدخل اللاعبان اللذان كان يشاهدهما حاليًا مع تقدم نقابة النهر الازرق مرات لا تحصى في الماضي.
العمدة شانبي عقد مطرقة ثقيلة في يده. فلم يكن هذا سلاحًا متاحًا لأي من الفئات ، ولكنه اتبع تحركات سلاح من نوع السيف ، وكان هذا تحطيم الصخور قطع تلاشى الأرض عبارة عن نسخة مدعومة بشكل كبير من قطع تلاشى الأرض الهائج. و عندما سقط الزعيم ، ارتطم مباشرة بالدرع الكبير المكون من ثمانية فرسان مرتبطون معًا.
كان قتل زعيم البرية أمرًا صعبًا للغاية حتى عندما كان هناك العديد من المنافسين. إن الوقوع بهدوء وبسلام في أيديهم مثل هذه كانت فرصة ذهبية حقًا.
تردد صوت وي تشين من خلال المناطق المحيطة ، حيث ومض فريق الدردشة بتعليماته الإضافية. حيث كانت معركة الرئيس هذه تصل إلى ذروتها لذلك كان من الطبيعي أن يوجه زعيم نقابة النهر الازرق بكلتا يديه وفمه.
كان كل من الفرسان السبعة يحصلون على ضرر أكبر بسبب الفتحه ، ولم يتمكنوا من الصمود – مثل بتلات الزهور كانوا مشتتين على الجانبين. وأظهرت قوة التسرب من خلال الفجوة في الدفاع خصوصية هذا القطع المائل للأرض ، المنتشر بلا رحمة عبر الأرض نحو اللاعبين.
ولكن كلما بدا الأمر أسهل و كلما أصبح وي تشين أكثر حذراً.
لقد أدرك وي تشين أنه لم يكن يتذكر حقًا. فلم يكن هذا شخصًا يعرفه. و هذا النوع من الاسم غير معروف – متى اختلط بينهم ، دون أن يلاحظ شخص واحد؟
“شاهده ، شاهده ، على وشك الوصول إلى الدم الأحمر!” وذكر وي تشين الفريق. و بعد أن وصل الرئيس إلى حالة الدم الأحمر ، ستزداد قوة معاركه بشكل كبير كما هو مبرمج من قبل مبدعين المجد. العديد من فرق صيد الرئيس اوصلت الرئيس إلى عشرة في المئة فقط لتقع تحت هذا الاندفاع النهائي للسلطة.
“اللعنة ، لدينا متسلل!” صاح وي تشن. ولكن في الوقت الحالي لم يكن المتسلل هو المشكلة الأكبر.
لكن فريق النخبة من نقابة النهر الازرق كان مشهورًا في عالم المجد. و لقد اشتبكوا مع العمدة الوحيد شانبي مرات لا تحصى ، ومع ثروة من الخبرة تحت أحزمتم ، قاموا بالاستعدادات في وقت مبكر.
هبوط!
برؤيه الجميع يستمعون إلى تذكيره ويستعدون للدفاع ضد هجوم الرئيس ، سمح وي تشين أخيرًا لنفسه بالاسترخاء قليلاً. ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، أرسل رسالة أخرى إلى فريق أصغر: “كيف الحال ما هو الوضع؟“
بعد سماع أن الاثنين لم يتحركا ، سمح وي تشين لنفسه بالاسترخاء قليلاً. و بالنسبة له كان تهديد هذين اللاعبين أكبر حتى من التهديد الذي يمثله الرئيس للذهاب إلى الدم الأحمر.
رد أحد أعضاء الفريق بسرعة: “لا تقلق كلاهما لا يزالان هنا و لم يغادرا“.
“جيد ، راقبهم عن كثب. و قال وي تشين ، “لا تخذلوا حذركم حتى ننتهي من هذا“.
“مفهوم!” هذا العضو في الفريق لن يفكر حتى في السخرية من وي تشين بسبب حذره المفرط. و بعد كل شيء ، تدخل اللاعبان اللذان كان يشاهدهما حاليًا مع تقدم نقابة النهر الازرق مرات لا تحصى في الماضي.
كان فرسان النهر الأزرق يستعدون لمواجهة هجوم العمدة شانبي وجهاً لوجه باستخدام قوتهم الدفاعية الهائلة لإيقاف هذه القطع المكسورة من تحطم الأرض.
ورقة الخريف ، شجرة الخريف!
لقد تم بالفعل إطلاق عدد قليل من الهجمات ، ولكن في هذه اللحظة أصيب وي تشين بالذهول. ما كان هذا! هل كان هذا بالفعل هو الوقت المناسب للثرثرة والشكوى من هذا القبيل؟ هل ستقتلك لتحتفظ بها لفترة أطول فقط! وإذا كنت تريد حقًا أن تقول شيئًا فلا بأس لكنك تتحدث كثيرًا! معتوه ، أنا سأقتلك اليوم مهما حدث!
إذا لم يكن لاعب المجد يعرف هذين الاسمين فهذه علامة مؤكدة على أنه مبتدئ. عند مناقشة من هو أفضل لاعب حالي في المجد ، ظهر هذان الاسمان في أغلب الأحيان. وآخرون مثل رئيس نقابة النهر الأزرق ويي تشين و المشعوذ سواكسار أو المهاجم غبار الصحراء الشهير أو ملقى التعاويذ الملقب بـ “السيد” ،و الراهب الهادئ كانوا جميعًا خبراء مشهورين ، ولكن بالمقارنة مع هذين الاثنين لا يزالون يفتقرون قليلاً.
رد أحد أعضاء الفريق بسرعة: “لا تقلق كلاهما لا يزالان هنا و لم يغادرا“.
لا … فلم يكن الأمر بهذه البساطة!
عندما وجه وي تشين معركة الرئيس هنا ، أرسل أيضًا فريقًا خاصًا فقط لمراقبة حركات ورقة الخريف و شجرة الخريف. بدون شك كان ذلك لأنه شعر أنهم يشكلون أكبر تهديد لقتلهم الزعيم.
“صد!” هدر قائد الفريق 1 ، ورفع الفرسان دروعهم لمواجهة الموت القادم.
هذا الرجل بعد أن تسبب في مثل هذه الفوضى الكبيرة لم يغادر بعد؟ كان لا يزال مختلطًا مع الحشد؟
بعد سماع أن الاثنين لم يتحركا ، سمح وي تشين لنفسه بالاسترخاء قليلاً. و بالنسبة له كان تهديد هذين اللاعبين أكبر حتى من التهديد الذي يمثله الرئيس للذهاب إلى الدم الأحمر.
رد أحد أعضاء الفريق بسرعة: “لا تقلق كلاهما لا يزالان هنا و لم يغادرا“.
لكن فريق النخبة من نقابة النهر الازرق كان مشهورًا في عالم المجد. و لقد اشتبكوا مع العمدة الوحيد شانبي مرات لا تحصى ، ومع ثروة من الخبرة تحت أحزمتم ، قاموا بالاستعدادات في وقت مبكر.
“الفريق 1 ، جاهز.”
طالما أنه تم حظر هذا الـ هجوم فلن يتعطل إيقاع الفريق ، وسيكونون قادرين على قتل العمدة شانبي قبل أن يشن هجومه الكبير التالي.
“الفريق 2 ، جاهز.”
…
“الفريق 3 ، جاهز“.
…
كان جميع قادة الفرق يراقبون بعناية شريط الصحة فى الزعيم. و في اللحظة التي وصل فيها الزعيم إلى الصحة بنسبة 10 ٪ وأطلق قوته المتفجرة سيكون لديهم جميعًا مسؤوليات مختلفة ، وبدأوا جميعًا في تذكير فرقهم للتأكد من أنهم جاهزون مائة بالمائة.
10.23٪.
“اللعنة هذا المتسلل من الوقت السابق؟“
10.21٪.
ولكن في هذه المرحلة لم يكن هناك بالفعل مسار تراجع.
10.2٪.
“إلى الأمام!” أمر قائد الفريق 1 ، وتقدمت مجموعة الفرسان إلى الأمام في عرض مثير للإعجاب ، وتجمعوا تحت العمدة الوحيد شانبي الذي قفز عالياً في الـ هواء. رفع الفرسان الدروع التي كانوا يحملونها لتشكيل درع عملاق واحد ، ثم سرعان ما بدأوا في أداء جميع مهارات تعزيز الدفاع وامتصاص الضرر التي عرفوها.
10.18٪.
في هذه المرحلة لم يكن هناك أي طريقة لا يمكن للاعبين المحيطين ملاحظتها. بمجرد أن لاحظ الحشد هذا المطر المضطرب كانت هناك فجأة فوضى مرة أخرى: “اللعنة من هو هذا!”
…
سرعان ما أصبح المعالجون أكثر اللاعبين ازدحاما في الميدان. لأن الطاقة كانت متبقية لم تتسبب في ضرر واحد – قاتل و بسبب انقسام الطاقة كان الضرر الذي تسببت به أثناء انتشارها عبر الأرض كبيرًا في بعض المناطق وغير موجود في مناطق أخرى …
…
… 10٪!
قال وي تشن ، “في المرة القادمة ،” تذكر أن تكون منخفضاً. “
“صد!” هدر قائد الفريق 1 ، ورفع الفرسان دروعهم لمواجهة الموت القادم.
تحطمت الأرض المرصوفة بالكوارتز وطارت إلى الخارج في موجة. وبحلول الوقت الذي سقطت فيه الشظايا على الأرض ، يبدو أن الرئيس اختفى.
بوووم!!
تحطمت الأرض المرصوفة بالكوارتز وطارت إلى الخارج في موجة. وبحلول الوقت الذي سقطت فيه الشظايا على الأرض ، يبدو أن الرئيس اختفى.
“من يقودكم هل يمكن أن يكون أكثر غباء؟“
لم يتفاجأ أحد. لم تكن هذه المرة الأولى التي يشهدون فيها هذا المشهد. حيث كانت الأرض المنقسمة مع الرئيس في مركز الزلزال فقط لإظهار قوة قفزة العمدة شانبي في الـ هواء.
“صد!” لقد أدرك وي تشين أن المتسلل ما كان يجب أن يكون أول ما وجه انتباه الجميع إليه.
كان العمدة الوحيد شانبي يستعد لتحركه القوي – القطع المائل للصخور المكسورة!
هجوم العمدة شانبي كان لا يزال يدفع ضد الفرسان الثمانية. والآن ، قطعت قطعة واحدة من الدفاع.
ولكن بسبب حماية الفرسان تم تحمل الجزء الأول من هذا الـ هجوم الوحشي بنجاح.
ورقة الخريف ، شجرة الخريف!
“من يقودكم هل يمكن أن يكون أكثر غباء؟“
“نار!” أمر قائد الفريق 2. أرسل المهاجمون بعيدي المدى لهذا الفريق ، سواء كان مستخدم المدفع أو الساحر ، هجماتهم تحلق في الزعيم. و في الوقت نفسه كان الفريق 4 الذي كُلف بالشفاء ، يعيد صحة فرسان الفريق 1. وستكون هذه اللحظات القليلة القادمة حاسمة.
كان سيد النصل الذي يدعى المطر المزعج لا يزال يندفع بين الحشود ، ولا يزال يستخدم طريقة القفز بين الفجوات ، ووجد ويي تشين نفسه أكثر وأكثر إعجابًا. حيث كان يعتقد دائمًا أنه خبير بمهارة تفوق اللاعب العادي ، ولكن كان من الممكن جدًا أنه لم يتطابق مع حكم هذا الرجل الحاد وقدرته على التقاط مساحة فارغة.
وبينما كان يتسكع ، استمر هذا الرجل في المناورة من خلال رصد ثغرات في التكوين.
“إلى الأمام!” أمر قائد الفريق 1 ، وتقدمت مجموعة الفرسان إلى الأمام في عرض مثير للإعجاب ، وتجمعوا تحت العمدة الوحيد شانبي الذي قفز عالياً في الـ هواء. رفع الفرسان الدروع التي كانوا يحملونها لتشكيل درع عملاق واحد ، ثم سرعان ما بدأوا في أداء جميع مهارات تعزيز الدفاع وامتصاص الضرر التي عرفوها.
… 10٪!
كان الصوت صاخبًا جدًا لدرجة أن اللاعبين شعروا وكأن طبلة الأذن قد تنفجر ، ثم أنفجر ضوء مذهل.
كان فرسان النهر الأزرق يستعدون لمواجهة هجوم العمدة شانبي وجهاً لوجه باستخدام قوتهم الدفاعية الهائلة لإيقاف هذه القطع المكسورة من تحطم الأرض.
لقد تسببت القطع المكسور من تحطيم الصخور في حدوث أضرار واسعة النطاق لكنها اعتمدت على الاتصال بالأرض للانتشار و إذا تم تعليقها بواسطة دروع الفرسان بحيث لا يمكن أن تنتشر عبر الأرض فإن الضرر الذي تسببه موجة الصدمة سينخفض بنسبة 70 ٪.
تم بحث وتطوير تشكيل الفرسان الثمانية – واحد إضافى ، ولم يتمكنوا من الضغط في هذه الدائرة. واحد أقل ، ولم يتمكنوا من تحمل الضرر الناجم عن الـ هجوم!
طالما أنه تم حظر هذا الـ هجوم فلن يتعطل إيقاع الفريق ، وسيكونون قادرين على قتل العمدة شانبي قبل أن يشن هجومه الكبير التالي.
“من هو هذا بحق الاله!!” وبخ وي تشن على الفور. فلم يكن الوقت مناسبًا للـ هجوم فما الفريق الذي ينتمي إليه هذا الشاب غير الصبور؟ كان الضوء ساطعًا جدًا لذلك لم يتمكن وي تشين من رؤيه الـ هوية بوضوح على رأس اللاعب.
لكن فريق النخبة من نقابة النهر الازرق كان مشهورًا في عالم المجد. و لقد اشتبكوا مع العمدة الوحيد شانبي مرات لا تحصى ، ومع ثروة من الخبرة تحت أحزمتم ، قاموا بالاستعدادات في وقت مبكر.
هبوط!
العمدة شانبي عقد مطرقة ثقيلة في يده. فلم يكن هذا سلاحًا متاحًا لأي من الفئات ، ولكنه اتبع تحركات سلاح من نوع السيف ، وكان هذا تحطيم الصخور قطع تلاشى الأرض عبارة عن نسخة مدعومة بشكل كبير من قطع تلاشى الأرض الهائج. و عندما سقط الزعيم ، ارتطم مباشرة بالدرع الكبير المكون من ثمانية فرسان مرتبطون معًا.
انفجار!
10.2٪.
كان الصوت صاخبًا جدًا لدرجة أن اللاعبين شعروا وكأن طبلة الأذن قد تنفجر ، ثم أنفجر ضوء مذهل.
كان سيد النصل الذي يدعى المطر المزعج لا يزال يندفع بين الحشود ، ولا يزال يستخدم طريقة القفز بين الفجوات ، ووجد ويي تشين نفسه أكثر وأكثر إعجابًا. حيث كان يعتقد دائمًا أنه خبير بمهارة تفوق اللاعب العادي ، ولكن كان من الممكن جدًا أنه لم يتطابق مع حكم هذا الرجل الحاد وقدرته على التقاط مساحة فارغة.
“من يهتم بما هو عليه!” وجه وي تشين إحراجه من خطأه إلى الغضب. “فقط موت !!”
كان سواكسار لـ ويي تشين يتجول في دائرة ، وتأكد من عدم وجود عيوب في تمركز الفرسان الثمانية حيث رفعوا دروعهم ضد هجوم الزعيم – لم يكن الـ هجوم مجرد لحظة اتصال قصيرة بل كان تدفق مستمر للضرر الذي يجب تحمله. ولكن كما شاهد وي تشين ، رأى فجأة صورة ظلية تتجه نحو موقع التصادم.
وجد وي تشين أن مهارة هذا الخصم تجاوزت ما كان يتخيله. و لكنه لم يحرك شخصيته ، ولم ينبه الفريق على الفور. وي تشين الذي لم يكن في خضم المعركة في الوقت الحالي ، اكتسب ببساطة هدفًا آخر للملاحظة.
“من هو هذا بحق الاله!!” وبخ وي تشن على الفور. فلم يكن الوقت مناسبًا للـ هجوم فما الفريق الذي ينتمي إليه هذا الشاب غير الصبور؟ كان الضوء ساطعًا جدًا لذلك لم يتمكن وي تشين من رؤيه الـ هوية بوضوح على رأس اللاعب.
لقد تم بالفعل إطلاق عدد قليل من الهجمات ، ولكن في هذه اللحظة أصيب وي تشين بالذهول. ما كان هذا! هل كان هذا بالفعل هو الوقت المناسب للثرثرة والشكوى من هذا القبيل؟ هل ستقتلك لتحتفظ بها لفترة أطول فقط! وإذا كنت تريد حقًا أن تقول شيئًا فلا بأس لكنك تتحدث كثيرًا! معتوه ، أنا سأقتلك اليوم مهما حدث!
كان جميع قادة الفرق يراقبون بعناية شريط الصحة فى الزعيم. و في اللحظة التي وصل فيها الزعيم إلى الصحة بنسبة 10 ٪ وأطلق قوته المتفجرة سيكون لديهم جميعًا مسؤوليات مختلفة ، وبدأوا جميعًا في تذكير فرقهم للتأكد من أنهم جاهزون مائة بالمائة.
“الفريق 2 ، جاهز.”
ما حدث بعد ذلك جعل وي تشين أكثر غضبًا. و هذا الرجل الذي تقدم للأمام رفع فجأة ضوءًا باردًا ضرب أحد الفرسان الثمانية على الـ جسد.
تم إرسال ذلك الفارس على الفور وهو يطير في الـ هواء وتعرض للعديد من موجات أخرى من هجمات القطع.
إذا لم يكن لاعب المجد يعرف هذين الاسمين فهذه علامة مؤكدة على أنه مبتدئ. عند مناقشة من هو أفضل لاعب حالي في المجد ، ظهر هذان الاسمان في أغلب الأحيان. وآخرون مثل رئيس نقابة النهر الأزرق ويي تشين و المشعوذ سواكسار أو المهاجم غبار الصحراء الشهير أو ملقى التعاويذ الملقب بـ “السيد” ،و الراهب الهادئ كانوا جميعًا خبراء مشهورين ، ولكن بالمقارنة مع هذين الاثنين لا يزالون يفتقرون قليلاً.
تم إرسال ذلك الفارس على الفور وهو يطير في الـ هواء وتعرض للعديد من موجات أخرى من هجمات القطع.
حاول الفرسان السبعة المتبقون بسرعة سد هذه الفجوة ، ولكن كان الوقت قد فات بالفعل. حيث كان صحيحًا أن اتجاه الـ هجوم فقط قد تغير – لم يصبح أقوى أو أي شيء آخر – وقد استوعب الفرسان بالفعل جزءًا كبيرًا من الضرر من الـ هجوم. ولكن مع ذلك كان هذا الوضع خارجًا عن خطة النهر الأزرق.
“اللعنة ، لدينا متسلل!” صاح وي تشن. ولكن في الوقت الحالي لم يكن المتسلل هو المشكلة الأكبر.
لا … فلم يكن الأمر بهذه البساطة!
هجوم العمدة شانبي كان لا يزال يدفع ضد الفرسان الثمانية. والآن ، قطعت قطعة واحدة من الدفاع.
تم بحث وتطوير تشكيل الفرسان الثمانية – واحد إضافى ، ولم يتمكنوا من الضغط في هذه الدائرة. واحد أقل ، ولم يتمكنوا من تحمل الضرر الناجم عن الـ هجوم!
تم بحث وتطوير تشكيل الفرسان الثمانية – واحد إضافى ، ولم يتمكنوا من الضغط في هذه الدائرة. واحد أقل ، ولم يتمكنوا من تحمل الضرر الناجم عن الـ هجوم!
بالطبع لم يكن غير مرئي حقًا. حيث كان يقفز باستمرار بين الفجوات في التشكيل – على الرغم من فوضى هذا المشهد كان قادراً على الكشف بسرعة عن المواضع التي ستسمح له بالمرور دون أن يلاحظه أحد.
على الرغم من أن الفرسان قد استوعبوا بالفعل بعض الضرر الناجم عن الـ هجوم إلا أن الـ هجوم لم ينته بعد – فقد قطعة من الدفاع في هذه اللحظة ، اكتسحت القوة من تحطيم الصخور قطع تلاشى الأرض على هذه الفتحه على الفور!
“صد!” لقد أدرك وي تشين أن المتسلل ما كان يجب أن يكون أول ما وجه انتباه الجميع إليه.
انفجار!
بعد سماع أن الاثنين لم يتحركا ، سمح وي تشين لنفسه بالاسترخاء قليلاً. و بالنسبة له كان تهديد هذين اللاعبين أكبر حتى من التهديد الذي يمثله الرئيس للذهاب إلى الدم الأحمر.
حاول الفرسان السبعة المتبقون بسرعة سد هذه الفجوة ، ولكن كان الوقت قد فات بالفعل. حيث كان صحيحًا أن اتجاه الـ هجوم فقط قد تغير – لم يصبح أقوى أو أي شيء آخر – وقد استوعب الفرسان بالفعل جزءًا كبيرًا من الضرر من الـ هجوم. ولكن مع ذلك كان هذا الوضع خارجًا عن خطة النهر الأزرق.
رأى وي تشين أن سيد النصل هذا كان لا يزال يتحرك ، ولا يزال يغير موقفه. و هذا الرجل … حتى أنه صعد وهاجم العمدة شانبي ، ولكن لم يلاحظه أي من لاعبي النهر الأزرق يفعل ذلك كما لو كان رجلاً غير مرئي.
كان كل من الفرسان السبعة يحصلون على ضرر أكبر بسبب الفتحه ، ولم يتمكنوا من الصمود – مثل بتلات الزهور كانوا مشتتين على الجانبين. وأظهرت قوة التسرب من خلال الفجوة في الدفاع خصوصية هذا القطع المائل للأرض ، المنتشر بلا رحمة عبر الأرض نحو اللاعبين.
ولكن بسبب حماية الفرسان تم تحمل الجزء الأول من هذا الـ هجوم الوحشي بنجاح.
ولكن في هذه المرحلة لم يكن هناك بالفعل مسار تراجع.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“صد ، هاجم!” أمر وي تشن.
سرعان ما أصبح المعالجون أكثر اللاعبين ازدحاما في الميدان. لأن الطاقة كانت متبقية لم تتسبب في ضرر واحد – قاتل و بسبب انقسام الطاقة كان الضرر الذي تسببت به أثناء انتشارها عبر الأرض كبيرًا في بعض المناطق وغير موجود في مناطق أخرى …
سرعان ما أصبح المعالجون أكثر اللاعبين ازدحاما في الميدان. لأن الطاقة كانت متبقية لم تتسبب في ضرر واحد – قاتل و بسبب انقسام الطاقة كان الضرر الذي تسببت به أثناء انتشارها عبر الأرض كبيرًا في بعض المناطق وغير موجود في مناطق أخرى …
تهرب المهاجمون من مختلف الفرق قدر المستطاع عندما بدأوا شن هجماتهم ، وحاول المعالجون بشكل محموم مواكبة ذلك.
صاح وي تشين وكتب وشعر أن يديه وفمه لم يكونا كافيين – إلا إذا كان لديه طريقة أخرى لإصدار الأوامر! ثم في خضم هذه الفوضى ، لفت نظره مرة أخرى إلى ذلك اللاعب السابق.
هذا الرجل بعد أن تسبب في مثل هذه الفوضى الكبيرة لم يغادر بعد؟ كان لا يزال مختلطًا مع الحشد؟
المطر المضطرب!
“مفهوم!” هذا العضو في الفريق لن يفكر حتى في السخرية من وي تشين بسبب حذره المفرط. و بعد كل شيء ، تدخل اللاعبان اللذان كان يشاهدهما حاليًا مع تقدم نقابة النهر الازرق مرات لا تحصى في الماضي.
“نار!” أمر قائد الفريق 2. أرسل المهاجمون بعيدي المدى لهذا الفريق ، سواء كان مستخدم المدفع أو الساحر ، هجماتهم تحلق في الزعيم. و في الوقت نفسه كان الفريق 4 الذي كُلف بالشفاء ، يعيد صحة فرسان الفريق 1. وستكون هذه اللحظات القليلة القادمة حاسمة.
سرعان ما قام وي تشين بحفظ اسم هذه الشخصية ثم تحقق من الفصل – كان سيد نصل.
كان كل من الفرسان السبعة يحصلون على ضرر أكبر بسبب الفتحه ، ولم يتمكنوا من الصمود – مثل بتلات الزهور كانوا مشتتين على الجانبين. وأظهرت قوة التسرب من خلال الفجوة في الدفاع خصوصية هذا القطع المائل للأرض ، المنتشر بلا رحمة عبر الأرض نحو اللاعبين.
متى ظهر؟
10.23٪.
لقد أدرك وي تشين أنه لم يكن يتذكر حقًا. فلم يكن هذا شخصًا يعرفه. و هذا النوع من الاسم غير معروف – متى اختلط بينهم ، دون أن يلاحظ شخص واحد؟
“أنت فقط أنتظر النهر الأزرق ، هذا ليس آخر ما ستراه مني!” كان المطر المضطرب لا يزال يصرخ عندما انخفضت صحته أخيرًا إلى الصفر.
وماذا عن الآن؟
10.21٪.
“نار!” أمر قائد الفريق 2. أرسل المهاجمون بعيدي المدى لهذا الفريق ، سواء كان مستخدم المدفع أو الساحر ، هجماتهم تحلق في الزعيم. و في الوقت نفسه كان الفريق 4 الذي كُلف بالشفاء ، يعيد صحة فرسان الفريق 1. وستكون هذه اللحظات القليلة القادمة حاسمة.
اكتشف وي تشين أنه بصرف النظر عن نفسه لم يلاحظ أحد وجود سيد النصل هذا . و في هذه الفوضى كان الجميع قلقًا بشأن إبقاء أنفسهم على قيد الحياة – و لم يكن لديهم الوقت للاعتناء به.
كانت سرعة الكلمة أسرع من سرعة وي تشين ، والأهم من ذلك لم يكن هناك تكرار. و في الواقع كان هناك تنسيق – عندما تحدث الصوت ، ظهرت فقاعات الكلام ، وعلى الرغم من اختلاف محتويات الصوت والفقاعات الكلامية تمامًا إلا أنها كانت مرتبطة ببعضها البعض.
لا … فلم يكن الأمر بهذه البساطة!
“اللعنة” السرخس ، أليست “جرة” ؟؟ على الرغم من أن المطر المضطرب لم يكن لديه فرصة للهروب إلا أن فمه لم يغلق بعد لأن الهجمات من لاعبين آخرين أمطرت عليه.
يتم إنتاج كل من الزعماء البرية مرة واحدة في الأسبوع فقط. لم يتم تثبيت الـ موقع وكان الوقت متغيرًا لذلك حتى مجرد العثور على واحد كان حدثًا قيمًا بالفعل ، ناهيك عن القدرة على قتله دون جدال. حيث كانت الزعماء البرية مصدر الكثير من الصراع بين مختلف النقابات الكبيرة والقوى – بعد كل شيء ، عرف الجميع أن أقوى المعدات والمواد النادرة يمكن الحصول عليها فقط من زعيم البرية.
رأى وي تشين أن سيد النصل هذا كان لا يزال يتحرك ، ولا يزال يغير موقفه. و هذا الرجل … حتى أنه صعد وهاجم العمدة شانبي ، ولكن لم يلاحظه أي من لاعبي النهر الأزرق يفعل ذلك كما لو كان رجلاً غير مرئي.
المطر المضطرب!
قال وي تشن ، “في المرة القادمة ،” تذكر أن تكون منخفضاً. “
بالطبع لم يكن غير مرئي حقًا. حيث كان يقفز باستمرار بين الفجوات في التشكيل – على الرغم من فوضى هذا المشهد كان قادراً على الكشف بسرعة عن المواضع التي ستسمح له بالمرور دون أن يلاحظه أحد.
ولكن بسبب حماية الفرسان تم تحمل الجزء الأول من هذا الـ هجوم الوحشي بنجاح.
لديه بعض المهارة ؟!
“اللعنة هذا المتسلل من الوقت السابق؟“
“هنا ، هنا! هاها لم تنجحوا يا رفاق لا تزال هناك فجوات! “
وجد وي تشين أن مهارة هذا الخصم تجاوزت ما كان يتخيله. و لكنه لم يحرك شخصيته ، ولم ينبه الفريق على الفور. وي تشين الذي لم يكن في خضم المعركة في الوقت الحالي ، اكتسب ببساطة هدفًا آخر للملاحظة.
كان سيد النصل الذي يدعى المطر المزعج لا يزال يندفع بين الحشود ، ولا يزال يستخدم طريقة القفز بين الفجوات ، ووجد ويي تشين نفسه أكثر وأكثر إعجابًا. حيث كان يعتقد دائمًا أنه خبير بمهارة تفوق اللاعب العادي ، ولكن كان من الممكن جدًا أنه لم يتطابق مع حكم هذا الرجل الحاد وقدرته على التقاط مساحة فارغة.
“من هو هذا الشخص في العالم؟” كان وي تشين يزداد فضولًا لذا أرسل أخيرًا رسالة إلى الفريق: “انتبهوا إلى أوامري لا تترددوا.”
عندما وجه وي تشين معركة الرئيس هنا ، أرسل أيضًا فريقًا خاصًا فقط لمراقبة حركات ورقة الخريف و شجرة الخريف. بدون شك كان ذلك لأنه شعر أنهم يشكلون أكبر تهديد لقتلهم الزعيم.
اعتاد النهر الأزرق على رئيسه حيث فجأة أن يسحب بعض الاستراتيجية المجنونة ، وعلى الرغم من هذا النوع من التوجيه التعسفي الذي يبدو فقد فعلوا كما قال واستمعوا عن كثب.
“اعتقدت أن نقابة النهر الازرق كانت مجموعة النخبة؟ ألا تعرفون يا رفاق كيف تعملون كفريق؟ “
“الفريق الأول. فريق 2 في الساعة 4. الفريق 3 المقابل. الفرق 5 و 6 على القمة. فريق 4 ، ابق على مقربة من 1! ” أصدر وي تشين توجيهات دون انقطاع عندما وضع التشكيل. و في هذه اللحظة في نظره لم يكن العمدة شانبي خصمهم الوحيد – حيث كان يجب التعامل مع سيد النصل أيضًا. أعطت طريقة هجوم قفز الثغرات لهذا الرجل وي تشين قشعريرة كلما شاهدها لأنه اكتشف بالفعل نية هذا الرجل – كان هذا الرجل يخطط للحصول على الضربة الأخيرة على الزعيم! وبمهارته ، إذا لم يلاحظ وي تشين وجوده في وقت سابق ، لـ كان من المحتمل أن ينجح بسهولة! تنطوي مكافآت المجد لقتل الزعيم على حسابات معقدة ، ولكن كانت هناك مكافأة محددة للتعامل مع ضربة القتل ، ولا يمكن على الإطلاق أن يسلبها شخص غريب مثل هذا.
“من هو هذا بحق الاله!!” وبخ وي تشن على الفور. فلم يكن الوقت مناسبًا للـ هجوم فما الفريق الذي ينتمي إليه هذا الشاب غير الصبور؟ كان الضوء ساطعًا جدًا لذلك لم يتمكن وي تشين من رؤيه الـ هوية بوضوح على رأس اللاعب.
تحرك الفريق وفقًا لتوجيهاته ، وتقلصت الهجمات الموجهة إلى العمدة شانبي بشكل طبيعي. حيث كان وي تشين يوجه بعنايةسيد النصل في الفخ الذي أنشأه ، عندما سمع فجأة صوتًا غاضبًا ومجنوناً. “اللعنة هل تعرفون كيف تلعبون هذه اللعبة أم لا؟“
تهرب المهاجمون من مختلف الفرق قدر المستطاع عندما بدأوا شن هجماتهم ، وحاول المعالجون بشكل محموم مواكبة ذلك.
“أنتم على وشك إنزال الرئيس ماذا تفعلون الآن؟“
“اعتقدت أن نقابة النهر الازرق كانت مجموعة النخبة؟ ألا تعرفون يا رفاق كيف تعملون كفريق؟ “
“من يقودكم هل يمكن أن يكون أكثر غباء؟“
اكتشف وي تشين أنه بصرف النظر عن نفسه لم يلاحظ أحد وجود سيد النصل هذا . و في هذه الفوضى كان الجميع قلقًا بشأن إبقاء أنفسهم على قيد الحياة – و لم يكن لديهم الوقت للاعتناء به.
كانت سرعة الكلمة أسرع من سرعة وي تشين ، والأهم من ذلك لم يكن هناك تكرار. و في الواقع كان هناك تنسيق – عندما تحدث الصوت ، ظهرت فقاعات الكلام ، وعلى الرغم من اختلاف محتويات الصوت والفقاعات الكلامية تمامًا إلا أنها كانت مرتبطة ببعضها البعض.
“اقتله!”
في هذه المرحلة لم يكن هناك أي طريقة لا يمكن للاعبين المحيطين ملاحظتها. بمجرد أن لاحظ الحشد هذا المطر المضطرب كانت هناك فجأة فوضى مرة أخرى: “اللعنة من هو هذا!”
“الفريق الأول. فريق 2 في الساعة 4. الفريق 3 المقابل. الفرق 5 و 6 على القمة. فريق 4 ، ابق على مقربة من 1! ” أصدر وي تشين توجيهات دون انقطاع عندما وضع التشكيل. و في هذه اللحظة في نظره لم يكن العمدة شانبي خصمهم الوحيد – حيث كان يجب التعامل مع سيد النصل أيضًا. أعطت طريقة هجوم قفز الثغرات لهذا الرجل وي تشين قشعريرة كلما شاهدها لأنه اكتشف بالفعل نية هذا الرجل – كان هذا الرجل يخطط للحصول على الضربة الأخيرة على الزعيم! وبمهارته ، إذا لم يلاحظ وي تشين وجوده في وقت سابق ، لـ كان من المحتمل أن ينجح بسهولة! تنطوي مكافآت المجد لقتل الزعيم على حسابات معقدة ، ولكن كانت هناك مكافأة محددة للتعامل مع ضربة القتل ، ولا يمكن على الإطلاق أن يسلبها شخص غريب مثل هذا.
“اللعنة هذا المتسلل من الوقت السابق؟“
رد أحد أعضاء الفريق بسرعة: “لا تقلق كلاهما لا يزالان هنا و لم يغادرا“.
10.23٪.
“اقتله!”
لقد تم بالفعل إطلاق عدد قليل من الهجمات ، ولكن في هذه اللحظة أصيب وي تشين بالذهول. ما كان هذا! هل كان هذا بالفعل هو الوقت المناسب للثرثرة والشكوى من هذا القبيل؟ هل ستقتلك لتحتفظ بها لفترة أطول فقط! وإذا كنت تريد حقًا أن تقول شيئًا فلا بأس لكنك تتحدث كثيرًا! معتوه ، أنا سأقتلك اليوم مهما حدث!
كان سواكسار لـ ويي تشين يتجول في دائرة ، وتأكد من عدم وجود عيوب في تمركز الفرسان الثمانية حيث رفعوا دروعهم ضد هجوم الزعيم – لم يكن الـ هجوم مجرد لحظة اتصال قصيرة بل كان تدفق مستمر للضرر الذي يجب تحمله. ولكن كما شاهد وي تشين ، رأى فجأة صورة ظلية تتجه نحو موقع التصادم.
قال وي تشن ، “في المرة القادمة ،” تذكر أن تكون منخفضاً. “
تم تشكيل التشكيل الذي أمر به ويي تشين خصيصًا لاستهداف سيد النصل لذلك عندما بدأ الجميع في الـ هجوم ، شعروا أنه كان مناسبًا بشكل خاص ، وأن التنسيق كان سهلاً بشكل خاص.
رأى وي تشين أن سيد النصل هذا كان لا يزال يتحرك ، ولا يزال يغير موقفه. و هذا الرجل … حتى أنه صعد وهاجم العمدة شانبي ، ولكن لم يلاحظه أي من لاعبي النهر الأزرق يفعل ذلك كما لو كان رجلاً غير مرئي.
أدرك المطر المزعج ” فجأة سبب تعديل النهر الأزرق في التكوين ، وبما أنه كشف بالفعل على أي حال فإنه لم يتراجع في ثرثرتة . “اللعنة لذلك توقفتم يا رفاق عن مهاجمة الرئيس لمهاجمتي! هذه خطوة رخيصة! “
“هنا ، هنا! هاها لم تنجحوا يا رفاق لا تزال هناك فجوات! “
كان كل من الفرسان السبعة يحصلون على ضرر أكبر بسبب الفتحه ، ولم يتمكنوا من الصمود – مثل بتلات الزهور كانوا مشتتين على الجانبين. وأظهرت قوة التسرب من خلال الفجوة في الدفاع خصوصية هذا القطع المائل للأرض ، المنتشر بلا رحمة عبر الأرض نحو اللاعبين.
العمدة شانبي عقد مطرقة ثقيلة في يده. فلم يكن هذا سلاحًا متاحًا لأي من الفئات ، ولكنه اتبع تحركات سلاح من نوع السيف ، وكان هذا تحطيم الصخور قطع تلاشى الأرض عبارة عن نسخة مدعومة بشكل كبير من قطع تلاشى الأرض الهائج. و عندما سقط الزعيم ، ارتطم مباشرة بالدرع الكبير المكون من ثمانية فرسان مرتبطون معًا.
وبينما كان يتسكع ، استمر هذا الرجل في المناورة من خلال رصد ثغرات في التكوين.
“دعني أعلمك درساً ، الشقي ، هذا لا يسمى فجوة ، هذا يسمى ،” من فضلك ، سيدي ، أدخل السرخس! ” ومض سواكسار لـ ويي تشين بالضوء ، وشكل سجن سداسي بدقة فوق الفجوة التي قفز إليها سيد النصل ، و حاصره بنجاح في الداخل.
“اللعنة” السرخس ، أليست “جرة” ؟؟ على الرغم من أن المطر المضطرب لم يكن لديه فرصة للهروب إلا أن فمه لم يغلق بعد لأن الهجمات من لاعبين آخرين أمطرت عليه.
وجد وي تشين أن مهارة هذا الخصم تجاوزت ما كان يتخيله. و لكنه لم يحرك شخصيته ، ولم ينبه الفريق على الفور. وي تشين الذي لم يكن في خضم المعركة في الوقت الحالي ، اكتسب ببساطة هدفًا آخر للملاحظة.
انفجار!
“من يهتم بما هو عليه!” وجه وي تشين إحراجه من خطأه إلى الغضب. “فقط موت !!”
سرعان ما قام وي تشين بحفظ اسم هذه الشخصية ثم تحقق من الفصل – كان سيد نصل.
“من يقودكم هل يمكن أن يكون أكثر غباء؟“
“أنت فقط أنتظر النهر الأزرق ، هذا ليس آخر ما ستراه مني!” كان المطر المضطرب لا يزال يصرخ عندما انخفضت صحته أخيرًا إلى الصفر.
اعتاد النهر الأزرق على رئيسه حيث فجأة أن يسحب بعض الاستراتيجية المجنونة ، وعلى الرغم من هذا النوع من التوجيه التعسفي الذي يبدو فقد فعلوا كما قال واستمعوا عن كثب.
قال وي تشن ، “في المرة القادمة ،” تذكر أن تكون منخفضاً. “
“نار!” أمر قائد الفريق 2. أرسل المهاجمون بعيدي المدى لهذا الفريق ، سواء كان مستخدم المدفع أو الساحر ، هجماتهم تحلق في الزعيم. و في الوقت نفسه كان الفريق 4 الذي كُلف بالشفاء ، يعيد صحة فرسان الفريق 1. وستكون هذه اللحظات القليلة القادمة حاسمة.
انفجار!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
