الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
المترجم: pharaoh-king-jeki
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“مع ذلك … أتمنى أن تقبل لأنني أعتقد أن هذا هو أفضل قرار لـ العشب الصغير” ، تابع لين جي. “أعتذر عن أنانيتي إلى حد ما هنا ، ودفع كل هذه المسؤوليات على أكتافك.”
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
“عظيم!” قال لين جي بابتسامة عريضة. بينما كان اللاعب الشاب يفكر في الأمور بدأ لين جي يشعر بالقلق من رفض وانغ جياشي لأنه لم يكن لديه ثقة تكفى في نفسه. و يمكن بناء الثقة بالطبع ، ولكن كان من الأفضل أن يكون لديه ذلك منذ البداية. حيث كان لدى لين جي توقعات عالية لهذا اللاعب.
كان من الواضح الآن أن صمت وانغ جياشي كان ينظر ، وليس ترددًا. فلم يكن واثقًا فحسب بل كان مدروسًا – بل أفضل مما توقعه لين جي.
ولكن كان وانغ جياشي.
“ممتاز” لم يسعه إلا أن يمدح مرة أخرى. و مع ذلك شعر بأمان أكبر بشأن قراره التالي.
لم يوافق!
“نظرًا لأن هذا هو الحال فسأقدم لك المزيد من المسؤولية.”
قال: “سيكون هناك شخص قادم لإحضارك قريباً”. وقف واتجه نحو المخرج لكنه توقف بعد أن سحب الباب.
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
“موقفي كقائد ، خذه أيضًا!” قال لين جي ببطء.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“موقفي كقائد ، خذه أيضًا!” قال لين جي ببطء.
هذا تسبب في توقف فانغ شيتشيان. يثقل كاهله؟
“كلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل.”
“قائد الفريق؟!” صاح وانغ جياشي. إلى جانبه ، قفز فانغ شيتشيان إلى قدميه.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
“أنا لا أوافق!” قال فانغ شيتشيان متجاهلاً كل شيء.
“إذن هذه المرة ، لنأخذ بعض العبء بأنفسنا ، ونتبع رغباته لمرة واحدة؟“
نظر وانغ جياشي إليه ، ورأى الصدمة في عينيه ، الرفض ، الفزع .. الخوف. حيث كان يتجاهل وانغ جياشي – لم تكن أي من هذه العواطف من الاستياء من إجابة وانغ جياشي السابقة.و الآن كان يركز تمامًا على الكابتن لين جي ، ولا شيء آخر.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
هذا تسبب في توقف فانغ شيتشيان. يثقل كاهله؟
في لحظة فهم وانغ جياشي.
الوداع يا كابتن.
“أنا …” فتح وانغ جياشي فمه.
كان فانغ شيتشيان يعاني من الاكتئاب مؤخرًا لأنه كان يعلم أن لين جي سيتخذ مثل هذا القرار. فلم يكن لأنه كان يشعر بالغيرة من وانغ جياشي ، لقد كان حزينًا فقط لأن لين جي تخلى عن فاكساريا وموقعه كجوهر. حيث كان نوعًا ما طفولي ، “إذا لم تكن هنا فإن هذا لن يحدث“.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
ولكن الآن ، أراد لين جي التخلي عن قيادته لـ وانغ جياشي؟ لم يكن لدى فانغ شيتشيان أي فكرة عن هذا مسبقًا. و لقد صدم كان قلقًا و فقد رباطة جأشه لأن هذا القرار يشير إلى نتيجة نهائية كان فانغ شيتشيان أكثر رغبة في عدم قبولها. لين جي كان يتخلى عن حسابه ، مركزه كجوهر الفريق ، قائده … هل كان هناك أي سبب للبقاء في فريق العشب الصغير؟
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
لم يكن هناك.
“لنذهب.”
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
ثم كان هذا القرار يخفي نية لين جي للتقاعد. حيث كان يخطط لتكليف العشب الصغير بكامله إلى وانغ جياشي.
على الجانب كان فانغ شيتشيان متواجداً بالحجارة. و شعر بـ يديه وقدميه مثل الثلج ، وكان صارخًا في وانغ جياشي ، متجنبًا عن قصد النظر إلى الكابتن.
وكرر فانغ شيتشيان “لا أوافق …”. و لقد عرف بالطبع أنه ليس لديه سلطة في هذا الأمر ، ولا مكانة لقول مثل هذه الكلمات. ولكن هذا كان مجرد موقفه ، وكانت هذه مجرد أفكاره. و إذا أراد لين جي التخلي عن فاكساريا وكونه النواة فلا بأس. ولكن الآن كان يخطط للمغادرة؟ قائدهم المحبوب الذي اعتنى بهم جميعًا خلال هذه السنوات مما دفعهم إلى العمل بجد نحو المستقبل هل كان يخطط للمغادرة على هذا النحو؟
تذكر فانغ شيتشيان تعبير وانغ جياشي – كان يريد رفض العرض. ولكن في النهاية كان قد قبل. لأنه رأى توقع القائد ، غير رأيه. و عندما أصبح قائدًا ، تحمل بعض العبء بنفسه تمامًا كما فعل لين جي لهم دائمًا.
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
لم يوافق!
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
“لنذهب!”
لم يقبل هذا!
الوداع يا كابتن.
لم يقبل هذا!
هز فانغ شيتشيان رأسه ، على أمل أن يتراجع لين جي عن قراره. و لكن لين جي ابتسم له فقط ، ابتسامة لطيفة ودافئة. كلما قدم فانغ شيتشيان أداءً ممتازًا في هذا المجال ، وحتى عندما أخطأ كان لين جي سيمنحه دائمًا تلك الابتسامة اللطيفة ، ويمدحه ، ويريحه ، ويشجعه. و هذه الابتسامة طمأنته هذه الابتسامة ساعدته على التكيف بسرعة مع حياة الاعب المحترف هذه الابتسامة ، منعته من فقدان أعصابه أكثر …
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
قال: “سيكون هناك شخص قادم لإحضارك قريباً”. وقف واتجه نحو المخرج لكنه توقف بعد أن سحب الباب.
بعد لحظة طويلة من التحديق في الباب بصمت ، التفت فانغ شيتشيان لرؤيه وانغ جياشي يقف مباشرة خلفه.
“لقد تحدثت بالفعل عن هذا الأمر مع النادي ،” قال لين جي ، وهو ينظر إلى الوراء نحو وانغ جياشي. “بالطبع ، سنحترم رغباتك في هذا الأمر أيضًا.
لم يستجب وانغ جياشي على الفور مفكراً في هذا الأمر لعدة دقائق في صمت بينما انتظر الاثنان الآخران. و في النهاية ، رفع رأسه ونظر لين جي في عينيه. “أعتقد أنني أستطيع القيام بذلك.”
“مع ذلك … أتمنى أن تقبل لأنني أعتقد أن هذا هو أفضل قرار لـ العشب الصغير” ، تابع لين جي. “أعتذر عن أنانيتي إلى حد ما هنا ، ودفع كل هذه المسؤوليات على أكتافك.”
كان من الواضح الآن أن صمت وانغ جياشي كان ينظر ، وليس ترددًا. فلم يكن واثقًا فحسب بل كان مدروسًا – بل أفضل مما توقعه لين جي.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
لتكون لاعبًا أساسيًا ، يكفي امتلاك مهارة فنية جيدة. ولكن لتكون قائد الفريق أنت بحاجة إلى أكثر من ذلك. هل يستطيع وانغ جياشي التعامل معه حقًا؟
أجل! حيث كانت هذه رغبة القائد! خلاف ذلك لم يكن ليثيرها في المقام الأول.
لتكون لاعبًا أساسيًا ، يكفي امتلاك مهارة فنية جيدة. ولكن لتكون قائد الفريق أنت بحاجة إلى أكثر من ذلك. هل يستطيع وانغ جياشي التعامل معه حقًا؟
متمنيا أن يتمكن من التوقف لبعض الوقت ، نظر وانغ جياشي إلى جانبه ، ورأى أن فانغ شيتشيان كان يراقبه بعصبية.
كان فانغ شيتشيان يعاني من الاكتئاب مؤخرًا لأنه كان يعلم أن لين جي سيتخذ مثل هذا القرار. فلم يكن لأنه كان يشعر بالغيرة من وانغ جياشي ، لقد كان حزينًا فقط لأن لين جي تخلى عن فاكساريا وموقعه كجوهر. حيث كان نوعًا ما طفولي ، “إذا لم تكن هنا فإن هذا لن يحدث“.
“من الأفضل أن تنجح. و قال فانغ شيتشيان “وإلا فلن أسامحك أبداً“.
عرف فانغ شيتشيان أن لين جي لن يغير رأيه.و الآن كانت هناك فرصة واحدة فقط لمنع حدوث ذلك: كان على وانغ جياشي نفسه أن يرفض. لن يجبره لين جي على القيام بأي شيء لم يرغب في القيام به. حيث كان هذا مجرد نوع الشخص الذي كان عليه.
لاحظ وانغ جياشي توقع فانغ شيتشيان.
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
لأكون صريحًا كان رفض كل هذا خيارًا جذابًا للغاية. لم يرغب وانغ جياشي في رؤيه لين جي يغادر بهذه الطريقة أيضًا. طالما كان لين جي لا يزال قائد الفريق حتى لو لم يعد اللاعب الأساسي فإنه سيظل إبرة البوصلة الموثوقة التي توجههم في الاتجاه الصحيح ، وهو حضور مريح للفريق.
“أنا …” هذه المرة كان وانغ جياشي مترددًا حقًا. و لقد استعد ليصبح لاعبًا محترفًا ، ورحب بحساب قوي ، وكان على استعداد ليصبح لاعبًا أساسيًا. ولكن لقيادة فريق كقائده؟ والأكثر من ذلك أنه كان لا يزال مبتدئًا – و جميع زملائه سيكونون من كبار السن …
ألم يكن هذا الخيار الأفضل؟
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
كان وانغ جياشي على وشك فتح فمه لإعطاء رفضه ، ولكن عندما نظر في عيني لين جي …
أجل! حيث كانت هذه رغبة القائد! خلاف ذلك لم يكن ليثيرها في المقام الأول.
في نظر فانغ شيتشيان كان هناك توقع. و لكن عيون لين جي كشفت عن توقعاته الخاصة أيضًا.
“من الأفضل أن تنجح. و قال فانغ شيتشيان “وإلا فلن أسامحك أبداً“.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
رد وانغ جياشي ، على فانغ شيتشيان ، “دعنا نذهب”. و بدأ نحو الباب.
استمر لين جي في الابتسام بلطف وصبر ، دون أي ضغط. علم وانغ جياشي أنه إذا رفض فإن لين جي سيبتلع خيبة أمله ويقبل بمرح قرار وانغ جياشي ، ويتصرف كما لو أن وانغ جياشي اتخذ قرارًا سعيدًا لجميع المعنيين.
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
لكن هذا لن يكون الواقع.
خرج الاثنان من الصالة معًا. حيث كانا كلاهما واضحين للغاية بشأن ما كان سيحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، وما زال فانغ شيتشيان يشعر ببعض الحزن. و لكنه اتخذ قراره بنفسه. لم يعد سيترك القائد يتحمل كل العبء ، و سيفعل ما يأمله القائد بهدوء.
مرحبا كابتن.
ربما سيكون الجميع سعداء ، ولكن ماذا عن لين جي نفسه؟
عرف فانغ شيتشيان أن لين جي لن يغير رأيه.و الآن كانت هناك فرصة واحدة فقط لمنع حدوث ذلك: كان على وانغ جياشي نفسه أن يرفض. لن يجبره لين جي على القيام بأي شيء لم يرغب في القيام به. حيث كان هذا مجرد نوع الشخص الذي كان عليه.
“أنا …” فتح وانغ جياشي فمه.
قال: “أنا أقبل“.
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
“ممتاز” لم يسعه إلا أن يمدح مرة أخرى. و مع ذلك شعر بأمان أكبر بشأن قراره التالي.
“هل أنت مجنون؟!” فقد فانغ شيتشيان رباطة جأشه مرة أخرى ، واندفع لمواجهة وانغ جياشي بالكامل. عندها فقط كان على يقين من أن اللاعب الأصغر كان على وشك الرفض ، ولكن عندما فتح فمه أخيرًا ، اختار القبول؟
هذا الشخص! حيث كان فانغ شيتشيان مليئًا بالغضب لكن هذه المرة لم يحاول لين جي تقييده. و عندما قال وانغ جياشي أنه قبل ، سمح لين جي بإخراج الصعداء الطويل والهادئ ، وكان الأمر كما لو تم رفع ثقل كبير من كتفيه. سيفتقد العشب الصغير عزيزًا بالطبع ، ولكن هذا وحده لم يكن سببًا كافيًا للبقاء. حيث كان قائدًا يمكنه توحيد الفريق لكنه لم يكن قائدًا يمكن أن يقود الفريق إلى النصر. حيث كان هذا هو المشهد الاحترافي بعد كل شيء ، وليس لعبة منزل ، وكان ما يحتاجونه هو النصر. والأهم من ذلك أنهم كانوا بحاجة إلى قائد يمكنه مساعدة العشب الصغير في تحقيق ذلك.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
قال لين جي بمرح “بعد ذلك سنعلن هذا القرار في المؤتمر الصحفي بعد قليل“.
وانغ جياشي كان هذا النوع من الأشخاص!
ولكن كان وانغ جياشي.
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
خلال المؤتمر الصحفي بينما كان يراقب الاثنين جالسين بجانبه ، حافظ فانغ شيتشيان علي ابتسامة حقيقية.
قال لين جي بمرح “بعد ذلك سنعلن هذا القرار في المؤتمر الصحفي بعد قليل“.
مرحبا كابتن.
أجاب وانغ جياشي بإيماءه “حسناً“.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
لم يكن هناك.
على الجانب كان فانغ شيتشيان متواجداً بالحجارة. و شعر بـ يديه وقدميه مثل الثلج ، وكان صارخًا في وانغ جياشي ، متجنبًا عن قصد النظر إلى الكابتن.
رأى لين جي هذا لكنه كان يستطيع أن يبتسم فقط بلا حول ولا قوة.
تذكر فانغ شيتشيان تعبير وانغ جياشي – كان يريد رفض العرض. ولكن في النهاية كان قد قبل. لأنه رأى توقع القائد ، غير رأيه. و عندما أصبح قائدًا ، تحمل بعض العبء بنفسه تمامًا كما فعل لين جي لهم دائمًا.
قال: “سيكون هناك شخص قادم لإحضارك قريباً”. وقف واتجه نحو المخرج لكنه توقف بعد أن سحب الباب.
“أنا لا أوافق!” قال فانغ شيتشيان متجاهلاً كل شيء.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
“قائد الفريق؟!” صاح وانغ جياشي. إلى جانبه ، قفز فانغ شيتشيان إلى قدميه.
بعد لحظة طويلة من التحديق في الباب بصمت ، التفت فانغ شيتشيان لرؤيه وانغ جياشي يقف مباشرة خلفه.
قال وانغ جياشي فجأة: “لم يكن من النوع الذي يجبر الآخرين على فعل شيء ما“.
“ماذا تقصد بذلك؟ هل كان يجبرك على ذلك؟ ” قاطع فانغ شيتشيان. بقبول فاكساريا ، ليصبح اللاعب الأساسي ، والاستحواذ على الكابتن – هل قال وانغ جياشي الآن إنه لم يكن يريد أيًا من هذا و أن لين جي دفعه إليه؟ مقزز! وقح!
قال فانغ شيتشيان: “من الأفضل ألا تنسى ، ما زلت الأكبر سنا لك“.
لكن وانغ جياشي هز رأسه. “لا ، ليس هذا ما قصدته. إنه لا يثقل كاهل الآخرين ، ولكنه يثقل كاهل نفسه “.
مرحبا كابتن.
“أنتما الاثنان ، استعدا ، سنبدأ قريبًا.” جاء المتحدث باسم العشب الصغير للاتصال بهم.
هذا تسبب في توقف فانغ شيتشيان. يثقل كاهله؟
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
كلما فكر و كلما أدرك أن وانغ جياشي كان لديه نقطة. فلم يكن لين جي ماهرًا في المجد لكنه كان قائد العشب الصغير واللاعب الأساسي. رأى الآخرون فقط مكانة هذا الموقف ، ولكن لم يكن لديهم فكرة عن الضغط الذي عانى منه نتيجة لذلك. و من أجل البقاء في المشهد الاحترافي ، كنت بحاجة إلى المهارة. وقد عانى لين جي من هذا الضغط على الرغم من افتقاره إلى المهارة – أليس هذا عبئًا على نفسه؟
رأى لين جي هذا لكنه كان يستطيع أن يبتسم فقط بلا حول ولا قوة.
ولكن ما الذي كان يحاول وانغ جياشي قوله من خلال طرح هذا الأمر؟ هل كان يقول أن لين جي لم يكن جيد بما يكفي لتحمل هذا العبء لذا كان التخلي عنها هو الخيار الواضح؟
قبل أن يحاول فانغ شيتشيان فك شفرة المعنى الآخر بشكل أكبر كان وانغ جياشي يتحدث بالفعل مرة أخرى.
فكر فانغ شيتشيان نفسه؟ هل أفسده القائد؟ كان أمله في بقاء القائد أنانيًا تمامًا. حتى أنه لم يفكر في ما يريده لين جي نفسه.
“إذن هذه المرة ، لنأخذ بعض العبء بأنفسنا ، ونتبع رغباته لمرة واحدة؟“
نتبع … أمنياته؟
بعد لحظة طويلة من التحديق في الباب بصمت ، التفت فانغ شيتشيان لرؤيه وانغ جياشي يقف مباشرة خلفه.
أجل! حيث كانت هذه رغبة القائد! خلاف ذلك لم يكن ليثيرها في المقام الأول.
“من الأفضل أن تنجح. و قال فانغ شيتشيان “وإلا فلن أسامحك أبداً“.
فكر فانغ شيتشيان نفسه؟ هل أفسده القائد؟ كان أمله في بقاء القائد أنانيًا تمامًا. حتى أنه لم يفكر في ما يريده لين جي نفسه.
ولكن كان وانغ جياشي.
لقد غيّر لين جي قراره بالفعل ، ولكن ليس في الاتجاه الذي كان يأمله فانغ شيتشيان – بدلاً من ذلك ذهب في الاتجاه الأكثر صرامة. حيث كان يتخلى عن قيادته لـ وانغ جياشي. ثم ماذا كان يخطط للقيام بنفسه؟ مغادرة الفريق مثل ويي لـ المطر الازرق؟ على الإطلاق لم يرغب أحد في العشب الصغير في رؤيه ذلك يحدث.
تذكر فانغ شيتشيان تعبير وانغ جياشي – كان يريد رفض العرض. ولكن في النهاية كان قد قبل. لأنه رأى توقع القائد ، غير رأيه. و عندما أصبح قائدًا ، تحمل بعض العبء بنفسه تمامًا كما فعل لين جي لهم دائمًا.
لتكون لاعبًا أساسيًا ، يكفي امتلاك مهارة فنية جيدة. ولكن لتكون قائد الفريق أنت بحاجة إلى أكثر من ذلك. هل يستطيع وانغ جياشي التعامل معه حقًا؟
نظر فانغ شيتشيان إلى وانغ جياشي ، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول أي شيء ، شعر أن شخصية لين جي تتداخل مع وانغ جياشي.
تم دفع الباب مفتوحا.
“أعتقد أن هذا هو قراري الأكثر حكمة وصحة طوال هذا الوقت. أنتم جميعاً ستكونون فخر حياتي “. و مع ذلك غادر دون أن ينظر إلى الوراء ، وأغلق الباب بهدوء خلفه.
وكرر فانغ شيتشيان “لا أوافق …”. و لقد عرف بالطبع أنه ليس لديه سلطة في هذا الأمر ، ولا مكانة لقول مثل هذه الكلمات. ولكن هذا كان مجرد موقفه ، وكانت هذه مجرد أفكاره. و إذا أراد لين جي التخلي عن فاكساريا وكونه النواة فلا بأس. ولكن الآن كان يخطط للمغادرة؟ قائدهم المحبوب الذي اعتنى بهم جميعًا خلال هذه السنوات مما دفعهم إلى العمل بجد نحو المستقبل هل كان يخطط للمغادرة على هذا النحو؟
“أنتما الاثنان ، استعدا ، سنبدأ قريبًا.” جاء المتحدث باسم العشب الصغير للاتصال بهم.
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
“لنذهب.”
رد وانغ جياشي ، على فانغ شيتشيان ، “دعنا نذهب”. و بدأ نحو الباب.
ربما سيكون الجميع سعداء ، ولكن ماذا عن لين جي نفسه؟
“مهلا” ، صرخ فانغ شيتشيان فجأة. حيث توقف اللاعب الآخر ، واستدار لمواجهتة.
“مع ذلك … أتمنى أن تقبل لأنني أعتقد أن هذا هو أفضل قرار لـ العشب الصغير” ، تابع لين جي. “أعتذر عن أنانيتي إلى حد ما هنا ، ودفع كل هذه المسؤوليات على أكتافك.”
قال فانغ شيتشيان: “من الأفضل ألا تنسى ، ما زلت الأكبر سنا لك“.
“من الأفضل أن تنجح. و قال فانغ شيتشيان “وإلا فلن أسامحك أبداً“.
رد وانغ جياشي بهدوء: “ثم عليك أن تستمر في بذل الجهد كذلك“.
يعتقد لين جي هذا بكل إخلاص. حيث كان أكثر ثقة بهذا من قدرته على الفوز في ساحة المعركة.
“هل تتصرف مثل الكابتن بالفعل؟“
“نظرًا لأن هذا هو الحال فسأقدم لك المزيد من المسؤولية.”
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
“كلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل.”
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
قال فانغ شيتشيان: “من الأفضل ألا تنسى ، ما زلت الأكبر سنا لك“.
في لحظة فهم وانغ جياشي.
“بالطبع بكل تأكيد. ما زلت سأعتمد على إرشادك “.
قبل أن يحاول فانغ شيتشيان فك شفرة المعنى الآخر بشكل أكبر كان وانغ جياشي يتحدث بالفعل مرة أخرى.
لم يكن يفقد أعصابه لم يكن يتصرف بطفولة. دون أي أنانية ، توقع قرار وانغ جياشي. ولكن كان من الواضح ما كان يتوقعه. أراد وانغ جياشي الرفض بعد كل من رغبات فانغ شيتشيان ورغباته الخاصة. ولكن هل يمكنه حقاً أن يبدد آمال لين جي بهذه الطريقة؟
“لنذهب!”
الفصل 20: الوقت لمشاهدة المعجزات (2)
قال لين جي بمرح “بعد ذلك سنعلن هذا القرار في المؤتمر الصحفي بعد قليل“.
“لنذهب.”
وكرر فانغ شيتشيان “لا أوافق …”. و لقد عرف بالطبع أنه ليس لديه سلطة في هذا الأمر ، ولا مكانة لقول مثل هذه الكلمات. ولكن هذا كان مجرد موقفه ، وكانت هذه مجرد أفكاره. و إذا أراد لين جي التخلي عن فاكساريا وكونه النواة فلا بأس. ولكن الآن كان يخطط للمغادرة؟ قائدهم المحبوب الذي اعتنى بهم جميعًا خلال هذه السنوات مما دفعهم إلى العمل بجد نحو المستقبل هل كان يخطط للمغادرة على هذا النحو؟
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
خرج الاثنان من الصالة معًا. حيث كانا كلاهما واضحين للغاية بشأن ما كان سيحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، وما زال فانغ شيتشيان يشعر ببعض الحزن. و لكنه اتخذ قراره بنفسه. لم يعد سيترك القائد يتحمل كل العبء ، و سيفعل ما يأمله القائد بهدوء.
“لقد كنت قائد العشب الصغير لمدة عامين.” لم يستدير عندما تحدث فقط وقف هناك في مواجهة المدخل المفتوح. حدّق وانغ جياشي وفانغ شيتشيان في ظهره.
الوداع يا كابتن.
“هاه؟” حدق وانغ جياشي في ذلك دون فهم.
مرحبا كابتن.
خلال المؤتمر الصحفي بينما كان يراقب الاثنين جالسين بجانبه ، حافظ فانغ شيتشيان علي ابتسامة حقيقية.
قبل أن يحاول فانغ شيتشيان فك شفرة المعنى الآخر بشكل أكبر كان وانغ جياشي يتحدث بالفعل مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
