نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Lazy King 15

توقف عن العبث معي!

توقف عن العبث معي!

 

” مهلا أختي من المؤكد أن الأنسة ليز أصبحت هادئة مؤخرًا “.

أعطني إستراحة بالفعل في كل مرة يظهر فيها إحدى مهاراته في الكسل يزداد توتري، ما أفهمه هو أن هذا اللورد الشيطاني قد تقدم بما يكفي ليكون مناسبًا للرتبة الثالثة، وبينما سأكون سعيدة في الأصل عند معرفة مثل هذه الحقيقة لكن في كل مرة أتذكرها أفقد الثقة في نفسي كشيطان، فقط كم يجب علي إرضاء خطيئتي للحصول على بعض المهارات مثل القدرة على إرجاع الوقت؟ لكي نكون أكثر تحديدًا يبدو أنه يفصل بين التجربة المخزنة ويعيد الجسم إلى الوراء لكن هذا لا يهم حقًا.

ماذا؟… عند سماع ذلك مع حركات غير مناسبة للشهوة أغلقت لورنا وجه هييرو بسرعة جعلتني أتساءل عما إذا كانت قد إستخدمت مهارة أم لا، نظرت إلى أختها دون تعبير وعيناها بالتأكيد لا تضحكان هذا هو تعبير الشخص الذي يفكر في كيفية طهي الأسماك الحية التي تجلس على لوح التقطيع، ماذا سيحدث إذا إختفى مزاجها الهادئ المعتاد؟ يبدو الأمر كما لو أن وحشًا نائمًا قد إستيقظ.

مقارنة بالغضب وهي كلها هجمات مباشرة فإن الكسل حر للغاية والآثار غير محددة، كيف يجب أن أصفها؟ إنها مزعجة حقًا نادرًا ما يستخدمهم لذا فإن الضرر عندما يفعله يكون مروعًا، إنه يحاول بالتأكيد أن يزعجني… إنها مؤامرة مكان العمل هذا خطير ومعدتي تؤلمني، أستطيع الآن أن أفهم لماذا تخلى سلفي من خطيئة الكسل عن كل المسؤولية عندما يتخلى شيطان الكسل عن هذا لا توجد طريقة أن ينجح بها غضب مثلي.

” نعم… “.

بغض النظر عن مدى محاولتي التنفيس عن غضبي عليه فهو يظل مسالمًا لذا فإن توتري لن ينتقل إلى أي مكان على الإطلاق، لقد جعلتني توقعات السيدة كانون والبيئة نفسها عالقة بين المطرقة والسندان لكن إذا سمحت له بذلك فلن يكون هناك مكان عمل أكثر هدوءًا من هذا المكان، أعني حتى لو لم أراقبه في النهاية فهو بالتأكيد لن يفعل شيئًا مزعجًا مثل التمرد وحتى إذا لم نمنحه القوة فسوف ينجح الأمر بطريقة أو بأخرى… هذا ما إعتقدته ولكن فقط إنظر إلى هذا! أمسكت معدتي المتألمة بينما أتوجه إلى السيد ليجي الذي يتراخى بعمق في الكرسي.

” لا تكن أنانيًا! إنه أمر من ملك الشياطين العظيم! “.

” ماذا؟ ماذا قلت للتو؟ “.

كانت الأفكار الأولى التي ولدت في ذهني هي الأفكار المعاكسة.. مهلا أنت! قل بالتأكيد أنه يمكنك النقل الفضائي أو شيء من هذا القبيل وسأعترف بذلك… هل هذه أيضًا مهارة الكسل؟ لا إنه مثالية للكسل أليس كذلك! ومع ذلك فإنه يستسلم بسرعة!.

” لا شيئ… “.

تجاهلت تمامًا عيون لورنا المتوسلة وقلت بعض الثرثرة الخاملة.

من الواضح أنه يصنع وجهًا يقول إن التكرار سيكون مؤلمًا لأنه يتجنبني بعينيه، بالنسبة لي لأفهم هذا اللورد الذي لا يعبر في الغالب بشكل كامل… هل هذا نوع من النمو؟ لست بحاجة إلى هذا النوع من النمو… إنه ليس جيدًا… لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال هذا… تنفست بعمق للسيطرة على غضبي، إزدادت سيطرتى بشكل كبير مقارنة بوقت جئت إلى هنا لأول مرة بدون أدنى شك أنا بحاجة للسيطرة على غضبي… حتى الصراخ على هذا الرجل أكثر مما يستحق.

” حتى لو إستخدمنا تنينًا طائرًا فسوف يستغرق الأمر أكثر من ساعة للوصول إلى هناك… “.

” هل تتذكر ذلك المرسوم الإمبراطوري؟ “.

” ماذا عن القتال؟ “.

لا… لا تغمض عينيك أنا أتوسل إليك إستمع… لا بأس… إهدئي… إذا غضبت فهذه خسارتي… تنفست بعمق وأخفضت صوتي على مهل لتسهيل سماع السيد ليجي….

بعيون دامعة أدارت وجهها بعيدًا.

” قلت ذلك أليس كذلك؟ هذه المرة… العدو هو لورد الشياطين “.

” هييرو أنظري! السيد ليجي متعب توقفي عن مضايقته وعودي إلى هنا حتى نتمكن من فعل ما يجب علينا! “.

” لا؟ “.

” مهلا هذا خطأ! ليز! إنه ليس كذلك! إنه سوء فهم من هييرو! “.

هذا الرجل… أحكمت قبضتي بقوة وضغطت بشدة على أظافري التي تخترق جلدي بينما يصعد ألم حار في ذراعي…هل يسخر مني؟.

” إيه!؟ حقا؟! “.

لا، حتى بدون التصرف بغباء إختفت الذكرى تمامًا… لقد قلتها! قلت ذلك بالتأكيد! كنت أنا من أحضر الأمر من السيدة كانون وأنا الشخص الذي شرح الأمر بشق الأنفس للسيد ليجي والشخص الذي قال أن الخصم لورد شيطاني قوي، لذلك أنا من قال أنه إذا لم يخرج بنفسه فسيكون هو من قام بإرسال جنرالاته ليموتوا موتاً بلا معنى! لأنه إذا لم أحذره كنت متأكدة من أنه لن يخرج أبدًا! قسم الغضب رأسي وعندما شعرت أنني على وشك تدمير المنطقة هدأت بطريقة ما مع التنفس البطني المتكرر.

سحبت لورنا غطاء السيد ليجي النائم برفق وبضبط النفس.

” مهلا أختي من المؤكد أن الأنسة ليز أصبحت هادئة مؤخرًا “.

مع وجه خالٍ من أي ألم تكلم لورد الشياطين… بهذا القدر!؟ أنت لا تريد أن تقاتل بهذا القدر!؟ ليجي سلاتردولس! إذا كنت ستزيف مرضًا فعلى الأقل أعط وجهًا مؤلمًا!.

” لا تهتمي لها فقط أمسكي النهاية بشكل صحيح! “.

” نعم… لورنا أريد… أن أرى السيد ليجي في المعركة… ربما إذا رأيت اللحظة التي يسقط فيها السيد ليجي زيبول فسأنسى تمامًا كل ما حدث هنا “.

بجانب السيد ليجي تحدثت الأخوات المزعجات كما لو كانت مشكلة شخص آخر، علم سيد هييرو فيما بعد عن عرضها القبيح وأرسلها لتدريب الخادمة، في الآونة الأخيرة إعتاد هذان الشخصان على المجيء إلى هنا معًا الأخت الصغرى الفخورة التي رفعت صوتها عمدًا حتى أسمع والأخت الكبرى التي على الرغم من أنها قتلت من جانب واحد إستمرت في عدم إبداء أي إهتمام إتجاهي على الإطلاق، من خلال هذا السرد المدمر إن ضغوطي تتضخم مرتين أسرع من ذي قبل هذا حقا هو الأسوأ.

” هاه “.

تكمن طبيعة مهارات الكبرياء في منح تعديلات مطلقة للخصوم الذين تغلبوا عليهم، ببساطة بالنسبة لهم لأولئك الأضعف منهم يظهرون القوة المطلقة وبالنسبة لأولئك الذين يتفوقون حتى أكثر قليلاً عليهم فإنهم يظهرون ضعفًا كاملا… هذا النوع من المهارات…

” فهمت… سأحمله لذا… “.

بعد أن تم إحياء الأخت الكبرى لورنا يبدو أن هييرو أُجبرت مرة أخرى على إحتلال المركز الثاني، عادة بمجرد أن يتم تجاوز شخص ما من الصعب قلب ذلك ولكن الآن بعد أن تم تقليص لورنا إلى نفس العمر تقريبًا فإن التباين الواضح في مظهرهم (بشكل رئيسي في منطقة الصدر) هزم هييرو مرة أخرى، بينما هي لا تزال صغيرة خائفة من السيد ليجي إلا أنها تتبع بطاعة كلمات أختها، حسنًا في الوقت الحالي هذا لا يهم حقًا المشكلة هي أن هييرو تلقي نظرة مؤذية إلي كما لو كانت قد أقامت مقلبًا بينما تتدرب على ترتيب السرير.

تحدثت في إتجاهي وهي تبتسم إبتسامة مزعجة.

تحدثت في إتجاهي وهي تبتسم إبتسامة مزعجة.

مستوى جنرال ولورد الشياطين لا تقارنهم مع بعض! ذرفت دموع ضبط النفس وأنا أجيب… اللعنة لماذا يجب أن أعبر شيئًا كهذا؟.

” أنسة ليز لم تعد تغضب بعد الآن… هل يمكن أن تكون قد إستسلمت أخيرًا بعد أن شاهدت قوة السيد ليجي؟ “.

عند رؤية سلوك السيد ليجي وضعت لورنا يدها على صدرها في حالة إرتياح، لمرة واحدة منذ فترة طويلة إبتسمت من أعماق قلبي… لكن لا تنسي فالسيد ليجي ليس الوحيد هنا.

” نتيجة حتمية بغض النظر عن الحالة… وضع يديها على لورد الشياطين… سلوكها السابق هو سلوك غريب! “.

رفعت الراية البيضاء.

غضبي كبير لدرجة أنني شعرت أن رأسي سينفجر في أي لحظة مما يغذي قوتي، الدم تدفق من راحة يدي وإنزلق على الأرض لقد وضعت الكثير من القوة عن غير قصد فإنتشرت الشقوق عبرها، إستهلكت كل حصانتي العقلية لمحاربة مشاعري.

بتعبير لم أره من قبل أمسكت بياقتي وجذبتني أكثر، حتى لو بدت أكثر براءة فقد تعرضت لوجهها الجميل والفارغ، على الرغم من أننا من نفس الجنس لا يمكنني إيقاف دقات قلبي… الشهوة… أليس كذلك؟.

إهدئي… ليز بلودكروس في النهاية هذا هراء طفلة… مقارنة بهذا الرجل الذي لا يتحرك من تلقاء نفسه رغم كونه لوردا… إبتسمي… أظهري إبتسامة.

إنها تائهة ومرتبكة بينما تسقط على الأرض، بالمناسبة على الرغم من كل الضوضاء التي نصدرها لم يتحرك السيد ليجي على الإطلاق، بينما كانت تظهر وجهًا كما لو أن العالم سينتهي قمت بالنقر على كتفها برفق على هذا المعدل سأهيمن حقًا على شيء غير الغضب.

” اللعنة على اللورد؟ أنا قلت ذلك أليس كذلك؟ الخصم هو… لورد الشياطين المفترس “.

حتى لو لم أستطع فعل أي شيء؟ هذا وقح للغاية فقط ما مقدار المشاكل التي تعتقد أنني أعاني منها… لكن هذا جيد المشكلة هي… هل سيذهب حتى؟.

” من هذا؟ “.

بعد أن تم إحياء الأخت الكبرى لورنا يبدو أن هييرو أُجبرت مرة أخرى على إحتلال المركز الثاني، عادة بمجرد أن يتم تجاوز شخص ما من الصعب قلب ذلك ولكن الآن بعد أن تم تقليص لورنا إلى نفس العمر تقريبًا فإن التباين الواضح في مظهرهم (بشكل رئيسي في منطقة الصدر) هزم هييرو مرة أخرى، بينما هي لا تزال صغيرة خائفة من السيد ليجي إلا أنها تتبع بطاعة كلمات أختها، حسنًا في الوقت الحالي هذا لا يهم حقًا المشكلة هي أن هييرو تلقي نظرة مؤذية إلي كما لو كانت قد أقامت مقلبًا بينما تتدرب على ترتيب السرير.

شخص ما ليفعل شيئًا حيال هذا الرجل! من بين مرؤوسي السيد كانون لا يوجد شخص لا يعرف زيبول غلوكوس المفترس لكن لورد الشياطين هذا على الأرجح بكل صدق لا يعرف، لهذا أولا شرحت ذلك لأنني إعتقدت أنه لا يعرف شرحت ذلك! بالتأكيد فعلت! أغهه! أرجوكي أنقذيني سيدة كانون! ضربت رأسي على عمود السرير في محاولة لنسيان غضبي ونظرت إلي لورنا بعيون صامتة… هذا كله خطأ لوردك!.

” مهلا هذا خطأ! ليز! إنه ليس كذلك! إنه سوء فهم من هييرو! “.

” الخامسة… المرتبة الخامسة شيطان يحكم غولا… لقد أخضع الرتبة الخامسة عشرة والسادس عشر من لوردات الشياطين في غضون ثلاثة أيام… إنه شيطان فظيع “.

ما هو الواضح؟… تحرك بالفعل!.

” هل من المفترض أن يكون ذلك رائعًا؟ “.

لا، حتى بدون التصرف بغباء إختفت الذكرى تمامًا… لقد قلتها! قلت ذلك بالتأكيد! كنت أنا من أحضر الأمر من السيدة كانون وأنا الشخص الذي شرح الأمر بشق الأنفس للسيد ليجي والشخص الذي قال أن الخصم لورد شيطاني قوي، لذلك أنا من قال أنه إذا لم يخرج بنفسه فسيكون هو من قام بإرسال جنرالاته ليموتوا موتاً بلا معنى! لأنه إذا لم أحذره كنت متأكدة من أنه لن يخرج أبدًا! قسم الغضب رأسي وعندما شعرت أنني على وشك تدمير المنطقة هدأت بطريقة ما مع التنفس البطني المتكرر.

” نعم إنه رائع! إسمع هنا الرتبة الخامسة تعني أنه من بين لوردات الشياطين الموالين لكانون هو خامس أقوى شخص! “.

رفعت الراية البيضاء.

” هل هو أقوى منك؟ “.

بغض النظر عن مدى محاولتي التنفيس عن غضبي عليه فهو يظل مسالمًا لذا فإن توتري لن ينتقل إلى أي مكان على الإطلاق، لقد جعلتني توقعات السيدة كانون والبيئة نفسها عالقة بين المطرقة والسندان لكن إذا سمحت له بذلك فلن يكون هناك مكان عمل أكثر هدوءًا من هذا المكان، أعني حتى لو لم أراقبه في النهاية فهو بالتأكيد لن يفعل شيئًا مزعجًا مثل التمرد وحتى إذا لم نمنحه القوة فسوف ينجح الأمر بطريقة أو بأخرى… هذا ما إعتقدته ولكن فقط إنظر إلى هذا! أمسكت معدتي المتألمة بينما أتوجه إلى السيد ليجي الذي يتراخى بعمق في الكرسي.

مستوى جنرال ولورد الشياطين لا تقارنهم مع بعض! ذرفت دموع ضبط النفس وأنا أجيب… اللعنة لماذا يجب أن أعبر شيئًا كهذا؟.

“…”.

” حسنًا… هذا صحيح… “.

“…!!”.

” فهمت “.

” هيه؟… إيه؟ “.

رده الغير المهتم جعلني أهدأ أخيرًا إذا كنت لا تهتم حتى فلا تسأل!.

بعيون مليئة بالثقة بالنفس لا داعي لها لا يظهر هذا الرجل أي خوف حتى إتجاه ملك الشياطين العظيم، إذا رآه أحد المرؤوسين المباشرين لملك الشياطين العظيم الآن فلن يكون من الغريب إدانته بالخيانة.

” هذا مذهل… أنسة ليز بعد المرور بهذا القدر لا يزال بإمكانك إلتزام الصمت… “.

” مهلا انا!؟ هي!! “.

” بطبيعة الحال في المقام الأول الشيء الغريب هو طريقة تعامل الآنسة ليز مع لورد الشياطين حتى الآن “.

تنفس السيد ليجي الصعداء… هو حقا عديم الفائدة وهذه المحادثة مزعجة هذا ما تقوله لي عيناه، عندما إعتقدت أنه على وشك إعادة بعض الشكاوى شعرت بشعور بإنعدام الوزن كما لو أن جسدي يطير في الهواء ومجال رؤيتي تغير على الفور.

في رأسي كم مئات الآلاف من المرات قتلته حتى الآن !؟ أغه! هذا سيء سأموت… حتى في غيظي بدأت الدموع تتدفق لم أنا؟…

بتعبير لم أره من قبل أمسكت بياقتي وجذبتني أكثر، حتى لو بدت أكثر براءة فقد تعرضت لوجهها الجميل والفارغ، على الرغم من أننا من نفس الجنس لا يمكنني إيقاف دقات قلبي… الشهوة… أليس كذلك؟.

” وبالتالي سيكون الأمر سيئا! إذا لم لا تذهب للخارج لورد الشياطين! في أسوأ سيناريو سوف يبادون! “.

” نعم “.

في المقام الأول وجود لورد شيطاني في مواجهة لورد شيطاني هو الحس السليم في المعارك بين الشياطين، هذه المرة نعلم مسبقًا أن زيبول يقودهم شخصيًا.

بعيون مثل جرو مهجور تحدثت وهي تنظر إلي، لدي أشياء يجب أن أفعلها وللورنا أشياء عليها القيام بها، من أجل تحقيق كليهما لماذا لا نساعد بعضنا البعض قليلاً؟ هذه مساعدة متبادلة أليس كذلك؟.

يجب أن يعرف اللورد الشياطين العادي معنى هذا دون الحاجة إلى توضيح ذلك لكني إعتقدت أن السيد ليجي لا يعرف لذلك شرحت له بالفعل! أعد لي كل عملي الشاق!.

” هكذا إذا… لتعتقد أنه تحت هذا الوجه الدؤوب… هل يجب أن أقول كما هو متوقع من الشهوة؟ “.

بعد الإستماع إلى المحادثة المطولة تثاءب السيد ليجي بعيون نائمة.

لا يظهر أي رحمة حتى للخادمة، حتى عندما كان لديه تعويذة إحياء فهو رجل لم يستخدمها حتى أصبحت هييرو مزعجة، لا توجد طريقة أن وجود لورنا سيفعل أي شيء لكن ربما لأنها معتادة أكثر على التعامل مع ليجي فهي لا تهتم بإنكاره.

” إيو… “.

مستوى جنرال ولورد الشياطين لا تقارنهم مع بعض! ذرفت دموع ضبط النفس وأنا أجيب… اللعنة لماذا يجب أن أعبر شيئًا كهذا؟.

” إذا تم القضاء على الجيش الذي أرسله لك ملك الشياطين العظيم فستتم بالتأكيد معاقبتك كما تعلم!؟ هل تفهم ذلك!؟ “.

كما إعتقدت من الجيد الفوز، لم أستخدم غضبي حتى لكنه شعور منعش بعد فترة طويلة، المشكلة الآن هي ما إذا كان بإمكان لورنا إقناع هذا الرجل أم لا… هل يمكن أن تكون هذه هي المشكلة الأكبر؟.

لكن عند رؤية سلوكها لست متأكدة من اللوردات الآخرين لكن ربما السيدة كانون ستترك هذا الرجل، بالطبع لن أقول له إذا فعلت ذلك فهو بالتأكيد لن يخرج… لماذا لا يفكر الرجل المعني حتى في أي شيء بينما أنا التي تم إرسالها لمجرد مراقبته لدي الكثير في ذهني!!.

” إيه؟ لا ولكن حتى أحد الأرواح يريد أن يرى اللورد الشيطاني يقاتل مرة واحدة في حياته أليس كذلك؟ “.

“…”.

بعد الإستماع إلى المحادثة المطولة تثاءب السيد ليجي بعيون نائمة.

هل أنت طفل؟!!.
سحبت ذراعه بينما يغلق عينيه بصمت، علمت من لورنا أن ديجي وميديا شنوا هجومًا وقد مرت ساعات قليلة منذ أن أبلغنا السيد ليجي، إذا لم نسرع سيموتون جميعا بل بالأحرى ليس غريبا إذا لقوا حتفهم بالفعل… في العادة ألا يجب أن يقول شيئًا على الأقل؟! مثل أنه يريد أن ينضم إليهم أو شيء من هذا القبيل؟!.

” هل يمكنني النوم في المعركة أيضًا؟ “.

مع عدم إظهار السيد ليجي لأي علامات على الحركة كنت على وشك الإستسلام حتى ظهر منقذي من مكان غير متوقع، بعيون مليئة بالفضول قالت هييرو للسيد ليجي.

” إيه؟ لا ولكن حتى أحد الأرواح يريد أن يرى اللورد الشيطاني يقاتل مرة واحدة في حياته أليس كذلك؟ “.

” سيد ليجي أريد رؤيته! المكان الذي يقاتلون فيه! “.

” إيه!؟ حقا؟! “.

لا لم تكن تلك نيتي كما تعلمين؟ لدى هييرو قدر أقل من ضبط النفس عند التعامل مع هذا اللورد الشيطاني، من بين كل الأشياء صعدت على ركبته وبدأت في هز كتفيه ذهابًا وإيابًا، بسبب التهور المفاجئ للأخت الصغرى سرعان ما حاولت الأخت الكبرى القبض عليها، لسوء الحظ بسبب سنوات التدريب التي خسرتها فهي تفتقر إلى القدرة الجسدية على سحبها بعيدًا.

” منطقة… المزيد بهذه الطريقة… “.

” توقفي عن ذلك! ماذا تعتقدين أنك تفعلين بالسيد ليجي… “.

” توقفي عن ذلك! ماذا تعتقدين أنك تفعلين بالسيد ليجي… “.

” إيه؟ لا ولكن حتى أحد الأرواح يريد أن يرى اللورد الشيطاني يقاتل مرة واحدة في حياته أليس كذلك؟ “.

لا… لا تغمض عينيك أنا أتوسل إليك إستمع… لا بأس… إهدئي… إذا غضبت فهذه خسارتي… تنفست بعمق وأخفضت صوتي على مهل لتسهيل سماع السيد ليجي….

” نعم… “.

” إذا كان من الصعب قول ذلك فهل تريدينني أن أخبره عنك؟ كإعتذار لقتلك تلك المرة؟ السيد ليجي سيكون بالتأكيد لورد شياطين سعيد حينما تفكر به شيطانة شهوة إلى هذا الحد بل قد يعطيها مرته الأولى “.

فيما يتعلق بسؤال الشابة المباشر ترددت لورنا للحظة، على الرغم من هذا وذاك فإن لورنا التي تخدم لوردًا شيطانيًا لا يفعل شيئًا يجب أن تأوي تلك المشاعر… شعرت بقليل من الإرتياح.

” الآن ليز أعطى السيد ليجي تأكيدًا “.

كما لو أنه لاحظ تغيرًا في سلوك الخادمة المخلصة التي أعاد وقتها فتح السيد ليجي عينيه وقال كلمة واحدة، لقد كانت حقا مجرد كلمة يبدو أنه بدأ في تذكر الإسم مؤخرًا.

” من هذا؟ “.

” لورنا “.

” هييرو أنظري! السيد ليجي متعب توقفي عن مضايقته وعودي إلى هنا حتى نتمكن من فعل ما يجب علينا! “.

لكن عند رؤية سلوكها لست متأكدة من اللوردات الآخرين لكن ربما السيدة كانون ستترك هذا الرجل، بالطبع لن أقول له إذا فعلت ذلك فهو بالتأكيد لن يخرج… لماذا لا يفكر الرجل المعني حتى في أي شيء بينما أنا التي تم إرسالها لمجرد مراقبته لدي الكثير في ذهني!!.

أعربت لورنا عن رأيها دون قيود، أمسكت جسد هييرو بحزم بكلتا ذراعيها وسحبتها من السيد ليجي، حتى أثناء سحبها إستمرت في توجيه إبتسامة ساحرة إلى السيد ليجي قبل أن تخفض رأسها بعمق لكن دون أي إهتمام بإبتسامتها أغلق عينيه، داخل ذراعي لورنا قاومت هييرو وصرخت.

هزتني بعنف… ما هو نوع القوة المقنعة التي تعتقد أنك تمتلكها عندما يكون وجهها بهذا الإحمرار وعيناها تدمعان؟ في المقام الأول سواء كان ذلك خيالًا أم حقيقة لا يهمني حقًا.

” لكن أختي! كل ليلة بسبب السيد كنت تقومين…! “.

” هييرو أنظري! السيد ليجي متعب توقفي عن مضايقته وعودي إلى هنا حتى نتمكن من فعل ما يجب علينا! “.

ماذا؟… عند سماع ذلك مع حركات غير مناسبة للشهوة أغلقت لورنا وجه هييرو بسرعة جعلتني أتساءل عما إذا كانت قد إستخدمت مهارة أم لا، نظرت إلى أختها دون تعبير وعيناها بالتأكيد لا تضحكان هذا هو تعبير الشخص الذي يفكر في كيفية طهي الأسماك الحية التي تجلس على لوح التقطيع، ماذا سيحدث إذا إختفى مزاجها الهادئ المعتاد؟ يبدو الأمر كما لو أن وحشًا نائمًا قد إستيقظ.

ماذا يحدث بحق الجحيم مع لورد الشياطين؟.

” هييرو… إذا قلت المزيد… قد تكسبين بعض إستيائي… “.

فجأة كانت هناك فتاة توجه نية القتل الجسيمة إلى أختها الصغرى، لاحظت هييرو أنها خطت على ذيل الوحش وأومأت بطاعة بوجه شاحب، تحول وجه لورنا إلى اللون الأحمر ببطء وهي تنظر إلى سيدها ولكن نظرًا لأنه إتخذ بالفعل وضعية النوم لا توجد طريقة تظهر أنه كان يستمع إليها، في المقام الأول حتى لو كان كذلك أشك في أنه سيتوقف حتى للتفكير في الأمر.

” مهلا انا!؟ هي!! “.

” مهلا أختي من المؤكد أن الأنسة ليز أصبحت هادئة مؤخرًا “.

فجأة كانت هناك فتاة توجه نية القتل الجسيمة إلى أختها الصغرى، لاحظت هييرو أنها خطت على ذيل الوحش وأومأت بطاعة بوجه شاحب، تحول وجه لورنا إلى اللون الأحمر ببطء وهي تنظر إلى سيدها ولكن نظرًا لأنه إتخذ بالفعل وضعية النوم لا توجد طريقة تظهر أنه كان يستمع إليها، في المقام الأول حتى لو كان كذلك أشك في أنه سيتوقف حتى للتفكير في الأمر.

الأن فهمت كل شيء… الأخت الكبرى بذيئة… هذا ما كانت تحاول هيرو قوله.

” سيد ليجي هل هناك أي شيء مميز تريد تناوله الليلة؟ “.

عند رؤية سلوك السيد ليجي وضعت لورنا يدها على صدرها في حالة إرتياح، لمرة واحدة منذ فترة طويلة إبتسمت من أعماق قلبي… لكن لا تنسي فالسيد ليجي ليس الوحيد هنا.

زيبول غلوكوس… الملك المفترس… مظهرها وشكلها يتطابقان مع الشكل الذي سمعت عنه… كيف يكون هذا؟… هل أنا أحلم!؟.

ضغطت برفق على كتف لورنا التي إستدارت ولاحظت إبتسامتي، أصبحت شاحبة ومن بين يديها خرجت الرغوة من فم هييرو التي فقدت وعيها.

ما هو الواضح؟… تحرك بالفعل!.

” أنسة ليز؟ “.

إبتلعت الغضب الذي بدأ يغلي، لا أفهم حقًا لماذا يجب أن أفعل الكثير لكن الأمر سيستغرق وقتا، التنين الطائر هو الشكل الرئيسي للنقل داخل عالم الشياطين وهذه المرة أيضًا حتى لو كنت أحمله فسيكون فقط لإسطبلات التنين.

تجاهلت تمامًا عيون لورنا المتوسلة وقلت بعض الثرثرة الخاملة.

كانت الأفكار الأولى التي ولدت في ذهني هي الأفكار المعاكسة.. مهلا أنت! قل بالتأكيد أنه يمكنك النقل الفضائي أو شيء من هذا القبيل وسأعترف بذلك… هل هذه أيضًا مهارة الكسل؟ لا إنه مثالية للكسل أليس كذلك! ومع ذلك فإنه يستسلم بسرعة!.

” هكذا إذا… لتعتقد أنه تحت هذا الوجه الدؤوب… هل يجب أن أقول كما هو متوقع من الشهوة؟ “.

بتعبير لم أره من قبل أمسكت بياقتي وجذبتني أكثر، حتى لو بدت أكثر براءة فقد تعرضت لوجهها الجميل والفارغ، على الرغم من أننا من نفس الجنس لا يمكنني إيقاف دقات قلبي… الشهوة… أليس كذلك؟.

” ما…!؟ “.

أعطني إستراحة بالفعل في كل مرة يظهر فيها إحدى مهاراته في الكسل يزداد توتري، ما أفهمه هو أن هذا اللورد الشيطاني قد تقدم بما يكفي ليكون مناسبًا للرتبة الثالثة، وبينما سأكون سعيدة في الأصل عند معرفة مثل هذه الحقيقة لكن في كل مرة أتذكرها أفقد الثقة في نفسي كشيطان، فقط كم يجب علي إرضاء خطيئتي للحصول على بعض المهارات مثل القدرة على إرجاع الوقت؟ لكي نكون أكثر تحديدًا يبدو أنه يفصل بين التجربة المخزنة ويعيد الجسم إلى الوراء لكن هذا لا يهم حقًا.

” لقد وجدت أنه من الغريب عندما سمعت أنك تحكمين الشهوة لكنني لم أفكر أبدًا أنه من بين كل الأشياء ستستخدمين اللورد الذي تخدمينه… “.

لا لم تكن تلك نيتي كما تعلمين؟ لدى هييرو قدر أقل من ضبط النفس عند التعامل مع هذا اللورد الشيطاني، من بين كل الأشياء صعدت على ركبته وبدأت في هز كتفيه ذهابًا وإيابًا، بسبب التهور المفاجئ للأخت الصغرى سرعان ما حاولت الأخت الكبرى القبض عليها، لسوء الحظ بسبب سنوات التدريب التي خسرتها فهي تفتقر إلى القدرة الجسدية على سحبها بعيدًا.

” إنتظري إنتظري إنتظري لحظة! “.

هذا الرجل إنه جاد… لا يريد أن يتحرك بهذا السوء… أنت لا تعمل حتى في المقام الأول! وفي وقت كهذا لم يعطي لورد الشيطاني هذا أي إهتمام إتجاه عدوه.

بتعبير لم أره من قبل أمسكت بياقتي وجذبتني أكثر، حتى لو بدت أكثر براءة فقد تعرضت لوجهها الجميل والفارغ، على الرغم من أننا من نفس الجنس لا يمكنني إيقاف دقات قلبي… الشهوة… أليس كذلك؟.

ماذا يحدث بحق الجحيم مع لورد الشياطين؟.

بعيون دامعة أدارت وجهها بعيدًا.

” فطيرة التفاح “.

ماذا علي أن أفعل؟.

” نتيجة حتمية بغض النظر عن الحالة… وضع يديها على لورد الشياطين… سلوكها السابق هو سلوك غريب! “.

يجب أن أستمتع كثيرًا.

 

” حتى لو كنت شيطانة الشهوة ألست خاطئة قليلاً؟ هل أردت أن تكوني رزينة بينما تتقدم الشهوة داخل قلبك… كما هو متوقع من الفتاة التي تدعوها أختها بالبذيئة… كل يوم… ألن تصبحي لورد الشياطين في وقت قريب؟ “.

” هذا ليس جيدا إذهبي وأخبري كانون أن تحارب بنفسها “.

” مهلا هذا خطأ! ليز! إنه ليس كذلك! إنه سوء فهم من هييرو! “.

ماذا؟… عند سماع ذلك مع حركات غير مناسبة للشهوة أغلقت لورنا وجه هييرو بسرعة جعلتني أتساءل عما إذا كانت قد إستخدمت مهارة أم لا، نظرت إلى أختها دون تعبير وعيناها بالتأكيد لا تضحكان هذا هو تعبير الشخص الذي يفكر في كيفية طهي الأسماك الحية التي تجلس على لوح التقطيع، ماذا سيحدث إذا إختفى مزاجها الهادئ المعتاد؟ يبدو الأمر كما لو أن وحشًا نائمًا قد إستيقظ.

هزتني بعنف… ما هو نوع القوة المقنعة التي تعتقد أنك تمتلكها عندما يكون وجهها بهذا الإحمرار وعيناها تدمعان؟ في المقام الأول سواء كان ذلك خيالًا أم حقيقة لا يهمني حقًا.

” إيه؟ هل يجب أن آخذه على ظهري؟ “.

” أشك في أنك يجب أن تكوني شديد السرية بشأن هذا الأمر، لماذا لا تخبرين السيد ليجي لإرشادك للقيام بخدمات جنسية أو شيء ما يمكنك قبوله بسعادة؟ أعتقد أنه حتى السيد ليجي سيتفاجأ أن لورنا التي لطالما كانت تقوم بالطهي والتنظيف تفكر في مثل هذه الأشياء في أعماقها “.

” أنا أكره ذلك “.

“…!!”.

” هاه “.

رفعت صوتها دون أي كلمات بينما أوجه الضربة القاضية لن تحصل على أي شفقة، وضعت يدي على وجهها الذي أصبح أحمر مثل التفاحة.

” هذا مذهل… أنسة ليز بعد المرور بهذا القدر لا يزال بإمكانك إلتزام الصمت… “.

” إذا كان من الصعب قول ذلك فهل تريدينني أن أخبره عنك؟ كإعتذار لقتلك تلك المرة؟ السيد ليجي سيكون بالتأكيد لورد شياطين سعيد حينما تفكر به شيطانة شهوة إلى هذا الحد بل قد يعطيها مرته الأولى “.

” مهلا هذا خطأ! ليز! إنه ليس كذلك! إنه سوء فهم من هييرو! “.

” خطأ ليس… أنا… “.

” هذا جيد… الأن السيد ليجي… أنا آسفة لكن… “.

إنها تائهة ومرتبكة بينما تسقط على الأرض، بالمناسبة على الرغم من كل الضوضاء التي نصدرها لم يتحرك السيد ليجي على الإطلاق، بينما كانت تظهر وجهًا كما لو أن العالم سينتهي قمت بالنقر على كتفها برفق على هذا المعدل سأهيمن حقًا على شيء غير الغضب.

جزأين = 8000 كلمة…

” مهلا لورنا ماذا عن صفقة؟ “.

هذا الرجل إنه جاد… لا يريد أن يتحرك بهذا السوء… أنت لا تعمل حتى في المقام الأول! وفي وقت كهذا لم يعطي لورد الشيطاني هذا أي إهتمام إتجاه عدوه.

” صفقة…؟ “.

” سيد ليجي… “.

بعيون مثل جرو مهجور تحدثت وهي تنظر إلي، لدي أشياء يجب أن أفعلها وللورنا أشياء عليها القيام بها، من أجل تحقيق كليهما لماذا لا نساعد بعضنا البعض قليلاً؟ هذه مساعدة متبادلة أليس كذلك؟.

” أنا أسفة جدا “.

” نعم… لورنا أريد… أن أرى السيد ليجي في المعركة… ربما إذا رأيت اللحظة التي يسقط فيها السيد ليجي زيبول فسأنسى تمامًا كل ما حدث هنا “.

” إيه؟ لا ولكن حتى أحد الأرواح يريد أن يرى اللورد الشيطاني يقاتل مرة واحدة في حياته أليس كذلك؟ “.

” أنت شيطان “.

هزتني بعنف… ما هو نوع القوة المقنعة التي تعتقد أنك تمتلكها عندما يكون وجهها بهذا الإحمرار وعيناها تدمعان؟ في المقام الأول سواء كان ذلك خيالًا أم حقيقة لا يهمني حقًا.

حتى عندما أعطيتها الأمل في اللحظة الأخيرة إستمرت لورنا في التردد، إنها صورة مثالية للولاء مع أنها إمرأة بذيئة تفعل هذا وذاك بصورة لوردها كل ليلة.

” لا توجد طريقة ليحدث ذلك! الآن دعنا نذهب! “.

” إذا كان الأمر كذلك فيمكننا تسجيل قتاله على بلورة ذاكرة كما تعلمين؟ من أجل بعض المواد… الجيدة؟ “.

لا يظهر أي رحمة حتى للخادمة، حتى عندما كان لديه تعويذة إحياء فهو رجل لم يستخدمها حتى أصبحت هييرو مزعجة، لا توجد طريقة أن وجود لورنا سيفعل أي شيء لكن ربما لأنها معتادة أكثر على التعامل مع ليجي فهي لا تهتم بإنكاره.

” فهمت! فهمت لذا توقفي رجاءًا! “.

“ماذا؟ إنتظر… “.

رفعت الراية البيضاء.

كان هذا هو الصوت الأكثر تحفيزًا الذي سمعته منه منذ لحظة وجودي هنا… هل حقا يكره ذلك كثيرا؟… هذا الرجل… ألم شديد يأتي من معدتي.

كما إعتقدت من الجيد الفوز، لم أستخدم غضبي حتى لكنه شعور منعش بعد فترة طويلة، المشكلة الآن هي ما إذا كان بإمكان لورنا إقناع هذا الرجل أم لا… هل يمكن أن تكون هذه هي المشكلة الأكبر؟.

هل أرى وهما؟ كنت بالتأكيد داخل القلعة فكيف فعلنا… مقارنة بي في ذروة الإرتباك لم يكن لورد الشياطين الذي تم إلقاؤه على الأرض مذعورًا على الإطلاق، كانت الأوساخ السوداء القاتمة التي بدت وكأنها تجسد الظلام نفسه علامة على أنها غارقة في مانا الموت.

سحبت لورنا غطاء السيد ليجي النائم برفق وبضبط النفس.

رفعت صوتها دون أي كلمات بينما أوجه الضربة القاضية لن تحصل على أي شفقة، وضعت يدي على وجهها الذي أصبح أحمر مثل التفاحة.

” سيد ليجي… “.

رداً على ذلك أعطت لورنا وجهًا إعتذاريًا حقًا وهي تخفض رأسها، حتى بعد رؤية ذلك لا يبدو أنه يفكر في أي شيء، إستدار بعيدًا… هذا بالتأكيد مستحيل…

“…”.

” الآن ليز أعطى السيد ليجي تأكيدًا “.

ربما لأن هذا هو الصوت الذي كان يتردد دائمًا في وقت وجبته بشكل مثير للدهشة بعد منادات واحدة فقط فتح السيد ليجي عينيه، بدأت لورنا المفاوضات ووجهها مصبوغ باللون الأحمر الغامق.

” أنسة ليز؟ “.

” قد يكون هذا فظًا لكن لدي طلب صغير… “.

” فهمت… لورنا… هل تريدين مني القتال بشدة؟ “.

” لا أريد ذلك “.

هذا الرجل إنه جاد… لا يريد أن يتحرك بهذا السوء… أنت لا تعمل حتى في المقام الأول! وفي وقت كهذا لم يعطي لورد الشيطاني هذا أي إهتمام إتجاه عدوه.

لا يظهر أي رحمة حتى للخادمة، حتى عندما كان لديه تعويذة إحياء فهو رجل لم يستخدمها حتى أصبحت هييرو مزعجة، لا توجد طريقة أن وجود لورنا سيفعل أي شيء لكن ربما لأنها معتادة أكثر على التعامل مع ليجي فهي لا تهتم بإنكاره.

” توقفي عن ذلك! ماذا تعتقدين أنك تفعلين بالسيد ليجي… “.

” سويًا مع ليز… ألن تجلب الدمار إلى لورد الشياطين المعارض زيبول؟ “.

” لسبب ما معدتي تؤلمني… “.

” لماذا؟ “.

يجب أن يعرف اللورد الشياطين العادي معنى هذا دون الحاجة إلى توضيح ذلك لكني إعتقدت أن السيد ليجي لا يعرف لذلك شرحت له بالفعل! أعد لي كل عملي الشاق!.

لماذا؟ لماذا تسأل؟ لأنه أمر من ملك الشياطين العظيم! حاولت الإقتراب لكن لورنا أوقفتني وواصلت بنظرة لطيفة في عينيها.

هزتني بعنف… ما هو نوع القوة المقنعة التي تعتقد أنك تمتلكها عندما يكون وجهها بهذا الإحمرار وعيناها تدمعان؟ في المقام الأول سواء كان ذلك خيالًا أم حقيقة لا يهمني حقًا.

” سيد ليجي هل هناك أي شيء مميز تريد تناوله الليلة؟ “.

يجب أن يعرف اللورد الشياطين العادي معنى هذا دون الحاجة إلى توضيح ذلك لكني إعتقدت أن السيد ليجي لا يعرف لذلك شرحت له بالفعل! أعد لي كل عملي الشاق!.

” أرز بالكاري “.

” لقد وجدت أنه من الغريب عندما سمعت أنك تحكمين الشهوة لكنني لم أفكر أبدًا أنه من بين كل الأشياء ستستخدمين اللورد الذي تخدمينه… “.

” إذا سيكون لدينا أرز بالكاري الليلة، سيد ليجي سأضع كل مهاراتي في صنعه وسيكون مذاقه أفضل إذا قمت بتقطيعه أولاً “.

ضحكت دون قصد، وجه لورنا مثل الأخطبوط المسلوق وهي تحدق في وجهي، تخبرني عيناها أنها لا تعني الأمر على هذا النحو ولكن من وجهة نظري لا يمكن أن يكون ذلك من أجل أي شيء آخر… فهمتها! سألتقطهم! سستخدمهم كمادة كيفما تشاء!.

” غير ضروري “.

” إذا سيكون لدينا أرز بالكاري الليلة، سيد ليجي سأضع كل مهاراتي في صنعه وسيكون مذاقه أفضل إذا قمت بتقطيعه أولاً “.

” سيد ليجي ماذا عن الحلوى؟ “.

” قد يكون هذا فظًا لكن لدي طلب صغير… “.

” فطيرة التفاح “.

هل أنت طفل؟.

هل أنت طفل؟.

هل أنت طفل؟.

” إذا سأخبز فطيرة التفاح، سيد ليجي سيستغرق الأمر بعض الوقت فماذا عن تحريك جسمك قليلاً؟ “.

رفعت الراية البيضاء.

” أنا أكره ذلك “.

رفعت الراية البيضاء.

” ماذا عن القتال؟ “.

يجب أن يعرف اللورد الشياطين العادي معنى هذا دون الحاجة إلى توضيح ذلك لكني إعتقدت أن السيد ليجي لا يعرف لذلك شرحت له بالفعل! أعد لي كل عملي الشاق!.

” أنا من دعاة السلام “.

” فهمت… “.

ماذا يحدث بحق الجحيم مع لورد الشياطين؟.

بعد أن تم إحياء الأخت الكبرى لورنا يبدو أن هييرو أُجبرت مرة أخرى على إحتلال المركز الثاني، عادة بمجرد أن يتم تجاوز شخص ما من الصعب قلب ذلك ولكن الآن بعد أن تم تقليص لورنا إلى نفس العمر تقريبًا فإن التباين الواضح في مظهرهم (بشكل رئيسي في منطقة الصدر) هزم هييرو مرة أخرى، بينما هي لا تزال صغيرة خائفة من السيد ليجي إلا أنها تتبع بطاعة كلمات أختها، حسنًا في الوقت الحالي هذا لا يهم حقًا المشكلة هي أن هييرو تلقي نظرة مؤذية إلي كما لو كانت قد أقامت مقلبًا بينما تتدرب على ترتيب السرير.

” هذا رائع حقًا يا سيد ليجي “.

” لا شيئ… “.

” خاصة إذا كان الخصم قويًا فأنا أكرهه أكثر لأنه مؤلم “.

” لا تهتمي لها فقط أمسكي النهاية بشكل صحيح! “.

” مقارنة بك يا سيدي فإن قوتهم لا تصل إلى شيء “.

سحبت ذراع لورد الشياطين بكل قوتي.

لا ليس هذا هو الحال أليس كذلك؟ الخصم من الرتبة الخامسة مقارنة بذلك أصبح السيد ليجي في المرتبة الثالثة مؤخرًا، لا شك في أنه فوق زيبول لكن يجب أن أقول إنه سيكون من الصعب الفوز بهذه السهولة فهناك مشكلة تقارب ولا أعرف تفاصيل مهارات الكسل.

“…”.

أصبح وجه السيد ليجي مضطربًا وهو يركز عينيه على لورنا.

مستوى جنرال ولورد الشياطين لا تقارنهم مع بعض! ذرفت دموع ضبط النفس وأنا أجيب… اللعنة لماذا يجب أن أعبر شيئًا كهذا؟.

” فهمت… لورنا… هل تريدين مني القتال بشدة؟ “.

” إيو… “.

” نعم “.

” لماذا؟ “.

” من أجل من؟ “.

مع وجه خالٍ من أي ألم تكلم لورد الشياطين… بهذا القدر!؟ أنت لا تريد أن تقاتل بهذا القدر!؟ ليجي سلاتردولس! إذا كنت ستزيف مرضًا فعلى الأقل أعط وجهًا مؤلمًا!.

” من أجل مصلحتي… ستأخذ ليز… بعض الصور لذا… “.

” أنا أسفة جدا “.

” بو…! “.

” مهلا هذا خطأ! ليز! إنه ليس كذلك! إنه سوء فهم من هييرو! “.

ضحكت دون قصد، وجه لورنا مثل الأخطبوط المسلوق وهي تحدق في وجهي، تخبرني عيناها أنها لا تعني الأمر على هذا النحو ولكن من وجهة نظري لا يمكن أن يكون ذلك من أجل أي شيء آخر… فهمتها! سألتقطهم! سستخدمهم كمادة كيفما تشاء!.

رداً على ذلك أعطت لورنا وجهًا إعتذاريًا حقًا وهي تخفض رأسها، حتى بعد رؤية ذلك لا يبدو أنه يفكر في أي شيء، إستدار بعيدًا… هذا بالتأكيد مستحيل…

” فهمت… “.

” لورنا “.

” أنا أسفة جدا “.

” وبالتالي سيكون الأمر سيئا! إذا لم لا تذهب للخارج لورد الشياطين! في أسوأ سيناريو سوف يبادون! “.

” هاه… “.

بجانب السيد ليجي تحدثت الأخوات المزعجات كما لو كانت مشكلة شخص آخر، علم سيد هييرو فيما بعد عن عرضها القبيح وأرسلها لتدريب الخادمة، في الآونة الأخيرة إعتاد هذان الشخصان على المجيء إلى هنا معًا الأخت الصغرى الفخورة التي رفعت صوتها عمدًا حتى أسمع والأخت الكبرى التي على الرغم من أنها قتلت من جانب واحد إستمرت في عدم إبداء أي إهتمام إتجاهي على الإطلاق، من خلال هذا السرد المدمر إن ضغوطي تتضخم مرتين أسرع من ذي قبل هذا حقا هو الأسوأ.

” أنا أسفة جدا “.

كان هذا هو الصوت الأكثر تحفيزًا الذي سمعته منه منذ لحظة وجودي هنا… هل حقا يكره ذلك كثيرا؟… هذا الرجل… ألم شديد يأتي من معدتي.

” لسبب ما معدتي تؤلمني… “.

بجانب السيد ليجي تحدثت الأخوات المزعجات كما لو كانت مشكلة شخص آخر، علم سيد هييرو فيما بعد عن عرضها القبيح وأرسلها لتدريب الخادمة، في الآونة الأخيرة إعتاد هذان الشخصان على المجيء إلى هنا معًا الأخت الصغرى الفخورة التي رفعت صوتها عمدًا حتى أسمع والأخت الكبرى التي على الرغم من أنها قتلت من جانب واحد إستمرت في عدم إبداء أي إهتمام إتجاهي على الإطلاق، من خلال هذا السرد المدمر إن ضغوطي تتضخم مرتين أسرع من ذي قبل هذا حقا هو الأسوأ.

مع وجه خالٍ من أي ألم تكلم لورد الشياطين… بهذا القدر!؟ أنت لا تريد أن تقاتل بهذا القدر!؟ ليجي سلاتردولس! إذا كنت ستزيف مرضًا فعلى الأقل أعط وجهًا مؤلمًا!.

” أنا أسفة جدا “.

” أنا آسفة حقًا سيد ليجي “.

كما لو أنه لاحظ تغيرًا في سلوك الخادمة المخلصة التي أعاد وقتها فتح السيد ليجي عينيه وقال كلمة واحدة، لقد كانت حقا مجرد كلمة يبدو أنه بدأ في تذكر الإسم مؤخرًا.

رداً على ذلك أعطت لورنا وجهًا إعتذاريًا حقًا وهي تخفض رأسها، حتى بعد رؤية ذلك لا يبدو أنه يفكر في أي شيء، إستدار بعيدًا… هذا بالتأكيد مستحيل…

” ما…؟ “.

” الآن ليز أعطى السيد ليجي تأكيدًا “.

في هذا الوقت لا يزال لا يعرف متى يستسلم! ليس لديه أي كبرياء ويكذب بوجه مستقيم! لا توجد طريقة أن يكون هذا الشيء هو لورد الشياطين! في المقام الأول سيستغرق الأمر أكثر من ساعة للوصول إلى هناك حتى بواسطة التنين.

” إيه!؟ حقا؟! “.

” إيه!؟ حقا؟! “.

مع ذلك؟ كان ذلك كافيا؟ هل هذا جيد حقا؟ بغض النظر عن نظرتك إليه كان يرفض لكن…

” إيه؟ لا ولكن حتى أحد الأرواح يريد أن يرى اللورد الشيطاني يقاتل مرة واحدة في حياته أليس كذلك؟ “.

داخل الكرسي حاول اللورد الشيطاني تقليص جسده، كنت محقة في محاولة السؤال في الوقت الذي تم فيه ترتيب سريره، إذا كان على السرير لكان قد حفر تحت الأغطية دون أدنى شك، واصلت لورنا قول بعض الأشياء التي لا تصدق.

” أنا من دعاة السلام “.

” أنسة ليز من فضلك خذي السيد ليجي، حتى لو لم يكن بإمكانك فعل أي شيء آخر فعندئذ على الأقل يمكنك نقله أليس كذلك؟ “.

مع كون الغضب صفة لي الشخص الوحيد الذي جعلني أقدم الكثير من التنازلات هو هذا الرجل.

حتى لو لم أستطع فعل أي شيء؟ هذا وقح للغاية فقط ما مقدار المشاكل التي تعتقد أنني أعاني منها… لكن هذا جيد المشكلة هي… هل سيذهب حتى؟.

” الخامسة… المرتبة الخامسة شيطان يحكم غولا… لقد أخضع الرتبة الخامسة عشرة والسادس عشر من لوردات الشياطين في غضون ثلاثة أيام… إنه شيطان فظيع “.

” إيه؟ هل يجب أن آخذه على ظهري؟ “.

في المقام الأول قلعة الظلال هي مركز الأرض الممنوحة له، أنا أفهم المسافة العامة لحدودها لكن علي أن أحمله إلى هذا الحد…؟ لا أريد أن أفكر في الأمر حتى لو كان لدي ما يكفي من القوة فهل كبرياء اللورد الشيطاني سليم حقًا بعد أن تحمله إمرأة أضعف منه؟… من المحتمل أن يكون كذلك.

” سوف تنقلين لورد هذا واضح “.

بعد الإستماع إلى المحادثة المطولة تثاءب السيد ليجي بعيون نائمة.

ما هو الواضح؟… تحرك بالفعل!.

” هاه “.

في المقام الأول قلعة الظلال هي مركز الأرض الممنوحة له، أنا أفهم المسافة العامة لحدودها لكن علي أن أحمله إلى هذا الحد…؟ لا أريد أن أفكر في الأمر حتى لو كان لدي ما يكفي من القوة فهل كبرياء اللورد الشيطاني سليم حقًا بعد أن تحمله إمرأة أضعف منه؟… من المحتمل أن يكون كذلك.

” فهمت… لورنا… هل تريدين مني القتال بشدة؟ “.

إبتلعت الغضب الذي بدأ يغلي، لا أفهم حقًا لماذا يجب أن أفعل الكثير لكن الأمر سيستغرق وقتا، التنين الطائر هو الشكل الرئيسي للنقل داخل عالم الشياطين وهذه المرة أيضًا حتى لو كنت أحمله فسيكون فقط لإسطبلات التنين.

” لقد وجدت أنه من الغريب عندما سمعت أنك تحكمين الشهوة لكنني لم أفكر أبدًا أنه من بين كل الأشياء ستستخدمين اللورد الذي تخدمينه… “.

” فهمت… سأحمله لذا… “.

” إيه!؟ حقا؟! “.

” هذا جيد… الأن السيد ليجي… أنا آسفة لكن… “.

حتى عندما أعطيتها الأمل في اللحظة الأخيرة إستمرت لورنا في التردد، إنها صورة مثالية للولاء مع أنها إمرأة بذيئة تفعل هذا وذاك بصورة لوردها كل ليلة.

” في الحقيقة إذا كنت بعيدًا عن السرير لأكثر من ساعة سأموت “.

“…!!”.

في هذا الوقت لا يزال لا يعرف متى يستسلم! ليس لديه أي كبرياء ويكذب بوجه مستقيم! لا توجد طريقة أن يكون هذا الشيء هو لورد الشياطين! في المقام الأول سيستغرق الأمر أكثر من ساعة للوصول إلى هناك حتى بواسطة التنين.

” أنسة ليز من فضلك خذي السيد ليجي، حتى لو لم يكن بإمكانك فعل أي شيء آخر فعندئذ على الأقل يمكنك نقله أليس كذلك؟ “.

” حتى لو إستخدمنا تنينًا طائرًا فسوف يستغرق الأمر أكثر من ساعة للوصول إلى هناك… “.

” نعم إنه رائع! إسمع هنا الرتبة الخامسة تعني أنه من بين لوردات الشياطين الموالين لكانون هو خامس أقوى شخص! “.

” ماذا؟ أكثر من ساعة… هل تحاولين قتلي!!؟ “.

بعد أن أُلقي في الهواء بنفسه لم يحاول السيد ليجي أن يتدحرج أو يرفع صوته وهو يتخبط على الأرض، صححت جسدي بسرعة وهبطت على قدمي في صحراء مظلمة بلا مكان واحد للإحتماء إمتد إلى الأفق، أضاء القمر الأزرق الشاحب الأرض المقفرة بدون قطعة واحدة من الغطاء النباتي.

كان هذا هو الصوت الأكثر تحفيزًا الذي سمعته منه منذ لحظة وجودي هنا… هل حقا يكره ذلك كثيرا؟… هذا الرجل… ألم شديد يأتي من معدتي.

” سيد ليجي… “.

” لا تعبثي معي! سأستسلم وأقاتل لا بأس بذلك كثيرا لأنه سينتهي بعد إستخدام مهارة أو أخرى بشكل عشوائي… ولكن إذا كنت تريدين مني أن أقاتل فقومي بإحضار هذا الشيء المسمى لورد الشياطين إلى غرفتي وإلا فلن يحدث! “.

“ماذا؟ إنتظر… “.

” لا توجد طريقة ليحدث ذلك! الآن دعنا نذهب! “.

” أنسة ليز من فضلك خذي السيد ليجي، حتى لو لم يكن بإمكانك فعل أي شيء آخر فعندئذ على الأقل يمكنك نقله أليس كذلك؟ “.

سحبت ذراع لورد الشياطين بكل قوتي.

يجب أن أستمتع كثيرًا.

” لا أريد~! أنا بالتأكيد لن أعمل! “.

” قد يكون هذا فظًا لكن لدي طلب صغير… “.

” لا تكن أنانيًا! إنه أمر من ملك الشياطين العظيم! “.

أصبح وجه السيد ليجي مضطربًا وهو يركز عينيه على لورنا.

” اللعنة لماذا يجب أن أعاني من هذا… كوني لورد شيطاني… أنا أستقيل! “.

زيبول غلوكوس… الملك المفترس… مظهرها وشكلها يتطابقان مع الشكل الذي سمعت عنه… كيف يكون هذا؟… هل أنا أحلم!؟.

هذا الرجل إنه جاد… لا يريد أن يتحرك بهذا السوء… أنت لا تعمل حتى في المقام الأول! وفي وقت كهذا لم يعطي لورد الشيطاني هذا أي إهتمام إتجاه عدوه.

كانت الأفكار الأولى التي ولدت في ذهني هي الأفكار المعاكسة.. مهلا أنت! قل بالتأكيد أنه يمكنك النقل الفضائي أو شيء من هذا القبيل وسأعترف بذلك… هل هذه أيضًا مهارة الكسل؟ لا إنه مثالية للكسل أليس كذلك! ومع ذلك فإنه يستسلم بسرعة!.

” الآن توقف عن الخداع! يمكنك النوم في الطريق إلى هناك! “.

” ما…؟ “.

مع كون الغضب صفة لي الشخص الوحيد الذي جعلني أقدم الكثير من التنازلات هو هذا الرجل.

” سيد ليجي هل هناك أي شيء مميز تريد تناوله الليلة؟ “.

” هل يمكنني النوم في المعركة أيضًا؟ “.

” هاه… “.

هل رأسه مشدود على اليمين؟ إنتظر سوف تموت! بغض النظر عمن تكون سوف تموت! عدوك ليس من الدرجة العامة إنه لورد شيطاني مثلك! هل هذا الرجل يفهم ذلك!؟.

” ماذا عن القتال؟ “.

” هذا ليس جيدا إذهبي وأخبري كانون أن تحارب بنفسها “.

” إنتظري إنتظري إنتظري لحظة! “.

بعيون مليئة بالثقة بالنفس لا داعي لها لا يظهر هذا الرجل أي خوف حتى إتجاه ملك الشياطين العظيم، إذا رآه أحد المرؤوسين المباشرين لملك الشياطين العظيم الآن فلن يكون من الغريب إدانته بالخيانة.

هذا الرجل إنه جاد… لا يريد أن يتحرك بهذا السوء… أنت لا تعمل حتى في المقام الأول! وفي وقت كهذا لم يعطي لورد الشيطاني هذا أي إهتمام إتجاه عدوه.

” من المستحيل أن أقول شيئًا كهذا! وليس الأمر كما لو أنه يجب أن تكون تنانين أنا فقط إعتقدت أنه سيكون الأسرع، الأن قم بالإلتفاف أو القيام ببعض الحركة اللحظية أو أي شيء تريده! أنت لا تزال سوف تقاتل كما تعلم! هذه مسؤوليتك! “.

” لقد وجدت أنه من الغريب عندما سمعت أنك تحكمين الشهوة لكنني لم أفكر أبدًا أنه من بين كل الأشياء ستستخدمين اللورد الذي تخدمينه… “.

” هاه “.

” سيد ليجي… “.

تنفس السيد ليجي الصعداء… هو حقا عديم الفائدة وهذه المحادثة مزعجة هذا ما تقوله لي عيناه، عندما إعتقدت أنه على وشك إعادة بعض الشكاوى شعرت بشعور بإنعدام الوزن كما لو أن جسدي يطير في الهواء ومجال رؤيتي تغير على الفور.

” أنا أسفة جدا “.

” ما…؟ “.

” بطبيعة الحال في المقام الأول الشيء الغريب هو طريقة تعامل الآنسة ليز مع لورد الشياطين حتى الآن “.

بعد أن أُلقي في الهواء بنفسه لم يحاول السيد ليجي أن يتدحرج أو يرفع صوته وهو يتخبط على الأرض، صححت جسدي بسرعة وهبطت على قدمي في صحراء مظلمة بلا مكان واحد للإحتماء إمتد إلى الأفق، أضاء القمر الأزرق الشاحب الأرض المقفرة بدون قطعة واحدة من الغطاء النباتي.

ألقى السيد ليجي نظرة على زيبول بينما يتأرجح رأسه من جانب إلى آخر، تدخل معدتي على الفور في تشنجات مشؤومة من الألم ربما سأحترق من أمعائي… على أي حال قم بإنهاء الأمر!.

” هيه؟… إيه؟ “.

” فهمت… سأحمله لذا… “.

هل أرى وهما؟ كنت بالتأكيد داخل القلعة فكيف فعلنا… مقارنة بي في ذروة الإرتباك لم يكن لورد الشياطين الذي تم إلقاؤه على الأرض مذعورًا على الإطلاق، كانت الأوساخ السوداء القاتمة التي بدت وكأنها تجسد الظلام نفسه علامة على أنها غارقة في مانا الموت.

” إذا كان الأمر كذلك فيمكننا تسجيل قتاله على بلورة ذاكرة كما تعلمين؟ من أجل بعض المواد… الجيدة؟ “.

” منطقة… المزيد بهذه الطريقة… “.

” هل هو أقوى منك؟ “.

“ماذا؟ إنتظر… “.

” حتى لو كنت شيطانة الشهوة ألست خاطئة قليلاً؟ هل أردت أن تكوني رزينة بينما تتقدم الشهوة داخل قلبك… كما هو متوقع من الفتاة التي تدعوها أختها بالبذيئة… كل يوم… ألن تصبحي لورد الشياطين في وقت قريب؟ “.

سمعت صوت مشؤوم ونظرت حولي من سهل فارغ إلى سهل مغمور برائحة الدم واللحم والرماد، تدحرج السيد ليجي على الأرض بطريقة قبيحة لكن عندما إصطدمت بالأرض أدركت غرائزي ذلك… يختلف كثيرًا عن وجود السيد ليجي ولكنه شيء عظيم مثله، مهلا الشيء الذي أراه أمام عيني مباشرة كما لو تم قطع ثقب في الفضاء بدا معطفه وكأنه يمتص كل الضوء المغطى بظل صغير، الوجه الصغير المغطى بالشعر الأخضر بدا عليه الحيرة ولكن إذا كنت ستقارن بيننا فقد كنت مرتبكة أكثر.

لا… لا تغمض عينيك أنا أتوسل إليك إستمع… لا بأس… إهدئي… إذا غضبت فهذه خسارتي… تنفست بعمق وأخفضت صوتي على مهل لتسهيل سماع السيد ليجي….

زيبول غلوكوس… الملك المفترس… مظهرها وشكلها يتطابقان مع الشكل الذي سمعت عنه… كيف يكون هذا؟… هل أنا أحلم!؟.

” فهمت… سأحمله لذا… “.

تجاهلني لورد الشياطين ونظر إلى ليجي الذي رفع نفسه بلا ثبات، أمام زيبول وبخطوات إهتزازية مثل خطوات رضيع سقط على ظهره وتنهد، دون أن يخرج صوته ولم يحرك سوى فمه وبدأ بالشكوى.

ماذا؟… عند سماع ذلك مع حركات غير مناسبة للشهوة أغلقت لورنا وجه هييرو بسرعة جعلتني أتساءل عما إذا كانت قد إستخدمت مهارة أم لا، نظرت إلى أختها دون تعبير وعيناها بالتأكيد لا تضحكان هذا هو تعبير الشخص الذي يفكر في كيفية طهي الأسماك الحية التي تجلس على لوح التقطيع، ماذا سيحدث إذا إختفى مزاجها الهادئ المعتاد؟ يبدو الأمر كما لو أن وحشًا نائمًا قد إستيقظ.

” حقًا… مستحيل… لا فائدة هذا الشخص قوي… لا أريد… لا أستطيع سماع أي شيء… لا “.

لا… لا تغمض عينيك أنا أتوسل إليك إستمع… لا بأس… إهدئي… إذا غضبت فهذه خسارتي… تنفست بعمق وأخفضت صوتي على مهل لتسهيل سماع السيد ليجي….

كانت الأفكار الأولى التي ولدت في ذهني هي الأفكار المعاكسة.. مهلا أنت! قل بالتأكيد أنه يمكنك النقل الفضائي أو شيء من هذا القبيل وسأعترف بذلك… هل هذه أيضًا مهارة الكسل؟ لا إنه مثالية للكسل أليس كذلك! ومع ذلك فإنه يستسلم بسرعة!.

” حقًا… مستحيل… لا فائدة هذا الشخص قوي… لا أريد… لا أستطيع سماع أي شيء… لا “.

ألقى السيد ليجي نظرة على زيبول بينما يتأرجح رأسه من جانب إلى آخر، تدخل معدتي على الفور في تشنجات مشؤومة من الألم ربما سأحترق من أمعائي… على أي حال قم بإنهاء الأمر!.

هذا الرجل… أحكمت قبضتي بقوة وضغطت بشدة على أظافري التي تخترق جلدي بينما يصعد ألم حار في ذراعي…هل يسخر مني؟.

–+–

مع ذلك؟ كان ذلك كافيا؟ هل هذا جيد حقا؟ بغض النظر عن نظرتك إليه كان يرفض لكن…

جزأين = 8000 كلمة…

تحدثت في إتجاهي وهي تبتسم إبتسامة مزعجة.

” إيه!؟ حقا؟! “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط